الغزال والحبار والشرشمان ثروة مهددة بالانقراض بالجنوب الجزائري 2024.

الغزال والحبار والشرشمان ثروة مهددة بالانقراض بالجنوب الجزائري
تعود عشاق الصحراء والسكن بالبراري من سكان الجنوب الجزائري خاصة بولايات الصحراء الكبرى كالوادي وورقلة وبسكرة واليزي على الخروج بين الفينة والأخرى إلى الصحراء ،و تتعدد مقاصد عشاق البراري من شخص الى آخر كلا حسب ميوله فهناك من يقصد الاستجمام والهواء العليل وهناك من يقصد المغامرة غير أن القاسم المشترك لهؤلاء يشـترك في الصيد والبحث عن الحيوانات النادرة المحمية عالميا والتي تكون مهددة بالانقراض غالبا .

تشتهر صيادة الحيوانات النادرة كالغزال والاوري المهددة بالانقراض كالصقور والحبار وأنواع أخرى من الطيور الثمينة والنادرة بورقلة والمنيعة والوادي وبسكرة وحتى اليزي وتمنراست حيث يتكاثر بها عشاق دم الغزال كما يحلو لهم تسمية أنفسهم أين يتهيآ هؤلاء للخروج في رحلة الصيد التي تستغرق 7 الى 8 أيام إذ يعدون عدتهم من بنادق صيد وسيارات الدفع الرباعي وكذا مئونة تكفيهم طيلة أيام الصيد فيتوجه الصيادون إلى الصحراء قاصدين أماكن معينة يتكاثر بها الغزال والاوري مثل منطقة " فج النعام " التي تعتبر قبلة لفحول الصيادين والعارفين بشعاب الصحاري الذين يتقصون أثار هذه الحيوانات ويترصدون تحركاتها سيما وانهم يستطيعون التنبؤ بوجهات الغزال والاوري.
وحسب تصريحات احد الصيادين التائبين للجمهورية الذين كانوا يستعملونه " كقيد" على حد تعبير أصحاب المهنة الذي يأخذونه كخبير بالصحاري وتواجد الغزلان إذ يضيف هذا الخبير بان هذه الثروة الحيوانية تتكاثر رغم أنها في تناقص وتتسارع على بعد 400 كلم عن وادي مئة بين مقران ومقيرين وفج النعام وبعيدا عن عاصمة الواحات ب500كلم أين تصعب التغطية الأمنية ويتكاثر النشاط الأسود من نشاطات قطاع الطرق وتهريب الدخان والمخدرات وكذا العاج…
يتوجه الصيادين إلى أماكن يجتمع به قطعان الغزال فيطلقون عليهم النار دون أن يميز بين الغزال الحامل أو المرضعة أو حتى التي تحتضن ابنها الصغار في حين حرم الشرع الإسلامي صيد هذه الحالات من الحيوانات سيما الأليفة منها بالإضافة إلى أنهم يصطادون في كل فصول السنة فبعد إطلاق النار على قطعان الغزال يتم ذبحها وسلخها وبعدها الاستفادة منها .
تسفر رحلة الصيد الواحدة التي يهدف أطرافها إلى الاستجمام والتمتع بلحم الغزال فقط على صيد من 6الى 8 غزلان بالرحلة الواحدة أما حصيلة الراغبين في المتاجرة فترتفع من 40 إلى 50 غزال لرحلة الواحدة
بعدما يضرب الغزال بالنار ثم يذبح وفي بعض الأحيان يصطاد حتى يسلخ ويباع لحمه أما مباشرة بعد ذبحه حيث يقدر الكيلوغرام الواحد ب750دج وفي اغلب الأحيان " ييبس "ويباع هذا الموجه إلى الاستهلاك الداخلي أما حال بارونات المتجارة في هذه الثروة الحيوانية فعادة ما يبيعونه حيا ويهربونه الى دولة خليجية مثل السعودية والكويت وتهرب جلوده بعد حشوها بالصوف وإضافة لها مواد حافظة الى المتاجرة كقطع لتجميل ووضعها بديكزرات الفيلات والقصور ، وكلها تهرب الى دول خليجية بالدرجة الأولى
من بين عشاق الصيد وذبح الحيوانات النادرة والمحمية خليجيين يرتادون عن الوطن تحت لواء الصفقات الاقتصادية والاستثمار والسياحة إلا أنهم يأتون ليمارسون هواياتهم في صيد الصقور والطيور النادرة التي تستميلهم وتستهويهم ويكون هذا بتواطؤ من أبناء الوطن الذين يضعفون تحت رحمة الإغراءات المادية التي لا يتردد في منحها الخليجي الذين تحول الأحكام الشرعية الصارمة التي تفرضها بلدانهم دون ممارسة نشاطاتهم ببلدانهم مثل السعودية التي يحرم بها الصيد سيما بأشهر معينة ويتضاعف آثم الذي أقدم على عملية
يشتد وطيس المنافسة الغير شريفة لدى الصيادين خاصة بين صيادي المنيعة وورقلة الذين يشتهرون بكثرة خرجاتهم الى لصيد الذي قد يصل الى حد سلب أمتعتهم وعتادهم ومركباتهم من طرف قطاع الطرق الذين غالبا ما يحترفون هذه المهنة التي أصبحت كمصدر لأرزاقهم وتركهم يجوبون الصحاري وهذا في حال تعدي الصيادين عن محمياتهم الذين يضعونها بفرضهم لعرف خاص بهم رغم هذا الحظر الذي يتعرض له الصيادين أو يعرضون له أنفسهم من طرف زملاء مهنتهم إلا أنهم يرفضون الانسحاب والتوبة من هذه الممارسات ويتحجج هؤلاء الصيادين بان العملية أصبح كحشيشة بالنسبة ليس بمقدوره الشفاء منها رغم الأخطار المحدقة بهم .

