الزوجة الصالحة 2024.


الزوجة الصالحة هي التي تعرف تلعب PES او FIFA و تقولها ارواحي نعطيك طريحة بلاي ستايشن
فتقول لك
.
.
.


.
.
.
.
.
.
.
.
.
خيرلي الريال ننشر لحوايج و ذرك نجي نقريك بالون ♥ ♥القعدة


والله يا هاديك المراة الصااالحة
ربي يكتر من مثاااالها

هــــدرة

hadi 444444444444444444444444444444 44444
mrc bcp

المرأة الصالحة 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يقول أحد معلمي القران في أحد المساجد … أتاني ولد صغير يريد التسجيل في الحلقة … فقلت له: هل تحفظ شيئاً من القرآن؟ فقال نعم فقلت له: اقرأ من جزء عم فقرأ … فقلت: هل تحفظ سورة تبارك؟ فقال: نعم فتعجبت من حفظه برغم صغر سنه … فسألته عن سورة النحل؟ فإذا به

يحفظها فزاد عجبي … فأردت أن أعطيه من السور الطوال فقلت: هل تحفظ البقرة؟ فأجابني بنعم وإذا به يقرأ ولا يخطئ … فقلت: يا بني هل تحفظ القرآن؟؟؟ فقال: نعم!! سبحان الله وما شاء الله تبارك الله … طلبت منه أن يأتي غداً ويحضر ولي أمره … وأنا في غاية التعجب!!! كيف يمكن أن يكون ذلك الأب …

فكانت المفاجأة الكبرى حينما حضر الأب!!! ورأيته وليس في مظهره ما يدل على التزامه بالسنة… فبادرني قائلاً: أعلم أنك متعجب من أنني والده!!! ولكن سأقطع حيرتك … إن وراء هذا الولد امرأة بألف رجل … وأبشرك أن لدي في البيت ثلاثة أبناء كلهم حفظة للقرآن … وأن ابنتي الصغيرة تبلغ من العمر أربع سنوات تحفظ جزء عم فتعجبت وقلت: كيف ذلك!!!

فقال لي ان أمهم عندما يبدئ الطفل في الكلام تبدأ معه بحفظ القرآن وتشجعهم على ذلك … وأن من يحفظ أولاً هو من يختار وجبة العشاء في تلك الليلة … وأن من يراجع أولاً هو من يختار أين نذهب في عطلة الأسبوع … وأن من يختم أولاً هو من يختار أين نسافر في الإجازة … وعلى هذه الحالة تخلق بينهم التنافس في الحفظ والمراجعة …

نعم هذه هي المرأة الصالحة التي إذا صلحت صلح بيتها … وهي التي أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم باختيارها زوجة من دون النساء … وترك ذات المال والجمال والحسب فصدق رسول الله عليه الصلاة والسلام … فهنيئاً لها حيث أمّنت مستقبل أطفالها بأن يأتي القرآن شفيعاً لهم يوم القيامة … قال صلى الله عليه وسلم (يقال لصاحب القرآن يوم القيامة اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في دار الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية كنت تقرؤها) رواه ابن حبان. فتخيلي تلك الغالية وهي واقفة يوم المحشر … وتنظر إلى أبنائها وهم يرتقون أمامها وإذا بهم قد ارتفعوا إلى أعلى منزلة … ثم جيء بتاج الوقار ورفع على رأسها … الياقوتة فيه خير من الدنيا وما فيها … فماذا سيفعل بأبنائنا إذا قيل لهم اقرؤوا؟؟؟ إلى أين سيصلون؟؟؟ وهل ستوضع لنا التيجان؟؟؟ إذا نصبت الموازين كم في ميزان أبنائك من أغنية؟؟؟ وكم من صورة خليعة؟؟؟ وكم من بلوتوث فاضح؟؟؟ بل كم من عباءة فاتنة؟؟؟ كل هذا سيكون في ميزان آبائهم وأمهاتهم، قال الرسول صلى الله عليه وسلم (كلكم راع فمسؤول عن رعيته فالأمير الذي على الناس راع وهو مسؤول عنهم والرجل راع على أهل بيته وهو مسؤول عنهم والمرأة راعية على بيت بعلها وولده وهي مسؤولة عنهم والعبد راع على مال سيده وهو مسؤول عنه ألا فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته) رواه البخاري. فالله ما أعطانا الذرية حتى نكثر من يعصيه!!! ولكن ليزداد الشاكرون الذاكرون فهل أبنائنا منهم؟؟؟ فمن الآن ابدأي ببرنامج هادف مع أبنائك أو أخواتك … ولتكن هذه الأحرف والآيات في ميزانك … صفقة لن تندمي معها أبداً.

يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (تُنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها وجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك) رواه البخاري. ويقول عليه الصلاة والسلام )الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة) رواه مسلم.

• * المصدر: كتيب (لأنّك غاليَة) تأليف عبد المحسن الأحمد

شكرا لك على الموضوع الرائع و المتميز
بوركتم على نقلكم العطر

الزوجة الصالحة صمتها حكمة 2024.

