اليك اختي المسلمة 2024.

اللعنة ! ما هي اللعالقعدةنة !؟

إنها الطرد من رحمة الله عز وجل!

اسمعي قول نبيك صلى الله عليه وسلم :
"لعن الله النامصة والمتنمصة"

سُئِلَ الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى:
ما حكم الأخذ من شعر الحاجبين أو تخفيفهما؟ فكان الجواب: لايجوز الأخذ من شعر حاجبيك أو التخفيف منهما. وذلك لأن من يفعل ذلك عوقب باللعنه من الله عز وجل.
القعدة

فالنمص من الكبائر سواء كان نتفاً أو قصاً.
أختاه فكري جيداً،وهل نحن نحصل على الجنة إلا برحمة الله.
هذا سؤال أرجو أن تجدي له جواباً ؟؟؟؟؟؟
القعدة

أختاه من لك سوى الله
إلى من تذهبين ؟ وإلى من تلجئين ؟ في يومٍ تتقلب فيه القلوب والأبصار.
اعلمي أخيتي أنك لن تفري من الوقوف بين يدى الله يحاسبك على كل ما فعلته.
القعدة
فاتقي الله يا أخية. حتى تجدي السعادة في د**** وآخرتك

القعدة
بارك الله فيك

ربي يهدي كل بنت متنمصة ومتبرجة ويهديها للطريق الصحيح ورضا الله

المرأة المسلمة للشيخ مقبل الوادعي رحمه الله 2024.

يقول فضيلة العلامة مقبل بن هادي الوادعي :

°هي التي تتمسك بكتاب الله وبسنة رسول الله – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – في حدود ما تستطيع على فهم السلف الصالح .

° أن تتعامل مع المسلمين معاملة طيبة بل ومع الكافرين ، فإن الله – عزوجل – يقول في كتابه الكريم : ( وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْنًا ) . [ البقرة : 83 ] ، ويقول : ( إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا ) . [ النساء : 58 ] ،

ويقول أيضًا : ( وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ ) . [ الأنعام : 158 ] ، ويقول سبحانه وتعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاء للهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ إِن يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلاَ تَتَّبِعُواْ الْهَوَى أَن تَعْدِلُواْ وَإِن تَلْوُواْ أَوْ تُعْرِضُواْ فَإِنَّ اللهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا ) . [ النساء : 135 ] .

° أن تلازم اللباس الإسلامي ، وأن تبتعد عن التشبه بأعداء الإسلام:
روى الإمام أحمد في " مسنده " من حديث عبد الله بن عمر – رضي الله عنهما – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – : ( من تشبه بقوم فهو منهم ) . ورب العزة يقول في شأن اللباس : (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ ) . [ الأحزاب : 59 ] . وروى الترمذي في " جامعه " من حديث عبد الله بن مسعود – رضي الله تعالى عنه – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – : ( المرأة عورة ؛ فإذا خرجت استشرفها الشيطان ) .

° أن تُحسن إلى زوجها إذا أرادت الحياة السعيدة ؛
فإن النبي – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – يقول : ( إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت لعنتها الملائكة ) . [ متفق عليه ] . وفي " صحيح مسلم " : ( إلا كان الذي في السماء غاضبًا عليها ) .

° تقوم برعاية أبنائها رعاية إسلامية ؛
فقد روى البخاري ومسلم في " صحيحيهما " من حديث عبد الله بن عمر – رضي الله عنهما – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – : ( كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ) . وذكر المرأة أنها : ( راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها ) . وفي " الصحيحين " من حديث معقل بن يسار – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – : ( ما من راع يسترعيه الله رعيه ، ثم لم يحطها بنصحه إلا لن يجد رائحة الجنة ) . فلا ينبغي أن تشغلها الدعوة عن تربية أبنائها .

