اروع انواع النساء اللاتي يفضلهن يوسف 2024.

اروع انواع النساء اللاتي يفضلهن يوسف




…-







.
.
.
.
….
.

.
.
.
.
.
.
.
.
Aucun document ne correspond aux termes de recherche spécifiés

" الصالحات " و " اللاتي تخافون نشوزهن " : 2024.

يقول تعالى ، في الآية رقم 34 من سورة النساء ، (( الرجال قوامون على النساء بما فضّل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم ، فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله ، واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن ، فإنْ أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً ، إن الله كان علياَ كبيراً )) .
نعتقد أن هذه الآيات الكريمة قد كانت ضمن سياق " تنظيم " الأسرة على أسس إسلامية ، منها أنها أسس الفطرة التي فطر الله ، تعالى ، الناس عليها .
يقيم الإسلام أسس " تنظيم " الأسرة عبر بيانه للمحَرّمات من النساء ، ثم بيان الكيفية التي يرتضيها هذا الدين الخاتم لاجتماع الرجل مع المرأة في " بيت " لينشئا " أسْرة " نظيفة طاهرة ذات استعداد لتكون " لبنة " في مجتمع ينشده الإسلام !!! ، ومن ثم كان لزاماً ، وحتماً ، أن يبين الإسلام الأسس التي تقوم عليها الأسرة ، والأسر ، المسلمة عبر بيانه التفصيلي للحقوق والواجبات التي لكل واحد من طرفي " الأسرة " … بل لمن سيأتي نتاجاً عن علاقة هذين الطرفين الشرعية .
والقضية التي تثثر أكثر من لغط ، وتكون " مضغة " تلوكها الألسنة هي " قوامة الرجل على المرأة " ، فيصور البعض الأمر انتقاصاً جاء به الإسلام لـ " آدمية " المرأة ، ويدخل على الخط نسوة أكبر همهن أن تكون " الأسر " كأسرهن مفككةً منهارةً !!! .
أعتقد أنه من الصواب القول إن الأمر يجب أن يوكل للمؤهل بطبيعته وتكوينه وتكليفه لما يُعتَقَد أنه أمر حيوي ، هكذا نرى في الأمور " البسيطة " في إدارات الدول ، فما القول بأمر له تعلق بإنشاء أسرة ستنشيء مجتمعاً ؟؟؟ .
لقد خلق الله ، تعالى ، كلاً من الرجل والمرأة لمهمة هي حكيمة حتى لو لم ندرك حكمتها !!! ، فكان أن كلّف كلاً منهما بحسب الفطرة والاستعدادات التي وهبها له سبحانه من استعداد نفسي أو عضوي ، فجاء التكليف عادلاً إلى أقصى ما يتصور عدلاً ، وذلك بتوزيع الأعباء بحسب الموهوب ، وبتأسيس العدالة بحسب الاختصاص القائم على التوزيع السابق ذكره الذي قام على الموهوب من القدرات النفسية والقوى الجسمية .
كلّف الله ، تعالى، المرأة الحمْلَ والإرضاعَ والقيامَ على أمر " الجيل " القادم الذي ستقوم ، على أخلاقه قبل جسمه ، الأمة غداً وبعد غدٍ ، وهذه مهمة دونها حمل الجبال ، من حيث إنها بقدر ما هي " ضخمة " فهي " خطيرة " !!! ، ولذا فقد أعدّ الله ، سبحانه ، المرأة بشكل عضوي ونفسي وعقلي يؤهلها القيام بما خلقت له بشكل غريزي تستملحه المرأة وتشتكي ، ولو صمتاً ، حال غاب عنها لسبب أو لآخر !!! ، وكان من " عدل " الله ، تعالى ، أن يكلّف الرجل أعباءً توفّر للمرأة ما من شأنه تفريغ " حياتها " و " ذهنها " من شواغل الأمن والحماية بكل صُوَرِها ، وأُعْلن أنه ليس من العدل أن تحمل المرأة ، لترعى ما أثمره لقاء زوجين ارتضيا بالله رباً وإلهاً ، وبمحمدٍ ، صلى الله عليه وسلم ، نبياً ورسولاً ، وتضع وتُرضع وتكفل ، ثم " تعمل " !!! كادةً ساهرةً لتحمي نفسها ورضيعها في آن ، فكان أن زوّد الله ، سبحانه ، الرجل ما من شأنه أن يجعله مؤهلاً للقيام بواجبات الرعاية والحماية والتأمين ، فأودع فيه خصائص نفسية وعقلية وعضوية تعينه أن يقوم بدوره المراد منه .
