رغم التطور والتقدم .الا انها أنيقة وبسيطة 2024.

القعدة
القعدة
القعدة
القعدة
القعدة
القعدة

القعدة

ميرسي كوربالي
ههههههههههههههههههه
هادو الهامر نتاع بكري
مشكور اخي عالصور
شكرررررررررررررررررا

التمسك بالسنة لا يُنافي التقدم / فضيلة الشيخ محمد بن عبد الله الإمام اليماني 2024.

التمسك بالسنة لا يُنافي التقدم
إنَّ مما ينبغي التفطن له وإدراكه جيداً أنّ الإسلام لا يمنع من التقدم في علوم وأحوال دنيوية بل إنّ الإسلام يُنعش ما كان صالحاً للتقدم في أمور الدنيا.
قال أمير المؤمنين المشهور بابن شهاب : ( العلم فيه نعشٌ للدين والدنيا)
أخرجه ابن المبارك في الزهد رقم (817) وابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله رقم(1018) وهو صحيح إلى ابن شهاب .
وقال ابن القيم في مفتاح دار السعادة : ( فقوام الدين والدنيا إنما هو بالعلم ) .
وللعلامة الشنقيطي كلام نفيس في هذه المسألة في( أضواء البيان ج 3 / 435 ـ 438 ) قال : ( ومن هدي القرآن للتي هي أقوم : هديُه إلى أن التقدم لا ينافي التمسك بالدين فما خيَّله أعداء الدين لضعاف العقول ممن ينتمي إلى الإسلام من أن التقدم لا يمكن إلا بالانسلاخ من دين الإسلام باطل لا أساس له ، والقرآن الكريم يدعو إلى التقدم في جميع الميادين التي لها أهمية في دنيا أودين ) .
ولكن ذلك التقدم في حدود الدين والتحلي بآدابه الكريمة وتعاليمه السماوية قال تعالى : ( وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ … الآية ) الأنفال : الآية 60 وقال : ( وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُدَ مِنَّا فَضْلاً يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الحديد أن اعْمَلْ سَابِغَاتٍ وَقَدِّرْ فِي السرد وَاعْمَلُوا صَالِحاً …الآية )
فقوله : (أن اعمل سابغات وقدر في السرد ) يدل على الاستعداد لمكافحة العدو .
وقوله ( واعملوا صالحاً ) يدل على أنَّ ذلك الاستعداد لمكافحة العدو في حدود الدين الحنيف .
وداود من أنبياء ( سورة الأنعام) المذكورين في قوله تعالى : [ ومن ذريته داود ] الآية ……
وقد قال مخاطباً نبينا صلى الله عليه وسلم بعد أن ذكرهم : ( أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده ) .

وقد ثبت في صحيح البخاري عن مجاهد أنه سأل بن عباس رضي الله عنهما : من أين أخذت السجدة في سورة (ص) ؟ ، فقال رضي الله عنه: أوَما تقرأ [ ومن ذريته داود ] ، [ أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده ] فسجدها داود ، فسجدها رسول الله صلى الله عليه وسلم .
فدل ذلك على أنّا مخاطبون بما تضمنته الآية مما أُمر به داود
فعلينا أن نستعد لكفاح العدو مع التمسك بديننا ، وانظر قوله تعالى : [ وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ] فهو أمرٌ جازمٌ بإعداد كل ما في الاستطاعة من قوة ولو بلغت القوة من التطور ما بلغت .
فهو أمر جازم بمسايرة التطور في الأمور الدنيوية ، وعدم الجمود على الحالات الأُول إذا طرأ تطورٌ جديدٌ ولكن كل ذلك مع التمسك بالدين .
ومن أوضح الأدلة في ذلك قوله تعالى : [ وإذا كنت فيهم فأقمتَ لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك وليأخذوا أسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائكم ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم…….الآية ] .
فصلاة الخوف المذكورة في هذه الآية الكريمة تدل على لزوم الجمع بين مكافحة العدو ، وبين القيام بما شرعه الله جل وعلا من دينه فأَمره تعالى في هذه الآية بإقامة الصلاة في وقت التحام الكفاح المسلح يدل على ذلك دلالة في غاية الوضوح وقد قال تعالى : [ يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئةً فاثبتوا واذكروا الله كثيراً لعلكم تفلحون ] فأَمره في هذه الآية الكريمة بذكر الله كثيراً عند التحام القتال يدل على ذلك أيضاً دلالةً واضحةً.
فالكفار خيَّلوا لضعاف العقول أنَّ النسبة بين التقدم والتمسك بالدين ، والسمت الحسن والأخلاق الكريمة تَباين مقابلة كتباين النقيضين كالعدم والوجود والنفي والإثبات ……….
فخيَّلوا لهم أن التقدم والتمسك بالدين متباينان تباين مقابلة بحيث يستحيل اجتماعهما فكان من نتائج ذلك انحلالهم من الدين رغبة في التقدم فخسروا الدنيا و الآخرة ذلك هو الخسران المبين والتحقيق أن النسبة بين التقدم والتمسك بالدين بالنظر إلى العقل وحده وقطع النظر عن نصوص الكتاب والسنة إنَّما هي تباين المخالفة .

