أرج أن تنال اعجابكم
أرج أن تنال اعجابكم
اهديكم تحيتي واحترامي
وقلبي ومحبتي ,,
وادعمها بالصور ,,,
,,,,,,,,,,,,,,,,
قلبي لا ينتظر على فراقكم ,,, ولا دقيقة
بل بأجمل المعاني ’’’ قلبي لكم ,,
فمن يريده يقدم طلبا ,, وانا بالانتظار
تحياتي لكم اخواني
شكرااا لك على الموضوع و على القلوب الرااائعة …
إذا كنت في صلاة فاحفــــظ قلبك .
وإذا كنت في مجلس الناس فاحفظ لسانك .
وفيك بركة
نورت الموضوع
حقا قد نجحت …وحطمت رقما قياسيا جديدا…..
طفل في بطن أمه بالشهر السابع…
لا يشاهده دوو القلوب الضعيفة.
لا تعليق…؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أخي وأختي في الله
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد..
فإن من الابتلاءات التي بليت بها هذه الأمة ابتلاء عظيم ومرض عضال وداء فظيع ومصيبة كبرى ألا وهو:
قســـوة القلـــوب
ففي هذه الرسالة نصيحة أرجو من الله الجواد الكريم أن ينفعنا بها جميعا وأن يجعلها خالصة لوجهه الكريم.
وفي البداية هذه الرسالة نتعرف جميعا على أسباب قسوة القلوب وكيفية علاجها.
الأسباب
الغفلة، وطول الأمل، وعدم مراقبة الله، واستشعار عظمته، وقوته، وجبروته، وانتقامه، ورحمته، ولطفه وفضله، وجوده، وكرمه.
ومن أسباب قسوة القلوب :
– عدم المحافظة على الصلاة مع الجماعة وعدم الإتيان إليها مبكرا.
– هجر القرآن وعدم قراءته بحضور قلب وخشوع وتدبر.
– الكسب الحرام من الربا والغش في البيع والشراء والرشوة ونحوذلك.
– الكبر والانتقام للنفس واحتقار الناس والاستهزاء بهم.
– الظلم.
– الركون للدنيا والإغترار بها ونسيان الموت والقبر والدار الآخرة.
– النظر المحرم إلى النساء
– عدم محاسبة النفس وطول الأمل.
– كثرة الكلام بغير ذكر الله عز وجل، كثرة الضحك والمزاح، كثرة الأكل، كثرة النوم.
ومن أسباب قسوة القلوب :
– الغضب بلا سبب شرعي.
– السفر إلى بلاد الكفر للسياحة.
– الكذب والغيبة والنميمة.
– الجليس السوء.
– الحقد والحسد والبغضاء.
ومن أسباب قسوة القلوب :
– إضاعة الوقت بغير فائدة وعدم استغلاله في المفيد.
– الإعراض عن تعلم العلم الشرعي.
– إتيان الكهان والسحرة والمشعوذين.
– استعمال المخدرات والمسكرات والدخان والشيشة والمعسل.
– عدم قراءة أذكار الصباح وأذكار المساء.
– سماع الأغاني ومشاهده
المجلات الهابطة.
– عدم الاهتمام بأمر الدعاء.
أخي المسلم.. أختي المسلمة..
تعرفنا سابقا على أسباب قسوة القلوب أعاذنا الله منها، إذا لنبحث عن العلاج الذي نعالج به جميعا قلوبنا؛ لأن معرفة الداء أول طرق معرفة الدواء.. فلنتابع السير :
علاج قسوة القلوب
– تعلم العلم الشرعي من القرآن والسنة.
– المواظبة على قراءة القرآن الكريم بتدبر وخشوع وحضور قلب مع قراءة تفسير القرآن.
– قراءة سيرة الرسول وأصحابه.
– الصدقة (الحرص على صدقة السر).
– العطف على الفقراء والمساكين والأرامل والمسح على رأس اليتيم.
– الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
– بر الوالدين والإحسان إليهما.
– صلة الأرحام.
– زيارة المرضى وتخفيف آلامهم ومواساتهم.
– زيارة مغاسل الموتى (حضور تغسيل الأموات إذا تيسر ذلك).
– زيارة المقابر
– الإكثار من ذكر الله نعالى.
– قيام الليل والحرص على ذلك.
– التواضع وحسن الخلق.
– التبكير للصلاة في المسجد.
– إفشاء السلام على من عرفت ومن لم تعرف.
– محاسبة النفس.
– صفاء النفوس.
– أداء النوافل.
– الجليس الصالح (مجالس الصالحين).
– الحرص على التزود من الدنيا بالعمل الصالح.
– الزهد بالدنيا، والإعراض عنها، وأخذ الكفاية من متاعها.
– تذكر يوم القدوم والعرض على الله يوم القيامة للحساب.
– حب الغير للغير.
– عدم الانتقام للنفس، والعفوعن من ظلمك.
– دعوة غير المسلمين إلى الإسلام (مكاتب الجاليات).
– حفظ الجوارح مما يغضب الله.
– الكسب الحلال.
– سقي الماء.
– الإسهام قدر المستطاع في بناء المساجد.
– زيتارة البيت الحرام لأداء العمرة مع الاستطاعة.
– الهدية (تهادوا تحابوا).
– الدعاء لإخوانك المسلمين بظهر الغيب.
– الرفق بالحيوان والإحسان إليه.
– المكث بالمسجد بعد الصلوات (وخصوصا بعد صلاة الفجر حتى طلوع الشمس قدر رمح ثم صلاة ركعتين).
– زيارة المؤسسات الخيرية والاطلاع على أحوال المسلمين في العالم.
– إنظار المعسر أوالتجاوز عن شيء من دينه.
– صيام التطوع.
– إصلاح ذات البين.
– تذكر الجنة ونعيمها وقصورها وأنهارها وزوجاتها وغلمانها والحياة الأبدية التي لا موت فيها ولا تعب ولا نصب وأعظم من ذلك رؤية الله رب العالمين.
– تذكر النار وجحيمها وسعيرها وأغلالها وزقومها وأوديتها وعقاربها وحياتها وطول المكث فيها، ونعوذ بالله ونستجير بالله من عذاب جهنم. إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَاماً، إِنَّهَا سَاءتْ مُسْتَقَرّاً وَمُقَاماً [الفرقان:65-66].
– التحدث بنعم الله سبحانه وتعالى.
– مراقبة الله في السر والعلن.
– تذكر الموت وسكراته.
– تذكر القبر ووحشته وظلمته وسؤال الملكين.
– الدعاء والإلحاح على الله سبحانه وتعالى. وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر:60].
الحذر… الحذر من الاستمرار والتهاون بالذنوب
عن سهل بن سعد الساعدي قال: قال رسول الله : { إِيَّاكُمْ وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ كَقَوْمٍ نَزَلُوا فِي بَطْنِ وَادٍ فَجَاءَ ذَا بِعُودٍ وَجَاءَ ذَا بِعُودٍ حَتَّى أَنْضَجُوا خُبْزَتَهُمْ وَإِنَّ مُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ مَتَى يُؤْخَذْ بِهَا صَاحِبُهَا تُهْلِكْهُ} رواه أحمد، والطبراني، والبيهقي في شعب الإيمان، وغيرهم، والحديث صحيح.
إعلم أخي المسلم.. أختي المسلمة..
أن الاستمرار على الذنوب والتهاون بها سبب رئيس في قسوة القلوب، ولربما لا يوفق العبد بحسن الخاتمة، والعمر فرصة واحدة ولن يتكرر واستفد من وجودك في هذه الحياة بعمل الصالحات والتزود منها، والتخلص من الذنوب والمعاصي، ولا تطل الأمل فقد يفاجئك الموت هذه الليلة على فراشك، فعلينا بالتوبة والرجوع إلى الله قبل فوات الأوان وقبل حضور الأجل.
