* المحتويات:
– المانغا غنية بالفيتامين A والفيتامينات الأخرى ( B2, B1, E,B6,C) وفيها بوتاسيوم وحديد، إضافة إلى الألياف والسكريات ( غلوكوز، فركتوز وسكروز).
* الفوائد والاستعمالات:
– المانغا غنية بالفيتامينات E,C,A وبالألياف مما يجعلها فعالة في تأمين المناعة للجسم ضد الأمراض، خاصة سرطان الأمعاء، غدد البروستات، الغدد الثديية،و الرحم والمعدة.
– وهي عنصر هام في محاربة الأكسدة داخل الجسم. والفيتامين A الموجود في المانغا على شكل كاروتينات يحمي الجسم من الأخطار السرطانية.
* طريقة الاستهلاك:
– يمكن الاستدلال على النوع الجيد من المانغا بواسطة رائحته الطيبة. وعندما تكون الثمرة غير ناضجة فمن الممكن وضعها في المنزل لمدة 3 أو 5 أيام لكي يكتمل نضوجها.
– تشكل المانغا جزءاً لذيذاً من سلطة الفواكه حيث تقطع إلى جانب البابايا والموز وغيره.
-كما تدخل المانغا في تحضير المعجنات أو تضاف إلى اللبن والبوظة وأيضاً يعد منها عصيراً لذيذ الطعم ويدخل في إعداد كوكتيل الفاكهة.
-في بعض البلدان يتم استعمال بودرة المانغا، والمانغا قابلة للتعليب ويتم ذلك بالفعل.
الماندرين
* المحتويات:
-شقيقه البرتقال يحتوي الماندرين على الفيتامين C، الكاروتين، حمض الفوليك وعلى مادة البكتين، إضافة إلى السكر وحمض الستريك والأملاح المعدنية. وفي تركيب قشرته هناك عدة صبغيات وزيوت طيارة وكثير من الكاروتين.
* الفوائد والاستعمالات:
-الماندرين يساعد الجسم ضد الأمراض في فصل الشتاء، يحسن الشهية ويحسن عملية الاستقلاب داخل الجسم.
-تستعمل قشرته في صناعة الدواء حيث تضاف إلى بعض الأدوية لتعطيرها.
– ويعتبر الماندرين وقشرته من العناصر المضادة للفطريات.
-ويستعمل منقوع الماندرين وقشرته لمداواة السعال وضد أمراض القصبة الهوائية.
-والماندرين كما البرتقال له خصائص مضادة للسرطان، يساعد الأوعية الدموية ويقوي جهاز المناعة داخل الجسم.
-والماندرين فعال في مقاومة سرطان الثدي عند النساء وتفيد الأبحاث الحديثة أنه أكثر فعالية من الصويا بحوالي المئتي مرة.
* طريقة الاستهلاك:
-يعتبر الماندرين الطازج من أفضل الوجبات الخفيفة، وهو يحل محل الليمون في بعض الوصفات.
-عصير الماندرين مفيد، يتم تناوله منفرداً أو ممزوجاً مع أصناف من الفاكهة فيغير لونها. والماندرين يدخل في تركيب سلطة الفاكهة.
-كما يتم تحضير بعض المربيات (Marmelade) من الماندرين.
الأرضي شوكي
* المحتويات:
– يعتبر الأرضي شوكي مصدراً جيداً لحمض الفوليك، المغنيزيوم، الحديد، البوتاسيوم والفيتامين C ويحتوي أيضاً على مادة السينارين التي يستخرجها مصنعو الأدوية حيث تستعمل في تصنيع العقاقير الخافضة للكولسترول.
* الفوائد والاستعمالات:
-يزين الأرضي شوكي السفرة العامرة في المناسبات العامة والخاصة ويعتبر من المأكولات الفاخرة.
