90%مــــن الخلافــــات الزوجيــــة الغالبيــــه غير حقيقيـــــة 2024.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

90%من الخلافات الزوجية الغالبيه غير حقيقية..

الخلافات الزوجية الغالبيه غير حقيقية..
90%منها رواسب من الماضي!
و10%فقط خلافات حقيقية!

من الطبيعي أن يكون هناك حوار ونقاش بين الأزواج لأمور تهم حياتهم اليومية، لكن ليس من الضروري أن يصل الأمر فجأة إلى الجدال والرفض والانتقاد!
فمن المحير والغريب أنه عندما تجري الأمور على نحو جيد، ونحس –نحن الزوجات-أننا محبوبات من أزواجنا نجد أنفسنا بين عشية وضحاها، نبتعد عاطفياً ونشعر بالضيق والاستياء أو نستجيب لهم بهدوء.!
بداية يرى الدكتور إسماعيل يوسف أستاذ الطب النفسي بجامعة قناة السويس أن الإنسان لا يعيش ولا ينفعل وفقاً لظرف هو فيه،
فهناك تصوراته المسبقة وتجاربه الماضية.
وإذا طبقنا هذا على العلاقات الإنسانية نجد الزوج الذي يعشق طعام أمه والرجل الرافض للاستكانة أو اللانصياع لكلام –ولا أقول أوامر- زوجته
لأنه في طفولته كان هناك أم مسيطرة وأب خاضع.
وأقول :إنها الحساسية الزائدة تجاه مناطق معينة بداخل النفس البشرية تنفجر إذا نبشها أو مسها أحد بكلمة أو لمسة أو فعل ما والإنسان بعامة حصيلة تجارية.
كلمة فجدال فصراخ!
بينما ترجع الدكتورة عزة كريم المستشارة بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية أسباب وصول الحوار إلى مرحلة الجدال،
إلى شعور كل من الزوجين بأنه لم يعد محبوباً من قبل الآخر، مما يسبب ألماً نفسياً وعاطفياً إضافة إلى اختلاف الطباع النفسية بين الزوجين، والحاجات العاطفية بينهما،
فإن كرهت صفة ما في زوجها، فهو يشعر بأنها ترفضه لشخصه أي أنه يفسر الأمر تفسيراً شخصياً وأحياناً تشعر الزوجة بأن زوجها يقلل من أهمية مشاعرها أو أنه لا يعيرها اهتماماً وأحياناً كثيرة يحدث الجدال والصخب عندما ينتقدها ويشعرها بأنه يريدها كاملة أوحين يبرهن لها دائماً أنه على حق وهي المخطئة.
تســــع حــــالات
يلخص الدكتور جون جراي المحلل النفسي الأمريكي المعروف بعض المواقف التي تنقل فيها حالة الجدال إلى حالة من الخلاف فيورد عدة أمثلة هي:
1. تشعرين بحب كبير نحو شريكك وفي الغد تستيقظين وأنت تشعرين بالضيق والاستياء!
2. أنت زوجة محبة وصبورة ومتفائلة وفي اليوم التالي تصبحين كثيرة المطالب وغير راضية.
3. أنت منجذبة لشريكك وسعيدة معه ورغم ذلك تشعرين بعدم الاطمئنان وتقابلينه ببرود عند حضوره!.

4. لا تستطيعين تخيل البعد عن شريكك وفي اليوم التالي تدخلين في فكرة الطلاق.
5. يقوم شريكك بفعل الطيب نحوك ثم تشعرين بالاستياء نحوه لتجاهله إياك في أوقات سابقة.
6. كريمة مع زوجك وفجأة تصبحين ممسكة انتقادية غاضبة متحكمة!.
7. واثقة من حب شريكك لك وفجأه تشعرين باليأس.
8. مر عليك يوم رائع وأنت تتطلعين لرؤية شريكك وعندما ترينه يتلفظ بشيء ما تشعرين بخيبة الأمل والاكتئاب والرفض والابتعاد العاطفي عنه!.
9. تشعرين بالرضا عن نفسك وعن حياتك وفجأة تشعرين بعدم الجدارة.

