بينما انا اتجول يوميا في صفحات الموضة ارى ملايس جميلة و غريبة لبلدآن اخرى
اليوم حبيت نعرفكم على الزي التقليدي الكردي
ان شاء الله يعجبكم
عجبتني
♫abir abir♫
تشكيلة مميزة
بينما انا اتجول يوميا في صفحات الموضة ارى ملايس جميلة و غريبة لبلدآن اخرى
اليوم حبيت نعرفكم على الزي التقليدي الكردي
ان شاء الله يعجبكم
عجبتني
البــــلوزهـ و القرفطـــآن :
الكآراكو الدزيري : ( بالسروال )
الشدة التلمسانية :
اللباس القسنطيني :
اللباس الشاوي
من مايا حرب مراسلة موقع بانيت وصحيفة بانوراما من بيروت: حذرت بعض الدّراسات التي أجريت في منطقة الخليج العربي، من خطر الكحل التقليدي على العين، وتأثيره الضار على البصر.
وذلك لاحتوائه على نسبة عالية من الرصاص تتراوح ما بين 85 و100 في كل غرام من الكحل، خصوصاً النوع الذي يباع في الأسواق الشعبيّة وعند العطارين.
وتبين أيضاً ان استعماله من طرف الحوامل يتسبب في وفيات الأطفال الذين يتعرضون بدورهم للتسمّم بالرّصاص. لذلك وفي حالة تعذر التأكد من أنّ الكحل المستعمل طبيعي وغير مغشوش، ينصح باستخدام أقلام الكحل التي تباع في الصيدليات، لأنها تحتوي على مادتي الكربون والحديد، اللتين لا تؤثران على العين.
وصناعة الكحل العربي قديمة ومعروفة في كل أنحاء العالم العربي، حيث يتم وضعه في مقلاة، ويضاف اليه نواة زيتون، ونواة تمر، وحبة قرنفل وحبة فلفل اسود، يضاف إلى هذه العناصر قطرات من زيت الزيتون، ثم تقلب كل المقادير على نار هادئة لمدة قصيرة، بعدها يتم دقها بواسطة المدق. يؤخذ المسحوق ويغربل بواسطة قطعة قماش بيضاء مثل الشاش، للحصول على مسحوق ناعم جداً، يوضع في مكحلة، وتكحل به العين بواسطة عود من الخشب، ويحفظ في قارورة من الزجاج محكمة الاغلاق لكي يحافظ على جودته لمدة تتراوح بين أربعة أو خمسة أشهر.
كيفاه راكم يا بنات اللمة العزيزات نتمنى انكم تكونو بخير وبصحة تامة
المهم ما نعرفش ندير مقدمات ندخل طول في صلب الموضوع:
انا جاتني فكرة بما ان الصيف لحق وراكم عارفين بلي الصيف موسم الاعراس وكاينين فئة كبيرة من البنات سواءا في المنتدى او خارج المنتدى هم عروسات والعروس تدير تصديرة تكون باهية لذلك انا طلبي او موضوعي يتمثل في:
كل واحدة من ولاية او كل وحدة تدخل للموضوع تحطلنا لباس ولايتها التقليدي ونتمنى انه يكون مصور من الواقع يعني ماهوش من عند عمو قوقل
يعني من الافضل واذا ماكانش ماعليهش المهم اننا نتعرفو على لباس تقليدي كل ولاية ونستفادو من الموديل
وطلبي مخصوص لكل عضوة متزوجة يعني اذا ممكن تصورلنا تصديرتها وتحطهالنا لو حتى قندورة ولا اثنين
انا شخصيا نموت على الالبسة التقليدية وبيناتنا راني معولة ندير تصديرة نتاع كل ولاية
المهم نتمنى تفاعل من العضوات العزيزات وان شالله نفيدو بعض
نتمنى انه يكون كاين تفاعل في الموضوع
واش راكم لبنات ، الشيرات ، الشابان الأنوشات البابيشات ، البوقوصات …ههههه
أحضرت لكم مجموعة جديييييدة من اللباس التقليدي الجزائري
ان شاء الله يعجبووكمممم
نبداااو بالشدة التلمسانية
الكاراكووو العاصمي
وهذه أزياااااء أخرى لعروووستنا الجزائرية
من مختلف المناطق
————
جبة الفرقاني
لبسة السطايفياااات
*********************
*************
والآن مع اللباس الأمازيغي الشاوي
"أمازيغ شرق الجزائر"
***********
بلوزة وهرانية
************
العروس القبائلية الأمازغية الجزائرية
اللباس الصحراوي الجزائري
الفستان الأبيض
الكسكسي التقليدي الجزائري
المقادير- –
كيلو كسكس متوسط اطراف لحم او دجاج كمشة حمص حبة بصل 3 فص ثوم حبة طماطم 2 ملاعق طماطم مصبرة كيلو من الكوسة 2 حبات بطاطة 2 حبات جزر 2حبات لفت حبة فلفل حار ملح ملعقة من مزيج التوابل 5 ملعق زيت نباتي قطعة زبدة او سمن.
