ما جاء في صيام عشر ذي الحجة من أحاديث والجمع بينها/ ابن باز رحمه الله 2024.

ما جاء في صيام عشر ذي الحجة من أحاديث والجمع بينها/ ابن باز رحمه الله
س / روى النسائي في سننه عن أم المؤمنين حفصة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان لا يدع ثلاثاً: ((صيام العشر، وصيام ثلاثة أيام من كل شهر، وركعتين قبل الغداة)). وروى مسلم في صحيحه عن عائشة رضي الله عنها قولها: ((ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم صائماً في العشر قط)). وفي رواية: ((لم يصم العشر قط)). وقد ذكر الشوكاني في الجزء الرابع ص 324 من نيل الأوطار قول بعض العلماء في الجمع بين الحديثين، حديث حفصة، وحديث عائشة، إلا أن الجمع غير مقنع، فلعل لدى سماحتكم جمعاً مقنعاً بين الحديثين؟

ج / قد تأملت الحديثين واتضح لي أن حديث حفصة فيه اضطراب، وحديث عائشة أصح منه. والجمع الذي ذكره الشوكاني فيه نظر، ويبعد جداً أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم يصوم العشر ويخفي ذلك على عائشة، مع كونه يدور عليها في ليلتين ويومين من كل تسعة أيام؛ لأن سودة وهبت يومها لعائشة، وأقر النبي صلى الله عليه وسلم ذلك، فكان لعائشة يومان وليلتان من كل تسع. ولكن عدم صومه صلى الله عليه وسلم العشر لا يدل على عدم أفضلية صيامها؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قد تعرض له أمور تشغله عن الصوم. وقد دلَّ على فضل العمل الصالح في أيام العشر حديث ابن عباس المخرج في صحيح البخاري، وصومها من العمل الصالح. فيتضح من ذلك استحباب صومها في حديث ابن عباس، وما جاء في معناه. وهذا يتأيد بحديث حفصة وإن كان فيه بعض الاضطراب، ويكون الجمع بينهما على تقدير صحة حديث حفصة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصوم العشر في بعض الأحيان، فاطلعت حفصة على ذلك وحفظته، ولم تطلع عليه عائشة، أو اطلعت عليه ونسيته. والله ولي التوفيق.
من أسئلة مقدمة لسماحته من ع . س . م . وقد أجاب عنها سماحته بتاريخ 7/2/1414هـ – مجموع فتاوى و مقالات متنوعة الجزء الخامس عشر

بورك فيك على الافادة …
وفيكم بارك الله اخي الكريم
بارك الله

نسأل الله ان يتقبل طاعاتنا

بارك الله فيك على التوضيح
جزاك الله خيرا في ميزان حسناتك
في هده الايام يتقرب المسلم الى ربه بالطاعات
تقبل الله منا و منكم صالح الاعمال

بارك الله فيك.
لا تنسو التكبير في هذه الأيام فإن ذلك من السنن المهجورة.
ذكر البخاري رحمه الله عن ابن عمر و ابي هريرة رضي الله عنهما أنهما كانا يخرجان الى السوق فيكبران و يكبر الناس بتكبريهما.
الله أكبر الله أكبر لا إله الا الله الله أكبر الله أكبر و لله الحمد.
الله أكبر الله أكبر الله أكبر كبيرا
الله أكبر الله أكبر الله أكبر و لله الحمد اللله أكبر و أجل الله أكبر على ما هدانا.
وفق الله الجميع الى ما فيه رضاه.
بارك الله فيك و جزاك الله خير الجزاء
ونفع الله بك كما نفعتنا و جعل ما طرحت لنا في ميزان حسناتك

القعدة

يوم عرفة يوافق التاسع من ذى الحجة من كل عام هجري 2024.

القعدة

لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
لبيك اللهم لبيك .. لبيك لا شريك لك لبيك ان الحمد والنعمة لك والملك لا شريك

لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
لبيك اللهم لبيك .. لبيك لا شريك لك لبيك ان الحمد والنعمة لك والملك لا شريك
هنيئااا لكل حاااااااج
يعطيك العافيه على الطرح القيم والرائع
جزاك الله كل خير وجعله فى ميزان
حسناتك يوم القيمه تسلم
الايادى وبارك الله فيك
دمت بحفظ الرحمن ….

