بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
عادات وتراث وتقاليد الجزائر
و هذه الحلي
اتمنى ان تنال اعجابكم
انتظرو الجديد
تقبلو تحياتي
نبضة قلب
|
fort alah ykhalik
merciiiiiiiiiii
*************
أزياء جزائريه تقليدية متنوعه
هذه عروس من تلمسان
و هى مرتديه زي أندلسي
أعجبتنى ردودكم و أعدكم بالمزيد
سلامى لكن وحده وحده:biggrin:
وعقبال كل متزوج قريبا
وعقبالي انشاء الله
وأتمنى المزيد من هذي الازياء
شكرا
روعة أخت ريحانة
بارك الله فيك
ويعطيك العافية
تقبلي مروري البسط
|
لذلك سيتم غلق الموضوع نأسف لصاحبته
تختلف عادات وتقاليد الزواج في الجزائر من منطقة إلى أخرى :
ففي منطقة "تلمسان"لا تكاد الفتاة تبلغ الرابعة عشرة من عمرها حتى تبدأ في صنع جهاز زواجها بيدها على ماكينة الخياطة. ويطلقون على هذا الجهاز كلمة "القش" تشبيها للفتاة بالعصفورة التي تصنع عشها بنفسها .
وأهل تلمسان أشبه ما يكونون بعائلة واحدة مترابطة ، ويتزاوجون فيما بينهم ويعطون الأولوية لابن العم ثم ابن الخال فالقريب فابن البلد. وإن كان هذا التقليد بدأ يتقلص عندما سمح بتزويج التلمسانيات من غير الأقارب ، بل من غير أبناء البلد ممن يعملون في المدينة .
وبنات تلمسان هن أغلى بنات الجزائر مهراً. ويوم الزفاف ترتدي العروس حلي الذهب، وتضع على رأسها وأذنيها وحول جيدها عشرات الأدوار من عقود اللؤلؤ الطبيعي وذلك بالاقتراض من الأهل والجيران.
وتبدأ ليالي الأفراح بالموشحات الأندلسية التي تتغزل في العروس تصف الطبيعة. حيث أن منطقة تلمسان كانت ملتقى الهجرات من كل مكان وخاصة هجرة أهل الأندلس .
وفي "وهران" ما زال لعادات الزواج طابع متميز لم يتغير كثيراً منذ عهد الآباء والأجداد حيث لا يتسنى للعريس أن يرى عروسه إلا مرة واحدة مع أهله عند الخطبة.
وفي صباح اليوم التالي يصحبها مع العائلة لتوثيق عقد الزواج. وبعد العودة يولم أهل العريس وليمة يدعى إليها الأقارب والأصدقاء. وفي المساء يقضي العريس سهرته مع أصحابه ويبيت معهم حتى اليوم التالي !!
وعند الظهر يساعده أصدقاؤه على ارتداء ملابسه المزينة – بعد الاستحمام – ثم يصحبونه إلى الحفل الذي ينتهي عند المغيب حيث يصحب العريس عروسه في حين يستمر الأهل والأصدقاء في الطرب والغناء وتناول الطعام .
وفي بعض القبائل الجزائرية جرى العرف على أن عقد الزواج لا يكتمل إلا بذبح جدي يسال دمه على عتبة باب بيت الزوجية ، حتى وإن كانت هناك بعض الشروط لم يتم الاتفاق عليها. وإذا لم يتم هذا الإجراء لا يعد الزواج مكتملاً ، ولهذا كانوا يطلقون على هذا النوع من الزواج اسم "زواج الجدي" .
فإذا تقدم رجل للزواج من فتاة ولم يجد استجابة من أهلها عمد إلى استغلال هذا العرف السائد لإتمام الزواج . والراغب في الزواج – ومعه أصدقاؤه – يبذلون كل ما في وسعهم للاقتراب خفية من بيت الفتاة التي يرغب في الزواج منها آخذين معهم "جدياً" وينتهزون الفرصة المناسبة للاندفاع نحو مدخل البيت حيث يقومون بذبح الجدي برغم كل ما يتعرضون له من ضربات ويلقونه من لوم وتعنيف، وبمجرد أن يسيل دم الجدي على عتبة الباب يعد الزواج منعقد
"الحنان هو ان تقتل المراة زوجها بالسكين لا بالمسدس حتى لا توقظ اطفالها من النوم"
سبحان الله عجب رانا نسمعوا فيه
أسخف ما سمعت
مهما كان يبقى الراجل سترة للمرا
راك غالط الام عمرها ما تاكل حاجة بلا ما تمد لاولادها
ياالفحلة هذي ماشي هدرتي ولاعاد هذا اسخف ما سمعتي ……..روحي سقسي الي قراو.
