حوار بين الحور العين والمؤمنات في الجنة!! 2024.

عن علي بن ابي طالب – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – :

إن في الجنة لمجتمعاً للحور العين يرفعن أصوات لم تسمع الخلائق بمثلها يقلن :
(( نحن الخالدات فلا نبيد ونحن الناعمات فلا نبأس ، ونحن الراضيات فلا نسخط ، طوبى لمن كان لنا وكنا له ))

القعدة

* قالت عائشة – رضي الله عنها – :
إن الحور العين إذا قلن هذه المقالة أجابتهن المؤمنات من أهل الدنيا :
نحن المصليات و ما صليتن، ونحن الصائمات وما صمتن، ونحن المتوضئات وما توضأتن، ونحن المتصدقات وما تصدقتن ، قالت أمنا عائشة رضي الله عنها :
# فغلبنهن #
أي أن نساء الدنيا المؤمنات غلبن الحور العين …

الله آكبر
القعدة

همسة لكــل أخت

أخيتي ألا تتمنين أن تكوني ممن تغلب الحور العين
لن تغلبيها بالتزيين والاهتمام بالمظهر و متابعة الموضة وآخر الصيحات العالمية .. لن تغلبيها أيتها الغالية وأنت مع رفيقة السوء التي تنهاك عن فعل المعروف و تأمرك وتعينك على فعل المنكر… هي غارقة وتريدك أن تغرقي معها فاحذري منها كل الحذر فإنها من جنود إبليس .. سبحان الله بل إن تأثير الرفقة السيئة على الفتاة او الشاب يكون أقوى من تأثير القرين من الجن فإن القرين مقدور عليه بالأذكار ولكن رفقة السوء لهم طرقهم وأساليبهم الماكرة فهم يزينون الباطل ويقبحون الحق …

القعدة
* حبيبتي :
نعم فأنتي حبيبتي وأختي في الله وإني والله أحبك فيه وأحب لكِ الخير كما أحبه لنفسي اسأل الله أن يجمعني بك في مقعد صدق عند مليك مقتدر …

القعدة
احذري .. احذري

احذري غاليتي من الشعارات الكذابة .. والأفكار والأطروحات المنمقة المزينة التي تظهر التحرر والتقدم، وفي باطنها مكر وخديعة ..
أتعلمين أخيتي المرأة التي تدعي التحرر وتعلن عصيانها لأوامر خالقها
مما هي محررة !!
إنها محررة من سندس واستبرق … نعم هي ليست محررة وانما محرومة ..
سبحان الله ما أقساها من كلمة الحرمان ..
هي محررة في الدنيا الزائلة ومحرومة في الآخرة يوم الحسرة والندامة … هي تدعي التحرر ولكنها مقيدة بقيود الغرب الفاجر .. فاحذري يا اخيتي من دعاة التحرر والله انهم دعاة للرذيلة ليس إلا … يريدونك سهلة المنال حتى يستطيعوا أن ينالوا منك ومن عرضك ..

من أعلم بك وبمصلحتك ؟؟؟؟
خالقك أم هؤلاء الفاسقون ؟؟؟؟

أختاري مصيرك بنفسك يا اخيه فإما إلى نعيم مقيم في جنة عرضها السماوات والاض وإما إلى ويل وثبور وتحسر في نار تلظى ؟؟؟

القعدة

مشكورة اختي على الموضوع
تقبلي مروري

جزاك الله خير مشرفتنا الكريمة
على مرورك العطر

شكرا على هده المعلومات الدهبية ………………………… ………………………… ………………………… ………………………
الله يجعلنا من هاته النساء المؤمنات المحظوظات……………:clap: :clap::clap::clapالقعدةangel)(ange l)(angel)(angel)(angel)|-)

قذف المؤمنات المحصنات .إلى الذين عممو حديثهم على النساء وطعنو في عرضهن وشرفهن 2024.