منقول من المكتبة الإليكترونية لفضيلة شيخنا الكريم أبي نصر محمد بن عبد الله الإمام – حفظه الله –

منقول

بارك الله فيك على النقل

بارك الله فيك وجزاك خيرا
بارك الله فيك
ونفع بك
شكرااااااا على الموضوع
القعدة
وفيكم بارك الله اخوتي

التقدم إلى الوراء 2024.

التقدم إلى الوراء

حين ننظر إلى كتاباتنا ومداولاتنا اليومية نجد أنه يسيطر عليها -إلى حد بعيد- الحديث عن التطوير والتحديث، والتخطيط للمستقبل، والاكتشاف، والتقدم نحو الأمام، وما شابه ذلك، ونحن بهذا نحاول التعويض عن الخسائر التي تسبب بها التخلف والجمود واليأس الذي خيّم على الأمة قروناً عدة، والحقيقة أن الحديث عن التقدم هو اليوم شأن عالمي؛ حتى إن بعض الكتاب الغربيين تحدثوا عما سمّوه (عبادة التقدم)، ومن المهم في هذا الباب الإشارة إلى أن لفظة التقدم في الأساس هي لفظة محايدة، فالمرء قد يمضي نحو الأمام ويتقدم، ويكون متقدماً نحو جريمة، وقد يتأخر عن فعل شيء مشين، وقد يتراجع نحو الوراء، ويكون تراجعه عبارة عن توبة وتصحيح لخطأ وقع فيه، ومن هنا فإن تقدماً في اتجاه شيء من ماضينا قد ينطوي على خير كثير، وعلى ملامح نهضوية مهمة.
إن الأمم وهي تمضي في دروب الازدهار تفقد شيئاً من توازنها، وتنسى بعض أصولها وأساسيات حياتها، وما ذلك إلاّ لأن وعينا بأنفسنا ومبادئنا والتوازنات التي علينا أن نرعاها لا يكون إلاّ ناقصاً، بل إن النقص يكون في بعض الأحيان مريعاً، ولعلي أضع النقاط على الحروف في بعض المسائل التي أرى أنها مهمة في هذا الشأن:
1 ـ يُلاحظ بقوة انكماش دوائر الشعور بالمسؤولية الأخلاقية عن سلامة الأقرباء والمجتمع والأمة وعن صلاحهم واستقامتهم، ولو أننا عدنا إلى نحو نصف قرن من الآن لوجدنا من يتحدث بجدية عن وحدة الأمة الإسلامية أو وحدة العرب، ومن تغلي في صدره مشاعر الغيرة على عزة الأوطان وحفظ مصالحها، ولوجدنا كذلك تضامناً جيداً داخل القرى والأحياء على المستوى التربوي؛ فقد كان الجيران والأقرباء والمعارف والأصدقاء يساعدون في توجيه الأطفال وإرشادهم وملاحظة تصرفاتهم، والخيط الناظم لكل ذلك عبارة عن شعور عميق بأن مصلحة الفرد المسلم هي عين مصلحة أهله وجيرانه وبلده وأمته، فأين ذهب كل ذلك؟! إنه تبخر ـ إلاّ ما ندر ـ بفعل أدبيات العولمة وعملياتها الرهيبة، والتي تقوم بخلع الفرد من الأسرة، وخلع الأسرة من المجتمع، وخلع المجتمع من أمته الكبرى.
التاريخ لا يعيد نفسه، وقد حدثت تغيرات كيميائية وفيزيائية، وجغرافية وأخلاقية واجتماعية… تجعل استعادة صور التضامن ومشاعر الرعاية والانتماء القديمة في حكم المستحيل، وصار مطلوباً منا أن ننشئ المزيد من المؤسسات، ونطلق الكثير من المبادرات التي تساعد على تحقيق الأهداف العظيمة التي فقدناها بأسلوب جديد.
2ـ كلما حصل تقدم حضاري وعمراني أوسع تفتّح وعي الناس على الحياة وعلى مصالحهم، وزادت المقارنات المختلفة بين الذات والآخر ـ بأوسع ما تعنيه هذه الكلمة من معنى ـ وهذا أدّى إلى انغماس الناس في شؤون الدنيا وفي الهموم الشخصية، كما أدّى إلى ارتفاع حدة الجدال؛ فمجالس الناس مشحونة بالاختلاف والتنظير والنقد والحديث عن الحواسيب، والجوّالات، والميزات، والبدلات والوظائف، والتسوّق، والمهرجانات… كلام وجدال في أمور لا حصر لها، ومع أن ذلك في الأصل مشروع، وبعضه مطلوب، إلاّ أن المشكلة تكمن في (الغفلة) العامة والشاملة؛ حيث تجد أن المجلس قد يمتد الساعة والساعتين، ويكون الجالسون فيه من أهل الخير والصلاح، ثم لا تسمع فيه ذكراً لله ـ تعالى ـ ولا تذكّراً للموت، ولا لنعيم الجنة، أو عذاب جهنم، وهذا أيضاً على المستوى الفردي؛ فمشاغل الدنيا وهمومها ومباهجها قد خطفت منا الكثير من رقة القلوب، والكثير من يقظة العقول نحو مصيرنا بعد الموت.
إن المسلم المطلوب لعيش هذا الزمان هو مسلم غير عادي في صلاحه وإقباله على الله ـ عز وجل ـ وفي تفوّقه ونجاحه في الحياة؛ فالزمان الصعب لا يحتاج إلى المتخصصين والأذكياء والقادة فحسب، وإنما يحتاج قبل ذلك إلى الأتقياء الأنقياء ذوي القلوب الحية والأرواح المشرقة.
3ـ لدينا أسر كثيرة غير مؤهَّلة لتربية أبنائها التربية الجيدة، ولدينا ألوف الشباب والفتيات الذين يعانون من مشكلات كبيرة، وهم لا يعرفون كيف يواجهونها، ولا يجدون المشير ولا المعين، ولدينا مئات الألوف من الشباب والفتيات الذين ضلّوا سواء السبيل، وهم بحاجة إلى من يساعدهم على العودة إلى الصراط السويّ، لكن ليس هناك من يهتم بهم، ويلتفت إليهم، فصاروا عبئاً على المجتمع، بل صاروا مصدر تهديد لخيريّته وأمنه وصلاحه… من لهؤلاء وأولئك إلاّ الذين اشتعلت قلوبهم بحب الله ـ تعالى ـ والغيرة على دينه وعلى أمة الإسلام؟!
لنتقدم نحو الوراء كي نتفقد ما خسرناه عبر السنوات الأخيرة، وكي ننهل من مسيرة نبينا -صلى الله عليه وسلم- وسير عظماء هذه الأمة ما يعيننا على التخلص من (الغفلة) التي اجتاحت عقولنا ونفوسنا، وألحقت بنا أعظم الأضرار.