قال تعالى: وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ النساء:18].
لله أشد فرحا بتوبة عبده
عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله : { لَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ حِينَ يَتُوبُ إِلَيْهِ مِنْ أَحَدِكُمْ كَانَ عَلَى رَاحِلَتِهِ بِأَرْضِ فَلَاةٍ فَانْفَلَتَتْ مِنْهُ وَعَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ فَأَيِسَ مِنْهَا فَأَتَى شَجَرَةً فَاضْطَجَعَ فِي ظِلِّهَا قَدْ أَيِسَ مِنْ رَاحِلَتِهِ فَبَيْنَا هُوكَذَلِكَ إِذَا هُوبِهَا قَائِمَةً عِنْدَهُ فَأَخَذَ بِخِطَامِهَا ثُمَّ قَالَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ اللَّهُمَّ أَنْتَ عَبْدِي وَأَنَا رَبُّكَ أَخْطَأَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ } [رواه مسلم]
قال تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوالْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر:53].
منقول للفائدة
اللهم إنا نعوذ بك من قلب لا يخشع ومن عين لا تدمع ودعاء لا يسمع وصلاة لا ترفع
أيام معدودة وتستقبِل الأمّة هذا الزائرَ الحبيب
الزائر الذي تهفو له الأرواح
وتنتظر القلوب قدومه السنوي العطر
إنه رمضان ..
موسم الرحمة والغفران.. والعتق من النيران
أيامه المعدودة لا نكاد نستقبلها إلاوسرعان ما نودعها
أيام بدأنا نتنسم عبقها الطاهر
رمضان نعيم لا يمل
وبهجة لاتنسى
مسالك الخير فيه جمة متنوعة
ونفحاته كثيرة ماتعة
لا يغتنمه المحروم
ولايفرط به المرحوم
فمن ذا الذي لا يحبك يا رمضان
رمـضانُ أقـبلَ يا أُولي الألبابِ = فاستَـقْـبلوه بعدَ طولِ غيـابِ
لايَدخـلُ الـريَّـانَ إلا صائـمٌ = أَكْرِمْ بـبابِ الصْـومِ في الأبوابِ
الصومُ مـدرسةُ التعفُّـف ِوالتُّقى = وتـقـاربِ البُعَداءِ والأغـرابِ
الصومُ رابـطةُ الإخـاءِ قويـةً = وحبالُ وُدِّ الأهْـلِ والأصحـابِ
ولكن يبقى السؤال العملي الهام
ماذا أعددنا لرمضان ؟
هل بدأنا الإعداد له بنية وعزم صادق؟
هل أهلنا قلوبنا لاستقباله
هل خططنا للاستفاده منه
ألا يستحق العتق من النار أن أعد له
أبواب الجنة مفتحة فهل تشوقت لها النفوس
وشمرت عن ساعد الجد
تائقة للنهل من هذا المعين
أم سنستقبل رمضان
بمجالس الغفلة والتقصير والمعاصي
تاركين حلاوة المناجاة ولذة الدموع
أما آن لك يا نفس
أن تنفضي غبار الذنوب التي اثقلتك
والأحزان التي أقعدتك
جاءتك يا نفس فرصة
لميلاد جديد سعيد
لتولدي تقية نقية
صادقة مخلصة
أبية مجاهدة
فأبشري وتجهزي لهذا الموعد
وتذكري من الآن نداء رمضان
أن يا باغي الخير أقبل
ويا باغي الشر أقصر
حقاً إنها آيه تهز القلوووب
فكم من شخص سمعها ورق قلبه
وكم من شخص دمعت عينه خشية لله
فعندما تقرأ هذه الآية أريدك أن تتفكر في كل حرف فيها
