السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعض الوسائل المعينة على الاستيقاظ لصلاة الفجر
بارك الله فيكم وجزاكم الله عنا كل خير …حقا فهي الطرق المعينة على الاستيقاظ لصلاة الفجر
بعض الوسائل المعينة على الاستيقاظ لصلاة الفجر
بارك الله فيكم وجزاكم الله عنا كل خير …حقا فهي الطرق المعينة على الاستيقاظ لصلاة الفجر
الحل
الجدول يمكن تعبئته من خلال قياس اطوال القطع ومن ثم التحقق من انه
جدول تناسبية وهذا بحساب قيمة كل نسبة مدورة الى 0.1 على ما اعتقد.( نسيت ههههه)
اما في الجزء 2 فانك بعد قياس القطع
وحساب كل نسبة تصل الى
===========> (1)
وهذا في المثلثات الثلاث
كما يمكن ان استنتاج هذا التناسب ========>(2)
واكيد انك انتبهت الى كيفية ترتيب بسوط ومقامات هذه النسب
سواء في التناسب (1) او (2)
يعني ان النسب اما ان بسوطها هي اطوال القطع الصغيرة قسمة المقامات التي هي اطوال القطع الكبيرة او العكس .
فلا يمكن ان نستنتج ومن ثم ان نكتب
والاهم من كل هذا هو انتباهك لشرط موجود تحت الرسم الا وهو : (d)//(d’)
لانه اذا لم يذكر هذا الشرط فان التناسب المستنتج لا قيمة له ولا يعتد به
حتى وان بدا ان المستقيمين (d’) و (d)متوازيان
ناتي الان الى كيفية استخدام هذا التناسب في التمارين المباشرة واخترت التمرين 18 صفحة 131
للاسف الكثيرين ممن يحاولون يتوهمون من الرسم
ان النقطتين M و N هما منتصفي الضلعين [EG] و [EF]
وهذا خطا لان لا شيئ يدل على ذلك
المهم ان تنتبه الى وجود التوازي لكي يحق لك استنتاج التناسب الثلاثي
التالي : او هذ ا
عند التعويض العددي
يجب على التلميذ ان ينتبه الى انه ليس مجبرا
على كتابات النسب الثلاث كلها بل يجب عليه ان يختار نسبتين فقط ( من بين الثلاث)
تلائم على حساب المطلوب
من الواضح ان التناسب المختار هو لان فيها 3 حدود معلومة
هي EF و EM و EN ومن ثم يمكن استخدام الجداء المتصالب لحساب EG
بالتعويض نحصل على
ومن اي EG = 3.7 تقريبا
ومنه NG = 3.7-1.6
NG = 2.1cm
ملاحظة انا لم اتكلم عن حساب EM لانه ببساطة سهل حيث
EM= EF -MF
EM = 3.5-1.5
EM= 2cm
دعواتكم فقط لي بالتوفيق فما توفيقي الا بالله
ومن جهتي ادعو بالتوفيق لكل متعلم
كمشرف للأقسامـ التعليمية يشرفني أن يكون ضمن الأعضاء مشارك مثلك …
__||| تحيـ،ــــــــــ،ـــ،ــــ،ـاتي |||__
~~~Change We Need~~~
|
اهلا اخي شمسو007
وشاكر لك دعمك وكرمك
بارك الله فيك
تحيتي اليك
تقبل مروري
تقبل مروري
موضوع مميز من عضو رائع
كمل هكذا بركـــــــــــــــــــــــــــ ـــــ:angel_not:
10- ذكر الله تعالى و دعاؤه بأن يجعله من اهل المحاسبة و المراقبة و ان يوفقه لكل خير .
11- سوء الظن بالنفس فإن حسن الظن بالنفس ينسي الإنسان محاسبة النفس و ربما رأى الإنسان- بسبب حسن ظنه بنفسه – عيوبه ومساوئه كمالا .
