كلمة للشيخ العربي التبسي رحمه الله 2024.

قال الشيخ العربي التبسي رحمه الله:
آ«ظٹط¬ط¨ ط¹ظ„ظٹظ†ط§ ط£ظ† ظ†ط³طھط¹ط¯ظ‘ظژطŒ ظˆط£ظ† ظ†ظƒظˆظ† ط±ط¬ط§ظ„ط§ظ‹ ظٹطھط´ط±ظ‘ظژظپظˆظ† ط¨ط­ظ…ظ„ ظ„ظ‚ط¨ ط§ظ„ط±ط¬ظˆظ„ط© ط§ظ„ظƒط§ظ…ظ„ط©طŒ ظˆط£ظ† ظ†ظ†ط¯ظپط¹ ظ„ظپطھط­ ط§ظ„ظ…ط³طھظ‚ط¨ظ„ ظپطھط­ط§ظ‹ ظ…ط¨ظٹظ†ط§ظ‹ط› ظ„ظٹط³ظ…ظڈظˆظژ ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ط³ظڈظ…ظˆظ‘ظ‹ط§ ط¹ط¸ظٹظ…ط§ظ‹طŒ ظˆظ„طھظ†طھط´ط± ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط©ظڈ ط§ظ†طھط´ط§ط±ط§ظ‹ ط°ط±ظٹط¹ط§ظ‹طŒ ظˆظ„طھظڈظ†ط³ظپ ظ€ ط¥ظ„ظ‰ ط؛ظٹط± ط±ط¬ط¹ط© ظ€ طھظ„ظƒ ط§ظ„ط®ط±ط§ظپط§طھ ظˆط§ظ„ط¨ط¯ط¹ظڈ ظˆط§ظ„ط£ط¨ط§ط·ظٹظ„ ط§ظ„طھظٹ ظ‡ظٹ ط¶ط¯ظ‘ ط£ط®ظ„ط§ظ‚ظ†ط§طŒ ظˆط¶ط¯ظ‘ ط£ظ…ظ‘ظژطھظ†ط§طŒ ظˆط¶ط¯ظ‘ ط¯ظٹظ†ظ†ط§ ط§ظ„ط­ظ†ظٹظپآ».

منقول

البصائر (عدد 204 ـ تاريخ 1/2/1372هـ ـ 20/10/1952).

هذا من 20/10/1952 !!!

فأين نحن من ذلك ؟؟

القعدة

بارك الله فيك
رحم الله الشيخ و جزاه عنا خير الجزائ

جزاكم الله خيرا

و ايااااااااكم اختنا

نبذة عن حياة العلامة الشيخ العربي التبسي 2024.

نشأته وتعلمه

وُلد الشيخ العربي عام 1895 في بلدة (ايسطح) بولاية تبسة.بعينان بنيتان كبيرتين انف جميل وفم صغير مع جبهة عريضة تظهر ملامح وجهه الوعرة وقد حـفـظ القران في قريته وعمره 18 سنة ثم انتقل إلى تونس زاوية سيدي إبراهيم بنفطة لتلقي العلم وزاوية (الشيخ مصطفى بن عزوز) فتحصل رعلى شهادة التطويع سنة 1920 ثم انتقل بعدها إلى جامع الزيتونة ؛ فنال منه شهادة الأهلية وعزم على الانتقال إلى القاهرة لمتابـعـة التحصيل العلمى في الأزهرحيث تحصل علة الشهادة العلمية في العلوم الإسلامية.
عودته إلى الجزائر وأعماله الاصلاحية