التحضير- – ضعي في قدر الزيت وقطع الحم والبصل المقطع رقيق مع الثوم المهروس والطماطم والملح والتوابل فوق النار ليتقلى مع التحريك من حين لاخر ثم باقي الخضروات المقطعة كبيرة بشكل طولي مع الحمص وضيفي الماء الساخن حوالي التر او لتر ونصف من جهة اخرى افرعي الكيس الكسكس وهو يباع في سوبر ماركت ضيفي اليه ملعقة زيت وخلطيه بيديك ثم رشيه بالماء حوالي الكاس حركيه باليد الى ان يصبح حبة حبة ضعيه في الكسكاس التابع للقدر ثم ضعيه فوق القدر ليتبخر عند صعود البخار على الكسكس جيدا انزعيه وافرغيه في اناء كبير عندنا بالعامية الجفنة او القصعة وضيفي قليلا من الملح ورشيه بالماء ثانية حوالي نصف لتر حتى يتشرب كل الماء حركيه ارجعيه الى القدر ليفور ثانية وبعد صعود البخار نحيه وافرغيه في الجفنة وادهنيه بالزبدة وفي هذه الاثناء يكون المرق والخضار جاهزا ايضا اطفئ النار اسكبي الكسكس في ضحن التقديم واسكبي فوقه الخضار والمرق والحم وشهية طيبة من اختكم اشواق الجنة.
mais kesksou l’original 3adna
تـحـضيـــــرات العــرس
غالبا ما تكون فترة الخطوبة لتحضير لوازم العروسة من ألبسة وافرشه وحلي وجميع اللوازم الخاصة بالبيت ويسمى (جهاز العروسة).بعد الاتفاق بين العائلتين يحدد تاريخ الزواج وغالبا ما تكون الفترة بين الخطوبة و العرس قصيرة. تتوجه أم العروسة بنفسها لدعوة الأقارب والأهل و الجيران ويقدم لها السكر أو البيض .
الحمـــــــــــــــام
الاحتفال في بيت العروسة
تظهر العروسة في أحلى الألبسة التي أعدتها خصيصا لهذا اليوم على مرا جميع المدعوات مثل الكاراكو و هو مطرز بالخيط المذهب بتقني الفتلة أو المجبود وكذا لباس تقليدي يسمى القويط وتزين بالحلي و المجوهرات و تسريحة الشعر واستعمال الحر قوس والماشطة هي المكلفة بذلك.تسمى هذه بالتصديرة .ترتدي العروسة مع ال****و حلي يسمى خيط الروح ومحرمة الفتول .يكون الاحتفال بالأغاني والزغاريد على أنغام الدربوكة .غالبا ما كان النسوة ترتدين الألبسة التقليدية المتمثلة في (القويط).تتخلل الحفل تقديم الحلويات التقليدية مثل التشارك و المقروط .والمشروبات .
خلال التقدام توضع الحنة في يد العروسة والذي ينتظرها الجميع بفارغ الصبر لما فيها من معاني و رموز كبيرة لدى العامة
الحنة هي رمز السعادة و الفرح
البيض رمز الخصوبة و الغنى
ماء الزهر رمز المودة واللطف
القطعة النقدية الذهبية رمز الثراء
توضع كمية من الحنة في يد العروسة بعد أن تضع لها القطعة النقدية الذهبية ثم تغطى الحنة بقطعة قطن و توضع اليد بداخل قفاز مطرز بالخيط المذهب و مرصع و تشد بوشاح
الطبق (جهاز العروسة): بعد الانتهاء من مراسيم الحنة خلال هذا يوضع الطبق مزين في الوسط بجانب العروسة به الألبسة العطور الحلي ….ليتسنى للجميع رؤية ما به .
