كيف الحال مع القراية ,,,,,,,,,,
شوفو هدي الصورة و احكمو عليها,,,,,,,,
,,
,,,,,,,
,
,,
,
,
,
,
,
,
,
,
,
,
,
,,
,
عندك الحق
صورة تستحق الف احترام
فعلا
صورة تستحق الاحترام
كيف الحال مع القراية ,,,,,,,,,,
شوفو هدي الصورة و احكمو عليها,,,,,,,,
,,
,,,,,,,
,
,,
,
,
,
,
,
,
,
,
,
,
,
,,
,
فعلا
صورة تستحق الاحترام
عمرها منهمكة في إنجاز واجباتها المدرسية بموازاة بيعها الحلوى
علي أحد أرصفة شوارع دمشق .
و أكبر تقدير و أجمل حب و احترام
يرجى التعديل ؟
موضوع: الاحترام أكــبـر مـــن الــحــب اليوم في 22:41 pm من طرف: ® สβĐ40₩ ®
في الحياة مكاسب كثيرة
من اهمها كسب الإنسان لإنسان آخر
فهذا الكسب يفوق اي مكسب مادي يحققه الانسان..
وعندما يتحقق هذا الامر فإن المسؤولية تتلبسنا في كيفية
الحفاظ على هذا المكسب.
لقد سألت نفسي عن السبب في تفريطنا في الاحتفاظ بالآخرين
وفي معرفة من يتحمل هذه المسؤولية
هل هو نحن الذين نسعى بكل قوة للوصول الى اهدافنا
ثم نفشل في المحافظة عليها
ام هم الآخرون الذين لا يعرفون كيف يحتفظون بنا
ويضيفوننا الى قائمة مكاسبهم.
الجواب الذي وصلت اليه هو ان الانسان الذي لا يتعب
في الوصول الى غاياته لا يشعر بقيمتها
ولذلك فانه يخسرها بسهولة
كما ان الطرف الآخر الذي نكسبه اليوم قد يهمل هذه القيمة
ولا يحس بها ولا يهتم بالمحافظة عليها غدا
فتكون النتيجة هي ذهابها من بين يديه
هذه المشكلة تتكرر كثيرا في حياتنا لاننا لا نحس بأهمية الاشياء
الا عــنــدمــا نـفــقــدها
وعندما نفقدها نندم على خسارتها وبعد الندم يكون الوقت
قــد نــفــد لاســتــرجــاعـها
والسبب هو ان الاحساس من طرف واحد يظل مشكلة..
وان الشخص الذي لا يقدر هذا الاحساس لا يعرف كيف يحافظ عليه
وبعدما يفتقده يشعر بأنه فقد شيئا عظيما لا يمكن تعويضه..
بالذات إن هو كابر في اهماله عندها يصبح الندم اكبر وبالتالي
الاحساس بمزيد من الألم والحسرة
وقــفـــه:
من الطبيعي ان نحرص على من نحبهم
لكن علينا ايضا ان نكسب من يحبوننا
|
شكرا جزيلا لك على المرور العطر على صفحتي هذه
آمل انك قد استفدت منها
تحياتي لك اخي
سلاااامي
شكرا على مرورك العطر على صفحتي
جزاك الله خيرا
تقبلي تحياتي
سلاااام
بارك الله بك عـ الافادة
و جزاك الله خير الجزاء
في دراسة أمريكية طريفة لباحث في علم الاجتماع يدعي ويليام رويبنسون يبحث فيها عن عمر العمر الافتراضي للحب بعد الزواج ، فتوصل إلى أن العمر الافتراضي للحب هو ثلاث سنوات .
ويقول الباحث " إنه عندما يصل الحب إلى نهاية عمره الافتراضي يصبح نوره خافتاً وقد يتطلب ما يقرب العام حتى يدرك طرفاه علاقة الحب هذه الحقيقة التي تغلفها الحياة المشتركة وهي ربما الزواج ".