بالمرأة خصائص الرقة والعطف !!! وسرعة الاستجابة وتقدم العاطفي على العقلي ، وتلك ، لعمري ، من أهم متطلبات الطفل !!! ، ونرى المرأة السوية سريعة الاستجابة لهذا كله غريزياً بشكل سريع ومريح في آن !!! .
وبالرجل خصائص الخشونة والصلابة وبطء الانفعال وتقدم العقلي على العاطفي ، ولعل هذا أن يكون نتاجاً لأول مهمة قام بها الرجل : الصيد ( = القنص ) !!! وكانت تلك المهمة لحماية أسرته وتدبير معاشها ، وتلك ، كلها ، تحتاج لتروٍ قبل العمل ، ولتفكيرٍ قبل التنفيذ .
ونعتقد أنه من الدلائل على فساد الحراك الاجتماعي ، حال بعُد عن الشروط الإلهية ، ما أصاب الحياة البشرية من تخبط وفساد ، ومن تدهور وانهيار ، ومن تهديد بالدمار والبوار ، في كل مرة خولفتْ فيها هذه الشروط ، فاهتزت سلطة القوامة في الأسرة ، أو اختلطتْ معالمها ، أو شذت عن القاعدة الفطرية الأصيلة . كما أنه من الدلائل على ذلك ، أيضاً ، اشتياق المرأة ، ذاتها ، إلى قيام هذه القوامة على الأصل الفطري في وجود الأسرة ، وكذا شعور المرأة بالحرمان والنقص والقلق وقلة السعادة ، حال عاشت مع " رجل " لا يزاول مهام القوامة ، وتنقصه صفاتها ، أو بعضها ، فيترك للمرأة أمر " القوامة " فيكون أنها تعيش مع " نصف " رجل !!! .
… " فالصالحاتُ " … و " واللاتي تخافون نشوزهن " …
.
.
.
يُختتم هذا المقطع من القول الحكيم بـ " فالصالحاتُ قانتاتٌ ، حافظاتٌ للغيب بما حفظ الله " . حيث تعلم " القانتة الصالحة " أن قوامة الرجل ، باعتبارها أمراً إلهياً ، لا تلغي ، ولا تُقلل ، من شخصية المرأة لا في البيت ولا في المجتمع ، وكل ما في الأمر أنها مسألة " إدارة / وظيفة " !!! ؛ فوجود " قيّم " في كيان ليس يعني إلغاء وجود الآخرين ، حيث نعلم أن الإسلام قد بيّن ، في غير موضع ، صفة قوامة الرجل وما يجب أن يكون عليه هذا القوّام من صفات العطف والرعاية ، والقيام بكل أشكال التكاليف المعيشية ، وكذا ما يجب أن تخلّق به من سلوك إسلامي إنْ مع زوجته أو مع أولاده .
والفنوت ، لغة ، هو الطاعة لا عن قسر بل عن محبة وإرادة ورغية !!! ، وهو غير الطاعة ، تلك التي قد تكون مؤقتة تدفع بها عوامل غير إرادية ، ومن ثم كان للفظ الأول بعده " النفسي " الدال على الرضا بما أمر الله تعالى بعبداً عن الفزلكة السياسية الداعمة لفصم عرى السكن والمودة والستر والصيانة … إلى آخر هذه القائمة من المقاصد التي تغياها الشارع حال شرّع وقرّر وأمَر فيما له تعلق بالأسرة المسلمة .
ويأتي " واللاتي تخافون نشوزهن " قبالة " الصالحات " !!! … دليلاً على أن الإسلام لا يحيا في " برج عاجي " ؛ فهو لا يخاطب " ملائكة ، كما أنه لا يخاطب شياطين ، بل جاء ليخاطب " بشراً " من روح وجسد ، ولكل متطلباته ولذا كان الإسلام واقعياً من حيث هو دين الفطرة . والنشوز ، لغة ، العلو والارتفاع والقيام ، … وهو ، مجتمعياً ، العصيان !!! .
لا ينتظر الشارع حتى تحدث الكارثة و " تقع الفأس في الرأس " !!! ، بل يشرّع مستبِقاً الحدث قبل وقوعه صوناً للأسرة المسلمة وللمجتمع المسلم أن يخرج لهذا المجتمع مسؤولون نشأوا بظل أسر مفككة منهارة قوامياً فيأتون منهارين قيمياً !!! ، بل نرى المشرع يبادر فيضع العلاج بافتراض الحالة سلوكاً استباقياً قبل أن ينفرط العقد .
