7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
سرقة خطيرة
شكرا لك
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
دوام التميز ان شاء الله
بالتوفيق ان شاء الله
موضوع جميل جدا
الله يبارك فيك
ننتضر جديدك إن شاء الله
من الله أن يستيقظ البعض منا وان يعمل بالصالح وليس بالطالح بالخير وليس الشر …..
.
..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
كي تكون تكتب النيمرو تاعك باش تفليكسي
كذلك، إن بعض العلاقات مرشحة للإنهيار بسبب تفوّه الصغير بكل ما يسمع من حديث. يلجأ الطفل إلى إفشاء أسرار المنزل من غير قصد لأسباب مختلفة: لعلّ أبرزها شعوره بالنقص أو رغبته في أن يكون محط الانتباه والإعجاب أو ليحصل على أكبر قدر من العطف والرعاية. وعادةً، يتخلّص الطفل من هذه العادة عندما يصل عقله إلى مستوى يميّز فيه بين الحقيقة والخيال.
بالمقابل، يأبى بعض الأطفال التفوّه بأي كلمة عن تفاصيل حياتهم في المنزل أمام الغرباء حتى عندما يسألونهم عنها، وهذه إشارة إلى ضرورة عدم الاستهانة بذكاء الطفل، إذ ان ما ينقصه في هذه الحالة هو حسن التوجيه.
وتنصح الإختصاصية نجوى صالح باتباع الخطوات التالية لتخلّص الطفل من هذه العادة:
1- تعليم الطفل أن إفشاء أسرار المنزل من الأمور غير المستحبة والتي ينزعج منها الناس، وأن هناك أحاديث أخرى يمكن أن يجذب من خلالها الآخرين.
2- إشرحي لطفلك بهدوء مدى خصوصية ما يدور في المنزل، وأن هذه الأخيرة أمور خاصّة لا يجب أن يطلع عليها حتى الأقرباء والأصدقاء. ومع مرور الوقت، سيدرك معنى ومفهوم خصوصية المنزل.
3- إبحثي عن أسباب إفشاء طفلك للأسرار، وإذا كان يفعل ذلك للحصول على الثناء والانتباه، أعطيه المزيد من الثناء والتقدير لذاته ولما يقوم به. وإذا كان السبب هو حماية للنفس، كوني أقل قسوة معه، وكافئيه إن التزم بعدم إفشاء الأسرار الخاصة بالمنزل.
4- على الوالدين الإلتزام بعدم إفشاء أسرار الغير أمامه لأنه قد يعمد إلى ذلك من باب التقليد.
5- تجنّبي العنف في معالجة هذه المشكلة لأنه يفاقمها، مع ضرورة وقف اللوم المستمر والنقد والأوامر.
6- غيّري طريقة الاحتجاج على تصرفه، وقومي، على سبيل المثال، بعدم الكلام معه لمدّة ساعة، مع إعلامه بذلك.
7- لا تبالغي في العقاب حتى لا يفقد العقاب قيمته، ويعتاد عليه الطفل.
8- اشعري طفلك بأهميته في الأسرة وبأنه عنصر له قيمته واحترامه وأنه فرد مطلع على تفاصيل العائلة وما يدور بداخلها، فهذه التصرفات ستشعره بأهميته وتعزّز لديه ثقته بنفسه وتعلّمه تحمّل المسؤولية.
9- يمكن للوالدين الإستعانة بالحكايات وقصص ما قبل النوم والتطرق لحوادث وقصص مشابهة لغرس هذا المفهوم لدى الطفل.
10- إزرعي الآداب الدينية والأخلاق الحميدة لدى طفلك كالأمانة وحب الآخرين وعدم الكذب وعدم إفشاء الأسرار.