يقول الله عز وجل في سورة مريم
{وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا}
سورة مريم (71)
أي أن كل من خلقه الله من بني آدم
سوف يمر على الصراط ومن تحته نار جهنم
قبل ذلك أريدك أن تعرف شكل هذا الصراط
فهو أدق من الشعر وأحد من السيف
سوف يمر عليه الجميع بدون إستثناء
فهناك من يتعثر ويكبوا في نار جهنم
وهناك من سيمر بسرعة البرق
وهناك من يسير ويتعثر ولكنه لا يسقط في نار جهنم
ولا يزال يسير على ذلك الصراط حتى يصل إلى باب الجنة
ولا نعلم على أي حال سيكون وضعنا
ولكن الذي نعرفه أننا سوف نمر هذا الصراط
لكن هل سيوصلنا إلى باب الجنة
أم أن لنا أعمالاً تمنعنا من الوصول
~*¤ô§ô¤*~رسالة لكل من يقرأ هذا الموضوع~*¤ô§ô¤*~
إن الموضوع جد والمسألة ليست بكلام على ورق
وسيأتي ذلك اليوم الذي ترى فيه هذا الصراط
فإن من قال به هو رب العزة والجلال
تخيل نفسك على ذلك الصراط
وأنت تسير وتنظر من أسفلك وترى نار جهنم
أوقد عليها ألف عام حتى أحمرت
ثم أوقد عليها ألف عام حتى أبيضت
ثم أوقد عليها ألف عام حتى أسودت
فهي سوداء مظلمة قد مزجت بغضب من الله
وأنت تسير تتذكر زلاتك وغدراتك وفجراتك
تتذكر عصيانك لرب العزة والجلال
تتذكر عدم تطبيقك لسنة رسوله
صلى الله عليه وسلم
تخشى أن تتعثر قدمك وتسقط في شر أعمالك
حينها سوف تستغيث قائلاً يارب يارب ساعدني
أدعووك أخي أن تفوق من تخيلك هذا
وتستغيث بربك الآن أن يفتح على قلبك
وأن يهديك الصراط المستقيم
قم وأعلنها توبة لله سبحانه وتعالى
اسأل الله أن يتوب علينا
اسأل الله أن يقلب قلوبنا على مايرضيه
وأن يثبتنا على الحق إلى أن نلاقيه
وتب علينا أنك أنت التواب الرحيم
وأصلي وأسلم على خير خلق الله
محمد ابن عبد الله صلى الله عليه وسلم
و اجعلني في طريقك المستقيم
و اطفئ ناري
شكرا و الف شكر على موضوعك المميز
تقبلي مروري
و اجعلني في طريقك المستقيم
و اطفئ ناري
شكرا و الف شكر على موضوعك المميز
تقبلي مروري[/QUOTE
اميييييييين سعدت بمرورك شكرا لك
أولاً : كوني إنسانة متواضعة ,ومحبة للخير للناس ,اعط أذنك لمن يحدثك ,ولا تتعجلي بالحكم على الأمور ,
ان الناس تهتم حقيقة بمن يهتم بهم ,وتهمل من يهملهم ,كوني محتشمة لأن الحياء هو نصف جمال حواء .
ثانياً : اهتمي بجمال عقلك وفكرك وطباعك ,وأناقة تصرفاتك فليس جمال الجسد إلا واجهة فقط ,والناس دائما تبحث
عن جمال الروح ,احسني التقدير لصفات الآخرين ,فكل إنسان في نفسه سلطان .
ثالثاً : الكرم ,بمعناه الكامل عندما يجتذب قلوب الناس ,ليس الكرم المادي لكن كرم المشاعر والعواطف أيضاً .
رابعاً : كوني مستمعة مهتمة متشوقة للآخرين وشجعيهم على البوح بأسرارهم لك .
خامساً : تصرفي بتواضع وانسي جمالك ومؤهلاتك وانظري لمؤهلات وخبرات غيرك .