الرقابة الذاتية خلاصة رواد الاصلاح و التغيير 2024.

القعدة

السلام عليكم و رحمة الله و بركآته

……..…………

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
مدخـل : الفرق الوحيد بين الانسان العادي و العظيم ,, هو ان العظيم قد شغل نفسه بمآ ينفعه,, و جمـح نفسه عن ملذات الحياة
. ويقرأ في اليوم الواحد ما يقارب مجلدا و الانسان العادي ,, يعجز حتى عن قراءة صفحـة وآحدة !
القعدة القعدة


روآد الاصلاح و التغييــر يقدمون
الموضوع الاول :
||الرقابــة الذاتية ||

القعدة

يقال غَيّرْ نَفْسَكْ قَبْلَ انْ تُغَيّرَكَ نَفْسُكْ
،
لطالما رأينا ان ما وراء نجآح مؤسسة ما أو شركـة هو رئيس عمل حازم يتصرف بجدية ’ قد تستاء وحدات من هيكلة مؤسسته من تصرفاته و لكنها تصب اولا و اخيرا في تطوير و تنمية المؤسسة ,, و اذا عدنا الى النفس ,, فهي أولى بالتطوير و تنميتهآ ,, فكآن لزآمآ ان يكون عليهآ ضميرآ صارمآ يعينها على التغيير,,
و لعل ضمير التغيير الاول هو الرقابـة الذاتية !
فهي إذن أكبر تحد للنفس و أعظم إنجاز يمكن ان يحققه الفرد لنفسه ولمجتمعه
فمن خلالها تجعل الفرد أكثر وعيا وإرادة و قيادة لنفسه و للحياة !
…………………………..
؛<>الرقابـة الذاتية <> ؛
اذا نظرنا الى الرقابة كمصطلح لغوي ,,فانها تعني الضبط و بمعنى اوسع وواضح الرقابة في أي مشروع تشتمل على الكشف عما إذا كان كل شيء يتم ، ويتم وفقاً للخطط الموضوعية والتعليمات الصادرة والمبادئ السارية وهي تهدف إلى الوقوف على نواحي الضعف والأخطاء ومن ثم العمل على علاجها ومنع تكرارها وهي تكون على كل شيء سواء أعمال أو أشياء أو أفراد أو مواقع كما بينها محيي الدين الأزهري و اما عن مفهوم الذات فهي خلاف الغير . وبعد هذان التعريفان نرجع لمفهوم الرقابة الذاتية فهي وسيلة فاعلة من الوسائل العديدة و المتنوعة لتقويم النفس و تصحيح أخطائها و هفواتها.

تختلفت وجهآت التعبير عن المفهوم الحقيقي لهذه الصفـة المتعلقة اساسا باخلاص الانسان و صدقه تجآه نفسه و عمله و كل مآ سخره الله سبحانه و تعالى له في الارض .
فمفهوم الراقبـة الذاتية ,, وآحـد و لكـن مظاهرهآ و تجليهآ على الفرد و في المجتمع الذي يعيش فيه تختلفـ باختلاف استيعابه للمعنى الذي ورد في الحديث الصحيح عن الرسول الله صلى الله عليه و سلم عندمآ سئل عن الاحسان فقال " أَنَكَ تَعْبُد الله كأنّكَ تَرآه فإنْ لَمْ تَكُنْ ترآه فهو يرآكْ "
و هذهقاعده اسلاميه عريضه و واجهه ذاتيه صريحه ,تدعو الإنسان ان يبدأ بمراقبة سلوكياته من عبادات ومعاملات وأقوال ونيات ,,لم يذكر الإسلام ان الدور الإسري او الإجتماعي هو المسؤول عن ذلك بل الإنسان هو مجتمع نفسه وهو اسرة ذاته ,هذه القاعده كدنا ننساها ونلغي دورها في التوجيه الحقيقي للنفس البشريه ,فهاهو الإسلام يثبت انه = الحضاره ,في اول قضيه لنا !
فما هو حالنا اليوم وهل نحن نتبع هذه القاعده ؟
طبعا لا فالكثير نشأ على ان هناك من يراقبه ويعاقبه ويعلمه ماذا يختار وماذا يقول وماذا يفعل وكيف ينام وكيف يأكل حتى ضاع الحس المسؤول عن أدراك ماذا يريد الذات وماذا نريد منه ,هذا الإسلوب المباشر في ربط الأباء رغباتهم بأوامرهم جعل الطفل عبدا صغيرا ,ومتمردا كبيرا ,لا يعرف كيف يتحمل مسؤلياته ولا يعترف بأخطائه ,,
وهذه القاعده الإسلاميه المدهشه هي نظام مجتمعي ونظام ذاتي يهذب النفس ويطبعها على حب الإخلاص ومراقبة رضى الله سرا وجهرا , وتقاس به المجتمعات وسلوكيات المجتمعات والعلاقات الإنسانيه الناجحه ,اذا هذا الركن الإيماني هو وقاء من الأنحراف والانجراف والثبات على الدين والاخلاق ,
فحين تكون الرقابه والمتابعه الذاتيه هي المحرك والموجه الداخلي لنا فلن نحتاج إلى من يرشدنا ويعلمنا إلى اين الطريق,.
و نستحضر القصة الماثورة عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه

أنه لما مر على بيوت المدينة سمع امرأة تقول لابنتها: اخلطي اللبن بالماء فقالت البنت: ألم تسمعي كلام أمير المؤمنين؟ إنه نهى أن يخلط اللبن بالماء ؟
فقالت الأم لها: إن عمر لا يرانا.
فردت البنت: إن كان عمر لا يرانا فإن رب عمر يرانا..

جميلة ، و بسيطة تلك الكلمة ، ولكنها تحتاج منا لجهد عظيم لتطبيقها ذلك التطبيق الفعلي لنجني منها الفائدة الكبيرة للمجتمع بأسره ،،
وعندما نتفحص ماحولنا ، نرى أمورا كثيرة نستغربها رغم أنها تكاد تكون عادية المشاهدة
ونتساءل في ذهول عجيب عندما نخلو بأنفسنا قليلا : لماذا نفعل هذا؟؟
إن الرقابة البشرية الذاتية قد تغفل وقد تغيب ولكن المفهوم الإسلامي يزرع معنى رقابة الله وإحساس المسلم بهذه الرقابة ليكون على نفسه شهيداً حفيظاً

اشراقـة: كم مرة يقآبــل الوآحــد منآ المرآة للتأكــد من رتابة شكله و تناسق الوآن لباسه و كم مرة في اليوم يقفهآ الفرد امآم مرآة نفسه ليقيم وضعــه الدآخلي و يرآقبــ صدقه
لعل أهم أسباب إنعدام الرقابة الذاتية عند الفرد هو
– الثقة الزائدة التي تمنح لهذا الفرد فتؤثرا سلبا على رقابته الذاتية .
هذه الثقة تتحول إلى مكابرة على الاعتراف بالخطأ فتجد الفرد حين يخطئ وينبهه الناس لخطئه يزداد تكبره وتمسكه بالخطأ ويحول الأمر إلى تحدي رغم أنه في قرارة نفسه مدرك لغلطه
وهذه العقلية أصبحت منتشرة كثيرا حيث أصبح الناس لا يرحبون بأي نقد لأفعالهم حتى ولو كان لصالحهم
-الإهمال الزائد من طرف الوالدين اللذان قد يساهمان بشكل كبير في عدم تعويد أبنائهم على رقابة أنفسهم .
وهذا سبب جد مهم فالأولياء هم المسؤولون عن بناء الشخصية الأولية للطفل حيث يكتسب سلوكياتهم وارائهم فإن اعطوا لأنفسهم الحق في عدم مراقبة أفعالهم سيصبح الطفل تدريجيا مثلهم ويأتي اليوم الذي يرد عليهم حين يوبخوه بلماذا أنت فعلت هذا؟
اذا فضبط الاباء لسلوكهم ومراقبتهم لتصرفاتهم ستنعكس ايجابا على الابناء والعكس صحيح
-الإهمال من الفرد نفسه فيهمل صوت الضمير بداخله ليواكب العصر ويتبع الموضة
-الفهم الخاطىء لبعض الآيات والأحاديث وتفسيرها حسب هواه
– واهم سبب يمكن ان نذكره هو نقص الإيمان بالله عز وجل وقلة الإستحياء منه
وهذا بسبب كثرة انتشار بعض الأفعال المسيئة مما أدى إلى استصغار عاقبتها وتهوينها وأصبح ينظر إليها بمنطلق إذا عمت خفت
– التعود على حياة الإستقلالية والحرية وعدم تحمل المسؤولية
وهذا ما يسمى بعقلية ومن بعدي الطوفان أي كأن نهتم بما يفيدنا ونحارب ما يضرنا ولا يهمنا التأثير على الغير وهذه العادة أصبحت طاغية في المجتمع
وهناك أنواع عدة لعدم الرقابة الذاتية:

ــ عدم الرقابة على الجسد 1

ومثالها:

كأن اسرق وأن أعاكس في الطرقات وان أسكر وأضرب وأشاحن وأوشم على جسدي ووو…

2ــ عدم الرقابة على العقل

ومثالها :

التفكير في التخطيط للسرقة أو الأساليب الذكية في نشر الرذيلة دون أن أشعر أحداً على الأقل في بداية خطواتي

أو التفكير في وضع منهجية للسيطرة على العقول ……

3ــ عدم الرقابة على القلب

ومثالها :

أن أكون في الصلاة شارد الذهن أُفكر باولادي أو ليلاي أو أكون في الصيام وقلبي مشغول في دنياي أو أن يكون القلب حاضراً في كل متاع الدنيا إلا مع الله

وقد قال سينا محمد صلى الله عليه وسلم :

إن الله لاينظر إلى صوركم وأجسادكم وإنما ينظر إلى قلوبكم

وقال صلى الله عليه وسلم :

إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب

وعليه يكون النوع الثالث أخطر الأنواع

لأنني قد أرائي في النوعين الأوليين

لكن الله مطّلع على القلب

وكذلك ما في القلب سيظهر على الجسد لا محالة عاجلاً أم آجلاً

اشراقــة :فلنحاسب أنفسنا قبل محاسبة غيرنا
فلنكن الحكم الأول على أخطائنا فكما نكافئ أنفسنا على نجاحاتنا
يجب أن نتعلم كيف نعاقبها حين تخطئ

رآقب:
راقب نظراتك وغض بصرك
راقب لسانك وكف اذاه عن الناس
راقب يداك ولا توضفهما لشرور الاعمال
راقب رجلاك فلا يسوقانك الى مواطن التهلكة والندامة
مراقبة الحواس والتحكم بسلطانها فوز عظيم
راقب أيضا عواطفك فلا تجعلها تسيرك فتصبح مع الوقت ظالما لنفسك انانيا مع غيرك
في أحيان نؤذي غيرنا دون أن نشعر بذلك ونجر ح ونتجاهل الغير لاننا لا نراقب ذواتنا

احذر :
ما ذا يمكن ان يحدث ان انعدمت الرقابـة الذاتية .؟
أهمها دمار الفرد ثم أسرته ثم الأسر التي ستتولد من أسرته وصولاً للمجتمع والدين ككل ,, و صور هذا الخراب الكل يراه ,, في طوابير الاماكن الادارية ,, و في ميزان العدالة الذي فقد احد كفاته,, و اخرتها ,, الصحيفـة التي ستنشر في يوم الحشر !

وعليه فلينطلق كل منا من باب حرصه على الجيل الذي سيخرج من صلبه إلى فسحة التعلم وصحبة الصالحين

أريـد حلآ !
والحل الأوجه والأنجع بقوله تعالى :

يَا أيُها الذين آمَنُوا اتّقُوا الله وَكُونُوا مَعَ الصَّادقينْ

صدق الله العظيم . التوبة ــ 119
قال: كونوا مع الصادقين ولم يقل : كونوا صادقين

فحتى أكون صادقاً أي صالحاً بعيداً عن العيوب ولاأقول منزهاً فلا أحد منزه ولا معصوم إلا الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين

علي أن أصحب الصالحين والصادقين الذين عرفوا الحق واتبعوا سبل الرشاد فأسمو بنفسي وأكون مراقباً لها ولتصرفاتها فإن أخطأت وجهني هؤلاء الصادقين

وإن أخطأت ونصحني إخواني تقبلت النصح لأنني بالبداية صحبت الصادقين وتعلمت منهم أن أتقبل النصح

