مفهوم الحرية الاسرية بين الاباء والابناء 2024.

دائما ما يختلف مفهوم الحرية من فرد إلى آخر ومن جيل إلى جيل، حتى داخل الأسرة الواحدة نجد أن مفهوم الآباء للحرية يختلف عن نظرة الأبناء، وهو ما يؤدي إلى الصراع الأبدي المعروف باسم صراع الأجيال، فكيف يرى كل واحد حدود حريته؟ هذه ما سنعرفه من خلال السطور التالية..

عن مفهوم الحرية داخل الأسرة تقول فتاة : أتمنى أن أجد أبًا متفهماً، يفهم تماما معنى الحوار، ولا يدعي التحرر والمرونة ولا يتشدق بهما، لا يعتبر ما يعطيني إياه من حقوق مشروعة لي منحة يتكرم بها، ولا يعترف أنها من الحقوق الطبيعية جدا للأبناء، تعطى لهم حسب تدرج أعمارهم، وحين يحدث الخلاف بين الأب وأولاده، يتحول ذلك الأب فجأة إلى ديكتاتور يسحب جميع المنح منهم, فكلمة أب لا ينبغي أن تعني المن والتسلط والديكتاتورية وفرض الأوامر باستمرار وبلا داع ، فالحب قد يؤتى ثمارا أينع من الخوف .

الأب المستحيل

وتتساءل أخرى : هل من المستحيل في هذا الزمان أن نجد أبا يتفهم نفسية ابنه أو ابنته إذا مر أحدهما بأزمة نفسية أو عاطفية أو بمشاكل مرحلة المراهقة ؟.. الأب الذي تحتاجه البنات يجب أن يتفاعل معهن.. يجب أن تحكي له ابنته مشاكلها؛ لأنه يفترض في الأب أنه يختلف عن الأم في معالجته لبعض الموضوعات أو في التعامل معها، ومن واجباته أن يعلم بناته كيف يتخذن قرارا وأن يجعل حياتهن تتقدم إلى الأمام وتسير دون أن يفسدها أحد..

كذلك يجب أن تكون الأم صابرة، وأن تدرك أن المساحة التي تتحرك فيها ابنتها مختلفة عنها، ويجب ألا تتعامل الأمهات مع بناتهن بمنطق "اطوي البنات تحت جناحك " يجب أن تجذب الأم ابنتها داخل عالمها وأن تتقرب لها، ولابد أن يحدث هذا لي دون علمي بأنها تفعله، لأن هذا لا يتم بالقوة

سريع الصدام..

من الممكن أن يكون الأب كارهًا لأفكار أولاده، لكنه قادر أن يفهمها، وهنا فقط يستطيع التعامل معها فيقلل الصدام، لأنه من المفروض أن يساعد الأب الأبناء على الخروج من مشاكلهم ويعلمهم كيف يتصرفون بحكمة.

ولا بد أن يعطي الأب أو الأم لأولادهما فرصة الكلام والتعبير عن أنفسهم وأفكارهم فهل يصبح هذا خطأ في هذا الزمن؟

ان معظم الأمراض النفسية للأبناء دائما تنشأ كنتيجة لسوء التربية في الصغر؛ فالأبناء دائما في حالة كبت ولا يعرفون إلى من يتحدثون.

معادلة صعبة

إن الحرية داخل الأسرة معادلة صعبة فهي تتطلب أبا مثقفا ومتحضرا يناقش قبل أن يعطي خلاصة تجاربه في الحياة، ويعلم أولاده عدم الخوف، ويعطيهم الفرصة للتجربة ولممارسة حقوقهم، وأن يتعلموا عواقبها، سواء مع الفشل أو النجاح.

ليست منحة

لا يصح أن يعتبر الوالد حق الحرية منحة منحها للابن لأنه يمن عليه بأبوته، ولا يصح أن يلجأ الأب الكبير وقائد الأسرة إلى منطق المساومة مع الأبناء، ويجب أن يتوافر عند الأب منطق السماح والمغفرة، وأن يكون حكيما وليس ممسكا بالعصا التي تهدد الأبناء، ويستوعب حكمة سيدنا عمر بن الخطاب عندما قال : " لا تعلموا أولادكم عاداتكم، فقد خلقوا لزمن غير زمانكم" فكأنه كان يقرأ المستقبل، وهو المنهج العلمي الحديث الذي توصل إليه العلماء والباحثون وهو منهج الدراسات المستقبلية.

تنازل الأب

وعن قضية الحرية والحوار بين الآباء والأبناء، نقول ان الأب لا بد أن يتنازل عن سلطته وقهره لأبنائه، وفي الوقت نفسه على الابن أن يثق بمشاعر والديه، وأن يكون هناك دائما حسن نية في العلاقة، لكن المشكلة تظهر أكثر لو كانت سلطة الأب والأم قاسية، ويشعر الأبناء بالقيود والاختناق من والديهما، وهو ما نسميه بالحب الخانق في علم النفس، والذي ينتج عن كثرة القلق والهيمنة الزائدة والمتابعة المستمرة وشدة الخوف كل هذا يقتل الأبناء نفسيا ويسبب لهم مشاكل مؤلمة.

