الابتسامة التفاؤل الأمل 2024.

الابتسامة .. التفاؤل .. الأمل

ما أجمل تلك الكلمات وما أجمل معانيها, فهي وسيلة من وسائل السعادة, كثيرا من الناس حرموا أنفسهم من متعتها, لسبب أو لاخر, وتلك من وجهة نظري تميز الانسان الإيجابي عن الأنسان السلبي:

فالابتسامة:
اهم لغات الجسد التي منحها الله للأنسان, لاشي يعادلها فهي سر من أسرار الجاذبية وطريق مختصر لجذب القلوب ورمزا للصحة السليمة فهي كالبلسم النافع بدواء القلوب وتخفيف الآلام والأحزان وإراحة النفس.هي تعبير صاق ورونق وإشراقة أمل.
هي لن تكلفك الكثير, لكنها ستفيدك كثيرا ,بل سيصل تأثيرها إلى الغير .فعندما تتبسم فإنهم سيتقبلونك.

فهلا ابتسمت..واتستمعت..وجعلت من حولك يستمتعون.

أما الأمل:
الامل هو ما نعيش من أجلة لذلك لابد من الجميع أن يكون لديهم أمل لأنة مهما قست وعانيت بهذة الحياة لن تعاني كما عاني الذين قبلك فتذكر تلك الذين عانوا وحزنوا بصمت ومازالوا متمسكين بالامل وايضا فأن المهارات والقدرات لا تظهر في الغالب الا في لحظات اليأس فانظر إلي سير العباقرة وستفهم قصدي
وايضا مهما اسودت وظلمت الحياة لابد أن ترى النور في اخر النفق
لذلك لابد أن نتمسك بالأمل.
لنملأ الأمل بصدورنا,ولنشحن الهمم والعزائم,فلا يأس ولا أحباط بل أمل يضئ القلوب والدروب ويبعث السرائر والاطمئنان.

والتفاؤل:

أجمل مافي الحياه والاجمل من يمتلكة فانة يبعث التفاؤل لاقرانة وزملائة وكل من يخالط بعكس المتشاؤم واليائس الذي ينشر الكابة والحزن على كل من يقابلة لدرجة أن المحيطين بة يتجنبوة من أجل أن لايكتئبوا
لذذلك تفاؤل فالقادم أفضل بكثير
تـنـيـر دروب الواقفين عـلى الأطلال و تسـير قلوبهم بنورها الجميـل
فــلا تـسـتـقـيـم حـيـاة الـفـاقـدين ألا بـهـذه الـشـمـعـة .. شـمـعـة تـفـاءل و صـبـر
فـتـنـيـر الـدرب لـتـفـاؤل و فـرح .. إلـى الـوصـول إلى ابـتـسـامـة تـدل عـلـى وجـود الأمـل فـيـك أجـتـنـب مـنـزلـة الـفـشـل و الـتـحـسـر و أحـفـظ حـيـاتـك فـرحـاً بـابـتـسـامـة لـتـقـف محموداً قوياً ابـقـي الـتـفـاءل فـي قـلـبـك مـحـصـنـاً .. فـإن حـيـاتـك مـرهـونـة للـحـزن ولا تـحـررهـا إلا بالأمــل

افتتح صباحك بالتفاؤل والأمل . 2024.

