وكيف تم الطلاق؟
كل هذه الأسئلة جعلتها في دوامة وحيرة ..
ولو جعلها بيدي ..لكنت قد طلقتك 20 مرة"
*
لكن هل هناك رجال مثل هذا الرجل الأن؟؟
ربي يجعلنا رزان و بعقل كبير كيفو
لوكانت العصمة بيدنا نحن النساء لطلقت زوجي الف مرة
وربي يهدي ماخلق
ولو جعلها بيدي ..لكنت قد طلقتك 20 مرة"
*
الجواب:
هذا له حالتان، استقرأناهما من أعمال الناس التي نسمعها، وتمر بنا؛
الحالُ الأولى: أن يُقصد به التيسير على الزوج، فهذا جائز، ويُترك الأمر فيه، ويقال: إلى ميسرة، ولا يصلح تعليقهُ على الطلاق.
الحالُ الثانية: أن يُقصد به التعجيز، فيكون القِسط المُعَجَّل قليلًا؛ يسيرًا، والمُؤخَّر أكثرُ منه أضعافًا، ومُرادهم في ذلك؛ أن لا يُطَلِّقها، فقد تضطره تلك المرأة، لسوءِ خُلقها أو تَدَيُّنِها، وتَسُلِّطها عليه، فهو بين أمرين أحلاهما مُر:
· إمَّا أن يصبر على عجلها، وبُجلها؛ لعجزه.
· أو يُطَلِّقها ولو كَلَّفهُ ذلك استدانةُ هذا المهر المؤجَّل، وأنا حقيقة أقول المُعجز أو المعجَّز به هذا خطأ، ويخالف مقاصد الشريعة في الحضِّ على تيسير النكاح، ومن ذلك تخفيف المهور.
عجيب امرك جااااارنا التبسي تنشط في قسم الدين و اخشى ان تكون امام و تتخذ اسما اعجميا
فقط حيرة اخي لا اقل و لا اكثر
|
أضحى الطلاق واقعاً مؤلماً بعد أن تجاوزت معدلاته أكثر من (30%) من إجمالي عدد المتزوجين سنوياً،وتحول الطلاق من حل لمشكلة إلى مصدر لمشكلات عدة.
المرأة هي الحلقة الأضعف في سلسلة الطلاق، وإذا كان قرار الطلاق في أغلب الأحيان ليس في يدها فإن إبعاد شبحه عن بيتها هدف سهل التحقيق.
إلى كل امرأة في بداية طريق الزواج، وكل امرأة تواجه مشكلات في حياتها الزوجية نهمس في أذنها بستة عشر سبباً للطلاق لتأخذ حذرها منها وتحمي سفينة بيتها من الغرق:
1- عدم اهتمام المرأة ببيتها وأطفالها وزوجها، فهذه دعامة مهمة لبناء الأسرة، والاهتمام بالهندام والزينة أمر طيب، ولكن المبالغة فيه غير محمودة.
2- يحدث أحياناً أن تكون الزوجة في شغل شاغل عن البيت والأطفال، قد تنشغل بالاهتمام الزائد بزينتها والذهاب إلى مصفف الشعر ومحلات الأزياء وصالونات التجميل للمحافظة على جمالها وتهمل البيت، مما يؤدي هذا السلوك إلى نفاذ صبر الرجل وبالتالي يؤدي إلى الطلاق.
3- الاعتماد على المربية في شؤون الأسرة، فهناك من تعد ترك شؤون الأسرة والاعتماد على الخادمة والمربية من مظاهر الرقي والتمدن، بحيث تترك أمورها بيد خادمة جاهلة إضافة إلى أن هذه الخادمة لا يعنيها أمر تلك الأسرة بقدر ما يعنيها الراحة والربح من تلك العائلة –والله أعلم- فماذا تفعل بالأطفال الأبرياء عند غياب مراقبة الوالدين الواجبة، فضلاً عن ما تحمله من قيم وعادات تخالف عاداتنا وأحياناً ديننا.
4- استهتار بعض النساء في المسؤولية الملقاة على عاتقها وواجب المحافظة على سمعة وشرف العائلة، وهذه المسؤولية كبيرة وعظيمة جداً، وتركها يؤدي إلى الإخلال بسمعة العائلة، فترك المرأة أمور الأسرة على الغارب وعدم مراقبة الأطفال إن كانوا بنين أو بنات تكون العاقبة وخيمة وبالتالي لا يمكن علاج ذلك الأمر.