جعل اللهُ ، تعالى ، الرجلَ المسؤولَ أمامه عن الأسرة ، ومن ثم كان لزاماً قرْن المسؤولية بسُلْطة … وهذه " ألف باء " الإدارة ، فيُعطى هذا " المسؤول " سلطة الإجراءات التي تكفل عودة " السكن والمودة والرحمة " وكلها مقاصد عليا من تشريع الإسلام للزواج .
للرجل مزاولة بعض أنواع التأديب ، والتي ثبت صلاحها في غير حالة ، ويقرّ في ضميره ، والضمير صوت الله في الإنسان ، أنه ما يقوم بهذا على سبيل الانتقام ولا الإهانة ولا التعذيب فضلاً عن التشفّي أو التلذذ عبر سلطة ممنوحة له من الله تعالى الذي هو قادر أن يعاقب من أساء استعمال الممنوح .
أول هذه الإجراءات : الوعظ ، وهو مؤسس على مسؤولية الرجل عن الأسرة ( قوا أنفسكم وأهليكم ناراً ) ، وهذا عمل تربوي إرشادي تهذيبي .
وحال فشل ، لسبب أو لآخر … وما أكثر الأسباب في أيام الناس هذه تغذيها لافتات جمعيات لا هم لمندوبيها / أعضائها إلا " خراب " البيت المسلم ، وهؤلاء لا يرعون في الأمة إلاّ ولا ذمة … حتى رفعت بعض هذه الجمعيات شعار " ارفضي الطلاق والطاعة والتعدد " !!! ، يأتي الإجراء الثاني متمثلاً في أخص ما يخص المرأة : جمالها !!! ، فعلى الرجل الابتعاد عن اللقاء الأساس في الزواج ، ردعاً للمرأة أن تكف عن " العناد " و " الندية " التي لا تصلح بل تفسد وتدمر خاصة حال وجد " رجل " لا " نصف " رجل .
ويضع الإسلام شروطه لهذا الإجراء الذي يدخل في دائرة " الأنوثة " وما يلحق بها من " دل " هو محبب من المرأة وللمرأة !!! ؛ فلا يكون الهجر " ظاهراً في غير موضع خلوة الزوجين ، ولا يكون بمرأى من الأطفال ، ولا يكون أمام الغرباء " … ولعل السبب في البعد بالهجر عن أعين الأطفال حرص الشارع ألا يبقى في وعي هؤلاء فسادٌ أو شر ، وكذا السبب في البعد بالهجر عن أعين الغرباء ألا تُذلّ الزوجة أو تمتهن كرامتها من حيث إن المسألة " عائلية " !!! ، فلا المقصود ، بهذا الإجراء ، إفساد الأطفال ، ولا المقصود به إذلال الزوجة ، بل المقصود رسالة تصعد بالوسائل علّ الناشز أن تعود فاطنة لدورها مبتعدة عن منغصات الحياة التي ستقلب الحياة جحيماً لا يطاق .
وحال فشل هذا الإجراء ، فهناك إجراء آخر يرد على كون " الانحراف " عن الفطرة قد اتخذ شكلاً آخر ، وصعد لمستوً آخر صارت تلك الوسائل غير مجدية معه ولا مؤثرة فيه .
لا شك أن الضرب غير المبرّح ، والذي لا يقصد به الإيذاء ، يعد كضرب الرجل ابنه ، فلا يعدو أن يكون تأديباً .
إن هناك من النسوة " من لا تحس قوة الرجل الذي تحب نفسها أن تجعله قيماً عليها ، وترضى به زوجاً ، إلا حين يقهرها عضلياً … وليست هذه طبيعة كل امرأة ، لكنه صنف موجود ، وهو الذي قد يحتاج لهذا النوع الأخير من التأديب " .
وفي بعض حالات الانحراف السيكولوجي لا تجدي مع المصاب إلا وسيلة الضرب ، ويطلق علماء النفس على هذا الانحراف اسم " الماسوشزم " ، وصاحب هذا المرض لا يستقيم مِزاجه إلا بعد معاملة قاسية على المستويين الحسي والمعنوي ، وهذا النوع من الانحراف ، كما يقرر علم النفس ، أكثر ما يصيب النساء ، إذ يصاب الرجل بانحراف " السادزم" ، وهو التمتع باستعمال العنف ، أما في الحالات الأخرى التي لا تصل إلى مرتبة المرض ، فلا يجوز استعمال الضرب، إذ لا ضرورة له ولا يجوز المبادرة إليه ، ولعل ذلك يصلح مع بعض الحالات لا كلها .