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه " رحم الله إمرئً اهدى إلي عيوبي "
و يقال : قلي من تصاحب اقول لكـ من انت
ركز معي !
~ الدين المعاملةْ~
فمعاملة الإنسان لغيره تعكس اخلاقه
واخلاقه تعكس مدى رقابته الذاتية لنفسه
كيف !
لن يكون ذلك إلا بغرس كل تلك المباديء والقيم المستمدة من ديننا الحنيف داخل نفوس الناشئة قبل الكبار

حتى يتكون لدينا جيل جديد قادر على مواجهة كل الأمور برقابة ذاتية غُرست في نفسه
ومن بعده ستتكون أجيال تمرست على التعامل الذاتي مع أنفسهم ومع ما يدور حولهم
تمرسوا واعتادوا أن يقفوا احتراما لأنفسهم قبل احترام غيرهم من خلال احترامهم لتلك القيم والمباديء
التي غُرست في نفوسهم
فمن احترام النفس ينبع كل احترام وإجلال

و ذَكّرْ !
فكان لزاما لمن أراد صحة السريرة، و سلامة الطوية، و التعامل الصحيح مع النفس عند البعد عن البرية، في ظلمات الليل وعند الخلوات، كان لزما لمن أراد النجاة من النزوات و الثورات النفسية المردية، كان لزما لمن أراد أن يلجم النفس بلجام الايمان و التقوى، كان لا بد لمن أراد أن يكون هذا شأنه، أن يصحح معتقده، و أن يربط الحاضر بالماضي في طلب أسباب الصلاح و الاصلاح النفسي و الذي هو أساس الاصلاح الاجتماعي، و هل الفرد الصالح الا لبنة متمسكة قائمة في صرح المجتمع الراقي بما يحمله أهله من الايمان وصلاح الجنان والأركان

وقفــة !
نحن قد أجرمنا في حق انفسنا كثيرآ ,وحان الوقت للخروج من قوقعة الجهل والتخلف
يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا و زنوا اعمالكم قبل ان توزن عليكم
و ان كانت المقولة تنحى في جانب الدين فقد نستطيع ان نطابقها على المعاملات الحياتية اليومية، و من هنا وجب علينا ان نضع اوردة لانفسنا نضبطها فيها!
حآن الوقت ان نساعـد ذواتنآ لتتغيـر ,, حآن الوقت لننستقي من بحور الصبر شرابا
لانعرف بعده مذاق الهوان و الضعف الذي نحن فيه ,,
و بإذن الله سنتحسـن و سنساعـد بعضنآ في ذلكـ

انجآزآتنــآ:

مشاكل و حلول مـع ام منضف

في هذه الحديقـة تجربـة واقعيــة لرواد الاصلاح مـع شابين في مقتبل العمـر

و الحمد لله النتآئـج تسر خاصة مـع الحالة الاولى و التي ,, تغيرت و ترك الشاب التدخين و و هو على هذه الحالة الجديدة منذ 15 .
,,
منشورات جآهزة للطبآعــة :

>>>>> الوجه
>>>>>>الظهر

ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
هذآ الموضوع ساهم فيه 21 فردا من رواد الاصلاح
اتمنى انني وفقت في نقل اهم النقاط التي عُلجَتْ في القضية
و أي صوآب فهو من عند الله ,, و أي تقصير او خطأ فقد صدر منآ
ركن اجتمآع رواد الاصلاح و التغيير
مسودة القضية الاولى
قائمــة المساهمين في اثرآء القضيـة
هدى
Alardo
حالمة بالجنة
راجية الجنة
Sharp1989
سالي الشاوية
ام منصف
منيني
Redpearl
Alexis sanchez
ياسمين عنابة
نيبراس الهدى
فاطمة الزهراء05
تسنيم الهناء
فتاة المملكة
محمد.م
Malaki_aya
The gnawie
Mony1
ابو ليث
Eureka

شكرآ للجميـع ,نرجو ان تعم الفائدة و نتظر مشاركـة اكثر في القضية الثانيـة

ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
جميع الحقوق محفوظة للمة الجزائرية
ـــ اكتوبر 2024
برعاية مجموعة ناس فور الجيريا