ههههههههههههههههههه أحم أحم ياااااههههههههههههه
لعبتي سهله ومسليه هي اكملي المثل الشعبي
وراح ابدأ باول مثل
المثل يقول
ضربني وبكى و…………………
ياكر فالغلة و ………………………… ……..
اضربني وبكى و………………….
طاح الحك ………………………… ..
اللي يزرع الريح …………
الفقيه ألي نتْمناو …………….
يفنى مال الجدين ……..
اللسان لحو ……
مالك صنعة…………..
وهذه تقاليد العرس الخاصةبالمنطقة ولأن الجزائر بلاد كبيرة وواسعة فالعادات تختلف من منطقة لأخرى
على فكرة جميعكم معروضين لحضور العرس الشلفي
العرس هو إحتفال يقام في بيت كل من العروسين ومن تقاليدنا وتراثنا الجزائري أخص بذلك مدينة الشلف
اتكلم باسم صاحبة الموضوع ….شلفية
أولا:
الخطبة :
يقوم أهل العريس بخطبة عروس ويكون اختيارها إما لنسبها أو جمالها ، أخلاقها …..والدين معروف كلنا مسلمين وإذا أعجبتهم يراها العريس ويعطيها خاتم الخطوبة (نسميها عندنا خاتم التملاك )
ثانيا:
الفتاحة :
وهي بإحضار الشيخ ( الإمام ) مع عزم كل الأقارب وتتم الفتاحة في منزل العروس ،يقرؤون سورة الفاتحة
ويتفقون على المهر هذا في الصباح
أما في الليل تقوم العروس بعزم صديقاتها وكل الفتيات العازبات وتقمن بالبوقالة وكل واحدة تنوي فال هكذا حتى
منتصف الليل (الأكلة المقدمة دائما هي الطعام والبعض يسميه الكسكس )
في هذه الأثناء تقوم النساء الكبيرات بإحضار الحنة وتقمن بخلطها مع الحليب وتشرب منه العروس ثم تتقدم الجدة
بوضع الحنة للعروس ثم إلى بقية الفتيات لأنها فال حسن (كما تقدم لهم الحلويات والحلوى والشاي والقهوة )
أما العريس يقوم بعزم أصدقائه وتضع له جدته الحنة لكن سهرتهم طويلة وبدون بوقالة
وفي مدة الخطوبة حوالي ستة أشهر أو أكثر تستعد العروس ويستعد العريس بشراء كل الملزمات من ملابس ومكياج ……
وقبل تحديد يوم العرس يذهب العريس والعروس في البلدية (القاضي ) ووضع عقد زواج قانوني
ثالثا:
بعد تثبيت الزواج في البلدية يتم تحديد يوم الزفاف ويكون لمدة ثلاث أيام لكليهما
وفي تلك الأثناء تصنع الحلويات بمختلفها ويجهز البيت على أحسن وجه
اليوم الاول :
عند العريس يكون في الصباح (العلام ) والمساء (الطعم)
تعزم أم العريس صباحا كل الجيران والأهل جميعا ويحضرون_ الكسكس_ وهو أكلة جزائرية ونحن نسميها_ الطعام_
وببعض الأغاني الشعبية التراثية تقوم النساء الكبيرات في السن بوضع خماراتهن أو علم الجزائر على عصى طويلة
ثم يرفع في أعلى المنزل وهويسمى (العلام )
وفي المساء يسمى (الطعم ) يعرض عدد كبير من الناس من أصدقاء وعائلة لهذه السهرة ويحضرون للعشاء ومن أشهر
الأطباق لهذا اليوم : الطعام ،الزيتون ، المثوم ، الحلو (ويسمى كذلك عين البقرة )، السلاطة ،جلبانة ، فصولياء خضراء
شوربة ، الحريرة ) تختار 4أوثلاث أنواع حسب القدرة
بعد العشاء تقدم الحلويات في شكل علب ، لكن يبقى أصدقاء العريس فقط ويواصلو السهرة ثم تضع له عجوز من الأهل
الحنة ولأصدقائه
أما عندأهل العروس في هذا اليوم يحضرون الفطور (المأكولات التي ذكرتها من قبل )ويعزم كل الأقارب والأهل……
أما العروس تقوم في الصباح المبكر تستحم ثم تذهب عند الحلاقة لتتزين وعند عودتها تفطر ثم تحضر نفسها لمايسمى
