الابتعاد عن العلاقات المسمومة لكسب السعادة الداخلية 2024.

من أهم العوامل للشعور بالجمال والسعادة الداخلية، أن تكون علاقتك جيدة بمحيطك، وإذا رأيت أن هناك زميلات في العمل قد يلجأن إلى تسميم علاقتك بالآخرين.

القعدة

فحاولي تجنب هؤلاء الزميلات ما أمكن، ومن الضروري أيضاً أن تقنعي نفسك بأنك إنسانة جميلة وذكية وناضجة ومثقفة، فلا بأس في أن تقولي بينك وبين نفسك: أنا جميلة.. وأنا مثقفة.. أنا أنيقة.. وعندها ستشعرين بسعادة غامرة، وسيصبح مزاجك جاهزاً لتقبل الابتسام والمرح.
وأخيراً، فإن من أهم العوامل التي تجعلك تشعرين بجمالك الداخلي، ممارستك للرياضة حيث إن الرياضة تزيل الكثير من الرواسب النفسية السيئة وتعدل مزاجك.

وسيجعلك الشعور بالرضا الداخلي تشعرين بالسعادة والارتياح طوال الوقت، لذا عليك أن تعرفي كيف تستمتعين بجمالك الداخلي، لأن ذلك سيجعلك سعيدة من الداخل .

على الزوجة الذكية الابتعاد على 14صفة 2024.

للزوجة الذكية 14 صفة.. ابتعدي عنها! تظل المرأة في عيون الرجل والزوج رمزاً للحب والحنان والرقة والنعومة والزوجة الذكية بيدها وحدها تدارك هذه الحقيقة؛ لأن هناك مجموعة من الصفات لا يحبها الزوج في زوجته .

14 صفة.. ابتعدي عنها!
1- الزوجة النكدية: التي إن لم تجد النكد توجده بنفسها، تحمل كل تصرفات زوجها وأقواله أكثر مما تحتمل، فيفضل بعض الأزواج الهروب من البيت، وآخرون يشاركون زوجاتهم هذا المزاج النكدي، وتراشق الاتهامات، ويدفع الأطفال الضريبة.
2- الزوجة المسيطرة: التي تحارب من أجل أن تمسك الميزانية، الإدارة، هوايات الأبناء واجتماعياتهم، فتلغي وجود الزوج، هنا يفضل الزوج الاستسلام إذا أراد الخير وصالح الأبناء، وإذا لم ينفصل ربما وجد عند امرأة أخرى رجولته وأبوته المهدورة.3- الزوجة الشرسة: وهي امرأة لهجتها حادة وجادة ولسانها سليط مع الأهل والزوج والجيران، وإن صدر من زوجها ما لا يرضيها فلا بد أن ينال عقاباً، فتغرس في نفوس أطفالها وزوجها مشاعر الكره والنفور منها.
4- عاشقة الكذب: تخفي الحقيقة كهواية أو خوف أو أسلوب تربت عليه وسط عائلتها الأولى، وإن تظاهر بتصديقها فهو ينظر إليها نظرة تخلو من الحب والاحترام.
5- متبلدة المشاعر: هي المرأة التي تجالس زوجها لساعات وساعات، ولا تدري ما بداخله من قلق وتوتر، تتعامل معه كزوج وليس كصديق أو حبيب، والتي تنسى نفسها كامرأة وتعيش مشاعر الزوجة والأم. 6- المسرفة: هي مريضة نفسية، ربما لأنها كانت تعاني الفقر والحاجة منذ الصغر، أو ربما تنفق: لتعوض ما بداخلها من قلق وتوتر ما، أو لتبعثر ما في جيب زوجها حتى لا يتجه إلى امرأة أخرى.
7- الطموحة: التي تطير بأحلامها بعيداً عن أرض الواقع، بحيث تثقل على أسرتها وتتجاوز حجم ما تملك.8- ناقلة الأسرار: هي زوجة لا تخفي سراً بداخلها، سواء كان خاصاً بالحالة المادية، أو بسرية العلاقة الزوجية..
9- الإهمال: فلا يهم ماذا ترتدين؟ أو أي من الماركات العالمية تشترين؟ وبأي عطر تتعطرين؟ قدر اهتمامك بنظافتك الشخصية وترتيبك الشكلي، الذي تداومين عليه.
10- التقليدية الروتينية: وهي التي تنظر إلى الزواج على أنه نهاية الحياة، ما تنام عليه، تصبح عليه، وتنسى أنه سيأتي يوم يمل الزوج فيه أسلوب حياته، وطريقة زوجته في تناولها للأمور.
11- الثرثارة: وذلك لمجرد ملء فراغ الجلسة، إذ تتكلم في كل شيء حتى لو كانت تجهله تماماً.
12- المتقلبة: تتعامل مع الناس والمحيطين بها حسب حالتها النفسية وتقلباتها الانفعالية. فإن كانت غاضبة محبطة تشعر بألم جسماني ما، تجدها عصبية، لا تتقبل الآخرين بصدر رحب والعكس صحيح.
13- العنيدة: تسير في اتجاه مخالف تعانده في كل شيء لمجرد العناد، معتقدة أن هذا يضعها في صفوف الشخصيات المؤثرة! فإن طلب زوجها منها أن تقوم بزيارة هذه الصديقة مثلاً، اعتبرت طلبه إهانة فتعاند وتظل على ما هي عليه.
14- السلبية: وهي المستسلمة لكل شيء تترك لزوجها كل الأمور الحياتية خارج المنزل وداخله ويقتصر دورها على تنفيذ الأوامر.

مشكورة على الافادة ….والنصائج.
اوافقك في كل النقاط الا النقطة 9
الطموح شي ايجابي و عادة ما ينتهي بالتغيير نحو الاحسن
نظن ان الكلمة المناسبة هي الحالمة اي انه المراة التي تحلم احلام فوق المنطق و الواقع

عموما بارك الله فيك

ديما ديما تلقاي امراة فيها صفة ولا زوج من هاد الصفات واذا تلمو هاد الصفات في امراة وحدة نبدلو الكوكب
شكرا اختي ام منة على النصائح
جزيتي خيرا

بارك الله فيك يا أختي
نصائح روعة
شكرا اخواتي على المرور العطر
نصائح في منتهى الروعة لك جزيل الشكر.
بارك الله فيك اختي على الموضوع
السلام عليكم حبيبتي
والله أنا صادقة مع زوجي و أمشي معه بكل نية و أحبه و أفكر فيه أكثر مما أفكر في نفسي و لكن هو كل يوم يقول لي أنت لست بإنسانة جيدة فهل لي أن أخدعه أو أن أتنافق معه لكي أكون جيدة و السبب الذي لدي هو أنني منفعلة كثيرا و لم أجد الحل فبماذا تنصحينني يا أخت
بوركتي و موضوع رائع
بارك الله فيك اختي ويجعلها في ميزان حسناتك والله رانا في قرن 21 ما كانش لي تعرف حقوق زوجها الي هو جنتها