التاوسة : هي عادة متداولة في الوسط الجزائري وهي مساهمة مالية تقدم كهدية لام العروسة وفي بعض العائلات تقدم التاوسة أثناء التصديرة أو الحنة حين يوضع على ركبتي العروسة أو بجانب رجليها إناء من الفضة أو طبق من الحلفاء و مغطى بمنديل مطرز فتتقدم أم العروسة وفي يديها حلي من الذهب قد يكون سوار أو عقد مثل خيط الروح يقدم إلى العروسة يقدم إلى العروسة كهدية زواج و تقوم إحدى النساء المدعوات بالإعلان عن الهدية بصوت مرتفع.ثم تقمن كل واحدة من المدعوات بإهداء قيمة مالية تضعها في الطبق وتتلفظ إحداهن بصوت عالي عن القيمة المالية المقدمة والتي تسمى لدى العامة (التبريح).نفس العملية تعاد في بيت الزوج .لقد تعدى المفهوم التاوسة إلي مفاهيم أخرى حيث تعويض التاوسة بالهدية فأصبح المدعو باستطاعته الاختيار بين القيمة المالية أو الهدية .ترجع البياتات مع أخر الليل في انتظار الغد للاحتفال الكبير في بيت الزوج .
:الاحـتـفـال في بـيـت الـزوج
تقام مراسيم احتفالية في بيت الزوج وهناك تحضيرات خاصة لهذه المناسبة السعيدة .في اليوم الثاني، يتوجه أقارب الزوج لأخذ العروسة في موكب جميل بزغاريد و النسوة وأغاني تحت أنغام الدربوكة وتحت أنغام الزرنة و تغادر العروسة بيت أبيها تحت أيدي أبيها قال بالعامية تحت جناح أبيها رمز إلى أنها تزوجت بموافقة و رضا والدها وتحت حمايته وإذا حدث مشكل يكون الأب بجانبها .
ترتدي العروسة حين خروجها من البيت الحايك المرمى وهو من تقاليدنا والبعض منهن يفضلن البرنوس تحمل العروسة برفقتها "محبس المقروط" وهو إناء من النحاس الأبيض أو الأحمر و يكون مليء بالمقروط ومغطى بغطاء مطرز و يشد بشريط من الحرير و يوزع على الحاضرين في اليوم الثاني .
تستقبل العروسة من طرف أم الزوج على عتبة الباب تقدم لها الحليب والسكر .تعيد العروسة لبس ألبستها أمام رؤية المدعوات في جو احتفالي كبير الزغاريد والغناء وتتكفل اثنان أو ثلاثة بتعلاق الشورة وفي تقاليد البعض تتم هذه العملية ثلاثة أيام قبل العرس .
بعد العشاء لجميع المدعوين والمدعوات والمتمثل في الكسكسى يحتفل الرجال هم كذلك حيث تحت طرب ما يسمى بالآلي ،أنغام الشعبي .
يذهب العريس كذلك إلى الحمام والحلاق رفقة اعز أصدقائه و يكون للعريس حق في الحناء بالشموع و الحناء و الزغاريد و التقدام .
من العادات المعروفة في الجزائر العاصمة والبليدة هو وضع على عتبة باب غرفة العريس "الشنتوف"فحسب اعتقادهم انه يزيل ‘’الرباط’’و ‘’السحر’’.
(اليـــــــوم الثالث (الصبوحي
في اليوم الثالث من العرس ويسمى الصبوحي أو المحضر تحضر وجبة الغذاء على شرف الأقارب من العائلتين المتمثل في المأكولات الآتية (الشربة بيضاء –الشطيطحة –البوراك –كبدة مشرملة –المثوم –لحم لحلو.)
في أخر الغذاء يوزع البغرير ( المحضر بالسميد و العسل و الزبدة ) تجرى المراسيم هذه في ساحة المنزل أين تأخذ العروسة مكان و ترتدي ملابس الخاصة بالمناسبة أمام أقاربها و أقارب الزوج تحت أنغام المداحات .
بعد العرس هناك اجتماع أخر أو دعوة أخرى يلتقي فيه العائلتين وهي عادة خاصة بالبليدة فقط حيث تحمل أم العروسة معها الطمينة ويقدم للحاضرين ما يسمى بالمسفوف بالزبيب و اللبن ، تلبس العروسة اللباس التقليدي القاط وترتدي فوطة الحمام مطرزة بالخيط المذهب و يطلب من احد الأولاد بوضع الشنتوف (هو عقد من قطع نقدية ذهبية ) أو كرافاش (حلي من الذهب) أو الحزام على خصر العروسة و تقوم برمي الحلوى و السكر على الحاضرين.
اليــــــوم الرابـع عشــر أو حـمــام الربـعــطاش
في اليوم الرابع عشر او ما يسمى حمام الربعطاش، تتوجه العروسة برفقة أقارب عائلتها الجديدة إلى الحمام وبعد الطقوس الخاصة بذلك ترتدي العروسة لباسها التقليدي المسمى القاط و توزع نوع من الحلويات تسمى بالحنيونات وهو نوع الحلوى الخاصة بالبليدة فقط والمشروبات (الشاربات التي تصنع من الليمون و السكر ).
