إذا كان يُسألُ عن صدقهم ، فكيف المساكين أمثالنا ! 2024.

قال عابد الحرمين الفضيل بن عياض –رحمه الله-:ما تزين الناس بشيء أفضل من الصدق
والله عز وجل يسأل الصادقين عن صدقهم منهم عيسى بن مريم عليه السلام
كيف بالكذابين المساكين ثم بكى
وقال أتدرون في أي يوم يسأل الله عز وجل عيسى بن مريم عليه السلام يوم يجمع الله فيه الأولين والآخرين آدم فمن دونه ثم قال وكم من قبيح تكشفه القيامة غدا.
حلية الأولياء (8/108)

نسأل الله أن نكون من الصادقين مع الله ومع الناس ومع أنفسهم .بارك الله فيكم وجزاكم الرحمان كل الخير على طرحكم وجعلكم من الصادقين المتقين الوارثين جنات النعيم

السلام عليكم ..
بارك الله فيك ..
و جزاك خيرا ..
أشكر لكما تفضلكما بالمشاركة
جزاكما الله خير الجزاء ، وأجزله ، وأوفاه

يضل الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا

اللهم اجعلنا ممن صدقك القول والعمل يارب العالمين

بارك الله فيك

بوركت أخي …نسأل الله الستر فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض ..

أشكر لكما تفضلكما بالمشاركة
جزاكما الله خير الجزاء ، وأجزله ، وأوفاه

بارك الله فيك ..
و جزاك خيرا
وفيك بارك الله أيها المبارك
جزاك الله خير الجزاء ، وأجزله ، وأوفاه

رحمته بالضعفاء والمساكين والفقراء وذوي الحاجات والمرضى وأصحاب البلا. 2024.

قال الرسول صلى الله عليه وعلى اله وسلم: «ابغوني الضعيف، فإنكم إنما تُرزقون وتنصرون بضعفائكم»

كان يراعي ذلك هو بنفسه، فقد حدَّث بعض أصحابه قال: «كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يتخلف في المسير، فيُزجي الضعفاء، ويُردف، ويدعو لهم
بل هو كان يبحث عن الضعفاء ليضمهم إليه ويقربهم منه، ويرغِّب الناس بذلك حتى تعمَّ الرحمة به
ولهذا كان (صلى الله عليه وسلم) دائم المشاركة للضعفاء في مناسباتهم.. ليعطي القدوة للناس من نفسه. حدّث بعض أصحابه قال: «كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يأتي ضعفاء المسلمين، ويزورهم، ويعود مرضاهم، ويشهد جنائزهم

صحيح وضعيف سنن النسائي للألباني الحديث رقم /3179 وقال عنه: صحيح.

بارك الله فيك