الشرطي : نعم !
الطفل: أخبرتني أمي بأن ألجأ للشرطة في حالة طلب المساعدة
الشرطي: نعم هذا صحيح !
الطفل : من فضلك هل بامكانك أن تربط لي حذائي !
الجميل براءة هذا الطفل و الاجمل بساطة هذا الشرطي
انظر الصورة
انظر الصورة
اعلم أنه لا يشرع التلفظ بالنية في العبادات لأنه لم يفعل ذلك رسولنا صلى الله عليه وسلم
ولا فعله أحد من أصحابه رضي الله عنهم ، وإنما هي بدعة حدثت في الأزمنة المتأخرة
عن عصر السلف الصالح الذين زكاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله
خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم
وتعريف النية هو القصد مطلقاً ، وهو إرادة الفعل ، ومحل ذلك بالقلب لا اللسان
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما الأعمال بالنيات ولم يقل بالألفاظ
ويؤيد ذلك عدة أمور منها
اولا قوله تعالى
يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وايديكم الى المرافق
يعني إذا أردتم القيام إلى الصلاة
ولما كان محل الإرادة هو القلب أمر بالفعل مباشرة
فقال فاغسلوا وجوهكم ولم يأمر بشيء من التلفظ بالنية
ثانيا قوله صلى الله عليه وسلم
إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء ثم استقبل القبلة فكبّر
ولو كان التلفظ بالنية مشروعاً لبيّنه ونبه اليه صلى الله عليه وسلم
ولكن لما كان محل النية هو القلب أمر صلى الله عليه وسلم بعد ذلك بأول واجب
لفظي وهو قول الله أكبر
ولذلك قال الإمام السيوطي رحمه الله
لا يشترط مع القلب التلفظ بالنية ولو اختلف اللسان والقلب فالعبرة بما في القلب
فلو نوى شخص بقلبه صلاة الظهر وبلسانه صلاة العصر صحّ له ما في القلب
اخواني اخواتي
ومن هنا تعلم خطأ بعض من يتشدد في التلفظ بالنية فتجد أحدهم يقول
نويت أن أصلي صلاة الظهر أربع ركعات لله تعالى فرضا حاضراً مؤتما
ً
وهذا من البدع التي ما أنزل الله بها من سلطان وفي الحديث
قال صلى الله عليه وسلم من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد
وقال ايضا صلى الله عليه وسلم
من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد
نسأل الله ان يطهر قلوبنا واعمالنا من البدع ما ظهر منها وما خفي
اللهم امين
بوركت اخيه على التوضيح
جزاك الله خيرا
(عَن أَمِيرِ المُؤمِنينَ أَبي حَفْصٍ عُمَر بْنِ الخَطَّابِ رَضيَ الله تعالى عنهُ قَالَ: سَمعتُ رسُول اللهِ يَقُولُ :إِنّمَا الأعمَالُ بِالنياتِ، وَإِنَّمَا لِكلّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَت هِجرَته إِلى اللهِ وَرسُوله فهجرَته إلى اللهِ وَرَسُوله،وَمَن كَانت هِجرَتهُ لِدُنيا يُصِيبهَا، أَو امرأَة ينْكحُها، فهجرَته إلى مَا هاجر إِلَيه )رواه إماما المحدثين البخاري ومسلم
الأول :الأعمال المباحة التي قد يثاب على فعلها :
مثال على ذلك : النوم: قد ينوي الانسان عندما يأتي للنوم أنه راحة لجسمه؛ لكي يستأنف أعمال الطاعات الأخرى !
ولذلك ابن عباس -رضي الله عنهما- يقول : أحتسب على الله نومتي، كما أحتسب على الله قومتي.
ويقاس على هذا الفعل المباح جميع الأعمال المباحة الأكل، الشرب، السمر، الذهاب، الإياب،قضاء الفراغ بأشياء مباحة،فهذه إذا صاحبتها نية الطاعة؛ فحينئذ يؤجر العبد ولهذا قال بعض أهل العلم: عبادات أهل الغفلة عادات، وعادات أهل اليقظة عبادات
الثاني :الأعمال المباحة التي لا يثاب ولا يأثم على فعلها :
شخص اعتاد أن ينام بعد الظهر، أو اعتاد أن ينام الساعة العاشرة بالليل مثلاً أو نحو ذلك وانتظم على هذه العادة دون يستحضر نية العبادة، وبالمقابل لم يستحضر نية المعصية، فهذا لا ثواب له ولا عقاب عليه
الثالث : الأعمال المباحة التي قد يُأثم على فعلها :
مثلاً : الأصل في السفر الإباحة ولكن اذا نوى الانسان أن يسافر لارتكاب المحرمات فهنا يؤثم على سفره .
النيـــات : جمع نية وهي: القصد.
