السمك ، الدجاج و المكسرات تقي من الزهايمر 2024.

القعدة

أحدث ما ورد من الولايات المتحدة بشأن الغذاء والصحة أن تناول المكسرات والاسماك والدجاج مع تقليل اللحم الاحمر والزبد يمكن أن يقلل من مخاطر الاصابة بمرض الزهايمر أو خرف الشيخوخة.

واستند احدث بحث اميركي على دراسة على المتقاعدين في نيويورك حيث تبين أن اولئك الذين تطورت لديهم اعراض الخرف كان غذاؤهم يعتمد اكثر على منتجات الالبان الغنية بالدهون، بيد أن تناول كمية من المسكرات الى جانب الاسماك والطماطم والدجاج والفاكهة وبعض الخضروات ذات الاوراق الخضراء الداكنة فضلا عن كمية قليلة من منتجات الالبان عالية الدسم واللحم الاحمر والزبد والاحشاء الداخلية للحيوان مثل /الكبد والكلاوي والطحال/ يمكن أن تقلل من تطور المرض.
وإقترحت نتائج الدراسة التي اجرتها جامعة كولومبيا ونشرت في دورية سجلات علم الاعصاب / جورنال اركايفز اوف نيورولوجي/ وجود صلة بين خفض مخاطر الاصابة بمرض الزهايمر وزيادة تناول كميات من الاحماض الدهنية غير المشبعة وفيتامين أي وحمض الفوليك.
وقالت ريبكا وود الرئيس التنفيذي لصندوق ابحاث مرض الزهايمر في بريطانيا لصحيفة تايمز البريطانية إن تبني اسلوب حياة كلما تقدمنا في العمر من خلال ممارسات التمرينات الرياضية ومراقبة ما نأكل والحفاظ على حياة اجتماعية نشطة يمكن أن يقلل من مخاطر
الاصابة بالخرف.

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamid2017 القعدة
القعدة
القعدة
المكسرات مليحة

لكن السمك والدجاج ما ناكلهمش انا نباتي هههههههه

القعدة القعدة
ايا راك مليح حكمت حاجة وحدة منهم :yahoo:

و ربي يحفظك من كل الامراض

التدريبات البدنية اليومية تساعد على خفض خطر الإصابة بمرض الزهايمر 2024.

القعدة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تساعد التدريبات البدنية اليومية على خفض خطر الإصابة بمرض الزهايمر بشكل واضح، وفق ما ذكر علماء من أميركا مؤخراً بمجلة نويرولوجي التابعة للأكاديمية الأميركية. وأوضح العلماء من مركز راش الطبي التابع لجامعة شيكاغو بدراستهم أن هذه التدريبات يمكن أن تساعد في تفادي خطر الإصابة بهذا المرض، الذي يعد من بين أهم أعراضه فقدان الذاكرة لدى الأشخاص فوق الثمانين عاما.

القعدة

ورصد الباحثون خلال الدراسة النشاط الجسدي ل716 مسنا متوسط أعمارهم 82 عاما على مدى عشرة أيام، بشكل متواصل، باستخدام جهاز خاص وضع في معاصمهم. ولم يكن أي من هؤلاء المسنين مصابا بأحد أمراض العته ذلك الوقت، بالإضافة إلى أن هؤلاء المشاركين بالدراسة ذكروا بشكل منتظم بيانات خاصة بأنشطتهم الجسدية والاجتماعية.

وأصيب 71 شخصا من هؤلاء بالزهايمر. وتبين للباحثين أن الأشخاص الذين كانوا الأقل حركة من بين هؤلاء أصيبوا بالزهايمر بنسبة 2.3 مرة أعلى من نسبة 10% الأكثر نشاطا.

وبلغ احتمال الإصابة بالمرض بين الأشخاص ذوي الحركة الأقل كثافة 2.8 مرة مقارنة بالأشخاص ذوي الحركة الأكثر كثافة.

ومعلقا على النتائج، قال المشرف على الدراسة إنها تبين أن "التدريبات ليست وحدها التي تخفض خطر الإصابة بالزهايمر، ولكن الطهي والغسل والتنظيف حركات ذات علاقة إيجابية أيضا بخفض خطر الإصابة بهذا المرض".

وأشار آرون أس بوخمان إلى أن أسلوب الحياة الذي يعتمد على الحركة يمكن أن يساعد الأشخاص غير القادرين على ممارسة تمرينات رياضية في مواجهة خطر الإصابة بأحد أمراض العته.
في امان اللهالقعدة

التدريبات و التمارين اليومية لها اهمية كبيرة
موضوع مهم و مفيد اختي وفاء
بارك الله فيك

شكرا لك اختاه

يعطيك الصحة على الموضوع

لكبار السن : فيتامين يقي من الزهايمر 2024.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لكبار السن : فيتامين (ب) يقي من الزهايمر