[مطوية دعوية] ’فضل العشر من ذي الحجة ‘ | لفضيلة الشيخ العلاَّمة صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله 2024.

[مطوية دعوية] ’فضل العشر من ذي الحجة ‘ | لفضيلة الشيخ العلاَّمة صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله
[PDF]

القعدة

فضل العشر من ذي الحجة
لفضيلة الشيخ العلاَّمة صالح بن فوزان الفوزان
حفظه الله

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

التحميل

نسخة مصورة [PDF]
القعدة
الحجم: 3.20 مب

فضل العشر من ذي الحجة و دعوة لاغتنمها بالأعمال الصالحة. 2024.

فضل العشر من ذي الحجة

إن الأيام العشر الأول من شهر ذي الحجة أيام مباركات خصها الله جل وعلا بخصائص وميَّزها بميزات ، وإن وقفة من المؤمن مع خصائص هذه الأيام تجدِّد النشاط فيه ليقبِل بقلبه ونفسه على طاعة الله جل وعلا وحُسن العبادة وحُسن الإقبال عليه سبحانه .

فمن خصائص هذه الأيام أن الله جل وعلا اختارها واصطفاها وجعلها أفضل أيام السنة على الإطلاق، والله جل وعلا يخلق ما يشاء ويختار ، فجعل سبحانه هذه الأيام الأوَل من شهر ذي الحجة خير الأيام وأفضلها .

ومن خصائص هذه الأيام وفضائلها : أن الله تبارك وتعالى أقسم بها تشريفًا لها وتَعليةً من شأنها وذلك في قوله جل وعلا : ( وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ (2) وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ ) [الفجر:1-3] ، قال ابن عباس وغيره من المفسرين : المراد بالعشر في الآية : العشر الأوَل من شهر ذي الحجة .

ومن خصائص هذه الأيام: أنها خير أيام العمل الصالح ؛ فما تقرب إلى الله متقربٍ بعبادة أفضل من التقرب إليه تبارك وتعالى في هذه الأيام الشريفة الفاضلة ، ففي صحيح البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهَا أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ – يعني العشر الأول من شهر ذي الحجة – قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ؟ قَالَ وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ)) .

ومن خصائص هذه العشر: أنها أيام تجتمع فيها أمهات الطاعات ما لا يجتمع في غيرها من أيام السنة ؛ ففي هذه العشر تجتمع أمهات الطاعات : الصلاة والصيام والحج والزكاة وغيرها من الطاعات الجليلة والعبادات العظيمة ، ولا يتأتى اجتماع هذه الطاعات إلا في هذا الوقت الشريف الفاضل.

ومن خصائصها : أن الله تبارك وتعالى جعلها موسماً لأداء حج بيته الحرام وجعل فيها أيامه العظام ، ففي هذه العشر يوم التروية ؛ وهو اليوم الثامن من شهر ذي الحجة، وفيه يصعد الحاج من مكة إلى منى ملبِّين بالحج " لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك" ، وفيها يوم عرفة وهو خير يوم طلعت فيه الشمس ، وفيها يوم النحر وهو أعظم الأيام عند الله كما صح بذلك الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((أَعْظَمُ الْأَيَّامِ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمُ النَّحْرِ)) .

فهذه جملة من الخصائص والفضائل لهذا الموسم العظيم الفاضل فماذا قدمنا تجاه هذه الأيام الفاضلة ؟! أحالنا مع هذه الأيام مماثلةً لحالنا مع أيام السنة !! أأدركنا قيمة هذه الأيام وفضلها ومكانتها ؟ أم أنها وبقية أيام السنة عندنا سواء !! هل تحركت قلوبنا في هذه الأيام توبةً وإنابةً إلى الله وإقبالاً على طاعته أم هي ساكنة ؟ .