بارك الله فيك اخي الكريم
اعجبنى الموضوع
مما جعلنى اسجل دخولى هو روعته
سجلت اعجابى يا استاذى
واقعى موضوعك بشدة

فبارك الله فيك
أحب مواضيع تحليلية مثلها

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
وفي بعض حالات الانحراف السيكولوجي لا تجدي مع المصاب إلا وسيلة الضرب ، ويطلق علماء النفس على هذا الانحراف اسم " الماسوشزم " ، وصاحب هذا المرض لا يستقيم مِزاجه إلا بعد معاملة قاسية على المستويين الحسي والمعنوي وهذا النوع من الانحراف ، كما يقرر علم النفس ، أكثر ما يصيب النساء
القعدة القعدة


هاى الهدرة الزينة يحتاجون تاديب أحياناً

أحياناً تتربى الفتاة على مصطلح [ العصى لمن عصى ]

للمقبلات على الزواج .و اللاتي يعشقن التميز أحلى الساريات الهندية 2024.


فضلت أن أبدأ التشكيلة باللون الأزرق، لما

يوحيه من راحة نفسية

و لما يضفيه على المرأة من جمال

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة


و ما رأيكن باللّون الوردي

القعدة

و يبقى لون الحب

أجمل ألوان الساري

خصوصا للعروس
القعدة

القعدة

القعدة

القعدة


أتمنى أن تنال إعجابكن تقبّلن تحيّاتي

القعدة

هايلين بصح هدي روعة

شكرا

شكرا لك
يهبلوا خاصة الوردي:001_tt1:

القعدة
وااااااااااو روعة
مرسي
يهبلووووا يعطيك الصحة
عجبوني هادوا بزاف
القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

شكرا على مروركم
و على ردودكم

تحياتي

أزياء رائعة
رااااااائعة حقا شكرا لك

كلمة للنساء اللاتي يعتبرن بأن المنزل سجن ؟ 2024.


السلام عليكم ورحمة الله ورحمة الله وبركاته

السؤال:
هل من كلمة للنساء اللاتي يعتبرن بأن المنزل سجن؟


الجواب :

نعم , الكلمة أن أقول لها , للمرأة الذي جعل البيت سجناً إن صح التعبير هو الله عز وجل .قال الله تعالى (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ)


وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم في النساء (بيوتهن خير لهن) والمرأة في بيتها طليقة ,
تذهب إلى كل ناحية من البيت , وتعمل حوائج البيت , وتعمل لنفسها فأين الحبس ؟ أين السجن ؟
نعم هو سجن على من تريد أن تفرح وان تكون كالرجل .


ومن المعلوم أن الله تعالى جعل للرجال خصائص, وللنساء خصائص وميّز بين الرجال والنساء خلقة , وخُلقاً , وعقلاً وديناً


حسب ما تقتضيه حدود الله عز وجل
ونقول إن المرأة التي تقول إن بقاء المرأة في بيتها سجن أقول :


إنها معترضة على قول الله تعالى (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ) كيف نجعل ما أمر الله به سجناً ؟.


لكنه كما قلت سجن على من تريد الفراهة والالتحاق بالرجال.
وإلا فإنه سرور البقاء في البيت هو السرور وهو الحياء وهو الحشمة وهو البعد عن الفتنة
وهو البعد عن تطلع المرأة للرجال لأن المرأة إذا خرجت ورأت هؤلاء الرجال هذا شاب جميل وهذا كهل جميل

وهذا لابس ثياباً جميلة وما أشبه ذلك


تفتتن بالرجال كما أن الرجال يفتتنون بالنساء
فعلى النساء أن يتقين الله
وأن يرجعن إلى ما قال ربهن وخالقهن وإلى ما قاله رسول رب العالمين إليهن وإلى غيرهن
وليعلمن أنهن سيلاقين الله عز وجل وسيسألهن ماذا أجبتم المرسلين
وهن لا يدرين متي يلاقين الله قد تصبح المرأة في بيتها وقصرها وتمسي في قبرها أو تمسى في بيتها وتصبح في قبرها
ألا فليتقي الله هؤلاء النسوة وليدعن الدعايات الغربية المفسدة ,


فإن هؤلاء الغربيين لما أكلوا لحوم الفساد جعلوا العصب والعظام لنا نتلقف هذه العصب والعظام
بعد أن سلب فائدتها هؤلاءالغربيون , وهم الآن يئنون ويتمنون أن تعود المرأة .
بل أن تكون المرأة كالمرأة المسلمة في بيتها وحيائها وبعدها عن مواطن الفتن لكن أنى لهم ذلك , أنى لهم التناوش من مكان بعيد
أفيجدر بنا ونحن مسلمون لنا ديننا ولنا كياننا ولنا آدابنا ولنا أخلاقنا أن نلهث وراءهم تابعين لهم في المفاسد .



سبحان الله العظيم لا حول ولا قوة إلا بالله



السائل : –شيخ محمد- الذين ينادون بخروج المرأة يقولون أنها طاقة معطلة كيف نرد عليهم ؟.


الشيخ : نقول الحقيقة أنهم إذاً قالوا هذا الكلام هم الآن يردون أن يعطلوها ، المرأة شأنها و عملها في بيتها ، فيها إذا خرجت للسوق تعطل البيت .
و إذا تعطل البيت هذا تعطيل الطاقة .