ويؤكد ويليام " أن كيمياء المخ المسيطرة على عملية الحب تظل تولد شحنات وشحنات حب وطاقة عواطف لمدة ثلاث سنوات ثم تتوقف تلك الشحنات وكأنها بطارية فرغت ، ولا يمكن إطلاقا إعادة شحنها ثم تتحول العلاقة القائمة على الحب إلى علاقة دفء وإخلاص "
ويستند رويبنسون في ذلك إلى أن قصص الحب الشهيرة والواقعية أو الخيالية عمرها ولا تتعدى في مداها الزمني ما بين الثلاث إلى خمس سنوات !!
ليس السعيد فى العالم من ليس لديه مشاكل ……………….. ولكن السعداء هم أولئك الذين تعلموا كيف يحلون مشاكلهم ويقتنعون بتلك الأشياء البسيطة التي لديهم…
نصيحة أخوية
…… ابتسم دائما مهما كانت الظروف …….
فلنتواضع لله رب العالمين.. ولنرضى بما كتب الله الرحيم لنا من رزق
في هذه الدنيا ولا نبحث عما يملك الآخرون…
ولنبتعد عن الحسد والإهتمام بما عند الناس..
لننظر دوما الى من هو أسفل منا ولنشكر الله العظيم دوما على ما رزقنا إن الله كان شكورا حليما… ونسعـى إلى لم شمـلنا والإحسان ابتغاء رضوان العزيز الرحمن…
فكلنا راحـــلون ومقبلـــون على الدار الآخـــرة وما نحن إلا في محطة الدنيا الفانية
——————————
اللعب يمكنه ان يعلم طفلك الاحترام
ان كلمة "لا " هي كافية لتعليم طفلك إحترام الكبار، وأن مسؤولية تهذيب الأبناء تقع بالدرجة الأولى على الأم.
ولكن في هذا الإطار نود الإشارة الى أن تعلم الإحترام والتهذيب لا يتم فقط بالنهي عن أمورٍ معينة أو بالصراخ غير المستحب إنما يكون أيضاً من خلال اللعب مع الطفل.
لذا سنقدم هذه الفكرة علّها تلقى إستحسانكِ:
بإمكانكِ أن تضعي جدول العلامات السوداء والحمراء لمساعدة الأطفال الصغار على معرفة التصرفات التي تعبر عن الإحترام والتهذيب والتصرفات التي لا تعبر عنهما. ويمكن أن تكون هذه اللعبة يومية أو أسبوعية.
الطريقة: نرسم جدولاً صغيراً لكل طفل، ونشرح لهم أننا سنضع لهم علامة سوداء إذا كان تصرفهم يتسم بعدم الإحترام مثل: "الصراخ على الأم، أخذ شيء ما دون إذن صاحبه، ضرب أخيه الصغير .. " ، و أننا سنضع علامة حمراء كلما قام بتصرف ينم عن الاحترام "ترتيب الغرفة عند الاستيقاظ، تنظيف أسنانه بالفرشاة، ترتيب ملابسه، القيام بواجباته المدرسية، إلقاء التحية على الضيوف .."، ونقسم الجدول إلى أيام ونشجع الطفل على أن يحصل على أكبر عدد ممكن من النقاط الحمراء.
يجب أن تثق كل فتاة أن فارس أحلامها ـ على الطرف الآخر من سماعة الهاتف ـ لا يحبها ولا يخطط للزواج منها .. إنه فقط يخوض ويلعب .
هذه نصيحة للمسكينات ، الغافلات ، الغارقات في بحر من الحب .. أما المدربات على العبث والتسلية فلهن أقول : حتى بعد الزواج سيبقى الحال على ما كان عليه ولن تحصل توبة تجب ما قبلها ، لأن خيانة الروح تصبح نمط حياة .. وخيانة الجسد تصير عادة .
تتنازل المرأة عن نفسها للشاب الساكن في قلبها .. ثم تتوقع منه أن يتزوجها !
وليتها تعرف أن الفرق الوحيد بينها وبين بائعة الهوى ـ بالنسبة له ـ أنها مجانية أما الأخرى فمدفوعة الأجر .. !
لا يقبل الرجل الشريف أن تكون " حبيبته الهاتفية " أماً لأولاده وربة لبيته وحضناً لعائلته حتى ولو كان يحبها حباً جما .لا بأس بها منطقة عبور … أما المستقر والمتاع إلى حين يبعثون فلن يكون من نصيبها أبداً .
