هل تمني المرض كالحمى لتخفيف الذنوب جائز؟ 2024.

بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السؤال:
تقول السائلة من ليبيا: هل تمني المرض كالحُمَّى لتخفيف الذنوب جائز؟

الجواب:
لا يجوز للمرء أن يتمنى الضرر على نفسه، لا في نفسه، ولا ماله؛ لأنه قد يُبتلى بما لا يطيقه، ولكن يسأل الله العافية، ويدعو بجوامع الدعاء في الأوقات الفاضلة بين الأذان والإقامة مثلًا، في جوف الليل، في التشهد الأخير من الصلاة. نعم.
الشيخ: عبيد بن عبد الله الجابري

الطريقة التقليدية لتخفيض الحمى عند الأطفال 2024.

عندما ترتفع حراره الطفل اتبعي الاتي:

اخواتي الحبيبات لا تنسوني من الدعاء فانا اتمنى ان اصبح اما

1-ضعي الطفل في غرفه مهواه ولكن تجنبي التكييف البارد. 2-انزعي ملابسه واتركي الملابس الداخليه او البسيه شيء خفيف. 3-ادهني بطنه بـ الخل وستندهشين من انخفاض الحراره بسرعه او اضيفيه الى ماء الكماده 5-احضري اسفنجه نظيفه وبلليها بالماء الضاف اليه خل وامسحي يديه و رجليه واتركيها تجف من تلقاءها فهي ستمتص الحراره 6-التحاميل المخفضه للحراره افضل واسرع من الدواء الخافض للحراره لكن اختاري منها مايناسب عمر طفلك لأن لكل عمر تحاميل خاصه 4-استخدمي ماء من الصنبور مع فوطه او شاش وبلليها بالماء ثم ضعيها على رأسه و تجنبي استخدام الماء البارد .

مشكــــــــورة أخـــــتي على النصائــــح

بارك الله فيـــــــــك

أعانك الله ووفقك

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohamed ali 1992 القعدة
القعدة
القعدة

مشكــــــــورة أخـــــتي على النصائــــح

بارك الله فيـــــــــك

أعانك الله ووفقك

القعدة القعدة
وفيك بركة أخي الكريم
اسرتني مشاركتك وزادتني شرفا:yahoo:

القعدة

بارك الله فيك مشكورة
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروة القعدة
القعدة
القعدة
بارك الله فيك مشكورة
القعدة القعدة
القعدة

إرشادات طبية : الحمى عند الأطفال 2024.

بسم الله الرحمان الرحيم
إرشادات طبية : الحمى عند الأطفال بقلم الطبيب أبو أسامة الجزائري

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده. أما بعد فهذا مقال وجيز نضع فيه الأصبع –بحول الله-على ظاهرة مهمّة للغاية، ألا وهي ظاهرة الحمى عند الأطفال. فنقول وبالله التوفيق:
-الحمى تعني ارتفاع درجة الحرارة عند الإنسان إلى ما يفوق 37.5 درجة مئوية..وهي ردّ فعل طبيعي للتهجمات المتعدّدة التي يتعرض لها الإنسان..فهي من هذه الناحية حالة إيجابية.
-تعتبر الحمى من الأعراض المتكرّرة بكثرة، خاصّة لدى الأطفال الذين تفوق أعمارهم ثلاث سنوات..مما يسبب قلقا وتخوفا طبيعيا عند الآباء والأمهات.
السبب الرئيس للحمى هو تلك التعفنات التي تكون إما فيروسية وإما بكتيرية.
-اعلم -أخي المسلم- أنّ للحمى مضاعفات قد تكون خطيرة في بعض الأحيان، ولذا وجب الاحتراز منها. ومن أهم أنواع المضاعفات المخيفة: الارتعاش الحراري ( convulsions hyperthermique) وهي حالة تشبه مرض epilepsie إلا أن هذه الحالة-ولله الحمد- ليست كثيرة الوجود، وإنما توجد في حوالي 2% إلى 5% من الأطفال حتى سن الخامسة.، وغالبا ما يتعرض لها الأطفال ما بين 18 و24شهرا.
وحتى تتجنب مثل هذه المضاعفات، إليك -أخي المسلم- هذه النصائح والإرشادات:
-يجب قياس درجة الحرارة باستمرار بالمقياس الخاص بها وليس بشيء آخر كاليد ونحوها.
-من الأحسن أن تقاس قريبا من فتحة الشرج.