:
أسباب تعين على قيام الليل
سنقوم بسردها فقط والله يوفق الجميع :
١
١٣ – النوم على نية القيام للصلاة .
١٤ – معرفة أن الله يباهي بقا ئم الليل الملائكة .
١٥ – اجتناب الذنوب والمعاصي .
١٦ – معرفة مدى اجتهاد نساء السلف في القيام .
١٧ – اجتناب كثرة الأكل والشر ب.
١٨ – اختيار الفراش المناسب للقيام .
١٩ – عدم ا لمبالغة في ا لأغطية عند النوم .
٢٠ – إدراك أن القيام سبب للنجاة من النيران .
٢١ – استحضار الجنة ونعيمها .
٢٢ – إدر اك أن القيام سبب لحسن الخاتمة .
٢٣ – معرفة أن ا لقيام يشفع لصاحبة يوم القيامة .
٢٤ – السلف يتحسرون على فوات القيام وهم في السكرات .
٢٥ – تذكر القبور وأهوالها .
٢٦ – التد رج في عدد الركعات وطول القيام.
۳٦
٢٧ – السلف يربون زوجاتهم وأمهاتهم على القيام .
– إدراك أن القيام سبب للتوفيق والفتوحات والفهم .
٣٠ – الحرص على القيلولة بالنهار
منقول لأستفيد وأفيد
بــآرك الله فيكــ
على ما خطته لنا اناملكـبارك الله فيك وجزاك الله عنا كل خير ….
يعطيك العافيه وفي أنتظار تميز جديدك…..
دمت في حفظ الرحمن …..
الأخ محمد
لو لم ترد نيل ما أرجو وأطلبه ….. من جود كفك ما عودتنى الطلبا
ولا يستوحش من ظاهر الحال فإن الله سبحانه يعامل عبده معاملة من ليس كمثله شيء في أفعاله كما ليس كمثله شيء في صفاته فإنه ما حرمه الا ليعطيه ولا أمرضه الا ليشفيه ولا أفقره الا ليغنيه ولا أماته الا ليحييه وما أخرج أبويه من الجنة الا ليعيدهما اليها على أكمل حال كما قيل:"يا آدم لا تجزع من قولى لك واخرج منها فلك خلقتها وسأعيدك اليها".
فالرب تعالى ينعم على عبده بابتلائه ويعطيه بحرمانه ويصحبه بسقمه فلا يستوحش عبده من حالة تسوؤه أصلا الا اذا كانت تغضبه عليه وتبعده منه.
السابع عشر: أن يعلم العبد بأن فيه جاذبين متضادين ومحنته بين الجاذبين جاذب يجذبه إلى الرفيق الأعلى من أهل عليين وجاذب يجذبه إلى أسفل سافلين فكلما انقاد مع الجاذب الأعلى صعد درجة حتى ينتهى إلى حيث يليق به من المحل الأعلى وكلما انقاد إلى الجاذب الاسفل نزل درجة حتى ينتهى إلى موضعه من سجين ومتى أراد أن يعلم هل هو مع الرفيق الأعلى أو الأسفل فلينظر أين روحه في هذا العالم فإنها اذا فارقت البدن تكون في الرفيق الأعلى الذى كانت تجذبه اليه في الدنيا فهو أولى بها فالمرء مع من أحب طبعا وعقلا وجزءا وكل مهتم بشئ فهو منجذب اليه وإلى أهله بالطبع وكل امرئ يصبو إلى ما يناسبه وقد قال تعالى (قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِه) فالنفوس العلوية تنجذب بذاتها وهمها وأعمالها إلى أعلى والنفوس السافلة إلى أسفل.