لو أن المرأة في بيتها و الرجل في دكانه أستغنى كل إنسان بما عنده و حصلت الراحة و للمرأةٍ إيضاً .
وسبحان الله أين حنان الأمومة أن تذهب المرأة إلى عملها وتترك الصغار من بنات و بنين يربيهم امرأة قد كون ناقصة الدين ، ناقصة العقل ، ناقصة المروءة ؟.
لا تعرف خصائص المجتمع فيتربى هؤلاءِ الأطفال على ماتربيهم عليه هذه الخادمة .
فيتغير المجتمع كله ..
وربما تكون الخادمة غير مسلمة فتربيهم على خصال الكفر
نسأل الله تعالى أن يصلح شعبنا … آمين
و أن يصلح اولاة أمورنا … آمين
و أن يرزقهم البطانة الصالحة التى تدلهم على الخير وتحثهم عليه … اللهم آمين
وتبيّن لهم الشر و تحذرهم منه … آمين
أنه على كل شيئاً قدير .


لفقيه الأمة : محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله تعالى


المقطع الصوتي
هنـــا

بارك الله فيك على الموضوع القيم

جزاك الله خيرااا

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة iman88 القعدة
القعدة
القعدة
بارك الله فيك على الموضوع القيم

جزاك الله خيرااا

القعدة القعدة

وبارك الله فيك اختى

جزاك الله خيرا وجعلني وإياك وأهل هذا المنتدى
من أتباع سنة سيد المرسلين عليه أفضل الصلاة والتسليم.

القعدة

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة crazy of mydz القعدة
القعدة
القعدة
جزاك الله خيرا وجعلني وإياك وأهل هذا المنتدى
من أتباع سنة سيد المرسلين عليه أفضل الصلاة والتسليم.

القعدة

القعدة القعدة

شكرااا وبارك الله فيك وفى اهلك
ورزقك الله العلم النافع

شكرا على هذا الدعاء مع الصباح
ونهاري اليوم ان شاء الله يكون زين
جزاك الله خير اخي ماستر
ربي يبارك فيك ويرفع قدرك
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أطياف القعدة
القعدة
القعدة
جزاك الله خير اخي ماستر
ربي يبارك فيك ويرفع قدرك
القعدة القعدة

وجزاكم الله خيراا
وبارك الله فيكم
شكراا اختى

انا عن نفسي ضدد تحرر المراة ونتمني نكون في بيتي مستورة ورتاحة شكرا

baraka llah fik
chokran ^^

☼☼ هل من كلمة للنساء اللاتي يعتبرن بأن المنزل .::سجن:: .!!! ☼☼ 2024.

القعدة
السؤال:
هل من كلمة للنساء اللاتي يعتبرن بأن المنزل سجن؟
الجواب:
الشيخ:
نعم الكلمة أن أقول للمرأة :
الذي جعل البيت سجنا إن صح التعبير هو الله عز وجل
قال الله تعالى (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ)
وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم في النساء (بيوتهن خير لهن)
والمرأة في بيتها طليقة تذهب إلى كل ناحية من البيت

وتعمل حوائج البيت وتعمل لنفسها
فأين الحبس؟!!!…أين السجن ؟!!!
نعم هو سجن على من تريد أن تفرح وان تكون كالرجل
ومن المعلوم أن الله تعالى جعل للرجال خصائص وللنساء خصائص
وميز بين الرجال والنساء خلقة وخلقا وعقلاً ودينا حسب ما تقتضيه حدود الله عز وجل
ونقول إن المرأة التي تقول إن بقاء المرأة في بيتها سجن
أقول إنها معترضة على قول الله تعالى (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ)
كيف نجعل ما أمر الله به سجنا؟!!!
لكنه كما قلت سجن على من تريد الفراهة والالتحاق بالرجال
وإلا فإنه سرور البقاء في البيت هو السرور وهو الحياء وهو الحشمة