-إذا كانت درجة الحرارة أقلّ أو تساوي 38.5 درجة، فإنها لا تستدعي قلقا كبيرا.
-يجب أن يجرّد الطفل من ثيابه تماما، أو يلبس لباسا خفيفا، واحذر من تغطيته بالأغطية الكثيفة…
-يجب إلزام الطفل بشرب كمية كافية من الماء أو غيره من المشروبات.
-من المستحسن الاستعانة ببعض الوسائل التي تخفّف حرارة الجسم، كعمل حمام عام للطفل داخل ماء معتدل الحرارة (-2 درجة مقارنة مع درجة حرارته) أو تبريد جبهته وحتى شعره وكذا أسفل بطنه بماء مجمّد داخل كيس بلاستيكي أو قماش أو…الخ.
-وختاماً -أخي المسلم-، ينبغي أن تعلم أنّ هذه النصائح قد تجنّب ابنك أو ابنتك بعض المخاطر ولكن ينبغي في جميع الحالات استشارة الطبيب، خاصة إذا تعلق الأمر بالرضّع أو الأطفال الذين تقلّ أعمارهم عن ثلاث سنوات.نسأل الله لنا ولكم العافية.

شكرا يا سوقري بارك الله فيك
وفيك بارك الله أخي الكريم

بارك الله فيك

تقبل مروري

وفيك بارك الله أخي الكريم

شكرا لك

الحمى اعراضها وعلاجها 2024.