– ومنذ أكثر من خمسين عاماً يعتبر الأرضي شوكي من المأكولات التي تساعد على تخفيض نسبة الكولسترول في الدم، ومازالت الأيام تبرهن صحة هذا الإعتقاد.
-ومنذ القدم اعتبره الرومان واليونانيون مسهلاً للتنفس، مزيلاً لرائحة العرق ومقوِ للشعر.
-في القرون الوسطى استعملت أوراقه لعلاج أمراض القلب والروماتيزم كما استعملت كمحسن للشهية، وكمساعد في عملية الهضم.
-وقد ثبتت فعالية الأرضي شوكي في تخفيض نسبة الكولسترول وفي علاج مرض الصفيرة، التهاب الكبد، الحصى في المرارة، أمراض الحساسية، التشنج، الأكزيما وغيرها.
-ويحتوي الأرضي شوكي على مواد طبيعية أثبت أنها نافعة للكلى وللكبد، فهي تزيد في إدرار البول وتساهم في إزالة المواد السامة من الكبد. كما أن الأرضي شوكي يزيد من إفرازات الصفراء فيساعد على هضم الدهون. ويساعد أيضاً في تخفيض نسبة الكولسترول في الدم وفي تنظيم نسبة السكر لأنه يحتوي على نوع من النشا (الأينولين) يخفف من الحاجة لهرمون الأنسولين.
-إن براعم الأرضي شوكي (ينصح بتناولها بعد وجبة الطعام مباشرة) تساهم في إزالة المواد السامة وتخفف عوارض الروماتيزم وداء النقرس وانحباس الماء داخل الجسم.
-أما الأمهات المرضعات فيفضل ابتعادهن عن تناول الأرضي شوكي لأنه يسبب مذاقاً مراً في الحليب كما وأنه يخفف من قدرة المرأة على إدرار حليب الرضاعة.
* طريقة الاستهلاك:
-الأرضي شوكي لا يؤكل نيئاً فلا بد من سلقه في الماء أو طبخه على البخار (30-40 دقيقة). وبعد سلقه تتجمع في الماء العناصر المرة التي تحتوي على المنافع الطبية لذلك ينصح بشرب هذا الماء أو باستعماله كحساء في الطبخ.
-يقدم الأرضي شوكي بعد طبخه ساخناً أو بارداً، مع نوع من الصلصة ومن الحامض أو الثوم أو الباشاميل (الصلصة البيضاء) أو غيره.
-منقوع أوراق الأرضي شوكي فعال في تخفيف العوارض المرضية للكبد والكلى.
البازيلا
* المحتويات:
– تحتوي البازيلا الخضراء على الفيتامينات التالية: A, B1, B2, B6, B3, E, C وتحتوي على حمض البانتوثنيك وحمض الفوليك.
* الفوائد والاستعمالات:
-تمتاز البازيلا بقيمة غذائية كبيرة باستطاعتها إذا ما أضيفت إلى بعض الحبوب الأخرى أن تغني الجسم عن البروتينات الحيوانية.
– ولأن البازيلا غنية بالفيتامينات (خاصة بالنياسين) فهي تساعد ضد داء المفاصل والربو والسرطان.ولأنها غنية جداً بالألياف فهي تساهم في تخفيض نسبة الكولسترول في الدم.
-وقد وجد الطب الشعبي في البازيلا علاجاً لأمراض الكلى والكبد، ووجد في مغلي أوراقها وحبوبها عنصراً مدراً للبول وطارداً للحصى المشكلة في الكلى.
* طريقة الاستهلاك:
-يفضل استهلاك البازيلا عندما تكون طازجة للحصول على كمية أكبر من الفيتامين C.
-تحفظ البازيلا لمدة خمسة أيام داخل البراد.
-خارج الموسم يفضل الإعتماد على البازيلا المثلجة (كما باقي الخضار) بدل المعلبة.
-يفضل طبخها على البخار بدل الغلي في الماء للحفاظ على فوائدها الغذائية.