فن الحديث

لا بد أن يعتاد الآباء مع أبنائهم فن الكلام والحديث.. كل يأتي من عمله أو مدرسته فيحكي للآخر بشكل حميمي – وليس في شكل استجواب أو تحقيق- ما مر به في يومه، فمن المؤكد إذا قالت الأم لابنتها : " إياك " أن تفعلي هذا، وكان الأمر صريحا وعنيدا فستتوقف الابنة عن الحديث لأمها، لكنها لن تتوقف عن ممارسة الفعل، فالأمر يتطلب الذكاء الاجتماعي للوالدين والمرونة والحكمة، لكن المشكلة الحقيقية أننا أصبحنا في زمن به الكثير من المؤثرات الخارجية الضاغطة التي سببت تشويهًا لمعانٍ كثيرة في الحياة، فالأفضل أن ينشأ حوار مستمر بين أفراد الأسرة حتى يكتشف الوالدان مواضع الخلل في أبنائهما إن وجدت، فمن المؤكد أن "الأوامر المتسلطة" تغلق أبواب الحوار.

المنع ليس الحل

ومن الأشياء الأخرى التي لا بد للآباء والأمهات أن يراعوها، عدم العصبية الزائدة بما لا يتناسب مع الحدث نفسه، ما يثير الأبناء ويكرس لديهم العصبية والحدة.

فاذا ما قامت علاقة حب بين اثنين من المستحيل أن تتشوه هذه العلاقة أبدا، وأعتقد أن لا شيء يحل الأزمة بين جيلين سوى حب صادق بين الآباء والأبناء.

الثقة الغائبة

الحرية بين الجيلين قضية أزلية، فكل جيل يتصور أن الجيل السابق له متخلف عنه، ولا يعرف شيئا، بينما ينظر القديم إلى الجديد بحذر ويعتبره مفرطاً في القيم ومستهترا ، والجديد في هذا الوضع أن صراع الأجيال أصبح قويًا وعنيفًا نظرا للقفزات الكبيرة التي تمت في القرن العشرين، سواء ماديا أم معنويا أو تكنولوجيا وما يشاهده الأبناء في الأفلام الأمريكية مما أثر على العلاقات، وجعل هناك فجوة أكبر بين الآباء والأبناء، خاصة في مجتمعنا الشرقي المسلم، فعندما ننظر إلى أبنائنا نجد اللغة التي يتحدثون بها مختلفة وكذلك القيم والمفاهيم.

ولكن لماذا تزيد حدة الصراع في مجتمعاتنا الشرقية بالذات ؟

ان المجتمعات الغربية تطورت تدريجيا، فالابن يترك الأسرة في سن صغيرة، ويعمل ويعول نفسه، وبصرف النظر عما إذا كان هذا تغيرا سلبيا أو إيجابيا فإنه تغير حدث بالتدريج وفي سياق تطور المجتمع ماديا، أما نحن فقد انعكس ذلك كله علينا فجأة، وأخذنا من التطور القشور وأصبحنا نعاني من التفكك الأسري والمخدرات وعدم تقوى الله فى التعامل مع الناس .

وقديما كانت الأسرة هي التي تنشئ الابن بنسبة 70%، وتشارك العوامل الأخرى في هذه التنشئة بنسبة 30%، أما اليوم فقد حدث العكس ودور الأسرة أخذ في الانحسار أكثر فأكثر لأن الأولاد في الماضي كانوا يذهبون للمدرسة، ثم يعودون للبيت حتى اليوم التالي، بينما اختلف ذلك الآن وأصبح هناك قصور في التعليم، وانتشر العنف وضرب المدرسين والتعليم عن طريق التلقين وليس الممارسة، وبدأ الابن يحتك بأولاد آخرين ويتأثر بسلوكياتهم، وعندما يرى زميله في الصف الثاني الابتدائي معه موبايل، أو يلبس ويتحدث بطريقة معينة، فإنه يتأثر به، هذا إلى جانب وسائل الإعلام والتلفزيون المفتوح طوال اليوم والنادي والشارع وأصدقاء السوء.

والخلاصة هي أن ضبط إيقاع الحرية داخل الأسرة يقع بصورة كاملة على كاهل الأبوين، فعليهم أن ينشئوا أبناءهم -تدريجيا- على الحرية الملتزمة التي تعرف الحدود، ومنذ صغرهم لا بد من تكوين الوازع الديني لديهم، وزرع مفاهيم الصواب والخطأ والمقبول والمستهجن، وحقنهم بتطعيمات "مضادة" للانبهار بكل ما هو غربي حتى لا يتسلل إلينا كل يوم من هذه الحضارة ما يجعلنا نفقد ثقافتنا وحضارتنا الأصلية التي نعتز بها.


القعدة

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

بارك الله فيك اختي

جزاك الله خير



مع تحياتـــ

فريق(4algeria)

القعدة

اليد في اليد لنرتقي بمنتدنا الغالي علينا

القعدة

القعدة

بصراحة يا ايها الاباء والامهات 2024.