إقرؤوا و افهموا و طبقوا
أتمنى لكم دوام السعادة الزوجيـــة
تحيـــــاتي
ور الـــروح دة

إنها الحساسية الزائدة تجاه مناطق معينة بداخل النفس البشرية تنفجر إذا نبشها أو مسها أحد بكلمة أو لمسة أو فعل ما والإنسان بعامة حصيلة تجارية.

عجبني هاد المنطق
شكرا أختيـــ على الموضوع

القعدة

طرحك لهذا الموضوع طرح واقعي لعدة امور حقيقية للخلافات التي تشهدها العلاقات الزوجية في غالبية مجتمعنا وارجع ذلك حسب راي الى طبيعة تركيبة المجتمع ذاته فمجتمعنا الجزائري يغالب عليه طابع الاسرة الكبيرة اي يعني تجمع عدة افراد يتولى امرهم شخص واحد نجده الوالد او الاخ الكبير او الام في ظل عدم وجود الاب وينعكس هذا مستقبلا على حياة الزوج والزوجة مجتمعا وبالتالي تظهر هذه الخلافات التي اساسها كما ذكرتي تراسبات الماضي .
بارك الله فيك على هذا الطرح المفيد

موضوع قيم بارك الله فيك
والله هو هو كل ما كتب نعيشوه نحن النساء
ليست تقلبات لكن بالصراخ نشعر ببعض الأرتياح
او نريد ان نعبر عن شعور مكبوت لآنو الظغط يولد الأنفجار
شكرا لكي وعلى الموضوع
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة guilty23 القعدة
القعدة
القعدة
إنها الحساسية الزائدة تجاه مناطق معينة بداخل النفس البشرية تنفجر إذا نبشها أو مسها أحد بكلمة أو لمسة أو فعل ما والإنسان بعامة حصيلة تجارية.

عجبني هاد المنطق
شكرا أختيـــ على الموضوع

القعدة القعدة
العفـــو أخي
شكرا لمرورك الكريم
تحياتي القلبية لك

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة الشوق القعدة
القعدة
القعدة

القعدة

القعدة القعدة
العفـــو حبيبتي

شكرا لمرورك الكريم
تحياتي القلبية لك

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن غرداية الباهية القعدة
القعدة
القعدة

طرحك لهذا الموضوع طرح واقعي لعدة امور حقيقية للخلافات التي تشهدها العلاقات الزوجية في غالبية مجتمعنا وارجع ذلك حسب راي الى طبيعة تركيبة المجتمع ذاته فمجتمعنا الجزائري يغالب عليه طابع الاسرة الكبيرة اي يعني تجمع عدة افراد يتولى امرهم شخص واحد نجده الوالد او الاخ الكبير او الام في ظل عدم وجود الاب وينعكس هذا مستقبلا على حياة الزوج والزوجة مجتمعا وبالتالي تظهر هذه الخلافات التي اساسها كما ذكرتي تراسبات الماضي .

بارك الله فيك على هذا الطرح المفيد

القعدة القعدة

و فيك بارك الله
شكرا لإضافتك المفيدة
شكرا لمرورك الكريم
تحياتي القلبية لك

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عبد الرحمان القعدة
القعدة
القعدة
موضوع قيم بارك الله فيك
القعدة القعدة
وفيــكبارك حبيبتي
شكرا لمرورك الكريم
تحياتي القلبية لك

الخلافــــات الزوجيـــــة ظاهرة صحية لا تدعو إلى الطلاق 2024.