– تدخل البازيلا في تركيب عدة أصناف من الطعام (يخنة، حساء، "خضرة مشكلة"، سلطة) كما تدخل منفردة كطبق غني بالنشا والألياف.
البامياء
* المحتويات:
-تحتوي على الألياف، البروتينات (2,5%)، الكربوهيدرات (7,5%).
* الفوائد والاستعمالات:
-تعتبر البامياء من المواد الغذائية الغنية بالفيتامين C كما تعتبر مصدراً جيداً للمغنيزيوم.
-كما وتحتوي على مادة مخاطية لزجة (mucin) تريح الجهاز الهضمي أثناء التعرض للإلتهاب.
* طريقة الاستهلاك:
-يجب اختيار النوع الناضج ذي الحجم الصغير لأن طعمه ألذ.
-يجب استهلاك البامياء بأسرع وقت ممكن.
– ويمكن حفظها في البراد لمدة يومين بعد غسلها وتنشيفها لأن الماء يزيد من لزاجتها.
-تضاف البامياء إلى أنواع الحساء واليخنة. خارج الموسم يمكن استعمالها مجففة، معلبة أو مثلجة.
البروكولي
* المحتويات:
-يعتبر البروكولي مصدراً ممتازاً للفيتامين C ومصدراً جيداً لحمض الفوليك، ويحتوي على كمية من الكاروتين وعلى فيتامينات أخرى. ويحتوي على البروتين (2,7%)، على قليل من السكريات (4,5%)، وعلى ألياف وعناصر معدنية مختلفة.
* الفوائد والاستعمالات:
-ينتسب البروكولي إلى فصيلة الصليبيات (كما القرنبيط). وقد أقرت لجنة الغذاء والحمية التابعة لأكاديمية العلوم الأميركية أن البروكولي كما كل الصليبيات يمتلك خصائص مضادة للسرطان، خاصة سرطان المعدة، الرئتين والكلى.
-إن مادة الكلوروفيل الموجودة في البروكولي (والمسؤولة عن إعطائه اللون الأخضر) تحفظ جزيئات الـ DNA من الشذوذ فتمنع تشكل الخلايا السرطانية.
– ويساعد البروكولي على تجنب الأزمات القلبية والنزيف الدماغي كما يساعد عمل الأمعاء ويمنع الإمساك. إضافة إلى ذلك فإن البروكولي مفيد لمرضى السكري.
-وللإستفادة من مفعول البروكولي ضد السرطان يجب تناوله مرة إلى ثلاث مرات في الأسبوع (150غ أسبوعياً). أما الإكثار من تناوله (أكثر من أربع مرات) فمن شأنه أنه يخفف من امتصاص اليود في الجسم، فإذا حدث ذلك ينصح بزيادة تناول الأطعمة الغنية باليود مثل السمك.
– السيدات اللواتي يخططن لمشروع حمل يجب أن يكثرن من استهلاك البروكولي لأنه غني بحمض الفوليك (الفولات) حيث أن حصة من 150غ من البروكولي تؤمن حاجة الجسم اليومية من هذا الفيتامين.
– وإذا ما قارنا البروكولي مع القرنبيط الذي ينتمي إلى نفس الفصيلة نجد أن الأول أغنى بالفيتامينات والألياف، والثاني أغنى بالبوتاسيوم والإثنين مضادان للسرطان.
* طريقة الاستهلاك:
-البروكولي ذو اللون الأخضر المائل إلى أرجواني هو الأغنى بالكلسيوم والفولات.
-البروكولي يحفظ في البراد شرط أن يلف جيداً ويتم استهلاكه بسرعة قبل أن يتغير لونه إلى الأصفر أو البني.
-يمكن تناول البروكولي نيئاً مع صلصة خفيفة كما يمكن طبخه على البخار أو سلقه سلقاً خفيفاً كي لا يفقد منافعه الصحية. والبروكولي عادة ما يرافق أطباق اللحوم والأسماك وغيرها