° أن ترض بما حكم الله من تفضيل الرجل على المرأة ،

يقول سبحانه وتعالى : ( وَلاَ تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ ) . [ النساء : 32 ] ، ويقول سبحانه وتعالى : ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللهُ وَالَّلاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا ) . [ النساء : 34 ] . وفي " الصحيحين " من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – : ( استوصوا بالنساء خيرًا ؛ فإنهن خُلقن من ضِلع ، وإن أعوج ما في الضِلع أعلاه ، فإن ذهبت تقيمه كسرته ، وإن تركته لم يزل به عوج ) . فينبغي للمرأة أن تصبر على ما قدَّر الله لها من تفضيل الرجل عليها ، وليس معناه : أن يستعبدها ، الرسول – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – يقول – كما في " جامع الترمذي " : ( استوصوا بالنساء خيرًا ، فإنما هن عوان عندكم ، لا تملكون منهن غير ذلك ألا وإن لكم في نساءكم حقًا ، ألا وإن لنسائكم عليكم حقًا ، فحقكم عليهن أن لا يوطئن فرشكم من تكرهون ولا يأذنَّ في بيوتكم من تكرهون ، وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في طعامهن وكسوتهن ) . وفي " السنن " و " مسند الإمام أحمد " من حديث معاوية بن حيدة : أن رجلاً قال : يا رسول الله ما حق زوج أحدنا عليه !؟ قال : ( أن تطعمها إذا أطعمت ، وتكسوها إذا اكتسيت ، ولا تضرب الوجه ولا تقبح ، ولا تهجر إلا في البيت ) . فماذا – بارك الله فيكم – !؟ فينبغي أن نتعاون جميعًا على الخير ، الرجل يعامل امرأته معاملة إسلامية ويعينها على طلب العلم ويعينها على الدعوة إلى الله ، والمرأة تعامل زوجها معاملة إسلامية وتعينه على العلم وعلى الدعوة إلى الله وعلى حسن التدبير لما في البيت ، فإن الله – عز وجل – يقول : ( وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ) . [ المائدة : 2 ] .

كتب الكترونية هامة للمرأة المسلمة 2024.

رسالة إلى العروس المسلمة ~ 2024.

رسالة إلى العروس المسلمة ..~

القعدة

القعدة
رسالة إلى العروس المسلمة ..~
القعدة

أختي العروس: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أسوق إليك نصيحة أم لابنتها عند زفافها إلى زوجها وقد مزجتها بابتسامتها ودموعها: يا بنيتي: أنت مقبلة على حياة جديدة، حياة لا مكان فيها لأمك أو لأبيك، أو لأحد من إخوتك.. ستصبحين صاحبة لرجل لا يريد أن يشاركه فيك أحد حتى لو كان من لحمك ودمك..
كوني له زوجة يا بنيتي، وكوني له أماً، اجعليه يشعر أنك كل شيء في حياته، وكل شيء في دنياه، اذكري دائماً أن الرجل – أيّ رجل – طفل كبير، أقل كلمة حلوة تسعده لا تجعليه يشعر أنه بزواجه منك قد حرمك من أهلك وأسرتك؛ إن هذا الشعور نفسه قد ينتابه هو، فهو أيضاً قد ترك بيت والديه، وترك أسرته من أجلك، ولكن الفرق بينك وبينه، هو الفرق بين المرأة والرجل، المرأة تحن دائماً إلى أسرتها؛ إلى بيتها الذي ولدت فيه ونشأت وكبرت وتعلمت فيه، ولكن لا بد لها أن تعوّد نفسها على هذه الحياة الجديدة لا بد لها أن تكيّف حياتها مع الرجل الذي أصبح لها زوجاً، وراعياً، وأباً لأطفالها، هذه هي د**** الجديدة.
يا بنيتي: هذا هو حاضرك، ومستقبلك، هذه هي أسرتك التي شاركتما أنت وزوجك في صنعها، أما أبواك، فهما ماضٍ. إنني لا أطلب منك أن تنسي أباك، وأمك، وإخوتك، لأنهم لن ينسوك أبداً يا حبيبتي وكيف تنسى الأم فلذة كبدها؟! ولكنني أطلب منك أن تحبي زوجك، وتسعدي بحياتك معه.
أختي العروس: أختم لك بهمسة في أذنك فاحفظيها جيداً:
اعلمي أن مفاتيح قلب الرجل خمسة:
البصر – السمع – الشم – اللمس – التذوق.
وقد جمعت الأعرابية الحكيمة هذه المفاتيح، وزادت عليها عندما أوصت ابنتها ليلة الزفاف فقالت:
"تفقدي مواضع عينه، وأنفه، فلا تقع عينه منكِ على قبيح، ولا يشمَّ منكِ إلا أطيب ريح، ولا يسمعن عنك إلا حسناً، وتفقدي وقت منامه، وطعامه، فإن تواتر الجوع ملهبة وتنغيص النوم مغضبة، والاحتراس بماله، والإرعاء على حشَمه وعياله، ولا تعصين له أمراً، ولا تفشين له سراً، فإنك إن خالفت أمره أوغرتِ صدره، وإن أفشيت سرّه لم تأمني غدره، ثم إياك والفرح بين يديه إن كان مغتماً، والكآبة بين يديه إن كان فرحاً!! أسأل الله لكِ حياة هانئة هادئة مستقرة، وذرية صالحة مباركة تقية ، دمتِ بخير والسلام عليكم.

