الكاتب الجزائري احمد رضا حوحو 2024.

الكاتب الجزائري
احمد رضا حوحو

أحمد رضا حوحو (191129 مارس1956)، ناقد ساخر، يهوى الفن والتمثيل والموسيقى ويعزف على آلة العود، من مواليد 1911م ببلدة سيدي عقبة (بسكرة).
درس باللغتين العربية والفرنسية وواصل تعليمه بالمدينة المنورة مهاجرا إليها رفقة أهله سنة 1935م، تخرج من مدرسة العلوم الشرعية عام 1938م وعمل فيها بعد التخرج كما شارك في تحرير مجلة المنهل بمكة المكرمة بقصص يترجمها من الأدب الفرنسي ومقالات في مجلة الرابطة العربية المصرية. عاد إلى الجزائر سنة 1946م، وانضم إلى جمعية العلماء المسلمين وعمل مدرسا فمديرا ثم مفتشا للتعليم، كما شغل منصب أمين عام لمعهد عبد الحميد بن باديس بقسنطينة، أنشأ "جمعية المزهر القسنطيني للمسرح والموسيقى"، واشتغل أيضا في الصحافة فكانت له مقالات في جريدة البصائر أثارت الكثير من الجدل والنقاش بعناوين:
ما لهم لا ينطقون؟ ما لهم يثرثون؟، كما كتب في جريدة الشعلة الأسبوعية التي تصدر بقسنطينة بأسلوب تهكمي ساخر قصد جلب الانتباه والتأثير على القارئ.
استشهد يوم 29 مارس1956 حيث قبض عليه من طرف الاستعمار الفرنسي إثر وقوع عملية تفجير في دائرة البوليس المركزية واغتيال محافظ شرطة قسنطينة.
ترجم وكتب المسرح والقصة والرواية والأدب الساخر.
له: صاحبة الوحي (قصص 1954م)، نماذج بشرية (قصص 1955م)، غادة أم القرى (قصة طويلة 1947م)، مع حمار الحكيم (مقالات قصصية ساخرة 1953م). أعيدت طباعة آثاره أكثر من مرة.
مؤلفاته

سلام
الف شكر على مرورك الطيب
و تواجدك العطر
بين السطور
تحياتي

تسلمي كثير على الموضوع الرائع وحقيقة هناك شخصيات جزائرية لها بصمة في التاريخ ولكن يجب الكتابة عنها حتى يعرفها كل العالم …

القعدة

السلام عليكم
موضوع ممتاز وأنا أتمنى ممن عنده قصة غادة أم القرى أن يزودنا بها . وشكرا

الف شكر على المرور

القعدة

أيها [ الكاتب ] ! لماذا [ تغفل ] عن هذه [ النصيحة ] ! 2024.

القعدة

القعدة

الحمد لله وكفى ، والصلاة والسلام على عباده الذين اصطفى ، أما بعد :
فهذه [ نصيحة ] كتبها فضيلة العلامة
د. ربيع بن هادي عمير المدخلي
– حفظه الله ورعاه –

رأيت من المناسب [ التذكير ] بها !

بعد [ ملاحظة ] كثرة انشغال [ الكُتاب ] – ممن هم معنا –
بـ [ مواضيع ومقالات ] جانبية ، أو [ خلافات وخصومات ] سلبية !
لا تخدم [ الأصل ] الذي من أجله كان [ اجتماعنا ] في هذا [ الصرح ] المبارك !

