الكشف المبكر عن سرطان المثانة : بـ نقطة بول وتشخيصه بـ البصمة الوراثية 2024.

توصل فريق بحثي بمركز أمراض الكلي والمسالك البولية بالمنصورة إلي طريقة للاكتشاف المبكر لسرطان المثانة عن طريق البول باستخدام مواد كيماوية جديدة‏.‏

وأوضح الدكتور احمد شقير أستاذ الكلي والمسالك البولية بالمركز أنه يتم الحصول علي عينة من بول المريض وعن طريق استخدام احدي هذه المواد الكيماوية وهي
‏nrp22,telomerase,cd44‏ يتـم عمل التشخيص المبكر له لاكتشاف احتمالية وجود سرطان من عدمه‏,‏ بحيث يمكن التنبؤ بالإصابة بالأورام قبل الحدوث بفترة طويلة‏,‏ ويرجع ذلك نتيجة لتغيير الأنسجة مبكرا بحيث يتحول النسيج للنمو المرضي قبل الإصابة بفترة طويلة‏,‏ وفي خلال هذا التحول يستطيع الطبيب اكتشاف المرض‏,‏ وبذلك يتم التعامل معه في مراحله الأولية ويسهل العلاج ويكون مؤثر بنسبة كبيرة‏.‏

وأضاف شقير إن هذه الطريقة الحديثة تجنب المريض متاعب كثيرة يتعرض لها‏,‏ منها عمل المنظار‏,‏ تركيب قسطرة‏,‏ كما توفر علية التعرض للأشعات المقطعية أو المعقدة‏0‏

كما قدم الدكتور أشرف زكريا أخصائي التحاليل الطبية بمركز الكلي والمسالك البولية بحثا عن استخدام تقنية البصمة الوراثية كتحليل معملي لتشخيص سرطان المثانة البولية بهدف التشخيص الأولي لسرطان المثانة البولية قبل تحوله إلي ورم‏,‏ بالإضافة إلي تقديم تقنية سهلة ودقيقة للتشخيص المبكر لسرطان المثانة البولية من خلال عينات البول أو غسيل المثانة البولية دون اللجوء إلي جراحة لأخذ عينة نسيجية لتحليلها بهدف تحديد الجينات المسئولة عن حدوث سرطان المثانة البولية‏.‏ وقد أجريت هذه الدراسة علي‏50‏ حالة من المترددين علي مركز أمراض الكلي والمسالك البولية‏.‏

يذكر أن اختبار البصمة الوراثية الذي يعتمد علي استخدام تقنية‏PCR‏ يعطي نتائج ايجابية مع‏90%‏ من العينات النسيجية السرطانية ويعطي نتائج سلبية مع كل العينات النسيجية التي تبدو ظاهريا سليمة عكس التي امتد إليها السرطان‏,‏ واختبار البصمة الوراثية يعطي نتائج ايجابية‏100%‏ مع كل عينات غسيل المثانة وعينات البول لمرضي سرطان المثانة‏.‏

ولتأكيد حساسية هذه التقنية في الكشف المبكر عن سرطان المثانة البولية‏,‏ تم متابعة المرضي الذين أعطوا نتائج ايجابية باستخدام البصمة الوراثية من عينات البول‏,‏ مع العلم بأن جميع الفحوصات الأخري مثل الفحص الخلوي لعينات البول وكذلك الفحص بالمنظار والفحص بالأشعة جميعهم أعطوا نتائج سلبية لوجود السرطان وأقروا أن هؤلاء المرضي يعانون فقط من بعض الالتهابات في المثانة البولية‏,‏ وبمتابعتهم لأكثر من‏5‏ سنوات ثبت أن حوالي‏67%‏ منهم بدأ ظهور أورام سرطان المثانة البولية لديهم‏,‏ مما يؤكد مدي حساسية هذة التقنية في الكشف المبكر عن سرطان المثانة البولية وبدون تدخل جراحي‏.‏

جدير بالذكر أن الدكتور عبدالفتاح عطالله مدير مركز أبحاث التكنولوجيا الحيوية وأستاذ الهندسة الوراثية والمناعة بجامعة جورج واشنطن سابقا قد نشر بحثين في عام‏2017‏ أحدهما في المجلة البريطانية للمسالك البولية والآخر في المجلة العالمية لأبحاث المسالك البولية تناولا الكشف عن سرطان المثانة من خلال نقطة بول بطريقة الإليزا النقطية‏,‏ ولكن باستخدام دلالات مختلفة‏,‏ هي سيتوكيراتين‏’‏خلايا سرطانية تفرزها المثانة عندما تتحول من خلية سليمة إلي سرطانية‏’‏ ونيوكلارماتريكس وهو بروتين موجود في نواة الخلية السرطانية‏.

بارك الله فيك اخي جزاك الله خير
مشكووو على هالموضوع
مرورك هو الجميل اخي

يعطيك العافية

وتقبل ششكري وتقديري إليك

بارك الله فيك اخي
مشكور على معلوماتك وتعبك
عاشقة

شكرا على مرورك الرائع

بارك الله فيك

تقبلي شكري وتقديري

تحديد البصمة الوراثية و مدى التقارب في التراكيب الجينية بين اربعة 2024.