المرأة المسلمة بين طاغوتَي التحجُّر والتسيُّب 2024.

إن أساس الخطأ في التعامل مع المرأة هو الجهل بطبيعة الإنسان بشقَّيْه الذكري والأنثوي، الجهل بمبدئه ومعاده، والغاية من خلقه، وعوامل وجوده، وتركيبه النفسي والوجداني، وقدراته العقلية والمادية والمعنوية؛ مما أدى إلى أن يُنظر إليه نظرةً ماديةً تَعُدّه مجرد تركيب كيماوي عضوي حيواني، وليس مخلوقًا بشريًّا راقيًا لمهمَّة سامية ﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الإنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾ (التَّيْن:4)، خلَقَه الحكيم الخبير الذي يعلم الجهر وما يخفى ﴿وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيـدِ﴾ (ق: 16).
إن الجهل بحقيقة الإنسان- حقيقة وجوده وطبيعته وفطرته، وما كُلّف به ولأجله- جعل كلّ محاولة لمعالجة قضاياه ترتكس في أخطاء فادحة، تغتال وجدانه، وتحبط مساعيَه، وتستخف بملكاته ومواهبه، وتحتقر ذاته وكرامته، وتحيْله آلةًَ مسخَّرةً بيد مستغلّيْه.
من منطلق هذا الخطأ عالجت الفلسفات الوضعية- شرقية وغربية، شيوعية ورأسمالية- قضية حرية المرأة ومساواتها، فأخطأت التقدير، وضلَّت السبيل، وجنَت من النتائج ما أفقد المرأة قيمتها وكرامتها وحقوقها التي وُهبت لها بالتكوين والتشريع.
إن جميع الطوائف تجأَر حاليًا بالدعوة إلى ضمان حقّ المرأة في المساواة من غير أن تحدد فحوى هذا الحق ومضمونه ومداه، ومن قبلهم لم ينادِ الإسلام بهذا الحق فقط، ولكن جعله واقعًا حياتيًّا في مجتمع الأسرة المسلمة بعد أن عرَّفه وحدَّد معناه وأبعاده وفحواه، إلاَّ أن ظلم الإنسان أخاه الإنسان، وتسلطه وأنانيته سلَب المرأة هذا الحق، كما انتزع منها سائر الحقوق الأخرى.
وليست وحدها التي سلُبت حقوقها، فمعها في ذلك المستضعفون من الرجال أنفسهم ومن الولدان ﴿إِلاَّ الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلاَ يَهْتَدُونَ سَبِيلاً﴾ (النساء: 98) ﴿إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِ نِسَاءَهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنْ الْمُفْسِدِينَ﴾ (القصص: 4)، بل إن أنبياء الله- عز وجل- كذلك، نالهم الاستضعاف وسلب الحقوق بما فيها حق الحياة، يقول هارون لموسى- عليهما وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام – كما ورد في القرآن: ﴿قَالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُوا يَقْتُلُونَنِي فلاَ تُشْمِتْ بِي الأَعْدَاءَ ولاَ تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ﴾ (الأعراف: 150).
إن الانطلاق نحو تحقيق المساواة للمرأة انبثق من جهل تام بطبيعة من ندافع عنه، فكانت حصيلة جهودنا أن تحررت المرأة من طاغوتية التخلف والتحجر والكبت، وسقطت في طاغوتية الفساد والتحلل والانحراف والتسيب، وتحولت آلة تتلاعب بها رأسمالية الغرب وتستهين بها شيوعية الشرق، وأداة تجارية بيد الشركات لتسويق البضاعة، تتقاذفها خمارات الشوارع وحانات الليل.
لا شك في أن المرأة والرجل خُلِقا من نفس واحدة ألهمها ربها فجورها وتقواها ﴿يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً﴾ (النساء: من الآية1)، ﴿وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا﴾ (الشمس: من 7-10)، وهذا يجعلهما متساويين في الحقوق والواجبات بالطبيعة التكوينية لهما.
إن الخطاب الإلهي كتابًا وسنةً، كما توجَّه إلى الرجل توجَّه إلى المرأة، مما يؤكد المساواة في الجانب التشريعي أيضًا، يقول الرسول- صلى الله عليه وسلم- فيما رواه مسلم: "لا تسألني امرأة منهن إلا أخبرتها أن الله لم يبعثني مُعْنِتًا- أي موقعًا أحدًا في فتنة، أو متعنتًا- أي طالبًا لزلة أحد-، ولكن بعثني معلمًا ميسرًا"، ولذلك عدَّهُن- صلى الله عليه وسلم- شقائق للرجال، والمساواة بهذا الاعتبار حق أصلي للمرأة بحكم الخلق والتكوين كما هو حق بحكم الوحي والتشريع.