عــاد إلـى الجزائر عام 1927 واتخذ من تبسةقلعة الثوار وموطن العلماء ومهد الحضارات مركزاً له وفى مسجد صغير في قلب المدينة انطلق الـشيخ في دروسه التعليمية وواصل الليل بالنهار لإنقاذ هذا الشعب من الجهـل وذل الاستعمار الفرنسي للجزائر، وبدأت آثار هذا الجهد تظهر في التغيير الاجتماعي والنفسي لأهل تبـسة؛ حيث بدأت تختفوالأستاذ التبسي – كما شــهـد الاختبار وصدق التجربة – مدير بارع ومربٍ كامل خرجته الكليتان الزيتونة بالقطر التونسي حيث كان عمره 18 سنة فحفظ القران وتعلم تفسيره كما تعلم علوم الفقه والتوحيد والعقيدة وبعدها الأزهر بمصر فهناك تحصل على الشهادة العالمية في الغلوم الإسلامية من منبع القران والسيرة النبوية، فجاءت هذه العوامل في رجل يملأ جوامع الدين ومجامع العلم ومحافل الأدب".
وفي عام 1956 انتقل الشيخ إلى العاصمة لإدارة شؤون الجمعية فيها، واستأنف دروسه في التفسير وكان شجاعاً لا يخاف فرنسا وبـطـشـها، يتكلم بالحق، ويدعو للجهاد ولم يأبه لتحذير الناصحين المحبين له الذين خافوا عـلـيـه من فرنسا والتي كانت تعلم مكانته بين صفوف الجماهير، وأثره عندما يدعوها للجهاد، وهــو ليس من الناس الذين يتكلمون ولا يفعلون، بل يقول:"لو كنت في صحتي وشبابي ما زدت (1) يوماً واحداً في المدينة ؛ أُسرع إلى الجبل، فأحمل السلاح، فأقاتل مع المجاهدين".وفي اليوم الثالث من شهر رمضان الموافق لتاريخ 04 افريل 1957 اقتحمت مجموعة مسلحة منزله الكائن بالجزائر العاصمة واختطفته وهكذا استشهد الشيخ في سبيل الله والوطن وانتقل إلى رحمة الله في ظروف غامضة وتاريخه المجيد خير دليل على رموز النمامششة التي بقيت معانقة السماء كاسوار المدينة العالية وجبالها التي تشهد لقوة بطش ابنائها والصمود في وجه اعدائهافالمجد والخلود لشهدائنا الابرار وتحيا الجزائر.
وفاته

وفي 17 من نيسان (أبريل) عام 1957 امـتـدت يد منظمة الجيش السري الذي شكَّله غلاة الفرنسيين المتعصبين لتخطف الشيخ العربي من منزله، وليكون في عدد الشهداء، رحمة واسعة. و اكتشف قبره بمدينة (عين الذهب ) بولاية تيارت و التي تبعد حوالي 60 كلم عن عاصمة الولاية.
هؤلاء أبرز فرسان جمعية العلماء المسلمين الذين كرسوا حياتهم في خدمة الوطن والدين وكان لها الدور الأكبر في إبراز هوية المجتمع الجزائر.
فقد كان رمزا للكفاح و حب الوطن ……………

منقول …………..مجلة البيان.

وين الردود ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟
انا هنا حبيبتي هادا من اشهر العلامة في تبسو في دزاير كامل شكرا حبيبتي على الموضوع القيم وعلى المجهودات
مشكور اختي على هذه النبذة المباركة للعلامة التبسي

القعدة
القعدة

شكرا للمرور العطر
رحم الله علماءنا
و جعلنا خير خلف لخير سلف
شكرا على الموضوع
تحيـــاتي

القعدة
مشكور اختي على هذه النبذة المباركة للعلامة التبسي

العربي التبسي 2024.