ولله الأمر من قبل ومن بعد.
طبعا منقول عن بكرة أبيه

بارك الله فيك أخي
جعلها الرحمن في يمزان حسناتك
تقبل مروري…

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمينة16 القعدة
القعدة
القعدة

بارك الله فيك أخي

جعلها الرحمن في يمزان حسناتك

تقبل مروري…

القعدة القعدة
أيتها المباركة :
جزاك الله خير الجزاء ، وأجزله ، وأتمه ، وأوفاه .. وأسأل الله أن يسعدك في الدارين .

وإنما يحتاج قبل ذلك إلى الأتقياء الأنقياء ذوي القلوب الحية والأرواح المشرقة
بارك الله فيكم وجزيتم خيرا على نقلكم القيم ونسأل الله أن يهبنا قلوبا يقظة غير غافلة
وأن ينبهنا لإغتنام الصالحات وترك المنكرات ، وأن يجنبنا شرور الفتن ما ظهر منها وما بطن اللهم آمين

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @إيمان@ القعدة
القعدة
القعدة

وإنما يحتاج قبل ذلك إلى الأتقياء الأنقياء ذوي القلوب الحية والأرواح المشرقة

بارك الله فيكم وجزيتم خيرا على نقلكم القيم ونسأل الله أن يهبنا قلوبا يقظة غير غافلة

وأن ينبهنا لإغتنام الصالحات وترك المنكرات ، وأن يجنبنا شرور الفتن ما ظهر منها وما بطن اللهم آمين

القعدة القعدة
أخيتي :… جزاك الله خيرا … أسعدتني بمرورك … أسعدك الله بطاعته .

النقل في اليابان والتقدم 2024.

شوفو التقدم ……………..يا ترى كم يلزمنا عام باه نلحقوهم ؟؟

القعدة

القعدة

القعدة

هما هاربين علينا بزاف
merciii
ينعل أبو الرفاهيا ألى هوما فيها
حنا مليح لالقيت كرسي تقعد فيه

بعد 100الف سنة……………………… ……………….ضوئية
والله احبلنا باش نوصلوهم هادوم ناس تخمم صح
كل وقتهم بفائدة
عند ربي كلشي ساهل ربما :001_unsure: نوصلوهم ومن قال
مشكور اخي رشيد على الافادة

awah 7na metttewrin 3lihoum chof el tatawour
القعدة

mazal macheft walou
chof el tatawour
50%nte3 l bus wakef

القعدة

القعدة

مشكور اخي رشيد
شكرااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صحراء القعدة
القعدة
القعدة
شكرااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا
القعدة القعدة
القعدة