الثامن عشر: أن يعلم العبد أن تفريغ المحل شرط لنزول غيث الرحمة وتنقيته من الدغل شرط لكمال الزرع فمتى لم يفرغ المحل لم يصادف غيث الرحمة محلا قابلا ينزل فيه وان فرغه حتى أصابه غيث الرحمة ولكنه لم ينقه من الدغل لم يكن الزرع زرعا كاملا بل ربما غلب الدغل على الزرع فكان الحكم له وهذا كالذى يصلح أرضه ويهيئها لقبول الزرع ويودع فيها البذور وينتظر نزول الغيث فإذا طهر العبد قلبه وفرغه من ارادة السوء وخواطره وبذر فيه بذر الذكر والفكر والمحبة والإخلاص وعرضه لمهاب رياح الرحمة وانتظر نزول غيث الرحمة في أوانه كان جديرا بحصول المغل وكما يقوى الرجاء لنزول الغيث في وقته كذلك يقوى الرجاء لإصابة نفحات الرحمن جل جلاله في الأوقات الفاضلة والأحوال الشريفة ولا سيما اذا اجتمعت الهمم وتساعدت القلوب وعظم الجمع كجمع عرفة وجمع الاستسقاء وجمع أهل الجمعة فإن اجتماع الهمم والأنفاس أسباب نصبها الله تعالى مقتضية لحصول الخير ونزول الرحمة كما نصب سائر الأسباب مقتضية إلى مسبباتها بل هذه الأسباب في حصول الرحمة أقوى من الأسباب الحسية في حصول مسبباتها ولكن العبد بجهله يغلب عليه الشاهد على الغائب الحسن وبظلمه يؤثر ما يحكم به هذا ويقتضيه على ما يحكم به الآخر ويقتضيه ولو فرغ العبد المحل وهيأه وأصلحه لرأى العجائب فإن فضل الله لا يرده الا المانع الذى في العبد فلو زال ذلك المانع لسارع اليه الفضل من كل صوب فتأمل حال نهر عظيم يسقى كل أرض يمر عليها فحصل بينه وبين بعض الأرض المعطشة المجدية سكر وسد كثيف فصاحبها يشكو الجدب والنهر إلى جانب أرضه.
التاسع عشر: أن يعلم العبد أن الله سبحانه خلقه لبقاء لافناء له ولعز لا ذل معه وأمن لا خوف فيه وغناء لا فقر معه ولذة لا ألم معها وكمال لا نقص فيه وأمتحنه في هذه الدار بالبقاء الذى يسرع اليه الفناء والعز الذى يقارنه الذل ويعقبه الذل والأمن الذى معه الخوف وبعده الخوف وكذلك الغناء واللذة والفرح والسرور والنعيم الذى هنا مشوب بضده لأنه يتعقبه ضده وهو سريع الزوال فغلط أكثر الخلق في هذا المقام إذ طلبوا النعيم والبقاء والعز والملك والجاه في غير محله ففاتهم في محله وأكثرهم لم يظفر بماطليه ! من ذلك والذى ظفر به انما هو متاع قليل والزوال قريب فإنه سريع الزوال عنه والرسل صلوات الله وسلامه عليهم انما جاءوا بالدعوة إلى النعيم المقيم والملك الكبير فمن أجابهم حصل له ألذ ما في الدنيا وأطيبه فكان عيشه فيها أطيب من عيش الملوك فمن دونهم فإن الزهد في الدنيا ملك حاضر والشيطان يحسد المؤمن عليه أعظم حسد فيحرص كل الحرص على أن لا يصل اليه فإن العبد اذا ملك شهوته وغضبه فانقادا معه لداعى الدين فهو الملك حقا لأن صاحب هذا الملك حر والملك المنقاد لشهوته وغضبه عبد شهوته وغضبه فهو مسخر مملوك في زى مالك يقوده زمام الشهوة والغضب كما يقاد البعير فالمغرور المخدوع يقطع نظره على الملك الظاهر الذى صورته ملك وباطنه رق وعلى الشهوة التى أولها لذة وآخرها حسرة والبصير الموفق يعير نظره من الاوائل إلى الأواخر ومن المبادئ إلى العواقب وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم.