وهو البعد عن الفتنة وهو البعد عن تطلع المرأة للرجال .
لأن المرأة إذا خرجت ورأت هؤلاء الرجال هذا شاب جميل
وهذا كهل جميل وهذا لابس ثيابا جميلة وما أشبه ذلك تفتتن بالرجال
كما أن الرجال يفتتنون بالنساء فعلى النساء أن يتقين الله
وأن يرجعن إلى ما قال ربهن وخالقهن وإلى ما قاله رسول رب العالمين إليهن وإلى غيرهن
وليعلمن أنهن سيلاقين الله عز وجل وسيسألهن ماذا أجبتم المرسلين ؟
وهن لا يدرين متي يلاقين الله قد تصبح المرأة في بيتها وقصرها وتمسي في قبرها
أو تمسى في بيتها وتصبح في قبرها
ألا فليتقي الله هؤلاء النسوة وليدعن الدعايات الغربية المفسدة
فإن هؤلاء الغربيين لما أكلوا لحوم الفساد جعلوا العصب
والعظام لنا نتلقف هذه العصب والعظام بعد أن سلب فائدتها
هؤلاء الغربيون وهم الآن يئنون
ويتمنون أن تعود المرأة بل أن تكون المرأة كالمرأة المسلمة في بيتها
وحيائها وبعدها عن مواطن الفتن
لكن أنى لهم ذلك أنى لهم التناوش من مكان بعيد!!
أفيجدر بنا ونحن مسلمون
لنا ديننا ولنا كياننا
ولنا آدابنا ولنا أخلاقنا
أن نلهث وراءهم تابعين لهم في المفاسد!!
سبحان الله العظيم
لا حول ولا قوة إلا بالله.
القعدة

ربي يحفظك لنا يا سامر
بارك الله فيك على الموضوع

وبالرغم اني لا اؤيد هذه المقولة اطلاقا

الا اني اقول للفتيات ما رايكن بسجن تعشن بعد الخروج منه في جنه عرضها السموات والارض

وما رايكن في حرية مطلقة في الدنيا تدخلن يعدها الى سجن جهنم فلا تخرجن منه ابدا

فمن كانت صاحبة عقل فلتختار اي السجنين تطيق

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ابو الوليد القعدة
القعدة
القعدة
ربي يحفظك لنا يا سامر
القعدة القعدة

أميـــــــــــن يارب العالمين
والله العضيم هو الشرف بعينة أن أجدك دائماً بيننا أخي محمد…
وأن دل هذا فما يدل إلا على رقة مشاعرك في مشاركة الآخرين جهدهم …
ولكن حينما يجتهد الأنسان في عمله فلا بد وأن يكون من يقدم لهم جهده
يستحقون أكثر وننتظر تواجدك الدائم بيننا ….
ودمت برعاية الله وحفظه …أخــوك في الله سامر

[quote=kaya44;823462]

بارك الله فيك على الموضوع

وبالرغم اني لا اؤيد هذه المقولة اطلاقا

الا اني اقول للفتيات ما رايكن بسجن تعشن بعد الخروج منه في جنه عرضها السموات والارض

وما رايكن في حرية مطلقة في الدنيا تدخلن يعدها الى سجن جهنم فلا تخرجن منه ابدا

فمن كانت صاحبة عقل فلتختار اي السجنين تطيق
[/quot
وفيكِ بارك الله أختي الكريمــة … kaya44

أشكر لك أختي الكريمة مرورك العطر
والذي شرفتني به وننتظر مشاركاتكم الكريمة معنا
وإتحافنا بما لديكم من إبداع ودمت برعاية الله
أخــوك في الله سامر
جزاك الله خيرا

للفائدة

الله اكبر
صدقتم في كل كلمة كتبت على هذه الصفحة
بارك الله فيكم
وجعل مثواكم الجنة
اللهم اميييييين
فقط ..هدى الله جميع من يعتقد ان البيت هو سجن المراة
هداهم الله اجمعين

بارك الله فيك يا أخي الكريم و ذلك ما أمر الله به النساء .
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب الرومي القعدة
القعدة
القعدة
جزاك الله خيرا

للفائدة

القعدة القعدة

وجزاك الله بمثلها أخي الكريم … صهيب الرومي
يعلم الله كم هو سروري وأنا أجد مشاركتك وقد أوشحتيني بها على صدري
ويكفيني مرورك الذي ترتفع له نفسي إحتراماً لمن أحترم مروره وهو أنت ..
فحياك الله يالغالي ودمت برعاية الله أخـوك في الله سامر

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام انس السلفية القعدة
القعدة
القعدة

الله اكبر

صدقتم في كل كلمة كتبت على هذه الصفحة
بارك الله فيكم
وجعل مثواكم الجنة
اللهم اميييييين
فقط ..هدى الله جميع من يعتقد ان البيت هو سجن المراة
هداهم الله اجمعين

القعدة القعدة

وفـيك بارك الله أختي الفاضلة …ام انس السلفية
حياكِ الله ويا هلا وسهلا بكِ بمقدمك الكريم …
لقد أطلتِ الغيبة علينا ولكن أحمد الله سبحانة أن كانت طلتك علينا الخير كله ..
وأنتظر دائماً مرورك الكريم متمنياً لكِ التوفيق والسداد .. ودمت برعاية الله
أخـوك في الله سامر

أصناف النساء اللاتي يحبهن الله عز وجل ويرضى عنهن 2024.

