البرمائيات الأكثر تعرضا للمخاطر البيئية 2024.

البرمائيات الأكثر تعرضا للمخاطر البيئية

اكدت دراسة علمية حديثة أن المناطق التي بها أعداد أكبر من الحيوانات البرمائية هي الأكثر تعرضا للمخاطر البيئية، وأوصوا بالتركيز على معرفة مدى تعرض الحيوانات البرية فيها للخطر.

وقال الباحثون إن المناطق الأكثر تعرضا لتداعيات التغير المناخي أكثر تعرضا للمخاطر التي تهدد الحيوانات البرمائية وفق ما ورد في مجلة “نيتشر” البريطانية اليوم الأربعاء.

وأضافوا أن الحكم على آثار التغير المناخي من ناحية المخاطر التي يمثلها لبعض بيئات الحيوانات الأخرى لا يمكن استخدامه للخروج بنتائج حول الحيوانات البرمائية.

وأشار الباحثون إلى أن الحيوانات البرمائية مهددة بالانقراض في جميع أنحاء العالم وأن 30% من أنواعها موجودة على القائمة الحمراء للاتحاد العالمي لحماية الطبيعة “أي يو سي أن” وأن التغير المناخي هو أكثر ما يهدد هذه الحيوانات ويهدد البيئات التي تعيش بها.

ودرس الباحثون المناطق التي تتعرض فيها الضفادع للمخاطر في العالم معتمدين في ذلك على بيانات 5527 نوعا منها ودرسوا التغيرات التي طرأت والتغيرات التي يتوقعون أن تطرأ على بيئات الضفادع في الفترة من 1980 حتى عام 2080.

وتبين للباحثين أن المناطق التي بها تنوع ملحوظ في أنواع البرمائيات مثل الضفادع والسلمندر هي الأكثر تعرضا للعديد من المخاطر

شكرا على المعلومة ودائما ننتضر نشاطك في قسم العلوم والمعرفة

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسماء16 القعدة
القعدة
القعدة

شكرا على المعلومة ودائما ننتضر نشاطك في قسم العلوم والمعرفة

القعدة القعدة

nchalah 5titi w merci

طلب بحث حول الحوادث الجيولوجية الكبرى والأزمات البيولوجية الكبرى والتغيرات البيئية 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من فضلكم اريد بحث في العلوم الطبيعية علا "الحوادث الجيولوجية الكبرى والأزمات البيولوجية الكبرى والتغيرات البيئية

وشكراااا:fish:

حوسي في الأنترنت وك تلقي ديجا راه كاين موضوع هنا سموه ملخص الجيولوجيا من طرف هشام حوسي مليح
حوسي كاين موضوع فيه كان طالبو واحد ولي لي الصفحات 3 او 4 او5 موفقة

الفساد البيئية 2024.

الفساد البيئي: معجزة قرآنية

عقد علماء البيئة اجتماعاً في فرنسا (مؤتمر باريس 2 فبراير 2024)، وخرجوا بثلاث نتائج اتفق عليها أكثر من 500 عالم من مختلف دول العالم:
1- لقد بدأت نسب التلوث تتجاوز حدوداً لم يسبق لها مثيل من قبل في تاريخ البشرية، وهذا يؤدي إلى إفساد البيئة في البر والبحر. ففي البر هنالك فساد في التربة، وفساد في المياه الجوفية وتلوثها، وفساد في النباتات ، حيث اختل التوازن النباتي على اليابسة.
وفي البحر بدأت الكتل الجليدية بالذوبان بسبب ارتفاع حرارة الجوّ، وبدأت الكائنات البحرية بالتضرر نتيجة ذلك. إذن هنالك فساد في البيئة وهذا ما عبَّر عنه أحد العلماء، يقول الدكتور جفري شانتون أحد علماء البيئة في جامعة فلوريدا:

carbon dioxide (CO2), has increased in the atmosphere and now threatens to spoil our nest.
إن غاز الكربون ازداد في الغلاف الجوي بشكل أصبح ينذر بفساد أرضنا [1]. وانظر كيف يستخدم هذا العالم فعل الإفساد للبيئة! وأن درجة الحرارة للأرض سترتفع ثلاث درجات خلال هذا القرن إن لم تُتخذ الإجراءات المناسبة.
وأن معدل درجة الحرارة ارتفع درجة خلال المئة سنة الماضية، وهذا الارتفاع سوف يؤدي إلى الكثير من الكوارث الطبيعية، مثل الأعاصير وازدياد التصحّر والأمطار الحامضية وغير ذلك.
2- اتفق 500 عالم على أن الإنسان هو المسؤول عن هذا الإفساد للبيئة، ويقولون: إن الناس بسبب إفراطهم وعدم مراعاتهم للتوازن البيئي الطبيعي، فالحروب والتلوث والإفراط في استخدام التكنولوجيا، دون مراعاة البيئة وقوانينها، كل ذلك أدى إلى تسارع في زيادة نسبة الكربون في الجوّ [2] حيث تضاعفت نسبته أكثر من عشرة أضعاف منذ بداية الثورة الصناعية (أي منذ 300 سنة).
هنالك ظاهرة تسمى الاحتباس الحراري، فالغازات الناتجة عن المصانع والسيارات تُحبس داخل الغلاف الجوي وترفع درجة حرارته وتلوث الجوّ والبر والبحر، وتؤدي إلى ازدياد نسبة الكربون، وقد أكد العلماء إن الناس هم الذين سببوا هذا الإفساد في البيئة وأخلّوا بالتوازن الطبيعي لها.
3 – وجّه العلماء في نهاية اجتماعهم نداء عاجلاً وإنذاراً لجميع دول العالم أن يتخذوا الإجراءات السريعة والمناسبة للحدّ من التلوث لتلافي الأخطار القادمة الناتجة عن التلوث الكبير في الجو والبحر واليابسة [3].
الإعجاز العلمي في آية واحدة
القرآن هو كتاب المعجزات، ففيه معجزات إلهية لا تُحصى، فقد تحدث القرآن الكريم في آية من آياته عن هذه النتائج الثلاثة بدقة مذهلة، يقول تعالى: (ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) [الروم: 41]. فقد تضمنت هذه الآية الكريمة إشارة إلى النتائج الثلاثة التي اتفق عليها العلماء اليوم وهي:
1- (ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) اتفق العلماء على أن الفساد في البيئة وكلمة الفساد تشمل التلوث والتغيرات المناخية وكل شيء جاوز الحدّ، ومن معاني الفساد (الجدْب) أي التصحر، وهو ما يحدث اليوم على الأرض حيث يؤكد العلماء أن المساحة الخضراء تتقلص بفعل البشر وسوف تزداد الأراضي الجافة والمتصحرة في الأعوام القادمة بسبب زيادة التلوث. ويؤكدون أيضاً أن الفساد البيئي يشمل البرّ والبحر، تماماً كما جاء في الآية الكريمة.
2- (بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ) يؤكد العلماء أن التلوث والفساد البيئي في البر والبحر إنما نتج عن الإنسان، فالناس هم المسؤولون عن هذا التغير البيئي الخطير، تماماً كما حدثنا القرآن قبل ألف وأربع مئة سنة.
3- (لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) وتتضمن هذه الآية تحذيراً للناس في أن يرجعوا إلى الإصلاح في الأرض وتدارك هذا الفساد البيئي الذي نتج بسبب تجاوزهم الحدود التي خلق الله الأرض عليها وأن يعيدوا للغلاف الجوي توازنه ويقللوا من كمية الملوثات التي يطلقونها كل يوم والتي تقدر بملايين الأطنان!! هذا التحذير هو نفسه الذي أطلقته منظمة الأمم المتحدة قبل أيام!!
إذن الآية الكريمة تحدثت ظهور الفساد الذي يشمل البر والبحر، وقد عبّر القرآن عن ذلك بكلمة (ظَهَرَ) بالماضي لأن القرآن لا ينطق إلا بالحق فالمستقبل بالنسبة لله تعالى هو حقيقة واقعة لا مفر منها وكأنها وقعت في الماضي وانتهى الأمر، ولذلك جاء التعبير عن هذه الحقيقة العلمية بالفعل الماضي. كذلك تحدثت الآية الكريمة عن المسؤول عن هذا الفساد البيئي وحددّت الفاعل وهو الإنسان، وتحدثت عن إمكانية الرجوع إلى العقل والمنطق وإلى العمل على إعادة التوازن للأرض.
ـــــــــــــــ
المصدر : موسوعة الاعجاز العلمي في القرآن والسنة

موضوع قيم
لا تخاف اخوي
لن تموت نفس حتى تستوفي اجلها — الكون باقي حتى يوم القيامة
بوركت على الطرح المميز
دمت وفيا للكن
تحياتي

بارك الله فيكما على المرور شكرا

السياحة البيئية 2024.

القعدة * تعريف السياحة البيئية:
– السياحة البيئية أو السياحة الطبيعية إن جاز القول عليها هى تلك النوع الترفيهى والترويحى عن النفس والذى يوضح العلاقة التى تربط السياحة بالبيئة.
* أنواع السياحة .. المزيد
أو بمعنى آخر كيف يتم توظيف البيئة من حولنا لكى تمثل نمطاً من أنماط السياحة التى يلجأ إليها الفرد للاستمتاع.
فالسياحة البيئيةما هى إلا متعة طبيعية .. متعة بكل شىء طبيعى يوجد من حولنا فى البيئة البرية والبحرية.
وقد ورد تعريف للسياحة البيئية من قبل الصندوق العالمى للبيئة: "السفر إلى مناطق طبيعية لم يلحق بها التلوث ولم يتعرض توازنها الطبيعى إلى الخلل، وذلك للاستمتاع بمناظرها ونباتاتها وحيواناتها البرية وحضاراتها فى الماضى والحاضر".