قال الشيخ – حفظه الله ورعاه – :
وبهذه المناسبة : أوجه [ نصحي ] إلى من وفقهم الله لإتباع منهج السلف الصالح ؛ بأن [ يتقوا الله ويراقبوه ] في كل الأحوال ظاهرًا وباطنًا ، وأن [ يخلصوا له ] في الأقوال والأعمال ، وأن [ يشمروا ] عن ساعد الجد في طلب العلم النافع .
وأوصي [ أصحاب المواقع ] في الشبكات العنكبوتية – الانترنت – : أن يجعلوا هذه [ المواقع ] وسائل ناجحة في [ نشر المنهج السلفي ] على [ الوجه العلمي الصحيح ] في كل ما يقدمونه للناس عبر هذه الوسائل التي أتيحت لهم .
وأن يتصدى لذلك [ الأكفاء ] من علماء هذا المنهج ولاسيما [ المتخصصون ] .
فمن كان متخصصًا في [ تفسير القرآن الكريم ] ؛ فيكتب في التفسير وعلومه ، وليتطرق للعقائد وأنواعها وللعبادات والمعاملات والأخلاق من خلال الآيات التي يفسرها ، كما يتطرق إلى أصول التفسير بأنواعه .
والمتخصص في [ الحديث ] يستمد مقالاته من سنة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ، وليركز على العقائد وغيرها – كما ذكرنا عن أخيه المفسر – كما ينبغي أن يكتب مقالات في علوم المصطلح ، وفي تراجم أئمة الحديث .
وليكتب المتخصص في [ الفقه ] مقالات في هذا الفن ، وليختر في مقالاته ما يساعد طلاب العلم على فهم كتاب الله وسنة رسوله – صلى الله عليه وسلم – قارنًا المسائل التي يعالجها بأدلتها .
وليكتب المتخصص في [ التاريخ ] في سيرة النبي – صلى الله عليه وسلم – ، وسير أصحابه ، وفي تراجم أعلام هذه الأمة الذين لهم آثار بارزة في نصرة الإسلام .
وليكتب المتخصص في [ القراءات والتجويد ] مقالات في هذا الفن .
وليكتب المتخصص في [ اللغة ] مقالات في هذا الفن ؛ بشرط : أن يجتنب ما لا يعترف به المنهج السلفي كالمجاز بأنواعه .
وأن [ لا ] يتصدى لنقد أهل البدع وتفنيد باطلهم إلا [ أهل العلم ] .
وأرجوا من [ المسؤولين ] على هذه [ المواقع ] ؛ كـ " سحاب " وأخواتها : ألا يقبلوا من المقالات إلا التي وقع عليها أصحابها بـ [ أسمائهم الصريحة ] ، وألا يقبلوا أصحاب [ الأسماء المستعارة ] .
كما أرجو من [ السلفيين ] عمومًا : أن [ يجتنبوا ] الخصومات وأسباب الخلافات ، وإن حصل شيء من ذلك بين بعض الإخوة [ ألا يكثروا الجدال ] ، وأن [ لا ينقلوا منه شيئًا ] في مواقع الإنترنت السلفية أو غيرها ، بل [ يحيلوا ] ذلك إلى أهل العلم ليقولوا فيها كلمة الحق التي تقضي – إن شاء الله – على الخلاف .
وأنصح الإخوة بالحرص على [ إشاعة العلم النافع ] فيما بينهم ، وإشاعة [ أسباب المحبة والأخوة ] فيما بينهم .
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه ، وألف بين القلوب إن ربي لسميع الدعاء .

وكتبه / د. ربيع بن هادي عمير المدخلي
– حفظه الله وعافاه –

القعدة
بارك الله فيك ابا الوليد

طائر الكاتب او صقر الجديان 2024.