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
بسم الله الرحمن الرحيم

القعدة
هذه بعض أصناف النساء اللاتي يحبهن الله عز وجل ويرضى عنهن وذلك في ضوء ما ورد في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم :

1- امرأة تقية :قال تعالى : ( إن الله يحب
المتقين ) والتقوى كما قال طلق بن حبيب : العمل بطاعة الله ، على نور من
الله ، رجاء ثواب الله ، والحذر من معصية الله ، على نور من الله ، مخافة
عقاب الله .

2- امرأة نقية :قال تعالى : ( والله يحب
المطهرين ) التوبة 108 والطهارة طهرة النفس أولا ً من الغش والحسد والكبر
والغرور والعلو في الأرض ، ثم بعد ذلك طهارة البدن ، فإن الله تعالى جميل
يحب الجمال .

3- امرأة تائبة :
قال تعالى : ( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ) البقرة 222 والتوبة
هي الرجوع عما يكرهه الله إلى مايحبه ، وهي من أعلى المنازل التي يحتاج
إليها المرء في سيره إلى الله ، قال تعالى : ( وتوبوا إلى الله جميعاً
أيها المؤمنون لعلكم تفلحون ) النور 31

4- امرأة مقسطة :
قال تعالى : ( وأقسطوا إن الله يحب المقسطين ) الحجرات 9
والقسط : العدل . قال صلى الله عليه وسلم : إن المقسطين عند الله على
منابر من نور : الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما ولوا . رواه مسلم .

5- امرأة متبعة غير مبتدعة :
قال تعالى : ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم
ذنوبكم ) آل عمران 31وقال النبي صلى الله عليه وسلم : كل أمتي يدخلون
الجنة إلا من أبى قيل : ومن يأبى يا رسول الله ؟ قال : من أطاعني دخل
الجنة ، ومن عصاني فقد أبى . رواه البخاري .

6- امرأة محسنة :
قال تعالى : ( فاعف عنهم واصفح إن الله يحب المحسنين ) المائدة 13
والإحسان : لفظه جامعة لكل فعل جميل وقول معروف ، وموقف نبيل .

7- امرأة متواضعة :
قال تعالى : ( فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين ) المائدة 54
والتواضع عنوان الرفعة في الدنيا والآخرة، ولذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله . رواه مسلم .

8- امرأة صابرة :
قال تعالى: ( والله يحب الصابرين ) آل عمران 146

وقال صلى الله عليه وسلم : عجبا ً لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذلك
لأحد إلا للمؤمن : إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراء
صبر فكان
خيراً له .رواه مسلم .

– امرأة متوكلة على الله :
قال تعالى : ( إن الله يحب المتوكلين ) آل عمران 159
لأن من توكَّلت على اللّه فإنها تنال من فضائله وثمراته بحسب تحقيقه لها
ما لا يخطر لها على بال، ولا يحيط به مقال، فهي أشرح الناس صدراً، وأطيبهم
عيشاً، قال تعالى : (وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)
الطلاق

اتمني اننا نكون هي
امرأة يحبها الله

المصدر : الفايسبوك الدعوي
ارجو الافاذة ا شاء الله
تحياتي
السلام عليكم

بارك الله فيك
و فيكي بارك الرحمن
سعيدة للافاذة ان شاء الله يارب
جزاك الله خيرا لكلامك الطيب
نورتي

اللاتي يعتبرن بأن المنزل سجن 2024.

