8 خطوات تعيدك 10 سنوات إلى الوراء 2024.

تعيشين ضغطاً لا يقاوم وفوضى عارمةً نتيجة العمل وعدم وجود وقتٍ كافٍ لرعاية نفسك والاهتمام ببشرتك ومقاومة علامات الشيخوخة؟ «جمالك» تقدّم لكِ 8 خطوات تعيدك 10 سنوات إلى الوراء.

– استخدمي لوناً خفيفاً من أحمر الشفاه
حيث يلاحظ أن الألوان الداكنة تجعل الشفاه تبدو أقل سمكاً، لذا ضعي القليل من ملمّع الشفاه في مركزها من الداخل حتى تبدو الشفاه أكثر تألقاً.

– اضحكي
تؤكد دراسةٌ أجريت في جامعة جنوب كاليفورنيا أن الضحك يقوّي المناعة بمقدار 25% وفي نفس الوقت يبطّئ من ظهور الشيخوخة.

– تناولي المزيد من الفاكهة
طبقاً لأحدث الأبحاث المنشورة بالصحيفة البريطانية الطبية فإن استهلاك الفاكهة الطازجة يومياً يطيل عمر حيوية الجسم فالفاكهة ذات خواص مضادة للتأكسد ومحاربة للسرطان.

– أحيطي نفسك بالأصدقاء
تؤكد أحدث الدراسات أن الحياة الاجتماعية التي تحيط بالإنسان وعدم انعزاله عن الناس تطيل العمر وتحقق الشعور بمزيدٍ من السعادة مقارنةً بالوحدة.

– اشربي الحليب
ربما تعتقدين أن تلك النصيحة مكررة ومملة وعادة ما تتردّد على ألسنة الكبار لأطفالهم الصغار، ولكن الحقيقة هي أن الكالسيوم مهم جداً للجسم خاصةً مع التقدم في العمر للمحافظة على مظهرٍ أفضلٍ للشعر والأسنان والأظافر، أما إذا كرهت الحليب فعليك الاتجاه إلى السبانخ والبروكولي.

– خذي قسطاً من الراحة والإسترخاء كل 10 دقائقٍ مرتين يومياً
لمدة عشر دقائق لا أكثر أغمضي عينيك واستمعي الى القرآن الكريم ومارسي اليوغا أو إقضي عشر دقائقٍ لا تفعلي فيها شيئاً على الإطلاق، وسوف تدهشين لمدى الانتعاش الذي تتركه مثل هذه الدقائق على مظهرك وصحتك.

– استعملي مرطبات الجسم
يجب استخدامها بانتظام وهي الكريمات ذات الأنواع الجيدة وخاصةً على الرقبة والكوعين والركبتين ويفضل اختيار الأنواع التي تقوّي صحة البشرة وتجعلها أكثر تماسكاً في ملمسها مثل زيت جوز الهند وزيت الزيتون.

– لا تدعي شعرك يعكس مظهراً يوحي بالتقدم في السن
حيث يلاحظ أن الشعر في سن العشرين لن يستمرّ بنفس القوام والشكل في ما بعد ذلك، وإذا لم تعتن به بدرجةٍ كافيةٍ أكثر من ذي قبل فسوف يتأثر مظهرك سلبياً. وأول عنصرٍ للعناية بالشعر هو تناول الغذاء الصحي والفيتامينات ويليه استخدام الزيوت الطبيعية الصحية مثل زيت الزيتون وزيت جوز الهند.