تحديد البصمة الوراثية و مدى التقارب في التراكيب الجينية بين اربعة
من اصناف البندورة المحلية باستخدام كل من RAPD و STMS
اعداد
جودة نعيم ابو سعد
باشراف الدكتور
د. نائل أبو الحسن
د. معين كنعان د. نعيم عراقي
الملخص

هدفت هذه الدراسة الى تحديد البصمة الوراثية وتقييم مدى التقارب في التراكيب الجينية بين أربعة أصناف محلية من البندورة البعلية والتي كانت ومازالت تزرع في فلسطين منذ زمن طويل. اعتمدت الدراسة على بذورا محسنة من الأصناف الأربعة تم تنقيتها وتحسينها بواسطة لجان الإغاثة الزراعية الفلسطينية.
لتحقيق هدف الدراسة تم استخدام طرق تقنية جزيئية حديثة اشتملت على استخدام كل من طريقة:

Random Amplified Polymorphic DNA (RAPD)

المضاعفة العشوائية لمواقع متعددة الأشكال من جزيء ال DNA

حمل الملف الكامل

بارك الله فيك اخي man 2024

سلااااااااااااااااااااااامي لفسطين الحبيبة

بارك الله فيك

بحث علمي عن البصمة ،بحث علمي عن البصمة،مقال علمي عن البصمة 2024.

السلام عليكم

القعدة

طور باحثون في بريطانيا تقنية جديدة يمكن من خلالها استخدام بصمات الأصابع التي يمكن ان تؤخذ من مسرح الجريمة لمعرفة ما اذا كان المشتبه فيه يتعاطي المخدرات، او انه تعامل مع مكونات ومواد متفجرة.

وقد ابتكر الباحثون من جامعة هالام شيفيلد البريطانية طريقة جديدة يمكن من خلالها اخذ بصمات الأصابع والتعرف عبر تحليلها عما اذا كانت اليد قد لمست مواد بعينها، وكذلك معرفة اشياء من خلال نضح جسم المشتبه فيه.

ومن شأن هذه التقنية الجديدة معرفة المزيد من المعلومات الجديدة عن المشتبه فيه، مثل عاداته وافعاله.

ويأمل العلماء ان تكون هذه التقنية متوفرة لأجهزة الشرطة البريطانية في غضون ثلاثة اعوام.

يشار الى ان علامة البصمة لا تحتوي فقط على خطوط البصمة، بل على مواد تنضح من سطح البشرة ومنها نضح غدد جسم الانسان.

الا ان اساليب الشرطة تقتصر حاليا على اخذ صورة لتلك البصمات ومقارنتها مع البصمات المحفوظة في قاعدة خزن البيانات الموجودة لديها.

وتقول رئيسة فريق البحث الدكتورة سيمونا فرانسيس ان الاساليب الحالية محدودة القيمة، اذ لا يمكن العثور على المطلوب للشرطة مثلا اذا كان قاعدة البيانات لا تتضمن بصماته، كما ان طبعة البصمات يمكن ان تكون مشوشة وغير واضحة في كثير من الحالات.

وبموجب الاسلوب الجديد تؤخذ مجموعة من الصور للبصمات من اوجه عدة باستخدام تكنولوجيا حديثة يمكنها اعطاء صورة تفصيلية ذات طبيعة كيميائية.
أدلة جرمية

وقالت الدكتورة فرانسيس لبي بي سي ان نوعا من المساحيق الخاصة تستخدم لالتقاط صور البصمات من الاسطح الزجاجية او الخشبية ان المعدنية او الجلدية "ثم نرش على المسحوق مادة مذيبة، وعندما يذوب يتحول الى حبيبات كريستالية تحتوي على مكونات كيميائية، وهي التي يمكن ان ترينا مواد مثل المخدرات او المواد الداخلة في تكوين المتفجرات او مواد التجميل على سطح الجلد".

وفي احدى الامثلة على نجاح الاسلوب الجديد تمكن العلماء من تحديد ان كان شخصا ما استخدم الواقي الذكري (الكوندوم)، وهو ما قد يبرهن على وجود جريمة ذات طابع جنسي.

واضافت الدكتورة فرانسيس أنها جربت الاسلوب على نفسها، حيث اظهرت النتائج وجود آثار مادة الكافائين، التي توجد في مشروبات مثل الشاي والقهوة.

ويعتقد الخبراء ان الاسلوب الحديث يمكن ان يشخص ما اذا كان المشتبه به قد تعاطى المخدرات.

يذكر ان تقنية بصمات الاصابع تراجعت من حيث الاهمية في السنوات الاخيرة بعد صعود تقنية تحليل الحمض النووي، التي اثبتت فعالية ادق لرسم صورة عن الجرائم والمجرمين.

الا ان الدكتورة فرانسيس تعتقد ان التقنية التي طورها فريقها يمكن ان توفر معلومات اغنى واقوى.