السلام عليكم

اللاتي يعتبرن بأن المنزل سجن يقول لهن الشيخ محمد بن صالح العثيمين يرحمه الله

أقول لها للمرأة الذي جعل البيت سجنا إن صح التعبير هو الله عز وجل قال الله تعالى (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ) وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم في النساء (بيوتهن خير لهن) والمرأة في بيتها طليقة تذهب إلى كل ناحية من البيت وتعمل حوائج البيت وتعمل لنفسها فأين الحبس أين السجن نعم هو سجن على من تريد أن تفرح وان تكون كالرجل ومن المعلوم أن الله تعالى جعل للرجال خصائص وللنساء خصائص وميز بين الرجال والنساء خلقة وخلقا وعقلاً ودينا حسب ما تقتضيه حدود الله عز وجل ونقول إن المرأة التي تقول إن بقاء المرأة في بيتها سجن أقول إنها معترضة على قول الله تعالى (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ) كيف نجعل ما أمر الله به سجنا لكنه كما قلت سجن على من تريد الفراهة والالتحاق بالرجال وإلا فإنه سرور البقاء في البيت هو السرور وهو الحياء وهو الحشمة وهو البعد عن الفتنة وهو البعد عن تطلع المرأة للرجال لأن المرأة إذا خرجت ورأت هؤلاء الرجال هذا شاب جميل وهذا كهل جميل وهذا لابس ثيابا جميلة وما أشبه ذلك تفتتن بالرجال كما أن الرجال يفتتنون بالنساء فعلى النساء أن يتقين الله وأن يرجعن إلى ما قال ربهن وخالقهن وإلى ما قاله رسول رب العالمين إليهن وإلى غيرهن وليعلمن أنهن سيلاقين الله عز وجل وسيسألهن ماذا أجبتم المرسلين وهن لا يدرين متي يلاقين الله قد تصبح المرأة في بيتها وقصرها وتمسي في قبرها أو تمسى في بيتها وتصبح في قبرها ألا فليتقي الله هؤلاء النسوة وليدعن الدعايات الغربية المفسدة فإن هؤلاء الغربيين لما أكلوا لحوم الفساد جعلوا العصب والعظام لنا نتلقف هذه العصب والعظام بعد أن سلب فائدتها هؤلاء الغربيون وهم الآن يئنون ويتمنون أن تعود المرأة بل أن تكون المرأة كالمرأة المسلمة في بيتها وحيائها وبعدها عن مواطن الفتن لكن أنى لهم ذلك أنى لهم التناوش من مكان بعيد أفيجدر بنا ونحن مسلمون لنا ديننا ولنا كياننا ولنا آدابنا ولنا أخلاقنا أن نلهث وراءهم تابعين لهم في المفاسد سبحان الله العظيم لا حول ولا قوة إلا بالله.

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته
أحسنتِ أختي صافيناز أحسن الله إليكِ
نصيحة قيِّمة جدًا من الشيخ الفقيه بن عثيمين -طيَّب الله ثراه- عسى أن تنتفع بها الأخوات اللواتي يُطالبن بالخُروج من بيوتهن وأن يعدن للأصل والشرع وإلى قوله تعالى: (وقرن في بيوتكن) والله المستعان.
في انتظار جديدكِ أختي ..
وفقكِ الله

السلام عليك

هناك من تعتبرن البيت سجن و هناك من تعتبرناه مكان لراحتهن

مشكورة أختي بارك الله فيك

نأمل أن تستفيد منه كل النساء

وعليــكم السلام
صحيح فاغلب النساء تعتبرن البيت عبارة عن سجــن ، وأقل منهن من تعتبره مكان لراحتهــا
طرح مميز ونصيحــة قيمة
+
بوركتي غاليتي

بصراحة انا عندي البيت احسن من اي شي

شكرا غاليتي صافيناز

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إنسانة ما القعدة
القعدة
القعدة

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته
أحسنتِ أختي صافيناز أحسن الله إليكِ
نصيحة قيِّمة جدًا من الشيخ الفقيه بن عثيمين -طيَّب الله ثراه- عسى أن تنتفع بها الأخوات اللواتي يُطالبن بالخُروج من بيوتهن وأن يعدن للأصل والشرع وإلى قوله تعالى: (وقرن في بيوتكن) والله المستعان.
في انتظار جديدكِ أختي ..
وفقكِ الله

القعدة القعدة
شكرا حبيبتي على المداخلة الطيبة
ربي يحفظك
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منيني القعدة
القعدة
القعدة

السلام عليك

هناك من تعتبرن البيت سجن و هناك من تعتبرناه مكان لراحتهن

مشكورة أختي بارك الله فيك

نأمل أن تستفيد منه كل النساء

القعدة القعدة
و عليكم السلام
صحيح اختي ان شاء الله اللاتي تعتبرن البيت سجن من خلال هدا الموضوع تتغير فكرتهن
و فيك البركة
شكرا اختي

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة الاحساس18 القعدة
القعدة
القعدة

وعليــكم السلام
صحيح فاغلب النساء تعتبرن البيت عبارة عن سجــن ، وأقل منهن من تعتبره مكان لراحتهــا
طرح مميز ونصيحــة قيمة
+
بوركتي غاليتي

القعدة القعدة
مشكووورة حبيبتي على ردك الجميل
ربي يخليك
نورتي

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جزائرية كوول القعدة
القعدة
القعدة

بصراحة انا عندي البيت احسن من اي شي

شكرا غاليتي صافيناز

القعدة القعدة
والله نفس الشئ حبيبتي
انا تاني نفضل البيت على الخروج (نخرج غير للضروورة يعني على قضية سينو انا بيتوتية نحب البيت)
ربي يخليك يا غالية

موضوع في القمة جزاك الله ألف خير أختاه

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمعة اشتياق القعدة
القعدة
القعدة

موضوع في القمة جزاك الله ألف خير أختاه

القعدة القعدة
مشكورة حبيبتي
:re_gards:

ان شاء الله يستفادو منو البنات