…. …. …. …. …. …. …. …. …. …. …. ….
أنتقيتهــــــــــا لكم لأحلـــى أعضــــــــــــاء ومشرفيـــن مميزيــن
reda1986
يسلمووو
صور جميييييييييييييييييييييييييييي ييييلة
أنتقيتهــــــــــا لكم لأحلـــى أعضــــــــــــاء ومشرفيـــن مميزيــن
reda1986
صور جميييييييييييييييييييييييييييي ييييلة
لماذا اذا شعر البعض منا الحزن والضيق تمني الموت
لماذا لو البعض شعر بالحزن يخنق أنفاسه
ولماذا لو رأى بالمصائب تواجهه
ولماذا لو أنهكه التعب والإرهاق
…ولماذا لو أحب وعاش الحب ومن بعدها إكتشف الخيانة او حصل الفراق
تمنى الموت ؟
هل الموت هنا وفي هذه الحالات سيكون الحل ?
أم أنه أداة من أدوات التعبيرعن شده الضعف والإنكسار
والأن دع هذه الأسئلة على ذاك الركن
وتعال معي .. هنا ..لنضرب مثالاً
…. أنظر أمامك مباشرة ……
هل ترى هذا الجهاز الذي تجلس عليه
{ .. جهاز الحاسوب .. }
هذا الجهاز إخترعه الإنسان وهو إختراع مذهل للغاية
ولكن لنفكر قليلاً ما الغرض الأساسي من إختراعه ؟
جاوب بينك وبين نفسك .. وستجد العديد من الفوائد لهذا الجهاز ..
طبعاً نستطيع إستخدام هذا الجهاز .. بالمفيد .. والضار ..
ولكن الفرق لو إستخدمناه بالمفيد .. دائماً وكثفنا الإهتمام به
سيبقى الجهاز صحيحا وسهل الإستخدام …
ولكن لو إتجهنا بإستخدامه إلى إتجاهات ضارة
وأهملنا الاهتمام به .. أو ربما إخترقه فايروس وعبث به
سنلاحظ أن حالة الجهاز في تدهور وأستخدامه أصبح بشكل متعب
ماذا ستفعل في هذه الحالة ..
هل سترمي به من نافذة الغرفة ؟
إذاً الحل الوحيد هو أن تأخذه إلى الخبير به
" مهندس الحاسوب "
لأنه صاحب الخبرة وهو الشخص ..
الذي يعرف مكونات هذا الجهاز بالتفاصيل
ويعرف المفيد له والضار عليه …
شي جميل جداً
أن ترى الخسارة في رمي هذا الجهاز وترى التوفير
في إصلاحه بدلاً من شراء غيره .. فعلاً شيء جميل
والأن إذهب وأحضر الأسئلة التي وضعتها بالركن هناك
وإسأل نفسك من جديد ولكن بإنتباه ..
أنت مخلوق من مخلوقات الله
كما أن الجهاز من صنع الإنسان
خلقك الله لغرض مهم في هذه الدنيا
كما أن الجهاز إخترعه الإنسان لغرض مهم أيضاً
تستطيع أن تجعل من نفسك شخصاً مفيداً ونافعاً وتستطيع العمل
كما أن الجهاز بين يديك ربما للمفيد وربما للضار
إذا تعطل الجهاز نرى الخسارة في تحطيمه
وإذا تعطل الإنسان أقصد كل ما يصيبك من تعب
تتمنى له الموت ..
نحن في مشكلة كبيرة ؟!
الجهاز نأخذه إلى صانعه لأنه الأعلم به وبحاله
والإنسان لماذا لا نأخذه لخالقه وهو الأعلم بكل تفاصيله ؟
لماذا نطلب التعليمات وكتيب الإرشادات من مهندس الحاسوب
للحفاظ على سلامة الجهاز ..
ولا نطلب كتاب الله تعالى الذي يحمل كل التعاليم
والقيمة الإنسانيه والاخلاق العظيمة والتي تغرس في نفوسنا
الحب والتفاؤل والبسمة والسعادة ؟
لماذا اذا شعر البعض منا الحزن والضيق تمني الموت
إلى كل من يتمنى الموت في لحظة ضعف ….