افتتح صباحك بالتفاؤل والأمل

واجه يومك بالإشراق .. وافتتح صباحك بالتفاؤل والأمل ..
املأ رئتيك بعبق السماء مع ولادة وردة فجر جديد
تهتز له الحياة وتحتفل .. أيقظ عقلك بالنور ..
وابعث همتك حية متوثبة، لتطوي نهارك في فرح ..
باختصار ..
اغتسل بالنور منذ أن تفتح عينيك ليغدو يومك كله
وضاءً مشرقاً طيباً عطراً ..
لكن كيف يكون ذلك ..؟
إنما يكون ذلك .. و أكثر منه سيكون ..
بأن تبادر إلى صلاة ركعتين قبيل صلاة الفجر ..
تدخل بهما على مولاك جل جلاله .. تقف بين يديه ..
تناجيه .. تناديه .. تدعوه .. تتضرع إليه ..
تشكو إليه .. تطلب منه ..
تركع له .. تسجد على أعتابه ..
تذرف قطرة دمع كرأس إبرة ..
هناك .. في جوف الليل، حيث لا يراك أحد .. ولا تقع عليك عين بشر ..
فقط تتابعك الملائكة .. تشهدك، وتشهد لك .. تحتفي بك وتحتفل ..
تدعو لك وتستغفر .. تحف بك، وتنشغل ..
تلك لحظات ربانية صرفة .. لحظات سماوية رائعة ..
لحظات أخروية صرفة!
لحظات يكون فيها ( الخط ) مفتوحاً وساخناً .. مع السماء ..!!
ثم تجلس حيث أنت تلهج بالاستغفار، لتكون واحداً من موكب النور ..
موكب المستغفرين بالأسحار الذين يحبهم الله، ويرضى عنهم،
ويصغي إلى استغفارهم ودعواتهم .. ويباهي بهم الملائكة الكرام ..
إنها لحظات ربانية يتفتح فيها قلبك لينهل
من بركات السماء وأنوارها وخيراتها ..
ألا تشتاق إلى مثل هذه الكنوز السماوية الرائعة ..؟
فما الذي يحول بينك وبين هذا ؟؟
نفسك الأمارة !!
نعم نفسك الأمارة هي التي تحول بينك وبين هذه الأنوار ..
احمل عليها بسيف المجاهدة، وقد لانت لك، وطاوعتك ..
أما إذا لم تكن تشتاق إلى مثل هذه الكنوز الربانية،
فاعلم أنك خائب والله ..
ثم عليك أن تكمل قصتك الرائعة هذه .. بالصلاة مع الجماعة ..
لتنغمس في بحر أنوار القرآن الكريم،
يتلى عليك ليعطر أنفاس حياتك .. فيسمو بك ..
إن النهوض لصلاة الفجر .. يقظة شعور .. وعلامة إيمان ..
وبرهان محبة .. وتألق روح .. وهمة عالية راقية ..
والمحروم من بات نائماً على فراشه بين وسائده ولحافه ..
في الوقت الذي يكون عباد الرحمن يعيشون في أجواء

ملائكية معطرة ..
نعم معطرة بعبق كلام الله جل في علاه ..

أرواحهم بآيات القرآن الكريم .. ليهزوا الحياة بعد ذلك ..!!
أما الذين يؤثرون النوم على النهوض للمثول
بين يدي خالقهم ورازقهم والمنعم عليهم مع الأنفاس ..
أما هؤلاء ..
فعليهم أن يراجعوا أنفسهم .. فإن ما هم فيه علامة خطر محقق ..
ويكفي أن يتأملوا طويلاً قول
رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يخبر:
أن من بات نائماً حتى يصبح _ فلا يصلي الفجر _
من كان كذلك فقد… فقد… فقد… فقد ( بال ) الشيطان في أذنيه !!
.. هكذا ..!!
يا لها من صورة مقززة: أن يبول الشيطان في أذن إنسان ..!!
فلا عجب إذن أن يصبح أكثر هذا الصنف في طول نهاره
متكدراً ضنكاً .. ضائق الخلق، لا يكاد يطيق أحدا،
ولا يطيقه أحد ..
لعل هذه آثار ما تركه الشيطان في أذنيه !!!
أين هذا من الإنسان الأول الذي اغتسل بالنور ..
وعاش في أجواء الملائكة الكرام ..
وحلق مع آيات القرآن،
وغذى قلبه وروحه بكلام الله في مطلع يومه ..
شتان شتان بين الثرى والثريا ..
نسأل الله الكريم الودود بأسمائه الحسنى
أن يملأ قلوبنا بأنوار محبته جل جلاله ..

يعطيك الصحة على هذا الموضوع الرائع
القعدةالقعدة

آمين
شكرا على الموضوع الرائع سلمت يداك

يسلمووون القعدة

شكرا على الموضوع القعدة
merciiiiiii oukhti

•.¸.•°•.¸.•° كيف تزرع التفاؤل بحياتك °•.¸.•°•.¸.•° 2024.

