الوسم: الوزن

قد يصيبك اتباع نظام غذائي معين بحالة شديدة من الإحباط، وذلك عندما لا تجدين الاستجابة المناسبة من جسمك، وهناك بعض الأسباب الخفية التي قد تؤدي إلى فشل حميتك الغذائية كالآتي:

1. التمرينات الرياضية: إن ممارسة التمرينات الرياضية بشكل غير منتظم يعتبر
من أهم أسباب زيادة الوزن، وذلك لأن بعض العضلات خاصة الصغيرة
والضعيفة مثل عضلات الصدر والبطن والأرداف
تعتاد سريعاً على التمرينات والحركة، وتستجيب لها بحرق ما عليها من شحوم

متراكمة، والتوقف عن ممارستها فجأة وبدون سبب تجعلها أكثر قابلية لاستقبال

الشحوم والتي يصبح من الصعب إزالتها بعد العودة للتمرينات مرة أخرى.

2. الإمساك: يعتبر الإمساك سبباً مباشراً فى زيادة وزن الجسم، لأنه يتسبب فى

سوء حالة الإنسان النفسية ودفعه للامتناع عن الأكل ثم الإقبال عليه بشكل

مبالغ فيه بعد زواله، وهو الشىء الذى يربك حالة الانتظام التى يعيش عليها

الجسم، والتى تعتبر أول عناصر الرشاقة.

3. أدوية الحساسية: تساعد أدوية الحساسية على زيادة الوزن وتعطيل حرق

السعرات، وهو ما يجعل من المستحيل تقريباً القيام بعمل ريجيم ناجح فى ظل

علاج مكثف للحساسية، لأن قليلاًُ جداً من الأشخاص لا يتأثرون بهذا النوع من

الأعراض الجانبية

لا تعني الحمية المبالغة في تقليل الطعام. وهذه هي الفكرة الخاطئة التي يقع فيها الكثير من النساء، وينتج عن ذلك الشعور بالجوع في فترة الالتزام بالحمية، وبالتالي يسرعن إلى التوقف عن الاستمرار في الحمية. وتعني الحمية بكل بساطة الأكل بطريقة مختلفة، وأكل الغذاء الصحي، والإقلال من الأطعمة غير الصحية "عالية المحتوى من السعرات الحرارية، عديمة القيمة الغذائية". والطعام الصحي هو الإقلال من تناول الدهون والسكريات والإكثار من الفواكه والخضر والبقول والحبوب والبطاطس والخبز الأسمر والأرز والمعكرونة ومنتجات الألبان قليلة الدسم وكمية معقولة من اللحم والأسماك. وفيما يلي قائمة الأخطاء الغذائية التي تؤدي إلى نتائج وخيمة:
@ لا تتناول معظم ممارسات الحمية كمية كافية من الطعام. وينتج عن ذلك إحساسهن بالجوع ما يدفعهن في النهاية إلى التوقف عن الحمية.
@ ترغب معظم ممارسات الحمية في إنقاص الوزن بسرعة. وينتج عن ذلك عدم تحليهن بالصبر، ما يدفعهن إلى اليأس والتوقف عن السيطرة على الوزن.
لا تعرف معظم ممارسات الحمية الدهون. وينتج عن ذلك تناولهن لكل الأطعمة الخطأ التي تتوفر لهن. ويجب اتباع الإرشادات التالية ليكون الأكل صحياً:
@ لا للجوع وتجنب تناول الطعام:
يعتبر الجوع العدو الأول، لأن الجوع يجعل الشخص يشعر بالكآبة. وفي النهاية يتخلى عن الحمية ويرجع إلى تناول البسكويت والكيك وكل أنواع الغذاء غير الصحي الذي تقع يده عليه. ولسوء الحظ يعتقد معظم ممارسي الحمية انها تعني أكل كمية قليلة من الطعام. وهذا هو السبب الذي يجعل الكثير منهم يقلع عن الاستمرار في الحمية ويبقى على بدانته.
@ تجنب الدهون:
تجنب الدهون لأنها ضارة بالصحة. وتحتوي الدهون على ضعف السعرات الحرارية الموجودة في المواد الغذائية الأخرى. لا بأس من تناول كميات قليلة من الدهون، وعلى سبيل المثال لا يحتاج الإنسان إلى أكثر من 30جراماً من الدهون في اليوم. ولتحقيق هذه الغاية يجب التحول إلى الأغذية قليلة المحتوى من الدهون ما أمكن. وتناول منتجات الألبان قليلة الدسم. والامتناع عن أكل الأغذية التي تحتوي على كميات كبيرة من الدهون مثل الزبد والمايونيز والشوكولاته والكيك.