السلام عليكم
خطوات في غاية الأهمية
بارك الله فيك

وفيك بركة
حكايا الورد

السلام و عليكم
خطوات مفيدة جدا
يعطيك الصحة

بارك الله فيك
شكرا ليك اختي خطوات
سهلة ومفيدة ياريت نعملوا بيها
لكي نرتاح
شكرا لبنات
وان شاء الله انقوم بها سهلة وغير مكلفة

بارك الله فيك يعطيك الصحا

نصائح قيمة و موضوع رائع
بارك الله فيك اختي ام قصي
و جزاك الله خيرا

[QUOTE=SAMIRA25;4839904]

نصائح قيمة و موضوع رائع
بارك الله فيك اختي ام قصي
و جزاك الله خيرا

[/QUO
شكرااااااااااااا سمورة نتمنى انسيوها القعدة

عاودو ولو الى الوراء جبتلكم الجزء الاول من الحوار اين السمكة 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما تنسوش تشوفوا الذكريات وتجيبو معاكم مشاوير باه تمسحو الدمعةالقعدةadwalk:

يا حسراه على قراية بكري مشي كي ضركالقعدةad:

القعدة

هههههههههههههههههههههههههههه
يا حسراااااااه على قراية بكري خيرمن درك بالف مرة
شكرااااااااااااا

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية25 القعدة
القعدة
القعدة

هههههههههههههههههههههههههههه
يا حسراااااااه على قراية بكري خيرمن درك بالف مرة
شكرااااااااااااا

القعدة القعدة
العفو ختي

شفتي شفتي والله توحشنا هادوك ليامالقعدةhay:

إذا نزف أنفك .فلا ترجع رأسك إلى الوراء 2024.

إذا نزف أنفك … فلا ترجع رأسك إلى الوراء

عادة ما يحدث نزيف الأنف نتيجة التعرض للجو الجاف. ومن العادات السيئة التي تشكل سببا رئيسيا لحدوث النزيف إدخال الإصبع في الأنف.

ومن الأسباب الشائعة للنزيف أيضا التعرض لأي إصابة أو تناول بعض الأدوية. وإذا نزف أنفك يجب أن تجلس وتميل إلى الأمام برفق.

لا ترجع رأسك إلى الخلف حتى لا ينزل الدم إلى الحلق. امسك طرف الجزء العظمي من الأنف باستخدام إصبعي الإبهام والسبابة لمدة لا تقل عن 5 دقائق.

تجنب طرد الدم من الأنف أو الميل إلى الوراء حتى تمنع استمرار النزيف. إذا فشلت في إيقاف النزيف لمدة 15 دقيقة يجب أن تستعين بالطبيب.

:cool::biggrin:

كارثة فعلا كل من راته عيني يصاب بالرعاف يرفع راسه الى الخلف اذن فهذه مخالفة طبية
معلومة مهمة جدا جدا وذوقك رااااااااااااااااائع في انتقاء المواضيع الحساسة والنادرة
تقبلي مروري وصحا فطورك

أخت يمينة معك حق هذه أخطاء يقع فيها الكثرين ويجهلون ما يعملون

بورك فيك مشكورة على المعلومات القيمة

مشاء الله على قلمك الزاهر

إن شاء الله يستفيد منو الجميع

يقيم الموضوع لفائدته

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد المؤمن القعدة
القعدة
القعدة
كارثة فعلا كل من راته عيني يصاب بالرعاف يرفع راسه الى الخلف اذن فهذه مخالفة طبية
معلومة مهمة جدا جدا وذوقك رااااااااااااااااائع في انتقاء المواضيع الحساسة والنادرة
تقبلي مروري وصحا فطورك
القعدة القعدة
شكرا على المرور العطر
ــ
مرورك يشرفنا
:yahoo::yahoo:

بارك الله فيكي على النصيحة فكل من رااتف رعف الى وامال ارسه إلى أعلى
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maminefm القعدة
القعدة
القعدة
بارك الله فيكي على النصيحة فكل من رااتف رعف الى وامال ارسه إلى أعلى
القعدة القعدة
وفيك بركة

وشكرا على المرور العطر

زيارتك تشرفني

شكراا لكي اختي يمينة علي موضوعك المفيد
تقبلي مروري بسيط

ا شكـرا لكـ اختي على الموضوع القيم والمفيد

باركـ الله فيك
جزاكـ الله خيرا ان شاء الله عما قدمتيه من افادة

مشكورة على النصيحة اختي

يا اختي يمينة انا نعرف بلي لازم نرفعوا روسنا

يعني غالطة ؟؟؟؟

التقدم إلى الوراء 2024.