السلام عليكم و رؤمة الله و بركاته

الخلافات الزوجية ظاهرة صحية لا تدعو إلى الطلاق
نهاية الخلافات اليومية ليست بالضرورة أن تكون عند المأذون؛ فالحياة الزوجية لا تخلو من المشكلات البسيطة التي تترك تراكمات لدى الأزواج. فالمشكلات اليومية تختلف وتتعدد مثل الاختلاف على إدارة بيت الزوجية، أو الأمور المالية، هذا الوضع عادي للغاية ومع أنه مثير للأعصاب ويؤدي إلى الشعور بالضيق إلا أنه عادي الحدوث وخصوصاً في السنين الأولى للزواج حيث أن الزوجين يقومان بالتعود على بعضهما في هذه المرحلة. كذلك فالزواج العادي يمر بأوقات من ضعف الاتصال أو عدمه. تكون هذه المرحلة بعد مشكلة كبيرة حيث يتوقف الزوجان عن الحديث مع بعضهما البعض.
يضيف الباحثون أن هذه الحالة أيضا تحدث باستمرار في الزيجات الحديثة وانه في اغلب الأحيان تمر هذه المرحلة ويعود الزوجان إلى الحديث مع بعضهما البعض. كذلك تتعرض الحياة الجنسية للزوجين إلى بعض التغير على امتداد العلاقة الزوجية، فعادة البشر لا يحتاجون إلى ممارسة الجنس كل الوقت. ستمر هناك أوقات خلال العلاقة الزوجية عندما تكون الحياة الجنسية ممتعة ونشطة بينما ستمر أوقات تكون الحياة الجنسية رتيبة وتمر بفترة كسل.
بحسب علماء الاجتماع هذه هي طبيعة الحياة الزوجية لذلك ليس على الأزواج القلق من انخفاض النشاط الجنسي في بعض المراحل من الحياة الزوجية. الأمر الذي توصل إليه الباحثون أن الزواج السعيد ليس بالضرورة أن يكون مثاليا، بل يجزم الباحثون أن الزواج المثالي ليس هو الزواج السعيد حيث انه من النادر وغير الطبيعي أن لا يمر الزوجان بأي مشكلات وصعوبات على امتداد عمر العلاقة الزوجية. هذا كما يؤكد علماء نفس أن الأزواج السعداء أيضا يخوضون مشاجرات من وقت لآخر. ويشير عالم النفس برلين فرانك نايمان أن حدوث شجار يرتبط بعلاقة صحية بين الشريكين مثل الضحك والحلم تماما.
ويحدد أخصائي العلاج النفسي الأميركي ‘’جون جراي’’ مسائل الأموال والجنس واتخاذ القرارات والمواعيد والقيم ورعاية الأطفال وغسيل الصحون على أنها النقاط الرئيسية المسببة للشجار. وتقول عالمة النفس مونيكا راهن في بون، إن الرجال أكثر من النساء ميلا للنأي بأنفسهم عن المواقف غير المريحة من خلال الاختفاء على سبيل المثال في قبو أو خلف جهاز كمبيوتر.
وتقول أستاذة علم النفس نينا هينريكس بجامعة براونشفيج: ‘’إن هذه الاستراتيجية من جانب الرجال لها ميزتها حيث أنها تجعلهم يشعرون أفضل من الناحية الجسمانية’’.
في حين انه يحدث العكس مع النساء، فكلما زادت المشكلات المعلقة والخلافات الخفية ساءت حالتهم الجسمانية والنفسية. لكن بالنسبة للشريكين تكون هناك مشكلة إذا لم يجر التحدث عن المشاعر السلبية. فإذا جرى التعامل مع مسألة مرهفة في أجواء مفعمة بالتوتر فهذا عادة ما يؤدي إلى تصعيد.
وترى عالمة النفس ‘’راهن’’ أنه إذا كان النقد مبررا فيتعين عليهن أن يتفهمن أن الشريك لا يمكن أن يكون مسؤولا عن سعادة الفرد الشخصية في الحياة بمفرده. ويحذر ‘’نايمان’’ من الشجارات النموذجية التي يتبارى فيها كل من الشريكين ضد الآخر بالحجج الأكثر براعة، حيث يمكن أن تؤدي الحجج الجيدة على سبيل المثال إلى انفعال أكثر.
والطريق الوحيد هو البحث عن حل يتماشى مع كل طرف، كما ورد بصحيفة البيان الإماراتية. وتنصح عالمة النفس هينريك الناس بإظهار حل يتماشى مع مشاعرهم في تلك اللحظة وأن يعبروا عن رغباتهم.

تحيــــاتي
و دعواتكــــم
ور الـــروح دة