╝◄◄ دراسة: النشأة فى بيئة فقيرة يزيد من مخاطر الوقوع فريسة لعادة التدخين 2024.

دراسة: النشأة فى بيئة فقيرة يزيد من مخاطر الوقوع فريسة لعادة التدخين

القعدة
نيويورك (أ.ش.أ)

كشفت دراسة طبية حديثة النقاب عن أن نشأة الأطفال فى بيئة وأسرة فقيرة يعرضهم بصورة كبيرة للإقدام على عادة التدخين المدمرة، وإدمان الكحوليات والمخدرات بالمقارنة بأقرانهم ممن ينشأون فى بيئة وأسرة ميسورة الحال أو غنية.

فقد توصل فريق من العلماء الأمريكيين بجامعة "ديوك" أن الصراع من أجل توفير لقمة العيش فى وقت مبكر من الحياة مثل القلق حول كيفية توفير الضروريات ودفع فواتير الكهرباء قد يقلل من قدرة الطفل على ضبط النفس حتى وأن كان ينعم بتربية سليمة من الأبوين ومراقبة دقيقة لسلوكياته.

وأوضح "برنارد فيوملر"أستاذ طب الأسرة والمشرف على تطوير الأبحاث أن المعاناة من الفقر خلال مرحلة الطفولة لا يؤثر سلبا فقط فى نمو الطفل بل يمكن أن يكون لها آثارا دائمة على أنواع من الخيارات الصحية التى يقدم عليها الطفل فى مرحلة المراهقة والبلوغ المبكر وبخاصة فيما يتعلق بعادة التدخين المدمرة .

قد تشكل الأزمات الاقتصادية من قدرة الفرد على ضبط النفس كما تؤثر سلبا تركيبة خلايا المخ.

كانت الأبحاث قد عكفت على تحليل بيانات أكثر من 1,285 ألف طفل أمريكى خلال الفترة من عام 1986 وحتى 2024 حيث لوحظ أن الأطفال الذين عانوا من مشكلات اقتصادية واجتماعية فى طفولتهم كانوا الأكثر إقبالا على عادة التدخين وتعاطى الكحوليات والمخدرات فى مرحلة المراهقة والبلوغ المبكر بالمقارنة بالأطفال الذين نشأوا فى أسرة ثرية أو ميسورة الحال.

معلومة جديدة
بارك الله فيك اخي الكريم
وجزاك ربي الفردوس الاعلى
مشكور
مزيد من العطاء

بارك الله فيك
معلومة جديدة ومفيدة
شكرا لك
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة romaissa2017 القعدة
القعدة
القعدة

معلومة جديدة
بارك الله فيك اخي الكريم
وجزاك ربي الفردوس الاعلى
مشكور
مزيد من العطاء

القعدة القعدة

و فيك بركه اخت رمسيا
نورتي والله
ودي

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عالية سوسن القعدة
القعدة
القعدة
بارك الله فيك
معلومة جديدة ومفيدة
شكرا لك
القعدة القعدة

و فيك بركه سوسن
ودي

بيان من سماحة الشيخ ابن باز بخصوص الوقوع فى أعراض الدعاة 2024.

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد الأمين وعلى آله وصحبه ومن اتبع سنته إلى يوم الدين أما بعد:

فإن الله عز وجل يأمر بالعدل والإحسان وينهى عن الظلم والبغي والعدوان، وقد بعث الله نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم بما بعث به الرسل جميعا من الدعوة إلى التوحيد، وإخلاص العبادة لله وحده، وأمره بإقامة القسط ونهاه عن ضد ذلك من عبادة غير الله، والتفرق والتشتت والاعتداء على حقوق العباد، وقد شاع في هذا العصر أن كثيرا من المنتسبين إلى العلم والدعوة إلى الخير يقعون في أعراض كثير من إخوانهم الدعاة المشهورين ويتكلمون في أعراض طلبة العلم والدعاة والمحاضرين، يفعلون ذلك سرا في مجالسهم، وربما سجلوه في أشرطة تنشر على الناس وقد يفعلونه علانية في محاضرات عامة في المساجد وهذا المسلك مخالف لما أمر الله به رسوله من جهات عديدة منها:

أولا: أنه تعد على حقوق الناس من المسلمين، بل خاصة الناس من طلبة العلم والدعاة الذين بذلوا وسعهم في توعية الناس وإرشادهم وتصحيح عقائدهم ومناهجهم، واجتهدوا في تنظيم الدروس والمحاضرات، وتأليف الكتب النافعة.