أظهرت نتائج أحد الأبحاث الجديدة التي أجريت مؤخرا أن انخفاض معدلات حامض الفوليك وفيتامين ب في الدم يزيد من احتمالات خطر الإصابة بمرض الزهايمر. ويرجع الباحثون سبب ذلك إلى الإصابة بالأمراض الوعائية المرتبطة بارتفاع نسبة الحامض الأميني هوموسيستين في الدم.
وتعتمد العمليات الأيضية الحيوية لتمثيل الهوموسيستين على وجود حامض الفوليك وفيتامين ب بكميات مثالية في الجسم، حيث يؤدي انخفاض محتوى هذين النوعين من الفيتامينات في الوجبات الغذائية الطبيعية إلى ارتفاع مستويات الهوموسيستين، ومن ثم زيادة احتمالات التعرض للإصابة بالنوبات القلبية وأمراض القلب الوعائية الأخرى.
وقد أظهرت نتائج الدراسة التي قام بها البروفيسور ديفيد سميث، الأستاذ بجامعة أوكسفورد ومجموعة من زملائه، انخفاض مستويات حامض الفوليك وفيتامين ب لدى المرضى المصابين بمرض الزهايمر بشكل كبير مقارنة بالأشخاص غير المصابين بالمرض، وارتفاع مستويات الهوموسيستين بدرجة كبيرة لدى المصابين بالمرض.
كما ثبت أن الأشخاص الذين ترتفع لديهم مستويات الهوموسيستين تزداد فرص تعرضهم للإصابة بمرض الزهايمر بمعدل أربعة أضعاف ونصف عن الأشخاص الذين تنخفض لديهم مستويات الهوموسيستين.
وفي المقابل، فإن فرص التعرض للإصابة بالمرض تزداد بمعدل . ضعف عند انخفاض مستويات حامض الفوليك، و ضعف عند انخفاض مستويات فيتامين ب مقارنة بمن تكون هذه المستويات لديهم مرتفعة.
وأجريت دراسة أخرى – مع متابعة الحالات التي شملتها هذه الدراسة لمدة ثلاث سنوات- وأظهرت نتائجها احتمال تعرض الأشخاص الذين ترتفع لديهم مستويات الهوموسيستين إلى تطور الإصابة بمرض الزهايمر بدرجة أكبر، كما برهنت على ذلك أيضا فحوصات الأشعة التي أجريت لهذه الحالات. وتتأكد صحة هذه العلاقة عند أخذ عدد من العوامل الأخرى بعين الاعتبار مثل العمر، والجنس، والوضع الاجتماعي، والتدخين، والعوامل الوراثية.وتشير نتائج الأبحاث التي أجريت حول ذلك إلى أن انخفاض معدلات حامض الفوليك وفيتامين ب في الدم وارتفاع مستويات الهوموسيستين مرتبطان بزيادة احتمالات الإصابة بمرض الزهايمر.
ونحن بحاجة لإجراء المزيد من الدراسات للوقوف على العلاقة بين هذه العناصر وتطور الإصابة بمرض الزهايمر بالإضافة إلى تحديد ما إذا كان تناول حامض الفوليك يمكنه فعلا أن يقلل من احتمالات الإصابة بهذا المرض.جدير بالذكر أن حامض الفوليك المعروف باسم الفوليت يوجد في عدد من الخضراوات ذات الأوراق. إلا أن الجسم يمتص ويستفيد من حامض الفوليك الذي توفره الأغذية المدعمة بعناصر غذائية مضافة مثل حبوب الإفطار وغيرها من المواد الغذائية المكملة وذلك بدرجة أكبر من استفادته من حامض الفوليك المتوفر في المصادر الطبيعية. وتساعد الأغذية المدعمة بعناصر غذائية مضافة على الوقاية من الأمراض الوعائية وتنظيم عملية الهضم عند كبار السن.ويعد مرض الزهايمر من الأمراض التي تصيب المسنين وتؤدي إلى فقدان الذاكرة وبعض المشكلات الذهنية والاضطرابات العقلية الشديدة. ويعتبر الخرف هو أكثر أشكال الإصابة بمرض الزهايمر شيوعا. وقد أثبتت نتائج أحد الأبحاث التي أجريت مؤخرا أن الزهايمر لا يعد بالضرورة سمة أساسية من سمات الشيخوخة، لكنه مرض حقيقي تتزايد فرص الإصابة به مع تقدم العمر.وتحدث الإصابة بالزهايمر نتيجة لأسباب وعوامل متعددة تأتي مجتمعة، بمعنى أن وجود أي من هذه العوامل منفردا لدى شخص ما لا يؤدي إلى إصابته بالمرض بشكل مؤكد (باستثناء عدد محدود من الحالات النادرة جدا الناتجة عن أسباب وراثية).وبعض هذه العوامل المساعدة على زيادة احتمالات الإصابة بالمرض ذات منشأ وراثي، بمعنى أن وجود موروث (Gene) معين يزيد من احتمال الإصابة، بينما بعضها الآخر ليس له علاقة بالوراثة، فقد تكون مرتبطة بالمواد التي يفرزها الجسم مثل الهرمونات، أو بعناصر موجودة في البيئة المحيطة. لذا، فمن الضروري تناول تلك العوامل غير الوراثية بالبحث والدراسة من أجل تعديل بعضها والسيطرة عليها، ومن ثم وقاية بعض الحالات من الإصابة بالمرض

