معركة الناجح فيها هو الخاسر 2024.

السلام عليكم
اشتدت العداوة بين المسلمين هده الايام .خاصة انتشار الكلراهية بين السنة والشيعة بعدما كان هدا الامر ينحصر في بعض دول الخليج اصبح يعم كل الوطن الاسلامي وحتى الجزائر ..وخاصة بعد الغزو الامريكي للعراق الدي كان بداية الخطة الصهيونية الامريكية الصليبية التي سعت في نشر هده الفتنة بين المسلمين لينسوا عدوهم الحقيقي ويتقاتلون بينهم شييئا فشيئاا ثم يقل عددهم وتقل شوكتهم ويصبحوا فريسة سهلة ولقمة صائغة لعدوهم الحقيقي…
لنفترض ان السنة تغلبوا على الشيعة فلن تكون هده هي نهاية الفتنة بل هي بداية فتنة اخرى بين السنين انفسهم قد تنشؤ حرب بين المداهب -المالكي اوالحنفي او الحنبلي او الشافعي او….-
وطبعا الغالب في هده المداهب تنشؤ له بدوره فتنة داخلية جديدة الله اعلم بها.

ونفس الشييئ لو انتصر الشيعة.
وحتى وان بقي مسلم واحد فقط على وجه هده الارض فسيفتنونه مع نفسه لينتحر في الاخير ويكون في النار .
وهدا كله دون ان يلطخوا ايديهم بدماء المسلمين لانها طاهرة والمشركون نجس .
يا لها من حرب قدرة ونجسة فكفوا عن التجريح في الشيعة او غيرهم من المسلمين وافشوا السلام بينكم ولا تصدقوا كل ما يكتب ليغدي الحقد بين المسلمين انفسهم .

القعدة
شكرا اخي على الموضوع الحلو لا تحرمنا من مواضيعك ولا من ردودك الجميلة

شكرا على المرور الكريم والراءي السديد
وعليكم السلام
إن كلامك هذا حق أردت به باطل أتريد منا أن نسكت عن ظلالات الشيعة وبهتانهم
أخي في الله ما أظن أنك أوتيت مفاتح الغيب حتى تقول على الله ما لا تعلم فقولك هذا يحمل في طياتهم التكلم في علم الغيب وتشائم بحال المسلمين وإن من لازم تشاؤمه وذمه للمجتمع وأهله عموما أنه جعل نفسه بمعزل عما وقع فيه الناس؛ فعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا قال الرجل هلك الناس فهو أهلكهم) أخرجه مسلم؛ ففي الحديث ذم للتشاؤم وتقنيط الناس، وفيه أيضا ذم من زكى نفسه وتنقص غيره بغير حق. قال الإمام النووي رحمه الله تعالى: (وهذا النهي لمن قال ذلك عجبا بنفسه وتصاغر الناس وارتفاعا عليهم فهذا هو الحرام، وأما من قاله لما يرى في الناس من نقص في أمر دينهم وقاله تحزنا عليهم وعلى الدين فلا بأس به. هكذا فسره العلماء وفصلوه…) انتهى كلامه رحمه الله تعالى. وهو كلام سديد، وعلى المعنى الثاني مشروعية قول ذلك تحزنا لا تشاؤما ولا تلازما بين الحزن والتشاؤم بل قد يكون حزن المرء على حال الناس باعثا له لإصلاح كثير من الخلل. قال علي رضي الله تعالى عنه:(ألا أنبئكم بالفقيه كل الفقيه؟ قالوا: بلى. قال: من لم يقنط الناس من رحمة الله، ولم يؤيسهم من روح الله، ولم يؤمنهم من مكر الله، ولا يدع القرآن رغبة عنه إلى ما سواه. ألا لا خير في عبادة ليس فيها تفقه، ولا علم ليس فيه تفهم ولا قراءة ليس فيها تدبر). وهذا الأثر مرفوع. قال الإمام ابن عبدالبر: وأكثرهم يوقفونه على علي(3). أقول قولي هذا وأستغفر الله …