اغلى سلام و احلى تقييم
تلخيص في القمة ايروكا
مبارك جهدك متقن عملك
و ربي يشغلنا بعيبنا عن الاخر و يصلح لنا سرائرنا ما خفي منها و ما علم

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة eureka القعدة
القعدة
القعدة

القعدة

السلام عليكم و رحمة الله و بركآته

……..…………

روآد الاصلاح و التغييــر يقدمون
الموضوع الاول :
||الرقابــة الذاتية ||

القعدة

وقفــة !
نحن قد أجرمنا في حق انفسنا كثيرآ ,وحان الوقت للخروج من قوقعة الجهل والتخلف
يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا و زنوا اعمالكم قبل ان توزن عليكم
و ان كانت المقولة تنحى في جانب الدين فقد نستطيع ان نطابقها على المعاملات الحياتية اليومية، و من هنا وجب علينا ان نضع اوردة لانفسنا نضبطها فيها!
حآن الوقت ان نساعـد ذواتنآ لتتغيـر ,, حآن الوقت لننستقي من بحور الصبر شرابا
لانعرف بعده مذاق الهوان و الضعف الذي نحن فيه ,,
و بإذن الله سنتحسـن و سنساعـد بعضنآ في ذلكـ

ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
جميع الحقوق محفوظة للمة الجزائرية
ـــ اكتوبر 2024
برعاية مجموعة ناس فور الجيريا

القعدة القعدة
هنا…… يمكن للمرء ان يتغير
حين ينادي باعلى صوته انا مذنب و احب ان اتغير
حين تتوب الى الله توبة نصوحة و تتخلى و ترمي وراءك اخطائك و زلاتك

أنا قصرت في حق نفسي و تجاهلت اني رجل يستطيع ان يفع اشياء افظل
غير التدخين و الشرب و اللهو في المقاهي

مشروع رسمنا معالم له و الحمد لله نجني و لو ثمرة واحدة منه
اخي المسلم
لا يخدعك و يغرك الشيطان و تدعت يقول لك ان من كتب هذا و عمل على انجاح هذا المشروع هو شخص يقول ما لا يفعل
حتى وان كنا كذلك كن افظل منا و سر على المعلومة و الفائدة
واجعل نفسك في الافق طائرا يحلق بلا توقف….

كل الشكر للخوة المشاركين في انجاح الموضوع الاول
كل الشكر للخت ايروكا على تلخيصها الأكث من رائع
و كل الشكر للذين سيمرون من هنا و تأنهبهم ضمائرهم المخطئة و يعملون جاهدين على تغيير انفسهم

و الحمد لله رب العالمين

و شكرا

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
تلخيص رائع و مميز شكرا لكل من ساهم في انجاز هذا العمل الهادف جزاكم الله خيرا في الدنيا و الأخرة ننتظر تفاعلكم في القضية الثانية
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أولا مبارك جهدك صفية يعطيك ألف صحة وعافية
نحمد الله ونشكره على توفيقه
نرجو ان يستفيد كل مار على موضوعنا
لأنه حقا في غاية الأهمية فالرقابة الذاتية هي انطلاقة نحة التحضر
ودوما نبقى نردد جملة واحدة
الحضارة = إسلام إسلام ولا إسلام من دون أخلاق
بالتوفيق للجميع وشكرا لكل من شارك معنا

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تسنيم الهناء القعدة
القعدة
القعدة

اغلى سلام و احلى تقييم
تلخيص في القمة ايروكا
مبارك جهدك متقن عملك
و ربي يشغلنا بعيبنا عن الاخر و يصلح لنا سرائرنا ما خفي منها و ما علم

القعدة القعدة
الله يخليك يا اغاليــة
مبآرك عليكم كلكم هذا الانجآز
امين يا ربــ
شكرآآ لكــ على سباقتك في الرد
ربي يحفظك
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alardo القعدة
القعدة
القعدة

هنا…… يمكن للمرء ان يتغير
حين ينادي باعلى صوته انا مذنب و احب ان اتغير
حين تتوب الى الله توبة نصوحة و تتخلى و ترمي وراءك اخطائك و زلاتك

أنا قصرت في حق نفسي و تجاهلت اني رجل يستطيع ان يفع اشياء افظل
غير التدخين و الشرب و اللهو في المقاهي

مشروع رسمنا معالم له و الحمد لله نجني و لو ثمرة واحدة منه
اخي المسلم
لا يخدعك و يغرك الشيطان و تدعت يقول لك ان من كتب هذا و عمل على انجاح هذا المشروع هو شخص يقول ما لا يفعل
حتى وان كنا كذلك كن افظل منا و سر على المعلومة و الفائدة
واجعل نفسك في الافق طائرا يحلق بلا توقف….