ثانيا: أنه تفريق لوحدة المسلمين وتمزيق لصفهم، وهم أحوج ما يكونون إلى الوحدة والبعد عن الشتات والفرقة وكثرة القيل والقال فيما بينهم، خاصة وأن الدعاة الذين نيل منهم هم من أهل السنة والجماعة المعروفين بمحاربة البدع والخرافات والوقوف في وجه الداعين إليها، وكشف خططهم وألاعيبهم، ولا نرى مصلحة في مثل هذا العمل إلا للأعداء المتربصين من أهل الكفر والنفاق او من أهل البدع والضلال.

ثالثا: أن هذا العمل فيه مظاهرة ومعاونة للمغرضين من العلمانيين والمستغربين وغيرهم من الملاحدة الذين اشتهر عنهم الوقيعة في الدعاة، والكذب عليهم والتحريض ضدهم فيما كتبوه وسجلوه، وليس من حق الأخوة الإسلامية أن يعين هؤلاء المتعجلون أعداءهم على إخوانهم من طلبة العلم والدعاة وغيرهم.

رابعا: إن في ذلك إفسادا لقلوب العامة والخاصة ونشرا وترويجا للأكاذيب والإشاعات الباطلة وسببا في كثرة الغيبة والنميمة، وفتح أبواب الشر على مصاريعها لضعاف النفوس الذين يدابون على بث الشبه وإثارة الفتن ويحرصون على إيذاء المؤمنين بغير ما اكتسبوا.

خامسا: أن كثيرا من الكلام الذي قيل لا حقيقة له وإنما هو من التوهمات التي زينها الشيطان لأصحابها وأغراها بها وقد قال الله تعالى: "يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا…الآية"، والمؤمن ينبغي أن يحمل كلام أخيه المسلم علىأحسن المحامل وقد قال بعض السلف: لا تظن بكلمة خرجت من أخيك سوءا وأنت تجد لها في الخير محملا.

سادسا: وما وجد من اجتهاد لبعض العلماء وطلبة العلم فيما يسوغ فيه الاجتهاد فإن صاحبه لا يؤاخذ به، ولا يثرب عليه إذا كان أهلا للاجتهاد فإذا خالفه غيره في ذلك كان الأجدر أن يجادله بالتي هي أحسن حرصا على الوصول إلى الحق من اقرب طريق، ودفعا لوساوس الشيطان وتحريشه بين المؤمنين، فإن لم يتيسر ذلك ورأى أحد أنه لا بد من بيان المخالفة فيكون ذلك بأحسن عبارة وألطف إشارة، ودون تهجم أو تجريح أو شطط في القول قد يدعو إلى رد الحق أو الإعراض عنه، ودون تعرض للأشخاص أو اتهام للنيات أو زيادة في الكلام لا مسوغ لها، وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول في مثل هذه الأمور: "ما بال أقوام قالوا كذا وكذا"

فالذي انصح به هؤلاء الأخوة الذين وقعوا في اعراض الدعاة ونالوا منهم أن يتوبوا إلى الله تعالى مما كتبته أيديهم، أو تلفظت به ألسنتهم مما كان سببا في إفساد قلوب بعض الشباب وشحنهم بالأحقاد والضغائن، وشغلهم عن طلب العلم النافع، وعن الدعوة إلى الله بالقيل والقال، والكلام عن فلان وفلان، والبحث عما يعتبرونه أخطاء للآخرين وتصيدها وتكلف ذلك.

كما أنصحهم أن يكفروا عما فعلوه بكتابة او غيرها مما يبرؤون فيه انفسهم من مثل هذا الفعل ويزيلون ما علق بأذهان من يستمع إليه من قولهم، وأن يقبلوا على الأعمال المثمرة التي تقرب إلى الله وتكون نافعة للعباد وأن يحذروا من التعجل في إطلاق التكفير أو التفسيق أو التبديع لغيرهم بغير بينة ولا برهان، قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من قال لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما" متفق على صحته.

