الوسم: اللحية

جزاك الله خير احمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما الحكم الشرعي في حلق اللحية؟ فإن كان حراماً فما مدى اعفائها أي مقداره؟ وما هي كيفية الاعتناء بها؟
جزاكم الله خيراً.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فاعلم -وفقني الله وإياك للخير- أن حلق اللحية حرام عند جمهور العلماء، فقد وردت نصوص من السنة كثيرة تحض على توفيرها وتنهى عن حلقها، من ذلك ما أخرجه البخاري عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "أنهكوا الشوارب واعفوا اللحى".
وجاء بروايات أخرى: "وفروا اللحى واحفوا الشوارب"، "جزوا الشوارب وارخوا اللحى".
وكان ابن عمر إذا حج أو اعتمر قبض على لحيته فما فضل أخذه.
وأخرج أبو داود من حديث جابر بسند حسن قال: "كنا نعفي السبال إلا في حج أو عمرة".
ونعفيه أي: نتركه وافراً ، والسبال بكسر السين : هي ما طال من شعر اللحية.
أما كيفية الإعفاء والخلاف فيها، فلك أن تنظر تفصيل ذلك في الفتوى رقم: 14055، والفتوى رقم: 3851.
وفيما يتعلق بالاعتناء بها، ذكر النووي عن الغزالي قال: يكره في اللحية عشر خصال: خضبها بالسواد لغير الجهاد، وبغير السواد إيهاما للصلاح لا لقصد الاتباع، وتبييضها استعجالاً للشيخوخة لقصد التعاظم على الأقران، ونتفها إبقاء للمرودة، وكذا تحذيفها، ونتف الشيب،
ورجح النووي تحريمه لثبوت الزجر عنه، وتصفيفها طاقة طاقة تصنعاً ومخيلة، وكذا ترجيلها، والتعرض لها طولاً وعرضا على ما فيه من اختلاف، وتركها شعثة إيهاما للزهد، والنظر إليها إعجاباً، وزاد النووي: وعقدها، لحديث رويفع: "من عقد لحيته، فإن محمداً منه بريء" نقل هذا الكلام ابن حجر في الفتح نقلاً عن النووي.
والله أعلم

و للأسف أصبح أمر اللحية لدى العامة تخلف و رجعية و يعتبرونها من [قشور الدين] على حدّ قولهم فالله المستعان

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم أنس الموحّدة بارك الله فيكم فاللحية زينة الرجال … واقول لا طاعة مخلوق في معصية الخالق

الأذ يأتي من الحاكم
لا من الشعب

عندما يصاب الوجه بالاحمرار والطفح الجلدي ، فإن أسوأ شيء يمكن القيام به هو أن تقوم بحلاقة ذقنك بشفرة حادة ومنشفة متسخة ، لأن هذا يؤدي إلى تلوث البشرة وتفاقم مشكلة الطفح الجلدي ، يكمن الحل هنا في الذهاب إلى طبيب وتناول المضادات الحيوية ، ثم بعد ذلك استخدام شفرة حلاقة خالية من البكتريا ومنشفة نظيفة.

يمكن للرجال أن يتجنبوا الجروح الصغيرة التي تحدثها شفرات الحلاقة بحلق ذقونهم قبل الإفطار، وفقا لموقع إلكتروني للعناية بالبشرة تديره منظمات عدة ناشطة في الترويج لمستحضرات التجميل والرعاية الصحية. فعندما تبدأ المعدة عملية الهضم، يزيد معدل ضربات القلب وتدفق الدم. ونظرا لوجود مزيد من الدم المتدفق عبر الشرايين تحت بشرة الوجه والرقبة، تتزايد خطورة الإصابة بجروح خلال الحلاقة، التي تتبع تناول الطعام.

وبالإضافة إلى ذلك، يجب أن يكون شعر الوجه رطباً قبل الحلاقة حيث إنه يرتفع ويصبح مثل قطعة الإسفنج، ويكون من الأسهل قصه، حسبما يشير الموقع. بيد أنه من الأفضل أيضا أن تحلق قبل الاستحمام لأنه يجب ألا يكون الشعر مبللاً.

بعض الشباب لا يمتلكون شعراً كثيفاً بذقونهم ، فهناك العديد ممن لا ينمو شعرهم بانتظام بل على شكل بقع متفرقة من الشعر على وجوههم ، والنصيحة المثلى هنا ألا تحاول سلك طرق صعبة في الحلاقة للحصول على شعر أكثر كثافة ، بل أن تقوم بحلاقة هذا الشعر بشكل دائم لتحصل على وجه بلا شعر طوال الوقت.