السلام عليكم جميعا
لاحظت على الكثير من الاباء انهم ليس لهم اي هدف لتربية اولادهم هدفهم الاسمى ياكلون يلبسون ويعيشون في رفاهية ولا يسببون لهم الاحراج امام الغير اما تكوين رجال ونساء المستقبل شخصية ناضجة وفكر واعي فذلك للخادمة والمربية والاحتكاك بالمجتمع لذلك احببت ان اطرح هذه الاسئلة

اريد اجاباتكم بصراحة يا اباء وامهات اللمة
هل تضعون هدف بين أعينيكم من الزواج والانجاب وما هو ؟
وما هي اهدافكم المسطرة في تربية هذا النشئ ؟
وهل حققتم او تمكنتم في ظل المؤثرات الخارجية من تحقيق اهدافكم ؟
وكيف تمكنتم من ذلك ؟
:u_pc:

سابداء بنفسي على الرغم من ان ابني لم يتعدى العامين الا انني جد حائرة
لان هدفي من الاول من الزواج والانجاب هو نكوين اسرة مسلمة لا تشدد ولا انحلال وان استدرك نقائصي في اولادي
اتمنى ان يكونوا اولا من حفضت كتاب الله وفي سن مبكر ان اكسبهم شخصية قوية واثقة تعرف ما لها وما عليها وتناقش لماذا هكذا وكيف
اتنمى ان يعينني المولى وشكرا

الاباء كيف يعيشون اول يوم بعد زفاف ابنتهم 2024.


الاباء كيف يعيشون اول يوم بعد زفاف ابنتهم

_
_
_
_
_
1= الامريكي يحكم الالعاب تاعها و يقعد يتفكر
2= الالماني يشوف الكراريس تاعها كي كانت صغيرة و يبدا يدور في الاوراق
3= الفرنسي يدخل لشامبرتها و يقعد يتفكر ايام الشتاء كي كانت صغيرة و يدخل يغطيها
_
_
_
_
_
_

4= الجزائري يمد المطرح تاعها لخوها الزوبير و شامبرتها تتمونطا صالون و يقول ليماها
اوووف والله غير تنحالي جبل من فوق ظهري خفت تقعدلي دوبل 6 تموتلي في يدي
و الام تقولو الحمد لله نقصان طبسي فطور و عشاء مالدار لعقوبة للي مزال هههههههههههههههههههه

ههههههههههههههه ربــي يفــرحك ســلمى كــيما ضحكــتيني و أنــا مهــمومة

هــايلة يعــطيك الصحــة

هي بالذات بصح مكاش لي يفرح قد الاخ تولي عندو ملكية جديدة (لضحك برك و االله غير يجيبو عام و مايوالفوش فراقها )

هههههههههههههههههه

هههههههههههههه
يعطيك الصحة ختي

هههههههههههههههههههههه
هاذو هوما LES ALGERIENS

هههههه عين الصواب والفرحه للاخوان كثر ههههالقعدة
هههههههههه
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bilale-007 القعدة
القعدة
القعدة
هههههه عين الصواب والفرحه للاخوان كثر ههههالقعدة
القعدة القعدة

كانوا يقولوهالي بكري………..مي ذرك راحوا كامل و قعدت فيها وحدي

ههههههههههههههه………….

يا ايها الاباء اختاروا لبناتكم صاحب الدين والخُلق 2024.

في مجلس سعيد بن المسيب يحضره عشرات بل مئات من الشباب الصالحين ..
انقطع شاب من الشباب عن الحضور يوماً..
فلما حضر بعد أيام سأله سعيد :
أين كنت يا أبا وداعة ؟!..
قال : ماتت زوجي وانشغلت بدفنها وعزائها ..
فقال سعيد رحمه الله : هلَّا أخبرتنا حتى نعزيك ونواسيك ..
ثم قال له : هل نويت بأمر بعدها ؟!..
هل عزمت على زواج بعدها ؟!..

قلت : ومن يزوجني وأنا لا أملك إلا ثلاثة دراهم ..

قال سعيد : سبحان الله ..
ثلاثة دراهم لا تعف مسلماً !!..
الله أكبر ..

ثلاثة دراهم لا تعف مسلماً !!..
قلت : ومن يزوجني ؟!..
قال : أنا ..

قلت : ابنة سعيد بن المسيب التي يخطبها الأمراء والوزراء ويردهم عنها ..
تدري لماذا؟!..

لأنه يريد لها صاحب الدين والخُلق ..
ما نظر إلى الجاه ، ولا للحسب ، والنسب ..
يريد أن يعطي تلك الأمانة التي استرعاه الله إياها ..
يسلمها في يد أمينة ..

قال : أنا أزوجك ..
قلت : ابنة سعيد بن المسيب التي يخطبها الأمراء والوزراء فيردهم ..

قال : أنا أزوجك ..
فدعا من كان في ناحية المسجد ، ثم قال :
الحمد لله وأثنى على الله ، ثم قال :
زوجنا فلاناً من فلانة على درهمين ..
زوجنا فلاناً على فلانة بدرهمين ..
تمَّ العقد ..

طرت من الفرح ..
ابنة سعيد !!..
ذهبت إلى داري وأنا أطير من شدة الفرح ..
دخلتُ وكان الوقت ساعة مغيب الشمس ..