ومن المشروع لدعاة الحق وطلبة العلم إذا أشكل عليهم أمر من كلام أهل العلم أو غيرهم أن يرجعوا إلى العلماء المعتبرين ويسألوهم عنه، ليبينوا لهم جلية الأمر ويوقفوهم على حقيقته ويزيلوا ما في أنفسهم من التردد والشبهة عملا بقول الله عز وجل في سورة النساء: "وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلا"

والله المسؤول أن يصلح أحوال المسلمين جميعا، ويجمع قلوبهم وأعمالهم على التقوى وأن يوفق جميع علماء المسلمين وجميع دعاة الحق لكل ما يرضيه وينفع عباده، ويجمع كلمتهم على الهدى ويعيذهم من أسباب الفرقة والاختلاف وينصر بهم الحق ويخذل بهم الباطل إنه ولي ذلك والقادر عليه.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم

ومن اهتدى بهداه إلى يوم الدين

عبد العزيز بن عبد الله بن باز (رحمه الله)

الرئيس العام لإدارة البحوث العلمية والافتاء والدعوة والإرشاد

و قد صدر هذا البيان بتاريخ (17/6/1414هـ)

بارك الله فيك أختي

لاحرمك الله الأجر

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمينة16 القعدة
القعدة
القعدة

بارك الله فيك أختي

لاحرمك الله الأجر

القعدة القعدة

وفيكي بارك الله أختي أمينــــــــــــة .

جزيتمــ خيرا وباركــ الله فيكمــ على مواضيعكمـــ وفيــ ميزانــ حسناتكمــ وجعلنا الرحمانـــ وإياكمـ ممنـ يسننونــ السننــ الحسنة ونسألهـ أنــ يرزقنا الإخلاصــ فيـ القولــ والعملـــ

مشكورة اختي على هذا الموضوع المميز

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض بدبوز القعدة
القعدة
القعدة

جزيتمــ خيرا وباركــ الله فيكمــ على مواضيعكمـــ وفيــ ميزانــ حسناتكمــ وجعلنا الرحمانـــ وإياكمـ ممنـ يسننونــ السننــ الحسنة ونسألهـ أنــ يرزقنا الإخلاصــ فيـ القولــ والعملـــ

مشكورة اختي على هذا الموضوع المميز

القعدة القعدة

جزانا وإياك أخــــــــــي الكريم
وشكرا لمرورك الطيب.

شيء جميل و لكنه نظري فقط
فمع المؤسف ان دعاة الفكر السلفي هم اكثر الناس اكلا للحوم العلماء المخالفين لهم الراي و في غالب الاحيان هاته الانواع من الدعوات موجهة للمخالفين للفكر السلفي المحضور عنهم انتقاد افكار الفكر السلفي و ما دونه مباح
فمن الذي نعت العلماء بالحيوانات ( الكلب العاوي ) و الجزائريين حمير و جهالات البوطي و غيرها و من هم الذين طلبوا احراق كتب مخالفيهم و اباحوا سبهم في كل المنابر و من الجاهل قبل العالم
فالاولى ان هؤلاء العلماء يوجهون نصائحهم لانفسهم قبل غيرهم
جزاك الله خيرا

السلام عليكم
جزاك الله خيرا أختنا الفاضلة أسماء على هذا العمل القيم
والفتوى الجديرة بالقراءة والإستفادة منها
فجزاك الله خيرا وأحسن إليك

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة issam64 القعدة
القعدة
القعدة
شيء جميل و لكنه نظري فقط
فمع المؤسف ان دعاة الفكر السلفي هم اكثر الناس اكلا للحوم العلماء المخالفين لهم الراي و في غالب الاحيان هاته الانواع من الدعوات موجهة للمخالفين للفكر السلفي المحضور عنهم انتقاد افكار الفكر السلفي و ما دونه مباح
فمن الذي نعت العلماء بالحيوانات ( الكلب العاوي ) و الجزائريين حمير و جهالات البوطي و غيرها و من هم الذين طلبوا احراق كتب مخالفيهم و اباحوا سبهم في كل المنابر و من الجاهل قبل العالم
فالاولى ان هؤلاء العلماء يوجهون نصائحهم لانفسهم قبل غيرهم
القعدة القعدة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
من كمال الأدب يا أخانا الكريم أن تدخل البيوت من أبوابها فتشكر كاتب الموضوع ولو بكلمة طيبة تكون لك بها صدقة يوم القيامة
وإن كنا جميعا ننسى ذلك في بعض الأحيان غير أننا نذكرك وأنفسنا بهذا الخلق الكريم/

وعجبت يا أخي الكريم من ردك هذا !!
والذي
لا علاقة له بالسطور المكتوبة في الموضوع!!