وبالشريط الحدودي المتاخم لدولة تونس الشقيقة والذي يمر غالبيته بولاية الوادي انتشرت به في الآونة الأخيرة ظاهرة اصطياد عدد منالحيوانات البرية النادرة السائرة في طريقها نحو الزوال بسبب عمليات الصيدغير القانوني من طرف "مافيا" الحيوانات البرية. ولعل أبرز هذه الحيواناتالمهددة بالانقراض، جراء عمليات الصيد العشوائي، نجد الشرشمان، المستعملفي عمليات التقوية الجنسية لدى الخليجين والفنك والحبّار والغزال، وغيرهامن الحيوانات التي يعد لحمها الطبيعي دواء لعدة أمراض خبيثة كالسرطانوالعجز الجنسي وفقر الدم وغيرها، ودفعت هذه الوضعية بالجماعات المحليةالمهتمة بهذه الحيوانات إلى دق ناقوس الخطر خوفا من انقراض هذه السلالاتمطالبة الدولة بالتدخل لإيقاف هذا الجرم الممارس في حق الطبيعة.
وفيهذا السياق كشف الدكتور غمام عون عمار المنسق الوطني للجمعية الجزائريةللبيئة وترقية المناطق الصحراوية أن عمليات التهريب لمختلفالحيوانات البرية والطيور الزاحفة وكذا الحشائش الطبيعية المستعملة فيالصناعات الدوائية، أخذت تتكاثر نظرا للطلب عليها في الجارة تونس. وخصالمتحدث كلامه للحيوان المسمى "الشرشمان" أو علميا بـ"سمك الرمال"، أنكميات الشرشمان التي تهرب سواء بشكلها العادي أو عن طريق رحيها (روينة) تقدر بالآلاف، حيث أن التوانسة يشترون هذه الزواحف بمبلغ تصل إلى حددينارين (عملة تونسية) أي بالعملة الجزائرية 120 دج للشرشمانة الواحدة،والتي يعاد بيعها للخليجيين بمبالغ أكبر، وهي التي يستعملونها في علاجالضعف أوالعجز الجنسي. أما الأرنب الصحراوي الذي يباع جلده للسياح الأجانببتونس أضاف المنسق الوطني للجمعية أن بعض المعتمرين الجزائريين الذينيذهبون لأداء مناسك العمرة بالمملكة العربية السعودية برا، مرورا بتونسوليبيا ومصر والأردن يأخذون معهم كميات كبيرة من الشرشمان لبيعها فيالبقاع المقدسة بحوالي 4 ريالات سعودية للشرشمانة الواحدة، وهذالاستعمالها كعلاج للضعف الجنسي، حيث يتهافت الخليجيون على شرائها.