بالتصديرة : التصديرة هي لبس العروس لمختلف الملابس التقليدية واحدة بواحدة (تعرض التقاليد لمختلف المدن الجزائرية )
في الاول تلبس فستان عادي بالون الأبيض وتدخل على المعازيم في القاعة وتجلس في مخصص لها مزين بمختلف الازهار
وبعدها تغير وتلبس تقاليد أخرى .. اللباس الشلفي ،.الشاوي، القسنطيني ، الوهراني ……………
وفي الاخير تقسم الحلوة مع البوقالة على كل الفتيات ………….أما في الليل فتكون مثل العريس
اليوم الثاني الكوغتاج)
عند العروس لاشيء في الصباح سوى إعادت الذهاب عند الحلاقة ، وتقوم تجهيز نفسها وانتظار العريس لأخذها في
المساء أما
عند العريس يقوم أصدقاءه بتزين السيارات بأحلى الازهار أما سيارة التي تحضر فيها العروس فتكون أفخم وأجمل
وفي المساء يذهبون لإحضار العروس وهذا يسمى (الكوغتاج ) عندما يصلون إلى بيت العروس تدخل العجائز ومعهم
البرنوس فيضعونه على العروس وتتم بغناءهن التراثي الجميل والبرنوس يغطي العروس كاملا ليسترها وقبل خروجها
يضع أب العروس أوأخوها يده على الباب وتخرج من تحت يده وتكون الدموع تملأ خدها (نحن نقول تخرج تحت جناح
أبوها ) وهي لقطة جد مؤثرة وتبدأ أخواتها وأمها وصديقاتها بالبكاء لمغادرتها وكأنها لم تعش في منزل والدها يوما
(هو بكاء خفيف للحب الكبير الذي يجمعهم ) وتذهب معالها ثلاثة نساء فقط في تلك الليلة
أوااااااااااصل معاكم لا تروحوووووووو بعيد
وعند وصولها إلى بيت زوجها تتقدم أم العريس وتضع حبة بيض داخل خمار تحت رجلها لتحطمها (تقاليد بمعنى فال )
ثم تقدم لها كوب حليب تشرب العروس النصف وأم العريس النصف الثاني وبعدها تأخذها إلى غرفتها ، فتقوم أم العريس
بوضع السكر على مقدمة البرنوس ويقوم طفل صغير بوضع البرنوس (الذي وضع فيه السكر ) في فمه وإخراجه من رأس
العروس
وبعد العشاء تكون الدخلة
اليوم الثالث :
الجفنة
تذهب العروس صباحا إلى الحلاقة وتتزين ثم في منتصف النهار يأتي أهل العروس وهم يحملون (الجفنة ) وهي عبارة
عن صحن كبيــــر يوضع فيه الكسكس وفي وسطه اللحم ويزين بالخضر والحلوة ،والبيض ، تدخل هذه الجفنة على العروس وتأكل منها حبة بيض وبعدها تقوم أم العريس ب (الحزام ) تربط حزامها في العروس وتضع خمار على رأسها
وحايك وتغطى به كليا وتحمل الكسكس والحلوة وتقسمها على الأطفال وتتجول مع أم العريس في كل غرف المنزل
وبعدها تنزع عنها تلك الأشياء وتجهز نفسها للتصديرة مرة أخرى لكن عند أهل العريس هذه المرة …..مثل السابقة
وبعد ذهاب أهلها يبقى معها النساء اللواتي حضرن معها في أول يوم وقبل مغادرتهن يقدم أهل العريس لهن مايسمى
بالمصروف وهو عبارة عن : اللحم ، الحلويات ، المدلوك ، تفاح ، مشمش ، …..كعك ، بيض ، ….
وهذا المصروف يكون بكمية كبيرة وتقوم أم العروس بتوزيعه على الأهل والجيران
وبعد عشرون يوما تزور الأم ابنتها وتحضر معها المصروف لكن بكمية أقل
وبعد عشرة أو خمسة أيام من هذه الزيارة تأتي العروس لأهل بيتها
واش عجبكم العرس
التقويم الأمازيغي هو التقويم الذي اعتمده الأمازيغ منذ أقدم العصور وهو مبني على النظام الشمسي. ويعتبر رأس السنة الفلاحية هو رأس السنة الأمازيغية.