القعدة °•.¸.•°•.¸.•° كيف تزرع التفاؤل بحياتك °•.¸.•°•.¸.•°
^_______^

التفاؤل من الصفات الرئيسية لأي شخصية ناجحة ،، فالتفاؤل يزرع الأمل ويعمق الثقة بالنفس ويحفز على النشاط والعمل ،، وهذه كلها عناصر لا غنى عنها لتحقيق النجاح ،، ويعتبر التفاؤل تعبيراً صادقا عن الرؤية الإيجابية للحياة ،، فالمتفائل ينظر للحياة بأمل وإيجابية للحاضر والمستقبل وأيضا للماضي حيث الدروس والعبر ،، ورغم كل التحديات والمصاعب التي يواجهها الإنسان في الحياة ،، فإنه لابد وأن ينتصر الأمل على اليأس والتفاؤل على التشاؤم والرجاء على القنوط ،، تماماً كانتصار الشمس على الظلام ،،!!

.القعدة

إذا سمـاؤك يوماً تـحـجبت بالغـيوم** أغمض جفونك تبصر خلف الغيوم نجوم
والأرض حولك إذا ما توشحت بالثلوج** أغمض جفونك تبصر تحت الثلوج مروج

هكذا تحدث رسول الإسلام محمد (صلى الله عليه وسلم) { تفاءلوا بالخير تجدوه} ،، وما أروعها من كلمة وما أعظمها من عبارة ،، إنها كلمة تلخص نتائج التفاؤل ،، فالمتفائل بالخير لا بد وأن يجده في نهاية الطريق ،، لأن التفاؤل يدفع بالإنسان نحو العطاء نحو التقدم نحو النجاح ،، إن التفاؤل يعني الأمل الإيجابية الإتزان التعقل ،، يعني كل ما في قائمة الخير من ألفاظ تنطق بمفهوم التفاؤل ،،
والتفاؤل لكي يصل بك إلى شاطئ السعادة والنجاح ،، لابد وأن يقترن بالجدية وبالعمل الدؤوب وبمزيد من السعي والفعالية ،، وإلا إذا كان التفاؤل مجرد أمنيات وأحلام بدون أي عمل ،، فلابد وأن تكون النتيجة محزنة وللأسف ،،

إنني أقول لك وبكل إخلاص:
تفاءل فرغم وجود الشر هناك الخير ،، تفاؤل فرغم وجود المشاكل هناك الحل ،، تفاءل فرغم وجود الفشل هناك النجاح ،، تفاؤل فرغم قسوة الواقع هناك زهرة أمل ،،

القعدة

كيف تزرع التفاؤل في داخلك ،،؟؟
كرر عبارات التفاؤل والقدرة على الإنجاز ،، " أنا قادر على.. سأكون أفضل.. أستطيع الآن أن.. "

إستفد من تجاربك وعد إلى نجاحك السابق إذا راودك الشك في النجاح أو حاصرك سياج الفشل

لا تتذمر من الظروف المحيطة بك ،، بل حاول أن تستثمرها لصالحك ،، ليس المهم أن تقع في الحوادث ،، المهم ما يحدث لنا من وقوع هذه الحوادث ،، المهم أن نعرف كيف تؤثر فينا إيجابياً وانعكاسها على حياتنا .

إبتعد عن ترديد عبارات الكسل والتشاؤم ،، "أنا غير قادر.. لم أعد أتحمل.. أنا على غير ما يرام.. ليس لدي أمل في الحياة.. " .

سجل إنجازاتك ونجاحاتك في سجل حساباتك وعد إليه بين فترة وأخرى ،، وخاصة عند الإحساس بالإحباط أو الفتور

إبتعد عن رثاء نفسك ،، تغلب على مشاعر الألم ،، ولا تدع الآخرون يشفقون عليك

القعدة

************
وفي أحد الأمثال القديمة
{ كما تفكرون ،، تكونون }

************
الأرض تولد من جديد حين نسكنها غدا

والليل يهدينا النهار كى نعيش مجددا

رباه فامنحنا بأرض الشوك أغصان الندى

************

تمنياتنا لكم بكثير من التفائل …….

القعدة

من أخوكــ عبد الرحمن أل عوماوي

شكرا على الموضوع
شكرا على الموضوع الرائع:001_smile:

بالتفاؤل تنجح فى حل المشاكل 2024.