إلا أن السؤال الذي يفرض نفسه في هذا السياق هو:
هل كون المرأة والرجل ينتميان إلى نفس واحدة ونوع واحد هو الإنسان، يجعلهما متطابقين يجري على الواحد منهما حكم الثاني، ويستطيع كل منهما أن يقوم مقام الآخر، في مساواة تامة ينهض فيها الرجل بدور الأم والحاضنة والمرضعة، والمرأة بدور الرجل قوامةً ونشاطًا عضليًا شاقًا؟ أم أن انتماءهما الواحد وتكامل وجوديهما وسعيهما وهدفيهما ومصيريهما لا يمنع كونهما نوعين من الإنسان، لكل منهما طبيعته وتركيبه المادي والنفسي ومهمته ووظيفته في الحياة.
إن الإجابة الصحيحة الموضوعية تحدد بدقة نقطة الارتكاز في موضوع مفهوم المساواة التي تعني الكبت والتخلف لدى المتحجرين، والتسيب والفساد لدى المتحررين، وتفسح المجال لمعرفة الصواب الذي ليس تخلفًا وليس تسيبًا، وليس ظلمًا للإنسان ذكرًا كان أو أنثى.
إن المساواة إذا كانت بمعنى المماثلة تُؤدي إلى تطابق مهمتي الرجل والمرأة ووظيفتيهما في الحياة، وهذا يجعل يسيرًا أن توضع لحقوقهما لائحة واحدة تنطبق على أحوالهما انطباقًا تامًا، فيستفيد الرجل مثلاً من إجازة الحمل والوضع، وتشتغل المرأة في سراديب المجاري أو تنقطع عن أهلها وزوجها في معسكرات الجيش وميادين الحروب.
أما إن كان هناك فرق بين مفهومي المساواة والمماثلة على رغم كون الرجل والمرأة إنسانين خُلِقا من نفس واحدة، أي كان بينهما تطابق في الإنسانية واختلاف وتنوع في التكوين النفسي والجسدي والوظيفي ، فإن ذلك ينشئ لكل منهما حقوقًا وواجبات تناسب وضعه وقدراته ومهامه وفطرته.
إن اتحادهما في الإنسانية يرتب لهما حقوقًا متطابقة، ولكن اختلاف طبيعتهما ووظيفتهما يضع لهما حقوقًا متباينة، والبون بذلك شاسع بين ما يؤدي إليه التطابق والمماثلة، وما ينتج عن الاختلاف والتنوع اللذين تقوم عليهما الأسرة الإنسانية المكونة من رجل وامرأة متطابقين في إنسانيتهما مختلفين في طبيعتهما ومهمتهما، حرين متكاملين في تصرفاتهما ونتائج جهودهما، متعاونين على حفظ النوع البشري وازدهار الإنسانية ورقيها وإعلاء شأنها.
إن من يتأمل القرآن الكريم ومعالجته لهذا الأمر يتضح له أن في خلق الرجل والمرأة على هذا النحو إحدى آيات الله ودلائل قدرته ووحدانيته ودقيق تقديراته، فهو عز وجل لم يخلق اعتباطًا وعشوائية ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآَيَاتٍ لِّلْعَالَمِينَ* وَمِنْ آيَاتِهِ مَنَامُكُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَابْتِغَاؤُكُم مِّن فَضْلِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآَيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَسْمَعُونَ* وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَيُحْيِي بِهِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لآَيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ* وَمِنْ آيَاتِهِ أَن تَقُومَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ بِأَمْرِهِ﴾ (الروم: من الآية 22 إلى 25)، ﴿الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا﴾ (الفرقان: 2).
من هذه الزاوية نظر التشريع الإسلامي إلى المرأة بصفتها مخلوقًا بشريًا شقيقًا للرجل، له حقوق مساوية للرجل وواجبات مساوية للرجل، ولكن هذه الحقوق وتلك الواجبات غير متماثلة أو متطابقة معه، بل هي متماثلة ومتطابقة مع طبيعة خلقة المرأة وفطرتها ومهامها ودورها في الحياة، محققة لجوهر المساواة مع الرجل لا لشكلها الخارجي.
فهل استطاعت مجتمعاتنا تحقيق هذه المساواة على رغم ما يجأر به دعاتها؟