ومن سديد القول في هذا المقام كلام للشيخ ابن سعدي رحمه الله تعالى أجاد فيه وأفاد، قال رحمه الله تعالى:(واليوم وإن كان المسلمون مصابين بضعف شديد، والأعداء يتربصون بهم الدوائر، هذه الحالة أوجدت من بينهم أناسا ضعيفي الإيمان، ضعيفي الإرادة الرأي والقوة، يتشاءمون أن الأمل في رفعة الإسلام قد ضاع، وأن المسلمين إلى ذهاب واضمحلال، ولقد غلطوا في هذا أعظم غلط، فإن هذا الضعف عارض له أسباب، وبالسعي في زوال أسبابه تعود صحة الإسلام كما كانت، كما تعود إليه قوته التي فقدها منذ أجيال. ما ضعف المسلمون إلا لأنهم خالفوا كتاب ربهم وسنة نبيهم صلى الله عليه وسلم، وتنكبوا السنن الكونية التي جعلها الله مادة حياة الأمم ورقيها، فإذا رجعوا إلى ما مهده لهم دينهم، فإنهم لابد أن يصلوا إلى الغاية كلها أو بعضه. وهذا المذهب المهين، وهو التشاؤم والكسل لا يعرفه الإسلام ولا يرتضيه، بل يحذر عنه أشد تحذير، ويبين للناس أن النجاح مأمول، وأن مع العسر يسرا، وأنه {سيجعل الله بعد عسر يسرا (7)} [الطلاق: 7]، ويبين أنه لا أضر عليهم من اليأس والقنوط. فليتق الله هؤلاء المتشائمون، وليعلموا أن المسلمين أقرب الأمم إلى النجاح الحقيقي. ويقابل هؤلاء طائفة يؤملون آمالا عظيمة، ويقولون ولا يفعلون، فتراهم يتحدثون بمجد الإسلام ورفعته، وأن له العاقبة الحميدة، وأن الرجوع إلى تعاليمه وهدايته هو السبب الوحيد لعلو أهله ورفعتهم، ولكن لا يقدمون لدينهم أدنى منفعة بدنية ولا مالية، ولا يقدمون مساعدة جدية لتحقيق ما يقولون، فإن الأقوال لا تقوم إلا إذا قارنتها الأفعال. ويا طوبى لطائفة هم غرة المسلمين، وهم رجال الدنيا والدين، قرنوا الأقوال والأفعال، وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم، وبأقوالهم وبإنهاض إخوانهم، وتبرؤوا من مذهب المتشائمين ومن أهل الأقوال دون الأفعال، فهؤلاء هم الذين يناط بهم الأمل، وتدرك المطالب العالية بمساعيهم المشكورة وأعمالهم المبرورة) انتهى كلامه رحمه الله تعالى.

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي_21 القعدة
القعدة
القعدة
وعليكم السلام
إن كلامك هذا حق أردت به باطل أتريد منا أن نسكت عن ظلالات الشيعة وبهتانهم
أخي في الله ما أظن أنك أوتيت مفاتح الغيب حتى تقول على الله ما لا تعلم فقولك هذا يحمل في طياتهم التكلم في علم الغيب وتشائم بحال المسلمين وإن من لازم تشاؤمه وذمه للمجتمع وأهله عموما أنه جعل نفسه بمعزل عما وقع فيه الناس؛ فعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا قال الرجل هلك الناس فهو أهلكهم) أخرجه مسلم؛ ففي الحديث ذم للتشاؤم وتقنيط الناس، وفيه أيضا ذم من زكى نفسه وتنقص غيره بغير حق. قال الإمام النووي رحمه الله تعالى: (وهذا النهي لمن قال ذلك عجبا بنفسه وتصاغر الناس وارتفاعا عليهم فهذا هو الحرام، وأما من قاله لما يرى في الناس من نقص في أمر دينهم وقاله تحزنا عليهم وعلى الدين فلا بأس به. هكذا فسره العلماء وفصلوه…) انتهى كلامه رحمه الله تعالى. وهو كلام سديد، وعلى المعنى الثاني مشروعية قول ذلك تحزنا لا تشاؤما ولا تلازما بين الحزن والتشاؤم بل قد يكون حزن المرء على حال الناس باعثا له لإصلاح كثير من الخلل. قال علي رضي الله تعالى عنهالقعدةألا أنبئكم بالفقيه كل الفقيه؟ قالوا: بلى. قال: من لم يقنط الناس من رحمة الله، ولم يؤيسهم من روح الله، ولم يؤمنهم من مكر الله، ولا يدع القرآن رغبة عنه إلى ما سواه. ألا لا خير في عبادة ليس فيها تفقه، ولا علم ليس فيه تفهم ولا قراءة ليس فيها تدبر). وهذا الأثر مرفوع. قال الإمام ابن عبدالبر: وأكثرهم يوقفونه على علي(3). أقول قولي هذا وأستغفر الله …