إلى يومنا لا تزال بعض العائلات البليدية محافظة على التقاليد الزواج بينما التجأت الأخرى إلى مسايرة العصر حيث أصبحت تجرى مراسيم العرس في قاعات الحفلات بأغاني عصرية و كذلك ارتداء الفستان الأبيض و التخلي عن بعض التقاليد
الأكلات الخـاصـة بالأعراس
:تحضر في الأعراس البليدية أكلات خاصة تتمثل في
الكسكسى في العادات الجزائرية تقمن النساء بفتل الكسكسى كمية كبيرة قد تصل إلى قنطار من السميد ،وذلك قبل العرس بحوالي شهر أو أكثر.يوم العرس تقمن النسوة بتحضير الكسكسى بالمرق البيضاء بالخضر و اللحم .عادة ما يذبح كبش أو كبشين أو ثلاث حسب عدد المدعوين و إمكانيات المادية للعائلة .
-الرشتة معروفة كثيرا في البليدة و ضواحيها حيث أصبحت تعوض الكسكسى
-الشربة الحمراء تصاحب الكسكسى.
-الشربة البيضاء تحضر خصيصا يوم فطور العروسة.
-الدوارة و بوزلوف .
-لحم الحلو .
-شطيطحة لحم .
-المثوم .
-سلطة متنوعة سواء سلطة الخس او الفلفل .
-البوراك يحضر بالكفتة و الديول .
-كبدة مشرملة وهي تحضر خصيصا في يوم الصبوحي (فطور العروسة).
-المشروبات الغازية و الفاكهة .
الحـلـويـات و الــمشـروبـات الخاصة بالأفراح
:تحضر حلويات تقليدية خاصة بالبليدة تقدم في الأعراس مثل
-الحنيونات وهي خاصية بليدية على شكل فطيرة بريوش مكون من الدقيق و الزبدة و البيض.
-التشاراك المسكر.
-العرايش .
-المقروط معروف بكثرة في بعض المناطق الجزائرية و تحمله العروسة معها يسمى محبس المقروض يحضر
بالسميد واللوز و العسل و الزبدة .
-الغريبية .
-البقلاوة و الدزيريات .
-البغرير و الطمينة تقدم في اليوم الثاني (الصبوحي).
أما المشروبات فنجد الشاربات التي تحضر بالليمون و السكر وهو مشروب خاص بمنطقة البليدة و ضواحيها.
تقدم كذلك للمدعوين القهوة و الشاي .
:الملابـس التقلـيـدية فــي المناسبات و الأفراح
ملابس النساء
-البدرون وهو عبارة عن جبة طويلة من نوع الستان حيث أنجزت في الأسفل على شكل سروال شلقة.
– ****و(القاط)هو عبارة عن سترة تلبس في الحفلات و الأعراس من نوع القطيفة مصنوعة و مطرزة بخيط
مذهب . تستعمل ثلاث تقنيات هما المجبود- الفتلة –الشعرة.تلبس مع سروال يسمى
– سروال مدور يتطلب خمسة عشر متر من القماش لانجازه.
-محرمة الفتول من الحرير على شكل مثلث ربما نستطيع تحديد المرأة المتزوجة والغير المتزوجة .
-قويط يلبس من طرف النساء المتزوجات في المناسبات و هو لباس يتكون من بدعية و سروال الشلقة او
المدور و يلبس بمحرمة الفتول على الرأس ولا يزال يلبس حتى يومنا الحالي من طرف العجائز
-البرنوس و هو عبارة عن قطعة واحدة من القماش المنسوج و مطرزة برباط من الحرير أو الخيط المذهب.
-الحايك من الحرير يسمى حايك المرمى ابيض اللون ،تلف به المرأة عند خروجها من البيت وتغطي وجهها
بالعجار يكون مطرز بخيوط من الحرير أو بالشبيكة .ترتدي العروسة عند خروجها من بيت أبيها حايك ذو لون وردي يسمى (حايك العروسة).
ملابس الرجال
– صدرية من الحرير أو القطيفة مطرزة برباط من الحرير أو بالخيط المذهب.
– سترة جبادولي من قماش الصوف مزينة بشريط مضفر.
– سروال التستيفة و يسمى أيضا سروال عرب .
– البرنوس و يكون منسوج ذو لون بني أو بلون الصوف الطبيعي.
تسـريـحـة الشـعــر الـخـاصـة بالأفـراح
كانت تسريحة الشعر الخاصة بالعروسة بسيطة وتتمثل في فرق الشعر إلى قسمين بحيث تسدل ضفيرتين على الكتفين ثم تنتهي كل ضفيرة بشريط من الحرير مزركش اللون .