إن واقع الحال يجيب بالنفي، ويؤكد أن المرأة لدينا مظلومة سابقًا مهضومة الحقوق لاحقًا، بما حرف بعضنا من تعاليم الإسلام، وبما يعد لها المتسيبون المتحررون من شعارات ترفع نيابةً عنها.
إن واقع الحال يُبيِّن أن المرأة تئن تحت الظلم من وطأة طاغوتين عاتيين، طاغوت التحجر وطاغوت التسيب الذي دُعي تحررًا؛ وكل منهما ألغى بطريقته الخاصة، وتأويلاته المتشيطنة، التشريع الإسلامي الذي يحمي المرأة من غيرها ومن نفسها، ويحمي حقوقها ومصالحها، ويجعلها شقيقة للرجل، كاملة الأهلية والشراكة في خلية الأسرة والمجتمع.
لقد جعل الله تعالى الأسرة بأحكامها، للرجل والمرأة سكنًا ومودةً وكرامةً واحترامًا واستمرارًا للحياة، فحولها التحجر معتقلاً هو المرأة وسجانًا هو الرجل، وحولها ( التحرر) مفسقةً وبؤرة رذيلة.
جعل الله الزوجة الواحدة للرجل الواحد قاعدةً وأصلاً، والتعدد علاجًا لحالات خاصة واستثناء، فجعل التحجر التعدد أصلاً والبيت مجمع إماء وسبايا، وجعل (التحرر) المخادنة أصلاً والزواج قيدًا ومحنةً وبلاءً.
لوى التحجر لكل تشريع عنقه وأوَّله لغير غايته ومقصده، فجاء (التحرر) وألغى كل تشريع إلا تشريع الهوى والتسيب.
إن المساواة بين الرجل والمرأة هي الأصل في التشريع الإسلامي ﴿قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ* وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا﴾ (النور: 30-31)
وهي الأصل كذلك عند الله- عز وجل- في اللوح المحفوظ، يقول- عز وجل-: ﴿إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ والصَّائِمِينَ والصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا﴾ (الأحزاب: 35).
إن المرأة المسلمة اليوم تعيش بين سندان من التحجر نُسِبَ زورًا للإٍسلام، ومطرقةً من التسيب والفساد دُعيت تحررًا، فكيف تنقذ المرأة نفسها وتؤوب إلى شريعة ربها راضيةً مرضيةً؟ ذلك هو مهمة الداعيات المتحليات بالفقه والخبرة والحكمة والإصرار، وذاك ما يسعى إليه كل غيور على أمته وعقيدته.

مكياج البنت المسلمة 2024.

القعدةhiny:السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته:yahoo:

القعدةheer:
اختي العزيزة لاتدعي الفرصة تفوتك…فالعرض شيق…والوقت محدود

لذا فاجعلي(غض البصر) كحل لعينيك فتزداد صفاء ورونقاَ

اضيفي لمسات من (الصدق) على شفتيك

اما احمرار الخدود فاستعمليه من ماركة (الحياء) وهويباع في محلات الإيمان بالله

واستعملي صابون (الاستغفار) لإزالة اي ذنوب تشكين منها

اما تقصف شعرك فاحميه (بالحجاب الإسلامي)