وشرعاً : العزم على فعل العبادة تقرّباً إلى الله تعالى،
ومحلها القلب، فهي عمل قلبي ولاتعلق للجوارح بها .
مثال على تمييز العادات من العبادات :
– رجل يأكل الطعام شهوة فقط،ورجل آخر يأكل الطعام امتثالاً لأمر الله عزّ وجل في قوله: ( وَكُلُوا وَاشْرَبُوا ) (الأعراف:الآية31)فصار أكل الثاني عبادة، وأكل الأول عادة !
العبادة تقرّباً إلى الله تعالى،
ومحلها القلب، فهي عمل قلبي ولاتعلق للجوارح بها .
مثال على تمييز العادات من العبادات :
– رجل يأكل الطعام شهوة فقط،ورجل آخر يأكل الطعام امتثالاً لأمر الله عزّ وجل في قوله: ( وَكُلُوا وَاشْرَبُوا ) (الأعراف:الآية31)فصار أكل الثاني عبادة، وأكل الأول عادة !
عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ عَنْ رَسُولِ اللّهِ صلى الله عليه وسلم فِيمَا يَرْوِي عَنْ رَبّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى، قَالَ: " إِن الله كَتب الْحسَنات والسيئات. ثم بَين ذَلِك، فَمن هَمّ بِحسنة فَلَم يعملْها كَتبهَا الله عندَهُ حَسنَة كاملَة وَإِن هَمّ بهَا فَعمِلَها كَتَبهَا الله عزّ وَجَلّ عِنـدَهُ عَشر حَسناتٍ إِلَى سَبعمائَةِ ضعف إِلَى أَضْعاف كَثيرةٍ. وَإِنْ هَمّ بِسَيّئة فَلَم يَعْمَلْها كتَبها الله عنْدَهُ حَسَنَةً كَامِلَةً… وَإِن هَم بِها فعَمِلَهَا، كتَبها الله سيّئَة وَاحِدَة "
رواه البخاري ومسلم في صحيحهما
فهذا الحديث الشريف يفيد أن من عزم على فعل طاعة وعقد قلبه على ذلك كتبها الله تعالى حسنة كاملة، قال ابن حجر في الفتح: قال الطوفي:إنما كتبت الحسنة لمجرد الإرادة، لأن إرادة الخير سبب إلى العمل، وإرادة الخير خير، لأن إرادة الخير من عمل القلب. ا.هـ
والمقصود بالهم هنا : العزم المؤكد والحرص على الفعل ..
قَال عَبدُ اللَّه بنُ الإمَام أحمد لِأبيه يومًا : أوصني يا أبتِ ،فقال : " يَا بُني انو الخَير فإِنك لا تزالُ بخير ما نَوَيْتَ الخَير " .
السؤال: هل يجوز أن أصوم الستة أيام من شوال بنفس النية بقضاء الأيام التي أفطرت فيها في رمضان بسبب الحيض ؟
الإجابة: الحمد لله
لا يصح ذلك ، لأن صيام ستة أيام من شوال لا تكون إلا بعد صيام رمضان كاملاً.
قال الشيخ ابن عثيمين في "فتاوى الصيام " (438) :
"من صام يوم عرفة ، أو يوم عاشوراء وعليه قضاء من رمضان فصيامه صحيح ، لكن لو نوى أن يصوم هذا اليوم عن قضاء رمضان حصل له الأجران: أجر يوم عرفة ، وأجر يوم عاشوراء مع أجر القضاء ، هذا بالنسبة لصوم التطوع المطلق الذي لا يرتبط برمضان ، أما صيام ستة أيام من شوال فإنها مرتبطة برمضان ولا تكون إلا بعد قضائه، فلو صامها قبل القضاء لم يحصل على أجرها ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (من صام رمضان ثم أتبعه بست من شوال فكأنما صام الدهر) ومعلوم أن من عليه قضاء فإنه لا يعد صائماً رمضان حتى يكمل القضاء"
و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته
و فيك تبارك الله
شكرا على مرورك
مشكورة اختي على الإفادة الموضوع جا في وقته البارح برك كنت نسقسي في صحبتي عليه
بارك الله فيك أختي في ميزان حسناتك
شكرا على الفائدة
يقول الإمام الألباني رحمه الله في مقال بعنوان : " من الآداب الواجبة مع الله " :
ولقد غفل عن هذا الأدب الكريم (1) كثير من العامة , وغير قليل من الخاصة الذين يسوغون النطق بمثل هذه الشركيات , كمناداتهم غير الله في الشدائد , والاستنجاد بالأموات من الصالحين , والحلف بهم من دون الله تعالى , والإقسام بهم على الله عز وجل , فإذا ما أنكر ذلك عليهم عالم بالكتاب والسنة , فإنهم بدل أن يكونوا عوناً على إنكار المنكر , عادوا بالإنكار عليه , وقالوا : إن نية أولئك المنادين غير الله طيبة , وإنها الأعمال بالنيات كما جاء في الحديث .
