.
.
.
لقياس قوة تركيزك في الصورة رجل وسط حبات القهوة ..
…
ابدأ دور عليها وشوف لقيتها بعدكم ثانية
بالتوفيق
بالتوفيق
تحياتي ………….
عذرا لم اقصد ذلك علي العموم شكرا لك مع لك احترامي
تحياتي ………..
|
سعيد بمرورك ولي تعقيب بخصوص ‘شكرا اخي علي هذه المعلومة الجميلة بدلا مما ذكرته
و من ثم سلم مفاتيحه لرئيسه؛ فابتسم رئيسه وقال له :
هذا المنزل هدية نهاية خدمتك للشركة طول السنوات الماضية ..
فصدم رجل البناء وندم بشدة انه لم يتقن بناء منزل العمر ..
فأعلم أن عبادتك في النهاية لك وعلى قدر إخلاصك وتقواك وابتغاءك مرضاة الله تنال الأجر من الله السميع العليم الذي لا يضيع أجر من أحسن عملا… فالله غني عن عباده……
*
*
*
*
*
*
*
*
هذي هي الصورة وشوفوا شاوشي وراه واضع يدو
هههههههههههه
بيه كثرة التركيز و لا التفكير في الماتش في رايكم هههههههه
*
اخوكم عبدالرحيم الجلفاوي
اتمنى ان تنال اعجابكم
صحيت خويا عالصورة
أجاب على هذا السؤال فضيلة المفتي الدكتور على جمعة قائلاً : هناك فرق بين سماع القرآن والاستماع للقرآن؛ والفرق بينهما هو هذا المسئول عنه من التركيز، عندما يقرأ القارئ أو نشغّل القرآن من الإذاعة أو من الكاسيت أو من الـcd، ونشتغل في حياتنا الدنيا فنحن هكذا نسمع القرآن، لكن إذا أردنا أن نتدبّر معانيه وأن نستفيد منها وأن نتابع القارئ فيما يقرأ، فعلينا أن ننتقل من مرحلة السماع إلى مرحلة الاستماع قال تعالى: {وَإِذَا قُرِىءَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ}، وليس فاسمعوا.
إذا قُرِئ القرآن وكنت مشغولاً فهذا جائز، وليس عليّ أن أدخل في دائرة الاستماع إلا إذا كنت أريد التدبّر والإنصات، أما إذا كنت سامعاً لا مستمعاً فلا حرج عليّ.
ويحدث هذا كثيراً وأنا أصلي وأسمع القارئ في المسجد يقرأ، ويحدث هذا كثيراً وأنا أشتغل وهذا يعمل، كذلك شخص يكون قد استمع يعني هو يشغل القرآن في المواصلات العامة من أجل أن يستمع، والآخرون يسمعون، وهكذا في كل المواقف قد يكون الإنسان سامعاً وقد يكون مستمعاً، فلا بأس بتشغيل القرآن في كل حال، سواء أكنت سامعاً أو كنت مستمعاً، وليس هناك حرج شرعي أن تكون من أحد الفريقين، فإذا كنت مستمعاً فتدبّر وأنصت، وإذا كنت سامعاً فاشتغل بما أنت مشتغل فيه، حتى ولو أن آذانك تلتقط هذا القرآن الكريم.
" اللهم لا سهل الا ماجعلته سهلا , وأنت تجعل الحزن ان شئت سهلا "
ضعف التركيز هز أمر ناتج عن أمور نفسيه تشت الذهن مما يحول دون تكيزه على الماده المراد استيعابها .
و لتجاوز هذا التشتيت الناتج عن تلك الظروف و تقوية التركيز
فإنه ينصح بما يلي :
أولا ً : الدافع :
* الدوافع نوعان ، عامه ( حب العلم لما له من ثواب عند الله تعالى ) ،، وخاصه ( الحوافز والترقياة و الترغيب … )
فالحرص على وجود الدافع أمر يزيد الرغبة في المذاكره مما يجعلها من أولويات الذهن فيسهل التركيز رغبة في نيل ذلك الدافع .
ثانيا ً : الثقه بالنفس :
* إن الواثق من نفسه ملك كل ما حوله
فكن أنت هذا الملك وثق بنسك وبقدراتك و لا تضع الحواجز أما رغباتك و توكل على الله وثق أنا الله معك .
ثالثا ً : الأذكار والادعيه :
* إن مما لا يختلف فيه اثنان
هو انا ذكر الله يطمئن القلوب ، فإبدأ مذاكرة بذكر الله
إما بالادعيه المأثورة أو بقليل من الآيات القرآنية
و إذا اطمأن القلب وصفى الذن أمكننا ذلك من التركيز على ما نريد.
رابعا ً : اختر الوقت و المكان المناسب :
* تعود ان تهييئ لنفسك الجو المناسب للمذاكره كاختيار المكان الهادئ و يكون في وقت النهار حيث أنه انسب من الليل للمذاكره .
و لكن مكان المذاكره مكان جيد الإضاءة وعليك باتباع أسس الاضاءة الصحيحة فتكون الاضاءة على يسارك والا تكون ضعيفة فتبعث على النوم أو تضعف العين أو توتر الاعصاب أو تسبب النفور أو تضعف التركيز , ومن تهيئة المكان أيضا ترتيب الكتب والا يكون أمام المتعلم ـ على مكتبه ـ الا الكتب التى ينوى مذاكرتها مع تجهيز أدوات المذاكرة قبل الجلوس.
رابعا ً : الاهتمام بالصحة والتغذية :
* عود نفسك ألا تذاكر وأنت جائع أو متخم بـ الطعام ، وتناول الاغذي الصحية
حيث أثبتت الدراسات أن للغذاء الصحي الأثر الكبير على قوة الذاكره ،، و احرص أن تجلس جلسة انتباه لا جلسة استرخاء عند المذاكرة يجلس عموديا مع الميل قليلا للامام لا الانكفاء وذلك على كرسى لا هو باللين الناعم فيسبب النوم ولا بالخشن القاسى فلا يصبر فى جلسته مع تجنب المذاكرة جالسا على السرير أو مستلقيا.
خامسا ً : الاطلاع المسبق :
* درب نفسك على أن تبدأ مذاكرتك بالاطلاع على العناوين أو العناصر والافكار الرئيسية وتحديدها أولا ً ثم الدخول فى تفاصيل الدرس بعد ذلك
و ألا تذاكر مادتين متشابهتين على التوالى فان ذلك قد يسبب النسيان والتداخل و اهتم بعملية الاسترجاع بين الحين والاخر.
سادسا ً : الفهم :
* اعلم ضرورة فهم الشئ المراد حفظه أولا ً لأن الفهم يحقق حفظا سريعا ويسيرا
سابعا ً : خذ وقتا ً للراحة :
* تعود أن تعطى لنفسك فترة راحة ( من 10 : 15 دقيقة) بين فراغك من مذاكرة مادة والبدء فى مادة أخرى.
و الله ولي التوفيق
الكرنب
يقلل من نشاط الغدة الدرقية ومن العصبيه , مما يساعد على زيادة التحصيل بما ان التوتر يقلله.
البصل
يعطيك الصحة ختيتو علىا لموضوع عجبني مفيد وفي القمة بارك الله فيك واصلي التميز
مشكورة
من عندي اعجاب وتقييم
تحياتي
جزاك الله خيرا