القعدة

يعرف الألماني (بلز) الحمى فيقول: هي عبارة عن انفعال عام يطرأ على الوظائف الحيوية يضاف إليه سرعة غير طبيعية لبعض أعمال الجسد وسرعة غير عادية للنبض. وزيادة للحرارة الغريزية واضطراب للمجموع العصبي والهضمي.
والحمى في حقيقتها ليست مرضا قائما بنفسه بل هي نتيجة مجهود عظيم يبذله الجسم ليتخلص بسببه من مرض ويرجع التوازن الجسدي لحالته الأولى.
ومن أعراضها: ارتفاع درجة الحرارة فقد تبلغ لغاية 42 درجة بدل 37 ويزداد النبض من 60 أو 70 إلى 120 وزيادة, ويشعر المصاب بحرارة وقشعريرة متعاقبتين ويضاف إلى هذا العطش, وفقد الشهية, وجفاف الجلد, وقلة عرقه, وألم في الرأس وتعكر في البول, وشعور بالضجر, فيشعر المريض بأنه تعب متكسر الأعضاء, كثيب, وقد يعتريه هذيان أحيانا.
إن اشتراك جميع الأعضاء في هذه الحالة هو عبارة عن تعاون جميع القوى الحربية للبدن لمكافحة عدوها المشترك وهو المادة المرضية التي هاجمت قلعتها وهو الجسم, فلا يجوز والحالة هذه أن تسمى الحمى مرضا, بل مجهودا في نظر قادة الطب الطبيعي.
قلع هذه الحمى فجأة بالماء البارد, وعدم تعاطي الأدوية السمية, بل يجب أن ينحصر العلاج في تدبيرها فإن طائفة كبيرة من الأمراض عولجت بالحمى فشفيت.
وقد قال الأستاذ المشهور الدكتور (هاراس) مدير الأكلينيك الطبي في مدينة (بون) أعطوني وسيلة لإثارة الحمى, وأنا أداوي جميع الأمراض بها.
ولمعالجة الحمى يتبع ما يلي:
1- يجب أن يتخلل حجرة المريض دائما هواء نقي, ولذلك يجب ترك النوافذ مفتحة, أو فتحها في كل حين من الوقت, وفتح الأبواب لصرف الهواء الراكد فيها, ويجب أن تكون درجة حرارتها من 12 إلى 17 من ترمومتر ريومور.
2- يعطى المصاب للشرب من مياه الآبار النقية, ويشترط أن تكون عذبة ما أمكن, لأنها تقلل حرارة الجوف, ويمكن أن يمزج مع هذا الماء بقليل من عصارة الفواكه ويعطى أيضا لبنا إن شاء.
3- أما الأغذية فيجب أن تكون نباتية خفيفة كخلاصة الشعير, ويعطي فواكه مطبوخة, وشوربة فواكه, وشوربة دقيق, أو شوربة خضروات, فإذا كانت المعدة سليمة فيوضع على هذه الأغذية قليل من اللبن أو الزبد أو القشدة.
4- يجب أن تكون رجل المصاب دائما دافئة, ويحصل على دفئهما إما بالدلك بالصوف الدافئ, أوبالأيدي المدفأة أو توضع رجلاه في حمام بخاري من 15 إلى 30 دقيقة. ويتحصل على هذا الحمام بملء زجاجات ماء حار, أو إحاطتها بخرقة مبتلة ووضعها تحت الأرجل, ويمكن وضع الرجلين في ماء درجة حرارته من 33 إلى 37 ريومور, ويتبع بدلكها بالماء الفاتر.
أما الإمساك فيكافح بالحقنة بماء درجة حرارته من 16 إلى 22 ريومور, ويعطى المصاب في كل ربع ساعة ملعقة من الماء القراح, ويعطى من الغذاء فواكه مطبوخة, ومرقة فواكه ولبن.
5- وأما غطاء المصاب فيجب أن يكون من الصوف.
6- ولأجل مكافحة أوجاع العنق والرأس والصدر والظهر وأسفل البطن يجب أن يوضع على تلك المحلات رفادات مبتلة بالماء الذي درجة حرارته من 15 إلى 20 ريومور وتغير متى سخنت.
7- إذا بلغت درجة الحرارة الجسمية 30 درجة فيجب أخذ حمام درجته من 26 إلى 28 ريومور, ويدلك جسم المريض في الماء, فإذا ازدادت الحرارة وجب أخذ حمام ثان.
8- إذا كانت الحرارة دون 39 سنتيجرام فيكتفي بتقميط ثلاثة أرباع الجسم أو نصفه العلوي بقماط وهو عبارة عن ملاءة مبتلة بالماء.
9- وينفع المحمومين أن يصبوا الماء على أجسادهم صبا خفيفا في دقيقتين أو ثلاث فقط.
10- النوم للمحموم من أحسن العلاجات, فلا يجوز إيقاظه ليعطى أي علاج كان.
11- المحموم في حاجة إلى الراحة فيجب أن يلازم سريره.
12- لا يجوز الإفراط في العناية بالمحموم وإزعاجه من هذه الوجهة بل يجب أن تترك لقوته الحيوية لتفعل هي بذاتها, وليس معنى هذا أن يهمل أمر الوسائل المقررة لمداواته.
13- متى نقصت درجة حرارة المحموم يجب تركه بلا علاج مدة طويلة أو قصيرة حتى تعود إليه الحمى.
14- بعد أن تخف الحرارة أو تقل, يجب الإدمان على دلك الجسم بالاسفنجة المبتلة يوميا, ويكون ماؤها على درجة من 18 إلى 30 ريومور أو أخذ حمام فاتر درجته من 24 إلى 26 ريومور.
15- يجب على من يعتني بالمحموم أن يحافظ على أن يكون رأسه غير دافئ, وأن تكون رجلاه دافئتين, وجسمه غير مضغوط.
ويأتي ذكر الحمى في الطب النبوي وطب الأئمة المعصومين (صلوات الله عليهم أجمعين) وطرق معالجتها بشكل كبير ففي بعض المصادر عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): ليس من داء إلا وهو من داخل الجوف إلا الجراحة والحمى. فإنهما يردان ورودا.
وقال (عليه السلام): أكسروا حر الحمى بالبنفسج والماء البارد فإن حرها من فيح جهنم.
وعن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: كل التفاح, فإنه يطفئ الحرارة, ويبرد الجوف, ويذهب بالحمى.
ويروي المفضل بن عمر, عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: ذكر له الحمى فقال: إن أهل البيت لا نتداوى إلا بإفاضة الماء البارد يصب علينا وأكل التفاح.
وعن أبي عبد الله (عليه السلام) كذلك أنه قال: أطعموا محموميكم التفاح فما من شيء أنفع من التفاح.
كما يروي سليمان بن درستويه الواسطي, فيقول: وجهني المفضل بن عمر بحوائج إلى أبي عبد الله (عليه السلام) فإذا قدامه تفاح أخضر, فقلت له: جعلت فداك, ما هذا؟ فقال: يا سليمان, إني وعكت البارحة, فبعثت إلى هذا الأكلة, استطفئ به الحرارة, ويبرد الجوف, ويذهب بالحمى.
وكذلك عن أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) قال: الحمى من فيح جهنم فأطفؤها بالماء البارد.
وكان سلام الله عليه يقول: ما اختار جدنا (صلى الله عليه وآله) للحمى إلا وزن عشرة دراهم سكر بماء بارد على الريق.
وعن الرضا (عليه السلام) عن آبائه (عليهم السلام) عن علي بن الحسين (عليه السلام) أنه قال: بللوا جوف المحموم بالسويق والعسل ثلاث مرات، ويحول من إناء إلى إناء ويسقى المحموم, فإنه يذهب بالحمى الحارة. ولعل ذلك محمول على الحميات البلغمية الغالبة في البلاد الحارة.
وينقل عن الإمام الصادق (عليه السلام): البصل يذهب بالحمى.

في امان الله

جزاك الله خيرا على الطرح المفيد


القعدة

بارك الله فيك
على طرح
جزيت خيراا أختي
عزيزة

القعدة

مشكوووورة على المعلومات القيمة و المفيدة
جزااك الله خيرا و في انتظار كل جديد و مفيد

بارك الله فيك على الموضوع القيم

القعدة

|
كل الشكر
لما قدمتهِ
القعدة
ودي
||
موضوع هادف
بارك الله فيك

سررت لمروركم الكريم اخواني اخواتي
اتمنى لكم الافادة
مشكووووووووووورين
يسعدني بل يشرفني أن أكون في موضوعك رائع القيم
برك الله فيك دمت متميزا ومبدعا
ودمت ان شاء الله في سماء المنتدى

بيكــــــــهام

تشاوتشاو