التحدث بلغتين يحسن الوظائف الدماغية مع تقدم السن 2024.

القعدة

أكدت دراسة حديثة الى ان اتقان الطفل لأكثر من لغة في مرحلة مُبكرة يُحافظ على شكل الدماغ مع تقدم السن وأشارت نتائج الدراسة أن البالغين في مرحلة الستينيات من العمر والمُتقنين لأكثر من لغة في مراحل طفولتهم المُبكرة أكثر قدرة على التحول من مهام دماغية الى أخرى بشكل أسرع وباستهلاك أقل للطاقة الدماغية لتنفيذ المهام الدماغية مقارنة بالناطقين بلغة واحدة فقط .

تتناقص قدرة الانسان مع تقدمه بالعمر على اداء المهام المُعقدة كما في التخطيط اضافة الى عجزه عن التكيف مع الظروف الغير مألوفة .

اشتملت الدراسة على بالغين يتمتعون بصحة جيدة وتتراوح أعمارهم بين 60 – 80 عاماً منهم الناطقين بلغة واحدة أو لغتين وخضعوا للتصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي ( FMRI ) للدماغ أثناء قيامهم بثلاث مهام بسيطة الأولى تمثلت في التعرف على الشكل الدائري او المربع لجسم ما , الثانية لتمييز اللون الأزرق او الأحمر للجسم ذاته وأخيراً دمج المهمة الاولى والثانية معاً , واعتبر الباحثون المهمة الأخيرة مهمة تحويلية حيث يتطلب من الشخص التبديل بين قرارين مختلفين حول الشكل واللون .

تؤكد الدراسة أن الناطقين بأكثر من لغة يستخدمون دماغهم بكفاءة أكبر مقارنة بغيرهم , حيث ان المناطق الدماغية المسؤولة عن التبديل بين لغة وأخرى تتداخل مع النقاط الدماغية المرتبطة بالانتقال من مهمة الى أخرى ولذلك فان الانتقال المنتظم من لغة الى أخرى يُنشط المناطق الدماغية المسؤولة عن تغيير المهام .

القعدة

القعدة

القعدةالقعدةالقعدة
القعدةالقعدة
انا نهدر 4 لغااااااات

وعليكم السلام
نصائح قيمة شكرا

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة romaissa2017 القعدة
القعدة
القعدة

القعدة

القعدةالقعدةالقعدة
القعدةالقعدة
انا نهدر 4 لغااااااات

القعدة القعدة

منورة حبيبتي
ايوآآآآآه
مآلآ هآك الفعآلية نتآع مخك تولي بالدوبل القعدة
صحيتي الزينة

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nina fcb القعدة
القعدة
القعدة

وعليكم السلام
نصائح قيمة شكرا

القعدة القعدة

اهلآ بكِ حبيبتي القعدة

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ЯέКîά Яồมkà القعدة
القعدة
القعدة

منورة حبيبتي
ايوآآآآآه
مآلآ هآك الفعآلية نتآع مخك تولي بالدوبل القعدة
صحيتي الزينة

القعدة القعدة
منورة بوجودك
الحمد الله على النعمة
شكرا الزينة

صداع الشقيقة يزيد نسبة تعرض الإنسان للسكتات الدماغية 2024.

صداع الشقيقة يزيد نسبة تعرض الإنسان للسكتات الدماغية

القعدة
تصاب النساء أكثر من الرجال بداء الشقيقة أو الصداع النصفي، وهذا شيء معروف في الطب، لكن فريق بحث أوروبيا قرر التركيز على علاقة داء الشقيقة بالسكتات الدماغية، وتوصل إلى أن الذين يعانون من تكرر نوبات الصداع النصفي اكثر عرضة للسكتات الدماغية من غيرهم.
تفحص الباحثون هذه العلاقة لدى نساء عانين من السكتات الدماغية تحت سن 45 سنة، وهي سن منخفضة للإصابة بالسكتات، وشملت الدراسة الأوروبية 86 امرأة من خمسة بلدان أوروبية، تتراوح أعمارهن بين 22 و44 سنة، حيث تم تفحص ملفاتهن وتاريخ حياتهن المرضي بين 1990و1993.
قارن الباحثون نتائج الفحص مع نتائج نساء مماثلات في مجموعة مقارنة تضم 240 امرأة في صحة جيدة، وظهر من النتائج الإحصائية في الأقل ان نوبات الصداع النصفي تزيد مخاطر التعرض للسكتة الدماغية، وتبين كمثل أن بعض النساء اللاتي تعرضن للسكتة الدماغية كن يعانين منذ 12 سنة من الصداع النصفي، وكن في واقع الحال يتعرضن إلى نوبات الصداع النصفي المصحوبة باضطراب النظر والمشاعر بمعدل 12 مرة في السنة.
ويشير المعدل العالمي إلى أن نسبة السكتات الدماغية بين 100 ألف امرأة هي %5، هذا في حين ان نسبة السكتات الدماغية بين مجموعة النساء المعانيات من الصداع النصفي ترتفع إلى %15.
ونصح الباحثون مريضات الصداع النصفي بالابتعاد عن التدخين والكوليسترول وقياس ضغط الدم بانتظام، لأن العوامل الأخيرة تزيد حالة الصداع النصفي وقد تقود إلى السكتات الدماغية.