ويضيفالمنسق الوطني للجمعية الجزائرية للتراب والبيئة وترقية المناطق الصحراويةأن الأمر وصل بالتونسيين إلى تهريب عدد كبير من مختلف أنواع الشرشمان "العبودي" الشحمية، الزرزرمي، ورميها في صحراء تونس، وبالضبط في مدينة "دوز" التي لها شبه كبير بمدينة الوادي التي يتواجد بها "الشرشمان"، وهذابهدف تناسله وتكاثره نظير ما يدره من أموال كبيرة عليهم .
وبخصوص الأرنبالصحراوي والفنك المتواجدان في الصحراء الجزائرية فهي تعرف نزيفا كبيرانظير الصيد الكبير لهذه الحيوانات رغم تصدي القوانين للصيد مثلما جاء فيقانون الصادر في الجريدة الرسمية للجمهورية الجزائرية العدد رقم 47 أمررقم 06-05 مؤرخ في 10 جمادى الثاني عام 1027 الموافق لـ 15 يوليو سنة 2024ويتعلق بحماية بعض الأنواع الحيوانية المهددة بالانقراض والمحافظة عليها،ومنها غزال الصحراء، الفنك، الفهد، قط الرمال. إضافة إلى عدد من الطيور،الأرنب الصحراوي يهرب إلى تونس لإعادة بيع جلده للسياح الأجانب القادمينمن مختلف الدول الأوربية والأمريكية وهذا لاستعمال وبر جلد الأرنبالصحراوي في استعمالات عديدة كصنع الحقائب والملابس الجلية باهضة الثمن.. يضيف نفس المتحدث.
ولم تسلم الحشائش من التهريب، حيث يتم تهريب القرطفةوالبوقريبة لاستعمالها كدواء لعلاج بعض الأسقام ناهيك عن ما يتعرض لهحيوان الغزال، أو ما يعرف بالريم من عمليات صيد يومية جعلته يختفي تماماهذه الأيام من الصحراء الجزائرية.
أما عن طائر الحبار فإن حرب إبادة عليهمن طرف بعض الأمراء الخليجيين الذين يصلون تباعا للصحراء الجزائرية بهدفصيد هذا الطائر النادر، وهذه وسط احتياطات أمنية مشددة.
وحسب نفس المصدرفإن الكميات المهربة المتجهة لتونس أو للمملكة العربيةالسعودية، ومن ثم لدول الخليج الأخرى تقدر بحوالي مليون سمكة رمال (شرشمانة) بعض منها فقط في الحدود الجزائرية التونسية في نفس السنة أزيدمن 20 ألف شرشمانة، تم حرقها أمام أعين المهربين.

يذكر أن صحاري وادي سوفتحولت في السنتين الماضيين إلى قبلة لأمراء الخليج لاصطياد الحيواناتالبرية، خصوصا الحبار والشرشمان المستعمل في التقوية الجنسية، مع العلم أنالقانون الجزائري يمنع منح الرخص لهؤلاء الصادين لاصطياد هذه الحيواناتالبرية
السوفية
موضوع يستحق القراءة لأهميته
ويستحق الاشادة بالجهد المبذول
والحرص الذي يظهر كفكرة وهدف للموضوع
وانا من هنا اضم صوتي الي صوتك يجب تأطير عملية الصيد
فأن حيونات كثيرة صيصيبها او اصابها الانقراض
وراء الاصدياد الا ان هناك عوامل اخري مساعدة علي النقراض
ولاتكفي منع الرخصة
وانما هي مطالبة بتوقيع اقصي العقوبة علي صائدي هذه الحيوانات
موضوع ثري جدا غاليتي
وينبها لشي مهم في خظم غفلتنا عن ماهو اهم
جزيل الشكر
علي الطرح المتميز
والسباق
واصلي ولاتفاصلي
تقبلي قرائتي