لقد جَرَتْ عادة تُجَّار الدنيا أن لا يفوِّتوا المواسم العظيمة ، بل يستعدون لها أتم استعداد بجلب البضائع وإحضار السلع وبذل الأوقات وبذل الجهود العظيمة ، وهذا موسمٌ رابح لتجارة الآخرة وحُسن الإقبال على الله جل وعلا ، فما هي حالنا مع هذه الأيام ؟! .

إنَّ ضعف إيمان الشخص وذنوبه المتراكمة تحرمه من الخيرات في أوقاتها ، ولهذا ينبغي علينا جميعاً أن نغتنم هذه العشر بالتوبة إلى الله عز وجل والجد والاجتهاد في العبادة وحسن الإقبال عليه وكثرة الدعاء والإكثار من ذكر الله جل وعلا ؛ فإن هذه العشر موسم عظيم للإكثار من ذكر الله كما قال الله جل وعلا: ( وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ ) [الحج:28] ، قال ابن عباس وغيره: الأيام المعلومات هي الأيام العشر الأوَلُ من شهر ذي الحجة . فينبغي علينا أن نحفظ هذه الأوقات الفاضلة بكثرة الذكر لله جل وعلا ، وكثرة الدعاء والاستغفار، وملازمة الطاعة والعبادة ولاسيما الفرائض ، فالله جل وعلا يقول: (( مَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ)) ، ولهذا مما ينبغي أن يعنى به المسلم في هذه العشر الصلوات الخمس في أوقاتها مبكِّرا إليها ، خاشعاً خاضعا ، مطمئناً ذاكرا ، راجياً رحمة ربه جل وعلا ، خائفاً من عذابه.

وقد جعل الله تبارك وتعالى خاتمة هذه العشر ونهاية أيامها عيداً للمسلمين يفرحون فيها فرحةً عظمى وسروراً كبيرا بما يسَّر الله لهم في هذه العشر من الطاعات والعبادات والقربات ، ولهذا حين يلتقي المسلمون يوم العيد مَن حج منهم ومن لم يحج يهنئ بعضهم بعضا قائلين ما قاله الصحابة الكرام في ذلك اليوم " تقبل الله منا ومنك " ؛ وهذه كلمة لها وقعها ووزنها ومكانتها ممن نافس في العبادة وأقبل على الطاعة ، وأما من يأتي يوم العيد مضيعاً مفرطاً مكِباً على الذنوب والآثام والخطايا فعلى ماذا يهنَّأ !! وبماذا يقال له تقبل الله منا ومنك !! ولهذا ينبغي أن نحسب ليوم العيد حسابا بأن نعِد الأعمال الصالحات والطاعات الزاكيات، التي نفرح يوم العيد بأدائنا لها وحسن تقربنا إلى الله بها، ونسأل الله عز وجل أن يمدّنا جميعا بعونٍ منه وتوفيق وأن يهيئ لنا من أمرنا رشدا.نقلا عن شبكة الأجري وفق الله القائمين عليها و الناشطين فيها.مقتبسة من شبكة الأجري عن كلمات ضمن مطوية للشيخ الفاضل عبد الرزاق البدر.

بارك الله فيك و جعله في ميزان حسنلتك
اللهم اجعل ايام العشر من ذو الحجة سبب في مغفرة كل ذنوبنا
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 06tita القعدة
القعدة
القعدة
بارك الله فيك و جعله في ميزان حسنلتك
اللهم اجعل ايام العشر من ذو الحجة سبب في مغفرة كل ذنوبنا
القعدة القعدة

اللهم أاامين.
أحسن الله اليك.