شكرا لك
شكراا على المرور
هناك بعض الأمور التي يجب أن يراعيها الآباء من أجل أداء أفضل لذاكرة أطفالهم، أولها ممارسة الرياضة، حيث أفادت دراسة أسترالية بأن ممارسة الرياضة ساعتين ونصف الساعة أسبوعياً يمكن أن تساعد علي تقوية الذاكرة.
ولتجديد النشاط اليومي تنصح جمعية طب الأعصاب الألمانية بالنوم العميق كونه مهم لتقوية الذاكرة، وانخفاض معدله مسئول عن تدهور الذاكرة، وتشير الجمعية إلى أن الشباب يمضون أكثر من ساعة في نوم عميق خلال النصف الأول من الليل حيث يكون النوم عميقاً تماماً، وأن الأشخاص الذين يعانون اضطرابات مستمرة في النوم تكون فترات نومهم العميق قصيرة ويضر ذلك بقدرتهم العقلية علي تخزين ما تعلموه في ساعات يقظتهم.
ويحتاج الأطفال والطلبة إلى تناول بعض المأكولات التي تساعد على تقوية الذاكرة والتحصيل الدراسي كالمكسرات والزبيب الأسود ببذوره، لأن الدراسات الطبية تؤكد أن غالبية مشكلات النسيان تنتج من عدم تناول الأغذية التي تنشط خلايا المخ.
لذا نقدم لكِ بعض الأغذية التي تساعدك وتساعد أطفالك على تنشيط الذاكرة:
الذرة والحبوب:
تفيد الدراسات بأن خلايا المخ تحتاج إلي غذاء متوازن يساعد علي وصول الأوكسجين والسكر اللازم لها وابرز أنواع الغذاء الذرة والحبوب لاحتوائهما علي السكريات التي يحتاجها المخ.
الزنك:
يعتبر الزنك من أهم الأغذية التي تساعد علي تنشيط الذاكرة وهو موجود بكثرة في الأسماك والقرع العسلي.
المكسرات:
تعتبر المكسرات من أفيد الأغذية التي يحتاجها المخ لتنشيط خلاياه.
الروزماري:
من المواد الفعالة التي تساعد علي الوقاية من الزهايمر.
الثوم:
يساعد علي ضبط معدل الدم الذي يصل للمخ ومن ثم يؤدي إلي تنشيط ذاكرتك.
وهناك بعض الأمور يجب على كل أب وأم مراعاتها أثناء المذاكرة للأبناء من أجل تحصيل دراسي أفضل منها:
يفضل المذاكرة عن طريق الصور التوضيحية لمساعدة الطفل على التركيز بشكل أفضل.
إعطاء الطفل أثناء المذاكرة فرصة ليتخفف قليلاً من أعباء المذاكرة ولو بإلقاء نظرة علي ما حوله للتخفيف من هول الصعوبات في الانتباه التي قد تواجهه في المدرسة.
على الأم ألا تفترض أن طفلها غير قادر على التركيز الكامل في بداية شرح أي مادة فهذا غير ممكن حتى للكبار احيانا.
لا يجب تجاوز امكانيات الطفل حيث يجمع الاختصاصيون على أن القدرة في التركيز الحقيقي للأولاد بين 7-12 سنة لا تتجاوز الدقائق العشر بوجه عام.
تنويع النشاطات للمحافظة على اهتمامهم وتنويع الاوضاع الجسدية ايضا كي يشعروا بالارتياح.
التركيز يقل لدى الطفل إذا كان الطفل محبطا، قلقا، فيشعر بالذنب بسبب صعوبات مدرسية او عائلية.. فبعد فترة المذاكرات وظهور نتائجها، تقل لديه نسبة التركيز.
يجب تجنب الرد بسرعة على سؤال طفلك قبل الانتهاء من حديثه حتى يستطيع التركيز ويتقدم في تفكيره.
مراعاة التكلم بهدوء وبوضوح مع لحظات من الصمت ، أيضا إدخال بعض الاثارة فهي توقظ الانتباه عند أطفالك أثناء المذاكرة.