الطفل والخوف 2024.

الطفل .. والخوف
الخضري عبدالمنعم علي
تنتاب الأطفال الصغار من وقت إلى آخر حالات من الخوف قد تتطور لتصبح نوعاً من الخوف المرضي، ولذلك عندما يخاف صغارنا نجد أنفسنا نتفاعل مع مخاوفهم إما بتهوين أو بتهويل.

وظاهرة الخوف حالة نفسية تعتري الصغار والكبار، والذكور والإناث وقد تكون هذه الظاهرة مستحبة إن كانت ضمن الحدود الطبيعية لدى الأطفال، لأنها تكون وسيلة في حماية الطفل من الحوادث، وتجنبه كثيراِ من أخطار.. ولكن إذا ازداد الخوف عن الحد المعتاد، وتجاوز حدود الطبيعة.. فإنه يسبب في الأطفال قلقاً نفسياً، فعنده يعتبر مشكلة نفسية تجب معالجتها أو النظر فيها.

يقول المختصون بعلم نفس الأطفال: (إن الطفل في السنة الأولى قد يبدي علامات الخوف عند حدوث ضجة أو سقوط شيء مفاجئ أو ما شابه ذلك، ويخاف الطفل من الأشخاص الغرباء اعتباراً من الشهر السادس تقريباً، وأما الطفل في سنته الثالثة فإنه يخاف أشياء كثيرة من الحيوانات والسيارات والمنحدرات والمياه وما شابه هذا. وبوجه عام فإن الإناث أكثر إظهاراً للخوف من الذكور، كما تختلف شدته تبعاً لشدة تخيل الطفل، فكلما كان أكثر تخيلاً كان أكثر تخوفاً).

أسباب والخوف وعواملها عند الأطفال

1- تخويف الأم وليدها بالأشباح أو الظلام أو المخلوقات الغريبة.

2- سرد القصص الخيالية التي تتصل بالجن والعفاريت.

3- دلال الأم المفرط، وقلقها الزائد، وتحسسها الشديد.

4- تربية الولد على العزلة والانطوائية والاحتماء بجدران المنزل.

5- الصراع القائم بين تطور شخصية الطفل الذاتية وشخصيات وانطباعات الأهل والمدرسين والنظراء والقرائن المحيطين بالطفل.

6-الخوف عن طريق الإيحاء.. بمعنى أن الطفل قد يستقي تلك المخاوف من أهله أو ممن يخالطونه من الكبار عن طريق الإيحاء… ويشمل ذلك الخوف من النار والأشياء الساخنة والسيارات والحيوانات.

7- الخوف عن طريق التهديد بالعقاب إذا لم يستجب الطفل للتغذية، أو نتيجة لتهديد الأم بترك طفلها وحيداً.

8- الأزمات العا ئلية والأسرية، فالقلق قد ينشأ في حياة الطفل نتيجة لعدم صفاء الجو الأسري خاصة تلك المشاحنات التي تنشب بين الوالدين بحضور أطفالهما، فيفقد الطفل احساسه بالأمن الذي يستمده من والديه مصدر الحب والحنان ومبعث القيم والمثل العليا.

· علاج الخوف

ولعلاج هذه الظاهرة في ا لأطفال تجب مرعاة الأمور التالية:

1- تنشئة الولد منذ نعومة أظافره علي الإيمان بالله، والعبادة له، والتسليم لجنابه في كل ما ينوب ويروع، ولاشك أن الولد حين يربى على هذه المعاني الإيمانية، ويعود على هذه العبادات البدنية الروحية.. فإنه لا يخاف إذا ابتلي.. ولا يهلع إذا أصيب.. وإلى هذا أرشد القرآن الكريم حين قال:"إن الإنسان خلق هلوعاً إذا مسه الشر جزوعاً، وإذا مسه الخير منوعاً إلا المصلين الذين هم على صلاتهم دائمون"سورة المعارج:23

2- الحب والتفاهم والتحاور والحنان والاحترام من جانب الأسرة هي أفضل الوسائل لتجنب الخوف لدى الأطفال فالحوار واحترام وجهة نظر الطفل وآرائه وانفعالاته مدخل الثقة بنفسه.

3- يجب على الأم أن تعرض طفلها لخبرات حياتية ومواقف تتناسب مع قدراته وإمكاناته النفسية،و تعطيه الوقت لكي يستوعب هذه الخبرات.

4- يجب أن نحترم لحظات ضعفه بالحنان لا بالتأنيب والتقليل من شأنه خصوصاً بين الآخرين.

5- إعطاؤه حرية التصرف، وتحمل المسؤولية، وممارسة الأمور على قدر نموه، ومراحل تطوره. ليدخل في عموم قوله عليه الصلاة والسلام في الحديث الذي رواه البخاري"كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته".

6- عدم إخافة الولد – ولاسيما عند البكاء- بالغول والضبع، والحرامي، والجن،والعفريت.. ليتحرر الولد من شبح الخوف وينشأ على الشجاعة والإقدام.. ويدخل في عموم الخيرية التي وجه إليها النبي صلى الله عليه وسلم بقوله:"فيما رواه مسلم":"المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف".:

بارك الله فيك أخي سمير
شكراً أخي سمير
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bachir39 القعدة
القعدة
القعدة
بارك الله فيك أخي سمير
القعدة القعدة

وفيك بارك مشكووووووووور على مرورك الجميل

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديالى القعدة
القعدة
القعدة
شكراً أخي سمير
القعدة القعدة

العفوا مشكورة اختي على مرورك الجميل

بارك الله فيك
وفيكم بارك مشكووووورين على مروركم الجميل
جزاك الله كلّ خير أخي سمير
جزاك الله كلّ خير أخي سمير
بارك الله فيكم مشكووووووورين على مروركم الجميل

بحث في حقوق الطفل أرجـــــ المسا ع دةــــور 2024.