اما الاكسسوار فأنصحك بالاتي:-

– ضعي في اذنيك سماع(الكلمة الطيبه)ترفع من مقامك امام رب العالمين
– وضعي حول عنقك قلادة العز والمعروف والكرم
– وزيني اصبعك بخاتم الإباء ورفض المنكرات

وهذه الاكسسوارات الجميله لا تجدينها الا في اسواق
الاسلام ومحلات الاخلاق الحميده

للامانة منقول

انشاء الله ينال اعجابكم

بارك الله فيك اختي دائما متميزة
اشكرك على الرد

انت وانت متالقةالقعدةhowoff:

القعدة
القعدةhiny:السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
القعدةhiny:شكرا اختي الفاضلة على الرد

مشكورة على الموضوع

بارك الله فيك اختي الكريمة

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسمينة DZ القعدة
القعدة
القعدة
مشكورة على الموضوع

بارك الله فيك اختي الكريمة

القعدة القعدة
القعدةhiny:السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

القعدةhiny:مشكورة اختي الفاضلة على المرور

مكياج خص لمن تبحث عن الجمال الحقيقي , يباع في محلات الايمان فلا تدعي الفرصة تفاتك فالعرض مغر و الوقت محدود
1 اولا اغسلي وجهك بصابون الاستغفار لازالة اي ذنوب عالقة
2 ضعي على وجهك كريم اساس من نور القران
3 كحلي عينيك بغض البصر فتزداد صفاء
4 مسكري رموشك بدمعة نزلت من خشية الله
5 اضيفي الرج السحري من ماركة الصدق
6 ضعي احمر الخدود من ماركة الحياء
7 اصبغي اظافرك بماء الوضوء
8 حني يديك بدعاء و ارفعيها الى السماء
9 مشطي شعرك بالحجاب
10 البسي ثوب الحشمة
11 و اخيرا انثري على وجهك الرشة السحرية لجذب قلوب الناس و هي الاخلاق
12 نصيحة من اختكم في الله سارة اكثري من ممارسة رياضة السجود و الركوع حفاظا على رشاقتك

سارعي اختي للجمال الحقيقي فالوقت محدود

شكرا اختي وجعلها الله في ميزان حسناتك
تقبلوا مروري القعدة
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة malak mayar القعدة
القعدة
القعدة
شكرا اختي وجعلها الله في ميزان حسناتك
تقبلوا مروري القعدة
القعدة القعدة

القعدة

مشاركتي في فعالية حواء المسلمة – الموقف 1 2024.

القعدة


كما نعلم أن الغرب لا ينفك يكيد لنا

حتى يوقع بنا في شباك الضلالة والفسق
ومن وسائله التي لها نسبة نجاح ملحوظ
محاربة الحجاب والتصدي له و وصفه بأبشع الصفات
فلا نكاد ننسى حتى نجدنا في دوامة من الفتن والمغالطات التي من شأنها أن تمس بكرامة المرأة المسلمة
وقد كثر القيل والقال
لما لا يرتدي الرجل حجابا
وهل الجنة تشترى بقطعة قماش
وغيرها من تساؤلات التافهة
برأي المرأة غير الرجل
فرجل عورته تختلف عن عورة المرأة
بصراحة أكثر المرأة كلها زينة
والرجل ضعيف
فما دخل هذا بذاك
وقد أمر الاسلام الرجل بغض البصر لردع الفتنة التي قد تنجر وراء النظر
فكلامهم غير منطقي وليس بصحيح فالمرأة المسلمة ملكة بلباسها وخمارها تاج فوق رأسها
عودة لباقي الأسئلة