الشيخ العربي التبسي18951957) أحد أعمدة الإصلاح في الجزائر، وأمين عام جمعية العلماء المسلمين والمجاهد البارز الذي خطفته يد التعصب والغدر الفرنسية عام 1957 ولم يُسمع له ذِكر بعدها.
وُلد الشيخ العربي عام 1895، في بلدة (السطح قنتيس) بولاية تبسةفي عائلة عربية في منطقة الشرق الجزائري.بعينان بنيتان كبيرتين انف جميل وفم صغير مع جبهة عريضة تظهر ملامح وجهه الوعرة وقد حـفـظ القران في قريته وعمره 18 سنة ثم انتقل إلى تونس زاوية سيدي إبراهيم بنفطة لتلقي العلم وزاوية (الشيخ مصطفى بن عزوز) فتحصل رعلى شهادة التطويع سنة 1920 ثم انتقل بعدها إلى جامع الزيتونة ؛ فنال منه شهادة الأهلية وعزم على الانتقال إلى القاهرة لمتابـعـة التحصيل العلمى في الأزهرحيث تحصل علة الشهادة العلمية في العلوم الإسلامية.
عــاد إلـى الجزائر عام 1926 واتخذ من تبسةقلعة الثوار وموطن العلماء ومهد الحضارات مركزاً له وفى مسجد صغير في قلب المدينة انطلق الـشيخ في دروسه التعليمية وواصل الليل بالنهار لإنقاذ هذا الشعب من الجهـل وذل الاستعمار الفرنسي للجزائر، وبدأت آثار هذا الجهد تظهر في التغيير الاجتماعي والنفسي لأهل تبـسة؛ حيث بدأت تختفوالأستاذ التبسي – كما شــهـد الاختبار وصدق التجربة – مدير بارع ومربٍ كامل خرجته الكليتان الزيتونة بالقطر التونسي حيث كان عمره 18 سنة فحفظ القران وتعلم تفسيره كما تعلم علوم الفقه والتوحيد والعقيدة وبعدها الأزهر بمصر فهناك تحصل على الشهادة العالمية في الغلوم الإسلامية من منبع القران والسيرة النبوية، فجاءت هذه العوامل في رجل يملأ جوامع الدين ومجامع العلم ومحافل الأدب".
وفي عام 1956 انتقل الشيخ إلى العاصمة لإدارة شؤون الجمعية فيها، واستأنف دروسه في التفسير وكان شجاعاً لا يخاف فرنسا وبـطـشـها، يتكلم بالحق، ويدعو للجهاد ولم يأبه لتحذير الناصحين المحبين له الذين خافوا عـلـيـه من فرنسا والتي كانت تعلم مكانته بين صفوف الجماهير، وأثره عندما يدعوها للجهاد، وهــو ليس من الناس الذين يتكلمون ولا يفعلون، بل يقول:"لو كنت في صحتي وشبابي ما زدت (1) يوماً واحداً في المدينة ؛ أُسرع إلى الجبل، فأحمل السلاح، فأقاتل مع المجاهدين".وفي اليوم الثالث من شهر رمضان الموافق لتاريخ 04 افريل 1957 اقتحمت مجموعة مسلحة منزله الكائن بالجزائر العاصمة واختطفته وهكذا استشهد الشيخ في سبيل الله ودفا عا عن الوطن وانتقل إلى رحمة الله في ظروف غامضة فالمجد والخلود لشهدائنا الابرار وتحيا الجزائر.

القعدة

شكرااااااااااااااا
بارك الله فيك.
السلا م عليكم
أسأل الله أن يتقبله من الشهداء
أينما توجهتي في مدينة تبسة تجدين إسمه مخلدا لأنه فعلا كان مثالا للشهامة ورمز للعلم
جزاك الله خيرا أختي
عفوااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااا

موضوع جميل تعريف بهذه الشخصية العلامة التي اعطت الكثير للجزائر
جزاكِ الله كل خير

القعدة
القعدة
بارك الله فيك ..

وجزاك خيرا …

جزاك الله خيرا
وبارك الله فيك على ما طرحت هنا
سلمت اختي على الحط الراقي
مودتي

الشيخ العربي التبسي 2024.

وُلد الشيخ العربي عام 1895 في بلدة (ايسطح) من أعمال (تبسة) التابعة إقليميا لقسنطينة. حـفـظ القران في قريته وعمره 18 سنة ثم انتقل إلى تونسزاوية سيدي إبراهيم بنفطة لتلقي العلم و زاوية (الشيخ مصطفى بن عزوز) فتحصل رعلى شهادة التطويع سنة 1920 ثم انتقل بعدها إلى جامع الزيتونة ؛ فنال منه شهادة الأهلية وعزم على الانتقال إلى القاهرة لمتابـعـة التحصيل العلمى في الأزهرحيث تحصل علة الشهادة العلمية في العلوم الاسلامية.