التفاؤل في هذا الزمان أصبح عملة نادرة، ربما لسوء الظروف والأوضاع من حولنا، وربما لافتقادنا جزء كبير من القيم والأخلاقيات التي جعلت الحياة صعبة المراس وسط اناس يشحنون قلوبنا بالحزن والألم والتشاؤم من القادم، ولكن المتفائلون دائماً يقولون لأتفسهم "اليوم أفضل من أمس"، "ما زال هناك أمل جديد نحن في انتظاره".
سيقول بعضكم أن الكلام أسهل من الأفعال بكثير، ولكن الأمر جداً يحتاج إلى إرادة قوية، وبعضاً من تمرينات التفاؤل من أجل التمتع بحياة مشرقة مليئة بالأمل والسعادة.
إن مفهوم تمرينات التفاؤل ليس مفهوم خيالي ضيق، إنه أمر سهل جداً، فلما لا نيقظ بداخل أنفسنا الشعور بالتفاؤل وبحياة أفضل؟!، إن إكتساب مهارة التفاؤل ليس أمراً سهلاً، لأنها مهارة تحتاج إلى تدريب وتعلّم وتتطلب مجهوداً ليس هيناً، ومع ذلك فإنها تُكتسب بالممارسة والصبر.
تجميد المشكلة مؤقتاً
دعونا نتفق أولاً أن التشاؤم ما هو إلا حالة مزاجية تعترض الانسان عندما يكون عاجزاً عن حل مشكلاته اليومية، ولذا فالمطلوب في هذا الوقت تجميد المشكلة بشكل مؤقت وعدم التفكير فيها، إلى أن تتحسن الحالة المزاجية لنا، وقتها نستطيع أن نفند أسباب المشكلة ونعالجها خطوة بخطوة إلى أن ننتهي منها بالكامل، والأمر ليس سهلاً ولكن بالصبر والتدريب سيكون كل شئ يسير.
الابتسامة
دع وجهك يعتاد الابتسامة مهما كان بك من ضيق، فإن الابتسامة ستفتح لك الأبواب المغلقة، لما لا تبتسم في وجه من أساء إليك؟، لما لا تقابل ضغوط الحياة وعنائها بابتسامة بسيطة هي ابتسامة الرضا، فما أجملها، ابتسامتك هذه تعني سيطرتك على الأمور، ستعطيك دافعاً قوياً لأن تحل مشاكلك في هدوء واعصاب هادئة
يقول الداعية الإسلامي عمرو خالد، "أنه قبل أن نحكم على الأفراد، لابد أن نستوعب جيداً وجهة نظرهم ونستقبلها بهدوء ودون تعصب"، مؤكداً "أن أمهر الناس في اكتساب الناس هو ذلك الشخص الذي يرى المناطق المشتركة بينه وبين غيره ويتحدث معهم فيها، محاولاً تغيير حياته والاستفادة من كل المحيطين به"، مؤكداً "أن الشخص الذي يرى العالم من وجهة نظره الفردية هو إنسان خسران من كل الاتجاهات، لأنه سيكون صعب جداً أن يتعامل مع الغير، أما استيعاب النقاط المشتركة بيننا وبين غيرنا هو طريقنا الوحيد للتعامل الأمثل مع الغير، وهذه هي أولى الخطوات لدغدغة صفة التشاؤم في النفس البشرية".
تفائل خيرا تجد خيرا

شكراااااااااااا

تفاؤلو اخيرا تجدوه ……….. شكرااا لك

تحياتي لصاحب الموضوع
بوركت

بارك الله فيك …اعطيتنا الوصفة السحرية لحل المشاكل
الابتسامة و التفاؤل
القعدة

القعدة

Optimism good and you’ll find good things

Thank you for subject

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو الذات القعدة
القعدة
القعدة

تحياتي لصاحب الموضوع
بوركت

القعدة القعدة
شكراً لكي على المرور الطيب الذي نور صفحتي

عرض بوربوينت التفاؤل والتفكير الإيجابي،، 2024.