5- تدخل الأهل في أمور وعلاقة الزوجين، مما يعقد حل المشكلة وإن كانت بسيطة، فتدخل أم الزوج أو أم الزوجة في الصغيرة والكبيرة كثيراً ما يؤدي إلى المشاحنات ويجعل تلك الاختلافات والمشاحنات قائمة على قدم وساق.
6- قلة التفاهم بين الأزواج بحيث يتكلم الاثنان معاً ولا يسمع أحدهما ما يقوله الآخر، وما يعاني منه من الآلام والمصاعب، مما يعقد المشاكل، وقد يتنبه هؤلاء لهذا الأمر، ولكن بعد فوات الأوان.
7- قلة الخبرة بالزواج حيث تفاجأ الزوجة بواقع ومتطلبات لم تخطر على بالها، واصطدامها بهذا الواقع يجعلها تعيش بتعاسة مما تعكسه على العائلة ككل.
8- إصرار المرأة على الخروج للعمل واعتقادها بأن الحياة تبدَّلت، وأصبحت تطمح في المساهمة بالعمل أسوة بالرجل، بعض الرجال لا يعجبهم هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى يشعرون بأنهم ليسوا بحاجة إلى تلك المساعدة، ويذكرون بأن مساهمة المرأة في تربية الأولاد عمل عظيم جداً، وهذا صحيح، ولكن تحتاج المرأة إلى ضمان لمستقبلها، فلو وضعت الدول العربية قانوناً يشبه -إلى حد ما- قانون الموظفين في الدولة وذلك بإعطائها راتباً شهرياً بشرط أن تحسن تربية الأولاد وترعى الأسرة رعاية تامة، فهذا سيجعلها تطمئن على مستقبلها.
9- التوتر والقلق والشعور بعدم الاطمئنان والكآبة، نتيجة لما تزخر به الحياة في وقتنا الحاضر من صراعات ومشاكل يؤدي إلى إصابة الفرد بالتوتر والقلق وعدم الاطمئنان، بحيث أطلق على هذا العصر عصر القلق والتوتر، وهذا الوضع ينعكس على المعاملة القائمة بين الزوجين مما يؤدي بالتالي إلى كثرة المشاحنات والشجار وتوتر العلاقة فيما بينهم، الذي يؤدي إلى فسخ ذلك العقد بالطلاق.
10- الإهانات وجرح المشاعر والمواقف المنكدة مما تؤدي إلى تأزم الأمور، وفقدان السيطرة على الانفعالات تؤدي أحياناً إلى الضرب والإهانة، واستعمال الكلمات النابية بين الزوجين يزيد الطين بلة، وفقدان الاحترام بين الزوجين يؤدي إلى فقدان الحب، وبالتالي يكره الواحد منهما الآخر.
11- ضعف استعداد الفتاة وتوقعاتها غير المنطقية، إذ تحلم الفتاة أحياناً بحياة رومانتكية مفعمة بالحب والحنان ،وبحياة خالية من المسؤوليات، وبعد الزواج تصطدم بالمسؤوليات الكبيرة الملقاة على عاتقها.
12- المقارنات التي تتبعها الفتاة، وذلك بأن زوج صديقتها يمطرها بالهدايا ويحيطها بالحنان والرعاية، ويعطيها كذا وكذا وإلى آخره من المقارنات التي تسمم حياتها الزوجية وتجعلها جحيماً لا يطاق.
13- المشاكل الاقتصادية وعدم التعاون واحتمال الزوجة على ذلك، فتكثر الشكوى مما يجعل الزوج يخرج عن طوعه ويذكر كلمة الطلاق .
14- طلب الزوجة وذكر وترديد كلمة الطلاق بشكل جدي أو غير جدي مما يؤدي فعلاً إلى وقوع الطلاق، عندها تندم على ذلك في الوقت الذي لا ينفع الندم
15- الغيرة القاتلة ومراقبة حركات وسكنات الزوج مما يؤدي إلى فقدان الثقة بينهما.