السلام عليكم
أريد المساعدة

بحث في حقوق الطفل بالفرنسية
اللي يقدر يساعدني أو يدلني وين نبحث
شكرا لكم وجزاكم الله كل خير
:crying: :crying: :crying:
:001_unsure: :001_unsure:
:confused1:

أرجو المساعدة
دلوني فقط أين أبحث
شكرا لكم

من ارشيف طفولة الطفل الجزائري 2024.

من ارشيف طفولة الطفل الجزائري
-قول بسينة
.
.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
امك سمينة خخخخخخخخ تبا يامات زمان شحال شابة

______________________________ _____
نبغي نبكي كل ما نتفكر
.
.
.
.
.
.
.
.
عندما كان في عمري 5 سنين و كانت الدنيا بلاصة شابة و تستاهل نعيش فيها

_____________________________
بعد التغيرات التي قام بها سيد الرئيس
.
.
.
.
.

.
.
.
نريد مخلوفي وزير الاتصالات باش تولي لا كونيكسيون بالسرعة تاعو خخخخخ تبا لكي اتصالات الجزائر

___________________________
ههههههههه.خخخخخخخخ
.
..
.
.

.
.
.
.
.
.
.
.
تفكرت حية الضحك هدا مكان خخخخخخخخخخخخخخخخ

________________________
زريبتنا اقصد دولتنا
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
ادجي اتخرج ورقة لازم ادجيب بيرو تا اوراق

_______________________
دروك كنت نحكي مع صاحبتي فالفايس
..

.
.

..
..
.
..
.
.
.
..
.
.
..
.
..
.
..
قالي راني نحفظ ونراجع في بعض الدروس باه نهار الدخلة نكون جاهز خخخخخخخخخخخخخ هل تعتبر انسانة عادي مثلا!

____________________________
اللي يحبونا باينين
.
.
.
.
.
.
.
.
.
و اللي يكرهونا كاينين

و السؤال هو انت تحبنا ولا تكرهنا بلا كدب ?
_____________________

القعدة

هههههههههههههههههههههه

مرسي

hhhhhhhhhhhhhhhhh

هههههههههههههههههههه

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
دروك كنت نحكي مع صاحبتي فالفايس
..

.
.
..
..
.
..
.
.
.
..
.
.
..
.
..
.
..
قالي راني نحفظ ونراجع في بعض الدروس باه نهار الدخلة نكون جاهز خخخخخخخخخخخخخ هل تعتبر انسانة عادي مثلا!
القعدة القعدة

هاذي جابلي ربي انا ومارانيش فايقة هههههههههه
ايه انسانة نورمال
راني ندافع عليها بويسكو تشابهني

حاجات الطفل من أسرته 2024.

تعتبر مرحلة الطفولة من أهم المراحل في حياة الإنسان، ففي هذه المرحلة تنمو قدرات الطفل، وتتفتح مواهبه، ويكون قابلاً للتأثير والتوجيه والتشكيل .
ويؤكد علماء النفس أن الأسرة تكاد تكون الأداة الوحيدة، التي تعمل على تشكيل الطفل إبان حياته الأولى، فقد أثبتت الدراسات أن الطفل يكون بحاجة إلى أن ينمو في كنف أسرة مستقرة، كما أثبتت حاجته إلى إخوة ينمون معه ويشاركونه حياته الأسرية، فالأم تحتضن الطفل في مرحلة المهد، ومنها يستمد شعوره بالأمن .. وعن طريق الأب يمكن للطفل أن يشبع الكثير من حاجاته ورغباته، وأن ينال منه أيضـًا العطف والتقدير والمحبة

وتشير الدراسات في مجال التربية وعلم النفس إلى :
1
– إن أهم عنصرين يجب أن تسودهما العلاقات المتزنة في الأسرة هما الزوج والزوجة، ففي الأسرة المتزنة يكون كل من الوالدين مدركـًا وواعيـًا بحاجات الطفل السيكولوجية والعاطفية المرتبطة بنموه، ومن أهم هذه الحاجات حاجة الطفل إلى الشعور بالأمن والطمأنينة، والحاجة إلى التقدير والحب والثقة بالنفس، والحاجة إلى الانتماء، وإلى بناء علاقات اجتماعية، والحاجة إلى العطف والتعليم والتوجيه .
2
– يكون الأب مدركـًا لما قد يكون من وراء سلوك طفله من رغبات ودوافع يعجز الطفل عن التعبير عنها بوضوح .
3
– لا يكون الطفل مسرحـًا يظهر عليه أحد الوالدين رغباته غير المشروعة كأن يستخدم في إيذاء وضرر الطرف الآخر، أو الكيد له، أو أن يضع في طفله محور صراع بينه وبين غيره من الكبار الذين يتصلون بالطفل .
4
– يشعر الفرد بالحنو والأمان والاستقرار.. الأمر الذي يبعد عنه القلق والاضطراب ويفتح أمامه الطريق للتكيف النفسي السليم ويمكنه من أن ينمي قدراته وإمكاناته، ليكون مواطنـًا ناجحـًا نافعـًا ، سويـًا .
وتقول د . " هدى قناوي " : " أصبح من المسلّم به في الوقت الحاضر لدى علماء الصحة النفسية والباحثين في مجالها أن الاتجاهات التي تترك آثارًا سلبية ، ويعزي إليها مستوى الصحة النفسية ، الذي يمكن أن تكون عليه شخصياتهم كراشدين فيما بعد هي :
1
– التسلط : ويتمثل في فرض الأب أو الأم لرأيه على الطفل .. وهذا الاتجاه غالبـًا ما يساعد على تكوين شخصية خائفة دائمـًا، خجولة وحساسة .
2
– الحماية الزائدة : وتتمثل في قيام أحد الوالدين، أو كلاهما نيابة عن الطفل بالواجبات أو المسؤوليات ، التي يمكن أن يقوم بها، والتدخل في كل شؤونه، فلا تتاح للطفل فرصة اتخاذ قرار لنفسه حتى في اختيار ملابسه وأصدقائه .
3
– الإهمال : ويتضح في صورتين : صورة لا مبالاة ، وصورة أخرى هي عدم إثابة للسلوك المرغوب فيه .. والنتيجة شخصية قلقة مترددة ، تتخبط في سلوكها ، شخصية متسيبة غير منضبطة في أي عمل .
4
– التدليل : ويتمثل في تشجيع الطفل على تحقيق معظم رغباته بالشكل الذي يحلو له وعدم توجيهه لتحمل أية مسؤولية تتناسب مع مرحلة النمو التي يمر بها .
5
– القسوة : وتتمثل في استخدام أساليب العقاب البدني " الضرب " والتهديد به ، والنتيجة شخصية عدوانية .
6
– التفرقة : بمعنى عدم المساواة بين الأبناء جميعـًا، والنتيجة شخصية أنانية حاقدة تعودت أن تأخذ دون أن تعطي .. تحب أن تستحوذ على كل شيء لنفسها .
وفي رأي د " جلاس توم " أن أهم العوامل الأساسية اللازمة لتحقيق التوافق السليم بين الصغير وأهله تتلخص فيما يلي :
1
– ينبغي أن يتعلم الطفل منذ وقت مبكر جدًا أن الأمور لا يمكن أن تسير وفق هواه ، ومن ثم وجب ألا نعطيه كلما يطلب أو يريد ، إذ لابد أن يتعود إغفال بعض رغباته ، وأن يتعود العطاء ، وهو يود لو يأخذ ، وأن يقسم لعبه ويشاطر زملاءه إياها .
2
– من الخير أن يتجنب على الدوام أن نرشو الطفل ، وأن نبذل له من الوعود ما نعرف أننا لن نستطيع الوفاء به .