كنت صائماً ..
أخرجتُ خلَّاً وخبزاً أريد الإفطار ..
فإذا بطارق يطرق الباب..
قلت :من ؟!..
قال : سعيد ..

فجاء على بالي كل سعيد إلا سعيد بن المسيب ..
فما رُؤي منذ أربعين سنة إلا بين بيته والمسجد ..
الله أكبر ..

منذ أربعين سنة ما رُؤي منذ أربعين سنة إلا بين بيته والمسجد ..
ما فاتته تكبيرة الإحرام أربعين سنة ..
يقول : فجاء على بالي كل سعيد إلا سعيد بن المسيب ..
فتحت الباب ..

فإذا بسعيد بن المسيب ..
قلت : لقد رجع في كلامه ..
قلت : لماذا أتيت ، كان حري بك أن تستدعيني وأنا آتيك ..
قال : مثلك يُؤتى إليه ..
أنت إنسان زوجناك وأعطيناك ، خفتُ أن تبيت عازباً هذه الليلة فيحاسبني الله على عزوبيتك ..
فإذا بسواد من خلفه ..
دفعها داخل الباب ..
سقطت من حيائها ..

ثم قال له : بارك الله لك ، وبارك عليك ، هذه زوجك ..
أسأل الله أن يوفق ويصلح بينكما ..
ثم ذهب في طريقه ..

يقول : فنظرت إليها فإذا هي من أجمل النساء ..
والله ما رأت عيني أجمل منها ..
فصعدتُ إلى ظهر المنزل ..
ناديتُ جيراني ، قلتُ لهم :

سعيد بن المسيب زوجني ابنته ، وقد أتى بها هذه الليلة ..
انزلوا عندها ، أذهب لأخبر أمي بالخبر ..

فذهبتُ أخبر أمي ، فقالت لي :
وجهي من وجهك حرام ..
والله لا تقربنها إلا بعد ثلاثة أيام حتى أزينها كما تُزيَّن العروس ..
بعد ثلاثة أيام أُدخلت عليها ..
والله ما رأت عيني أجمل منها ..
إن تكلمت أحسن الكلام ..
وإن سكتت على أجمل مقام ..
مكثتُ معها شهراً لم أرَ منها إلا صيام وقيام ..
بعد شهر ..

أردت الذهاب إلى مجلس سعيد ..
قالت : إلى أين تذهب ؟!..
قلت : إلى مجلس سعيد لطلب العلم ..
قالت : اجلس إنَّ علم سعيد كله عندي ..

ذهبتُ إلى مجلس سعيد بعد شهر ..
فلما رآني تبَّسم ولم يكلمني حتى انفضَّ الجمع من المجلس ..
فلما انفضَّ جئته وجلست بين يديه ..

قال : كيف ضيفكم ؟..
قلت : على أحسن حال ..
قال : إن رأيت ما لا يعجبك فالعصا ..
ثم أعطاني عشرين ألف دينار ..
وقال : استعن أنت وإياها على قضاء حوائجكم ..


شاهد صور الشبه الرهيب بين الاباء والابناء يصل الى حد انهم توأم فى زمنين مختلفين 2024.

لا شك ان الجينات تتوارث بين الاجيال المتتالية وقد نجد احيانا الشبه العادى فى الملامح بين الابناء والاباء وان لم يكن تجده فى صلة قرابة اخرى كان ابن الاخ يشبه الام والى ما ذلك ، وفى بلداننا العربية نفتخر اكثر من اى بلدان اخرى بالشبه بيينا وبين اخواتنا او اسلافنا الكبار .

فى هذا المقال نسلط الضوى على انه قد نجد الشبه بين الاباء والابناء يصل الى حد انها نسختين بالكربون (توأم) ففى هذه الصور قام بعض الاباء بالتقاط صور لابناءهم فى عمر معين وفى وضعية معينة كالتى التقطت لهم ايضا منذ زمن فى نفس العمر والوضعية لابناءهم .

الجميل فى الامر انه عندما نشرت هذه الصور لم يكتف الناس بالمشاهده فقط ولكن سرعان ما اظهر المشاهدين صورا لهم ولابنائهم فى نفس السن والشبه ايضا يصل الى حد التوأمه فى الملامح حيث تزايدت اعداد الصور لتصل الى المئات .

وانت عزيزى القارىء اذا ما بحثت فى صورك القديمة قد تجد شبه رهيب ليس بينك وبين ابناءك فقد تجده مع والدك او مع اخواتك ،اتترككم الان للاستمتاع بالصور التى ستدهشك بالتاكيد
القعدة
القعدة
القعدة
القعدة
القعدة
القعدة
القعدة
القعدة
القعدة
القعدة
القعدة
القعدة

و الله كاينة منها صح راني gابض التصاوير ونشوف.يعطيك الصحة
لم تظهر الصور للأسف ولكن الموضوع شيق وتحمست لمشاهدة الشبه
الصور واضحة يا اختي

التربية الاسرية ( والمعاملة بين الابناء والاباء 2024.

