لي عندها او تعرف الرحم ذو القرنين تطمني 2024.

السلام عليكم يا نساء الجزائر انا عندي رحم ذو القرنين اجهضت مرة والان الحمد لله انا حامل وحابة اعرف شكون كيما انا وولدت عادي انا قالت الدكتورة اني لازم اولد قيصري واعمل ربط في شهرين ونص ارجوكم تطمنوني وجزاكم الله خيراالقعدة

اهلين ياحلوة

ربي يكمللكـ حمللكـ على خير وتشوفي ولادكـ عرسان

انا سامع على هذا نوع من الرحم مع اني لست من دوات الرحم القرني

اظن انه رح يولدوكـ بعمليه قيصرية واذا كان رحمكـ مايتحمل حجم البيبي

رح يولدوكـ بسابع ربي يعطيكـ سويعة وقفة ساهلة ان شاء الله

القعدة

شكرا اختي على وقتك ودعائك ولكن الحمد لله انا قاتلي الطبيبة ان الرحم واسع وان شاء الله نكمل للتاسع وشكرا
اختي انا من دوات الرحم دو القرنين لكن ربي لم يكتب لي الحمل بعد
ادعيلي يا اختي انني نحمل
انا سمعت كاين لي لازم قيصري و كاين لي يولدو طبيعي
انشالله تودلدي طبيعي
و طمنينا عليكي
ربي يسلكك على خير حنونة .ربي يعاونك او يسهلك انشااااء الله.ديري ربي في بالك او اقراي قرآن تتحط الراحة في قلبك .ما تةسوسيش روحك كيما كتب ربي يجي هو خارج خارج

من هو ذو القرنين ؟ 2024.

لا
نعلم قطعا من هو ذو القرنين. كل ما يخبرنا القرآن عنه أنه ملك صالح، آمن
بالله وبالبعث وبالحساب، فمكّن الله له في الأرض، وقوّى ملكه، ويسر له
فتوحاته
بدا ذو القرنين
التجوال بجيشه في الأرض، داعيا إلى الله. فاتجه غربا، حتى وصل للمكان الذي
تبدو فيه الشمس كأنها تغيب من وراءه. وربما يكون هذا المكان هو شاطئ
المحيط الأطلسي، حيث كان يظن الناس ألا يابسة وراءه. فألهمه الله – أو أوحى
إليه- أنه مالك أمر القوم الذين يسكنون هذه الديار، فإما أن يعذهم أو أن
يحسن إليهم.

فما كان
من الملك الصالح، إلا أن وضّح منهجه في الحكم. فأعلن أنه سيعاقب المعتدين
الظالمين في الدنيا، ثم حسابهم على الله يوم القيامة. أما من آمن، فسيكرمه
ويحسن إليه.

بعد أن انتهى ذو القرنين
من أمر الغرب، توجه للشرق. فوصل لأول منطقة تطلع عليها الشمس. وكانت أرضا
مكشوفة لا أشجار فيها ولا مرتفات تحجب الشمس عن أهلها. فحكم ذو القرنين في المشرق بنفس حكمه في المغرب، ثم انطلق.

وصل ذو القرنين
في رحلته، لقوم يعيشون بين جبلين أو سدّين بينهما فجوة. وكانوا يتحدثون
بلغتهم التي يصعب فهمها. وعندما وجدوه ملكا قويا طلبوا منه أن يساعدهم في
صد يأجوج ومأجوج بأن يبني لهم سدا لهذه الفجوة، مقابل خراج من المال
يدفعونه له.

فوافق الملك الصالح على بناء السد، لكنه زهد في مالهم، واكتفى بطلب مساعدتهم في العمل على بناء السد وردم الفجوة بين الجبلين.

استخدم ذو القرنين
وسيلة هندسية مميزة لبناء السّد. فقام أولا بجمع قطع الحديد ووضعها في
الفتحة حتى تساوى الركام مع قمتي الجبلين. ثم أوقد النار على الحديد، وسكب
عليه نحاسا مذابا ليلتحم وتشتد صلابته. فسدّت الفجوة، وانقطع الطريق على
يأجوج ومأجوج، فلم يتمكنوا من هدم السّد ولا تسوّره. وأمن القوم الضعفاء من
شرّهم.

بعد أن انتهى ذو القرنين
من هذا العمل الجبار، نظر للسّد، وحمد الله على نعمته، وردّ الفضل
والتوفيق في هذا العمل لله سبحانه وتعالى، فلم تأخذه العزة، ولم يسكن
الغرور قلبه.

يقول
سيّد قطب رحمه الله: "وبذلك تنتهي هذه الحلقة من سيرة ذي القرنين. النموذج
الطيب للحاكم الصالح. يمكنه الله في الأرض, وييسر له الأسباب; فيجتاح الأرض
شرقا وغربا; ولكنه لا يتجبر ولا يتكبر, ولا يطغى ولا يتبطر, ولا يتخذ من
الفتوح وسيلة للغنم المادي، واستغلال الأفراد والجماعات والأوطان, ولا
يعامل البلاد المفتوحة معاملة الرقيق; ولا يسخر أهلها في أغراضه وأطماعه..
إنما ينشر العدل في كل مكان يحل به, ويساعد المتخلفين, ويدرأ عنهم العدوان
دون مقابل; ويستخدم القوة التي يسرها الله له في التعمير والإصلاح, ودفع
العدوان وإحقاق الحق. ثم يرجع كل خير يحققه الله على يديه إلى رحمة الله
وفضل الله, ولا ينسى وهو في إبان سطوته قدرة الله وجبروته, وأنه راجع إلى
الله." (في ظلال القرآن).