مشاريع الحج وايام العشر من ذي الحجة 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم صل وسلام على سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام

قال الله تعالى :
"وَالْفَجْرِ* وَلَيَالٍ عَشْرٍ* وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ * وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ ‏ّ"

فلنتذكر اولا : كنا في شهر رمضان عبادة وصلاة منافسات ختم قرأن ومسابقات رمضانية

اين ذهبت تلك الهمم التي كانت مثل القمم ؟
كل واحد فينا قد انظفئت فيه هذ ه الهمة الا القليل منا فلماذا لا نعود اليها الان في ذي الحجة الايام المباركة علينا ؟
هل تبتنا في رمضان ولكن ويا سفاه وحسرتنا ملاذات وشهوات الدنيا ارجعتنا الى طريق اخر غير طريق الله ؟
لكن ابشرو خيرا ابواب التوبة مزالت مفتوحة سواء في عشر من ذي الحجة او اي يوم اخر ولكن هذه الايام العشر فرصة لا تعوض حيث سوف تتضاعف حسنتنا فمن معي منكم في هذاالركب الطيب ؟

بحول الله سوف تكون هذه الصفحة مخصصة لي

مشاريع الحج والايام العشرة من ذي الحجة

مشاريعونا سوف تكون بنية خالصة بعدتا عن الرياء والاعجاب بالنفس
مشاريعونا بحول الله سوف تزيد في موازين حسناتنا التي نحتاج اليها اشد الحاجة يوم الحساب
مشاريعونا سوف تزيدنا ايماناً فوق ايمان وسف تكون لنا في انفسنا حب الله ورسوله اكثر فاكثر
مشاريعونا في هذه الايام العشرة من دي الحجة سوف تكون الصفحة الجديدة للبدأ من جديد مع الله
مشاريعونا هي عبارة عن تجديد التوبة والتوبة النصوح لمن مزال اوتاب ورجع وارتد عن طريق الله

°°مخطط المشاريع °°

مشروع ختم القران الكريم في 10 الايام من ذي الحجة
مشروع الصلاة
مشروع بناء بيوت في الجنة كل يوم
مشروع الذكر
مشروع الصيام
مشروع الاخوة في الله
مشروع الحج والعمرة
مشروع صلة الارحام
مشروع قناطير الفردوس
مشروع التوبةاليومية
مشروع يوم عرفة
مشروع اول ايام العيد

فمن يريد ان يكون معي فليسجل في هذه الصفحة ويقول مشترك بحول الله

فلتكن هممكم مثل القمم

و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته

بارك الله فيك
بارك الله فيك حبيبيتي
وجزاك الرحمن خير الجزاء
وباذن الرحمن معك ومشتركة
الله يوفقنا للخير وين ماكان يارب

بلغك الله الجنة التي ترجين يا راجية
مشروع مبارك لا املك الا ان اشارك معك يا غالية ولو بكلمة طيبة
سباقة انت اختاه الى خير الاعمال
لتكن هممنا كالقمم

السلام عليكم اهلا بكل مشارك ومشاركة في الصفحة وفي الشمروق اعاده علينا الله كله حسنات شكرا لكم

موضوع في القمة وجزاك الله خيرا يا اختاه
وارجوا ان يجعلها الله في ميزان حسناتك يا رب يا رب
ولي عودة في هذا الموضوع اكيد اكيد
واكيييييييييييييييييييد تستحقين تقييم
بوركتي

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
مشروع طيب ان دل انما يدل على طيب معدنك وخلقك فاصلح الله بكِ وكتب الله لكِ الاجر يارب
مشتركة بإذن الرحمن
سلامي

السلام عليكم

فقط اربع مشتركات في منتدى يظم اكثر من 1000 عضو وعضوة يا سبحان الله

اين الذين ارسلت لهم دعوى عبر الرسائل الخاصة ذون ان اذكر الاسماء يا حيف عليكم ومن بينهم اداريين ومشرفين في المنتدى
لو كان موضوع اخر لوجدة مشاريكين بكم هائل
ولكن لانه موضوع ليس له اهمية بالنسبة لكم
سوف ابدئ المشروع حتى ان كان هنالك مشترك واحد
الله يهدي الامةالاسلامية يارب
وعليكم السلام

وعليــكم الســلام
باركــ الله فيكــ أختي راجيــة
مشروع فالقمــة ، وبالتأكيــد مشتركــة معكــ باذن الله
وفقكــ الله ياغاليــة وبلغكــ الجنــة التي ترجينهــا