ومن سديد القول في هذا المقام كلام للشيخ ابن سعدي رحمه الله تعالى أجاد فيه وأفاد، قال رحمه الله تعالىالقعدةواليوم وإن كان المسلمون مصابين بضعف شديد، والأعداء يتربصون بهم الدوائر، هذه الحالة أوجدت من بينهم أناسا ضعيفي الإيمان، ضعيفي الإرادة الرأي والقوة، يتشاءمون أن الأمل في رفعة الإسلام قد ضاع، وأن المسلمين إلى ذهاب واضمحلال، ولقد غلطوا في هذا أعظم غلط، فإن هذا الضعف عارض له أسباب، وبالسعي في زوال أسبابه تعود صحة الإسلام كما كانت، كما تعود إليه قوته التي فقدها منذ أجيال. ما ضعف المسلمون إلا لأنهم خالفوا كتاب ربهم وسنة نبيهم صلى الله عليه وسلم، وتنكبوا السنن الكونية التي جعلها الله مادة حياة الأمم ورقيها، فإذا رجعوا إلى ما مهده لهم دينهم، فإنهم لابد أن يصلوا إلى الغاية كلها أو بعضه. وهذا المذهب المهين، وهو التشاؤم والكسل لا يعرفه الإسلام ولا يرتضيه، بل يحذر عنه أشد تحذير، ويبين للناس أن النجاح مأمول، وأن مع العسر يسرا، وأنه {سيجعل الله بعد عسر يسرا (7)} [الطلاق: 7]، ويبين أنه لا أضر عليهم من اليأس والقنوط. فليتق الله هؤلاء المتشائمون، وليعلموا أن المسلمين أقرب الأمم إلى النجاح الحقيقي. ويقابل هؤلاء طائفة يؤملون آمالا عظيمة، ويقولون ولا يفعلون، فتراهم يتحدثون بمجد الإسلام ورفعته، وأن له العاقبة الحميدة، وأن الرجوع إلى تعاليمه وهدايته هو السبب الوحيد لعلو أهله ورفعتهم، ولكن لا يقدمون لدينهم أدنى منفعة بدنية ولا مالية، ولا يقدمون مساعدة جدية لتحقيق ما يقولون، فإن الأقوال لا تقوم إلا إذا قارنتها الأفعال. ويا طوبى لطائفة هم غرة المسلمين، وهم رجال الدنيا والدين، قرنوا الأقوال والأفعال، وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم، وبأقوالهم وبإنهاض إخوانهم، وتبرؤوا من مذهب المتشائمين ومن أهل الأقوال دون الأفعال، فهؤلاء هم الذين يناط بهم الأمل، وتدرك المطالب العالية بمساعيهم المشكورة وأعمالهم المبرورة) انتهى كلامه رحمه الله تعالى.

القعدة القعدة

وعليكم السلام
سامحك الله على هدا الرد القاسي إن كلامك هذا حق أردت به باطل أتريد منا أن نسكت عن ظلالات الشيعة وبهتانهم-ولكني اعدرك ربما لانك لم تفهم قصدي او لم تتمعن في الموضوع جيدا وانصحك باعادة قراءته بتمعن وساوضح لك بعض الامور ليلين قلبك….
انا لم اقل لك اني اعلم الغيب ولكن الله يقول -ولن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم-
وانا لم اتشائم ولن اتشائم لانني اعلم ان الله متم نوره ولو كره المشركون.
وانما انبه ال ما يحدث الان من أن الكفار ستكشر عن أنيابها المطاطية لتقضم الاسلام , وقد أخبرنا الصادق الذي لا ينطق عن الهوى فقال صلى الله عليه وسلم : ستتداعى عليكم الامم كما تتداعى الاكلة الى قصعتها فقالوا : أو من قلة نحن يوم إذن يا رسول الله ؟ قال لا ولكنكم غثاء كغثاء السيل . صدق رسول الله.
وهذا والله ما نراه اليوم في حال أمتنا الاسلامية متشققة ومتفرقة لا يعلم حالها الا الله , وبالتأكيد لابد للسبب أن يكون له مسبب , ولو نظر المتمعن لقال أنها ترجع للتالي :

