هل تصدقون ان اشهر ماركات المكياج تصنع من انسجة اجنة الانسان الحية؟ 2024.

هل تصدقون ان اشهر ماركات المكياج تصنع من انسجة اجنة الانسان الحية؟

رجاااء من الجميع متابعة القراءة كاملة …الموضوع ليس مزح ولا مضيعة وقت الموضوع يتعلق بحياة اطفال ضاعت حياتهم والمصيبه ليست هنا.. المصيبه شوفو كيف ضاعت ارواحهم و من أجل ماذا ……

اولا خيوط الجريمه بدأت من حادثه بسيطه شوفو كيف ((في مطار احدى الدول الافريقيه ذات الكثافه السكانيه ..
ضبطت امرأه بيضاء المانيه وهي تسحب طفلا اسود في المطار الدولي ؛ ولكن الطفل افاق من المخدر الذي تعرض له اثناء الاختطاف وكادت المؤامره ان ان تنجح ؛ و الطائره تتأهب للرحيل ولكن صراخ الطفل فضح كل شيء..

وبعد سلسلة من التحقيقات الواسعه علمت السلطات في المطار ان الطفل مسروق ؛ وقد تم بيعه بحفنة من الدولارات الى بعض العصابات الاوربيه حيث يتم بعد ذلك تقطيع جسد الطفــــــل الى اجــــزاء ؛ وبيع الكليتين والقلب والقرنيه والبنكرياس والعظام و الكبد …بل حتى الجلد والدم..(لا تعليق) ))

طبع هذه القصة كانت مجرد خيوط الجريمه لكن الجريمه نفسها لو تبغو تعرفو كيف صارت رجـــــــــــــــــــــاء كملو القراءه وراح تعرفو..

اثبتت بعض الابحاث الحديثه التي اجريت فائدة انسجة الاجنة في صنع المساحيق..وبدأت الجريمه باشتراك عدة اطراف من رجال العصابات وتسمى هذه الجريمه (الجريمه المقننه)
0يعني بالاسم بكل وقاحه0
المهم..وتمت هذه الجريمه بتعاون رجال العصابات مع الاطباء في اجهاض النساء وسحب الجنين وحفظه في اوعيه خااااصه تمهيدا لبيعه لشركات انتاج الصابون الخاص بجمال البشرة ؛ وشركات انتاج المساحيق والكريمات التي تغذي البشره..

و هذا هو صلب الموضوع …… اقرأوه لا يفوتكم

اعد الدكتور فلاديمر تقريرا سريا عن تلك القضيه وكيف ان الانسان تحول الى وحش يقتل نفسه بنفسه فبدأت ملامح هذه القضية حينما تم عرض شريط سينمائي (مبكي) بعنوان ((الصيحه الصامته)) في عام 1405ه واثار ضجه كبرى من قبل مؤيدي الاجهاض في العالم واعترضو على مخرجه الذي يعد حجه في الاجهاض حيث اشرف على اكثر من 60 الف حاله اجهــــاض وباشر 5 الاف حاله..

***ويبدا الفيلم..بعرض جنين سليم تم تصويره بالاشعه فوق الصوتيه لم يولد بعد ..وينتهي بتقطيع اوصاله ..وفصل راسه عن جسده وهو يسبح في السائل الرحمي بفعل الة اجهاض في العصر الحديث (الجيلوتين) التي تعمل على تهشيمه تماما ..
واوضح الفيلم ان الجنين حي لو يولد بعد ..وقد تم تعرضه لالآم مبرحه رهيبه حتى تمت عملية الاجهاض ..
كما ان تصرفات الطفل داخل الرحم توضح بما لايدع مجالا للشك انه في حالات الشعور بالالم ..
حيث يتحرك بعيدا عن الة الاجهاض التي تجلب له الموت كما تزيد ضربات قلبه الصغير ويصرخ بشده مثل صرخة الغريق تحت الماء …