السلام عليكم ,,
هذا عرض بور بوينت التفاؤل والتفكير الإيجابي من إعداد وتقديم المدرب الأستاذ :
عبدالرحمن محمد يوسف

أتمنى لكم الفائدة و المشاهدة الممتعة

منقول للفائدة و شكرا
https://www.ibtesama.com/vb/attachmen…C%C7%C8%ED-ppt

بارك الله فيك اختي دلال على هذا الطرح الجميل
والموضوع الهادف
فلا بد لنا من التفائل حتى نتعلم التفكير الايجابي
ونبتعد عن السلبية
جزاك الله كل خير

شكرا اختي جزاك الله خيرا

كلنا نحتاج للتفاؤل

شكرا لك دلال و بارك الله فيك
موضوع جميل جدا
بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك
دمتي متألقة

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام منصف القعدة
القعدة
القعدة

بارك الله فيك اختي دلال على هذا الطرح الجميل
والموضوع الهادف
فلا بد لنا من التفائل حتى نتعلم التفكير الايجابي
ونبتعد عن السلبية
جزاك الله كل خير

القعدة القعدة
وفيك بارك الرحمن عزيزتي ام منصف
صحيح بالايجابية يمكننا ان نتحدى كل الظروف
شكرا ليك

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منيني القعدة
القعدة
القعدة

شكرا اختي جزاك الله خيرا

كلنا نحتاج للتفاؤل

القعدة القعدة
العفو عزيزتي
شكرا ليك

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maissa_24 القعدة
القعدة
القعدة
شكرا لك دلال و بارك الله فيك
القعدة القعدة
العفو اختي
ربي يحميك

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rabah kabyle القعدة
القعدة
القعدة

موضوع جميل جدا
بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك
دمتي متألقة

القعدة القعدة
وفيك بارك الرحمن شكرا لك اخي

التفاؤل والصحة 2024.

القعدةالقعدة

القعدة

هل من الممكن ان الموقف الايجابي من الحياة يساعد الانسان ليس فقط على تجنب الإصابة بالأمراض بل على الشفاء منها أيضا؟ كانت هذه الفكرة تداعب الباحثين على مدى مئة عام. فحين نصاب بمرض ما غالبا ما يكون أول رد فعل لنا هو تناول عقار ما أو زيارة الطبيب. ولكن عدد لا نهائي من الدراسات قام بتحليل تأثير اتجاه تفكير المريض على صراعه في مواجهة أمراض قاتلة كأمراض القلب والسرطان. ولكن بالرغم من جهوده الحثيثة يبقى المجتمع العلمي منقسما حول هذا الموضوع. غير أن أحدث الأبحاث التي نشرت في هذا الشهر كما جاء في خبر لبي بي سي في 4 كانون الثاني، أفادت بأن فرص بعض مرضى السرطان الذين احتفظوا بتفاؤلهم خلال العلاج في الشفاء لم تتجاوز فرص الذين أحسوا بكاهل المرض أكثر من غيرهم. وتبدو ان الدراسة أظهرت نتائج متباينة، ولكن هذه الدراسة التي أجريت في ملبورن ركزت على سرطان الرئة، وهو من اشد أنواع السرطان فتكا. وقد خلصت أبحاث أخرى الى نتائج مغايرة ففي التسعينات راقب علماء الأوضاع الصحية لنساء خضعن لجراحات في الاثداء لاستئصال أورام سرطانية، وراقبوا ذلك بعد مرور 5، 10 و 15 سنة على التوالي. ما توصلوا اليه كان ان موقف المريضات من وضعهن الصحي أثر في احتمالات الشفاء أكثر من حجم الورم أو درجة شدته، ووجدت دراسة أجريت في عام 1999 ان النساء اللواتي واجهن مرضهن بيأس وتسليم كن أكثر عرضة للموت. ويمكن فهم هذه التأثيرات من خلال اكتشاف أن التفاؤل في مواجهة المرض يساعد في افراز بعض الهرمونات، فاذا قلت هرمونات التوتر مثلا في الجسم فان هذا يقلل من خطر الاصابة بأمراض القلب. وقد أظهرت دراسة أجريت في كندا أن من واجهوا أول نوبة قلبية لهم بشجاعة كانوا أقل عرضة للاصابة بنوبة ثانية. ولكن العلاقة الدقيقة بين موقف المريض من مرضه وكيفية تطور ذلك المرض لا زالت غامضة. ويبقى الأمل والتفاؤل مرهونا بحب الانسان للحياة، فكلما كان هذا التماسك قويا وايجابيا كلما كان تأثير التفاؤل على الانسان ايجابيا.

مشكوووووووووووووووووووور بارك الله فيك اخي
شكراااا يا الاخت
بارك الله فيك

التفاؤل يمنح النفس طاقة إيجابية 2024.