التقدم إلى الوراء

حين ننظر إلى كتاباتنا ومداولاتنا اليومية نجد أنه يسيطر عليها -إلى حد بعيد- الحديث عن التطوير والتحديث، والتخطيط للمستقبل، والاكتشاف، والتقدم نحو الأمام، وما شابه ذلك، ونحن بهذا نحاول التعويض عن الخسائر التي تسبب بها التخلف والجمود واليأس الذي خيّم على الأمة قروناً عدة، والحقيقة أن الحديث عن التقدم هو اليوم شأن عالمي؛ حتى إن بعض الكتاب الغربيين تحدثوا عما سمّوه (عبادة التقدم)، ومن المهم في هذا الباب الإشارة إلى أن لفظة التقدم في الأساس هي لفظة محايدة، فالمرء قد يمضي نحو الأمام ويتقدم، ويكون متقدماً نحو جريمة، وقد يتأخر عن فعل شيء مشين، وقد يتراجع نحو الوراء، ويكون تراجعه عبارة عن توبة وتصحيح لخطأ وقع فيه، ومن هنا فإن تقدماً في اتجاه شيء من ماضينا قد ينطوي على خير كثير، وعلى ملامح نهضوية مهمة.
إن الأمم وهي تمضي في دروب الازدهار تفقد شيئاً من توازنها، وتنسى بعض أصولها وأساسيات حياتها، وما ذلك إلاّ لأن وعينا بأنفسنا ومبادئنا والتوازنات التي علينا أن نرعاها لا يكون إلاّ ناقصاً، بل إن النقص يكون في بعض الأحيان مريعاً، ولعلي أضع النقاط على الحروف في بعض المسائل التي أرى أنها مهمة في هذا الشأن:
1 ـ يُلاحظ بقوة انكماش دوائر الشعور بالمسؤولية الأخلاقية عن سلامة الأقرباء والمجتمع والأمة وعن صلاحهم واستقامتهم، ولو أننا عدنا إلى نحو نصف قرن من الآن لوجدنا من يتحدث بجدية عن وحدة الأمة الإسلامية أو وحدة العرب، ومن تغلي في صدره مشاعر الغيرة على عزة الأوطان وحفظ مصالحها، ولوجدنا كذلك تضامناً جيداً داخل القرى والأحياء على المستوى التربوي؛ فقد كان الجيران والأقرباء والمعارف والأصدقاء يساعدون في توجيه الأطفال وإرشادهم وملاحظة تصرفاتهم، والخيط الناظم لكل ذلك عبارة عن شعور عميق بأن مصلحة الفرد المسلم هي عين مصلحة أهله وجيرانه وبلده وأمته، فأين ذهب كل ذلك؟! إنه تبخر ـ إلاّ ما ندر ـ بفعل أدبيات العولمة وعملياتها الرهيبة، والتي تقوم بخلع الفرد من الأسرة، وخلع الأسرة من المجتمع، وخلع المجتمع من أمته الكبرى.
التاريخ لا يعيد نفسه، وقد حدثت تغيرات كيميائية وفيزيائية، وجغرافية وأخلاقية واجتماعية… تجعل استعادة صور التضامن ومشاعر الرعاية والانتماء القديمة في حكم المستحيل، وصار مطلوباً منا أن ننشئ المزيد من المؤسسات، ونطلق الكثير من المبادرات التي تساعد على تحقيق الأهداف العظيمة التي فقدناها بأسلوب جديد.
2ـ كلما حصل تقدم حضاري وعمراني أوسع تفتّح وعي الناس على الحياة وعلى مصالحهم، وزادت المقارنات المختلفة بين الذات والآخر ـ بأوسع ما تعنيه هذه الكلمة من معنى ـ وهذا أدّى إلى انغماس الناس في شؤون الدنيا وفي الهموم الشخصية، كما أدّى إلى ارتفاع حدة الجدال؛ فمجالس الناس مشحونة بالاختلاف والتنظير والنقد والحديث عن الحواسيب، والجوّالات، والميزات، والبدلات والوظائف، والتسوّق، والمهرجانات… كلام وجدال في أمور لا حصر لها، ومع أن ذلك في الأصل مشروع، وبعضه مطلوب، إلاّ أن المشكلة تكمن في (الغفلة) العامة والشاملة؛ حيث تجد أن المجلس قد يمتد الساعة والساعتين، ويكون الجالسون فيه من أهل الخير والصلاح، ثم لا تسمع فيه ذكراً لله ـ تعالى ـ ولا تذكّراً للموت، ولا لنعيم الجنة، أو عذاب جهنم، وهذا أيضاً على المستوى الفردي؛ فمشاغل الدنيا وهمومها ومباهجها قد خطفت منا الكثير من رقة القلوب، والكثير من يقظة العقول نحو مصيرنا بعد الموت.
إن المسلم المطلوب لعيش هذا الزمان هو مسلم غير عادي في صلاحه وإقباله على الله ـ عز وجل ـ وفي تفوّقه ونجاحه في الحياة؛ فالزمان الصعب لا يحتاج إلى المتخصصين والأذكياء والقادة فحسب، وإنما يحتاج قبل ذلك إلى الأتقياء الأنقياء ذوي القلوب الحية والأرواح المشرقة.
3ـ لدينا أسر كثيرة غير مؤهَّلة لتربية أبنائها التربية الجيدة، ولدينا ألوف الشباب والفتيات الذين يعانون من مشكلات كبيرة، وهم لا يعرفون كيف يواجهونها، ولا يجدون المشير ولا المعين، ولدينا مئات الألوف من الشباب والفتيات الذين ضلّوا سواء السبيل، وهم بحاجة إلى من يساعدهم على العودة إلى الصراط السويّ، لكن ليس هناك من يهتم بهم، ويلتفت إليهم، فصاروا عبئاً على المجتمع، بل صاروا مصدر تهديد لخيريّته وأمنه وصلاحه… من لهؤلاء وأولئك إلاّ الذين اشتعلت قلوبهم بحب الله ـ تعالى ـ والغيرة على دينه وعلى أمة الإسلام؟!
لنتقدم نحو الوراء كي نتفقد ما خسرناه عبر السنوات الأخيرة، وكي ننهل من مسيرة نبينا -صلى الله عليه وسلم- وسير عظماء هذه الأمة ما يعيننا على التخلص من (الغفلة) التي اجتاحت عقولنا ونفوسنا، وألحقت بنا أعظم الأضرار.