راجع نفسك وراجع قلبك وتأكد أن المصائب والكوارث
مقدره تقديراً من الله عز وجل
وعد إليه وإسأله العون والتوبة ..
فالروح التي تسكننا هي ملكه تعالى
يبثها ويأخذها وقت ما شاء فهي أمانة بين يدينا
ونحن من واجبنا الحفاظ عليها ورفعها عن كل ما قد يدنسها ويضعفها ويقلل منها ..
وفي الأخير:
إعلم علم اليقين أن هذه الدنيا بكل ما فيها من ملذات وهموم واحزان لا تساوي عند الله جناح باعوضه فلم تفعل بنفسـك كل هذا ..
بالفعل اختي الكريمة هناك من يتمنى الموت لأول مشكلة او خيبة امل تصادف في الحياة
وهذا راجع لضعف الايمان وضعف الصلة بالله التي اكد عليها القرآن والسنة
قال تعالى :
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ(155). سورة البقرة
وقل لن يصيبنا إلا ماكتب الله لنا وعلينا اختي الكريمة بتحصين انفسنا بأذكار الصباح والمساء
وبارك الله فيك على الموضوع المميز والمهم .
صحة فطورك
|
صحيح راجع الى ضعف الايمان وكدا الايمان بالقضاء والقدر شكرا على مرورك اختي ….يسلمك صح فطورك
اﻷلم الجسدي يعني أن جسدك ليس على ما يرام
اﻷلم النفسي يعني أن
هناك ما يشغل تفكيرك، أو أن ذهنك
يشعر بالغرابة مما يجري حولك.
أما
كونك نكد المزاج بشكل مستمر فذلك يعكس تجاهلك ﻷلم ما في جسدك.
إنك بحاجة للحصول على المساعدة.
كبداية، قرّر أن تخفّف ولو قليـﻼً من
إحساسك باﻹحباط، ربما يساعدكاﻻتصال بصديق على تحقيق ذلك. بعدئذٍ
وعندما تتحسّن حالتك النفسية قليلا إفعل كل ما من شأنه أن يزيد من
إيجابية نظرتك. إن أي شيء يحثك على تبني أفكار متفائلة يعتبر أمراً جيداً.
يقول علماء النفس إن اﻻكتئاب هو عبارة عن غضب تم تحويله إلى الداخل.
ربما أنت تشعر بالغضب من أمر ما لكنك قمعت مشاعر الغضب تلك لسبب ما.
يقوم البشر »بعلاج ذاتي « عندمايشعرون بالسوء، وذلك في محاولة
منهم ﻻستعادة التوازن )نحن نعيأحياناً ما الذي نقوم به فيما ﻻ نعي ذلك
في أحيان أخرى (. عندما تشعر بهبوطفي معنوياتك تجنب معالجة نفسك
بطريقة تجعلك تشعر أنك أكثر سوءاًفي ما بعد )اﻹفراط
في تناول الطعام (.حاول الخروج إلى الهواء الطلق لتتمتع
بأشعة الشمس والهواء النقي وابحث
عن أجواء مسلية تحملك على الضحك في أقرب وقت ممكن.
اﻻكتئاب المزمن الكامن هو أشبه بحالةرشح دائم أو بيوم سيء يبدو أن ﻻ
نهاية له. إذا كنت تشعر باﻻكتئاب لسنوات، تقوم بما يجدر بك القيام به
لكن مشاعرك غارقة في اليأس وفقدان اﻷمل، وأنت لست قادراً على
الحصول على المتعة في الحياة، فلربما
أنت مصاب بحالة تعرف بالدسثيميا Dysthymia
الخطوة اﻷولى التي يجب عليك القيام بها هي إجراء فحوصات
طبية عامة للتأكد من أنك لست مصاباًبمرض جسدي يسبب لك هذا اﻻكتئاب.
ما الذي يساعدك على التخلص من الحزن؟ قم بشيء إيجابي لكي تحل
أي مشكلة تواجهك. قم بشيء تجيده تماماً، لتذكر نفسك بأنك ما زلت شخصاً
جيداً بالرغم من كل شيء. ما الذي ﻻينفعك في التخلص من الحزن؟ إلقاء
اللوم على اﻵخرين بسبب مزاجك السيء.