عودته إلى الجزائر و أعماله الاصلاحية
عــاد إلـى الجزائر عام 1927 واتخذ من تبسةقلعة الثوار وموطن العلماء ومهد الحضارات مركزاً له وفى مسجد صغير في قلب المدينة انطلق الـشيخ في دروسه التعليمية وواصل الليل بالنهار لإنقاذ هذا الشعب من الجهـل وذل الاستعمار الفرنسي للجزائر ، وبدأت آثار هذا الجهد تظهر في التغيير الاجتماعي والنفسي لأهل تبـسة؛ حيث بدأت تختفي مظاهر التأثر بالفرنسيين وبدأ الناس يلتفون حول رجال الإصلاح.

وكالعادة ضُيّق على الشيخ ، فنصحه الشيخ عبد الحميد بن باديس بالانتقال إلى غرب الجزائر ، فاستـجاب لذلك ، ولكن أنصاره في تبسة ألحوا عليه بالعودة وأسسوا مدرسة طلبوا منه أن يكـون أول مدير لها. وبعد وفاة عبد الحميد بن باديس ونفْي الشيخ محمد البشير الإبراهيمي اتجهت الأنظار إلى الشيخ العربي ليحمل المسؤولية ويتابع الرسالة الإسلامية وتوافد إليه طلاب العلم من كل مكان ، وفي عام 1947 تــولـى الـعـربـي إدارة مـعـهـد ابـن بــاديس في قسنطينةالجامع الاخضر فقام بالمهمة خير قيام. يقول عنه الإبراهيمي: "والأستاذ التبسي – كما شــهـد الاختبار وصدق التجربة – مدير بارع ومربٍ كامل خرجته الكليتان الزيتونة بالقطر التونسي حيث كان عمره 18 سنة فحفظ القران وتعلم تفسيره كما تعلم علوم الفقه والتوحيد والعقيدة وبعدهاالأزهر بمصر فهناك تحصل على الشهادة العالمية في الغلوم الاسلامية من منبع القران والسيرة النبوية ، فجاءت هذه العوامل في رجل يملأ جوامع الدين ومجامع العلم ومحافل الأدب".

وفي عام 1956 انتقل الشيخ إلى العاصمة لإدارة شؤون الجمعية فيها ، واستأنف دروسه في التفسير وكان شجاعاً لا يخاف فرنسا وبـطـشـها ، يتكلم بالحق ، ويدعو للجهاد ولم يأبه لتحذير الناصحين المحبين له الذين خافوا عـلـيـه من فرنسا والتي كانت تعلم مكانته بين صفوف الجماهير ، وأثره عندما يدعوها للجهاد ، وهــو ليس من الناس الذين يتكلمون ولا يفعلون ، بل يقول:"لو كنت في صحتي وشبابي ما زدت (1) يوماً واحداً في المدينة ؛ أُسرع إلى الجبل ، فأحمل السلاح ، فأقاتل مع المجاهدين".وفي اليوم الثالث من شهر رمضان الموافق لتاريخ 04 افريل 1957 اقتحمت مجموعة مسلحة منزله الكائن بالجزائر العاصمة واختطفته وهكذا استشهد الشيخ في سبيل الله والوطن وانتقل إلى رحمة الله في ظروف غامضة وتاريخه المجيد خير دليل على رموز النمامششة التي بقيت معانقة السماء كاسوار المدينة العالية وجبالهاالتي تشهد لقوة بطش ابنائها والصمود في وجه اعدائهافالمجد والخلود لشهدائنا الابرار وتحيا الجزائر .

وفاته
وفي 17 من نيسان (أبريل) عام 1957 امـتـدت يد منظمة الجيش السري الذي شكَّله غلاة الفرنسيين المتعصبين لتخطف الشيخ العربي من منزله ، وليكون في عدد الشهداء ، رحمه الله رحمة واسعة.