التربية الاسرية ( والمعاملة بين الابناء والاباء )

——————————————————————————–

هناك العديد من العوامل المؤثرة في التربية الأسرية التي يتبعها الآباء وينعكس تأثيرها على الأبناء وتفاعلهم في المجتمع وتحصيلهم الدراسي.

ومن هذه العوامل المستوى الإقتصادي والإجتماعي للأسرة حيث يؤثر المستوى الاقتصادي للأسرة في تربية الأبناء وتوفير الاحتياجات الضرورية، حيث أن كثير من الأطفال المنحرفين كالسارقين لم تتوفر عندهم رغبة التملك.

ويحرم الفقر الأسرة من الأمن والطمأنينة بالإضافة إلى الحرمان من توفير المطالب الأساسية ويخل بإتزان الأسرة النفسي ويؤثر على مستوى الطموح لدى الأبناء.

ويؤدي ذلك بالوالدين لمضاعفة ساعات العمل ويحرم الطفل من إمكانية التربية السليمة نظراً لعدم قضائه الوقت الكافي مع والديه.

وقد تتعرض الأسرة لمشاكل صحية وزيادة مستوى الكبت وقد يتعرضون للإنحراف .

ويؤثر المستوى الاقتصادي للأسرة على نوعية الفرص التي تمنحها لأبنائها وبالتالي زيادة الثقة لديهم ونمو ذواتهم وشخصياتهم.

كما أن مستوى المسكن وتوفير المتطلبات الحياتية الأخرى يعتمد على الوضع الاقتصادي للأسرة .

كما أن انتساب الشخص لأسرة معينة قد يحدد مركزه الاجتماعي ويؤثر على تعامل الآخرين معه .

ومع إنخفاض المستوى الاقتصادي للأسرة فقد يشعر بعض الآباء والأمهات بالنقص خاصة إذا كانوا ينتمون إلى طبقة إجتماعية دنيا وهذا يؤثر على سلوك الأطفال وإمتزاجهم بالمجتمع .

ويفرض الآباء على الأبناء الطاعة في الطبقات الاجتماعية والاقتصادية الدنيا ويلجأون إلى العقاب البدني.

أما في الطبقات المتوسطة فإن الآباء يعاقبون أبنائهم على سبب السلوك وليس على النتيجة ويركزون على تنشئة أبنائهم على الأمانة وضبط النفس ويميلون إلى المحافظة على العادات والتقاليد.

وفي الطبقات الاجتماعية والاقتصادية العليا يهتم الآباء بإعطاء حرية أكبر لأبنائهم ويكتفون بالإشراف والإرشاد مع إعطاء الفرد الإستقلال الكافي لممارسة السلوكيات الاجتماعية المختلفة.

وتشترك جميع الطبقات في هذه الصفات حيث أن هذه ليست قصراً على فئة دون الأخرى .

وحسب ما توصلت إليه بعض الدراسات فإن سيطرة المرأة أكثر من الرجل في الطبقات الاجتماعية والاقتصادية الدنيا.

وفي الطبقات الاجتماعية والاقتصادية المتوسطة فإن دور المرأة ودور الرجل يكون متساوياً.

أما في الطبقات الاجتماعية والاقتصادية العليا فنجد أن الرجل يحظى بدور أهم من المرأة فيعد مصدر السلطة ومصدر القرارات المهمة .

وهذا يؤثر على تربية الطفل وتنشئته لأنه يحدد مصدر السلطة ومتخذ القرار في الأسرة وقد ذكرت كثير من الدراسات التي أجريت حول علاقة الآباء بالأبناء إلى إمتداد أثر هذه العلاقة على شخصيات الأبناء في الكبر

وقد يؤدي تعدد الزوجات وكثرة الأبناء إلى مشكلات أسرية وخلافات بين الزوجين يؤدي إلى إضطراب الأسرة وتفككها .

وبالتالي فإن هذا يؤدي إلى إهمال الأبناء وينتج عنه إضطراب في شخصياتهم وقصر في نموها أو قد يؤدي إلى الجناح .

كما ان غياب أحد الأبوين عن الأسرة بشكل دائم أو مؤقت بسبب العمل أو الطلاق أو غير ذلك قد يؤدي إلى إهتزاز الأسرة وعدم إستقرارها.

ويمثل وجود الأم عاملاً مهماً من عوامل إستقرار الأسرة حيث أنها تعوض أبنائها عن عدم تواجد آباءهم معهم وتستخدم الأساليب المناسبة في تربية الأبناء نظراً لطبيعتها وقربها منهم وهذا يساعد الأسرة على تحقيق النمو المتكامل .

وقد تغير هذا الدور في العصر الحاضر نظراً لخروج الأمهات للعمل وأصبح للأب دور أكبر يؤديه في تربية الأبناء ورعايتهم .

والعامل الآخر المؤثر في أساليب معاملة الآباء لأبنائهم المستوى التعليمي للأسرة فالأسرة التي تتمتع بمستوى تعليمي وثقافي جيد تؤثر في طرق تربية الأبناء وفي مدى إدراكها لما يحتاجه الأبناء وطرق تحقيق تلك الإحتياجات.

