الوسم: الدماغية

كوبان من القهوة يومياً للتقليل من مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية

خلصت دراسة حديثة إلى أن تناول كوبين من القهوة يوميا يمكن أن يقلل فرص حدوث جلطة في الدماغ أو ما يسمى بالسكتة الدماغية بنسبة 14%، في حين أن ثلاثة أو أربعة أكواب تقلل المخاطر بنسبة 17%.

و شكراااااااااااااااااا

ليكن لك بصمة خير في أهلك ومجتعمكَ
في أمان الله:reg ards01:

خلال حفل شواء، تعثرت ‘فتاة’ و سقطت، فطمأنت الجميع أنها بخير، حيث عرضوا الاتصال بالإسعاف، و قالت أنها تعثرت بحجر بسبب حذائها الجديد. فأعانوها على الوقوف، و قدموا لها طبق طعام آخر،وفيما كانت ترتعش، قررت ‘ الفتاة ‘ الاستمتاع فيما تبقى من المساء اتصل زوج ‘ الفتاة ‘ في وقت لاحق ذلك المساء ليخبر الجميع أن زوجته في المستشفى … و في السادسة من ذلك المساء…… توفيت ‘ لقد ! أصيبت بجلطة في الدماغ في ذلك الحفل، و لو علموا أعراض الجلطة، لربما كانت ‘ الفتاة ‘ حية اليوم.
إن قراءة هذه الرسالة تستغرق دقيقة فقط…أرجوك أكمل التعرف على الجلطة:

يقول طبيب أعصاب، أنه إذا تمكن من الوصول إلى مصاب بالجلطة خلال 3 ساعات فقط، يمكنه عكس مفعول الجلطة…. كليّةً !!! يقول أن الأمر يتطلب فقط التعرف على أعراض الجلطة، وتشخيصها والوصول إلى مريض الجلطة خلال 3 ساعات فقط، و هو أمر ليس بصعب .
أقرأ التالي و تعلم أحياناً تكون أعراض الجلطة سهل التعرف عليها و لسوء الحظ، فإن قلة الوعي قد يسبب كارثة. مريض الجلطة قد يعاني ضرراً بالدماغ، في الوقت الذي لا يفطن فيه من حوله إلى إصابته بالجلطة
و الآن يقول الأطباء أن عابر سبيل يمكنه التعرف على أعراض الجلطةبسؤال المريض 3 أسئلة:
1 – أطلب من المصاب الابتسام
2 – أطلب منه أن يرفع كلتا ذراعيه
3 – أطلب منه أن يقول جملة بسيطة ، مثال: ‘الحمد لله رب العالمين’
إذا كان أو كانت تجد صعوبة في أي من هذه المهام، فاطلب الإسعاف فوراً، و صف الأعراض لهم ،،،،،،،،،،،،

بعد ما اكتشف الباحثون أن مجموعة من المتطوعين غير الطبيين قادرون على اكتشاف الضعف بالتحكم في تعابير الوجه ( السؤال الأول) ، أو الضعف بالذراعين ( السؤال الثاني) أو مشاكل النطق (السؤال الثالث) ، بدأوا يحثون العامة على تعلم هذه الأسئلة الثلاث ،لقد قاموا بعرض استنتاجاتهم في الاجتماع السنوي لرابطة الجلطة الأمريكية في فبراير الماضي. إن الانتشار الواسع لهذا الفحص البسيط سيؤدي إلى التشخيص المناسب و العلاج للجلطة، و يمنع الإضرار بالدماغ
يقول أحد أطباء القلب ، لو أن كل من استلم هذه الرسالة قام بإعادة إرسالها إلى 10 أشخاص فقط ، يمكنك أن تنقذ روحاً واحدة على الأقل

المشي يحسن من الصحة البدنية ونوعية الحياة للمرضى الناجين من السكتات الدماغية .

فصل الباحثون المرضى الناجين من السكتات الدماغية إلى مجموعتين , مجموعة تتبع المشي لمدة 30 دقيقة، ثلاث مرات في الأسبوع لمدة 12 أسبوع ومجموعة أخرى تتلقى التدليك على الجانب المصاب . وقاموا بتقييم نوعية الحياة عن طريق استبيان الأسئلة القصيرة . قياس القدرة على التحمل واستخدام اختبار لمدة ست دقائق سيرا على الأقدام، وكانت تستخدم لقياس قدرة التحرك مؤشر انخفاض القوة أقصى.

ووجد الباحثون أن هناك اتجاه نحو التحسن مع مرور الوقت أكبر بكثير لكلا من الصحة البدنية والمسافة مشيا في ست دقائق لصالح مجموعة المشي.

أثبتت الدراسة ان المشي الهوائي يحسن من الصحة البدنية, نوعية الحياة والقدرة على التحمل في الأشخاص الذين يعانون من السكتة الدماغية المزمنة.وقال الباحثون بانه يجب حث المرضى على المشي من قبل اطبائهم.