16- علم الزوجة بزواج زوجها بامرأة ثانية، مما لا يمكنها تحمل ذلك إن كان غيرة أو الشعور بالإهانة التي لا تغتفر
رغم انه يا ويلي من المصائب لنسمعها من المشاكل التي تعانيها النساء من الرجال
* لكن نستطيع القول انه سبب الطلاق يتحمله الاثنين
مابعد الطلاق جرح لا يندمل اذا تناهت الحلول وتنافرت القلوب وارتفع العذر وتفشّت حالة الشقاق , عند ذلك هل يكون الطلاق هو الطب البديل ؟ لا شك ان الكثير من النساء قبل الانفصال يعتقدن ان حدوث الطلاق سينهي الكثير من المشكلات التي يعانين منها , ولكن ما ان يحصل هذا الانفصال حتى يبدأ الشعور بفداحة المصيبة وعظم الخسارة وانه بداية لمصيبة جديدة , كما ان الطلاق هو اكبر ضربة نفسية توجه للطفل وتفقده الكثير من الطاقات والقدرات وان هذه الردود النفسية تبقى كامنة حتى تظهر اثارها في المجتمع من خلال الممارسة والاقوال وطرق التفكير , ولا ننسى هنا ما تشكله عودة المرأة المطلقة الى منزل ابيها "لوحدها او مع اطفالها " من عبء ثقيل على اسرتها , وللاسف رغم كل التحذيرات من الاثار السلبية المدمرة للطلاق فاننا نرى تصاعدا احصائيا لهذه الظاهرة ونلاحظ كيف تعج المحاكم بالنساء اللاتي يتوجهن لطلب الطلاق , فهل حسبت هذه المرأة المعاناة ام انها لم تدركها بعد ؟
غير مراعين الاطفال الدين وفي كل يوم تزداد لديهم المعاناة
وهم المتضرر الوحيد من عميلة الطلاق
وما لنا ان نفعل حيال الامر؟
شكرا لك اخي ومزيدا من التالق مع تحياتي واحتراماتي
اه .. لم تسمع عنها بعد .. ولكنها كعكة حقيقية تم ابتكارها لتوزيعها في حفل طلاق سيدة بريطانية انتظرت هذه اللحظة .. وقدمت هذه الكعكة كتهنئة بالخلع !! .. مجانين !! ..
الحمدلله والشكر
من جد مجانين ,
مشكورة اختي
|
على ما تبدو أنها حقيقية |-)
يحسن عون هذه المرأة 😀
بصح مسكينة طلقت روطار 😮 و حتى ضيعت عقلها و الدليل واضح :biggrin:
تحيااااااااااااااااااتي
السلام عليكم ورحمة الله
خلال رحلة زواجك تمر بالعديد من المشاكل التي يمكن أن تعصف بحياتك الزوجية، أو قد تكون هي حجر الأساس التي تقوي علاقتك مع زوجتك لتعيش أسعد حياة.
ولكن علي الرغم من حسن نية كل من الزوجين، لا يمكن تفادي وقوع المشاكل الكبيرة التي تهدد استمرار حياتكما معا وتجد أن زوجتك تطلب منك الطلاق، معتقدة أن ذلك هو الحل الأمثل للمشكلة.
ففي حالة إذا مررت بذلك الموقف ولأي سبب رغبت زوجتك في إنهاء حياتها معك، وأنت مازالت تكن لها الحب وترغب في المحاولة مرة أخري لبدء صفحة جديدة، إذن اقرأ هذه النصائح البسيطة التي تساعدك علي استئناف حياتكما معا.
تقبل الشخص ولا تبالغ في رد الفعل:
تذكر دائما أن لكل شخص عيوبه، وبالتالي لا تركز علي أخطاء زوجتك علي أنها خطايا لا تغتفر مما يجعل المسافات بينكما في اتساع، وتعلم ثقافة التقبل ووضع مبررات لكل تصرف تراه لا يتناسب مع طبائعك وأسلوبك في الحياة و تذكر أنك بالفعل اختارت زوجتك برضاك وأنها أيضا تتحمل أخطاءك.
جاوب علي هذه الأسئلة لتحدد مشكلتك الزوجية:
بمنتهي الصدق حدد من منكما كان أكثر حرصا علي استمرار الزواج بشكل سلس؟، واسأل نفسك هل علاقتك مع زوجتك فيها مجال للمناقشة والتحدث بحرية و استفاضة عما يكنه كل للآخر سواء من آلم أو فرح؟.
فكر بعمق وحدد أكثر طبع أو عادة تصر عليها وزوجتك لا تتقبلها مطلقا، و اسأل نفسك هل لو حاولت تغيير تلك العادات التي تكرها زوجتك وهل ستكون الحياة معها أفضل؟.