أولا : البعد عن الكتاب وسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم ,حتى من السنين انفسهم فنجد الكثير من المسلمين قد أبتعدوا كل البعد عن كتاب الله وقاطعوه مقاطعة العدو وهجروا السنة النبوية وتماشو مع نمط الحياة الغربية الذي يدعو الى شتى أسباب الالحاد والنفاق بل ومنهم من يتفنن في شتم المولى عز وجل ( ما عاذ الله ) -وهدا ما نسمعه في المشاجرات في الشارع – هداهم الله . فتفرق المسلمون وكفر بعضهم البعض وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم : افترقت اليهود الى احدى وسبعين فرقة وافترقت النصارى الى اثنان وسبعين فرقة وستفترق أمتي الى ثلاثة وسبعين فرقة كلها في النار الا واحدة قالوا من هي يا رسول الله ؟ قال التي تكون على ما أنا عليه وأصحابي
وهناك من هم سنين ولكن اكثر ظلالة من الشيعة فمثلا ..
الشيعة يسبون الصحابة رضوان الله عليهم –وهنا في بلا دنا الم تسمع من يسب الله والدين جهرة لمجرد شجار تافه وما اكثرهم ..فهل نقتلهم.
الشيعة يقدسون قبور شيوخهم ويطفون عليها -..وعندنا من يفعل دلك عند قبور الاولياء الصالحين في كل البلاد العربية..فهل نقتلهم.
عندهم زواج المتعة وعندنا الزواج العرفي والزنا
هناك صور تظهر شيوخ الشيعة وهم يدخنون السجائر..الا يوجد من ائمتنا في المساجد وهو مدخن
هل التبرج والزنا المنتشر عندنا يوجد عند الشيعة.
………….وهناك الكثير من الامور………من الشعودة والمخدرات والخمر…
ادن فعندنا من يدعون السنة وهم اكثر ظلالة من الشيعة.
فهل نبقى نتحارب بيننا الى ان نضعفوا ويسهل القضاء علينا
الان . باختصار , الحل واضح وهو العودة الى الكتاب والسنة واصلاح دات البين بين المسلمين والتفرغ للعدو الحقيقي -ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى… .


مثال…
بين لنا التاريخ ان الشيعة اشد ظلالة واشد مكر وخداعا ونقضا للمعاهدات.
وبين لنا القرءان والسيرة النبوية ان اليهود اشد كفرا ونفاقا واشد مكرا وخداعا وقصصهم مع الانبياء والرسل -صلوات الله عليهم- معروفة
لو عندك رصاصة واحدة وكان شيعي عن يمينك ويهودي عن يصارك فعلى من ستطلقها في الاول.
وادا كنت في بيت واحد مع اخوك وبينكم عداوة وسمعتم في الليل وقع اقدام سارق دخل البيت وقمت انت واخوك فهل ستضرب اخوك ام تتحدان معا على السارق بدون تفكير.
ادن فالسارق والعدو الحقيقي قد دخل بيتنا من فلسطين وافغانستان والعراق خطوة خطوة ليحقق دولة الكفر من النيل الى الفرات ويخطط اليهود للعودة الى خيبر بالمدينة المنورة ويريدون جعل مكة المكرمة دويلة دينية كالفاتكان ويمكرون ويمكر الله وهو خير الماكرين.والله متم نوره .
واكبر مثل لنا في دلك غزوة الخندق او الاحزاب في -سورة الاحزاب -انصحك بتلاوتها يا اخي -علي21- بتدبر لتعرف كيف تعامل نبينا الحبيب صلى الله عليه وسلم مع الكفار والمنافقين واليهود بعدما حوصر المسلمون في المدينة.. وخير قدوة لنا هو نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.

اتمنى ان تكون قد فهمت قصدي يا اخي علي21 لا نتمنوا الا الخير لامتنا الاسلامية مهما اختلفت افكارنا..وسامحك الله مرة اخرى.وشكرا على المرور.