القعدة

الزوجة الصالحة

الزوجة الصالحة لا تكذب أبدا، فإن قالت صدقت..
فصمتها حكمة وقولها حجة ورأيها معمول به
هي مرجعا للرأي و المشورة في أسرتها
هي منبع الحكمة
إذا استشيرت،
وإذا حكمت لاهزل في مجلسها ولا لغو
بين يديها..
الصغير موضع عطفها وارشادها..
والكبير موضع احترامها..

لا ترهق الزوج .. في الطلب ..

لا تنسى هدية لزوجها و ان كانت " بسمة "

الزوجة الصالحة مربية صادقة مخلصة لله و لدينها ..
الزوجة الصالحة تقدر زوجها بالاحترام والتقدير ..
الزوجة الصالحة تخفف عن زوجها عناء العمل..
الزوجة الصالحة راعية للمال و البيت و الولد..
الزوجة الصالحة بيتها واحة للراحة والهدوء والطمأنينة..
على الرجل أن يكون صبورا في معاملة أهله..
على الرجل أن يكون حنونا في معالجة مشكلات أبنائه وزوجه
كريما في التجاوز عن الأخطاء الصغيرة
رحيما في سلوكه جوادا في عطائه
صديقا لزوجه وابنائه..
الزوجة الصالحة تدفع زوجها نحو الخير دائما
الزوجة الصالحة تفكر كثيرا قبل أن تخطو خطوة
الزوجة الصالحة يسعد بها زوجها
الزوجة الصالحة يسعد بها بيتها وأبناؤها
وجيرانها و أقاربها و أقارب زوجها
ويهنأ بها مجتمعها ..
البيت المسلم واحة خير و بركة ووئام
وحديقة فيحاء تستظل بها أسرة جميلة .
بفضل وحرص الزوجة الصالحة
فهل تكونيها يا أختي المسلمة .

نقلت للفائدة

القعدة

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة memorias
القعدة
القعدة

القعدة

الزوجة الصالحة
الزوجة الصالحة لا تكذب أبدا، فإن قالت صدقت..
فصمتها حكمة وقولها حجة ورأيها معمول به
هي مرجعا للرأي و المشورة في أسرتها
هي منبع الحكمة
إذا استشيرت،
وإذا حكمت لاهزل في مجلسها ولا لغو
بين يديها..
الصغير موضع عطفها وارشادها..
والكبير موضع احترامها..

لا ترهق الزوج .. في الطلب ..

لا تنسى هدية لزوجها و ان كانت " بسمة "

الزوجة الصالحة مربية صادقة مخلصة لله و لدينها ..
الزوجة الصالحة تقدر زوجها بالاحترام والتقدير ..
الزوجة الصالحة تخفف عن زوجها عناء العمل..
الزوجة الصالحة راعية للمال و البيت و الولد..
الزوجة الصالحة بيتها واحة للراحة والهدوء والطمأنينة..
على الرجل أن يكون صبورا في معاملة أهله..
على الرجل أن يكون حنونا في معالجة مشكلات أبنائه وزوجه
كريما في التجاوز عن الأخطاء الصغيرة
رحيما في سلوكه جوادا في عطائه
صديقا لزوجه وابنائه..
الزوجة الصالحة تدفع زوجها نحو الخير دائما
الزوجة الصالحة تفكر كثيرا قبل أن تخطو خطوة
الزوجة الصالحة يسعد بها زوجها
الزوجة الصالحة يسعد بها بيتها وأبناؤها
وجيرانها و أقاربها و أقارب زوجها
ويهنأ بها مجتمعها ..
البيت المسلم واحة خير و بركة ووئام
وحديقة فيحاء تستظل بها أسرة جميلة .
بفضل وحرص الزوجة الصالحة
فهل تكونيها يا أختي المسلمة .

نقلت للفائدة

القعدة

القعدة القعدة

لف ألف ألف ألف……….ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف الف الف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف ألف ألف الف
ألف ألف ألف ألف ألف الف
ألف ألف ألف ألف الف
ألف ألف ألف الف
ألف ألف الف
ألف الف
الف

شكراشكراشكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكر شكرا شكرا شكرا شكر شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
كرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا ش
كرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا ش
كرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكراش
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا
شكرا

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة babaoui
القعدة
القعدة

لف ألف ألف ألف……….ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف الف الف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف ألف
ألف ألف ألف ألف ألف ألف الف
ألف ألف ألف ألف ألف الف
ألف ألف ألف ألف الف
ألف ألف ألف الف
ألف ألف الف
ألف الف
الف
شكراشكراشكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكر شكرا شكرا شكرا شكر شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
كرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا ش
كرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا ش
كرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكراش
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا
شكرا

القعدة القعدة
شكرا لمرورك اخي الكريم

السلام عليكم
شكرا علىالموضوع الجميل
تقبلوا تحياتي
اخوكم العباسي22017
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العباسي22017
القعدة
القعدة
السلام عليكم
شكرا علىالموضوع الجميل
تقبلوا تحياتي
اخوكم العباسي22017
القعدة القعدة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

شكرا لمرورك اخي

أختكم

المرأة الصالحة كيف تشجع أولادها على حفظ القرآن 2024.