  • ماسبب النظرة التشاؤمية للغرب إلى الحجاب ؟
النظرة التشاؤمية للغرب اتجاه الحجاب هي بسبب
عدائهم الشديد لديننا الحنيف وبسبب تربصهم المستمر بنا ومحاولتهم لأذيتنا وبطبيعة الحال لا يمكن القاء اللوم عليهم فقط فلنا نحن الآخرون سبب في هذه النظرة ألا وهو طريقة لبس فتياتنا له وكيف أننا لا نحترمه ولا نعطي المرأة المحجبة حقها فبعض القنوات الاعلامية ترفض عمل المرأة المحجبة وحتى بعض المناصب يشترط فيها نزع الحجاب فكيف للغرب أن يتقبله وهو يرى أننا نحن في حد ذاتنا نرفضه
  • في رأيك ماهو الرد الأصح الذي سيسكت الكفار؟
الرد الأصح الذي قد يخرسهم هو تمسكنا به وتعظيمنا له ويجب أن نوصل لهم رسالة مفادها المرأة المسلمة ملكة وردائها الملكي حجابها
  • ماهي الحلول المقترحة لتغيير نظرتهم إلى ديانتنا؟
أن نتبع كل تعاليم الدين الاسلامي بدون أي تقصير ونترك عنا التقليد الأعمى لهم
ونكثر من المحاضرات والندوات لتعليم قيم الدين الاسلامي والتعريف به
  • نصيحة تقدميها إلى فتياتنا تجملين فيها الحجاب الشرعي وتغيرين نظرتهم إليه؟
أخية حجابك سترك في الدنيا ونجاتك في آخرة فاتقي الله عز وجل في نفسك وجسدك واتبعي قوله تعالى


( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً )

  • كيف ومتى يكون الحجاب أجمل في نظرك؟
حين يشمل الجسد والقلب والروح ويصون المرأة والرجل من الفتنة


في أمان الله
وعذرا على الإطالة
وعليكم السلام

بالتوفيق ان شاء الله اختي

السلام عليك
جزاك الله خيرا على المشاركة
أتمنى لك التوفيق
السلام عليكم

بارك الله فيكي أختي

موفقة بإذن الله

وأهلا بالضيوف القعدة

حالياً الأعضاء النشيطين الذين يشاهدون هذا الموضوع : 105 (1 عضو و 104 ضيف) ‏{♥..Petite_Soldat..♥}

بارك الله فيك اختي
بالتوفيق وجزاك كل خير

السلام عليكم.
بارك الله فيك على الكلام الهادف موفقة باذن الله.
بالتوفيق لك اختي
بالتوفيق لك اختيتي
بهذا التفكير نرتقي باسلامنا

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساندريلا زماني القعدة
القعدة
القعدة
وعليكم السلام

بالتوفيق ان شاء الله اختي

القعدة القعدة
إن شاء الله حبيبتي
سررت بمرورك

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منيني القعدة
القعدة
القعدة
السلام عليك
جزاك الله خيرا على المشاركة
أتمنى لك التوفيق
القعدة القعدة
وفيك بارك الله أختي
شكرا لمرورك

♦☺♦كتاب نصائح منزلية للمرأة المسلمة ♦☺♦ 2024.

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

كتاب نصائح منزلية للمرأة المسلمة سيفيدكن طبعا

للتحميل …………..

♦☺♦كتاب نصائح منزلية للمرأة المسلمة ♦☺♦

القعدة

شكرا على الكتاب
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمولة القعدة
القعدة
القعدة
شكرا على الكتاب
القعدة القعدة
العفو اختي الكريمة

شكرا على المرور

شكرا لك بارك الله فيك
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sarita* القعدة
القعدة
القعدة
شكرا لك بارك الله فيك
القعدة القعدة

وفيك بارك الله اختي الكريمة شكرا على المرور

بارك الله فيكي

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاك25 القعدة
القعدة
القعدة

بارك الله فيكي

القعدة القعدة

وفيك بارك الله اختي
شكرا على المرور

لا عدمنا منك كل ماهو رائع يا أميرتي يا رائعة……………….بارك الله فيك وفي أعمالك ومجهوداتك…………….تقبلي مني كل الحب والحب ……..احترامي لك
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بالقرآن نحيا القعدة
القعدة
القعدة
لا عدمنا منك كل ماهو رائع يا أميرتي يا رائعة……………….بارك الله فيك وفي أعمالك ومجهوداتك…………….تقبلي مني كل الحب والحب ……..احترامي لك
القعدة القعدة
ولاحرمني ربي من طلتك الباهية على مواضيعي غاليتي

وفيك بارك الله كل الحب والتقدير لكي اختي الكريمة …..تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال

عيد أضحى مبارك كل عام وانتي بألف خير

تحيااااااتي

بارك الله فيك علـى الطـرح الممـيز
أفـدتنا بمـعلومات قـيمة ومفيدة جـزاك الله خـيرا