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راجية الجنة القعدة
القعدة
القعدة

السلام عليكم

فقط اربع مشتركات في منتدى يظم اكثر من 1000 عضو وعضوة يا سبحان الله

اين الذين ارسلت لهم دعوى عبر الرسائل الخاصة ذون ان اذكر الاسماء يا حيف عليكم ومن بينهم اداريين ومشرفين في المنتدى
لو كان موضوع اخر لوجدة مشاريكين بكم هائل
ولكن لانه موضوع ليس له اهمية بالنسبة لكم
سوف ابدئ المشروع حتى ان كان هنالك مشترك واحد
الله يهدي الامةالاسلامية يارب
وعليكم السلام

القعدة القعدة

السلام عليكم

صبرك علينا يا اخت العرب القعدةhiny:
أولا نحييك على الموضوع و المبادرة الطيبة
موضوع هادف و مفيد للجميع
لدي رغبة شديدة فى المشاركة و لكن أختى
بحكم العمل تاعى و ضيق الوقت كيما تعلمى
بنسبة كبيرة راح نكون غائب على المشاركة
و هاو ليك الرد تاعى هذا شوفى شحال الساعة
ممكن نقدر نكون متابع للموضوع و تانى راح نراسل الأعضاء
و نقدملهم دعوة للمشاركة و الاستفادة من موضوعك الجميل

و عليكم السلام

فضل الايام العشر من دي الحجة 2024.

القعدة

فضل الأيام العشر الأولى من ذي الحجة

– أن الله – تعالى – أقسم بها

إذا أقسم الله بشيء دلّ هذا على عظم مكانته وفضله، إذ العظيم لا يقسم إلا بعظيم، قال – تعالى -: وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ [الفجر:1-2]. والليالي العشر هي عشر ذي الحجة، وهذا ما عليه جمهور المفسرين من السلف والخلف، وقال ابن كثير في تفسيره: هو الصحيح.

2- أنها الأيام المعلومات التي شرع الله فيها ذكره:

قال – تعالى -: وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ [الحج:28]، وذهب جمهور العلماء على أن الأيام المعلومات هي عشر ذي الحجة، ومنهم ابن عمر وابن عباس.

3- أن رسول الله شهد لها بأنها أفضل أيام الدنيا:

فعن جابر عن النبي قال: {أفضل أيام الدنيا أيام العشر – يعني عشر ذي الحجة – قيل: ولا مثلهن في سبيل الله؟ قال: ولا مثلهن في سبيل الله إلا رجل عفر وجهه بالتراب} [رواه البزار وابن حبان وصححه الألباني].

4- أن فيها يوم عرفة:

ويوم عرفة يوم الحج الأكبر، ويوم مغفرة الذنوب، ويوم العتق من النيران، ولو لم يكن في عشر ذي الحجة إلا يوم عرفة لكفاه ذلك فضلاً، وقد تكلمنا عن فضل يوم عرفة وهدي النبي فيه في رسالة (الحج عرفة).

5- أن فيها يوم النحر:

وهو أفضل أيام السنة عند بعض العلماء، قال: {أعظم الأيام عند الله يوم النحر، ثم يوم القَرِّ} [رواه أبو داود والنسائي وصححه الألباني].

6- اجتماع أمهات العبادة فيها:

قال الحافظ ابن حجر في الفتح: (والذي يظهر أن السبب في امتياز عشر ذي الحجة لمكان اجتماع أمهات العبادة فيه، وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج، ولا يتأتّى ذلك في غيره).