فإما أن تكون أخطأت بإدراج ردك هنا عوض إدراجه في موضوع آخر
أو أن عينك قد رأت كلاما آخر ما بين السطور المكتوبة أو خلفها لا يظهر للعامة أمثالنا
***********
****
فنصيحتنا لك يا أخي الكريم إذا كانت لديك مشكلة مع الفكر السلفي أو شيء من هذا ولم تجد فسحة للفصح عن مكنونات قلبك :
أن تكتب موضوعا مستقلا يا أخي الكريم إذا كنت
قادرا على إثبات كلامك بالأدلة وواعيا فاهما بما تقول ومؤهلا للنقاش بالدليل والعلم وأدب الكرام في الحوار والكلام
فكما تعلم :
*العلم قال الله قال رسوله قال الصحابة ليس بالتمويه*
*ما العلم نصبك للخلاف سفاهة بين الرسول و بين رأي فقيه*
******
**

وتكون كتابتك لموضوع مستقل تبين فيه الحق من دون خجل
أفضل وأكمل أدبا من أن تلقي بأفكارك الخارجة عن الموضوع في مواضيع غيرك من الأعضاء من دون حتى قول كلمة شكر أو مناقشة جزئية في صلب الموضوع.
********
****
ويا أخي نصيحة مني
إذا أردت إدراج هكذا مشاركات ضئيلة من غير ربع دليل في المرة القادمة / لا أنصحك مطلقا أن تدرجها في مواضيع بها كلام مثل كلام *الشيخ ابن باز*
ببساطة يا أخي لأن الشيخ ابن باز رحمه الله معروف من جنوب إفريقيا إلى أقصى شمال الكرة الأرضية. ومن أقصى المشرق إلى أمريكا
وعرفه الكثير من الأموات والأحياء بل حتى الصبيان الصغار
وأنت يا اخي للأسف لا يمكن أن ترى سطورك الخمسة دون احتوائها ربع دليل. والأدهى أن تكون خارجة عن الموضوع
فكما تعلم
* لكل مقام مقال*
*******
***
ونصيحة أخيرة لك يا أخي الكريم :
سارع بكسر الأذن وثني الركب عند أهل العلم فهذا سبيل الصالحين ومنهج العاقلين المخلصين للواحد الأحد الطالبين للحق وليس غير الحق المطهرة قلوبهم من الأهواء الذين يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار ويتذكرون..
ويتذكرون..
ويتذكرون..ويتذكرون وقفتهم بين يدي الحي القيوم شديد العقاب
ليسألو
عن ما كتبوه بأيديهم وقالوه بألسنتهم
ذلك الموقف..

*لن يكون من خلف شاشة الكمبيوتر*

كلامي موجه الى السيد محمد المشرف
الم ترى يا سيدي ان من الادب ان لا تحشرك نفسك فيما ليس لك
هل انت صاحب الموضوع حتى تكلف نفسك عناء الرد
و ان تختار الالفاظ الانسب عوض ان تتهم غيرك بنقص الادب
بل الاكثر من هذا انك اتهمتني بالهذيان بقولك اني خارج الموضوع
انا فعلا لي مشكلة مع الفكر السلفي في طرحه و ليس لي مشكل مع السلفيين و هذا في تقديري حقي ان احتج بما اراه مناسبا لذود عن فكرتي الا اذا كان مستوى سماحتكم لم يرتقي ليفهم المعنى و هعذا ليس مشكلتي
ردك استفزازي اكثر منه توجيهي رغم انك مراقب ( موظف )

حداري اختي الكريمة من الوقوع في شباك الشباب 2024.