القعدة
القعدة

المراه الصالحه كيف تشجع اولادها علي حفظ القران

المرأة الصالحة

يقول أحد معلمي القران في أحد المساجد … أتاني ولد صغير يريد التسجيل في الحلقة … فقلت له: هل تحفظ شيئاً من القرآن؟ فقال نعم فقلت له: اقرأ من جزء عم فقرأ … فقلت: هل تحفظ سورة تبارك؟ فقال: نعم فتعجبت من حفظه برغم صغر سنه … فسألته عن سورة النحل؟ فإذا به

يحفظها فزاد عجبي … فأردت أن أعطيه من السور الطوال فقلت: هل تحفظ البقرة؟ فأجابني بنعم وإذا به يقرأ ولا يخطئ … فقلت: يا بني هل تحفظ القرآن؟؟؟ فقال: نعم!! سبحان الله وما شاء الله تبارك الله … طلبت منه أن يأتي غداً ويحضر ولي أمره … وأنا في غاية التعجب!!! كيف يمكن أن يكون ذلك الأب …

فكانت المفاجأة الكبرى حينما حضر الأب!!! ورأيته وليس في مظهره ما يدل على التزامه بالسنة… فبادرني قائلاً: أعلم أنك متعجب من أنني والده!!! ولكن سأقطع حيرتك … إن وراء هذا الولد امرأة بألف رجل … وأبشرك أن لدي في البيت ثلاثة أبناء كلهم حفظة للقرآن … وأن ابنتي الصغيرة تبلغ من العمر أربع سنوات تحفظ جزء عم فتعجبت وقلت: كيف ذلك!!!

فقال لي ان أمهم عندما يبدئ الطفل في الكلام تبدأ معه بحفظ القرآن وتشجعهم على ذلك … وأن من يحفظ أولاً هو من يختار وجبة العشاء في تلك الليلة … وأن من يراجع أولاً هو من يختار أين نذهب في عطلة الأسبوع … وأن من يختم أولاً هو من يختار أين نسافر في الإجازة … وعلى هذه الحالة تخلق بينهم التنافس في الحفظ والمراجعة …

نعم هذه هي المرأة الصالحة التي إذا صلحت صلح بيتها … وهي التي أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم باختيارها زوجة من دون النساء … وترك ذات المال والجمال والحسب فصدق رسول الله عليه الصلاة والسلام … فهنيئاً لها حيث أمّنت مستقبل أطفالها بأن يأتي القرآن شفيعاً لهم يوم القيامة … قال صلى الله عليه وسلم (يقال لصاحب القرآن يوم القيامة اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في دار الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية كنت تقرؤها) رواه ابن حبان. فتخيلي تلك الغالية وهي واقفة يوم المحشر … وتنظر إلى أبنائها وهم يرتقون أمامها وإذا بهم قد ارتفعوا إلى أعلى منزلة … ثم جيء بتاج الوقار ورفع على رأسها … الياقوتة فيه خير من الدنيا وما فيها … فماذا سيفعل بأبنائنا إذا قيل لهم اقرؤوا؟؟؟ إلى أين سيصلون؟؟؟ وهل ستوضع لنا التيجان؟؟؟ إذا نصبت الموازين كم في ميزان أبنائك من أغنية؟؟؟ وكم من صورة خليعة؟؟؟ وكم من بلوتوث فاضح؟؟؟ بل كم من عباءة فاتنة؟؟؟ كل هذا سيكون في ميزان آبائهم وأمهاتهم، قال الرسول صلى الله عليه وسلم (كلكم راع فمسؤول عن رعيته فالأمير الذي على الناس راع وهو مسؤول عنهم والرجل راع على أهل بيته وهو مسؤول عنهم والمرأة راعية على بيت بعلها وولده وهي مسؤولة عنهم والعبد راع على مال سيده وهو مسؤول عنه ألا فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته) رواه البخاري. فالله ما أعطانا الذرية حتى نكثر من يعصيه!!! ولكن ليزداد الشاكرون الذاكرون فهل أبنائنا منهم؟؟؟ فمن الآن ابدأي ببرنامج هادف مع أبنائك أو أخواتك … ولتكن هذه الأحرف والآيات في ميزانك … صفقة لن تندمي معها أبداً.

يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (تُنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها وجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك) رواه البخاري. ويقول عليه الصلاة والسلام )الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة) رواه مسلم.
اللهم ارزقنا حسن الخاتمة واجعل خير اعمالنا
خواتيمها واجعل خير ايامنا يوم نلقاك يارب ياا رحم الراحمين
اللهم اجعل ماكتبناه خالصاً لوجهك الكريم..
نرجوا منه مغفرتاً ورحمتاً منك ياكريم يارحيم..
اللهم اغفر لي وارحمني ولوالداي والمسلمين والمسلمات
الأحياء منهم والأموات..اللهم تب على التائبين واقض دين المدينين
وأعز الإسلام والمسلمين..وأذل الشرك والمشركين..
وانصر المجاهدين في كل مكان..واستر عورات المسلمين..
وصلى اللهم وسلم على أشرف الأنبياء سيدنا محمد وعلى
آله وصحبه أجمعين
اللهم اعنى على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
القعدة
عثمــــان سليم
القعدة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

كتبت فأبدعت أخى الكريم عثمان ثقل الله بهذا الموضوع ميزان حسناتك آمين يارب دعوة صادقة
أتمنى أو بالأحر أرجوا أن تستشعر كل مرأة صالحة العمل الربانى الذى أمرها به وأن تبادر اليوم قبل الغد فى اصلاح المجتمع وتحرص على تنشئة جيل صالح يقوم على عقيدة صحيحة .

