هل العيب فينا أم في الزمان الذي نعيشه 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستهل موضوعي هذا بالصلاة على سيد الخلق وحبيبي المصطفى

عليهأفضل الصلاة والسلم
بين الأمس و اليوم تغيرت حياتنا من جذورها..و اصبحنا نعيش في عصر لم تصل إليه الأرض من قبل…
و السؤال الذي يطرح نفسه عليا وعلى معظم الشباب اليوم هو لماذا نحن في تقدم تكنولوجي كبير لم يعرفه أجدادنا من قبلنا ورغم ذلك هم عاشوا حياة جميلةالقعدةكما يقولون فيها البركةالقعدةونحن لسنا قادرين على أن نوفر شيء الذي من خلاله نكون راضين على أنفسنا في الحياة القعدة

القعدة
شكرا يعطيك الصحا
المشكل رهو فينا حنا مرناش عرفين كيفاش نتأقلم مع هذا الزمان ..،إذ لم يعد للإنسان شخصية بل هو قائم على تقليد هذا أو ذاك
يا ربي تهدينا هدا منقولو
والله كيما يقول المثل
شوي من الحنه وشوي من رطابه لدين

اكيد الزمن ما عندو حتى ذنب الناس هما اللي تبدلو و اثر هذا الشي على الناس الطيبين
merci a tout
المشكل ان الناس تغيرت وابتعدت على الدين والشريعة الاسلامية والتقليد الاعمى للغرب
ربي يهدينا وفرات
شكرا اخي على الموضوع الرائع والمهم بارك الله فيك
wa fiki braka merci
اللهم صل على سيدنا محمد وسلم وبارك عليه شكرا اخي على الموضوع

نعيب زماننا والعيب فينا….. وما لزماننا عيب سوانا

الجبان يطلق على نفسه حذر

والوقح يعتقد انه شجاع

المتهور مقدام

والخائف حريصا

التافة يتصور انه نموذج للأنسان المسالم

والخبيث يعتقد انه الذكى

والبخيل يظن الأمر حرصا

والأبله يضع نفسه فى عداد الطيبين

من يبحث عن التسلية يتخيلها حبا

ومجرد الاعجاب بالمظهر يطلقون عليه العشق

نصف الصادق بأنه احمق

المنافق من وجهة نظرنا دبلوماسى

ضاعت المعانى فى زحام الكلمات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.