المصدر: (HealthDay News)

كشفت دراسة جديدة من قبل باحثين في جامعة ييل أنّ خطر الإصابة بالسكتة الدماغية قد يزيد كل ما انخفضت درجات الحرارة، وكذلك عندما تحدث تغييرات كبيرة في درجات الحرارة، وتأتي هذه الدراسة خلاف الأبحاث السابقة حول العلاقة بين الطقس والسكتة الدماغية والتي أنكرت أي علاقة بين درجة الحرارة وخطر الإصابة بالسكتة الدماغية.
وقال الباحث في الدراسة جوديث يختمن من مدرسة ييل للصحة العامة .” نحن حقا في حاجة لاستكشاف المزيد حول علاقة الطقس- باعتباره نوعا من الضغوطات الخارجية- والإصابة بالسكتة الدماغية” .
في الدراسة الجديدة، قام الباحثون بتحليل بيانات عن درجات الحرارة اليومية من حوالي 157000 شخص عانوا من السكتة الدماغية و نقلوا إلى المستشفيات خلال عام 2024 و 2024.
ووجد الباحثون أيضاً أنّ كل زيادة في درجة الحرارة 5 درجة فهرنهايت – 2.8 درجة مئوية- يؤدي إلى انخفاض بنسبة 2.3 في المائة في احتمالات الإصابة بالجلطة الدماغية في المستشفى، وأيضا يؤدي إلى انخفاض بنسبة 4.1 في المائة في احتمالات الوفاة في المستشفى بعد السكتة الدماغية. وقدم الباحثون دراستهم في مؤتمر رابطة الجلطة الأمريكية السكتة الدماغية الدولي في سان دييغو.
وأشار أحد الباحثين إلى أنّه “من غير الواضح بالضبط ماهية العلاقة بين الطقس وخطر الإصابة بالسكتة الدماغية، ولكن قد يكون هناك دور لارتفاع ضغط الدم الناتج عن الطقس البارد، حيث أنّ ارتفاع ضغط الدم هو أحد عوامل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية. قد يكون هناك أيضا دور لبرودة درجات الحرارة و التي يمكن أن تؤدي في انقباض في الأوعية الدموية والتي قد تلعب دورا في خطر الإصابة، أو أنّ هناك بعض أمراض الجهاز التنفسي التي تنتشر في الطقس البارد عادة يمكن أن تسهم في زيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.”
وختم الباحثون إلى أنّ هذه الدراسة يمكن أن تؤدي يوما ما إلى التدخل لمنع حدوث السكتة الدماغية من خلال العلاقة بين تغيرات درجات الحرارة والإصابة بالسكتة الدماغية

وقام الباحثون بسؤال 83,269 شخص ياباني بالغ حول عاداتهم في شرب الشاي الاخضر والقهوة وقاموا بتتبعهم لمدة 13 عام. ووجدوا ان زيادة شرب الشاي الاخضر او القهوة ارتبط بانخفاض احتمال الاصابة بالسكتة الدماغية.

حيث اظهر الباحثون ان الاشخاص الذين تناولوا على الاقل كوب واحد من القهوة يوميا كان احتمال اصابتهم بالسكتة اقل بنسبة 20% مقارنة بالاشخاص الذين كان شربهم للقهوة نادرا, كما وجد الباحثون ان الاشخاص الذين شربوا 2-3 اكواب من الشاي الاخضر يوميا كان احتمال اصابتهم بالسكتة اقل بنسبة 14% بينما الاشخاص الذين شربوا على الاقل اربعة اكواب من الشاي الاخضر فان احتمال اصابتهم بالسكتة كان اقل بنسبة 20%.

وكان الاشخاص الذين شربوا على الاقل كوب من القهوة او كوبين من الشاي الاخضر يوميا لديهم احتمال اقل بنسبة 32% للاصابة بالنزيف داخل المخ مقارنة بالاشخاص الذين شربوا هذه المشروبات بشكل نادر. ويحدث النزيف داخل المخ عندما تنفجر الاوعية الدموية وحدوث النزيف داخل الدماغ و13% من حالات السكتة الدماغية تكون بسبب النزيف.

وكانت اعمار المشاركين في الدراسة تترواح من 45 الى 74 عام وجميعهم كانوا خاليين من السرطان وامراض القلب والاوعية الدموية. وخلال فترة المتابعة قام الباحثون بمراجعة السجلات الطبية للمشاركين لجمع المعلومات اللازمة ومن ثم قاموا بتعديل النتائج بالنسبة للعمر والجنس وعوامل نمط الحياة كالتدخين والكحول والوزن والتمارين والنظام الغذائي.

ووجد الباحثون ان الاشخاص الذين يشربون الشاي الاخضر كانوا اكثر احتمالا لممارسة التمارين. ولم يعرف الباحثون كيفية تأثير الشاي الاخضر على احتمال الاصابة بالسكتة الا ان الشاي الاخضر يحتوي على مركب الكاتيكن والذي قد يوفر بعض الحماية حيث له اثار مضادة للاكسدة ومضادة للالتهابات.

وتحتوي القهوة على بعض المواد الكيميائية التي تقلل من احتمال الاصابة بالسكتة عن طريق تقليل احتمال الاصابة بمرض السكري النوع الثاني.