3– الأمر الطبيعي السوي هو أن يستكمل الطفل استقلاله ، ويتحمل المسؤولية كاملة في سن مبكرة ما أمكن التبكير بذلك ، ولندعه يحاول ، ويخفق ، إذا استلزم الأمر ذلك فإنه سوف يتعلم من أخطائه .
4
– ينبغي أن يكون كلا الوالدين رفيقـًا بالطفل صديقـًا له ، موطنـًا لثقته.
5
– وقد يجدر أن نذكر هنا أن من القواعد الأساسية في تنشئة الأطفال أن الوالدين جبهة واحدة تعمل على توجيه الطفل ، فإذا ثار بينهما خلاف فليلتمسا له الحل بعيدًا عن سمع الطفل .
كذلك يشير الدكتور " مختار حمزة " إلى واجبات الآباء " في رأيه " بشأن تربية وتنشئة أطفالهم وأهمها :
1
– العمل على إعداد الطفل إعدادًا يكفل له مواجهة واقع الحياة ، فلابد أن ينمو الطفل ، وقد تهيأ لمواجهة أحداث الحياة .
2
– لابد أن يحاول الأب توزيع حبه وعطفه ورعايته على سائر الأبناء .. كبيرهم وصغيرهم3– ينبغي على الآباء أن يوجهوا أبناءهم بشأن ما يرت**** من أخطاء أو ما يبدو منهم من قصور، بحيث يكون هذا التوجيه وقتيـًا .. أي متعلقـًا بالموقف القائم ، ولا يتعداه إلى غيره من مواقف .

4– يجب أن يكون للأبناء نصيب من وقت الآباء ، فلقد كثرت مشاغل الحياة في هذه الأيام ، وكثرت الأعباء الملقاة على عاتق الآباء ، فانصرفوا عن أبنائهم لا يعطونهم من الوقت والرعاية ما هو حق لهم .
وأصبح كثير من الأباء لا يساهمون مساهمة فعالة في الإشراف على أبنائهم، مما قد تكون له آثاره السلبية على تنشئة هؤلاء الأبناء ، ويجب أن ندرك أهمية مباشرة الآباء لأبنائهم وإعطائهم من الوقت ما يمكن الابن من أن يتوحد بأبيه، وأن يمتص عنه مثله ومبادئه .

5– يجب ألا يلقي الآباء أوامر أو نواه للأطفال بقصد منعهم من سلوك معين باستخدام الألفاظ الدالة على التحريم مثل " عيب " أو " لا يصح " في الوقت الذي لا يستطيع فيه الطفل إدراك معاني الأشياء .
6
– كذلك يجب على الآباء ألا يفرضوا على أطفالهم التزامات جديدة بشكل مفاجئ، بل يجب مراعاة التدرج في تحميلهم المسؤوليات ، أي أن يكون ذلك خطوة بخطوة بما يتناسب مع مستويات نموهم، وفي الوقت الذي يصبحون فيه قادرين على الفهم والتمييز .
ويجب أن يكون الآباء قدوة لأبنائهم ، فكما نعرف شخصية الطفل إنما هي نتاج لتفاعله مع من يحيطون به ، ويبدأ هذا التفاعل أول ما يبدأ مع والديه .
ثم تبقى كلمة .. إن " البستاني " الحصيف لا يلوم إلا نفسه إن نبتت الشجرة التي يراعاها هزيلة ضعيفة

شكرا على الموضوع المتألق

تسلم

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الانوار القعدة
القعدة
القعدة
شكرا على الموضوع المتألق

تسلم

القعدة القعدة

العفوا مشكووووووورة على مرورك

غالي وطلب رخيس

نصائح للأم عند اعطاء الدواء لـ الطفل 2024.

نصائح للأم عند اعطاء الدواء لـ الطفل
القعدة
يصعب ارتكاب هفوات، مهما كانت ضئيلة الشأن، أثناء تقديم الدواء للأطفال وتاليا بعض الملاحظات التي يمكن اتباعها في حال حدوث أمر طارئ:

1- الموقف: عندما يشعر طفلك بالغثيان ويتقيأ فور قيامك بتوفير المضاد الحيوي له.