أياً كانت درجة كثافة شعر وجهك ، فحَب الشباب سيظل المشكلة الكبرى عند كل الناس ، لذا يجب الحرص الشديد عند الحلاقة ، وذلك بوضع زيوت ما قبل الحلاقة وغسل الوجه بالماء الدافئ لتنعيم الوجه ثم مرطب لتهدئته ، ثم قم بعد ذلك بالحلاقة منتبهاً إلى أماكن الحبوب بالوجه.

توجد هذه البقع في أماكن متفرقة من الوجه مثل تلك الموجودة خلف الفك ، تحت الأنف وحول الفم والتي يصعب عندها رؤية الشعر وبالتالي تصعب حلاقته. لذا المطلوب هنا هو استخدام ماكينة حلاقة مثل "Gillette Fusion" المتخصصة في مثل هذه المهام الصعبة وأن تخصص الوقت الكافي لعملية الحلاقة من أجل هذه البقع.

تعد المسام الجافة بالوجه كالفتحات التي تؤدي إلى التسريب ، وتكون النتيجة وجود قشرة بالوجه ونمو للشعر تحت الطبقة الجافة المتقشرة من الجلد ، ومن أهم أسباب جفاف البشرة الصابون القاسي ، نقص الفيتامينات وحروق الشمس ، لحسن الحظ فالحل هنا سهل وسريع وهو استخدام كل المرطبات اللازمة لكل الأغراض ، بالإضافة إلى الكريم الواقي من الشمس يومياً بعد كل حمام.

من يملك بشرة حساسة يواجه صعوبات في الحلاقة تعد الأسوأ عندما يضطر إلى الحلاقة يومياً ، لكنه يمكن تجنب هذه الصعوبات بإجراء بعض الإجراءات قبل وبعد الحلاقة ، استخدام زيوت مرطبة قبل الحلاقة ثم غسل الوجه أو تقشيره بالمنظف الذي يساعد على التخلص من الخلايا الميتة ، ثم بعد الحلاقة يُستخدم مرهم على شكل كريم مرطب ومهدئ.

تعد هذه المشكلة واحدة من أكثر المشكلات التي تسببها الحلاقة شيوعاً عند الرجال ، في هذه الحالة بدلاً من استخدام الملقط يمكنك استخدام منشفة دافئة لتهدئة تهيج الجلد والتي تجعل الشعر يظهر على السطح فيسهل التقاطه ، كما تساعد أيضاً بعض الأدوية الموضوعية في تهدئة الجلد وإزالة الشعر مثل تلك التي تحتوي على حمض السالسيليك البسيط.

يبدو أن هذه النتوءات أشياء بارزة وسطحية لكنها في الحقيقة نتوءات لها جذور متوغلة في الجلد ، تبدأ هذه المشكلة في الظهور عندما يتسبب الشعر الخشن المموج في التهاب التجويف الذي نتج عن الحلاقة السابقة ، وتكون المشكلة أكبر عندما تزداد البثرات التي تشبه حب الشباب في بقعة ما من الوجه نتيجة لإصابة هذه البقعة بالعدوى ، هنا يمكنك استخدام العطور الخالية من الكحول والمنتجات التي تجفف وتطهر الجلد وكذلك التي تحتوي على أكسيد الساليسيليك.

تسبب شفرة الحلاقة الباردة في العديد من المشكلات منها الخدوش والجروح التي تظهر على الوجه بعد الحلاقة ، ولكي تتجنب هذه المشكلة لا بد من التأكد من أنك تستخدم شفرة حلاقة حادة وسهلة الاستخدام ، أما إذا حدثت بعض من هذه الجروح فعليك الإسراع بتجفيفها بمنديل ورقي ووضع كحول مطهر عليها.

العديد من الشباب يصابون بما يسمى حرق الحلاقة وهو احمرار الجلد الناتج عن الحلاقة والذي ربما يدوم 2-4 أيام من الحلاقة ، ينتج هذا الاحمرار عن العديد من الأسباب منها البشرة شديدة الحساسية ، الشفرات الباردة ، الحلاقة بشكل سريع ، الضغط الشديد على الشفرة أثناء الحلاقة ، الحلاقة في الاتجاه العكسي لنمو الشعر ، وللتغلب على هذه المشكلة يمكنك ترطيب الوجه أثناء عملية الحلاقة بكريم الحلاقة ثم ننهي الحلاقة بكريم مرطب. ثم تأكد أن شفرة الحلاقة حادة .