واظهر الشريط ايضا ان ضربات قلب الجنين زادت زياده كبيره عندما واجه خطر الموت ..فقد وصلت ضربات قلبه الى 200 نبضة في الدقيقه ؛ وهذا رقم غير طبيعي كما تجمع على ذلك كافة المراجع الطبيه وكان عمر الجنين في الشريط 12 اسبوعا فقط ***

هذه بعض الحقائق المخزيه فقط التي تقشعر منها الابدان وتبكي لها العيون وتحترق من اجله القلوب
اما حان الوقت ان نتنبه لما تحتويه بيوتنا واسواقنا من امور خافيه ونحن لا ندري..

هل تعتقدون ان شراءنا السلع المشهوره من الماركات المعروفه اهم من حياة اناس واطفال ضاعت حياتهم تبعا لهذه السلع..؟

الموضوع منقول من كتاب..زينة المرأه بين الطب واالشرع
للدكتور..محمد بن عبد العزيز المسند

مشكورة اختي موضوع في القمة
أفدتيني بزاااااف والله ماكنت علابالي………
شكراااااااااااااااااااااا+تقيي م
شكراا على الموضوع
الصراحة إنصدمت لما قرأت الموضوع
لا أعرف هل أصدق
أختي لو يوجد دليل لان أحسن ربما الشريط الذي قلتي عليه
طبعا انا لا أكذبكي لكن مندهشة كيف تتم هاته العميلة وكيف هم بشر بدون رحمة
على العموم أفدتني ببعض المعلومات جزاكي الله خير
سوف أقرأ الكتاب التي نقلتي منه هذا الموضوع
مشكورة وننتظر جديدك

شكرا على مروركم

موضوع فظيييييييييييييييييييييييع
مافي بقلوبهم رحمه
وكيف الطفل بيهرب من الة الاجهاض بعيدا
وكيف بيتالم
حسبي الله عليهم
شكرا كتير عالموضوع القيم

مقالة فلسقية " هل يمكن التجريب على الكائنات الحية؟". 2024.

ان سعى الانسان لفهم الواقع كان مفتاحه التساؤل وهذا ما ادى الى البحث عن الحقيقة لكن في القرن 17 بدأت عملية انفصال العلوم عن الام وهي فلسفة وذلك لايجادها مناهج خاصة بها خصوصا المنهج التجريبي الذي أوصل الى نتائج صحيحة في علوم المادة الجامدة هذا ما فتح شهية البيولوجيين لوصول الى نتائجعلى غرار العلوم الاخرى فكان سبيلهم الوحيد المنهج التجريبي لكن طرحت الاشكاليةحول هذا :فهل يمكن التجريب على الكائنات الحية؟

ان البيولوجيا هي علم الكائنات الحية وقد اصطدمت بصعوبات شتى يمكن شملها في طبيعة الموضوع وتصنيف الحوادث ونتائجهُ اذ ان الجسم الحي ليس حالة فردية لان كل جزء فيها تابع للكل والكل تابع للجزء وتتصرف كوحدة منتظمة وهذا ما جعل الباحثين منذ القدم تسيطر عليهم فكرة استحالة التجريب كون الكائن الحي يحافظ على توازنه كلما دعت الضرورة الى ذلك وتكمن الصعوبة الثانية في تصنيف الحوادث فلكل كائن حي خصائص تميزه عن غيره ويترتب على ذلك ان التجريب على الحيوان لا يعطي نفس النتائج من حيوان لاخر ضف الى ذلك ان الكائن الحي المدروس في المخبر لايكون حتميا الا في محيطه الطبيعي لان تغيير المحيط يؤدي الى اضطرابات بيولوجية وبالتالي فاننا اي دراسة باستئصال عضو لا تعطي نتيجة كما لو كان العضو متصلا كما ان عملية هذه الفصل قد تؤدي الى خلق اضطرابات تصيب الكائن الحي سواء اضطرابات نفسية او جسمية ولذلك يقول كوفيي( ان سائر اجزاء الجسم الحي مرتبطة فيما بينها فهي لا تستطيع الحركة الا بقدر ما تتحرك كلها معا والرغبة في فصل جزء من كتلة نقله الى نظام الذوات الميتة)، وقد ايده بونوف في قوله(ليس من الغريب اطلاقا اثبات ان البيولوجيا الخالصة تقضي عمليا على دراستها).
لكن هذا الطرح وعوائقه جعل من البيولوجيا غير قابلة للتحليل التجريبي في حين نجد ان التطور الذي وصلت اليه العلوم الفيزيائية وخصوصا التكنولوجية اتاح المجال لامكانية تدليل هذه العوائق وتخطيها .