التصنيف العلمي
المملكة : الحيوانات
الشعبة : الحبليات
الطائفة : الطيور
الاسم العلمي
أوصافه
له ساقان طويلتان أشبه بسيقان الكركي وجسمه مثل جسم الصقور وله ذنباً طويلاً يغلب عليه اللون الأسود، ويغطي الجزء العلوي من ساقيه ريش ناعم أسود اللون حتى الركبة، وتنتهي الساق بمخالب قوية. ويسود المنطقة التي بين عينيه وجهه لون برتقالي مائل إلى الحمرة وينتهي وجهه بمنقار معقوف الشكل حاد. ولون ريش جناحيه أسود ورصاصي (رمادي) ، بينما يطغى على ريش صدره اللون الرمادي المائل للبياض، وللطائر ريشات طويلة منتفشة تبرز من العرف نحو الخلف على نحو يجعلها أشبه بأقلام الريشة التي اعتاد أمناء المكاتب والكتبة حملها خلف آذنهم في وقت مضى، ومن هنا جاءت تسميته بالطائر السكرتير (أو الكاتب) باللغات اللاتينية، إلا أن ثمة فرضية أكثر حداثة ترى بأن التسمية عربية الأصل وهي صقر الطير، أي الصقر الذي يصطاد الطيور، وتم تحريفها باللغة اللاتينية لتصبح سقر -اتير Saqur ettair، وقام الفرنسيون بفرنجة الكلمة فصارت سقراتير أو سكراتير (secrétaire) وفُهمت بمعنى كاتب أما التسمية العربية (السودانية) صقر الجديان فتعود إلى قدرة الطائر على اصطياد الجديان الصغيرة من الظباء والغزلان. وطوله من رأسه وحتى مؤخرة ذنبه هو 1.40 متر (6.6 قدم) ووزنه حوالي 3.3 كيلوجرام (7.3 رطل) وهو بذلك أكبر الطيور الجارحة.
الاسم والتصنيف العلمي
موطنه
يعيش طائر الكاتب في السهول العشبية المفتوحة والسهول الواسعة الخالية من الشجر في مناطق السافانا في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى في بلدان مثل السودان وجنوب السودان و أفريقيا الوسطى وحتى منطقة رأس الرجاء الصالح في جنوب أفريقيا وهو ليس من الطيور المهاجرة، وفي السودان يتواجد الطائر في ولايات كردفان (في مناطق دار حمر وسودري)، ودارفور.
الغذاء وكيفية اصطياد الفريسة
يقتات الطائر إلى جانب الجديان والغزلان الصغيرة من صيد الثديات الصغيرة الأخرى كالأرانب البرية والجرذان والسناجب، حيث يفتح فمه الواسع ليبتلع الفريسة مرة واحدة أو يعدو خلفها ويهاجمها بقدميه ومنقاره حتى تموت أو يغمى عليها ويسهل ابتلاعها، لكن أهم مايميزه من ناحية الصيد هو تخصصه في اصطياد الثعابين وعدم الخوف منها، فهو يهجم على الأفعى ويضربها بجناحيه الكبيران، ثم ينقض عليها بضربات قوية من مخالبه حتى تموت، وأحياناً يقوم بحملها ويحلق بها في الجو ثم يرميها عدة مرات لترتطم بالأرض وتموت. كما يصطاد طائر الكاتب السحالي والحشرات الكبيرة وبيض الطيور الأخرى.
سلوكياته
عندما يغضب طائر الكاتب أو يهم بالصيد ترتفع الريشات التي فوق رأسه لتكسب مظهره القوة والشراسة ولكنها تكسبه أيضاً جمالاً. وعندما يريد الطيران يجري مسافة على الأرض قبل أن يقلع ويحلق في الجو. وهو من النسور التي تمتاز بالقوة والقدرة على الفتك بالفريسة والطيران والعدو وإن كان يقضي معظم وقته ماشياً على الأرض بخطى ثابتة وسط الحشائش وبين الشجيرات والأعشاب.
ومن مميزات الطائر إنه يصطاد لنفسه ولا يقبل تدريبه أو ترويضه ليستخدمه الإنسان للقنص أو الرياضة.
تكاثره
يتواجد الطائر في زوجين أو ثلاثة. وتضع الأنثى بيضتين أو ثلاثاً، خضراوات اللون أو زرقاوات في ظرف يومين أو ثلاث وتحضنها حتى تفقس بعد حوالي 45 يوماُ. وعادة ما تتخصب بيضتان وتتلف الثالثة. ويقوم الطائر الذكر بمساعدة الطائر الأم في إطعام الصغار لمدة 40 يوماُ أو أكثر. وبعد 60 يوما يبدأ الطائر الصغير في رفرفة جناحيه ليتعلم الطيران بتشجيع من ابويه، ويتبع ذلك تعلمه كيفية ممارسة الصيد، من خلال رحلات صيد برفقة ابويه ،وبعد تلك المرحلة يعتبر طائراً مكتمل النمو قادراً على إطعام نفسه.
علاقته بالإنسان
يحظى الطائر بإعجاب الأفارقة به لجمال هيئته وقوة جسده وقدرته على افتراس الفئران والقوارض والأفاعي التي تسبب لهم إزعاجاً في حقولهم وبواديهم.
وقد اتخذ السودان الطائر شعاراً رسمياً يظهر في علم رئيس الجمهورية وفي الأختام والأوراق الرسمية لهيئآت الدولة وفي الشارات العسكرية ناثراً جناحيه إلى أعلى وموجهاً رأسه نحو اليسار وريشات رأسه منفوشة، بينما يتوسط صدره درع تقليدي وفوق رأسه قصاصة مكتوب عليها "النصر لنا" باللغة العربية ،وقصاصة أخرى مماثلة تحته مكتوب عليها "جمهورية السودان".
كما يظهر الطائر في شعار جنوب أفريقيا كرمز لليقظة والقوة ونهضة جنوب أفريقيا الحديثة وكبريائها، ناثراً جناحيه إلى أعلى وملتفتاً نحو اليسار وريشات رأسه منتفشة، وهو يعلو درعاً تحته لافتة خضراء مكتوب عليها بلغة سكان جنوب أفريقيا الأصليين الخويسان " فلتتوحد الشعوب المتنوعة".
الأخطار التي تهدده
بالرغم من أن صغار الطائر تكون أحياناُ عرضة لخطر افتراسها من قبل الغربان، وصقور الحدأة التي تحوم فوق أعشاشه وفي غيابه، إلا أن الخطر الأكبر يكمن في ظاهرة التصحر التي يتسبب فيها الإنسان من خلال إزالة الأشجار والأعشاب والحشائش مما يهدد البيئة التي يتواجد فيها الطائر بالزوال، ولهذا السبب تم في عام 1968 م، إدراج نوع هذا الطائر في قائمة الأنواع المحمية بمقتضى اتفاقية أفريقيا لحفظ الطبيعة والموارد الطبيعية. وفي كل الأحوال فقد تمكن الطائر من التكيّف جيدا مع الأوضاع البيئية في الأراضي الصالحة للزراعة، حيث وجد فيها من الحيوانات، كالقوارض، ما يشكل فريسة له. كذلك يوجد الطائر بأعداد كبيرة في الحظائر المحمية العديدة في أفريقيا.