ويؤثر المستوى التعليمي في تعامل الآباء مع أبناءهم حيث يتضح ذلك من خلال الأساليب التربوية التي يتبعها الوالدين ومدى تأثيرهم على شخصيات أبناءهم ومدى تفهمهم للمشاكل والمراحل المختلفة التي يمر بها أبناءهم.

والكثير من الآباء يلجأ إلى أساليب قد لا تكون مناسبة في التربية كالتدليل والحماية الزائدة مما ينعكس على شخصية الطفل سلبياً ويظهر فيه حب الذات والإتكالية والأنانية.

لذلك فعلى الوالدين التعامل مع أبنائهم بأساليب تعتمد على معرفة بمتطلبات التربية السليمة ومتطلبات النمو.

وإدراك الآباء لمتطلبات التربية السوية ومعرفتهم بعمليات التربية الأسرية والإجتماعية في جميع المجالات النفسية والذهنية والجسمية له تأثيره الكبير على تربية الأبناء .

ولحجم الأسرة وكبرها تأثير على أساليب المعاملة الوالدية فهناك من يرى أن الأسرة الكبيرة تدعم عملية التربية الأسرية أكثر من الأسر الصغيرة وذلك لوجود عدد من الأبناء ذوي الأعمار المتقاربة مما يساعد على إستفادة بعضهم من بعض في اكتساب الخبرات وهذا قد لا يحدث في الأسر صغيرة الحجم .

وقد يحدد حجم الأسرة نوعية الاتصال بين أعضائها ويؤثر في طبيعة العلاقات بينهم.

كما أن الأبناء في الأسر كبيرة الحجم قد يتعرضون للإهمال من قبل آبائهم.

ومن جهة أخرى فإن أبناء الأسرة الكبيرة يتمتعون بالإستقلال والإعتماد على النفس أما أبناء الأسر الصغيرة فإن التعاون يسود بين الآباء والأبناء في جو ديمقراطي، وينهج الآباء أسلوب الإقناع والمناقشة لتوجيه السلوك وضبط الأبناء.

وقد تلجأ هذه الأسر للحماية الزائدة مما يفقد الإبن خاصية الإعتماد على النفس .

ويؤدي وجود عدة أطفال في الأسرة الواحدة إلى التفاعل بينهم لتكوين الشخصية ونموها بينما يؤدي وجود طفل واحد في الأسرة لعدم وجود هذا التفاعل وعزلته وإعتماده على والديه .

ومن العوامل المؤثرة في طرق معاملة الآباء لأبنائهم ترتيب الطفل ونوعه.

فقد تعطي المجتمعات العربية أهمية للإبن الذكر أكثر من الأنثى بشكل عام وبهذا فإن أسلوب التعامل يختلف مع الإبن الذكر عنه مع البنت الأنثى نظراً لإختلاف طبيعتهما وأدوارهما .

وقد تُفضل بعض الأسر طفلاً من نوع معين لا يوجد لديها وهذا يؤدي إلى تفضيله على إخوته وقد يؤدي هذا إلى شعور بالغيرة وعدم الحب تجاه هذا الإبن المفضل .

كما أن مشاعر الوالدين تختلف ناحية الأبناء فالأب يميل إلى بناته ويشعرهم بالحنان أكثر من الأبناء وتقوم الأم بهذا الدور تجاه الأبناء.

ويحظى المولود الأول برعاية وحب شديد من الوالدين وعندما يأتي مولود جديد فإن هذا الإهتمام ينتقل إلى المولود الجديد.

وبقدوم الإبن الثالث فإنه يكون وسطاً بين إخوته ويحظى الطفل الأخير غالباً بعناية وتدليل بسبب استقرار الأسرة وكبر الوالدين مما يتيح له تحقيق متطلباته وحاجاته بشكل أسهل وقد يشعر إخوته بالعطف أو الغيرة ناحيته .

وبهذا فإن شخصيات الأبناء تختلف من واحد لآخر بقدر ما يلقونه من رعاية وإهتمام من قبل الوالدين مما يدل على تأثير التربية الأسرية في ذلك وتختلف أساليب المعاملة الوالدية من أب لآخر وتذكر رو (Roe) أن أساليب المعاملة الوالدية هي الطريقة التي يتخذها الآباء في معاملتهم لأبنائهم المرتبطة بتلبية حاجياتهم أو عدم تلبيتها وذكرت أن هنالك ثلاث أساليب للمعاملة :

أسلوب الحماية الزائدة وأسلوب التقبل وأسلوب التجنب .

وأورد شيفر Schaefer أربعة أساليب للمعاملة الوالدية وهي التقبل أو النبذ والاستقلال أو التقييد والتحكم النفسي أو الاستقلال النفسي والحث على الإنجاز .

ويذكر كابلن Kaplan أن هنالك ثلاثة أساليب شائعة في المعاملة الوالدية وهي :

أسلوب التسلط وأسلوب التساهل وأسلوب الحزم .

قسوه الاباء تؤثر على ذكاء الاطفال 2024.