بارك الله فيك أخى sousano05

اللهما لا تحرمنا ذرية صالحة حاملة للوحيين

السلام عيكم
والله موضوع ولا احلي منه ليقراه يتحمس لحفظ كتاب الله
يعطيك الصحة علي هدا الموضوع

المراة الصالحة كنز الرجل 2024.

عن ابن عباس أنه قال: لما نزلت الآية: " والذين يكنزون الذهب والفضة ". انطلق رجل فأتى النبي فقال: يانبي الله كبر على أصحابك هذه الآية، فقال : ألا أخبرك بخير ما يكنز المرأة الصالحة، التي إذا نظر إليها سرَته، وإذا أمرها أطاعته، وإذا غاب عنها حفظته.
طاعة الزوجة لزوجها سراً وعلانية فرض يقتضيه عهد الزواج, وما من إمرأة نبذت طاعة زوجها إلا وحل بها الشقاء، ولحقها البلاء, وكلما زادت طاعة الزوجة لزوجها ازداد الحب والولاء بينهما, وتوارثه أبناؤهما, فالأخلاق الموروثة إذا تمكنت صارت ملكات موروثة يأخذها البنون عن آبائهم, والبنات عن أمهاتهم, وقد حث النبي المرأة على تلك الطاعة فقال: ثلاث لا يمسسهم النار؛ المرأة المطيعة لزوجها, والولد البار بوالديه, والعبد القاضي حق الله وحق مولاه.
وقال أيضاً جهاد المرأة حسن التبعَل, والطاعة بمفردها دون حسن العشرة لا تكفي، لأن المرأة ربما أطاعت زوجها وهي لا تحسن عشرته, فتعمل بما يأمر به, ولا تبحث ماوراء ذلك, بينما حسن العشرة أن تطيعه فيما يأمر وتظهر رغبتها الصادقة في ذلك فترسم على وجهها ابتسامة الرضا, وتسمعه أعذب الكلمات وتؤدي ذلك بحنان ورقة.

والمرأة ان وعت معنى الطاعة وأدتها بحقها فإنها تملك قلب زوجها, وتكسب ثقته ودوام حبه, فيقابلها بأضعاف ما أعطته حتى يصير الأمر وكأنه هو الذي يعطيها, ويلبي رغبتها, قليل من النساء من يفهمن ذلك, وأقل منهن من تعمل به, لا شك أن الطاعة تقوي أواصر المحبة بين الزوجين, وعندما تحب الزوجة زوجها ستؤدي جميع حقوق زوجها عليها, وما ذلك إلا صورة عملية وإشعاراً لزوجها بالحب الذي إستقر في قلبها, لذلك يقول رسول الله : الدنيا متاعها المرأة الصالحة, إذا نظرت إليها سرَتك وإذا أمرتها أطاعتك, وإذا أقسمت أبرًَتك, وأذا غبت عنها حفظتك في عرضها ومالها.
إنها الزوجة الصالحة التي تبتسم لزوجها حينما ينظر إليها فلا تقطيب للحاجبين, ولا نظرات شرزة بل ابتسامات مفعمة بالحب والبشر. فبيت الزوجية ليس مملكة يتخاصم ويتنافس سكانها أيهم يفرض رأيه, بل بالتفاهم والتشاور تتخذ القرارات وتحلَ العقد.
من طاعة الزوج أن لا تصوم المرأة نفلاً (إستحباباً) إلا بإذنه, ولا تخرج إلا
بإذنه ولا تأذن لأحد في بيته إلا بإذنه, ولا تتصرف إلا بإذنه, وتقيم مع زوجها في مسكنه, وهذا على سبيل المثال لا الحصر. إذ إن المرأة لا تؤدي حق ربها حتى تؤدي حق زوجها, وأهمها الطاعة. قال رسول الله : ثلاثة لا تقبل لهم صلاة ولا تصعد لهم إلى السماء حسنة، فذكر منهم المرأة الساخط عليها زوجها حتى يرضى.
والحمد لله رب العالمين

بارك الرحمن بك أخية
ونسال الله أن يجعلنا كنوزا لأزواجنا يارب
حفظك الباري ووفقك

ومضة::