اقرؤو حتى النهايةوجزاكم الله خيرا

نحن في مجتمع عربي مسلم لكن في عصرنا الحالي نجد معظم الشباب والفتيات بينهم قصص الحب يقلدون الغرب يقلدون المسلسلات والافلام مع علمهم ان قصص الحب حرام قصص الحب من افعال الشيطان ودائما نجد الفتات هي الضحية
حذاري اختي المسلمة من الوقوع في فخ او شباك الشباب باسم الحب

الفتاه العاقله اذا احبت اخلصت وتنازلت عن اشياء كثيره باسم الحب.
فإذا لم تكن الفتاه عاقله وفاهمه لمعنى الحياه الحقيقي وليس الحب المزيف
الذي يتبعه أكثر الشباب في وقتنا الحالي لذا يجب ان تكون الفتاه حذره جدا من
الوقوع في شباك المخادعه. فنرى الفتاه تضيع مستقبلها من أجل شاب يخدعها باسم الحب.
ونرى الفتاه تقع في حب شاب ليس من اخلاقها وليس من دينها وذلك باسم الحب .
ونرى الفتاه تفقد أشياء كثيره وذلك باسم الحب . ونرى الفتاه تخدع اهلها وتلجأ الى الكذب لرؤيه
حبيبها وذلك بأسم الحب ونرى ونرى
لماذا تلجأ الفتاه الى تلك الأمور؟ فإذا احبت واحست بأنه يحبها فلماذا تلجأ إلى الدخول من الشباك؟
لماذا لاتدخل من الباب؟فهذا سيكون اجمل وانصح تنال رضا الله عز وجل فيكون بذلك راحه بال
بدل من ان يكون الخوف ملازمهم دائما.
الفتاه المراهقه والقرار الخاطئ

الفتاه عندما تحب شخصا تراه اجمل الناس وافضل الناس ولا ترى الا الصحيح منه اما عيوبه فلا
تراها حتى اذا نصحها المقربون فإنها لاتريد سماع النصائح الموجهه لها فيكون قرارها خاطئا
ولاتفيق الا بعد فوات الاوان وتصميمها على ذلك الشخص وتصميمها على السير معه في الطريق
الخطأ رغم كل الظروف فتكون نهايتها الوقوع في الحرام وعند اكتشافها الحقيقه تكون قد خسرت
كل شئ نفسها اولا ثم اهلها ثم مجتمعها وأصدقاءها والندم هنا لاينفع وذلك لأنها لم تصغ الى نصائح
ونصائح الناصحين. فكم من فتاه خسرت حياتها وشرفها وسمعتها بسبب قرارها الخاطئ لذلك على
الفتاه انا تبصر جيدا وتسمع جيدا والا خسرت كل شئ.
والنصيحه ثمينه جدا فلا تخسريها ايتها الفتاه لأن سماعك للنصيحه قد ينقذك من الوقوع بأمور كثيره
فمن الجميل انا نستمع الى نصائح اهلنا الذين هم اكثر خبره منا ومن الجميل ان نسمع نصائح من
هم اعقل منا.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اختي الفاضلة بارك الله فيكي لما تقدمينه لهذا المنتدى من مواضيع هادفة و نافعة نرجوا أن يكون هذا العمل لوجهه الكريم و يكون في ميزان حسناتك
شكرا أختي على التوجيهات
شكرا

تاه عاقله وفاهمه لمعنى الحياه الحقيقي وليس الحب المزيف

الذي يتبعه أكثر الشباب في وقتنا الحالي لذا يجب ان تكون الفتاه

حذره جدا من

الوقوع في شباك المخادعه. فنرى الفتاه تضيع مستقبلها من أجل

شاب يخدعها باسم الحب

مشكورة على مواضيعكي الممتازا

ايييه صاح كاين منها اصبح معظم الشباب بنية فاسدة….. لكن اريد ان اظيف شيىء و العكس صحيح يا شباب احذرو من الوقوع في شباك البنات اقرا الموضوع حتى الاخير تفهم
الان…..
الفتى العاقل اذا احب اخلص وتنازل عن اشياء كثيره باسم الحب.
فإذا لم يكن الفتى عاقل وفاهم لمعنى الحياه الحقيقي وليس الحب المزيف
الذي يتبعه أكثر الفتيات في وقتنا الحالي لذا يجب ان يكون الفتى حذره جدا من
الوقوع في شباك المخادعه. فنرى الفتى يضيع مستقبله من أجل فتاة تخدعه باسم الحب.
ونرى الفتى يقع في حب شابة ليست من اخلاقه وليست من دينه وذلك باسم الحب .
ونرى الفتى يفقد أشياء كثيره وذلك باسم الحب . ونرى الفتى يخدع اهله ويلجأ الى الكذب لرؤية
حبيبته وذلك بأسم الحب ونرى ونرى
لماذا يلجأ الفتى الى تلك الأمور؟ فإذا احبت واحست بأنها تحبه فلماذا يلجأ إلى الدخول من الشباك؟
لماذا لاتدخل من الباب؟فهذا سيكون اجمل وانصح تنال رضا الله عز وجل فيكون بذلك راحه بال
بدل من ان يكون الخوف ملازمهم دائما.
الفتى المراهق والقرار الخاطئ