****** نصائح للأخت المسلمة ******* 2024.

السلام عليكم ورحمة الله
القعدة

بسم الله و الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه و عظيم سلطانه, و الصلاة و السلام على خير نبي أرسلا, و بعد ..
فهذه محاضرة لفضيلة الشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله فيها نصح الأخت المسلمة
و ذكر ما هو منتشر في الواقع من المنكرات ثم بين طريق الهدى و الكف من الذنوب…. فما على الأخت سوى أخذ النصيحة من هذا الشيخ بعد الاستماع لمحاضرته هذه….و بارك الله فيكن..و في من قام على نشرها لتعم الفائدة.و بارك الله في شيخنا الحبيب الذي أجاد النصح لهن… و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

للتحميل من هنا

القعدة

بارك الله فيك وجزاك خيرا عن هدا الموضوع
وجعله في ميزان حسناتك
وادام نبض قلمك

وفيك بارك الله
جعلك الله من الذين يسمعون القول فيتبعون أحسنه

جزاك الله خيرا
جزاكم الله خير

فعالية حواء المسلمة – الموقف 1 2024.

القعدة

أهلا وسهلا بأخواتنا الكريمات في هذا المنتدى الطيّب

نعلن اليوم عن انطلاق أول عدد من الفعالية

القعدة

فعالية حواء المسلـــمـــة – حصريا على منتدى اللمة –

تتمثل المشكلة المطروحة للنقاش فيما يلي:

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
كما تعلمون فالغرب ينظرون إلى الحجاب على أنه يسلب المرأة حريتها وحقها الطبيعي كإنسان ولذلك فهو يعتبر إهانة إلى كرامة المرأة الإنسانية، فإجبار المرأة على ارتداء الحجاب برأيهم نقض لحق الإنسان في الحرية.

فحسب قولهم الحجاب ضد الأخلاق والتعري "ليس عيبا"

وأنت تتصفحين في موقع اجتماعي
صادفك كلام يهينون فيه الإسلام والحجاب على حد السواء
ومما وجدتيه في أقوالهم:

  1. لماذا لا يرتدي الرجال أيضًا الحجاب إذا اشتهيتهن النساء؟
  2. الحجاب ضد الأخلاق، لأني لو أنا أردت أن أظهر بمظهر الشريفة، اشتري حجاب بخمسة آلاف دينار، واشتري الجنة بهذا المبلغ، وأنا أريد أن أدخل الجنة بأخلاقي وسلوكي، وليس بقماش على رأسي.
  3. الحجاب إهانة لجمال المرأة فلا عيب في الجمال
القعدة القعدة


في رأيك


القعدة اقتباس القعدة
القعدة
  • هل كلامهم صحيح؟
  • ماسبب النظرة التشاؤمية للغرب إلى الحجاب ؟
  • في رأيك ماهو الرد الأصح الذي سيسكت الكفار؟
  • ماهي الحلول المقترحة لتغيير نظرتهم إلى ديانتنا؟
  • نصيحة تقدميها إلى فتياتنا تجملين فيها الحجاب الشرعي وتغيرين نظرتهم إليه؟
  • كيف ومتى يكون الحجاب أجمل في نظرك؟
القعدة القعدة


ملاحظة :
لمن تريد المشاركة في الفعالية
تفتح موضوعا جديدا في

ركن التوعية الدينية النسائية

بعنوان


مشاركتي في فعالية حواء المسلمة – الموقف 1

وتضع فيه رأيها وبتعبيرها وأفكارها الخاصة فالمنقول لا يقبل

ولمن تتفاعل أيضا مع المواضيع بالردود القيّمة
ستكون لها جائزة عند نهاية الفعالية بحول الله

نستقبل المشاركة انطلاقا من اليوم
حتى الاحد المقبل إن شاء الله

بالتوفيق

القعدة

وعليكم السلام

في انتظار تفاعل الأخوات ان شا ءالله

وعليكم السلام

بارك الله فيكي أختي

بالتوفيق للجميع

بارك الله فيكن أخواتي
ان شاء الله نشارك
بالتوفيق’
السلآم عليك

بالتوفيق للمشتركآت وبآرك الله فيكم

بارك الله فيك أختي
بالتوفيق للجميع

جازاكم الله خيرا على المبادرة

و البتوفيق للكل

وعليكم السلام
بارك الله فيك
بالتوفيق للجميع
بارك الله فيكي أختي
بالتوفيق
السلام عليكم
بالتوفيق للجميع
ان شاء الله سأكون من المشاركات