لا داعى للخوف من صوت الرصاص .. فالرصاصة التى تقتلك لن تسمع صوتها

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمينة16 القعدة
القعدة
القعدة

بارك الرحمن بك أخية
ونسال الله أن يجعلنا كنوزا لأزواجنا يارب
حفظك الباري ووفقك

القعدة القعدة

امين يارب بارك الله فيك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيك

و جعل الفردوس الاعلى مثواك
سيّدة

أجدت و افدت

حقّا إن الزوجة الصّالحة دور بارز في تنشئة الأجيال الصالحة

و قبل ذالك في تقويم سلوكيات الزوج..إن اعوجّ
و إعانته إذا استقام..
نقول قيّمة
و موضوع رائق

فاللهم اجعله في ميزان حسناتها

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القطب الصغير القعدة
القعدة
القعدة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيك

و جعل الفردوس الاعلى مثواك
سيّدة

أجدت و افدت

حقّا إن الزوجة الصّالحة دور بارز في تنشئة الأجيال الصالحة

و قبل ذالك في تقويم سلوكيات الزوج..إن اعوجّ
و إعانته إذا استقام..
نقول قيّمة
و موضوع رائق

فاللهم اجعله في ميزان حسناتها

القعدة القعدة

بارك الله فيك يا الغالية,ووفقك لما يحبه ويرضاه

السلام عليكم و رحمة الله
بارك الله فيك
و أسأل الله أن يجعلنا منهن زوجات صالحات تقيات لأزواج صالحين تقيين عفيفين طاهرين
آمييييييين
سلام

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *Sarah* القعدة
القعدة
القعدة

السلام عليكم و رحمة الله
بارك الله فيك
و أسأل الله أن يجعلنا منهن زوجات صالحات تقيات لأزواج صالحين تقيين عفيفين طاهرين
آمييييييين
سلام

القعدة القعدة

بارك الله فيك اختي

فضل العشر من ذي الحجة و دعوة لاغتنمها بالأعمال الصالحة. 2024.

فضل العشر من ذي الحجة

إن الأيام العشر الأول من شهر ذي الحجة أيام مباركات خصها الله جل وعلا بخصائص وميَّزها بميزات ، وإن وقفة من المؤمن مع خصائص هذه الأيام تجدِّد النشاط فيه ليقبِل بقلبه ونفسه على طاعة الله جل وعلا وحُسن العبادة وحُسن الإقبال عليه سبحانه .

فمن خصائص هذه الأيام أن الله جل وعلا اختارها واصطفاها وجعلها أفضل أيام السنة على الإطلاق، والله جل وعلا يخلق ما يشاء ويختار ، فجعل سبحانه هذه الأيام الأوَل من شهر ذي الحجة خير الأيام وأفضلها .

ومن خصائص هذه الأيام وفضائلها : أن الله تبارك وتعالى أقسم بها تشريفًا لها وتَعليةً من شأنها وذلك في قوله جل وعلا : ( وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ (2) وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ ) [الفجر:1-3] ، قال ابن عباس وغيره من المفسرين : المراد بالعشر في الآية : العشر الأوَل من شهر ذي الحجة .

ومن خصائص هذه الأيام: أنها خير أيام العمل الصالح ؛ فما تقرب إلى الله متقربٍ بعبادة أفضل من التقرب إليه تبارك وتعالى في هذه الأيام الشريفة الفاضلة ، ففي صحيح البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهَا أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ – يعني العشر الأول من شهر ذي الحجة – قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ؟ قَالَ وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ)) .

ومن خصائص هذه العشر: أنها أيام تجتمع فيها أمهات الطاعات ما لا يجتمع في غيرها من أيام السنة ؛ ففي هذه العشر تجتمع أمهات الطاعات : الصلاة والصيام والحج والزكاة وغيرها من الطاعات الجليلة والعبادات العظيمة ، ولا يتأتى اجتماع هذه الطاعات إلا في هذا الوقت الشريف الفاضل.

ومن خصائصها : أن الله تبارك وتعالى جعلها موسماً لأداء حج بيته الحرام وجعل فيها أيامه العظام ، ففي هذه العشر يوم التروية ؛ وهو اليوم الثامن من شهر ذي الحجة، وفيه يصعد الحاج من مكة إلى منى ملبِّين بالحج " لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك" ، وفيها يوم عرفة وهو خير يوم طلعت فيه الشمس ، وفيها يوم النحر وهو أعظم الأيام عند الله كما صح بذلك الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((أَعْظَمُ الْأَيَّامِ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمُ النَّحْرِ)) .

فهذه جملة من الخصائص والفضائل لهذا الموسم العظيم الفاضل فماذا قدمنا تجاه هذه الأيام الفاضلة ؟! أحالنا مع هذه الأيام مماثلةً لحالنا مع أيام السنة !! أأدركنا قيمة هذه الأيام وفضلها ومكانتها ؟ أم أنها وبقية أيام السنة عندنا سواء !! هل تحركت قلوبنا في هذه الأيام توبةً وإنابةً إلى الله وإقبالاً على طاعته أم هي ساكنة ؟ .

لقد جَرَتْ عادة تُجَّار الدنيا أن لا يفوِّتوا المواسم العظيمة ، بل يستعدون لها أتم استعداد بجلب البضائع وإحضار السلع وبذل الأوقات وبذل الجهود العظيمة ، وهذا موسمٌ رابح لتجارة الآخرة وحُسن الإقبال على الله جل وعلا ، فما هي حالنا مع هذه الأيام ؟! .