فهى سياحة تعتمد على الطبيعة فى المقام الأول بمناظرها الخلابة، لذا نجد أن الأنشطة التى ترتبط بالسياحة البيئة تتمثل فى:
– الصيد البرى للطيور والصيد البحرى للأسماك.
– تسلق الجبال.
– الرياضات المائية والغوص من أجل الشعاب المرجانية.
– تأمل الطبيعة واستكشاف كل مافيها.
– الرحلات فى الغابات ومراقبة الطيور والحيوانات.
– استكشاف الوديان والجبال.
– إقامة المعسكرات.
– رحلات السفارى والصحراء.
– تصوير الطبيعة.
– زيلرة مواقع التنقيب الأثرية.
– التجول فى المناطق الأثرية.
وأهم عنصر تقوم عليه السياحة البيئية هو عدم إحداث إخلال بالتوازن البيئى الناتجة عن تصرفات الإنسان والتى تكون متمثلة فى تصرفات السائح فى حالة السياحة البيئية وما قد يحدثه من تلوث فيها. ومن هنا ظهرت علاقة أخرى ولكن بين السياحة البيئية ككل وبين مفهوم التنمية المستدامة "Sustainable Development". حيثتعتبر التنمية إحدى الوسائل للارتقاء بالإنسان. ولكن ما حدث هو العكس تماماًً حيث أصبحت التنمية هي إحدى الوسائل التي ساهمت في استنفاذ موارد البيئة وإيقاع الضرر بها، بل وإحداث التلوث فيها.
– السياحة والبيئة:
تنطوي السياحة علي إبراز المعالم الجمالية لأي بيئة في العالم، فكلما كانت نظيفة وصحية كلما ازدهرت السياحة وانتعشت. وتبدو للوهلة الأولي أن السياحة هي إحدى المصادر للمحافظة علي البيئة وأنها لا تسبب الإزعاج أى ليست مصدراًً من مصادر التلوث، لكنه علي العكس، فالبرغم من الجوانب الإيجابية للسياحة فهي تشكل مصدراًً رئيسياً من مصادر التلوث في البيئة والتي تكون من صنع الإنسان أيضاً، فلابد من تحقيق التوازن بين السياحة والبيئة من ناحية وبينها وبين المصالح الاقتصادية والاجتماعية التي هي في الأساس تقوم عليها. هل سألت نفسك ولو مرة واحدة من أين تأتى الآثار السلبية للسياحة؟ أظن أن ذلك لم يخطر ببالك علي الإطلاق. انظر معي إلي هذه الأسطر التالية:
– الزيادة المقررة في أعداد السياح، تمثل عبئاً علي مرافق الدول من وسائل النقل، الفنادق، كافة الخدمات من كهرباء ومياه.

– إحداث التلفيات ببعض الآثار لعدم وجود ضوابط أو تعامل السياح معها بشكل غير لائق.
– ممارسة السياح لبعض الرياضات البحرية أدي إلي الإضرار بالأحياء البحرية من الأسماك النادرة، والشعب المرجانية والذي يؤدي إلي نقص الحركة السياحية في المناطق التي لحق بها الضرر.
– زيادة تلوث مياه البحر وخاصة البحر الأبيض المتوسط، لم تعد صالحة للاستحمام نتيجة للتخلص من مياه المجاري فيها.
– ازدياد تلوث الغلاف الجوي.
– ونجد انتشار القمامة والفضلات فوق القمم الجبلية حيث تمثل الجبال مناطق جذب سياحي من الدرجة الأولي فتمارس عليها الرياضة السياحية من تسلق ومشي.
فالسائح ليس وحده ايضاً هو المسئول عن كل هذه الكوارث وإتلاف المناطق الأثرية أو السياحية لكن الطبيعة والسكان الأصليين لهذه المناطق لهما دخل كبير في ذلك أيضاًً ويمكننا توضيح العلاقة بالجدول الآتي:

المصادر الطبيعيةالمصادر البشرية1- الكوارث الطبيعية:تلوث التربة الاهتزازات والزلازل تلوث الهواء – الأمطار والسيول- تلوث الماء – العواصف والرياح – الانفجارات النووية – الانهيارات – الزحف العمراني2- تغيرات مناخية:– وسائل صرف صحي غير متقدمة.- تغير في درحات الحرارة.- تزايد عدد السكان.- الرطوبة – الأمطار – المياه الجوفية ونجاح السياحة البيئية المستدامة يرتبط بما نسميه بالقدرة الاستيعابية للعمليات السياحية الذى يتمثل فى أعداد السائحين وأنماط الزيارات اليومية وما يقومون به من أنشطة لأن البيئة تتعرض إلى تغيرات خارجة عن إرادة الإنسان أو السائح كما ذكرنا من قبل.

ارجو ان تستفيدوا من الموضوع