فيجهلون أويتجاهلون – إرضاء للعامة – أن النية الطيبة وإن وجدت عند المذكورين , فهي لا تجعل العمل السيئ صالحاً , وأن معنى الحديث المذكور إنما الأعمال الصالحة بالنيات الخالصة , لا أن الأعمال المخالفة للشريعة تنقلب إلى أعمال صالحة مشروعة بسبب اقتران النية الصالحة بها , ذلك ما لا يقوله إلا جاهل أو مغرض , ألا ترى أن رجلاً لو صلى تجاه القبر , لكان ذلك منكراً من العمل , لمخالفته للأحاديث والآثار الواردة في النهي عن استقبال القبر بالصلاة , فهل يقول عاقل : إن الذي يعود إلى الاستقبال – بعد علمه بنهي الشرع عنه – إن نيته طيبة وعمله مشروع ؟ كلا ثم كلا , فكذلك هؤلاء الذي يستغيثون بغير الله تعالى , وينسونه تعالى في حالة هم أحوج ما يكونون فيها إلى عونه ومدده , لا يعقل أن تكون نياتهم طيبة , فضلاً عن أن يكون عملهم صالحاً , وهم يصرون على هذا المنكر وهم يعلمون.
(1) : قول ما شاء الله ثم شاء فلان
منقول
جاء في كتاب الأشباه والنظائر في القواعد الفقهية للإمام السيوطي
القاعدة الفقهية تقول: ((الأمور بمقاصدها))
إن النية شرعت لأمرين:
1- لتمييز العبادات عن العادات .
مثال: الغُسل يتردد بين التنظيف والتبرد والعبادة فالنية حددت المراد من هذه الثلاثة وميزتها عن غيرها
2- لتمييز رتب العبادات بعضها عن بعض.
مثال: التيمم قد يكون عن حدث أو عن جنابة وصورته واحدة في كلا الأمرين
فجاءت النية وميزت المراد منه.
والحمد لله رب العالمين
يقول الإمام الألباني رحمه الله في مقال بعنوان : " من الآداب الواجبة مع الله " :
ولقد غفل عن هذا الأدب الكريم (1) كثير من العامة , وغير قليل من الخاصة الذين يسوغون النطق بمثل هذه الشركيات , كمناداتهم غير الله في الشدائد , والاستنجاد بالأموات من الصالحين , والحلف بهم من دون الله تعالى , والإقسام بهم على الله عز وجل , فإذا ما أنكر ذلك عليهم عالم بالكتاب والسنة , فإنهم بدل أن يكونوا عوناً على إنكار المنكر , عادوا بالإنكار عليه , وقالوا : إن نية أولئك المنادين غير الله طيبة , وإنها الأعمال بالنيات كما جاء في الحديث .
فيجهلون أويتجاهلون – إرضاء للعامة – أن النية الطيبة وإن وجدت عند المذكورين , فهي لا تجعل العمل السيئ صالحاً , وأن معنى الحديث المذكور إنما الأعمال الصالحة بالنيات الخالصة , لا أن الأعمال المخالفة للشريعة تنقلب إلى أعمال صالحة مشروعة بسبب اقتران النية الصالحة بها , ذلك ما لا يقوله إلا جاهل أو مغرض , ألا ترى أن رجلاً لو صلى تجاه القبر , لكان ذلك منكراً من العمل , لمخالفته للأحاديث والآثار الواردة في النهي عن استقبال القبر بالصلاة , فهل يقول عاقل : إن الذي يعود إلى الاستقبال – بعد علمه بنهي الشرع عنه – إن نيته طيبة وعمله مشروع ؟ كلا ثم كلا , فكذلك هؤلاء الذي يستغيثون بغير الله تعالى , وينسونه تعالى في حالة هم أحوج ما يكونون فيها إلى عونه ومدده , لا يعقل أن تكون نياتهم طيبة , فضلاً عن أن يكون عملهم صالحاً , وهم يصرون على هذا المنكر وهم يعلمون.