هؤلاء أبرز فرسان جمعية العلماء المسلمين الذين كرسوا حياتهم في خدمة الوطن والدين و كان لها الدور الأكبر في إبراز هوية المجتمعالجزائر

كان لي الشرف في ان اكبر في الولاية التي احتضنت هدا العالم الفاضل

شكراا اخي

شكرا لك فالعربي التبسي إسم متوسطتي

شكرا خويا
الله يرحمو الحمد لله انه جزائري
راجل من الرجالة تاع بكري
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة chouaib12 القعدة
القعدة
القعدة

كان لي الشرف في ان اكبر في الولاية التي احتضنت هدا العالم الفاضل

شكراا اخي

القعدة القعدة

شكرا اخي على مرورك
تحياتي لك

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيف_ العلمة القعدة
القعدة
القعدة

شكرا لك فالعربي التبسي إسم متوسطتي

القعدة القعدة

وهو اسم الجزائر ككل
شكرا على مرورك العطر
تحياتي لك

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة marouane19 القعدة
القعدة
القعدة
شكرا خويا
الله يرحمو الحمد لله انه جزائري
راجل من الرجالة تاع بكري
القعدة القعدة

ربي يرحم جميع المجاهدين وجميع من دافع عن هد الوطن.
شكرا على مرورك
تحياتي لك

الشيخ محمد محفوظي التبسي 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله

القعدة

ولد الشيخ محمد محفوظي التبسي سنة 1921م، وبها تلقى دروسه التعليمية الأولى، وأخذ المبادئ الأولية من العلوم العربية والإسلامية، وحفظ شيئاً من القرآن الكريم، ثم انتقل إلى إتمام دراسته المتوسطة والعليا في جامع الزيتونة سنة 1933م، وتخرج منه سنة 1943م، وبعد حصوله بجدارة على شهادة الأهلية ثم التطويع ثم التحصيل في العلوم العربية والدينية، ثم عاد إلى مدينة تبسة أثناء الحرب العالمية الثانية، واشتغل معلماً ومديراً لمدرسة "الإصلاح والإرشاد" التابعة لحزب الشعب الجزائري رفقة الشيخ "محمود أرسلان1979م" والشيخ "حسين خليف" والشيخ "حامد روابحية"، وبمساعدة المصلح التبسي "يونس رسول" صاحب العقار الذي بنيت عليه المدرسة، ، ثم ضمه الشيخ العربي التبسي للعمل في مدارس الجمعية وعينه كمفتش من مفتشي مدارس جمعية العلماء في القطر الجزائري، نظراً لكفاءته وإخلاصه ووطنيته، ورغبة منه في تجميع كل الجهود الوطنية نحو مشروع النهوض ضد الاستعمار والطرقية والتخلف، وكان رحمه الله مناضلاً سياسياً عتيداً معروفاً في تبسة والجزائر كلها، كمناضل قيادي في حزب الشعب الجزائري، أسس صحبة صديقه الأستاذ "محمد بوزوزو" –رحمه الله وطيب ثراه- بتونس صحيفة "المنار" السياسية الحرة التي ظلت تصدر ثلاث سنوات منذ سنة 1951م إلى أن عطلتها السلطات التونسية بضغط من الإدارة الاستعمارية الفرنسية، نظراً لخطورتها على استقرار أوضاع الإدارة في الجزائر، ونظراً لما كانت تبثه من وعي وتنوير في الشارع الجزائري، وكان الأستاذ –رحمه الله- يحرر فيها المقال السياسي، ولاسيما مقال القضية المغاربية، ويكتب مقالها الافتتاحي الذي كان فياضاً بشتى العلاقات الحميمة بين المشرق والمغرب العربي، وكان يرى أهمية العلاقة الحضارية بين المشرق والمغرب العربيين، وواجب المشرق العربي المتنور اتجاه أخيه ونصفه المغرب العربي المستعمر.