تسدل خصلتين من كل طرف و تسمى ”بالسوالف“ و هم رمز للمرأة المتزوجة و الغير متزوجة بحيث في التقاليد و العادات لا يجوز ان تقطع المرأة السوالف إلا بعد زواجها أي يوم الصبوحي .كانت العروسة أو المرأة بصفة عامة تستعمل الحنة لصبغ شعرها .و مع مرور الزمن تخلت عن ذلك والتجأت إلى الأصباغ الاصطناعية.
المـجـوهــرات و الحلـي الخـاصة بالأفـراح
الحلي و المجوهرات هم رمز إلى الثراء و الغنى .من بين الحلي الحضري المناسبات و الأفراح .
-خيط الروح هو من الذهب المرصع بالأحجار الكريمة الملونة و يوضع على الرأس مع ال****و .
– عصابة الجبين تربط على جبين المرأة بواسطة شريط حريري يعقد وراء الرأس وأحيانا يكون من مادة الفضة ويغطس في الذهب و يرش بالألماس و الزمرد .-
-الشنتوف حلي مكون من مجموعة من النقود الذهبية تلصق على شريط ابيض من الحرير و القطيفة .
-كرافاش بولحية هو حلي يتكون من سلسلة طويلة مضفورة مرفوفة بمغلق و ميدالية
-الاقراط (المناغش) تزين الأذن وتكون مرشوشة بالزمرد و العنبر الأحمر.
-الاساور (مسايس) من الذهب و الفضة ذات أشكال مختلفة .
-خلخال من النحاس الأصفر يشبه حدوه الحصان ويسمى بالمخاوخ .
الآلات الـمـوسـيقـية المستعـملة في الأعراس
-الدربوكة من الآلات في الموسيقى الفلكلورية عامة و الموسيقى الشعبية خاصة ،لا يمكن الاستغناء عنها في الجوق الموسيقي فهي تعمل على ضبط الميزان ،وهي مصنوعة من الفخار المزخرف.
-الطار لا يقل قيمة عن سابقته وهو من الآلات الشهيرة لمصاحبة الغناء في الفرق الموسيقية كالشعبي و الأندلسي و ميزان المسامع و يكون الطار مزدان بصنوج "جلاجل" نحاسية للتزيين وتزيد في الإيقاع .
-آلة الزرنة (الغيطة) تستخدم في الحفلات الشعبية و الأعراس وعرفت فرقة الزرنة على النطاق الوطني والتي تحيى بها الأفراح بشتى أنواعها مثال عن ذلك فرقة بوعلام تيتيش
سلامي
|
شكرا حبيبتي على الرد الجميل لكن انا مستغانمية و اذا كتب ربي رايحة نولي بليدية
الصلاة و السلام على اشرف المرسلين سيدنا و حبيبنا محمد صلى الله عليه و اله و صحبه وسلم
اما بعد:
يعتبر الزواج محطة مهمة في حياة الانسان بغض النظر عن الطريقة …فالظروف هي التي تصنع
الكيفية التي يمر بها… وهذا ما نلاحظه حتى بالعين المجردة سواء ماديا او معنويا
فبعد ان كان موضوع الزواج موضوع محرج لا يذكر ابدا امام الاهل اصبح اليوم امر عادي بل وحتى
هناك جدال واخذ و عطى فيه؟ …و بعد ان كان الزواج يقتصر غلى قرار الوالدين واقصد بذالك انهما
المكلفان بكل كبيرة و صغيرة من الالف الى الياء اي من اختيار الزوجة*سواء للابن او حتى للبنت *
و الاكيد هو انه لا نقاش و لا جدال في هذا الاختيار؟
وكل ملاحظ يرى ان الزواج التقليدي بدأ يتطور مع الوقت بدأ من اختيار الزوج او الزوجة من قبل
االوالدين او االاخوة الى الدالة وصولا الى حال اليوم و المتمثل في اتفاق الطرفين من دون علم احد …
وبطبيعة الحال الوالدين و الاهل اخر من يعلموا …؟
من خلال ماسبق ومن خلال الواقع المعاش ارى بان الزواج التقليدي هو افضل الطرق رغم ما يشوبه
من بعض العيوب وخير مثال على ذالك نسبة الطلاق بين البارحة و اليوم كارثية ان صح التعبير فرغم
التعارف و التفاهم و …الا ان الزواج الحالي هش جدا حيث وصلة النسبة الى 12 بالمئة وبطبيعة
الحال يعود للعديد من الاسباب …
وبالنسبة لي المعاشرة هي التي تبين طبيعة و شخصية الشخص لا كلام الهاتف و لا المقابلات و
امور عديد للاسف اصبحت اليوم شبه عادية الا من رحم ربك
وفي الاخير اختم بكلام سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم :
{…. فاظفر بذات الدين}
عن أبي هريرة قال قال : رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا أتاكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه
إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض
وااتمنى التوفيق للجميع
والسلام عليكم و لرحمة الله تعالى و بركاته
فموضوع الزواج التقليدي والعصري والفرق بينهما وعيوب كل منهما وإيجابيتهما
لطالما اثار الجدل خصوصا مع الارتفاع الملحوظ في نسبة الطلاق
أظن أنك محقة إذ قلتي أن الزواج التقليدي أفضل
لأني حسبما أرى ان الزواج العصري عندما تتعرف الفتاة والشاب ببعضهما بعيدا عن الأهل
اول حاجة الشاب ما قصدش والديها وما دارلهمش قدر وقيمة قبل الزواج فمن المنطقي بعد الزواج مراحش يقادرهم اكثر من اللول
هديك فترة التعارف أو الدخاصة كيما نقولو تلعب دور كبير فالحياة الزوجية ممبعد
لما كل طرف يعرف على الثاني كل شيء وتخلاص الهدرة تبدا الدخاصة وتطياح القدر
نهار يعيشو مع بعض يولي هو ما يحترمها ولا هي تقادرو
في أول عراك هي طيحلو قدرو وهو يمسح بيها لرض بدون اعتبار لا ليها ولا لوالديها
تروح جارية باكية لوالديها تشكي يقولوها تخيار يديك وواحد ما جبرك عليه
يحبو يدخلو للصلح يقولهم اقعدو بعاد هادي مرتي وانا حر فيها
يهزو على خاطرهم يقولولها منسحقوهش
هي إذا كانت تحبو أو بيناتهم اولاد ولا خايفة تطلق ترجعلو ذليلة وتعيش معاه ما تبقى من العمر تتعرض للغهانة تحمل وتبلع وتسكت
يا إما تلجأ للطلاق إذا كانت كرامتها ما تسمحلهاش باش تعيش معاه في ذل
هادي هي النهاية المحتومة في أغلب الأحيان
لهذا مهما كان زواج تقليدي أو عصري ينبغي على الشاب أو الفتاة خصوصا في وقتنا هدا يعرفو كيفاش يعيشو رواحهم
الزواج مسؤولية ولازم على كل طرف يتنازل ساعات باش المركب تسير
لازم يتعلمو الصبر وتقاسم المحن ،، يتعلمو كيفاش يتحابو ويتعلمو المودة اللي قال عليها ربي
حب الطرف الآخر وتفضيله على النفس والخوف عليه هكدا رح تنزل السكينة ويسود الهناء ان شاء الله
إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض
عجبتني هذه في موضوعك
نسينا أحاديث الرسول شرع الإسلام في الزواج
ثم ياتون و يدافعون عن الرسول فأين قيم رسولكم في أنفسكم
شكرا ليك بالرغم أن كل جيل وله عيوبه ولكن أتفق أن الزواج في الماض كان نوعا ما أفضل
لأننا لم نشهد حريات للمرأة مثل ما نشاهده الآن وهذا مايسب الفتن
الإسلام أعطى لكل ذي حق حقه
بارك الله فيك على الموضوع تقبلي مروري
سلام
انا ديما نقول الزواج تفاهم واحترام قبل أن يكون حب
بارك الله فيك بالتوفيق
فعندما تكتمل أنوثة الفتاة ويبلغ الفتى سن الصيام يصبحان محور انشغال العائلة ، مما يدفع كل من الأب والأم إلى البحث عن الزوجة أو الزوج المناسبين وقد يتم زواج الفتاة في سن مبكرة جدا لدى أهل البدو الصحراويين ، إذ تحدد كخطيبة وهي لازالت صبية صغيرة (تيشيرت) يوضع أمارة بيدها(رشمة.خيط من الصوف ) أو فشة (تسمى فشيشة لقران)، وهي حلية تصنع من الخرز و تثبت في شعر الفتاة حيث توصف بكونها معكُّود فيها خيط أو معكُّودة في رقبة فلان.
تبدأ الخطوبة التي تسبق الزواج (وهي رغبة الاقتران و المظاهرة) حين تذهب أم الفتى إلى الفتاة (طالبة منهم المنت) للحصول على موافقتهم على الزواج.وبعد أن يتأتي لها ذالك ، تعيد الزيارة في ظروف رسمية رفقة المقربين من أسرتها حاملين معهم ذبيحة وأكياس من السكر وبعض الأثواب والعطور … لتتم الخطوبة في مناخ اجتماعي معترف به ، وهو ما يعبر عنه بالحسانية (الواجب) بعد ذلك يتم الاتفاق على الزواج.