القعدة

القعدة

القعدة
بارك الله فيك
جزاكي الله خيراا
تقبلي مروري
ملاك
القعدة

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاك25 القعدة
القعدة
القعدة

القعدة
بارك الله فيك
جزاكي الله خيراا
تقبلي مروري
ملاك
القعدة

القعدة القعدة

وفيكي بارك الرحمان شكرا على مرورك

بارك الله فيك اختي
الموضوع في قمة الروعة
فضائل هته الايام لا تقدر بثمن
شكرا لك يااختي على هذا الطرح واسال الله ان يوفقنا لما يحب ويرضاه.
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الافضل للافضل القعدة
القعدة
القعدة
بارك الله فيك اختي
الموضوع في قمة الروعة
فضائل هته الايام لا تقدر بثمن
القعدة القعدة

وفيكي بارك الله مشكورة ع المرور

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة om anfal القعدة
القعدة
القعدة
شكرا لك يااختي على هذا الطرح واسال الله ان يوفقنا لما يحب ويرضاه.
القعدة القعدة

اللهم امين يارب ….شكرا على مرورك

^^جزاكي الله خيرا
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mirna25 القعدة
القعدة
القعدة
^^جزاكي الله خيرا
القعدة القعدة

وجزاكي بالمثل

بارك الله فيكي اختي
اللهم قدرنا على صيام
هده الايام المباركة
و لا تنسونا من الدعاء

فضل العشر من ذي الحجة و دعوة لاغتنمها بالأعمال الصالحة. 2024.

فضل العشر من ذي الحجة

إن الأيام العشر الأول من شهر ذي الحجة أيام مباركات خصها الله جل وعلا بخصائص وميَّزها بميزات ، وإن وقفة من المؤمن مع خصائص هذه الأيام تجدِّد النشاط فيه ليقبِل بقلبه ونفسه على طاعة الله جل وعلا وحُسن العبادة وحُسن الإقبال عليه سبحانه .

فمن خصائص هذه الأيام أن الله جل وعلا اختارها واصطفاها وجعلها أفضل أيام السنة على الإطلاق، والله جل وعلا يخلق ما يشاء ويختار ، فجعل سبحانه هذه الأيام الأوَل من شهر ذي الحجة خير الأيام وأفضلها .

ومن خصائص هذه الأيام وفضائلها : أن الله تبارك وتعالى أقسم بها تشريفًا لها وتَعليةً من شأنها وذلك في قوله جل وعلا : ( وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ (2) وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ ) [الفجر:1-3] ، قال ابن عباس وغيره من المفسرين : المراد بالعشر في الآية : العشر الأوَل من شهر ذي الحجة .

ومن خصائص هذه الأيام: أنها خير أيام العمل الصالح ؛ فما تقرب إلى الله متقربٍ بعبادة أفضل من التقرب إليه تبارك وتعالى في هذه الأيام الشريفة الفاضلة ، ففي صحيح البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهَا أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ – يعني العشر الأول من شهر ذي الحجة – قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ؟ قَالَ وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ)) .

ومن خصائص هذه العشر: أنها أيام تجتمع فيها أمهات الطاعات ما لا يجتمع في غيرها من أيام السنة ؛ ففي هذه العشر تجتمع أمهات الطاعات : الصلاة والصيام والحج والزكاة وغيرها من الطاعات الجليلة والعبادات العظيمة ، ولا يتأتى اجتماع هذه الطاعات إلا في هذا الوقت الشريف الفاضل.

ومن خصائصها : أن الله تبارك وتعالى جعلها موسماً لأداء حج بيته الحرام وجعل فيها أيامه العظام ، ففي هذه العشر يوم التروية ؛ وهو اليوم الثامن من شهر ذي الحجة، وفيه يصعد الحاج من مكة إلى منى ملبِّين بالحج " لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك" ، وفيها يوم عرفة وهو خير يوم طلعت فيه الشمس ، وفيها يوم النحر وهو أعظم الأيام عند الله كما صح بذلك الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((أَعْظَمُ الْأَيَّامِ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمُ النَّحْرِ)) .

فهذه جملة من الخصائص والفضائل لهذا الموسم العظيم الفاضل فماذا قدمنا تجاه هذه الأيام الفاضلة ؟! أحالنا مع هذه الأيام مماثلةً لحالنا مع أيام السنة !! أأدركنا قيمة هذه الأيام وفضلها ومكانتها ؟ أم أنها وبقية أيام السنة عندنا سواء !! هل تحركت قلوبنا في هذه الأيام توبةً وإنابةً إلى الله وإقبالاً على طاعته أم هي ساكنة ؟ .