موضوع هاااااام وفي منتهى الخطووورة
بارك الله فيك

ولكن ياريت يكون الخط أكبر

موضوووووع خطير وهام فنحن في الجنوب شعرنا بنقص كبير في هده الحيوانات

ينقل لقسم الحيوانات
بارك الله فيك
حقيقة الموضوع مميز ورائع أختي الكريمة
مشكورة الشكر الجزيل على الانتقاء المفيد لهكذا مواضيح حتى نفيد ونستفيد .
بارك الله في جهدك وزادك من فضله.

شكرااا ع الموضوع القيم
شكرا حقا موضوع مهم و يستحق الكتابة عنه
بارك الله فيك و جزاكي خيرا على الجهد المبذول
والاهم انك استطعت ان توصلي رسالتك لنا
باااااارك الله فيك

الشرشمان "فياغرا جزائرية" تُهرّب إلى الخليج وآسيا 2024.

نوع نادر من السحالي أو سمك الرمال

الشرشمان.. "فياغرا جزائرية" تُهرّب إلى الخليج وآسيا

القعدة
حتى الشرشمان لم يسلم من التهريب
يقبل الجزائريون على استهلاك نوع نادر من السحالي يطلق عليه محليا اسم "الشرشمان" ويُسمى "سمكة الرمال" التي تنتشر في مختلف المناطق التي يتميز مناخُها بالحرارة، خاصة الولايات الصحراوية بالجنوب، كما أن البعض يهتم بالتجارة فيه وتهريبه إلى السعودية وحتى لليابان والصين وهونغ كونغ.

ويُعتبر صيد "أسماك الصحراء" كما تسمى لدى أهل العلم والمعرفة أو "الشرشمان" لدى عامة الناس وهي نوع من السحليات ذات قيمة كبيرة من حيث الغذاء أو الأهمية لدى شريحة واسعة من المجتمع بالجزائر، مصدر رزق مؤقت أيضا، وأساسي في بعض الأحيان.


وتُعدُّ شهور أفريل وماي وجوان الأنسب من حيث الزمان لصيد الشرشمان لعدة اعتبارات وفي مقدمتها الوضع المناخي والمنطقة عموما خلال هذه الفترة، حيث يتسم الجو بالحرارة غير الشديدة، والتي تساعد الشرشمان على الخروج إلى سطح الأرض.