بسم الله الرحمان الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين

لقد حرّم الله تعالى على المسلم الاستطالة في عرض أخيه المسلم و سواء في هذا الحكم الرجال و النساءقال تعالى : ( وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوافَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَ إِثْمًا مُبِينًا ) (الأحزاب : 58)والمعنيّون بالوعيد في هذه الآية هم الذين يستطيلون في أعراض المسلمين ظلماً وعدواناً أي ينسبون إليهم ما هم برآء منه لم يعملوه و لم يفعلوه " فقد احتملوابهتاناً و إثماً مبيناً " و هذا هو البَهت الكبير : أن يحكيَ أو ينقل عن المؤمنين والمؤمنات ما لم يفعلوه على سبيل العيب و التنقص لهم ) كما قال ابن كثيرٍ في تفسيره .
و قال الله تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَ الآخِرَةِ وَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ )( النور : 23) .
قال ابن جرير : (نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَة فِي شَأْن عَائِشَة , وَ الْحُكْم بِهَا عَامّ فِي كُلّ مَنْ كَانَ بِالصِّفَةِ الَّتِي وَ صَفَهُ اللَّه بِهَا فِيهَا ) .
وَ إِنَّمَا قُلْنَا ذَلِكَ أَوْلَى تَأْوِيلاته بِالصَّوَابِ ; لأَنَّ اللَّه عَمَّ بِقَوْلِهِ : " إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَات الْغَافِلات الْمُؤْمِنَات " كُلّ مُحْصَنَة غَافِلَة مُؤْمِنَة رَمَاهَا رَامٍ بِالْفَاحِشَةِ , مِنْ غَيْر أَنْ يَخُصّ بِذَلِكَ بَعْضًا دُون بَعْض , فَكُلّ رَامٍ مُحْصَنَة بِالصِّفَةِ الَّتِي ذَكَرَ اللَّه جَلَّ ثَنَاؤُهُ فِي هَذِهِ الآيَة فَمَلْعُون فِي الدُّنْيَا وَ الآخِرَة وَ لَهُ عَذَاب عَظِيم , إِلا أَنْ يَتُوب مِنْ ذَنْبه ذَلِكَ قَبْل وَفَاته , فَإِنَّ اللَّه دَلَّ بِاسْتِثْنَائِهِ بِقَوْلِهِ : " إلا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْد ذَلِكَ وَ أَصْلَحُوا " عَلَى أَنَّ ذَلِكَ حُكْم رَامِي كُلّ مُحْصَنَة بِأَيِّ صِفَة كَانَتْ الْمُحْصَنَةالْمُؤْمِنَة الْمَرْمِيَّة , وَ عَلَى أَنَّ قَوْله : " لُعِنُوا فِي الدُّنْيَاوَ الآخِرَة وَ لَهُمْ عَذَاب عَظِيم " مَعْنَاهُ : لَهُمْ ذَلِكَ إِنْ هَلَكُوا وَلَمْ يَتُوبُواوروى أبو داود في سننه و أحمد في مسنده بإسنادٍ صحيحٍ عَنْ‏ ‏سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ ‏عَنْ النَّبِيِّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ ‏‏قَالَ ‏: ( ‏إِنَّ مِنْ ‏ أَرْبَى ‏ ‏الرِّبَا الاسْتِطَالَةَ ‏ ‏فِي عِرْضِ الْمُسْلِمِ بِغَيْرِ حَقٍّ ‏)و المنهي عنه في هذا الحديث هو إطالة اللسان ‏في عرض المسلم ؛ باحتقاره و الترفع عليه , و الوقيعة فيه بنحو قذفٍ أو سبٍ , و إنمايكون هذا أشد تحريماً من المراباة في الأموال لأن العرض أعز على النفس من المال ‏،كما قال أبو الطيب العظيم آبادي في عون المعبود .
و لمّا كان القذف من أشنع الذنوب ، و أبلغها في الإضرار بالمقذوف و الاساءة إليه ، كان التحذير منه في القرآن الكريم شديداً ، و مقروناً بما يردع الواقع فيه من العقوبة .
قال تعالى : ( وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَفَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَ لا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ) (النور : 4).
وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة عن النبي – صلى الله عليه وسلم – : إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالا ؛ يرفعه الله بها درجات ، وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالا ؛ يهوي بها في نار جهنم ، وعند مسلم : إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين ما فيها يزل بها في النار أبعد ما بين المشرق والمغرب .
والقذف هذا من محبة إشاعة الفاحشه في الذين آمنوا والله تعالى يقول( إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشه في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرهوالله يعلم وأنتم لا تعلمون )وهو بهتان وكذب وظلم وإذاء للمسلمين وهتك للاعراض ونشر لمقالة السوء في المجتمع وهو من اشنع أنواع السب والشتيمه والإنتقاص ولايصدر ذلك من مسلم تقي لأن شأن المسلم ألأ يتناول المسلمين بيده أو لسانه أو بأي لون من ألوان الاذى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده))فأحذر ياعبد الله من قذف المسلمات والخوض في اعراضهن ولا تعرض نفسك لعقوبة الدنيا والآخره .