وحدد مشكلتك مع زوجتك هل هي عادة ما تشكو من طبائعك أم من مسئوليات الزواج من منزل و الأولاد وما إلي ذلك؟ واعلم أن إجابتك علي كل هذه الأسئلة ستحدد مشاعر زوجتك تجاهك وتستطيع تقييم العلاقة بشكل سليم، ولكن كن صريحا عند الإجابة علي تلك التساؤلات فمواجهة المشكلة أفضل بكثير من الهروب منها أو حلها بطرق شكلية غير مجدية.
مدي استعدادك لإجراء تغيرات علي حياتك:
عملية تقيمك لزواجك بعد فترة من الفتور، من الأمور المهمة والصادمة في آن واحد وتتطلب صراحة مع النفس للوصول إلي حل يرضي الطرفين، فعلي سبيل المثال اسأل نفسك هل تفتقد زوجتك في هذه اللحظات العصيبة من زواجكما؟ هل عودة الأمور إلي مجاريها ستجعلك أكثر سعادة؟ إذا كانت إجابتك بنعم، إذن يأتي دور السؤال الأهم وهو هل أنت علي استعداد لتغيير بعض من سلوكياتك لتعيش حياة سعيدة مع زوجتك وأنت راضي النفس؟
إذا كانت إجابتك بنعم إذن عليك التخلص فورا من كل تصرف أو سلوك يدفع زوجتك للجنون، فإذا كنت ذلك الرجل الذي يتربص بالسيدات بنظراته فلا تفعل ذلك مجددا وحاول غض البصر.
أما إذا كانت مشكلتك مع زوجتك مادية، فحاول قدر الإمكان أن تتخلص من ديونك تدريجيا، فليس عيبا أن تعمل عملا إضافيا لتحسين دخلك الشهري، أو أن تتقدم في وظائف أخري ذات دخل أكبر.
بينما إذا كانت مهام عملك هي العائق بينك وبين زوجتك، فحاول أن تتواصل معها بشكل أكبر من خلال ترتيب مواعيدك اليومية، فمن حقها عليك أن تجدك عندما تحتاجك، ولا تنسي إتباع بعض الطرق اللطيفة التي تحسن من العلاقة مثل إرسال رسالة علي تليفونها المحمول فيها عبارات حب أو مكالمتها وأنت منشغل بعملك لتطمئن عليها و تسألها إذا كانت في حاجة لأمر ما.
لا تترك أبدا منزل الزوجية:
من الأخطاء التي يكررها العديد من الرجال، هو عندما يتشاجر مع زوجته يترك البيت غاضبا، فتلك الطريقة توسع المسافات بينكما خاصة إذا كان لديكما أطفال، لذا لا تفكر أبدا في ترك منزل الزوجية مهما حدث من خلاف.
أما إذا كان مسألة تركك للمنزل رغبتها هي حتى تحل مشكلتكما معا، فلا تبعد كثيرا عنها وحاول قدر الإمكان أن تؤجر شقة بجوارها أو أن تتردد عليها من وقت لآخر ولا تتركها وقتا طويلا بدون رؤيتك، فمن الأمور الجيدة أن تترك لها مساحة للتفكير بحرية و لكن لا تأخذ الأمر بتحدٍ وتتركها فترات طويلة بحجة أن عليها معرفة قيمتك، فذلك العند لا يفيد في الأمور الزوجية، اترك لها مساحة ووقتا للتفكير دون أن تختفي من حياتها.
وأخيرا، كن علي قدر من المسئولية ولا تنسي مسئولياتك، واترك مبلغا من المال لزوجتك يكفي التزاماتها عند تركك للمنزل مهما كان الخلاف بينكما، فهي زوجتك وعليك تحمل مصروفاتها لآخر لحظة بينكما.
ابحث عن طرف ثالث!:
إذا شعرت أن جميع الطرق قد أغلقت ولم تعد زوجتك ترغب في الرجوع إليك مجددا، فلا تتردد وحاول طلب المساعدة من شخص حكيم تحبه زوجتك سواء أبويها أو أي أحد من أهلها أو حتى صديقة لها، لتكون طرفا ثالثا يحاول تقريب وجهات النظر بينكما و إيجاد حلول ترضيكما معا.