الفتى عندما يحب شخصا تراه اجمل الناس وافضل الناس ولا ترى الا الصحيح منه اما عيوبه فلا
تراها حتى اذا نصحها المقربون فإنه لايريد سماع النصائح الموجهه لها فيكون قراره خاطئا
ولايفيق الا بعد فوات الاوان وتصميمها على ذلك الشخص وتصميمه على السير معها في الطريق
الخطأ رغم كل الظروف فتكون نهايتها الوقوع في الحرام وعند اكتشافه الحقيقه يكون قد خسر
كل شئ نفسه اولا ثم اهله ثم مجتمعه وأصدقاءه والندم هنا لاينفع وذلك لأنه لم يصغ الى نصائح
ونصائح الناصحين. فكم من فتى خسر حياته وشرفه وسمعته بسبب قراره الخاطئ لذلك على
الفتى انا يبصر جيدا ويسمع جيدا والا خسر كل شئ.
والنصيحه ثمينه جدا فلا تخسرها ايها الفتى لأن سماعك للنصيحه قد ينقذك من الوقوع بأمور كثيره
فمن الجميل انا نستمع الى نصائح اهلنا الذين هم اكثر خبره منا ومن الجميل ان نسمع نصائح من
هم اعقل منا.

و اريد ان اظيف شيىء ثاني … لما يكون الشاب الملام الوحيد ام ان الفتيات ملائكة ……….. وجهي نصيحتك بقولك و العكس صحيح .

كيف نستفيد مما عند الكفار دون الوقوع في المحظور 2024.

بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سئل فضيلة الشيخ:
كيف نستفيد مما عند الكفار دون الوقوع في المحظور؟ وهل للمصالح المرسلة دخل في ذلك؟.

فأجاب ـ رفع الله درجته ـ بقوله:

الذي يفعله أعداء الله وأعداؤنا وهم الكفار ينقسم إلى ثلاثة أقسام:
القسم الأول: عبادات.
القسم الثاني: عادات.
القسم الثالث: صناعات وأعمال.

أما العبادات: فمن المعلوم أنه لا يجوز لأي مسلم أن يتشبه بهم في عباداتهم، ومن تشبه بهم في عباداتهم فإنه على خطر عظيم فقد يكون ذلك مؤدياً إلى كفره وخروجه من الإسلام.

وأما العادات: كاللباس وغيره فإنه يحرم أن يتشبه بهم لقول النبي، صلى الله عليكم وسلم:"من تشبه بقوم فهو منهم".

وأما الصناعات والحِرَف: التي فيها مصالح عامة فلا حرج أن نتعلم مما صنعوه ونستفيد منه، وليس هذا من باب التشبه، ولكنه من باب المشاركة في الأعمال النافعة التي لا يعد مَن قام بها متشبهاً بهم.

وأما قول السائل: "وهل للمصالح المرسلة دخل في ذلك؟".

فنقول: إن المصالح المرسلة لا ينبغي أن تجعل دليلاً مستقلاً، بل نقول :هذه المصالح المرسلة إن تحققنا أنها مصلحة فقد شهد لها الشرع بالصحة والقبول وتكون من الشرع، وإن شهد لها بالبطلان فإنها ليست مصالح مرسلة ولو زعم فاعلها أنها مصالح مرسلة. وإن كان لا هذا ولا هذا فإنها ترجع إلى الأصل، إن كانت من العبادات فالأصل في العبادات الحظر، وإن كانت من غير العبادات فالأصل فيها الحل، وبهذا يتبين أن المصالح المرسلة ليست دليلاً مستقلاً.

الشيخ ابن عثيمين رحمه الله