كل الشكر للخوة المشاركين في انجاح الموضوع الاول
كل الشكر للخت ايروكا على تلخيصها الأكث من رائع
و كل الشكر للذين سيمرون من هنا و تأنهبهم ضمائرهم المخطئة و يعملون جاهدين على تغيير انفسهم

و الحمد لله رب العالمين

و شكرا

القعدة القعدة
اهلآ اخي
نعــم وجب علينآ ان ندركــ اننا قد اجحفنآ في حق انفسنآ
بآركــ الله فيكــ
و شكرآآ لمساهمتكــ الفعالــة في القضيــة و دعمك
سلامي لك
[quote=منيني;3745183]السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

تلخيص رائع و مميز شكرا لكل من ساهم في انجاز هذا العمل الهادف جزاكم الله خيرا في الدنيا و الأخرة ننتظر تفاعلكم في القضية الثانية [/quote]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركآته
اهلآ اختي منيني
الحمــد لله نتمنى المنفعــة لنآ كروااد الاصلاح و ان نوفق في تبليــغ الرسالــة لاكبر عدد ممكن
سلامي لك
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدى القعدة
القعدة
القعدة

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أولا مبارك جهدك صفية يعطيك ألف صحة وعافية
نحمد الله ونشكره على توفيقه
نرجو ان يستفيد كل مار على موضوعنا
لأنه حقا في غاية الأهمية فالرقابة الذاتية هي انطلاقة نحة التحضر
ودوما نبقى نردد جملة واحدة
الحضارة = إسلام إسلام ولا إسلام من دون أخلاق
بالتوفيق للجميع وشكرا لكل من شارك معنا

القعدة القعدة
و عليكم السلام و رحمة الله وبركآته
اهلآآآآآآآآآآآ ب صاحبــة المشروع ,, و صاحبــة الرأي الصواب و العين الثاقبــة في الامور
الحمد لله و له المنة و الفضل
نعــم فقد كان رسول الله صلى الله عليه و سلم قرآنآ يمشي منه عرفنآ ان الاخلاق الرائعة في الاسلام
بارك الله فيك
و كل الشكر لكــ انتي الشجرة الطيبة و هذه ثمآركــ التي ننتفـــع بيها
بوركتي و بوركــ من ربآكي
سلامي

بارك الله فيكِ أختي على التلخيص الأكثر من رائع
وبارك الله في كل من ساهم في نجاح المشروع
سلامي

بارك الله فيك صفية وفقتي في تجميع مشاركات الاعضاء في تلخيص رائع ومؤثر
فلنتعلم مراقبة أنفسنا
عندها سنكتشف أفعال كثيرة كنا لا نعطيها قيمة
ولكن تاثيرها كبير على محيطنا

وفق الله كل من ساهم ونفع ,وكل من لخص وفكر واعطى حلول وافكار وتلخيصات ,,من بدايه الفكره امتداد ا الى ضيوفها غلى معالجيها إلى مناقشيها الى ملخيصها ومتابعينها ,,,
سلمتي صافي على هذه النتيجهوالتي اعطت صوره نهائيه لما تم عرضه ولازلنا نقول ان الرقابه محاسبه ومنافسه ذاتيه بين الخير والشر وبين الجيد والسيء ,,,الدين عنوان التقدم والصلاح والدين حضارة الماضي والحاضر والغد ونسأل الله التوفيق لكل من شارك وساهم وسعى لنجاحه وحتى من تابع وراقب عن بعد او عن قرب,,
وللرقابه في العباده نقول :
إما ان تصلي صلاه تليق بمعبودك او تتخذ لك معبودا يليق بصلاتك
كل التوفيق والمحبه
بارك الله فيكـ أختنا على هذا الملخص الشامل
الذي احتوى جل نقاط القضية الأولى
عموما هام جدا للفائدة والإطلاع
ألف شكر وألف تحية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.