وفي الأخير أتمنى تفاعلكم…

نشرت بمجلة الدعوة في العدد ((1251)) بتاريخ 11 / 11 / 1411هـ – مجموع فتاوى و مقالات متنوعة الجزء السادس

صراحة …

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام 119184 بارك الله فيك وجزاك الله كل خير

وفيكم بارك الله أخي الكريم وجزاكم بالمثل

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفراح بارك الله فيك فاضلي….ولكن تصرفات -بعضهم- و-بعضهن- تدفع الكثير منا إلى ترديد مثل هذه الأقوال التي في الكثير من الأحيان تقدح في السنة المطهرة…..الله يحفظنا من آخر زمن….بورك فيك..أخي في ميزان حسناتك إن شاء الله

جزاك الله خيرا وأكرمك وجازاك بمثل ما دعوت
وتذكري
أختي أننا محاسبون على ما نقول ومسؤولون
فهل نجيب الله عز وجل هؤلاء هم من دفعونا للإنتقاص من سنة رسول الله !!)
جزاك الله خيرا على صدق ردك
بارك الله فيك

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة المنتدى حاشى لله ان تكون سنه من سنن نبينا محمد من قشور الدين صراحة …

رابط مباشر

من : الدر النضيد في إخلاص كلمة التوحيد (8)

الجواب هذا الكلام خطير ومنكر عظيم، وليس في الدين قشور بل كله لب وصلاح وإصلاح، وينقسم إلى أصول وفروع، ومسألة اللحية وتقصير الثياب من الفروع لا من الأصول.

لكن لا يجوز أن يسمى شيء من أمور الدين قشورا ويخشى على من قال مثل هذا الكلام متنقصا ومستهزئا أن يرتد بذلك عن دينه لقول الله سبحانه: قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ[1] الآية.
والرسول صلى الله عليه وسلم هو الذي أمر بإعفاء اللحية وإرخائها وتوفيرها وقص الشوارب وإحفائها، فالواجب طاعته وتعظيم أمره ونهيه في جميع الأمور.
وقد ذكر أبو محمد ابن حزم إجماع العلماء على أن إعفاء اللحية وقص الشارب أمر مفترض ولا شك أن السعادة والنجاة والعزة والكرامة والعاقبة الحميدة في طاعة الله ورسوله، وأن الهلاك والخسران وسوء العاقبة في معصية الله ورسوله، وهكذا رفع الملابس فوق الكعبين أمر مفترض لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((ما أسفل من الكعبين من الإزار فهو في النار)) رواه البخاري في صحيحه، وقوله صلى الله عليه وسلم: ((ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: المسبل إزاره، والمنان فيما أعطى، والمنفق سلعته بالحلف الكاذب)) رواه مسلم في صحيحه، وقال صلى الله عليه وسلم: ((لا ينظر الله إلى من جر ثوبه خيلاء)) متفق عليه.
فالواجب على الرجل المسلم أن يتقي الله وأن يرفع ملابسه سواء كانت قميصا أو إزارا أو سراويل أو بشتا وألا تنزل عن الكعبين، والأفضل أن تكون ما بين نصف الساق إلى الكعب، وإذا كان الإسبال عن خيلاء كان الإثم أكبر، وإذا كان عن تساهل لاعن كبر فهو منكر وصاحبه آثم في أصح قولي العلماء، لكن إثمه دون إثم المتكبر، ولا شك أن الإسبال وسيلة إلى الكبر وإن زعم صاحبه أنه لم يفعل ذلك تكبرا، ولأن الوعيد في الأحاديث عام فلا يجوز التساهل بالأمر.
وأما قصة الصديق رضي الله عنه وقوله للنبي صلى الله عليه وسلم: (إن إزاري يسترخي إلا أن أتعاهده) فقال له النبي عليه الصلاة والسلام ((إنك لست ممن يفعله خيلاء)) فهذا في حق من كانت حاله مثل حال الصديق في استرخاء الإزار من غير كبر وهو مع ذلك يتعاهده ويحرص على ضبطه، فأما من أرخى ملابسه متعمدا فهذا يعمه الوعيد وليس مثل الصديق.
وفي إسبال الملابس مع ما تقدم من الوعيد إسراف وتعريض لها للأوساخ والنجاسة، وتشبه بالنساء، وكل ذلك يجب على المسلم أن يصون نفسه عنه. والله ولي التوفيق والهادي إلى سواء السبيل