من الصفات النبيلة والخصال الحميدة التي حبا الله بها
نبيه الكريم ورسوله العظيم صفة التفاؤل؛
إذ كان صلى الله عليه وسلم متفائلاً في كل أموره وأحواله،
في حلِّه وترحاله، في حربه وسلمه، في جوعه وعطشه،
وفي صحاح الأخبار دليل صدق على هذا؛
إذ كان صلى الله عليه وسلم في
أصعب الظروف والأحوال يبشِّر أصحابه بالفتح والنصر على الأعداء، ويوم مهاجره
إلى المدينة فرارًا بدينه وبحثًا
عن موطئ قدم لدعوته، نجده يبشر عدوًّا يطارده يريد قتله بكنز سيناله وسِوار
مَلِكٍ سيلبسه، وأعظم من ذلك دينٌ حق سيعتنقه، وينعم به
ويسعد في رحابه.
نعم إنه التفاؤل، ذلك السلوك الذي يصنع به الرجال مجدهم،
ويرفعون به رءوسهم، فهو نور وقت شدة الظلمات،
ومخرج وقت اشتداد الأزمات، ومتنفس وقت ضيق الكربات،
وفيه تُحل المشكلات، وتُفك المعضلات،
وهذا ما حصل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
عندما تفاءل وتعلق برب الأرض والسموات؛ فجعل الله له من كل المكائد والشرور
والكُرب فرجًا ومخرجًا.
فالرسول صلى الله عليه وسلم من صفاته التفاؤل،
وكان يحب الفأل ويكره التشاؤم؛ ففي الحديث الصحيح عن أنس -رضي الله عنه-
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا عدوى ولا طيرة،

ويعجبني الفأل الصالح: الكلمة الحسنة".
وإذا تتبعنا مواقفه صلى الله عليه وسلم في جميع أحواله،
فسوف نجدها مليئة بالتفاؤل والرجاء، وحسن الظن بالله،
بعيدة عن التشاؤم الذي لا يأتي بخير أبدًا.
فمن تلك المواقف ما حصل له ولصاحبه أبي بكر -رضي الله عنه- وهما في طريق الهجرة،
وقد طاردهما سراقة،
فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم مخاطبًا صاحبه وهو في حال ملؤها التفاؤل والثقة بالله:
"لا تحزن إن الله معنا"،
فدعا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فارتطمت فرسه
-أي غاصت قوائمها في الأرض- إلى بطنها.

تفائل خير تجده بادن الله شكرا على الموضوع الرائع
الثقة بالله كنز لا يفنى وهي الحل الوحيد للبشر …. والتفائل بما سيكتبه الله لنا …اروع ما نشعر به

كنت هنـــأأ انا … لرؤية بريق حروفك
بارك الله فيك
تحياتي

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة adelskikda القعدة
القعدة
القعدة
تفائل خير تجده بادن الله شكرا على الموضوع الرائع
القعدة القعدة

شكراُ لك على المرور الطيب

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو الذات القعدة
القعدة
القعدة

الثقة بالله كنز لا يفنى وهي الحل الوحيد للبشر …. والتفائل بما سيكتبه الله لنا …اروع ما نشعر به

كنت هنـــأأ انا … لرؤية بريق حروفك
بارك الله فيك
تحياتي

القعدة القعدة

وبارك الله فيك أيضا على المرور

شكراُ

التفاؤل طول العمر 2024.

تفاءل بالخير.. يطول عمركدراسة: المتفائلون يرون ان الأحداث السلبية مؤقتة ولا يجعلونها تؤثر على اتجاههم العام إزاء أنفسهم والعالم

كشفت دراسة أُجريت على فترة زمنية طويلة ان المتفائلين قد يتمتعون بعمر أطول من المتشائمين الذين ينظرون بضجر الى المستقبل.

ووجد باحثون ان من كانوا متفائلين في شبابهم من بين نحو سبعة الاف بالغ توبعوا منذ كانوا يدرسون في الجامعات خلال حقبة الستينيات قلت احتمالات وفاتهم في الاربعين سنة التالية مقارنة مع أقرانهم الأكثر تشاؤما.

وأوضحت نتائج الدراسة التي نشرت في دورية مايو كلينيك بروسيندنجز الطبية ان الاكثر تشاؤما من عينة الدراسة زادت في المتوسط احتمالات وفاتهم لاي سبب بنسبة 42 في المائة عن نظرائهم الاكثر ايجابية.