أحياناً )وأحياناً فقط ( يبدو اﻻنغماس بشكل قوي في اﻷعمال المنزلية ترياقاً
لمعالجة الكآبة. الكلمات التي نتلفظ بها تؤثر على تفكيرنا، وما نفكر به يؤثر على
مشاعرنا. إذا ما استمريت في القول إنكل شيء حولك شنيع، فإنك ستستمر
بالتفكير أن كل ما حولك شنيع وسوف تشعر دوماً بتلك الشناعة. اﻻكتئاب هو
عبارة عن اضطراب على مستوى التفكير. لكي تشعر بالتحسن، من المهم
جداً أن تبدأ في التحدث إلى نفسك بطريقة إيجابية.
* أمام الحزن الذي يعصر قلوبنا ، كلما حاصرتنا المتاعب ، وتفرقت بنا السبل
ليس لنا من مخرج سوى الاستعانة بالله ، إنه نعم المولى ونعم النصير.
أيها المحزون !
* قال الله تعالى: " فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ "ــ يوسف (18).
اجعَلْ هذه الآية الكريمة دواءَكَ وتسلَّحْ بها أمامَ أعدائِكَ وفي مصيبتك ، ردِّدْها مِراراً ودندِنْ بها في لهفة وتضرع .. فمِنْ شأْنها أن تربطَ على جأْشِكَ وتنيرَ لك دربك وتذيبَ أحزانكَ وتضمد جِرَاحَكَ و تطبطبَ على فؤادِكَ المتعَبِ .
ألا بذكر الله تطمئن القلوب .
إهداء للمحزون المسلم
لا تبتأس أبداً
قال العلامة الإمام بن القيم رحمه الله…
إعلم أن الحزن من عوارض الطريق، ليس من مقامات الإيمان ولا من منازل السائرين. ولهذا لم يأْمر الله به فى موضع قط ولا أَثنى عليه، ولا رتب عليه جزاء ولا ثواباً، بل نهى عنه فى غير موضع كقوله تعالى: **وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنْتُم مُّؤْمِنِينَ}* [آل عمران: 139]، وقال تعالى: **وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلا تَكُ فِى ضِيقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ}* [النحل: 127]، وقال تعالى: **فَلا تأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ}* [المائدة: 26]، وقال: **إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللهَ مَعنَا}* [التوبة: 40]، فالحزن هو بلية من البلايا التى نسأَل الله دفعها وكشفها، ولهذا يقول أهل الجنة: **الْحَمْدُ للهِ الَّذِى أَذْهَبَ عَنَّا الْحزَن}* [فاطر: 34]، فحمده على أن أذهب عنهم تلك البلية ونجاهم منها.
وفى الصحيح عن النبى صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول فى دعائه: ((اللَّهم إنى أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والجبن والبخل، وضلع الدين وغلبة الرجال)).
فاستعاذ صلى الله عليه وسلم من ثمانية أشياء كل شيئين منها قرينان: فالهم والحزن قرينان، وهما الألم الوارد على القلب، فإن كان على ما مضى فهو الحزن، وإن كان على ما يستقبل فهو الهم. فالألم الوارد إن كان مصدره فوت الماضى أثر الحزن، وإن كان مصدره خوف الآتى أثر الهم. والعجز والكسل قرينان، فإن تخلف مصلحة العبد وبعدها عنه إن كان من عدم القدرة فهو عجز، وإن كان من عدم الإرادة فهو كسل والجبن والبخل قرينان، فإن الإحسان يفرح القلب ويشرح الصدر ويجلب النعم ويدفع النقم، وتركه يوجب الضيم والضيق ويمنع وصول النعم إليه، فالجبن ترك الإحسان بالبدن، والبخل ترك الإحسان بالمال، [وضلع الدين وغلبة الرجال] قرينان، فإن القهر والغلبة الحاصلة للعبد إما منه وإما من غيره، وإن شئت قلت: إما بحق وإما بباطل من غيره.