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة
الرتبة : Accipitriformes الفصيلة: Sagittariidae (R. Grandori & L. Grandori, 1935) الجنس: Sagittarius (Hermann, 1783) النوع: S. serpentarius Sagittarius serpentarius (J. F. Miller, 1779) طائر الكاتب أو الطائر السكرتير أو صقر الجديان ويعرف باللغة الإنجليزية Secretary Bird واسمه العلمي Sagittarius Serpentarius، هو طائر أفريقي، يتدلى ريش من مؤخرة رأسه ويتجاوز طوله المتر الواحد. كان مصور الرسوم الإنجليزي جون ميلر John Frederick Miller أول من قدم وصفاً مكتوباً للطائر في سنة 1779 م ، ثم قام عالم الطبيعة الفرنسي يوهان هيرمان Johann Hermann بتصنيفه باسم Sagittarius وذلك في كتابه Tabula Affinatum Animalium. باللغة اللاتينية وبقي الحال على ما هو عليه حتى عام 1935 م، عندما تم تحويل الطائر إلى عائلته الحيوانية الخاصة به والتي تميزه عن بقية اصناف الطيور الكاسرة وأصبح اسمه العلمي Serpentarius Sagittarius، وتأكد هذا التصنيف لاحقاً في أعمال وينك M.Wink وآخرين (النظاميات الجزيئية للطيور الجارحة) وقد أظهرت أخر تحليلات كلاديستية بأن Sagittarius يعتبر فرعاً من فروع الطيور الجارحة، وهو أقدم في وجوده من فصيلة الصقريات Falconidae و البازية Accipitridae، إلا أنه يسبق النسريات Cthartidae وجوداً. وقد وصف الكاتب G R Mc Lachlan الطائر قائلاً : " إن من أجمل المشاهد في السافانا الأفريقية هو أن ترى طير الكاتب يمشي بخيلاء عبر الحقول والمروج على ساقيه الطويلتين بخطوات ثابتة مهيبة تذكّر المرء بإنسان يمشي وسط الحشائش على ركائز طويلة ومتينة. يبني الطائر عشه فوق اشجار الأكاسيا – السنط الشائكة، على ارتفاع 5- 7 متر (15-20 قدم) حيث يتفقد كل من الأنثى والذكر العش من حين لآخر لمدة نصف العام قبل أن تضع الأنثى بيضاتها. ويبلغ قطر العش حوالي متران ونصف المتر (8 قدم) وعمقه 30 سنتيمتر تقريباً، ويتم بنائه على هيئة حوض مسطح من الأعواد وأوراق الشجر والعشب. كما ظهرت صورة الصقر حتى الآن على 65 طابع بريد لأكثر من 30 بلداً في مختلف بلدان العالم ومنظماته، ومن بينها بلدان لا وجود له فيها مثل إمارة عجمان بدولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين وجزر المالديف و هيئة الأمم المتحدة.