حين يحل هذا الموعد الذي تسبقه استعدادات مادية و معنوية كثيرة يأتي الفتى بمهر (صداق) العروس المكون حسب العادات الصحراوية القديمة من الإبل الأثواب و الحلي و أكياس السكر و البخور و العطور . وحين حضور أهل العريس إلى أهل العروس على الجمال في موكب جماعي حماسي تسوده الزغاريد والأهازيج الشعبية المتعالية تسمى (الدفوع) يرفع أهل العروس ثوبا ابيض تعبيرا عن الفرحة والسعادة ، وهو طقس احتفالي ينتج عنه ( تقاليع البند) الذي يعني تجاذب شريط الثوب الأبيض بين مجموعتين، إحداهما تمثل أهل العريس و الأخرى تمثل أهل العروس للتعبير عن الغلبة ولانتصار الرمزيين.
بعد ذلك يتم العقد و القران وفق مذهب الإمام مالك من طرف زاوي منتمي إلى إحدى الزوايا أو طالب "فقيه" ويحضره نائب العريس و وصي العروس أب أخ عم…. وبعد قراءة الفاتحة يقول الفقيه أشهدوا أيها الشهود أني " زوجت فلانة بنت فلان لفلان ابن فلان" وتطلق بعد ذلك ثلاث طلقات" حس التعمار" وتنطلق زغاريد النساء وتردد الأناشيد… عقب هذا تبنى خيمة الزفاف" خيمة الركـّّ" بعيدا نسبيا عن لفريكـّّ لتمتلئ بالضيوف و المدعوين بعد تأثيثها وتجهيزها وبداخل هذه الخيمة ، ينطلق حفل غنائي شعبي ينشطه مغنون يسمون" ايكّّاون" بإنشادهم لمجموعة من الأغاني الصحراوية الصاخبة والحماسية كأشوار وغيرها …خلال هذا وغيره من المسامرات الموسيقية الأخرى .يتقاضى "ايكّاون" مبالغ مالية يتم جمعها عن طريق لعلاكّة فضلا عن الحوصة وهي قدر مالي يؤديه العريس فدية لفك حلية من حلي العروس المحتجزة كتعبير رمزي عن حبه وتعلقه بها .وتتولى أخذ الحوصة معلمة لتشرع في الرقص بالنقود مرددة أراهِ لعروس أ نطلست أي فكت من القيد . وقد تتجاوز هذه العملية العروس لتشمل فتيات أخريات تعلم المعلمة أن لهن بالمحفل من يحبهن أو يتعلق بهن وعند ما يقع الاختيار على إحداهن، تجرد من إحدى حليها ليتم الإشهار بها علنية هذه حوصة أفلانة منت افلان و بعد أن تفك يتم ترديد"ٌشايلَ رأس أنعام"ً بعد ذلك بساعات يحضر العريس وهو في كامل حلته محاطا بأفراد أسرته في موكب موسوم بالكثير من العناية لأنه صار" سلطانا " ويدعى" مولاي " ليدخل الجميع الخيمة وسط الكثير من التصفيقات والزغاريد المتعالية والأهازيج الشعبية التي يراد منها طرد الأرواح الشريرة الخفية . وبذلك ينصح العريس بوضع موس في يده أو في جيبه لان أهل الجن والشياطين لا يحبون مادة الحديد .
ويلزم العريس قبل دخول الخيمة الطواف بها ثلاث مرات اعتقادا في ذلك بداية حياة زوجية سعيدة بخلاف العروس التي لا تحضر"ً أو بالأحرى التي لا يتم إحضارها"ً سوى بعد انتهاء الحفل خلال ساعات متأخرة من الليل بعد تزيينها وظفر شعرها وخياطة لباسها المعروف بالبيصة وهو ثوب أبيض وآخر أسود يفترض ألا تخيطه امرأة مطلقة أو أرملة أو ذات ضرة خوفا من أن يكون مصير العروس مثلها حينذاك يأمر العريس رفيقه لوزير بإحضار العروس وقد يواجه وهو في طريقه بمقاومة شديدة من طرف صديقاتها إذ تجري الطقوس بالصحراء ألا تبدي العروس أي قبول بسهولة وبعد أن ينجح لوزير في أداء مهمته تجلس العروس بجانب عريسها دون أن تكشف عن وجهها حيث يشرع العريس في تكليمها ومحادثتها وهو ما يعبر عنه بالحسانية ب" فك لسان لعريس"ً بعد أن ظل قبل ذلك محكوا عليه بالصمت تفاديا لأي عمل سحري قد يقع .