نشرت بمجلة الدعوة في العدد ((1251)) بتاريخ 11 / 11 / 1411هـ – مجموع فتاوى و مقالات متنوعة الجزء السادس

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة touffik جزاك الله خير اخى سؤال برك لحية فرض ولا سنة ولا مستحبة

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد سألني بعض الإخوان عن الأسئلة التالية:
1 – هل تربية اللحية واجبة أو جائزة؟
2 – هل حلقها ذنب أو إخلال بالدين؟
3 – هل حلقها جائز مع تربية الشنب؟

▪ والجواب عن هذه الأسئلة: أن نقول: صح عن النبي صلى الله عليه وسلم ما أخرجه البخاري ومسلم في الصحيحين، من حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أحفوا الشوارب، ووفروا اللحى، خالفوا المشركين"، وفي صحيح مسلم، عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "جزوا الشوارب، وأرخوا اللحى، خالفوا المجوس"، وخرج النسائي في سننه بإسناد صحيح، عن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من لم يأخذ من شاربه فليس منا"، قال العلامة الكبير والحافظ الشهير أبو محمد ابن حزم: "اتفق العلماء على أن قص الشارب وإعفاء اللحية فرض".أ.هـ.

والأحاديث في هذا الباب وكلام أهل العلم فيما يتعلق بإحفاء الشوارب وتوفير اللحى وإكرامها وإرخائها كثير لا يتيسر استقصاء الكثير منه في هذه الكلمة.

ومما تقدم من الأحاديث، وما نقله ابن حزم من الإجماع يعلم الجواب عن الأسئلة الثلاثة.

. وخلاصته: أن تربية اللحية وتوفيرها وإرخاءها فرض لا يجوز تركه؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر بذلك، وأمره على الوجوب، كما قال الله عز وجل: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا}.

وهكذا قص الشارب واجب، وإحفاؤه أفضل، أما توفيره أو اتخاذ الشنبات فذلك لا يجوز، لأنه يخالف قول النبي صلى الله عليه وسلم: "قصوا الشوارب"، و"أحفوا الشوارب"، و"جزوا الشوارب"، و"من لم يأخذ من شاربه فليس منا".
هذه الألفاظ الأربعة كلها جاءت في الأحاديث الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وفي اللفظ الأخير وهو قوله صلى الله عليه وسلم: "من لم يأخذ من شاربه فليس منا" وعيد شديد، وتحذير أكيد، وذلك يوجب للمسلم الحذر مما نهى الله عنه ورسوله، والمبادرة إلى امتثال ما أمر الله به ورسوله.

ومن ذلك يعلم أيضا أن إعفاء الشارب واتخاذ الشنبات ذنب من الذنوب، ومعصية من المعاصي، وهكذا حلق اللحية وتقصيرها من جملة الذنوب والمعاصي التي تنقص الإيمان وتضعفه، ويخشى منها حلول غضب الله ونقمته.

وفي الأحاديث المذكورة آنفا الدلالة على أن إطالة الشوارب وحلق اللحى وتقصيرها من مشابهة المجوس والمشركين، وقد علم أن التشبه بهم منكر لا يجوز فعله؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من تشبه بقوم فهو منهم"، وأرجو أن يكون في هذا الجواب كفاية ومقنع.
والله ولي التوفيق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وآله وصحبه.

ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ

مجموع فتاوى ورسائل الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله – المجلد العاشر

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بريق الاسلام اولا انا اختك في الله ثانيا اتمنى ان تكون فهمت ماقرات وردا على سؤالك يجيبك الشيخ بن باز رحمه الله بارك الله فيك اخي سلفي

انا اسف
وسؤال حكم لى ميدريش لحية
وصلاة بتعه مقبولة ولا بطلة

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة touffik انا اسف وسؤال حكم لى ميدريش لحية وصلاة بتعه مقبولة ولا بطلة

السلام عليكم و رحمة الله اخي هل تقرا المواضيع جيدا ام لا الصلاة لها احكامها و مبطلاتها و اللحية ليست من مبطلات الصلاة و الصلاة جائزة ان شاء الله ان لم يكن هناك امر يبطله لكن حكم الحية قد سبق بيانه انت تريد انت تعرف حكم اللحية ام انك تغلوا في السؤال هدانا الله و اياكم