مـــذهل ما شاء الله لا قوة إلا بالله
سبــــحان الله الخالق ، طائر مذهل حقاً هذه أول مرة أعرف عنه هذه المعلومات
بوركتم أخي الطيب على ما تقدمه لنا

بارك الله فيك أخي الخليل
كنت دائما أسمع بصقور الجديان
ولم أكن أعلم معناها حتى الأن

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكون الفجر القعدة
القعدة
القعدة

مـــذهل ما شاء الله لا قوة إلا بالله
سبــــحان الله الخالق ، طائر مذهل حقاً هذه أول مرة أعرف عنه هذه المعلومات
بوركتم أخي الطيب على ما تقدمه لنا

القعدة القعدة
وفيك بارك الله سكون الفجر

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Amine7N القعدة
القعدة
القعدة

بارك الله فيك أخي الخليل
كنت دائما أسمع بصقور الجديان
ولم أكن أعلم معناها حتى الأن

القعدة القعدة
وفيك بارك الله أميـــــن

موضوع جميل بارك الله فيك

حيوان غريب من خقل الله
شكرا اخي كريم
موضوع في فائدة
شكرا لك أخي
طائر جميل لم أكن أسمع به
أعجبني فيه أنه عندما يغضب أو يهم بالصيد
ترتفع الريشات التي فوق رأسه لتكسب مظهره جمالاً
بوركت على هذه المعلومات
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة seifellah القعدة
القعدة
القعدة

موضوع جميل بارك الله فيك

القعدة القعدة
وفيك بارك الله

القعدة

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ossama 55 القعدة
القعدة
القعدة
حيوان غريب من خقل الله
شكرا اخي كريم العفو أسامة
موضوع في فائدة
القعدة القعدة

القعدة

الكاتب "اليهودي " الكبير هنريك برودر يشهر إسلامه و"يصدم" الألمان 2024.

الكاتب "اليهودي " الكبير هنريك برودر.. يشهر إسلامه و"يصدم" الألمان
الأحد 18, يوليو 2024
القعدة

لجينيات ـ أشهر المثقف الألماني اليهودي الشهير "هنريك م برودر" إسلامه ، بعد سلسلة طويلة من الكتابات العدائية للإسلام والمسلمين.

هنريك برودر صحفي مخضرم في مجلة دير شبيجل الألمانية ذات الشعبية الكبيرة ، صاحب أكثر الكتب مبيعاً في ألمانيا عام 2024 بعنوان " هاي .. أوروبا تستسلم " وحاصل على جائزة الكتاب الألماني للعام.