في حالة إذا كان لديك أطفال، فاعلم أن الانفصال ليس بالأمر السهل، سواء لكما أو لأطفالكما لذا استغل هذه النقطة وشارك زوجتك في شئون أطفالكما حتى إذا كنتما في مرحلة انفصال مؤقت، فغالبا ما يكون اهتمامك ببيتك و أمور أطفالك علامة جيدة و مؤشر لدي الزوجة أن عليها المحاولة مجددا معك.
إذا بدأت الأمور بينكما في الإصلاح، فعليك إتباع عدة أمور حتى تعودا معا لحياتكما الطبيعية وهي:
– لا تضغط علي زوجتك بأن تعود لحياتكما معا سريعا، وأعطيها وقتها فالأيام كفيلة لتعود الحياة بينكما إلي أكمل ما يكون.
– حاول التحدث مع زوجتك بصراحة أكثر، وتشجيعها علي ممارسة أي أنشطة أو اهتمامات تحبها.
– جامل زوجتك من وقت لآخر، ليس شرطا أن تكون المجاملة من خلال هدية ثمينة فإهداؤها وردة أو التعبير عن حبك لها كفيل بأن تنسي أي جراح سببتها لها تدريجيا
()()( حقاً كتبتي فأبدعتي والهبتي الكفوف تصفيقاً لكـِ )()()
()()( كلمات غاية في الروعة .. لم تتركـِ لنا المجال لمجاراتكـِ )()()
()()( فبوحكـِ اختـار العليــا ليسكنها )()()
()()( من هـذا البـوح ومن فيض ذاكـ الاحسـاس )()()
()()( فاااحت جمال حروفكـِ وعجز قلمــي عن الكتابة )()()
()()( للهـ دركـِ أيتها المبدعهـ … فلا تحرمينا جديد نزف قلمكـِ الراااائع )()()
()()( سلمتي لنا ..وأداااام الله محابركـِ تفيض بـ فيض مشاعركـِ )()()
نورتي الصفحة
نورت الصفحة
تحياتي
مشكور خيي ع المرور الطيب
نورت الصفحة
5-التطليق لمُضارَّة الزوجة … إذا ضارَّ الزوج زوجته وآذاها وضيَّق عليها ظُلمًا، كأن امتنع من الإنفاق عليها، فللمرأة أن تَطلُب من القاضي تطليقها، فيُطلقُها عليه جَبرًا، ليرفع الضرر والظلم عنها. قال تعالى: (ولا تُمسِكُوهنَّ ضِرارًا لتَعْتَدُوا)،(البقرة: 231) وقال تعالى: (فإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ) .(البقرة: 229) ومن مُضارَّتها ضربها بغير حق.
بل لقد ذهب بعض الأئمة إلى جواز التفريق بين المرأة وزوجها المُعْسِر، إذا عجَز عن النفقة، وطلبت هي ذلك؛ لأن الشرع لم يُكلِّفها الصبر على الجوع مع زوج فقير، ما لم تقبل هي ذلك من باب الوفاء ومكارم الأخلاق.
وبهذه المخارج فتح الإسلام للمرأة أبوابًا عِدَّة للتحرُّر من قسوة بعض الأزواج، وتَسلُّطهم بغير حق. "انظر: "حق الزوجة الكارهة" من كتابي "فتاوى معاصرة": 2 / 361 ـ 366".
إن القوانين التي يَضعها الرجال، لا يَبعُد أن تَجور على حقوق النساء، أما القانون الذي يَضعُه خالق الرجل والمرأة وربهما، فلا جُورَ فيه ولا مُحابَاة، إنه العدل كل العدل: (ومَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ حُكْمًا لِقَومٍ يُوْقِنُونَ). (المائدة: 550)
والله أعلم.