قسوه الاباء تؤثر على ذكاء الاطفال

ميلاد طفل جديد في الأسرة يعتبر عيداً وفرحة كبيرة،
ويتسابق الوالدان للتعبير عن مشاعرهما نحو الصغير، بمداعبته وحمله واحتضانه وتقبيله
، ويحتاج الطفل إلى معاملة من نوع خاص لتنمية قدراته العقلية وزيادة ذكائه،
ربما يكون مفتاحها الأول التفاهم وعدم إملاء الأوامر الصارمة، فالحب والحنان والحضن الدافئ طريق مضمون للوصول إلى مستوى طيب من الذكاء للطفل·

فقد أكدت دراسة اجتماعية أن قسوة الآباء على الأبناء وضربهم بصفة مستمرة تجعلهم يعانون من ضعف عام في الصحة ويبدون أقل حجماً ووزناً من أقرانهم وتطاردهم الكوابيس أثناء النوم بصفة مستمرة ويشعرون بالصداع الدائم والاكتئاب ويقل مستوى ذكائهم.

وأظهرت الدراسة أن الطفل يجيد تماماً فك رموز لغة الحب التي يوجهها له الآباء وكل من حوله· بل ذهبت الدراسة إلى أبعد من ذلك وقالت إن حنان الآباء على أطفالهم يزيد من ذكائهم،
وأن جرعة الحنان التي تعطيها الأم للطفل ضرورية وهامة لكي ينمو ويكبر·

وأوضحت الدراسة التي أجريت على 500 طفل تتراوح أعمارهم ما بين خمسة أشهر وخمس سنوات،

أن الطفل قليل الذكاء والعنيد يعاني من الحرمان العاطفي، فهو في كثير من الأحوال يشعر بالخوف وعدم الأمان في البيت، ويفتقد إلى جرعة الحب التي تبخل الأم بها أو الأب دون قصد، بسبب زحام معركة الحياة وأعبائها اليومية التي لا تنتهي·

وكشفت أن الأطفال الذين يولدون لأمهات متهاونات في إعطاء الحنان، قد يطورن القدرات الدماغية إذا ما تم إرضاعهم من أمهات مهتمات وحنونات· وأن إحساس الطفل بأمه يزيد حجم منطقة الهايبوكامباس في دماغه تلك المنطقة المسؤولة عن الذاكرة والتعلم، وذلك يعكس أداء الأطفال الذين أظهرت أمهاتهم عدم الاهتمام برعايتهم وتدليلهم·

والنصيحة التي نسديها لكل الآباء والأمهات
هي مزيد من الاهتمام المتبادل بين الأهل والأبناء
، واستمرار التواصل والحوار،
ومزيد من الحب والحنان بين الطرفين
· وهذا يعني صمام الأمان الذى يفتقده الطفل فى أركان حجرات البيت ويجعله يتشبث، دون أن يدري بطوق العناد·

تدمير العقل


الأطفال الصغار لا يعرفون الخطأ والصواب
·· لذا لا نستطيع اعتبار ما يرت****ه من حماقات أعمالاً شريرة، فهم يتعلمون من محيطهم بالتجارب، ويلاحظون الأسباب والنتائج·· وهم دائماً يختبرون الكبار وردود أفعالهم إزاء ما يفعلون

ويتساءلون : ماذا يحدث عندما أسكب كوب العصير؟·
· وماذا يوجد في أدراج المكتب؟·
· وماذا يحدث إذا أخرجت محتوياته؟
وهنا لا ينبغي على الآباء عقاب الطفل والقسوة عليه، لأن هذا السلوك يؤثر على ثقته بنفسه،

ويدفعه إلى تدمير عقله·
· ويتسبب تكرار عقابه والقسوة عليه إلى ترسيخ مفهوم العنف عنده وإعاقة تفكيره وعدم توجيهه الوجهة الصحيحة·
والقسوة من قبل الآباء ضد الأبناء تجعلهم أكثر عدوانية،
علاوة على أنها تؤدي إلى تشكيل بعض الطباع السيئة لديهم،
وانحطاط أخلاقهم، وتجعلهم أشخاصاً لا يمكن الثقة بهم
· كما أنها تجعل الطفل أكثر غباء ويميل إلى تهديد الآخرين،
وترويج الشائعات عنهم
، بل ان القسوة تؤدي إلى تغيير نظرته إلى الآخرين فيصبح أكثر تشككاً فيهم
·
واشارت أحدث الدراسات التي أجريت بمركز الأبحاث الاجتماعية بفرنسا
أثبتت أن الآباء هم الذين يزرعون الغباء في أطفالهم،
وأن الطفل الغبي هو الذي تحيطه الأسرة بالقسوة والعديد من المخاوف التي تنتقل له
· وأن السلوكيات التي تظهر على الطفل في مواقف مختلفة ويحكم عليها الناس لها أكثر من سبب فكل طفل يولد وله صفاته،
فمثلاً البطيء في التفاعل وعدم الاندماج السهل قد يكون جزءاً من تكوينه·

وتوكدالدراسه أن اهتمامنا بأطفالنا ليس معناه توفير الطعام والكساء لهم فقط،
ولكنه يزيد على ذلك بكثير، إلى أبعاد أكبر تتعلق بمستقبل هؤلاء الأطفال وصحتهم النفسية ودراسة ميولهم واستعدادهم في النواحي الدراسية المختلفة·
· وبالتالي نوع العمل والحياة الملائمة لهم مستقبلاً،
وكثيراً ما نستطيع أن نتبين استعدادات الطفل وميوله عن طريق مراقبتنا لحركته اليومية ونشاطه في المنزل،
بأن نترك له الفرصة والمساحة ليكشف عن ميوله·