ما العمل؟ يمكنك تقديم جرعة ثانية. ولكن قبل تقديم الدواء له ثانية، حاولي تخيل الأسباب التي جعلت طفلك يلفظه، حتى لا يحدث ذلك ثانية. فإذا حدث أن قام طفلك بالتقيؤ في المرة المقبلة، عندما تقدمين له الدواء للمرة الثانية اتصلي بالطبيب واطلبي منه أن يغير المضاد الحيوي.

2- الموقف: تمنحين طفلك دواءه وتتأكدين بعد بضع دقائق أنك أخطأت بالنسبة لحجم الجرعة.

ما العمل؟ قدمي له جرعة كافية لتعويض النقص في الجرعة التي قدمتها له. ونظرا لأن الدواء الذي يوصف لطفلك يعتمد على وزن جسمه فإن تقديم كمية ضئيلة جدا يمكن أن يتسبب في تغير مهم بالنسبة لفعالية الدواء.

3- الموقف: يظهر طفح على بشرة طفلك بعد تقديم الدواء له.

ما العمل؟ توقفي مباشرة تقديمه. فعلى الرغم من أن الطفح مسألة لا تسبب أي أذى بشكل عام. لكن الأفضل الاتصال بالطبيب إذا لاحظت بعض الاضطرابات في جهاز التنفس أو بدت على طفلك دلائل الدوخة أو الضيق. ويمكن أن تمثل تلك الحالة أعراضا جانبية للدواء، وليست حساسية. ويفضل مراجعة طبيب الأطفال الذي سيقوم بفحص الطفل للتأكد من الأسباب التي أدت إلى ظهور الطفح. وقد يقوم الطبيب بوصف دواء مختلف.

4- الموقف: تقدمين لطفلك الدواء قبل أن يأوي إلى الفراش ومن ثم تتأكدين من أن المعلومات على علبة الدواء تنبه إلى إعطاء الدواء مع الطعام.

ما العمل؟ على الرغم من أن العادة جرت إعطاء الدواء أثناء تناول طفلك للطعام إلا أن التصرف على هذه الصورة مرة واحدة، ليس بالأمر المهم كثيرا. ولكن تذكري أن تمنحي طفلك القليل من الطعام بعد الجرعة الدوائية، لأن تناول الطفل جرعات دون تناول طعام يتسبب في حدوث اضطرابات في المعدة وإلحاق أضرار في أنسجتها.

5- الموقف: نسيت إعطاء طفلك جرعة الدواء المقررة..

ما العمل: لا تجزعي، كل ما عليك القيام به الآن هو أن تقدمي له جرعة الدواء في أقرب وقت ممكن. ومن ثم واصلي تقديم الدواء بانتظام، ولكن تجنبي تقديم جرعتين معا لطفلك في وقت واحد، وفي ظنك أنك تقومين بتعويض طفلك عن الجرعة المنسية.. وقبل القيام بذلك عليك استشارة الصيدلي في الجوار عن أسلوب التعامل مع الجرعة المنسية.

توخي الحذر!!

* تجنبي تغيير حجم الجرعة الموصى بها أو خفضها إلى النصف. اتبعي الإرشادات أو استشيري الطبيب.

* استخدمي دائما أداة القياس المتوفرة مع كل شراب. تجنبي استخدام ملاعق الطبخ لقياس جرعات الدواء لأن مقاسها غير ثابت.

* تذكري أن وزن طفلك أكثر أهمية من عمره لتحديد حجم الدواء الذي ينبغي تقديمه للطفل.

* تجنبي تقديم دواء لطفلك يستخدمه طفل آخر، حتى وإن كانت قناعتك بأن الأعراض المصاب بها هي نفسها أعراض الطفل الآخر.

* تجنبي تقديم دواءين مختلفين بفعالية واحدة لطفلك. مثل تيلانول الأطفال مع دواء آخر مخصص لعلاج أمراض البرد يحتوي على الأسيتامينوبين. وبهذه الصورة يمكن القول أنك تبالغين بإعطائها الجرعة.

* اقرئي وتتبعي كل التوجيهات على علبة أو عبوة الدواء خاصة تلك الأدوية التي تحتاج إلى الهز لمزج الدواء جيدا قبل تقديمه إلى الطفل. ولاحظي أن هز الدواء ضروري أحيانا لمزج المكونات وإعطاء طفلك جرعات باستمرار.

* خزني الدواء دائما في الحاوية الأصلية. والحقيقة أن ارتكاب الخطأ وارد إذا أفرغت الدواء في حاوية غير تلك التي كان يوجد فيها الدواء في الأصل ويحمل اسمه الحقيقي. والمهم أن الحاوية الأصلية تحمل الإرشادات المهمة واسم الطفل الذي يتناول الدواء، حتى لا يحدث لبس بين دواء طفل وآخر.

* تجنبي تقديم الأسبرين أو منتج يحتوي على الأسبرين لطفلك إذا كان عمره 12 شهرا أو أقل لأنه يمكن أن يتسبب في إصابة الطفل بمتلازمة رأي وهو اضطراب يؤثر على دماغ وكبد الطفل.

* توخي الحذر عند تخزين الدواء أو الفيتامينات خاصة التي تحتوي على الحديد. ويشار إلى أن عمليات التخزين تلك مسؤولة عن 30 في المئة من وفيات الأطفال الناجمة عن التسمم بسبب تخزين الدواء.

أدوية ضرورية في خزانة أدوية المنزل

مرهم مضاد حيوي: يحمي الجروح البسيطة من العدوى المرضية.

مطهرات: استخدميها في تنظيف الجروح والخدوش.

مضاد الهيستامين: تهدئ الحساسية مثل حكة العيون.

كريم الهايدروكورتيزون: وقاية من الحكة التي يسببها الطفح الجلدي البسيط والالتهابات.

أدوية تخفيف الألم والحرارة

تخفف الحرارة وتتحكم بالألم، ولتحقيق ذلك يمكنك استخدام تركيبة الأسيتامينوفين أو الأيبوبروفان الخاصة بالأطفال، ولكن تجنبي الأسبرين.