وتكرر نتائج هذه الدراسة نتائج عدة دراسات سابقة بشأن العوامل الشخصية والصحة بينها دراسة ربطت التفاؤل بطول العمر، ووجدت دراسة على البالغين الكهول ان احتمالات وفاة أصحاب النظرة الايجابية للمستقبل أقل من احتمالات وفاة المتشائمين خلال السنوات العشر التالية، بغض النظر عن حالتهم الصحية في بداية الدراسة.

ووفقا لمعدي الدراسة بقيادة الدكتورة بيفرلي بروميت من المركز الطبي في دورهام التابع لجامعة دوك في ولاية نورث كارولاينا فان النتائج الراهنة قد يفسرها عدد من الأسباب.

فعلى سبيل المثال يقولون ان المتفائلين تقل احتمالات اصابتهم بالاكتئاب عن المتشائمين مما قد يؤثر في المقابل على صحتهم البدنية، كما انهم يعيشون على الأرجح بأسلوب حياة أفيد للصحة ويولون اهتماما أكثر لعاداتهم الغذائية والرياضية.

واعتمدت النتائج الأخيرة على متابعة استمرت 40 عاما لنحو 6958 رجلا وامرأة دخلوا جامعة نورث كارولاينا في تشابل هيل منتصف الستينيات، ومع بدء الدراسة أُجري لهم اختبار الشخصية المعيارية الذي يقدر نزعات الناس لان يصبحوا متفائلين أو متشائمين.

وعلى وجه العموم فان المتفائلين يرون ان الأحداث السلبية مؤقتة ولا يجعلونها تؤثر على اتجاههم العام إزاء أنفسهم والعالم، أما المتشائمون فعلى النقيض يتأثرون بشدة بتلك الأحداث وكثيرا ما يلومون أنفسهم ويعتقدون ان الأوقات العصيبة ستستمر الى الأبد.

وفي هذه الدراسة اعتبر 1630 شخصا متشائمين و923 متفائلين بينما اعتبر كثيرون في مكان ما بين التفاؤل التام والتشاؤم. واذا كان التشاؤم سببا محتملا للوفاة المبكرة فان ذلك يفترض أن يثير سؤالا بشأن ما اذا كان من الممكن عمل شيء بشأنه.

وقالت بروميت هيلث انه من الصعب تغيير القواعد الاساسية لشخصيتك، ومع ذلك أضافت ان "هناك جوانب عديدة للشخصية يمكن تعديلها لدرجة معينة اذا كان الفرد لديه دافع للقيام بذلك". وضربت بروميت مثالا بأن أصحاب المزاج العدائي الذي يرتبط بمرض القلب والوفاة المبكرة قد يتمكنون من تغيير أساليبهم بمساعدة علاج للغضب.

بارك الله فيك اختي مشكوووووووورة
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samir50122 القعدة
القعدة
القعدة
بارك الله فيك اختي مشكوووووووورة
القعدة القعدة

عفوا اخييييييييييييييي

يعطيك الصحة اختي

التفاؤل وأثره على القلب 2024.