وأفضل الأوقات للخروج لجلب الشرشمان، الذي يصنع منه طبق غذائي شهي تفضله عديد الأسر بالجزائر عن ألذ المأكولات الأخرى هو وقت الظهيرة.
ويتوجه الصيادون ومعظمهم من غير المحترفين، هواة وفضوليون إلى الصحاري القريبة من العمران أو البعيدة عنه وهم يحملون أكياس قماش لتجميع المحصول الذي لا يقل في الخرجة الواحدة لشخص واحد عن 50 إلى 70 "شرشمانة" أو "عبادي" كما يسميها البعض و"زغدودي" إذا كانت صغيرة.
كما يفضل البعض صيد عدد قليل فقط للأطفال يوميا> فيما يحترف عدد آخر لا بأس به صيد الشرشمان ويعتبره مصدر رزقه الأساسي وهؤلاء الناس يتعاملون مع تجار كبار.
وكلما حل شهر جوان يكثر باعة الشرشمان بالأسواق الداخلية وبأثمان معقولة حسب حجم "الشرشمانة" ما بين 20 إلى 40 دج للواحدة، فيما يفضل آخرون صيده بأنفسهم، كون ذلك في متناولهم.
وإضافة إلى استهلاكه، يعتبر الشرشمان ضروريا في مسكن الأسرة الصحراوية، كونه يلتهم العقارب وبالتالي الوقاية من اللسع العقربي المميت.
ويفضل عدد من الجزائريين، خاصة الذين يبزنسون في رحلات الحج والعمرة من الوكالات السياحية والتي يتسنى لها التنقل إلى السعودية فإنه لا تخلو رحلة منطلقة باتجاه السعودية من أكياس الشرشمان، الكل يسعى للبزنسة فيه بالبقاع المقدسة، كون السعوديين يقبلون عليه بشراهة كبيرة لاعتبارات انه يدخل في علاج عدة أمراض منها البرص ونقص المناعة، والأهم من كل ذلك يساعد حسب العديد من تجار الشرشمان على تقوية القدرة الجنسية لدى الرجال بنسبة تزيد عن الفياغرا الصينية، ومفعوله أقوى منها بكثير باعتباره طبيعياً، أي غير مغشوش كيميائيا.
ويتمّ تسويقه إلى السعودية بعد ذبحه وتجفيفه ويسمى محليا القديد، وهو لحم مجفف ويطبخ في الأكلة الشعبية المسماة الدشيشة ويضفي عليها نكهة خاصة تختلف تماما عن نكهة اللحم، كما يؤكل مشويا على نار الحطب مع الشاي كما تظهر الصورة.
وأغلب من يمارس هذه الحرفة الشبان الذين يتحملون المشي في الكثبان الرملية والحرارة والعطش أحيانا، وتتطلب عملية الصيد المحفوفة بمخاطر عدة تركيزا كبيرا لتجنب الحشرات الأخرى والأفاعي الشبيهة به من حيث اللون، وإن كان معظم مصطادي الشرشمان يصطادون حتى الأفاعي ويأكلونها بعد نزع الرأس منها لاعتقادهم أنها تكسب صاحبها مناعة من سمها في حالة تعرضهم للسعاتها مستقبلا.
إلا أن أكل الأفاعي غير منتشر كما هو الحال مع أكل الشرشمان أو الجراد، بل محدود لدى عدد من الناس، خاصة المتعلقين بالصحراء، وهي المنطقة القاحلة التي تعيش فيها الأغنام ويشقى فيها الإنسان.
ويدخل الشرشمان في تركيب وإعداد وصفات سحرية وأخرى خاصة بالتقوية الجنسية ومعالجة المس بالجن والبرص، وتباع بأسعار باهظة جدًا في أسواق الخليج وخاصة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة عن طريق تجار يتعاملون مع أسواق دبي، كما أنها تهرَّب لمناطق أخرى بالعالم كالصين واليابان وهونغ كونغ.

تم نقل الموضوع الى مكانه المخصص
ركن عالم الحيوانات والطيور والنباتات

موضوع رائع انا اول مرة نسمع بيها مشكور خويا وبارك الله فيك على المعلومة هادي متبخلش علينا خويا بمعلومات كيما هادي مي انا ابالي عمري منقدر ناكل هاد النوع حكمتني قشعريرة منو شكرا خويا مرة اخرى

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ЯǾᵯẫḭṧşẰ القعدة
القعدة
القعدة

تم نقل الموضوع الى مكانه المخصص
ركن عالم الحيوانات والطيور والنباتات

القعدة القعدة
بحثن عن القسم ولم اجده هههه شكرا تعبناك معانا

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الحبوبة القعدة
القعدة
القعدة

موضوع رائع انا اول مرة نسمع بيها مشكور خويا وبارك الله فيك على المعلومة هادي متبخلش علينا خويا بمعلومات كيما هادي مي انا ابالي عمري منقدر ناكل هاد النوع حكمتني قشعريرة منو شكرا خويا مرة اخرى

القعدة القعدة
هه صعب اكله صح مغلطيش هه