ويقول الباحثون إن نوبات الصداع النصفي تبدأ عادة في مراحل النوم العميقة مساء، كما كشفت الفحوصات النفسية الجسمية بأن نوم القيلولة يوم الأحد يلعب دورا مهما ايضا في اشعال حريق الألم في الرأس، وكتب الباحث شتيفان ايفرز من جامعة مونستر للامراض العصبية في مجلة «ميد ريبورت» ان الصداع النصفي يبدأ في %60 من الحالات أثناء النوم في المساء.
ورغم الفروق الواضحة بين الصداع الناجم عن تقطع النوم وداء الشقيقة، فقد نصح الخبراء بعدم تغطية الرأس تماماً بالبطانية أثناء النوم مساء، فهناك احتمال ان يكون نقص الأوكسجين أحد العوامل المسببة لانطلاق الآلام أثناء النوم.
* دور مضخم للأغذية في نشوء الصداع
* وفي خضم النقاشات الدائرة بين الأطباء حول دور بعض الاغذية في إطلاق نوبات الصداع النصفي، قلل الباحثون من دور الشوكولاته وغيرها في التسبب بالنوبات، وذكرت جمعية الصداع النصفي الألمانية، ان دور الشوكولاته والنبيذ الأحمر في إطلاق نوبات الصداع بسبب ما يحتويانه من نترات هو أمر غير واضح بعد. وقالت الجمعية في تقرير صحافي إن الدراسات الجديدة لم تقع ايضا على اثر يدين الحساسيات المختلفة في إطلاق نوبات الشقيقة، وإذا كانت الفحوصات التي اجريت على المشكوك في علاقة نوباتهم بالتغذية قد أثبتت وجود ارتفاع بسيط في الهيستامين في الدم، فإن فحوصات الجلد لم تثبت اي تغيرات في حالة المرضى المشكوك في علاقة نوباتهم بالحساسية. وعمل الباحثون على تغذية المرضى بتغذية خاصة خالية من العناصر المدانة بإثارة نوبات الصداع، لكن هذه الحمية لم تنجح في وقف حدوث النوبات ولم تؤثر في شدتها.

مشكور على المعلومات القيمة والمفيدة منك
القعدة

الموسيقى دواء المصابين بالجلطة الدماغية 2024.

القعدة

أكدت دراسة فنلندية أن الاستماع الى الموسيقى يوميا قد يسهم في التعافي بشكل افضل بعد الاصابة بجلطة في الدماغ. وحسب الدراسة التي نشرتها مجلة (براين) الفلندية المتخصصة, فإن الاشخاص المصابين بجلطة دماغية الذين يستمعون الى الموسيقى لمدة ساعة او ساعتين يوميا, يتعافون بشكل أفضل إن على صعيد استعادة القدرة على الكلام أو القدرة على التركيز.
وأوضحت أن المريض يكون في هذه الحالة في وضع نفسي اكثر ايجابية واقل احباطا مقارنة بالمريض الذي لا يستمع الى أي شيء او تسجيلات صوتية لكتب. وبالرغم من أنه سبق لدراسات أخرى أن تحدثت عن الآثار الايجابية للموسيقى على انفصام الشخصية والخرف وحتى التوحد, إلا أن احد واضعي هذه الدراسة تيبو ساركامو من مركز هلسنكي لابحاث الدماغ, يشدد على انها "المرة الاولى" التي يتم فيها اثبات منافع الموسيقى لدى الانسان بعد الاصابة بجلطة في الدماغ. وتؤكد الدراسة أن هذه الوسيلة "غير مكلفة وسهلة" ويمكن ان تكمل علاجات اخرى, خصوصا وان المرضى يبقون لاسابيع وحتى اشهر من دون حراك في غالب الاحيان في غرفهم.
وشملت الدراسة 54 مريضا اصيبوا بجلطة في النصف الايسر او الايمن من الدماغ. ووزع المرضى الذين اختيروا بين مارس 2024 وماي 2024 على ثلاث مجموعات, اختارت احداها الموسيقى التي تريد الاستماع اليها (جاز او بوب او كلاسيكية), وتلقت المجموعة الثانية اشرطة لكتب مسجلة, والمجموعة الاخيرة كانت مجموعة "المقارنة" ولم تحصل على اي موسيقى او كتب مسجلة. وحصل افراد المجموعات الثلاث على العلاج العادي المعتمد في حالاتهم.
وبعد ثلاثة اشهر على الاصابة بالجلطة, تحسنت الذاكرة الكلامية لدى 60 في المائة من الذين استمعوا الى الموسيقى، ولدى 18 في المائة من الذين استمعوا الى الكتب المسجلة، ولدى 29 في المائة من المجموعة الثالثة. واكدت الدراسة أنه بعد مضي ستة أشهر على الاصابة بقيت هذه الفروقات نفسها, لافتة الى ان كون غالبية الموسيقى (63 في المائة) التي تم الاستماع اليها, تتضمن كلاما قد يكون له دور كبير في تعافي المرضى.

القعدةcared::busted_red: