؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ العنف الجسدي ضد المرأة للنقاش؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ 2024.

ان ظاهرة تعرض المرأة للضرب تعتبر ظاهرة متفشية في معظم مجتمعتنا العربية
وليست مقصرة على على طبقة معينة ,ولكنها تسجل ايضا حتى ضمن الشريحة التي تلقت تعليما عاليا
وهناك نسبة من النساء توافق على ضرب ازوجهن لهن ويعتبرونه قيمة الرجولة .
ما الدي يجعل المرأة العربية ترضى بالظلم ؟
ماالدي يدفعها لتقبل الاهانات وامتهان كرامتها وهضم حقوقها من قبل الرجل ؟
ماالدي يجعلها تعتبر ان من حقه ان يضربها وان الواجب عليها الرضوخ والسكوت؟؟
واي تقافة تلك التي تجعل المرأة تقدس الطغيان
وتنظر الى الرجل الدي يعاملها بقسوة ,بالكثير من الاحترام والتبجيل ؟؟
وهل تحتقر المرأة العربية في اعماقها الرجل المتحضر المسالم الدي
يتعملو معها بندية ورقي وتفر منه إلى دلك الدي يعاملها بوحشية
وقسوة ويجعالها ويشعرها بتعاليه عليها؟
وهل تحيط ثقافتنا مفهوم الرجولة بدائرة محددة من التصرفات والمواقف قوامها
القوة الغاشيمة والاستبداد ,فإدا خرج الرجل عن إطرها أتهم انه ناقص الرجولة ؟
وأخيرا ماهي اسباب تفشي هدة الظاهرة ورضوخ المرأة العربية لها ؟؟
اتمنى ان يكون هنا تفاعل من الاعضاء وتتم مناقشته بموضوعية

اثر العقاب الجسدي على طفلك . 2024.

هذا الكائن العجيب اللين الطيع الطفل …
كيف نتعامل معه؟
كيف نحتضنه ؟

وبالتالي لماذا نربي هذا الطفل ؟
أليس ليصبح إنسانا عاقلا قوي الشخصية ليتحمل حمل مشعل الاستمرارية أمامنا و بعدنا بمسؤولية ووطنية صرفة ؟ ….
أليس هو من سيتحمل قيادة بلاده رجلا ؟
الطفل إنسان لم يكتمل نموه بعد ؛ والانسان بطبعه خطاء ،فكيف نتعامل مع هذا الكائن العجيب خصوصا عند وقوعه في الخطإ ؟
أو بلغة العقاب :
كيف نعاقب الطفل ؟

العقاب أنواع متباينة من حيث الشكل ؛كالعقاب جسمي جسدي بدني عند الخطإ:
وذلك بأنواع كثيرة ومتباينة ومتنوعة
القعدةالقعدةالقعدةالقعدةوهذا العقاب أراه شكلا ومضمونا تهديما لبناء الشخصية وتقويضا لنفسية المربىوإيقافا لديناميكية المتعلم وحركاته التي قد تكون سببا في عقابه .
ويعتمد هذا النوع من العقاب على الضرب بجميع أنواعه سواء على اليدين أو الرجلين أو الصفع أو على رؤوس الأصابع{ البنان} أو الركل أو تحريك المسطرة بين أصابع يدالطفل أو ما شابهها من الأنواع التي تترك في نفسيته ترسباتها التي تكبر حسب قوتها لتحرك في هذا المتعلم شعوره بنقص أمام زملائه الذين يلازمونه في بعض المراحل من يومه خلال اللعب مثلا …
ومما يرسم على سلوكه قانون العدوانية والانتقام الذي قد يظهر في أوانه من خلال ردود أفعاله ـ خصوصا إذا كان التأثير بسيطا أو يظهر بعد مرور الأيام حسب تزايد تصاعد قوة التأثير في نفسه .
ولهذه المعطيات فإن هذا النوع من العقاب إنسانيا وأخلاقيا وتربويا لا أعتبره تصرفا تربويا بقدرما أعده تجاوزا واعتداء على بريء لم يذنب مهما كان خطؤه ؛ ذلك أن هذا النوع من الأخطاء عند الإنسان ؛ أي الخطأعند الطفل أعده النبراس والنبض الحقيقي لقدراته الفكرية والحركية …
إن العقاب لايؤدي بالطفل إلى إبراز ما نطمح إليه بقدرما نحوله إلى هادئ الطبع ضئيل الحركة ضئيل العطاء قوي الاحتجاج ذي نفسية عليلة وشخصية مهتزة ومهترئة

اسفة مخرجلكمش الموضوع

معظم الجزائريات يتعرضن للعنف الجسدي والمعنوي 2024.

أفادت دراسة رسمية أن حوالي 54% من الجزائريات يتعرضن لمختلف أنواع العنف. واعتبرت الوزارة المنتدبة للأسرة وقضايا المرأة أن نتائج الدراسة تدعو إلى "مضاعفة الجهود لتغيير بعض التصرفات والممارسات". وجاء في هذه الدراسة التي أجرتها هيئة رسمية بالاشتراك مع الوزارة المنتدبة للأسرة وقضايا المرأة، أن أكثر من 25% من أعمال العنف التي تتعرض لها النساء, لفظية, و22% معنوية و6% جسدية. وشملت الدراسة التي أجريت بين يناير/كانون الثاني وفبراير/شباط 2024, 2043 امرأة في 11 ولاية, اجبن على 300 سؤال. و54% منهن متزوجات و33% عازبات. وأعلنت الوزارة عن "وضع استراتيجية وطنية تتعلق بالعنف ضد النساء، أعدت بالتعاون مع بضع دوائر وزارية منها دائرة الصحة والشؤون الدينية والتضامن الوطني". وكشفت الدراسة أيضا أن 12,10 % من أعمال العنف في الأوساط المهنية, لفظية, و2, 5% جسدية, فيما قدرت نسبة التحرش الجنسي بـ 1,6%. وفي الشارع, تبلغ نسبة أعمال العنف اللفظي 6%، والجسدي 6%. وتقدر نسبة أعمال العنف الجنسي 0,6% في الشارع, و1,9% في الأوساط المدرسية والتأهيل المهني, كما أفادت الدراسة. وكشفت الدراسة التي أقامت مقارنة بين أعمال العنف الزوجية والعائلية، أن 19,1% من أعمال العنف الزوجية و16% من أعمال العنف العائلية لفظية. من جهة أخرى, يتعرض 9,4% من النساء للعنف الجسدي في المنزل الزوجي, في مقابل 5, 2% في الوسط العائلي حيث يقوم بأعمال العنف, الشقيق والاب والام. وكشفت الدراسة أيضا أن 9,4% من الجزائريات كن في الاشهر الاثني عشر الأخيرة ضحايا أعمال عنف، كما توفيت ثلاث عشرة امرأة في 2024 في الجزائر نتيجة تعرضهن للضرب من ذويهن، بحسبما تفيد إحصاءات رسمية نشرت في نوفمبر/تشرين الثاني 2024.

cest vrai merci