لقد جَرَتْ عادة تُجَّار الدنيا أن لا يفوِّتوا المواسم العظيمة ، بل يستعدون لها أتم استعداد بجلب البضائع وإحضار السلع وبذل الأوقات وبذل الجهود العظيمة ، وهذا موسمٌ رابح لتجارة الآخرة وحُسن الإقبال على الله جل وعلا ، فما هي حالنا مع هذه الأيام ؟! .

إنَّ ضعف إيمان الشخص وذنوبه المتراكمة تحرمه من الخيرات في أوقاتها ، ولهذا ينبغي علينا جميعاً أن نغتنم هذه العشر بالتوبة إلى الله عز وجل والجد والاجتهاد في العبادة وحسن الإقبال عليه وكثرة الدعاء والإكثار من ذكر الله جل وعلا ؛ فإن هذه العشر موسم عظيم للإكثار من ذكر الله كما قال الله جل وعلا: ( وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ ) [الحج:28] ، قال ابن عباس وغيره: الأيام المعلومات هي الأيام العشر الأوَلُ من شهر ذي الحجة . فينبغي علينا أن نحفظ هذه الأوقات الفاضلة بكثرة الذكر لله جل وعلا ، وكثرة الدعاء والاستغفار، وملازمة الطاعة والعبادة ولاسيما الفرائض ، فالله جل وعلا يقول: (( مَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ)) ، ولهذا مما ينبغي أن يعنى به المسلم في هذه العشر الصلوات الخمس في أوقاتها مبكِّرا إليها ، خاشعاً خاضعا ، مطمئناً ذاكرا ، راجياً رحمة ربه جل وعلا ، خائفاً من عذابه.

وقد جعل الله تبارك وتعالى خاتمة هذه العشر ونهاية أيامها عيداً للمسلمين يفرحون فيها فرحةً عظمى وسروراً كبيرا بما يسَّر الله لهم في هذه العشر من الطاعات والعبادات والقربات ، ولهذا حين يلتقي المسلمون يوم العيد مَن حج منهم ومن لم يحج يهنئ بعضهم بعضا قائلين ما قاله الصحابة الكرام في ذلك اليوم " تقبل الله منا ومنك " ؛ وهذه كلمة لها وقعها ووزنها ومكانتها ممن نافس في العبادة وأقبل على الطاعة ، وأما من يأتي يوم العيد مضيعاً مفرطاً مكِباً على الذنوب والآثام والخطايا فعلى ماذا يهنَّأ !! وبماذا يقال له تقبل الله منا ومنك !! ولهذا ينبغي أن نحسب ليوم العيد حسابا بأن نعِد الأعمال الصالحات والطاعات الزاكيات، التي نفرح يوم العيد بأدائنا لها وحسن تقربنا إلى الله بها، ونسأل الله عز وجل أن يمدّنا جميعا بعونٍ منه وتوفيق وأن يهيئ لنا من أمرنا رشدا.نقلا عن شبكة الأجري وفق الله القائمين عليها و الناشطين فيها.

بااااااااااااااااااااارك الله فيك ونفع بك

اغتنموا العشر الاوائل لذي الحجة 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبراكته
اخوتي في الله اغتنموا هذه الفرص الذهبية لهته الايام المباركة التي تعتبر افضل الايام في السنة لان فيها افضل الايام علي الاطلاق و هو يوم وقفة عرفة
و لذلك اكثروا من التحميد والتكبير والتهليل (واطلب من اخواني الدعاء في ضهر الغيب وكثرة الاستغفار)
اخوكم احمد رزقي

الف شكر اخي رزقي و بالفعل ايام خي و بركات
و ايام توحيد و تكبير بالله عز وجل كما يجب اغتنام صيام يوم عرفات
اخي وصديقي العزيز
لك مني الف الفشكر علي تواصلك السريع وهذا ان دل علي شيئ و انما يدل علياجتهادك المتواصل في المرور علي جل المواضيع
اخوك احمد رزقي

اياك أن يدخل عليك ذو الحجة ولم تسمع هذه الخطبة***للشيخ الدكتور محمد سعيد 2024.