فهي في نظره قبيحة المضمون وإن كان ظاهرها جميلا ، وفي يقينه نجسة الملمس وإن كان قلبها طاهراً ، وفي قناعته قذرة الأخلاق وإن كان عرضها نظيفاً .
أما كلمة " أحبك " التي يقولها كل منهما إلى الآخر … ليست سوى محاولة مخجلة ومضحكة ومقرفة لجعل الخطيئة مبررة ، والرذيلة مباحة ، والذنب جائزاً .
والعلاقة يقودها الرجل دائماً ليس لإنه الأقوى ، إنما لأنه الأذكى .. ولأنه بلا قلب أصلاً .
ربما يكون طيباً ، متسامحاً ، ليناً ، متفهماً ، متجاوباً ، متغاضياً ، حسن المعشر ، رقيق الكلمات ، ساحر التأثير ، سخي المشاعر ، واضح الغيرة .. لكنه بالتأكيد ليس محباً .
الاحترام يأتي قبل الحب دائماً .. وفي حالة كهذه لا مكان للاحترام وبالتالي لا وجود للحب ولو على سبيل الظن الغبي .
حين تحتقر شخصاً ما فإنك لا تستطيع أن تحبه حتى ولو أردت ذلك .
هذا الحاجز لا يمكن قفزه .. وإن فعلت فإن أشياء كثيرة سوف تتكسر وتتمزق فيك حتى الموت .
ومشكلة النساء ـ من هذا النوع ـ أنهن لا يبحثن عن الاحترام أبداً .. فقط يرغبن في حب الرجال لهن .. يشترينه بأي ثمن .. فيتحول كل شيء فيهن إلى سلعة بخسة ورديئة السمعة .
لكن الحقيقة الثابتة أنه ـ أي الحب ـ لا يباع ولا يشترى .. ولا يصدر ولا يستورد .. ولا يعرض ولا يطلب .. !
إنه حديث روح لأخرى .
حين تحتقر شخصاً ما فإنك لا تستطيع أن تحبه حتى ولو أردت ذلك .
هذا الحاجز لا يمكن قفزه .. وإن فعلت فإن أشياء كثيرة سوف تتكسر وتتمزق فيك حتى الموت .
شكرا على الموضوع
..
ونقول عن من يظلم الاخرين وينتهك الحقوق بانه عايش على نهج شريعة الغاب او الغابة..
الحيوان يثار بهدف التكاثر اما الانسان فاخر اهدافه التكاثر والحلال..
لم نسمع يوما عن حيوان اعتدى على حيوان اخر اصغر منه سنا , بينما سمعنا عن انسان اغتصب براءة طفلة..
لم نسمع عن خنزير اكل مال اليتيم..
لم نسمع عن تمساح يشرب الخمر فيصبح مسخرة او يرتكب جريمة او يعمل حادث او يتعاطى المخدرات وتضيع كرامته ويموت بجرعة زائده..
لم نسمع عن عنزه اظهرت مفاتنها في كليب غنائي مبتذل ويسيل لعاب ذكور القرود عليها من فرط الشهوة..
لم نسمع عن سنجاب ارهابي
لم نسمع عن حمار مسك منصب قيادي وتحكم بمصائر العباد..
كل الاحترام للحيوان الذي لا يملك عقلا ومع ذلك لم يخرق قانون الطبيعة..
وكل الشفقة على انسان يملك عقلا لا يستغله الا بظلم نفسه والاخرين ويخرق به قانون الضمير والفطره السماوية
كل الاحترام للحيوانات التى تسبح لله ولكننا لا نفقه تسبيحها
طبعا بنعمة العقل
انظر معي الى حكمة الله عز وجل
حين يرضخ العقل والقلب لتلك الشهوات المحرمة يصبح الانسان دون الحيوان
اي اقل منه درجة او درجات من يعلم . . . . . الا الله
ربي يهدينا ان شاء الله
بارك الله فيك
|
وفيكم البركة اخي karim073
اضافتك افادتنا
مشكووووور على الرد الكريم
وان شاء الله ندعوو بالهداية لكل المسلمين
|
كلامك صحيح صديقي باقي
ان شاء الله ربي ايوفقنا في عبادته