انا الممضي اسفله السيد محمد محفوظي ابن الشيخ المرحوم محمد محفوظي
اااردت ان انشر بعض شهادات رفقاء الوالد رحمة الله عليه وومن شهد عصره بايجاز فقد قال فيه الشيخ محفوظ نحناح رحمه الله في اربعينيته -كان الفقيد ابا روحيا لجيل ما قبل الثورة واحد اعمدة الحركة الوطنية وصاحب العلم والمعرفة وقد حاباني الله اني كنت احد تلاميذه واعتز دوما اني التلميد البار بالاستاد الجليل محمد محفوظي الدي غرس فينا القيم الاسلامية وعلمنا حب الوطن والذود عنه فلقد كان استادنا المغفور له بادن الله نمودجا للاقتداء بالاخلاص ونموذجا في الوطنية والاخلاص فقد طلق الدنيا بمباهجها ومغرياتها في سبيل تحقيق اهداف اسمى وغايات ابقى تسابق انداده ونظرائه الى مناصب تسلقوها وزهد فيها وانغمس بكل ما اتي بقوة لمواصلة ميدان النضال والجهاد ميدان التعليم الدي ندر له نفسه وكون المئات والالاف يلهجون اليوم بدكره بينما توارى المتسلقون واندثرت اثارهم وهو على مر الزمن باقي والبقاء للاصلح وهو ان شاء الله من الصالحين –
ووكدا كانت كلمة ابن الشيخ المرحوم فضيلة الشيخ محمد محفوظي ابو بكر – ان الشيخ محمد محفوظي احد اعمدة الحركة الوطنية وصاحب العلم والمعرفة والشجاعة والنزاهة الادبية ………………………… وهكدا يغادرنا من كنا نود بقائه …يغادرنا الى غير رجعة بعد ان ادى واجبه يفارقنا الاب وواحد من ابناء الجزائر البررة عاش للجزائر والوطنية عاش للشموخ والحرية عاش للحق واحقاق الحق مازال اصدقائه الوطنيون يتدكرون حزمك وصرامتك ويعجبون بمواقفك ورجولتك ما اروعك تحبك القلوب ولا تعرفك وسائل الاعلام يعرفك الرجال وتجهلك الكاميرات لله وان اليه راجعون
ودكر الشيخ الركابي ان الشيخ المرحوم محمد محفوظي كان يتقن ثلالث لغات الالمانية الفرنسية والعربية واكتسب ثقافة مميزة وتربى في وسط الاصلاح ووالوطنية فصنعت منه الوطنية رجلا لا يخشى في الحق لومة لائم

وهناك جوانب عديدة لا يجدر بنا اغفالها ولكن نتركها للايام تحلوها لان الزمن الرديء الدي نعيش فيه لا يسمح لنا بالخوض فيه فقد كان الفقيد الغالي منا الدين حملو مشعل الدفاع عنها وكان من المتفانين الدين لخدمتها واعلاء شانها

بارك الله فيك اختي على التعريف بشيخنا الفاضل
رحم الله شيخنا واسكنه الفردوس وجزاكي الله كل خير اختي الكريمة
بارك الله فيك
على الموضوع الرائع
والطرح الراقي
اتمنى ان يستفيد منه الجميع
بانتظار جديدك

شكرا على الموضوع الثري

دمت لنا

بارك الله فيك ..

ورحم الله الشيخ ..

عالي يحييك .

السّلام عليكم ورحمة الله
جزاكم الله خيرًا جميعًا على المرور الطيِّب

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عالي الحمدي القعدة
القعدة
القعدة
بارك الله فيك ..

ورحم الله الشيخ ..

عالي يحييك .

القعدة القعدة
الله يحييكم أخ عالي وجزاكم الله خيرًا على المرور
عساكم بخير ..

الله يبارك على ولد بلادي علامة ماشاء الله
لكن و الله كنت أجهله هدا وين عرفته
شكرا ع المعلومات

بارك الله فيك اختي

بارك الله فيك اختاه
ورحم الله الشيخ وكل شيوخ الأمة الاسلامية

رحمه الله و أسكنه فسيح جناته..
بارك الله فيك أختي و نفع بك.