من أقواله الشهيرة قبل إسلامه : " لا أريد لأوروبا أن تستسلم للمسلمين، عندما يقول وزير العدل الألماني أنه من الممكن أن تكون الشريعة هي أساس القوانين.. فعلى أوروبا السلام؛ فالإسلام أيدولوجية أصبحت مرتبطة بالعداء للحياة العصرية الغربية وأنصح الأوربيين الشباب بالهجرة ، فأوروبا الآن لن تظل كذلك لأكثر من عشرين عاما .. أوروبا تتحول للإسلام الديموجرافي .. نحن نمارس بشكل غريب نوع من الإسترضاء رداً على أفعال الأصوليين الإسلاميين".

وصاح الكاتب برودر "61 عاما" – بحسب صحيفة "الأسبوع" المصرية :" هيا اسمعوني فقد أسلمت" .

وجاء إعلان إسلامه هذا نتيجة صراع داخلي مرير مع نفسه لسنين طويلة في مقابلة مع إمام مسجد رضا في نيوكولن، حيث ذكر بأنه ارتاح أخيرا للتخلص من كبت الحقيقة التي كانت تعصف بجوارحه.

وقال معقبا على سؤال حول تخليه عن دينه المسيحي بأنه لم يدع دينا وإنما "عاد إلي إسلامه الذي هو دين كل الفطرة التي يولد عليها كل إنسان".

أدى الكاتب الألماني الشهادة أمام شاهدين وأصبح يدعى بهنري محمد برودر، وقال معقبا علي ذلك بافتخار: " أنا الآن عضو في أمة تعدادها مليار وثلاثمائة مليون إنسان في العالم معرضين للإهانة باستمرار وتنجم عنهم ردود أفعال علي تلك الإهانات، وأنا سعيد بالعودة إلي بيتي الذي ولدت فيه."

وبحسب وكالات، قوبل إسلام هذا الكاتب بترحاب كبير من المسلمين الذين كانوا يجدون فيه متهجما كبيرا علي عقائدهم وتصرفاتهم، وإذا به ينقلب إلي رافض لتلك الجوائز الأدبية التي تمنح "للمدافعين عن العقلية المعادية للسامية لدي اليهود أنفسهم" واستقبل الكثيرون من مثقفي الألمان إعلانه الإسلام بمرارة بعد حربه الطويلة علي الإسلام واعتبر بعضهم هذا بمثابة صدمة للألمان الذين كانوا يقرؤون بلهف ما ينشره بغزارة.

وكتبت إقبال التميمي بصحيفة "الرياض" السعودية أن برودر أحد أهم الكتاب المثيرين للجدل في ألمانيا الحديثة، وكان يشكل قلقاً للمؤسسات الحكومية على امتداد 30عاماً نتيجة ما يكتبه.

كان كلا والديه من اليهود الناجين من "المحرقة" البولندية ، لكن برودر كان ناقداً شرساً في الماضي دافع عن كل ما صدر عن يهود ألمانيا في أواخر العشرينيات، كما قام مؤخراً وقبل إسلامه بجمع وترجمة أعماله إلى الانجليزية في 18مجلداً من دراساته التي كان قد نشرها بالألمانية منذ عام 1979، آخرها كان يتحدث عن القضايا التي حدثت بعد هجمة الحادي عشر من سبتمبر وما يتعلق بذلك الموضوع من "الحرب على الإرهاب" وتأثير ذلك على الدول الأوروبية، وأهم أعماله متعلق باستقراء الأوضاع في الشرق الأوسط .

المصدر
https://www.lojainiat.com/index.cfm?do=cms.con&contentid =43096

شئ مفرح
سبحان الله الذي يهدي من يشاء

بارك الله بك اخي

القعدة

مشكور اخي على هذا الموضوع المميز

مشكور اخي على هذا الموضوع المميز