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "أَتَدْرُونَ مَا الْمُفْلِسُ" قَالُوا الْمُفْلِسُ فِينَا مَنْ لَا دِرْهَمَ لَهُ وَلَا مَتَاعَ، فَقَالَ: "إِنَّ الْمُفْلِسَ مِنْ أُمَّتِي يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِصَلَاةٍ وَصِيَامٍ وَزَكَاةٍ وَيَأْتِي قَدْ شَتَمَ هَذَا وَقَذَفَ هَذَا وَأَكَلَ مَالَ هَذَا وَسَفَكَ دَمَ هَذَا وَضَرَبَ هَذَا فَيُعْطَى هَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ وَهَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ فَإِنْ فَنِيَتْ حَسَنَاتُهُ قَبْلَ أَنْ يُقْضَى مَا عَلَيْهِ أُخِذَ مِنْ خَطَايَاهُمْ فَطُرِحَتْ عَلَيْهِ ثُمَّ طُرِحَ فِي النَّارِ". أخرجه أحمد (2/334 ، رقم 8395) ، ومسلم (4/1997 ، رقم 2581) ، والترمذي (4/613 ، رقم 2418) ، وقال : حسن صحيح . وأخرجه أيضًا : الطبراني فى الأوسط (3/156 ، رقم 2778) ، والديلمي (2/60 ، رقم 2338).

قال يحيى بن معاذ : القلوب كالقدور تغلي بما فيها ، وألسنتها مغارفها ، فانظر إلى الرجل حين يتكلم فإن لسانه يغترف لك بما في قلبه ، حلو وحامض ، وعذب وأجاج ، وغير ذلك ، ويبين لك طعم قلبه اغتراف لسانه ، أي كما تطعم بلسانك طعم ما في القدور من الطعام فتدرك العلم بحقيقته ، كذلك تطعم ما في قلب الرجل من لسانه ، فتذوق ما في قلبه من لسانه ، كما تذوق ما في القدر بلسانك .
وفي حديث أنس المرفوع : لا يستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه ، ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه .

وقد سأل معاذ النبي – صلى الله عليه وسلم – عن العمل الذي يدخله الجنة ويباعده من النار ، فأخبره النبي – صلى الله عليه وسلم – برأسه وعموده وذروة سنامه ، ثم قال : ألا أخبرك بملاك ذلك كله ؟ قال : بلى يا رسول الله ، فأخذ بلسان نفسه ثم قال : كف عليك هذا ، فقال : وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به ؟ فقال : ثكلتك أمك يا معاذ ، وهل يكب الناس على وجوههم – أو على مناخرهم – إلا حصائد ألسنتهم ؟ قال الترمذي : حديث حسن صحيح .
مسلم في صحيحه من حديث جندب بن عبد الله قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – : قال رجل : والله لا يغفر الله لفلان ، فقال الله عز وجل : من ذا الذي يتألى علي أني لا أغفر لفلان ؟ قد غفرت له وأحبطت عملك فهذا العابد الذي قد عبد الله ما شاء أن يعبده ، أحبطت هذه الكلمة الواحدة عمله كله .

محتوى هذا الموضوع جمعته من كذا موقع .
إن أخطأت فمن نفسي والشيطان وإن أصبت فمن الله تعالى .

ياصمد ياحي ياقيوم ياقادر ياكريم يارحمن يارحيم
فرج كربتك
واجعل السعادة طريقا لك في كل دروبك
ان كان حزين يارب اسعد قلبه
وان كان مريضا يارب اشفه من مرضه
وان كان مفارقا لأحبابه يارب اجمعه بمن يحب
وان كان فاقدا قريبا اوبعيدا توفاه الله يارب تسكنه واياه بالفردوس الأعلى من الجنة
وان كان فقيرا يارب ارزقه ويسر دروبه في رزقه
وحقق جميع امنياتك يااااااااااارب
وجميع القراء يارب العالمين

آآآآآآآآآآمين

الله يجعل كل ايامك سعاده ويبعد عنك الحزن
ويوفقك ^_^

شكرا لك اخي بارك الله فيك

رسالة لكل من يشيع الفاحشة والمنكرات بين عباد الله المؤمنين والمؤمنات 2024.

القعدة
الحمد لله الذي بصر من شاء من عباده للزوم الطريق المستقيم، أحمده سبحانه وأشكره، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له العزيز الحكيم، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدا عبده ورسوله المبعوث رحمة للعالمين، اللهم صل وسلم على عبدك ورسولك محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.. أما بعد

فهناك بعض الناس للأسف الشديد تساهلوا في نشر الصور والمقاطع والأفلام الخليعة وصور النساء والأغاني والموسيقى والقصص الجنسية والكلام الفاحش والسب والشتم وغيرها من المنكرات وذلك عن طريق المنتديات أو البريد الإلكتروني أو بأجهزة الجوال بأشكالها المختلفة كجهاز البلاك بيري وغير ذلك من الإجهزة والتقنيات الحديثة التي أنعم الله بها علينا والتي كان من المفترض أن نستخدمها في الدعوة إلى الله ونشر دين الإسلام …!!

ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
اعلموا أيها الإخوة والأخوات أن هناك بعض المفاسد الخطيرة جدا مترتبة على نشر هذه المواد المحرمة ومنها :

1- أن من أرسل الصور أوالافلام أوالقصص الجنسية إلى غيره فإنه يبوء بإثمه مع آثام من أرسلت إليهم من غير أن ينقص من آثامهم شيء قا ل تعالى {ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم ألا ساء ما يزرون} ,وهذه المواد الإباحية من أعظم الضلال، ومن أرسلها إلى غيره فهو يضله ويدعوه لمشاهدة المحرم ، ويعينه عليه، بل يدفعه إليه دفعا ، وقد ينتج عن ذلك: وقوعه في الزنا أو عمل قوم لوط أو الاغتصاب أو الوقوع على ذات محرم، نسأل الله السلامة والعصمة.وإذا تقرر أنها من الضلال فالذي ينشرها فهو ناشر للضلال، وإذا أهداها الشاب لزميله فهو يضله ، وكذلك الفتاة إذا أرسلتها لصديقتها فهي تضلها ، وكلاهما يحمل أوزار من أرسلت إليهم عن طريقهما ، كما هو نص الآية.

2- إن في إعطاء هذه المواد المحرمة للغير مجاهرة بالذنب,وخروج من المعافاة التي يحرم منها المجاهرون في الذنب قال صلى الله عليه وسلم (( كل أمتي معافى إلالمجاهرين,وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملا ثم يصبح وقد ستره الله فيقول:يافلان عملت البارحة كذاوكذاوقد بات يستره ربه ويصبح يكشف ستر الله عنه)) رواه البخاري ومسلم..

3- إن في تناقل الصورأو الافلام أو القصص الجنسية إشاعة للفاحشة في الذين آمنوا قال تعالى {إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون}

قال ابن القيم-رحمه الله-: (هذا إذا أحبو إشاعتها وإذاعتها فكيف إذا تولو هم إشاعتها وإذاعتها).

فليتق الله في نفسه كل من تلطخ بهذا الإثم المبين، وليبادر بتوبة نصوح قبل أن يداهمه الموت وهو على هذه الحال السيئة.ومن ابتلي بهذه القاذورات حتى صار أسيرا لها فلا أقل من أن يستتر بستر الله تعالى، ولا يكون عونا للشيطان الرجيم على شباب المسلمين وفتياتهم، وليقصر هذا الإثم على نفسه ولا يعديه إلى غيره، فمن فعل ذلك رجيت له التوبة ، وهو حري أن يعتق من أسر تلك الخطيئة المردية ، مع كثرة دعائه أن يعافيه الله عز وجل من هذا البلاء العظيم …

ختاما : أنصحكم وبشدة أن تزوروا الروابط التالية :

1- مقال (احمل عني ذنبا) للشيخ عبدالرحمن السحيم حفظه الله
https://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=5862

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موضوع رائع و مهم خاصة في في وقتنا الحالي
بارك الله فيك و جزاك خيرا

زادك الله علما ونفعك بما علمك أنه سميع مجيب


بورك فيك على النصيحه

بارك الله فيك

جزاك الله خيرا

وااااااااااااااااصلي

بارك الله فيكي حبيبتي أم أنس
و الله استقتلك يالغالية
و أخيرا دخلتي النت ههههه
عندما يكبر رصيدي في اللمة سأشرح لكي من أكون ههههه
في أمان الرحمن حبيبتي
حفظكي الله و حماكي
السلام عليكم

جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع الحساس، والذي هو لا شك من كون نابع عن الغيرة على أعراض المسلمين من أن تتلطخ بأثار تلك الصور الخبيثة التي نجم بالشر ناجمها وهجم بالتسويل هاجمها، فهي بذور أخبث الشجر تثمر أسوء الثمر، وهي أيضا بمثابة الشرر الذي ان لم يتدركه من أدركه بالاخمد لناره، أوشك أن يهلك دينه و دنياه.
نسأل الله العفو العافية والتوبة النصوح لنا ولكل مبتلى بهذا الشر العظيم.
الف شكر على الموضوع القيم فعلا
في ميزان حسناتك باذن الله

شكرا على الافادة القيمة

شكرا وبارك الله فيكم
القعدةبارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك القعدة