العشرون: أن لا يغتر العبد باعتقاده أن مجرد العلم بما ذكرنا كاف في حصول المقصود بل لا بد أن يضيف اليه بذل الجهد في استعماله واستفراغ الوسع والطاقة فيه وملاك ذلك الخروج عن العوائد فإنها أعداء الكمال والفلاح فلا أفلح من استمر مع عوائده أبدا ويستعين على الخروج عن العوايد بالهرب عن مظان الفتنة والبعد عنها ما أمكنه وقد
قال النبي: "من سمع بالدجال فلينأ عنه" فما استعين على التخلص من الشر بمثل البعد عن أسبابه ومظانه.
وههنا لطيفة للشيطان لا يتخلص منها إلا حاذق وهى أن يظهر له في مظان الشر بعض شيء من الخير ويدعوه إلى تحصيله فإذا قرب منه ألقاه في الشبكة والله أعلم.
عدة الصابرين وذخيرة الشاكرين
لآعدمنـآ آطلآلتك ..
يعطيك العــآفية وتسســلم الآنــآمل ..
دمتـ بخير ..
نقل موفق الله يعطيك العافيه
ودي
وأكثر
إن المداومة على الأعمال الصالحات من صفات عباد الله المؤمنين { الذين هم على صلاتهم دائمون} { والذين هم على صلواتهم يحافظون}. وعلى العكس فإن أبعد الناس عن المداومة على الأعمال الصالحات هم المنافقون، وذلك لأنهم لا يرجون بأعمالهم رحمة الله سبحانه وتعالى بل يؤدون الشعائر الظاهرة أو بعضها ذراً للرماد في عيون الناس خشية أن يطلعوا على سرائرهم، وكما أن المنافق لا يحتمل مجاهدة النفس والتلذذ بحلاوة العبادة ومن الأسباب المعينة على المداومة على الأعمال الصالحات:
• العزيمة الصادقة على لزوم العمل والمداومة عليه مهما كانت الظروف والأحول، وهذا يستلزم مجاهدة العجز والكسل وحب الراحة والخمول بعد الاستعانة بالله تعالى.
• القصد في الأعمال وعدم الإثقال على النفس فإن ذلك أدعى للمداومة وأضمن لها، إذ أن النفس البشرية تركن إلى الراحة والدعة فمتى أثقل عليها الإنسان بأعمال ملت وانقطعت. ( قليل دائم خير من كثير منقطع). ولذا قال صلى الله عليه وسلم (أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل) – متفق عليه عن عائشة رضي الله عنها. وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (خذوا من الأعمال ما تطيقون فإن الله لا يملّ حتى تملوا) – متفق عليه.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إن الدين يسر ولن يشاد أحدٌ إلى غلبه ، فسددوا وقاربوا وأبشروا واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدلجة) – البخاري .
ومن هذا يتبين ضرورة التدرج بالأعمال من الأسهل إلى ما هو فوقه، وليسلك طريق من يعينه على ذلك من إخوانه في الله يعينونه على الخير إذا تثاقل عنه أدائه، ويذكرونه إذا نسي، أو يستعين بزوجة صالحة تعينه على الخير وتدله عليه، ولنعلم أن الخير كل الخير في المداومة على الأعمال الصالحات، ولنعلم أن المداومة على الأعمال الصالحات سبب في محو الذنوب والخطايا، فإذا ارتكب العبد ذنباً أو خطيئة وجب عليه أن يستغفر ويتوب وأن يتبعها حسنة حتى تمحا تلك الخطيئة، فعن أبي ذر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن) – الترمذي وقال حديث حسن. ففي هذا الحديث أمر بتقوى الله سبحانه وتعالى في كل حين، وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم علم أنه لا بد وأن يصدر من بني آدم أخطاء وذنوب فأرشده إلى ما يمحو هذه الذنوب والخطايا