وقفة مع الحزن! 2024.

صباح بنفحات المحبة.

* أمام الحزن الذي يعصر قلوبنا ، كلما حاصرتنا المتاعب ، وتفرقت بنا السبل
ليس لنا من مخرج سوى الاستعانة بالله ، إنه نعم المولى ونعم النصير.
أيها المحزون !
* قال الله تعالى: " فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ "ــ يوسف (18).
اجعَلْ هذه الآية الكريمة دواءَكَ وتسلَّحْ بها أمامَ أعدائِكَ وفي مصيبتك ، ردِّدْها مِراراً ودندِنْ بها في لهفة وتضرع .. فمِنْ شأْنها أن تربطَ على جأْشِكَ وتنيرَ لك دربك وتذيبَ أحزانكَ وتضمد جِرَاحَكَ و تطبطبَ على فؤادِكَ المتعَبِ .
ألا بذكر الله تطمئن القلوب .

القعدة

لو لم يكن الحزن… لما عرفنا طعم السعادة و الهناء
مثل الذي لا يتعب ولا يعمل هة لا يعرف ابدا معنى الراحة
والذي لايمرض لا يعرف قيمة الصحة
سبحان الله الذي خلق لكل شيئ فائدة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.