إنَّ ضعف إيمان الشخص وذنوبه المتراكمة تحرمه من الخيرات في أوقاتها ، ولهذا ينبغي علينا جميعاً أن نغتنم هذه العشر بالتوبة إلى الله عز وجل والجد والاجتهاد في العبادة وحسن الإقبال عليه وكثرة الدعاء والإكثار من ذكر الله جل وعلا ؛ فإن هذه العشر موسم عظيم للإكثار من ذكر الله كما قال الله جل وعلا: ( وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ ) [الحج:28] ، قال ابن عباس وغيره: الأيام المعلومات هي الأيام العشر الأوَلُ من شهر ذي الحجة . فينبغي علينا أن نحفظ هذه الأوقات الفاضلة بكثرة الذكر لله جل وعلا ، وكثرة الدعاء والاستغفار، وملازمة الطاعة والعبادة ولاسيما الفرائض ، فالله جل وعلا يقول: (( مَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ)) ، ولهذا مما ينبغي أن يعنى به المسلم في هذه العشر الصلوات الخمس في أوقاتها مبكِّرا إليها ، خاشعاً خاضعا ، مطمئناً ذاكرا ، راجياً رحمة ربه جل وعلا ، خائفاً من عذابه.

وقد جعل الله تبارك وتعالى خاتمة هذه العشر ونهاية أيامها عيداً للمسلمين يفرحون فيها فرحةً عظمى وسروراً كبيرا بما يسَّر الله لهم في هذه العشر من الطاعات والعبادات والقربات ، ولهذا حين يلتقي المسلمون يوم العيد مَن حج منهم ومن لم يحج يهنئ بعضهم بعضا قائلين ما قاله الصحابة الكرام في ذلك اليوم " تقبل الله منا ومنك " ؛ وهذه كلمة لها وقعها ووزنها ومكانتها ممن نافس في العبادة وأقبل على الطاعة ، وأما من يأتي يوم العيد مضيعاً مفرطاً مكِباً على الذنوب والآثام والخطايا فعلى ماذا يهنَّأ !! وبماذا يقال له تقبل الله منا ومنك !! ولهذا ينبغي أن نحسب ليوم العيد حسابا بأن نعِد الأعمال الصالحات والطاعات الزاكيات، التي نفرح يوم العيد بأدائنا لها وحسن تقربنا إلى الله بها، ونسأل الله عز وجل أن يمدّنا جميعا بعونٍ منه وتوفيق وأن يهيئ لنا من أمرنا رشدا.نقلا عن شبكة الأجري وفق الله القائمين عليها و الناشطين فيها.مقتبسة من شبكة الأجري عن كلمات ضمن مطوية للشيخ الفاضل عبد الرزاق البدر.

بارك الله فيك و جعله في ميزان حسنلتك
اللهم اجعل ايام العشر من ذو الحجة سبب في مغفرة كل ذنوبنا
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 06tita القعدة
القعدة
القعدة
بارك الله فيك و جعله في ميزان حسنلتك
اللهم اجعل ايام العشر من ذو الحجة سبب في مغفرة كل ذنوبنا
القعدة القعدة

اللهم أاامين.
أحسن الله اليك.

فضل العشر من ذي الحجة و دعوة لاغتنمها بالأعمال الصالحة. 2024.

فضل العشر من ذي الحجة

إن الأيام العشر الأول من شهر ذي الحجة أيام مباركات خصها الله جل وعلا بخصائص وميَّزها بميزات ، وإن وقفة من المؤمن مع خصائص هذه الأيام تجدِّد النشاط فيه ليقبِل بقلبه ونفسه على طاعة الله جل وعلا وحُسن العبادة وحُسن الإقبال عليه سبحانه .

فمن خصائص هذه الأيام أن الله جل وعلا اختارها واصطفاها وجعلها أفضل أيام السنة على الإطلاق، والله جل وعلا يخلق ما يشاء ويختار ، فجعل سبحانه هذه الأيام الأوَل من شهر ذي الحجة خير الأيام وأفضلها .

ومن خصائص هذه الأيام وفضائلها : أن الله تبارك وتعالى أقسم بها تشريفًا لها وتَعليةً من شأنها وذلك في قوله جل وعلا : ( وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ (2) وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ ) [الفجر:1-3] ، قال ابن عباس وغيره من المفسرين : المراد بالعشر في الآية : العشر الأوَل من شهر ذي الحجة .

ومن خصائص هذه الأيام: أنها خير أيام العمل الصالح ؛ فما تقرب إلى الله متقربٍ بعبادة أفضل من التقرب إليه تبارك وتعالى في هذه الأيام الشريفة الفاضلة ، ففي صحيح البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهَا أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ – يعني العشر الأول من شهر ذي الحجة – قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ؟ قَالَ وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ)) .