والمقصود أن النبى صلى الله عليه وسلم جعل الحزن مما يستعاذ منه. وذلك لأن الحزن يضعف القلب ويوهن العزم، ويضر الإرادة، ولا شيء أحب إلى الشيطان من حزن المؤمن، قال تعالى: **إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا}* [المجادلة: 10]، فالحزن مرض من أمراض القلب يمنعه من نهوضه وسيره وتشميره، والثواب عليه ثواب المصائب التى يبتلى العبد بها بغير اختياره، كالمرض والألم ونحوهما، وأما أن يكون عبادة مأْموراً بتحصيلها وطلبها فلا، ففرق بين ما يثاب عليه العبد من المأمورات، وما يثاب عليه من البليات. ولكن يحمد فى الحزن سببه ومصدره ولازمه لا ذاته، فإن المؤمن إما أن يحزن.. على تفريطه وتقصيره خدمة ربه وعبوديته، وأما أن يحزن على تورّطه فى مخالفته ومعصيه وضياع أيامه وأوقاته.
وإنما الحزن كل الحزن لمن فاته الله، فمن حصل الله له فعلى أى شيء يحزن؟ ومن فاته الله فبأَى شيء يفرح؟ قال تعالى: **قُلْ بِفَضْلِ اللهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا}* [يونس: 58]، فالفرح بفضله ورحمته تبع للفرح به سبحانه.
فالمؤمن يفرح بربه أعظم من فرح كل أحد بما يفرح به: من حبيب أو حياة، أو مال، أو نعمة، أو ملك. يفرح المؤمن بربه أعظم من هذا كله، ولا ينال القلب حقيقة الحياة حتى يجد طعم هذه الفرحة والبهجة، فيظهر سرورها فى قلبه ومضرتها فى وجهه، فيصير له حال من حال أهل الجنة حيث لقّاهم الله نضرة وسروراً.
وقال
…ولما كان الحزن والهم والغم يضاد حياة القلب واستنارته سأل أن يكون ذهابها بالقرآن فانها أحرى أن لا تعود وأما اذا ذهبت بغير القرآن من صحة أو دنيا أو جاه أو زوجة أو ولد فانها تعود بذهاب ذلك والمكروه الوارد على القلب ان كان من أمر ماض أحدث الحزن زان كان من مستقبل أحدث الهم وان كان من أمر حاضر أحدث الغم والله أعلم
كلام لشيخ الإسلام يجعلك تستعذب العذاب فى طاعة الله وما يصيبك من الكفار والمنافقين
لكم رب كريم لا يعجزه شيء فى تبتأسوا ولا تيأسو فأنتم مأجورون على كل حال الأجر العظيم على قدر الإخلاص
فعلى قدر الشدة يكون الأجر
قال شيخ الإسلام ابن تيمية
الفتاوى المباركة
والذين يؤذون على الإيمان وطاعة الله ورسوله ويحدث لهم بسبب ذالك حرج
** مرض ** حبس **
فراق وطن ** أهل ** مال ** ضرب ** شتم ** نقص رياسة ** مال
هم على طريق الأنبياء فهؤلاء يثابون على ما يؤذون به ويكتب لهم عمل صالح
سلمت لنا يمناك على كل حرف خطته,,,
,,,,,,على كل كلمة رسمتها
عذرا,, لتقبل عباراتي المتواضعة,,,
فلم اجد الحروف التي تليق بسمو قلمك ,,
,,,,التي قد تلملم ردا يناسب روعة ما قدمته
لك ودي وجل تقديري,,
باركـ الله فيكـ . جـ ع ـله في ميزآآآن حسنآآتكـ
أخي العضو أختي العضوة
لماذا أصبح عنواننا الوحيد هو الحزن ؟؟؟؟
عندما تملآ الأحزان كل خلايانا، وتسيل أعيننا الدموع
عندما نتنفسها، نشربها، ونأكلها
وننام عليها، نتغطى بها
عندما تقف غيومها السود حائلاً بيننا وبين شعاع الشمس الذي كان يداعب وجهنا كل صباح
لا نملك أن نكتب عن شيء آخر
لأننا لا نعرف سواها
السعادة، الفرح، التفاؤل
كلها تصبح ألفاظاً غريبة بالنسبة لنا
مفردات من لغة نجهلها