القعدة


التفاؤل وأثره على القلب
تؤكد الدراسات الطبية الجديدة على أهمية التفاؤل والبشرى، وتحذر من مخاطر التشاؤم وبخاصة على مرضى القلب، فماذا عن تعاليم ديننا الحنيف؟ لنقرأ….
ما أعظم التعاليم التي جاء بها الإسلام، وما أروع آيات هذا القرآن، وما أجمل أحاديث سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم… فقد كان دائم التفاؤل ويستبشر برحمة الله، ولم يكن يحزن على أمر من أمور الدنيا أبداً، بل كان في كل لحظة يمتثل قول الله تعالى: (قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ) [يونس: 58].وقد كان صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل الحسن، وكان أبعد الناس عن التشاؤم، بل كان ينهى عن التطيُّر و"النظرة السوداء" للمستقبل.
وبما أن الله تعالى قال: (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا) [الأحزاب: 21]،
فإنه من الواجب أن نقتدي بسنته ونهتدي بهديه فلا نتشاءم ونتفاءل بالخير دوماً، وهذا خلق من أخلاق النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم، ولكن ماذا عن العلم الحديث، وهل هناك من اكتشاف علمي يؤكد صدق تعاليم نبيّ الرحمة عليه الصلاة والسلام؟
أكدت دراسة أمريكية بأن التشاؤم قد يهلك صاحبه، بعد أن كشفت عن زيادة احتمال تعرض مرضى القلب للوفاة بسبب معاناتهم القلبية، في حال أكثروا من التشاؤم في تعاطيهم مع حالتهم الصحية. ويقول الدكتور جون بيرفوت من المركز الطبي التابع لجامعة ديوك الأمريكية، تعد هذه من أولى الدراسات التي تختبر كيفية تأثر صحة المريض بنظرته وتوجهاته حيال مرضه، وهو ما يؤثر في النهاية على فرصه في النجاة.
وقد ركزت الدراسات السابقة على تأثير توقعات المريض، فيما يختص بحالته المرضية، على قدرته على استئناف الحياة بشكل طبيعي، وبالتحديد فيما يتعلق بالعمل وقيامه بالتمارين الرياضية، إلا أن الدراسة الأخيرة ساعدت في الكشف عن تأثير توجهات الفرد حيال مرضه على صحته البدنية.
وكان باحثون من جامعة ديوك الأمريكية أجروا دراسة شملت 2800 من المصابين بأمراض الشرايين التاجية، يعاني كل منهم من انسداد في شريان واحد على الأقل. وقد طلب من المشاركين ملء استبيانات خاصة لقياس توقعاهم حيال مقدرتهم على التعافي من المرض واستعادتهم نمط الحياة الطبيعية.
وطبقاً للدراسة فقد توفي 978 شخصاً من المشاركين، خلال فترة تراوحت مدتها من6 -10 سنوات من بدء الدراسة، حيث تبين أن سبب الوفاة في 66 % من الحالات يرجع إلى إصابة الفرد بمرض الشرايين التاجية.

وتشير نتائج هذه الدراسة إلى ارتفاع مخاطر الوفاة عند المرضى الذي أظهروا تشاؤماُ تجاه وضعهم الصحي، وذلك بمقدار الضعف مقارنة مع المرضى الآخرين.
ومن وجهة نظر الباحثين، فقد بات من المعلوم وجود علاقة بين الاكتئاب وزيادة معدلات الوفيات عند الأشخاص، غير أن النتائج الحالية تظهر حجم تأثير توقعات المريض، على تعافيه من المرض، بغض النظر عن أية عوامل نفسية أو اجتماعية أخرى.
ويؤكد الدكتور "بيرفوت" على أن الدراسة تقدم نصيحة للطبيب حول أهمية التنبه إلى ما يعتقده المريض حيال مرضه، لما لذلك من تأثير على تعافيه. كما تبين للمرضى بأن توقعاتهم الإيجابية تجاه هذا الأمر، لن تحسن من شعورهم فحسب، وإنما قد تمكنهم من العيش فترة أطول.
وفي ظل هذه النتائج العلمية ندرك أهمية أن يستبشر المؤمن برحمة من الله، فهو القائل: (يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ) [آل عمران: 171].
وقد عجب النبي صلى الله عليه وسلم من حال المؤمن فكان كل حاله خير: إذا أصابته ضراء صبر فكان خيراً له، وإذا أصابته سراء شكر فكان خيراً له!!
من هنا نتعلم درسين من دروس التقوى: الصبر والشكر. فالمؤمن يتميز على غير المؤمن بهاتين الصفتين أثناء تعامله مع ظروف الحياة وصعوباتها، فتجد أن الصبر والشكر يجعلان المؤمن أكثر تفاؤلاً وأبعد ما يكون عن التشاؤم، لأنه يدرك أن الله معه، وأن المستقبل له، وأن الجنة بانتظاره، فلا يحزن على شيء فاته، ولا يخاف من شيء سيأتيه، ولذلك قال تعالى: (أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آَمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ * لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآَخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) [يونس: 62-64].
فهل هناك أجمل من أن يمتلك المؤمن البشرى في الدنيا والآخرة، فماذا يريد بعد ذلك؟

-إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُمْ بِإِيمَانِهِمْ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ- (9) سورة يونس *
{دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلاَمٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}
(10) سورة يونس



القعدة
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
موضوع قيم ..مفيد ..و رائع …افادة ممتازة …جزاك الله خيرا عليها .
بارك الله فيكم على الجهد المبذول
تقبلو مروري ..
تحياتي لكم
القعدة