ولله الأمر من قبل ومن بعد.
طبعا منقول عن بكرة أبيه

بارك الله فيك أخي
جعلها الرحمن في يمزان حسناتك
تقبل مروري…

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمينة16 القعدة
القعدة
القعدة

بارك الله فيك أخي

جعلها الرحمن في يمزان حسناتك

تقبل مروري…

القعدة القعدة
أيتها المباركة :
جزاك الله خير الجزاء ، وأجزله ، وأتمه ، وأوفاه .. وأسأل الله أن يسعدك في الدارين .

وإنما يحتاج قبل ذلك إلى الأتقياء الأنقياء ذوي القلوب الحية والأرواح المشرقة
بارك الله فيكم وجزيتم خيرا على نقلكم القيم ونسأل الله أن يهبنا قلوبا يقظة غير غافلة
وأن ينبهنا لإغتنام الصالحات وترك المنكرات ، وأن يجنبنا شرور الفتن ما ظهر منها وما بطن اللهم آمين

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @إيمان@ القعدة
القعدة
القعدة

وإنما يحتاج قبل ذلك إلى الأتقياء الأنقياء ذوي القلوب الحية والأرواح المشرقة

بارك الله فيكم وجزيتم خيرا على نقلكم القيم ونسأل الله أن يهبنا قلوبا يقظة غير غافلة

وأن ينبهنا لإغتنام الصالحات وترك المنكرات ، وأن يجنبنا شرور الفتن ما ظهر منها وما بطن اللهم آمين

القعدة القعدة
أخيتي :… جزاك الله خيرا … أسعدتني بمرورك … أسعدك الله بطاعته .