(1) : قول ما شاء الله ثم شاء فلان
منقول
السلام عليكم
بارك الله فيك اخي الكريم
موضوع جميل جداا وسلط الضوء علي ظاهرة اصبحت تبث جذورها بين الليلة والاخري
عافانا الله واياكم والمسلمين جميعا
وكما قلت فمن اعتصم بحبل الله وتمسك به فلن يضل ابدا لانه ثابت تقي يعرف حلوات الدنيا من مرارتها
جزاك الله خيرا
واصل
تحياتي
يبتدعون وعندما نقول لهم هذه بدعة يقول لك ان نيتي حسنة وانما الاعمال بالنيات والله المستعان
هدانا الله الى سواء السبيل
|
بارك الله فيكم جميعا اخوتي على المرور الطيب
وتصحيح بسيط للأية فقط
قل ان صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك امرت وانا اول المسلمين
وفقكم الله اخوتي
فأجاب فضيلته بقوله : لا يصح ، لأن من القواعد : (( إن الانتقال من معين إلى معين لا يصح )) مثل أن يدخل إنسان في صلاة العصر ثم ذكر أنه صلى الظهر بلا وضوء ،ففي أثناء الصلاة قلب العصر إلى ظهر فلا يصح ، لأن العبادة المعينة لابد أن ينويها من أولها قبل أن يدخل فيها ، لأنه لو نوى من أثنائها لزم أن يكون الجزء السابق على النية الجديدة خالياً من نية الصلاة التي انتقل إليها ، وقد قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى )) . ففي المثال السابق لا تصح لا الظهر ولا العصر ، العصر لا تصح ، لأنه أبطلها بانتقاله إلى الظهر ، ولا تصح الظهر لأنه لم ينوها من أولها .
وهناك انتقال من مطلق إلى معين ، ولا يصح أيضاً مثل : رجل قام يصل تطوعاً ، ثم ذكر أنه لم يصل الفجر فنواها عند صلاة الفجر فلا يصح تطوعاً ، لأنه انتقل من مطلق إلى معين ، والمعين لابد أن ينويه من أوله .
وهناك انتقال من معين إلى مطلق فيصح مثل : رجل دخل يصلي بنية الفجر ثم بدا له أن يجعلها سنة مطلقة – ليست السنة الراتبة لأن
الراتبة معينة – فيصح لأن نية الصلاة المعينة تتضمن في الواقع نيتين : نية مطلق الصلاة ، ونية التعيين ، فإذا ألغي نية التعيين بقي مطلق الصلاة ، فهذا الرجل الذي حول نيته الفريضة التي هي الفجر إلى نفل مطلق عمله صحصح ، لأن نية الصلاة المفروضة تشتمل على تعيين وإطلاق فإذا ألفي التعيين بقي الإطلاق ، وبناء على ذلك ننظر إلى المسألة التي سأل عنها السائل ، فالسائل دخل مع الإمام بنية الوتر ثم ذكر أنه لم يصل العشاء فحول النية إلى صلاة العشاء فلا تصح ، وعلى السائل أن يعيد صلاة العشاء وكذلك الوتر إن أحب إعادته لكن يعيده شفعاً .
المصدر :مجموع فتاوى ابن عثيمين 12/443)
عليكم السلاام
وجزاكم الله خيراااا
وفيكم بركة
شكرااا كلثوم
1_رحت للجنان و غرست وردة مسكية واش نعطو للمريض خوخة ولا رمانةةواش نعطو للعشيق وردة ولا سيسانةة يحن الحنين و يفرج مولانا سبع تفاحات في راسهم بلبل في السماء و كل بلبل في السماء يولول وكل ما نطلب من ربي اكمل .
2_بدر البدور في وسط البحوري شافها السلطان قال نشريها شافها الوزير قال نديها شافها الحبيب قال نحبها ونموت عليها.
3_هبطت لقاع البحر جاتلي موجة تجري قالت لي روحي يا خليلة راهي شمعتك مضوية و قضيتك مقضية.
4_كنت ليكم وماني ليكم كنت نجيكم تفرشولي فرشات مطوية و مخفية وليت نجيكم والعين محطوطة علي.
5_كاس حليب وكاس خمر والله ما ننساك طول لعمر.
6_قالوا خليلي مريض ومريض بالوسواس ركبت على بغيلتي نجيب له الدواء من الفاس حيث الي باب النحاس صبت البكاء و الناس فتت ذاك الدواء وهرست ذاك الكاس و بركة يا عوينتي ما تبكي على ولد الناس.
7_هو خاتم الذهب وانت وردة عكرية الي عندو يتقدملك والي ماعندوش يقطع اللياس.
8_كنت منكم و اليكم ضحيت براني .كنت في الصف الاول صرت في الصف الثاني و اليوم يا عدياني قولوا للسلطان لا ذل ما نحمله و العز رباني .
9_ انت في الطريق وانا في الطريق .طريقان طويلة واذا كتب ربي تلاقينا واحد ما يفرق فينا غير الموت اليتدينا.
10_عشاق التاقة ما يتلاق.
وهذه بوقالة اهديها لكم(يا الحنة يا لحنينة نحطك في وسط مدينة الناس يجيبوك بالزرنة والطبول وانا نجيبك بالسعد والقبول بين راجل من الرجال في دار من الديور)
تقبلي مني كل خير
|
امين يارب العالمين .مشكورة على المرور الطيب.