التقويم الأمازيغي تقويم غير معروف على نطاق واسع والأبحاث العلمية حول هذا التقويم قليلة سواء ما يتعلق بالمصادر القديمة أو الحديثة. ويعتبر يناير أو ينير (تعني الشهر الأول في اللغة الأمازيغية) أول الشهور في التقويم الأمازيغي. ولايزال الأمازيغ يحتفلون برأس السنة الأمازيغية بل أن رأس عاشوراء وما يرافقه من طقوس كأشعال النار واللعب بالماء ليس ألا مظهرا من الثقافة الأمازيغية ولكن في قالب مسلم.
ويعتقد الأمازيغ أن السنة الأمازيغية مبنية على واقعة هزم الأمازيغ للمصريين القدامى واعتلاء زعيمهم شيشنق للعرش الفرعوني وحسب الأسطورة فأن تلك المعركة وجدت مكانها في تلمسان المدينة الجزائرية الحالية, غير أن معظم الباحثين يرجح أن شيشناق تمكن من الوصول إلى الكرسي الفرعوني بشكل سلمي في ظروف مضطربة في مصر القديمة حيث سعى الفراعنة القدماء ألى الأستعانة به ضد الأضطرابات بعد الفوضى التي عمت مصر القديمة جراء تنامي سلطة العرافين الطيبيين
و قد عمل الزعيم الامازيغي شيشناق على ضبط و ترتيب الاحوال في مصر القديمة
يعتبر
التقويم الأمازيغي من بين أقدم التقويمات التي استعملها البشر على مر العصور، إذ
استعمله الأمازيغ منذ 2956 سنة، أي قبل 950 سنة من ميلاد المسيح عليه السلام.
وبخلاف التقويمين الميلادي والهجري، فإن التقويم الأمازيغي ليس مرتبطا بأي حادث
ديني أو تعبدي… بل مرتبط بحدث تاريخي، وعندما يحتفل الأمازيغ برأس كل سنة أمازيغية
فلاعتبارهم هذا اليوم عيدا طبيعيا يرسخ ارتباطهم بالأرض التي عشقوها دوما ويكرس
فهمهم الخاص للحياة، ذلكم الفهم الذي يتأسس على العقل بالدرجة الأولى.
yanuyurهو الشهر الأول في السنة الأمازيغية،
وكلمة
yanuyur مركبة من yan أي واحد و ayur أي الشهر،
ويطلق عيله أيضا
id usggas أي ليلة
السنة، وهو يوم يفصل بين فترتين، فترة البرد القارس وفترة الاعتدال، كما يعتبر
البداية السنوية في الإنجاز الحقيقي للأشغال الفلاحية.
هناك الكثير من الروايات التي تفسر أسباب
لجوء الأمازيغ إلى اعتماد هذا التقويم، غير أن الرواية الأكثرصحة تعتبر أن اليوم الأول من هذا التقويم يؤرخ
انتصار الأمازيغ بقيادة ملكهم شيشناق (ciccung) على الفراعنة في فترة حكم رمسيس
الثاني وبداية سيطرتهم التي دامت 3 قرون من الزمن . وبعد ذلك بدأ الأمازيغ يخلدون
كل سنة ذكرى هذا الانتصار التاريخي. ومنذ تلك المعركة أصبح ذلك اليوم رأس كل سنة
جديدة حسب تقويم خاص.
وكيفما كانت الطريقة التي تمكن بها شيشناق من الحكم على مصر فإن التواجد الأمازيغي قديم قدم التاريخ
إن رمزية الاحتفال برأس السنة
الأمازيغية في الشمال الإفريقي عامة والجزائر على وجه الخصوص، تكمن في إحضار وجبة
عشاء مميزة عن باقي وجبات الأيام الأخرى وذلك تيمنا بسنة فلاحية جيدة. وهي مناسبة
للقيام بطقوس محلية عديدة تختلف باختلاف المناطق.
وتختلف طرق الاحتفال بهذا العيد في
مناطق المغرب العربي
و منه يكون اليوم 12 جانفي
بداية السنة الامازيغية الجديدة
بداية 2960
أسقاس أمقاز 2960 (عاما سعيدا)
"ليدعن رجال فخرهم بأقوام إنما هم فحم من فحم جهنم أو ليكوننَّ أهون على الله من الجعلان …. عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " لينتهين أقوام يفتخرون بآبائهم الذين ماتوا … لينتهين قوم يفخرون بآبائهم أو ليكونن أهون على الله من الجعلان