تحيـــاتي
و دعواتكـــم
ور الــروح دة

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك على طرحك هذا الموضوع المميز الذي أفدت به غيرك
نسأل الله أن يجزيك الجنة على عملك هذا ويكتب لك الخير على ما قدمت
ندعو الله أن يجعل عملك هذا في ميزان حسناتك ويثقله ويذهب سيئاتك
زادك الله علما و وفقك لما يحب ويرضاه وأسعدك في د**** وفي أخرتك وأدخلك جنة النعيم
نسال الله أن يلحقك بالصالحين
بارك الله فيك
على الموضوع الرائع
والطرح الراقي
اتمنى ان يستفيد منه الجميع
بانتظار جديدك

من علامات الزهايمر المبكر . 2024.

تنزل من السيارة و تحوس على البورتابل تاعك …

و أنت ناسي أنك راك تهدر بيه …

و لبروبلام اللي يهدر معاك

يقولك حوس مليح !

انه زهايمر جماعي … هاهاهاها !

hhhhhhhhhhhhhh
sa7
lol

هههههههههههههه
يعطيك الصحه
باهيه برشه

fooooooooooooooor
hhhhhhh 4444 bezaff mercii
hhhhhhhh kayna hadiiiiii
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhh
هههههههههه
صح

444444444444444444444444444444 4444444444
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
هههههههه

الجوع يحميك من مرض الزهايمر 2024.

القعدة

الجوع يحميك من مرض الزهايمر

القعدة

نشر موقع "سينس دايلي" دراسة جديدة عن علاقة الجوع بمرض الزهايمر، وقد قام فريق البحث بإجراء التجارب على الفئران، وخلصت أن آلام الجوع تقلل من استهلاك السعرات الحرارية.

وأوضحت الدراسة أن زيادة استهلاك السعرات الحرارية في جسم الإنسان يؤدي إلى الإصابة بسوء التغذية، والتقليل منها يحمي من الاضطرابات العصبية، ورغم هذه النتائج لم يتم تجربتها سريرياً حتى الآن على الإنسان.

واتجه العلماء إلى هذا البحث بعد تزايد الوفيات في أمريكا بسبب الإصابة بمرض الزهايمر، ويسعون حالياً لإيجاد وسيلة لخفض استهلاك السعرات الحرارية.

وتعتبر هذه هى الورقة البحثية الأولى التي تشير إلى العلاقة بين الشعور بالجوع وتقليل الإصابة بمرض الزهايمر بالتطبيق على نموذج من الفئران.

ومن جانبه، أوضح إنجا كاديش أستاذ مساعد في قسم الخلية والبيولوجيا التطورية والتكاملية بكلية الطب بجامعة الأباما ببرمنجهام، أنه إذا تأكدت هذه الآلية الجديدة، فيكون الجوع وسيلة فعالة مستقبلاً لمكافحة مرض الزهايمر جنباً مع جنب إلى وسائل التقليل من استهلاك السعرات الحرارية.

فالشعور بالجوع يؤدي لمكافحة ترسبات من شأنها تدمير الخلايا العصبية والتي تؤدي بدورها للإصابة بالزهايمر، وما يؤكد ذلك قلة الإصابة بالزهايمر في المناطق التي تشهد مجاعات.

وقام فريق البحث بتقسيم الفئران نموذج التجربة لثلاث مجموعات أولها حصل على هرمون يسمى "جريلين"، وثانيها تناول الغذاء بتقييد للسعرات الحرارية بنسبة أقل 20 % من المتسوى الطبيعي للطعام، وثالثها تناول طعام مع بشكل طبيعي دون أي تقييد.

وتم وضع الفئران في متاهة من المياه فكان تذكر وتعامل فئران المجموعة الثانية أفضل تعامل في المجموعات الثلاث، فاختبار متاهة المياه هو اختبار ذكاء وسرعة تذكر معروف من قبل الباحثين.

وأوضح الباحثون أن تلف الخلايا العصبية في دماغ المجموعة الثانية من الفئران كان أقل في باقي المجموعات، ولذا خلص فريق البحث إلى أنه يمكن مواجهة الزهايمر مستقبلاً بالجوع.

معلومات جديدة و مفيدة
بارك الله فيك اختي رميسة على الموضوع
شكرااا

مشكووورة على الافادة
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *sarah dz* القعدة
القعدة
القعدة

معلومات جديدة و مفيدة
بارك الله فيك اختي رميسة على الموضوع
شكرااا

القعدة القعدة
العفو اختي الحبيبة
رزقك ربي بيتا في الجنة

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bilale-007 القعدة
القعدة
القعدة
مشكووورة على الافادة
القعدة القعدة
العفو
نورت اخي
القعدة

شكرا بارك الله فيكي
معلومة قيمة
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة madjidz القعدة
القعدة
القعدة
شكرا بارك الله فيكي
معلومة قيمة
القعدة القعدة
العفو اخي الكريم
نورت

بارك الله فيك
وفيكي بارك الرحمان

سبحآن الله
غريبة والله
مشكورة حبيبتي على المعلومآت
ربي يبآرك فيك