اسمعوا مني تعيشوا

التصنيف : شهر ذي الحجة

# الزيارات : 13159 زيارة

# هذه المحاضرة أضيفت بتاريخ : 05-11-2016

# تاريخ إلقاء هذه المحاضرة : الجمعة 28 من ذي القعدة 1445هـ الموافق 5-11-2016م

# مكان إلقاء هذه المحاضرة : بالمسجد الشرقي – سبك الأحد – أشمون – محافظة المنوفية – مصر

# حجم الملفات : ( RM : 4.37 MBytes ) – ( MP3 : 12.2 MBytes )
( VIDEO : 151.7 MBytes )

# نبذة مختصرة عن المحاضرة : ( المادة متوفرة صوتيًا rm & mp3 ومرئيًا wmv )
الرابـــــــــــــــــــــــــ ط
https://www.rslan.org/wmv//897_01.wmv

المصدر https://www.rslan.com/vad/items_details.php?id=3130

بارك الله فيك جاري التحميل

وفيك بارك الرحمن أخي الكريم
بارك الله فيك جاري التحميل

بارك الله فيك اخي الكريم وجعله في ميزان حسناتك
جاري التحميل

ما جاء في صيام عشر ذي الحجة من أحاديث والجمع بينها/ ابن باز رحمه الله 2024.

ما جاء في صيام عشر ذي الحجة من أحاديث والجمع بينها/ ابن باز رحمه الله
س / روى النسائي في سننه عن أم المؤمنين حفصة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان لا يدع ثلاثاً: ((صيام العشر، وصيام ثلاثة أيام من كل شهر، وركعتين قبل الغداة)). وروى مسلم في صحيحه عن عائشة رضي الله عنها قولها: ((ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم صائماً في العشر قط)). وفي رواية: ((لم يصم العشر قط)). وقد ذكر الشوكاني في الجزء الرابع ص 324 من نيل الأوطار قول بعض العلماء في الجمع بين الحديثين، حديث حفصة، وحديث عائشة، إلا أن الجمع غير مقنع، فلعل لدى سماحتكم جمعاً مقنعاً بين الحديثين؟

ج / قد تأملت الحديثين واتضح لي أن حديث حفصة فيه اضطراب، وحديث عائشة أصح منه. والجمع الذي ذكره الشوكاني فيه نظر، ويبعد جداً أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم يصوم العشر ويخفي ذلك على عائشة، مع كونه يدور عليها في ليلتين ويومين من كل تسعة أيام؛ لأن سودة وهبت يومها لعائشة، وأقر النبي صلى الله عليه وسلم ذلك، فكان لعائشة يومان وليلتان من كل تسع. ولكن عدم صومه صلى الله عليه وسلم العشر لا يدل على عدم أفضلية صيامها؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قد تعرض له أمور تشغله عن الصوم. وقد دلَّ على فضل العمل الصالح في أيام العشر حديث ابن عباس المخرج في صحيح البخاري، وصومها من العمل الصالح. فيتضح من ذلك استحباب صومها في حديث ابن عباس، وما جاء في معناه. وهذا يتأيد بحديث حفصة وإن كان فيه بعض الاضطراب، ويكون الجمع بينهما على تقدير صحة حديث حفصة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصوم العشر في بعض الأحيان، فاطلعت حفصة على ذلك وحفظته، ولم تطلع عليه عائشة، أو اطلعت عليه ونسيته. والله ولي التوفيق.
من أسئلة مقدمة لسماحته من ع . س . م . وقد أجاب عنها سماحته بتاريخ 7/2/1414هـ – مجموع فتاوى و مقالات متنوعة الجزء الخامس عشر

بارك الله فيك و جعله في ميزان حسناتك
نقول لمن كتب هذه السطور
بعطر والورد والبخور
وعطرة في أرجائه يجول
كتبتي موضوع في قمة الروعـــــــة
جزيت خيرا إن شــــــــاء الله