وخلال الليلة الثانية المسماة بليلة الدخلة أو الدخول يبدأ الترواح حسب تقاليد أهل الصحراء بترديد كلمات وعبارات يراد منها الدعاء الصالح للعريسين و التفاؤل بنجاح حياتهما الزوجية و من هذه الكلمات "ألاهي نشا الله هي اللي دور الا لولاد" أثناء هذه الليلة يتم تجهيز العروس تجهيزا كاملا زينة وحناء وإعدادها نفسيا من طرف صديقاتها خصوصا اللواتي منهن من قد مررن بتربة الزواج. وقبل أن يتم حملها مجددا إلى خيمة الركـّ تشرع النساء المرافقات لها في ترديد (عشا لعروس)
يالعروس تعشاي سابك ماج لعريس
كومي ذرك تمشاي والصبح ايجيك دريس
تتوالى الأجواء الاحتفالية وتستمر خلال الزفاف التقليدي الصحراوي سبعة أيام كاملة بالنسبة للبكر وثلاثة أيام بالنسبة للثيب(الهجالة) أي التي سبق لها الزواج ولا تتعدى يوما واحدا بالنسبة لعريس وعروس سبق لهما الزواج تسمى الليلة الثانية والخامسة بليالي الترواغ وفيهما يتم إخفاء العروس من طرف صديقاتها في مكان سري الأمر الذي يلزم العريس بمعية أصدقائه البحث عنها والعثور عليها مهما كلف الأمر ويأتي الغرض من ذلك إثارة الحماس والشعور بالغيرة لدى العريس واختبار درجة حبه وتعلقه بعروسه ولتوهيم العريس ومعاونيه تلجأ إحدى صديقات العروس إلى ارتداء أزياء شبيهة بلباسها وتختبئ في مكان قريب حيث يعثر عليها بسهولة ليتم حملها خطأ إلى العريس الذي يفاجأ بمجرد الكشف عن وجهها (وهو مايسمى المرط أو الخدعة ) حينها ينقلب المشهد إلى مسرح من الضحك ويستمر البحث عن العروس .
أما الليلة الأخيرة فتسمى أحشلاف أي الإنتهاء و البعض الآخر يسميها ليلة الجدة أو الجدات في هذه الليلة يبيت العريسان في مكان واحد ومن اجل وداع العروس تنشد صديقاتها ما يأتي:
يا ما باتي باتي ألا باتي على خير
كنت وحدة منا وكبظت منا أمنير
كلت تمشي عنا يجعلك فيها خير
عقب هذه الأغاني يذهب الجميع حيث يقيم العريس و العروس محملة فوق ثوب عريض وهي تحاول الرفض ( رمزيا) وأثناء الوصول تنشد الأغاني التالية :
لا تجونا ما جبتوها يامات الوايا سود
راشكات البند اوراها ساريات والناس اركود
ففي هذه الليلة يتم تقديم هدية للعروس تسمى "آمروكـّ " بعدها ترسل أم العروس لأهل العريس هدية خاصة قد تكون من نصف الأمتعة التي أحضر العريس لأهل العروس خلال الدفوع مع بعض الإضافات والتغييرات وهذه الهدية تسمى ( الفسخة) عقب هذا اليوم الموسوم بتبادل الهدايا يتم التفكير في رحيل العروس إلى بيت الزوجية ، وهو ما يتطلب إعداد وتدبيرا من نوع خاص قد يستغرق وقتا طويلا….
لاشك أنه بتطور المجتمع وتحضره تتغير عاداته وتقاليده وقد يكون لهذا التغيير نتائج إما سلبية أو ايجابية لكن تأقلم المجتمع مع هذا التغير يجعله لا يفكر في مدى تأثير هذه السلبيات فمن هذه النتائج نذكر تحول أيام حفل الزفاف من سبعة أيام إلى يوم واحد وتحول مدة الاستعداد للرحيل من مدة قد تتجاوز سنة إلى مدة قد لا تتجاوز 3 ايام وكذلك انتقال طريقة العقد من الحالة التي كان فيها أنه يتم العقد بحضور الجماعة والوصي عن كل واحد من أطرف العقد والعادل إلى الحالة التي أصبح فيها لا سبيل لوجود الوصي أو الأب ولا حتى الجماعة بل يكتفيان أطراف العقد بوجودهما فقط أمام القاضي مع تراضيهما … وقد يكون هذا التغيير سبب في تسهيل مأمورية الزواج تطورها حسب تطور المجتمع في نفس الوقت هو اندثار العادات والتقاليد.
أتمنى أن تعجبكم الصور و تتفاعلو معى الموضوع مازال عندي الكثير و الكثير إن شاء الله