استفدت من موضوعك كثيرا
شكرا لك

القعدة
شكرا لك
القعدةالقعدة

لما حضرت ذا القرنين الوفاة 2024.

وحدثني عون بن إبراهيم قال حدثني محمد بن روح المصري قال سمعت زهير بن عباد قال لما حضرت ذا القرنين الوفاة كفنوه ثم وضعوه في تابوت من ذهب قال فقالت الحكماء تعالوا حتى نتكلم عليه ونعتبر فقال أولهم إن هذا الشخص كان لكم واعظا نافعا مطيعا ولم يعظكم قط بأفضل من مصرعه هذا وقال الآخر إن كان فارق الأنجاس وصارت روحه إلى روح الطاهرين فطوبى له وقال الثالث من كان حياته لله فإن وفاته لله وعلى الله تمام كرامته وقال الرابع هو الذي سار إلى مشارق الأرض ومغاربها يقتل الرجال مخافة الموت ولو تركهم لماتوا وقال الخامس هذا الذي كان يخبأ الذهب فالذهب اليوم يخبأه وقال السادس ويل لأهل العافية في الدار كان حظهم منا إلى غير العافية وقال السابع لا تكثروا التلاوم بينكم واستمسكوا بالتوبة فكلكم خاطئ وقال الثامن من كان يعمل اليوم بالخطيئة فإنه غدا عبد للخطيئة وقال التاسع لا تعجبوا بما تفعلوا ولكن اعجبوا بما يفعل بكم وزاد غير زهير بن عباد وقال آخر عجبت من سالك هذا السبيل كيف تشره نفسه إلى جمع الحطام الهامد والهشيم البائد الخاذل مقتنيه عند الحاجة إليه وقال آخر اقبلوا هذه المواعظ وأكثروا ذكر هذا السبيل الذي أنتم سالكوه وقال الآخر إن الإسكندر لم يقص في حياته وصحته من المواعظ المنبهة عن أمور الناس إلا الذي صار إليه في صموته وإطراقه فضل فليبلغ ذلك ذوي الآذان السميعة والأعين البصيرة استودعوا ما ترون من ظاهر العبر للقلوب المحبرة من الفكر والرائب على ألبانها غلبة الجهل وقال آخر هذا ذو الأسارى قد أصبح أسيرا وقال آخر نعم المضجع مضجعك لمن إذا كان ساعيا لم يسع على نفسه فسعى لها وقال آخر كان الإسكندر كحلم نائم انقضى أو كظل غمامة انجلى وقال آخر ربما كان هذا السلو بليغا واعظا وما وعظنا بمنطق هو أبلغ من موعظته إيانا اليوم بصموته وقال آخر كنت كنحن حديثا ونحن كائنون كأنت وشيكا وقال قائل أين كنت أمس لا يأمنك أحد لقد أصبحت اليوم وما يخافك أحد وقال قائل هذه الدنيا الطويلة العريضة طويت في ذراعين وقال قائل قد كنت على العلياء والرفعة حريصا ولم تعلم أن ذلك أشد لصرعتك وأبعد لغايتك في أهويتك وقال قائل لئن كنت وردت علينا قويا ناطقا لقد صدرت عنا ضعيفا صامتا وقال قائل ما سافر قبلها بلا زاد ولا أعوان وقال قائل كلنا غافل كما غفل الإسكندر حتى نلاقي مثل ما لاقى وقال قائل قد انتقصك يا إسنكندر في وجهك من لم يكن يجترئ أن يغتابك من خلفك وقال قائل إن أعجب العجب أن القوي قد غلب وأن الضعفاء لاهون مغرورون وقال قائل هيهات ما صدق هذا الموت الناس لولا كذب قولهم وإهاب ما أشار بنعيهم لولا صم آذانهم وقال قائل إن كنت إنما تبكي بجدة ما ترى من الموت فإن الموت لم يزل جديدا وإن كنت إنما تجزع من نزوله بمن كان له مميلا فليكن ذلك لك واعظا وقال قائل أجاهل كنت بالموت فنعذرك أم عالم كنت به فنلومك وقال قائل إن بارق هذا الموت لبارق ما يخلف وإن مخيلته لمخيلة لا تخلف وإن صواعقه لصواعق ما ترى وإن قاطره لقاطر ما يروى وقال قائل لقد تقطعت بك أسباب غير متصلة لك ولقد تركت بك بلايا غير واقعة بك قبل عسانا أن نتعظ من أمرك فنسلم بل عسانا أن لا نتعظ فنهلك وقال قائل كنا للعامة أسوة بموت الملوك وكفى للملوك عظة بموت العامة وقال قائل انطوت عن الإسكندر أماله التي كانت تغره من أجله وترك به أجله الحائل بينه وبين أمله وقال قائل يا ريح الموت الذي لا يشتهى ما أقهره للحياة التي لا تمل وياريح الحياة التي تمل ما أذلها للموت الذي لا يحب وقال القائل ما المنية بفرد فيؤمن يومها ولا الحياة بثقة فيرجى غدها وقال قائل قد كان سيفك لا يجف ونقمتك لا تؤمن وكانت مدائنك لا ترام وكانت ****اك لا تفقد وكان ضياؤك لا ينكشف فأصبح ضياؤك قد خمد وأصبحت نقماتك لا تخشى وأصبحت ****اك لا ترجى وأصبحت سيوفك لا تقطر وألفيت مدائنك لا تمتنع وقال قائل قد كان منزلك مرهوبا وقد كان ملكك غالبا فأصبح الصوت قد انقطع وأصبح الملك قد اتضع

اسم الكتاب : الاعتبار وأعقاب السرور والأحزان