اسرة سعيدة بمشيئة الرحمن والحياة لا تخلو من المنغصات وبعضها
ضروريٌ كالملح للطعام إذ أن الوتيرة الواحدة في كل شيئ تدعو للملل
ولكن يجب أن تكون هنالك خطوطٌ حمراء لا يتجاوزها الطرفان
كما يجب أن تكون لغة الحوار هي السائدة
وفي دراسة تمت مؤخرا في السعودية تقول الدكتورة نورة الشملان
أن نسبة الطلاق تمثل رقما مخيفا في العشرين سنة الماضية فهي
تكاد تلامس سقف 40 % من نسبة الزواج وفندت أن بعض الأسباب تعود
لجهل الزوجين وتحرر الزوجين واستقلاليتهم من كنف الأسرة الذين
كانت تقع عليهم مسؤولية توعية الطرفين في الغالب وإن كان تدخل
الأسرة يكون مدمرا في بعض الحالات
ومن وجهة نظري أن ثقافة الزواج لدينا في الحضيض من الطرفين
فالشاب أصبح ينافس زوجته في الموضة بدءً من السيارات الفارهة
وأرقام لوحاتها المميزة وشرائح الجوال ذات الأرقام المميزة
خلاف الساعات المرصعة بالمجوهرات وقصات الشعر الأنثوية
فكيف نتوقع منه أن يكون مسؤولا عن أسرة وقوامتها ؟
والفتاة ليست ببعيدة عن حاله سوءا فبالكاد تضع بيضة على النار
لتسلقها أو تحضر كوبا من الشاهي فوقتها ضائع بين القنوات
الفضائية أو غرف الشات والماسنجر ومحادثات الجوال حتى لو منعها
زوجها فبطاقات الشحن المسبق الدفع سهلة المنال والطرق
الملتوية فنٌ لا يدركه سواها
ناهيك عن تفاهة التفكير لدى بعضهن إذ فاجأني أحد الزملاء الذي
أُشتهر في بلدتنا الصغيرة بعشقه لزوجته قبل الدخول عليها ولم
يمضِ سوى قليل وقت حتى طلقها فصعقنا جميعا !!!! ما الخبر وما دهاك
أيها العاشق المتيّم ؟ هل الطلاق هو الحل الوحيد للخلافات الزوجية ؟
وهل كنت تنتظر العسل مدى الحياة ؟ قال والدموع في عينيه :
ليت الأمر خلافا يستحق الطلاق ولكنه من أتفه الأسباب فتشنفت أذني
لأسمع القضية التافهة التي أدت إلى قطع الرباط المقدس وهدم بيتٍ
كنا نتعشم أن يقوم على الحب عامرا
قال في ذات ليلة حميمية سافرنا بشريط الذكريات للأيام الجميلة
حين تعرفت عليها وخطبتها حتى انتهى بنا الأمر للزواج وقالت :
حبيبي أجبني على سؤالٍ يحيرني دوما : ماذا ستفعل بعدما أموت ؟
وهل سوف تنساني وتتزوج من بعدي ؟
فعلا صعقني السؤال إذ أن الأعمار بيد الله فقد أكون السابق لها
والغيب يعلمه الله فما هو مقدرٌ علينا سنعيشه بلا خيارات لنا
فقلت لها معذرة حبيبتي أعتذر عن الإجابة ففقدت أعصابها وثارت
وألحت على طلب الطلاق لأنها وبزعمها لم تعد عندي غير متعة ونزوة
تنتهي بموتها ومن ثم سوف أبحث عن البديل !!!!
عند ذلك طلقتها لأنني أكتشفت تفاهة تفكيرها
تلك قصة من عشرات القصص التافهة قُوضت فيها البيوت وتيتم الأطفال
فأين أئمة الجوامع الذين يركزون على كوسوفا ودارفور والأسهم
وتناسوا أن المجتمع يسر صعودا للهاوية ؟
أخواني اوصيكم اياكم والطلاق فمهما كان فان العرش تهتز له ياخواني فالحياة يلزمها الصبرفمهما كان فالحياة تتطلب تضحية لنجاح والاستقرار ياأخواتي فأي مرءة صبرت علي اذاء زوجها ستقف الي جانب ام سلمة يوم القيامة فهذه المرءة لطالما ضحة وصبرت في حياتها الزوجية . اخواني اروي لكم حادثة عهد الرسول (ص) رجل بشع في المنضر تزوج من مرءة فائقة الجمال فكانت هي تبات قائمة تطلب من الله ان يعطيها الصبر . وهو يبات قائم شاكرا لله لما وهبه مرءة جميلة فقال رسول الله (ص) كلاهما يدخلا الجنة .اخواني فأي انسان له محاسن ومساوء فالذا يجب ان تقبل المراءة زوجها وتحاول تحسينه وكذالك الزوج يقبل زوجته ويحاول الصبر عليها . فان الزواج منيثاق . كما ايضا الرسول وصا علي المراءة وعضم شأن الرجل كما ايضا رسول الله قال (ص) اوصيكم بالنمساء خيرا وأوصيكم بيتامي النساء يااخواني حذاري ثم حذاري استغلال المراءة اليتيمة وتعذيبها نتمني حسن العاقبة للجميع وشكرا