ومن خصائص هذه العشر: أنها أيام تجتمع فيها أمهات الطاعات ما لا يجتمع في غيرها من أيام السنة ؛ ففي هذه العشر تجتمع أمهات الطاعات : الصلاة والصيام والحج والزكاة وغيرها من الطاعات الجليلة والعبادات العظيمة ، ولا يتأتى اجتماع هذه الطاعات إلا في هذا الوقت الشريف الفاضل.

ومن خصائصها : أن الله تبارك وتعالى جعلها موسماً لأداء حج بيته الحرام وجعل فيها أيامه العظام ، ففي هذه العشر يوم التروية ؛ وهو اليوم الثامن من شهر ذي الحجة، وفيه يصعد الحاج من مكة إلى منى ملبِّين بالحج " لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك" ، وفيها يوم عرفة وهو خير يوم طلعت فيه الشمس ، وفيها يوم النحر وهو أعظم الأيام عند الله كما صح بذلك الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((أَعْظَمُ الْأَيَّامِ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمُ النَّحْرِ)) .

فهذه جملة من الخصائص والفضائل لهذا الموسم العظيم الفاضل فماذا قدمنا تجاه هذه الأيام الفاضلة ؟! أحالنا مع هذه الأيام مماثلةً لحالنا مع أيام السنة !! أأدركنا قيمة هذه الأيام وفضلها ومكانتها ؟ أم أنها وبقية أيام السنة عندنا سواء !! هل تحركت قلوبنا في هذه الأيام توبةً وإنابةً إلى الله وإقبالاً على طاعته أم هي ساكنة ؟ .

لقد جَرَتْ عادة تُجَّار الدنيا أن لا يفوِّتوا المواسم العظيمة ، بل يستعدون لها أتم استعداد بجلب البضائع وإحضار السلع وبذل الأوقات وبذل الجهود العظيمة ، وهذا موسمٌ رابح لتجارة الآخرة وحُسن الإقبال على الله جل وعلا ، فما هي حالنا مع هذه الأيام ؟! .

إنَّ ضعف إيمان الشخص وذنوبه المتراكمة تحرمه من الخيرات في أوقاتها ، ولهذا ينبغي علينا جميعاً أن نغتنم هذه العشر بالتوبة إلى الله عز وجل والجد والاجتهاد في العبادة وحسن الإقبال عليه وكثرة الدعاء والإكثار من ذكر الله جل وعلا ؛ فإن هذه العشر موسم عظيم للإكثار من ذكر الله كما قال الله جل وعلا: ( وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ ) [الحج:28] ، قال ابن عباس وغيره: الأيام المعلومات هي الأيام العشر الأوَلُ من شهر ذي الحجة . فينبغي علينا أن نحفظ هذه الأوقات الفاضلة بكثرة الذكر لله جل وعلا ، وكثرة الدعاء والاستغفار، وملازمة الطاعة والعبادة ولاسيما الفرائض ، فالله جل وعلا يقول: (( مَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ)) ، ولهذا مما ينبغي أن يعنى به المسلم في هذه العشر الصلوات الخمس في أوقاتها مبكِّرا إليها ، خاشعاً خاضعا ، مطمئناً ذاكرا ، راجياً رحمة ربه جل وعلا ، خائفاً من عذابه.

وقد جعل الله تبارك وتعالى خاتمة هذه العشر ونهاية أيامها عيداً للمسلمين يفرحون فيها فرحةً عظمى وسروراً كبيرا بما يسَّر الله لهم في هذه العشر من الطاعات والعبادات والقربات ، ولهذا حين يلتقي المسلمون يوم العيد مَن حج منهم ومن لم يحج يهنئ بعضهم بعضا قائلين ما قاله الصحابة الكرام في ذلك اليوم " تقبل الله منا ومنك " ؛ وهذه كلمة لها وقعها ووزنها ومكانتها ممن نافس في العبادة وأقبل على الطاعة ، وأما من يأتي يوم العيد مضيعاً مفرطاً مكِباً على الذنوب والآثام والخطايا فعلى ماذا يهنَّأ !! وبماذا يقال له تقبل الله منا ومنك !! ولهذا ينبغي أن نحسب ليوم العيد حسابا بأن نعِد الأعمال الصالحات والطاعات الزاكيات، التي نفرح يوم العيد بأدائنا لها وحسن تقربنا إلى الله بها، ونسأل الله عز وجل أن يمدّنا جميعا بعونٍ منه وتوفيق وأن يهيئ لنا من أمرنا رشدا.نقلا عن شبكة الأجري وفق الله القائمين عليها و الناشطين فيها.

بااااااااااااااااااااارك الله فيك ونفع بك

المرأة الصالحة السلفية: 2024.

المرأة الصالحة السلفية:
ليس شرطًا فيها أن تعرف الجماعات والأحزاب.
ولا يشترط فيها أن تكرر كلام علماء السلف وعباراتهم.
ولا يلزم أن تعرف جرح فلان وفلان .
ولا يشترط فيها أن تعرف المشايخ السلفيين.
ولا يشترط أن تعلم ما يدور على الساحة.
ولا يشترط أن تصوم الأيام البيض وكل اثنين وخميس.