محلول الشوارد: يحول دون إصابة الطفل بالجفاف بعد الإصابة بالإسهال والقيء. واشتري المحاليل المخصصة للأطفال فقط.

مزيلات الاحتقان: تخلص طفلك من الاحتقانات الناجمة عن الحساسية والبرد وإصابات الجيوب الأنفية.

ينظر إلى الأدوية السائلة على أنها الوسيلة الأسهل لتمكين الطفل من ابتلاع الدواء. لكن ينبه إلى أن أولياء الأمور غالبا ما يرت**** أخطاء في قياس نسبة الدواء. ولا شك أن استخدام وسائل العيار التالية هي الأفضل.

حقنة تنقيط

تعد أفضل وسيلة لتوصيل الدواء إلى جوف الطفل لأنها لا تنقله إلى حلق الطفل مباشرة، وهو ما يؤدي إلى تقيوئه.

ملعقة اسطوانية

تستخدم للأطفال الكبار ويمكنك استخدامها كالتالي: املئي الملعقة الأسطوانية واسكبي الدواء بحذر في الأنبوب ومن ثم صبي الدواء السائل تدريجيا في فم الطفل واسمحي له بارتشافه.

كوب الدواء

يفيد الأطفال الذين لا يهدرون الدواء، أثناء الشرب. ومن الوسائل المفيدة مضاعفة فحص وحدات القياس واسكبي الجرعة في الكوب على سطح منبسط على مستوى العين.
ارجو ان يفيد الامهات
ويكون غير مكرر
تحيتي لكم

مشكورة همسة

بارك الله فيك

ويعطيك العافية

مشكورة

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القناص الرومانسي القعدة
القعدة
القعدة

مشكورة همسة

بارك الله فيك

ويعطيك العافية

مشكورة

القعدة القعدة

العفو اخي كمال
اسعدني مروروك كثيرا
تقبل شكري لك
كل عام وانت بخير

بارك الله فيك

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة revinano القعدة
القعدة
القعدة

بارك الله فيك

القعدة القعدة

مشكور اخي على المرروو الطيب
تقبل شكري لك

بارك الله فيك أختي همسة على الجهد المبذول في القسم…
و على النصائح المفيدة التي تقدمين…
تقبلي مروري أختي الغالية…

العفو اختي ريم مروروك اسعدني جدا
تحيتي لكي

مرور الطفل أمام المصلي 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السؤال:
أحسن الله إليكم، السؤال الثاني للأخت السائلة من فرنسا هو:
إذا مرَّ طفل صغير أمام المصلِّي؛ ما حكم صلاته؟

الجواب:
الصلاةُ صحيحة؛ حتى لو مرَّ كبير، ولكن الكبير تمنعينهُ من المرور أمامكِ؛ أمَّا الصغير فهو غير مكلَّف، ولابُدَّ أن يَمُر ويلعب؛ فإذا خفتِ عليه أو أزعجكِ فإنَّكِ تَضُمِّينَهُ إليكِ. نعم.

الشيخ: عبيد بن عبد الله الجابري

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك اخي حكيم على الافادة وربي ينور عليك

بارك الله فيك و جزاك خيرا أخي

بآركـ الله فيكـ ، القعدة ~

حق الطفل في اللعب والتسليه 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة و السلام على رسول الله خير الخلق أجمعين و بعد

عندما خلق الله السموات والأرض وخلق أدم سخر كل شي لخدمته
وميزه بهذا عن كل الخلائق وأعطى لكل ذي حق حقه
فالله تعالى امرنا ان نكون على حق في تصرفاتنا وبتعاملنا مع الاخرين
فكيف لنا ان نبتعد عن ذلك
الطفل لديه طاقه ونشاط كبيران بحاجه بين فترة واخرى لافراغ شحنات نشاطهم الداخلي
لان الحركه والنشاط والتسليه تلعب دورا اساسيا في اكتمال نمز شخصيه الطفل
ولكن القليل منا من يهتم بتللك الامور وهناك تصرفات نراها امام اعيننا بل ربما نحن من نقوم به
في محيط الطفل مثلا
مثلا عندما تقوم الام بتنظيف المنزل تعلن حاله الطوارئ في المنزل
وتمنع ابنها من الحراك فتراه يتلوى وهو جالس في مكانه وكأن ابراه توخزه
– – – – – – – –
وهناك اطفال يتحملون مسؤوليات اكبر من اعمارهم فيضطرون للعمل في سن صغيرة
بسبب ظروفهم الاجتماعيه الصعبه وينسون انهم اطفال ومن حقهم اللعب
– – – – – – – –
وفي المدرسه اصبحنا نلاحظ ان الطفل ينال عقابا لفرط نشاطه في فترة الاستراحه فلا الركض
مسموح به ولا القفز الى ما هنالك حتى دروس المواد الفنيه والتربيه الرياضيه
التي وجدت للترفيه عن الطفل اصبح معلم الصف يستفيد منها لتعويض ما فاته
اثناء العطل في المدرسه
منقول

عندك الحق و الحل ………………………… …….؟
بارك الله فيك
بارك الله فيك

مادا يجني الطفل من العب 2024.