ربما تذكرنا أننا كنا نعرفها يوماً
لكن طعم فمنا عند النطق بها مر، كطعم الفم عندما نصحو صباحاً بعد أن أكلنا الحلوى في المساء ونسينا غسل أسناننا
أما عندما يملأ الفرح أيامنا، والبهجة ليالينا
لا يزال هناك مكان صغير لبعض الحزن
لبعض الخوف
لبعض الشجن
حتى ولو كانت ذكريات بعيدة بعيدة
نشعر بأنها يمكن أن تعود في أي لحظة
السعادة شيء هوائي، أثيري
يصعب علينا الامساك بها
ويسهل انزلاقها من بين أصابعنا
نقضي جميع لحظاتها ممسكين بتلابيبها لئلا تذهب وتتركنا
كالأطفال الصغار
الممسكين بثياب أمهم
لذا، نادراً ما نجد الوقت لنكتب عنها ونحن نحس بوجودها
وان كتبنا عنها، نكتب بعد رحيلها
ونحن نحاول قدر الامكان تذكر – أو تخيل – شكلها
قليلون هم من يمتلئون بالسعادة حتى النخاع
تسكنهم مهما مرت بهم من ظروف
وترسم على وجههم ابتسامة
والدموع لم تجف بعد على خدودهم
هؤلاء هم من يستطيع الكتابة عن الفرح والسعادة
ورسم البسمة على وجه كل من كاد ينساها
أعزائي تعالو معي نطالب أنفسنا بأن نفتش عن السعادة داخلنا لأنها لن توزع أبدًا مع السلع المدعمة على بطاقات التموين 00
أعزائي لماذا نشعر برغبة أكبر في الكتابة في أوقات الحزن أكثر من أوقات الفرح؟
سؤال أطرحه علي الجميع ؟؟
مع الامنيات للجميع با السعاده دائما
أخواني طرحت هذا الموضوع لشعوري لشعوري بما تحمل طيات أحرفكم من حزن
اتمني تقبل الموضوع ودمتم بحفظ الله
اعزائي الاعضاء اقدم لكم وحصريا
منشور وزاري (التسجيل الأولي وتوجيه حاملي شهادة بكالوريا 2024)
https://www.algeria-educ.com/forum/at…0-20arabe1.pdf
حصريا دليل حامل شهادة البكالوريا 2024
https://www.algeria-educ.com/forum/at…02017-20ar.pdf
والاهم من هدا كله
الموقع الدي سيجلب النتائج و حصريا
https://www.algeria-educ.com/bac_2017/bac_2017.html
و ادعو لجميع الممتحنين التوفيق و النجاح انشاء الله
ادعو لي بالنجاح في دراستي بالطب الله ينجحكم وشكرا
السلام عليكم
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ الله عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَا قَالَ عَبْدٌ قَطُّ إِذَا أَصَابَهُ هَمٌّ وَحَزَنٌ اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ نَاصِيَتِي بِيَدِكَ مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ أَوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي وَنُورَ صَدْرِي وَجِلَاءَ حُزْنِي وَذَهَابَ هَمِّي، إِلَّا أَذْهَبَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَمَّهُ وَأَبْدَلَهُ مَكَانَ حُزْنِهِ فَرَحًا"، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ يَنْبَغِي لَنَا أَنْ نَتَعَلَّمَ هَؤُلَاءِ الْكَلِمَاتِ؟ قَالَ: "أَجَلْ يَنْبَغِي لِمَنْ سَمِعَهُنَّ أَنْ يَتَعَلَّمَهُنَّ". أخرجه أحمد (1/452 ، رقم 4318) ، وابن أبى شيبة (6/40 ، رقم 29318) ، والطبراني (10/169 ، رقم 10352) ، والحاكم (1/690 ، رقم 1877) وقال: صحيح على شرط مسلم. وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (1 / 337).
مشكورين جزيلا …
جزاك الله خيراً
عيدك مبارك