ولا أن تقوم الليل يومياً.
يكفي أن تكون محافظة على الصلوات الخمس.
وصيام رمضان.
وأن تحفظ نفسها.
وزوجها.
وتعتني ببيتها.
وبولدها.
وأن يكون بيتها مملكتها، وزوجها أميرها، وأولادها رعيتها.
لم يذكر الرسول -صلى الله عليه وسلم- إلا أن تكون: حنونة على ولدها، تحفظ زوجها في ذاته وماله، مع قيامها بحق ربها!
المبالغة تنطع وتجاوز للحد، ماذا تريدون من بنات المسلمين أن يكن؟!

جاوبوني بصراحا

المرأة الصالحة . 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

يقول أحد معلمي القران في أحد المساجد … أتاني ولد صغير يريد التسجيل في الحلقة … فقلت له: هل تحفظ شيئاً من القرآن؟ فقال نعم فقلت له: اقرأ من جزء عم فقرأ … فقلت: هل تحفظ سورة تبارك؟ فقال: نعم فتعجبت من حفظه برغم صغر سنه … فسألته عن سورة النحل؟ فإذا به

يحفظها فزاد عجبي … فأردت أن أعطيه من السور الطوال فقلت: هل تحفظ البقرة؟ فأجابني بنعم وإذا به يقرأ ولا يخطئ … فقلت: يا بني هل تحفظ القرآن؟؟؟ فقال: نعم!! سبحان الله وما شاء الله تبارك الله … طلبت منه أن يأتي غداً ويحضر ولي أمره … وأنا في غاية التعجب!!! كيف يمكن أن يكون ذلك الأب …

فكانت المفاجأة الكبرى حينما حضر الأب!!! ورأيته وليس في مظهره ما يدل على التزامه بالسنة… فبادرني قائلاً: أعلم أنك متعجب من أنني والده!!! ولكن سأقطع حيرتك … إن وراء هذا الولد امرأة بألف رجل … وأبشرك أن لدي في البيت ثلاثة أبناء كلهم حفظة للقرآن … وأن ابنتي الصغيرة تبلغ من العمر أربع سنوات تحفظ جزء عم فتعجبت وقلت: كيف ذلك!!!

فقال لي ان أمهم عندما يبدئ الطفل في الكلام تبدأ معه بحفظ القرآن وتشجعهم على ذلك … وأن من يحفظ أولاً هو من يختار وجبة العشاء في تلك الليلة … وأن من يراجع أولاً هو من يختار أين نذهب في عطلة الأسبوع … وأن من يختم أولاً هو من يختار أين نسافر في الإجازة … وعلى هذه الحالة تخلق بينهم التنافس في الحفظ والمراجعة …

نعم هذه هي المرأة الصالحة التي إذا صلحت صلح بيتها … وهي التي أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم باختيارها زوجة من دون النساء … وترك ذات المال والجمال والحسب فصدق رسول الله عليه الصلاة والسلام … فهنيئاً لها حيث أمّنت مستقبل أطفالها بأن يأتي القرآن شفيعاً لهم يوم القيامة … قال صلى الله عليه وسلم (يقال لصاحب القرآن يوم القيامة اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في دار الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية كنت تقرؤها) رواه ابن حبان. فتخيلي تلك الغالية وهي واقفة يوم المحشر … وتنظر إلى أبنائها وهم يرتقون أمامها وإذا بهم قد ارتفعوا إلى أعلى منزلة … ثم جيء بتاج الوقار ورفع على رأسها … الياقوتة فيه خير من الدنيا وما فيها … فماذا سيفعل بأبنائنا إذا قيل لهم اقرؤوا؟؟؟ إلى أين سيصلون؟؟؟ وهل ستوضع لنا التيجان؟؟؟ إذا نصبت الموازين كم في ميزان أبنائك من أغنية؟؟؟ وكم من صورة خليعة؟؟؟ وكم من بلوتوث فاضح؟؟؟ بل كم من عباءة فاتنة؟؟؟ كل هذا سيكون في ميزان آبائهم وأمهاتهم، قال الرسول صلى الله عليه وسلم (كلكم راع فمسؤول عن رعيته فالأمير الذي على الناس راع وهو مسؤول عنهم والرجل راع على أهل بيته وهو مسؤول عنهم والمرأة راعية على بيت بعلها وولده وهي مسؤولة عنهم والعبد راع على مال سيده وهو مسؤول عنه ألا فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته) رواه البخاري. فالله ما أعطانا الذرية حتى نكثر من يعصيه!!! ولكن ليزداد الشاكرون الذاكرون فهل أبنائنا منهم؟؟؟ فمن الآن ابدأي ببرنامج هادف مع أبنائك أو أخواتك … ولتكن هذه الأحرف والآيات في ميزانك … صفقة لن تندمي معها أبداً.

يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (تُنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها وجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك) رواه البخاري. ويقول عليه الصلاة والسلام )الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة) رواه مسلم.

روووووووووووووعة موضوووووووووووووووع هادف هذا ماتحتاجه منك أخواتك مشكوووووووووووورة
جزاك الله كل خير على الموضوع