العدد العديد من الناس يميل إلى اعتبار اللعب عند الأطفال شيئاً عديم الفائدة، قليل النفع، ليس له غاية مأمولة، وكثيراً من الآباء يأمرون أطفالهم بألاّ يضيعوا وقتهم فيه.والسؤال الذي يطرح نفسه: هل اللعب عند الأطفال مضيعة للوقت؟

بادئ ذي بدء لابد من تفصيل أنواع اللعب، وتقديم العلاج لكل نوع: النوع الأول يتعلم منه الطفل حقائق عن الأشياء المحيطة به، والتي تتصل بشكل أو بآخر بحياته كالآلات والمحركات والعجلات وغيرها، أما النوع الثاني فهو ذلك اللعب الذي يتعاون فيه عدد من الأطفال في جماعات متقاتلين أو متدافعين أو مشتركين في لعبة منظمة، والنوع الثالث ينبثق من الثاني ويتميز ويظهر فيه من تخيل وإيهام وهو أسهل ما يكون على الأطفال.
من الشائق لنا أن نراقب لعب صغار الحيوان، وأمتع منه أن نراقب الأطفال وهم يصبغون لعبهم بصبغة التخيل والإيهام، وإذا ما أنصتنا جيداً إلى الملاحظات التي يقرن بها الطفل لعبه المتنوعة، تكوّن لدينا الكثير من ****** أفكاره، وعرفنا شيئاً غير يسير عن مكنونات نفسه وآرائه، فالطفلة التي تقول لك:
" إن عروسي لا تبكي إذا غسلنا شعرها الآن " مركزة على كلمة الآن ومميزة إياها عن غيرها من كلمات الجملة، فكأنها تعترف بقولها هذا أن غسل شعرها كان يسبب لها بعض العناء في السابق أما الآن فالوضع متباين وأفضل من ذي قبل.
يخبرنا علماء النفس أن اللعب غريزة، أي أنه واحد من الميول التي ننزع إليها كنزوعنا إلى الأكل والنوم، وأن كل شخص طبيعي في نموه لابد له من اللعب. فكلنا يجب أن يلعب وخاصة في العصر المتعب، والمثقل بالهموم، ونحن إذ نتكلم عن لعب الكبار علينا ألا نستعمل كلمة "لعب" وحدها، ولكننا نتحدث عن تمضية الوقت، وعن الاستجمام واستعادة النشاط باعتبارها عوامل هامة ومساعدة في طرد السآمة والملل، وبعث روح جديدة من النشاط تساعدنا على استئناف العمل.
أما الحال في الأطفال فمختلفة تماماً، ذلك أن اللعب عمل الطفل، وضروري لنموه وتنشئته، وأنه تدريب للحياة، وكلما أجهد الطفل نفسه في اللعب، صار أكثر صلاحاً للحياة المستقبلية، ولكن ما الذي يحمل الطفل على بذل جهده وطاقته في اللعب ؟ وماذا يجني الطفل من ذلك اللعب ؟

جميع الغرائز مرتبطة بتوليد الطاقة، فالخوف يملؤنا طاقة ويجعلنا أسرع في الهرب، والغضب يجعل أفعالنا أكثر عنفاً، أما اللعب فيدفع الطفل إلى الصخب أو الرقص هنا وهناك، وتصريف طاقته بأي شكل من الأشكال ، والطفل الذي لا يعطى الفرصة لتحرير تلك الطاقة يصبح نزقاً، برماً، سريع الغضب.
هذه الطاقة يمكن أن تُستعمل في نشاطٍ عقلي، والطفل المريض الذي لا يقوى على الحركة يمكنه أن يُعمل عقله، وفي حالة الصحة التامة ينبغي أن يُحفظ التوازن بين ما يُسمى لعباً عضلياً ولعباً ذهنياً، أو لعب الجسم ولعب العقل.
الأطفال الصغار غالباً ما يكون لعبهم عضلياً، حتى إذا كبروا ازدادت حاجتهم إلى اللعب العقلي، ومن واجب المدرسة أن تزوّد الأطفال بما يحتاجون إليه من لعبٍ عقلي، من خلال دروسٍ شيّقةٍ، ممتعةٍ لدرجةِ أنها لا يمكن أن تكون في الحقيقة عملاً، وإذا نظرنا إلى اللعب من هذه الزاوية وجدناه منفذاً لا بدّ منه للطاقة الكامنة في أعماق الطفل، والمتولدة من غريزة اللعب تلك.
الطفل الصغير يمسك بعض الأشياء التي تقع في متناول يده ويضرب بها أرض الغرفة، وعندما يتقدم قليلاً في السن يقذف بها، وقد يأخذ شيئين أو كتلتين يقرع إحداهما بالأخرى، أو يقوم بعملٍ من هذا القبيل، وهو من خلال ذلك لا يتعلم استخدام عضلاته، ولا تنسيق حركاته فحسب، ولكنه يتعلم شيئاً كثيراً عن صفات الأشياء التي يستخدمها، وبهذا يبدأ بمعرفة أمور خاصة بدنياه التي يحيا فيها.
وإذا ما اشتدّ ساعده، وثبتت حركاته، وصار عقله أقدر على التفكير المعقد، بدأ باستعمال الأشياء لهدفٍ محددٍ لديه، وكلما ازداد ذلك التعلم لدى الطفل، ازداد حبه لممارسة تلك الموضوعات المعقدة، فالولد الكبير يريد مجموعة كاملة من الألعاب المفيدة في تشييد بناءٍ ما، والبنت الكبيرة تريد عروساً تقوم بإلباسها ثيابها وغسلها.
في هذه الأيام تعددت الألعاب وتنوعت، وبإمكان الطفل وبمقدوره أن يحصل منها على ما يريد، ولكنها سلاح ذو حدين، فاللعبة التي لا يفهمها الطفل، ولا يعرف كيفية اللعب بها يلجأ إلى تكسيرها وتحطيمها،لأنّ اهتمامه بكيفية عملها يفوق اهتمامه بحركتها أو سيرها، ومن أقوى الميول عند الأطفال رغبتهم في معرفة كيف يتحرك الشيء، فنراهم لذلك يفكون اللعبة إلى قطعٍ وأجزاء بدلاً من محاولة تسييرها، وأشدّ ما يكرهون اللعب التي لا يستطيعون فهمها. اللعب بالأشياء العادية يفيد الأطفال باستعمال أصابعهم، ويمدّهم بالمعلومات عن الأشياء التي تحيط بهم في حياتهم اليومية، غير أنّ هذه الممارسة قد تختلف من طفل لآخر، فهذا يقلد في لعبه، وآخر يلجأ إلى التخيُّل والإيهام، وثالث تغلب عليه النزعة الواقعية وممارسة الأشياء الحقيقية.
وعندما يختلط الطفل بأطفال آخرين، يتطور لعبه تبعاً لذلك، وتغلب عليه صبغة النشاط الجمعي، وهذا اللعب ذو قيمة عظيمة، وفائدة جمّة في تعليم الطفل كيفية المعاشرة، والتعامل مع الأعضاء الآخرين من الجماعة، ليكون عضواً مقبولاً لديهم، لأنّ الأطفال سريعو الملاحظة لأشكال السلوك غير الحميدة، وسريعو تصحيحها، وتقويم إعوجاجها، غير أنّ للّعب جانباً آخر عظيم الأهمية يتمثل في الأطفال الذين يلعبون، ويطلقون العنان لخيالاتهم الجامحة، ويتوهمون الخيال حقيقة فيما يلعبون به من الأشياء، كأن يكون لكل طفل من المجموعة اسم، أو صفة تميزه عن غيره، وإذا ما تلاقوا مرة ثانية ساروا في القصة الوهمية من حيث انتهوا في المرة السابقة وهكذا يلعبون ويلهون دونما ضرر.
من الجوانب الهامة في اللعب ما ينطوي عليه من المقدرة على العمل والإنجاز، فالطفل الذي يبني قلعة ويسابق في لعبةٍ ما، يتأثر تأثراً عميقاً بنجاحه أو فشله لا في لحظة اللعب ذاتها بل في موقفه العام من الحياة، وهذا ما يستدعي أن يكون اللعب مناسباً لقدرات الطفل. في ألعاب المهارة لا خير من تشجيع الطفل على المران والتدرب، ليظهر أثناء السباق بالمظهر اللائق به بين أترابه وأقرانه، محتفظين بالتوازن اللازم بين اللعب في طريقةٍ خاملةٍ مهملةٍ، وبين التحمّس له والاندفاع فيه اندفاعاً خارجاً عن حدِّ القصد والاعتدال.