ان المنهج التجريبي اقتحم المادة الحية واوصل لفهم اسرارها وذلك بعد التجريب على الكائنات الحية وهذا ما قال به كلوربارناد اذا اعتبرنا ان الكائنات الحية في عضويتها مركبة من اجسام كيميا ئية بسيطة (cl.h.o….) وانه ياخذ هذه المواد من الطبيعة مثل الاملاح المعدنية والسكريات والشحوم وهي التي تحافظ على عضوية الكائن الحي كما التفاعلات الكيميائية الموجودة داخل جسم الانسان بين هذه المركبات هي نفسها ما تحدث في المخبر فنجد مثلا ان المعدة تفرز حمض كلور الماء hcl وللتخفيف من هذه الحمضية ينصح باستخدام عضويات قاعدية فيها naoh لان التفاعل يكون nacl+h2oــــــــــــــــــ hcl+naoh
كما ان فكرة ان التجربة في تكرارها لاتعطي نفس النتيجة تجاوزها العلماء بالحيوانات المخبرية وان العلم استطاع بفضل مناهج الفيزياء والكيمياء بالمحافظة على حياة بعض الانسجة الحية خارج الجسم ( الوسط الطبيعي) كما نجد ان باستور اكتشف وجود جراثيم في الهواء تعيش في وسط معين واستطاع اكتشاف علاج داء الكلب عن طريق التجريب على الحيوانات
لكن ورغم ما توصلت اليه العلوم البيولوجية من تفسيرات ونتائج الا ان تفسيراتها تبقى خاصة بها ونتائجها لم ترق الى يقين نتائج المواد الجامدة كون العضوية لها وسطين متفاعلين متداخلين هما الوسط الداخلي والخارجي
ان المنهج التجريبي وتطبيقاته على المادة الحية استطاع سبر اغوار الحياة وتبين مدى تفاعل الكائنات الحية مع وسطها رغم قلة اليقين المتوصل اليه

ان النفورمن تحليل العضويات تجريبيا هو حث للعلم وان استخدام هذا المنهج بشكل مفرط واهمال الوحدة المتناغمة للعضوية هو تجاهل للعلم الحيوي والقضاء على خصائصه وهذا ما جعل كلوردبارناد يقوم باجراء التجريب على الاجزاء ثم يتم جمعها داخل العضوية لكي تحافظ البيولوجية على حوادثها الخاصة وعلى قوانينها الخاصة.

واتمنى الاستفادة للجميع.

شكرا لك على الموضوع
السلام عليكم وجزاكم الله كل خير وربي نجحنا جميعا

السلام عليكم
شكرا على المجهود:laugh:

اشكر الجميع و اتمنى النجاح لهم ان شاء الله
أنا العلوم المعيارية في الفلسفة مافهمتهاش خلاس
شكرا لك على المقالة

مشكووووووووووووووووووووووووووو ووووورة بارك الله فيك وبالتوفيق في الباكالوريا ان شاء الله

شكرا على مروركم
mercyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyyy yyyyyyyyyy
وبالتوفيق للجميع