@ التقليل من تناول السكر:
في الواقع لا يحتوي السكر على مواد غذائية غير السعرات الحرارية. وعليه لن نصاب بسوء التغذية إذا أقلعنا عن تناوله. لذا يجب الاقلال من تناوله ما أمكن. ولتحقيق ذلك لابد من تقليل كمية السكر التي نضيفها للشاي أو القهوة أو العصير، وتناول الحبوب التي لا تحتوي على سكر. وينبغي تجنب المشروبات الغازية المحلاة بالسكر. وبدلاً من ذلك يمكن تناول المشروبات الغازية غير المحتوية على سكر والمياه المعدنية أو عصير الفواكه الخالي من السكر. إلى ذلك يجب الاقلاع عن أكل البسكويت والكيك والشوكولاته والحلويات.
@ أكل المزيد من الألياف:
الألياف مكون غذائي هام، ويجب أن يحتوي الطعام على الكثير من الألياف. وهي تحتوي على سعرات حرارية أقل ما يوجد في الدهون أو السكريات، وعليه فهي غذاء مثالي لطالبي الرشاقة. وهي أيضاً تعطي إحساساً بالشبع، ما يخلق شعوراً بالراحة والرضا. إلى ذلك تعمل الألياف على الوقاية من عدد من مشاكل الصحية مثل الإمساك، والسكر وحصى المرارة. وتشمل الأغذية الغنية بالألياف الخبز الأسمر والبطاطس والمعكرونة والأرز الأسمر والبقول والخضر.
@ الإكثار من تناول الفواكه والخضر:
لا ينحصر تأثير الفواكه والخضر الطازجة على تقليل الوزن، بل تضفي على البشرة نضارة وعلى الشعر لمعاناً، بالإضافة إلى فوائدها الصحية الأخرى. وننصح بتناول ما بين 3إلى 4أنواع من الفاكهة و 4إلى 5أنواع من الخضر يومياً. يجب الإكثار من تناول السلطات وشوربة الخضر وأكل الخضر ذات الأوراق الخضراء.. ويجب كذلك تناول الفاكهة والحبوب وعصير الفواكه الطازج بدون سكر

مـلاحــظـات:

1 – يتكرر هذا البرنامج كل اسبوع لمدة شهر .
2- عدم استبدال أو حذف أي وجبة .
3- عند الشعور بالجوع تناول أي كمية من الخيار أو الخس بعد ساعتين على الأقل من تناول الوجبة الأساسية .
4- يجب الحرص على اتباع التعليمات بدقة وإلا فلافائدة من العلاج .
__________________

إليكم هذه الوصفة العشبية السحرية لزيادة الوزن

كثيرا من الفتيات يعانين من الجسد الهزيل ويردن زيادة وزنهن وهذه الوصفة بسيطة

وسحرية الحلبة تفتح الشهية وتقوي الجسم

ظهر حديثاً من تحليل الحلبة أنها غنية بالمواد البروتينية والفوسفور وهي تماثل في ذلك

زيت كبد الحوت، إذ تحوي كل مائة جرام منها 2891 جراماً من المواد البروتينية، 736

جراماً من المواد الدسمة و4072 جراماً من المواد النشوية.

فوائد الحلبة:

تحتوي الحلبة على الفوسفور ومادتي الكولين والتريكونيلين، وهما يقاربان في تركيبهما

حمض النيكوتينيك، وهو أحد أنواع فيتامين (ب)، وتحتوي بذورها على مادة صمغية

وزيوت ثابتة وزيت طيار يشبه زيت اليانسون.

والحلبة يمكن أن تؤكل مطبوخة للسمنة والتغذية، ويشرب مغليها فهو مفيد في بعض

الإضطرابات المعدية والصدرية، وتعطى للفتيات النحفاء في وقت البلوغ، إذ أنها تعمل

على حفز الهرمونات فى أجسامهن، كما أنها يستخرج منها دواء لزيادة الوزن والشهية.

كيفية تناولها:

1- يغلى كأس من الماء ثم يضاف إليه ما مقداره 3جرامات من مسحوق الحلبة ويترك

يغلي لمدة دقيقة واحدة ثم يصفى ويحلى بالعسل ويشرب بمعدل ثلاث مرات في اليوم

ويستمر الشخص في الاستعمال حتى يحصل على الوزن المطلوب. كما يفيد أكل الحلبة

الخضراء كثيراً في زيادة الوزن.

2- نص كوب ماء + ملعقه ونص زيت الحلبه من العطار ويشرب على الريق وقبل النوم

زيت الحلبة:

وتشير الدراسات إلى أن زيت الحلبة يدر حليب المرضع ويفتح الشهية للطعام، ولهذا فهو

يعطى للمرضع التي تعاني من قلة إدرار الحليب، ولمن تعاني من ضعف الشهية أو

النحافة

مشكوور”

بالتوفيق …

وجدت دراسة جديدة أن تناول الطعام في طبق أحمر يمكن أن يساعد في خفض الوزن.

وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن باحثين ألمان وسويسريين نشروا دراستهم في مجلة "ابتايت" الدولية، وجدوا أن تقديم الوجبات في أطباق حمراء اللون أو تناول المشروبات في أكواب من هذا اللون يخفض من الكمية المستهلكة من الأكل والمشروب بنحو 40 بالمئة.

وقال العلماء إن اللون الأحمر قد يشجع متناولي الطعام على تفادي تناول الوجبات الصغير بين الوجبات الأساسية لأنه عادة يرتبط بفكرة "الخطر والممنوع والتوقف".

وأشاروا إلى ان هذا يعني أن الحكومة والقيمين على صناعة الطعام بإمكانهم أن يستخدموا الغلافات الحمراء للأطعمة غير الصحية كنوع من الرادع تجاهها، ويمكنهم ايضاً استخدام مزيد من اللون الأحمر في الحانات لمنع الأشخاص من شرب الكحول.

وقد طلب خلال الدراسة من 41 تلميذاً شرب الشاي في أكواب عليها إشارات حمراء أو زرقاء، فتبيّن انهم شربوا من الأكواب المخططة بالأحمر نسبة أقل ب 44 بالمئة.

وفي الجزء الثاني من الدراسة، أعطي 109 أشخاص كعكا مملحا في أطباق حمراء أو زرقاء أو بيضاء، فتبيّن ان الذين أكلوا في الأطباق الحمراء تناولوا أقل الكميات

دمتم بصحة وعافية