السلام عليكم
شكرا لكي على الموضوع المفيد
اتمنى الفائدة للجميع

الأنماط السلبية في تربية الطفل 2024.

الأنماط السلبية في تربية الطفل
تتبع الأسرة عدة أنماط في تربية الطفل والتي تؤثر على تكوين شخصيته وهى :
النمط الأول : الإسراف في تدليل الطفل والإذعان لمطالبة مهما كانت .
أضرار هذا النمط :
1-عدم تحمل الطفل المسئولية
2- الاعتماد على الغير
3- عدم تحمل الطفل مواقف الفشل والإحباط في الحياة الخارجية حيث تعود على أن تلبى كافة مطالبه

4- توقع هذا الإشباع المطلق من المجتمع فيما بعد
5- نمو نزعات الأنانية وحب التملك للطفل
النمط الثاني : الإسراف في القسوة والصرامة والشدة مع الطفل وإنزال العقاب فيه بصورة مستمرة وصده وزجره كلما أراد أن يعبر عن نفسه
أضرار هذا النمط :
1- قد يؤدى بالطفل إلى الانطواء أو الانزواء أو انسحاب فى معترك الحياة الاجتماعية
2- يؤدى لشعور الطفل بالنقص وعدم الثقة في نفسه
3- صعوبة تكوين شخصية مستقلة نتيجة منعه من التعبير عن نفسه
4- شعوره الحاد بالذنب
5- كره السلطة الوالية وقد يمتد هذا الشعور إلى معارضة السلطة الخارجية في المجتمع
6- قد ينتهج هو نفسه منهج الصرامة والشدة في حياته المستقبلية عن طريق عمليتي التقليد أو التقمص لشخصية أحد الوالدين أو كلاهما
النمط الثالث : النمط المتذبذب بين الشدة واللين ، حيث يعاقب الطفل مرة في موقف ويثاب مرة أخرى من نفس الموقف مثلا

أضرار هذا النمط :
1- يجد صعوبة في معرفة الصواب والخطاء 2- ينشأ على التردد وعدم الحسم في الأمور
– ممكن أن يكف عن التعبير الصريح عن التعبير عن أرائه ومشاعره
النمط الرابع : الإعجاب الزائد بالطفل حيث يعبر الآباء والأمهات بصورة مبالغ فيها عن إعجابهم بالطفل وحبة ومدحه والمباهاه به
أضرار هذا النمط :
1- شعور الطفل بالغرور الزائد والثقة الزائدة بالنفس 2- كثرة مطالب الطفل
– تضخيم من صورة الفرد عن ذاته ويؤدى هذا إلى إصابته بعد ذلك بالإحباط والفشل عندما يصطدم مع غيرة الناس الذين لا يمنحونه نفس القدر من الإعجاب
النمط الخامس :
فرض الحماية الزائدة على الطفل وإخضاعه لكثير من القيود ومن أساليب الرعاية الزائدة الخوف الزائد على الطفل وتوقع تعرضه للأخطار من أي نشاط .
أضرار هذا النمط :
1- يخلق مثل هذا النمط من التربية شخصا هيابا يخشى اقتحام المواقف الجديدة
2- عدم الاعتماد على الذات
النمط السادس : اختلاف وجهات النظر في تربية الطفل بين الأم والأب كأن يؤمن الأب بالصرامة والشدة بينما تؤمن الأم باللين وتدليل الطفل أو يؤمن أحدهما بالطريقة الحديثة والأخر بالطريقة التقليدية
أضرار هذا النمط :
1- قد يكره الطفل والده ويميل إلى الأم وقد يحدث العكس بأن يتقمص صفات الخشونة من والدة
2- ويجد مثل هذا الطفل صعوبة في التميز بين الصح والخطاء أو الحلال والحرام كما يعانى من ضعف الولاء لأحدهما أو كلاهما . 3- وقد يؤدى ميله وارتباطه بأمه إلى تقمص صفات الأنثوية من كتاب ( مشكلات الطفولة والمراهقة ) تأليف .الدكتور عبدالرحمن العيسوى

الله يستر ربي يكون معانا ومع اولادنا
بارك الله فيك
شكرا اخي امير الشوق على النصائح ……………وبوركت نورت قسم المراة بتواجدك وبموضوعك الرائع

بس وين هاذ الغيبة طولت علينا هالمرة ……………والاهم رجوعك بخير

اختك ليلى الجزائرية

ماذا يعطى الطفل في خلال الستة أشهر الأولى من العمر. 2024.

لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

1-عصير البرتقال:
يمكن اعطاؤه الطفل من الشهر الثاني أو الثالث، ولكن مقدار ملعقة مخففة بالماء المعقم، ثم يزداد بالتدرج دون تخفيف حتى ملء فنجان القهوة، وهو مفيد للطفل لاحتوائه على فيتامين ج الذي يفتقر إليه الحليب، كما انه ملين، وبه نعود الطفل على الأخذ بالملعقة.

2- دقيق الحبوب:
مثل دقيق القمح والطحين والأرز والذرة والشعير مخلوطة أو بشكل منفرد. حيث يمكن اعطاؤه الطفل في الشهر الثالث، والدقيق مسحوق سريع الذوبان، إما ان يضاف الى الرضعة، أو يحضر بشكل المهلبية باستعمال الماء الساخن أو الحليب. وهو يوفر قدراً كبيراً من الطاقة، كما انه سهل البلع، ويمكن تحسين مذاقه بإضافة عصير الفواكه، كما يفيد الطفل في حالة القيء، لأنه طعام جامد يصمد في المعدة.

3- التفاح المبشور:
يمكن اعطاؤه في الشهر الثالث، ويحتوي على عنصر الحديد، وفيتامين ج، أ، ويساعد التفاح الطفل في تنظيم عملية الإخراج لاحتوائه مادة البكتين التي تفيد في حالات الإسهال، ومادة السيليوز التي تكون فضلات في الأمعاء فتساعد في حالات الإمساك.

4- مسحوق الحبوب الممزوج بالحليب المجفف:
ويعطي للطفل في الشهر الرابع من العمر، وهو سهل التحضير، والوجبة منه تشبع الطفل ويستسيغها كما انه مصدر مهم للطاقة، لأن فيه نسبة كبيرة من النشويات.

5- اللبن الرائب:
يعطى في الشهر الرابع، على ان يبدأ بالحبوب الممزوجة بالحليب أولاً، وهو غذاء مهم للطفل. لأنه يحتوي على خمائر حمضية تساعد الطفل في عملية الهضم، وتساعد الأمعاء في امتصاص الكالسيوم والفيتامينات.

6- مخلوط الفواكه:
يتكون من هرس التفاح والموز، ومن مسحوق الحبوب والبسكويت مع حليب أو عصير برتقال أو ليمون، ويتم مزجه بالخلط حتى يصبح مادة متجانسة لينة ويعطى للطفل في الشهر الخامس.

7- الموز:
يمكن اعطاؤه الطفل في الشهر السادس أو السابع مهروساً لوحده، أو كما ذكرنا مخلوطاً مع الفواكه الأخرى ومشكلته انه قد يسبب حساسية للأطفال وهو مفيد للأطفال لما يحتويه من مواد نشوية وهو غذاء جيد، ويحتوي على مادة البكتين والتي هي عبارة عن مادة قابضة تساعد الأطفال في حالات الإسهال.

8- شوربة الخضار:
وتعطى للطفل في الشهر الخامس وتتكون من البطاطا والجزر والكوسا، وتطبخ مع لحم الدجاج أو بدونه، ثم تخلط بالخلاط، وتعطى الطفل بالمعلقة وبكمية قليلة أولاً، وإذا لم يستسغها يمكن للأم ان تعيد الكرة بعد أيام ولا تيأس من تكرار ذلك بعد كل فترة. كما يمكن ان يعبأ في أكياس صغيرة ويوضع في الفريزر ليعطى كل مقدار منها كوجبة يومية بعد تسخينه.

9- صفار البيض دون بياضه:
يعطى في الشهر الخامس أما البيضة كاملة فيمكن اعطاؤها الطفل في الشهر العاشر. وبعد سلق البيضة، يمكن هرسها أو خلط صفار البيض بالحليب أو بمسحوق الحبوب الممزوج بالحليب.

10- المهلبية:
ويمكن اعطاؤها في الشهر السادس.

11- الكبدة:
يمكن ان تعطى في الشهر السادس أو السابع ولكن مرتين في الأسبوع، حيث تحتوي على الحديد والفيتامينات والبروتينات، وهي سهلة الهضم، ويمكن ان تعطى مسلوقة ومهروسة.

12- عصير الطماطم:
يعطى في الشهر السادس وبشكل تدريجي بين الوجبات، ويمكن تحضيره بنزع القشرة الحمراء ثم وضعها في الخلاط لاستبعاد البذور، ويستعمل العصير مخففاً بالماء في البداية.

13- شوربة الخضار الأكثر تنوعاً:
ويقصد بها التي تشبه المرق العادي حيث تحتوي على معظم الخضار بما فيها البصل والفاصوليا وغيرها ويمكن اعطاؤها الطفل في الشهر الثامن.

14- الأرز:
يمكن البدء باعطائه الطفل من الشهر السابع، ويعطى مهروساً وميزة الأرز انه يحتوى على مواد نشوية يحتاجها الطفل للطاقة كذلك يتعود على الأكل مع الأهل.

15- الجبن:
وهو يحتوي على الكالسيوم والفوسفور والبروتينات والمواد الدهنية، ويعطى في الشهر الثامن أو التاسع، ويمكن هرسه واعطاؤه بالملعقة.

وبعد اكمال الطفل السنة يمكن ان يشارك الأسرة في طعامها مع التأكيد على تناول الغذاء بشكل سليم وكاف.

وإن شاء الله تعجبكم المعلومات

شكرا لك على الموضوع الرائع

الف شكر على الافادة

merci bcp 3la had mawdou3
يسلمووووووووووووووووووو
شكرااااااااااااااااااااااااا لمروركم