وبالتالي نستطيع تعديلها وإتاحة الفرصة لها لكي تنمو وتنجح·
أما القسوة فتدمر تلك الميول وتكبتها، وتصيب الطفل بالإحباط والفشل· ومن ثم الغباء في كل تصرفاته

معلومات قيمة … شكرا جزيلا
تحياتي

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفيرة السلآم القعدة
القعدة
القعدة

معلومات قيمة … شكرا جزيلا

تحياتي

القعدة القعدة

تسلمي لمرورك القيم والعطر
نورتي

شكرااا للمعلوماااات الهااامه

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام داديخي القعدة
القعدة
القعدة

شكرااا للمعلوماااات الهااامه

القعدة القعدة

عفوا
تسلم على مرورك

عجائب الاباء 2024.

سلالالالالالالالالالالالالالام

*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*

*
*

لما تقولو حــاب نتزوج يـقولك : راك مازلت صغير

ولما تقولو أعطيني الدراهم فالعيد يقولك : انت راك كبرت ما شاء الله
_____________

هههههه

والامهات

لما تقولها نقرر حاجة تقولك صغيرة ماتعرفيش صلاحك ولا يكون هدرة كبارات تقولك مازالك صغيرة بلعي فمك

ولما تقولها على الشغل تقولك راكي كبيرة وانا كي كنت في عمرك كنت نربي فيك هههههه

\\\\\\\\\\\\\\هه هههههههههههههههههه
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة isma.dz القعدة
القعدة
القعدة

هههههه

والامهات

لما تقولها نقرر حاجة تقولك صغيرة ماتعرفيش صلاحك ولا يكون هدرة كبارات تقولك مازالك صغيرة بلعي فمك

ولما تقولها على الشغل تقولك راكي كبيرة وانا كي كنت في عمرك كنت نربي فيك هههههه

القعدة القعدة

ههههههههههه والله غير حيرونا نفس القصة راهي صاريا معايا في الدار تقول هد الهدرة سيدي حاطينو في ريسانهم ولافي الكارت ميموار ويكتفيوه بلوتوث لبعضاهم ههههههههه والله حيرة

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hadil2044 القعدة
القعدة
القعدة
\\\\\\\\\\\\\\هه هههههههههههههههههه
القعدة القعدة

ههههههه شكرااا للمرور

هههههههههههههههههههههههههههههه ه

واش نديروووووووووووووو الله غالب

أأأأأأأأأأأأأأأأا

لا ماتقوليش هاكا (عجائب الاباء)

حذااااااااري

على والديا مانتفاهمووووووش

شكرا

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة LOTFI2044 القعدة
القعدة
القعدة

هههههههههههههههههههههههههههههه ه

واش نديروووووووووووووو الله غالب

القعدة القعدة

هههههههههههههههههه الله غالب

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ═♥° nounou °♥═ القعدة
القعدة
القعدة

أأأأأأأأأأأأأأأأا

لا ماتقوليش هاكا (عجائب الاباء)

حذااااااااري

على والديا مانتفاهمووووووش

شكرا

القعدة القعدة

ييييييييي سوري القعدةhay:القعدةhay:القعدةhay:

ههههههههههههههههههههههههههه
الله غالب

ثقة الاباء في أبنائهم ما رأيكم 2024.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته انا اردت من اخوتي الكرام المشاركة معي في هذا الموضوع والمتمثل في ثقة الأولياء لأبنائهم وعدم مراقبتهم شارك برايك من فضلك

وعليكم والسلام
والله موضوع رائع يعطيك الصحة
الثقة ليست في كل شيء وراك تشوف في هاذ الوقت اذا بنت تجد الراحة تضيع حياتها من غير ماتشعر وتقول بلي راني بنت فامي والولد كيف كيف يتبع طريق القعدة مع جماعة الدخان و…
ويقول انا بابا اعطاني الحرية والحكمة في الدار
لا لازم الام والاب يراقب ابنو او بنتو وفي هاذ الوقت بالذات
وكي راني النشوف نادرا ما تلقى اب يعطي دروس اسلامية لبيتو هذا اذا لقيتو هو يصلي
لازم نخليهم يعيشو بين الايمان ويعلموهم الصلاة ويجبروهم عليها وكل جمعة يروح هو واولادو يصليو وهذا كل فقط من اجلهم لكي يخاف ربهم من اشياء تفسد اخلاقهم
من الاحسن ان تراقب اولادكم وهذا فقط من رأيي
تقبل مروري
لابد من الثقة مع المراقبة التامة
سؤالك في محل. لازم تكو ن هناك ثقة وأيظا لازم تكون هناك مراقبة دائمة :closedeyes:
السلام عليكم
اخي سؤال في محلو
اخي الكريم يجب علي الاولياء مراقبة ابناءهم عن بعد
لان الطفل يريد ان يفعل مايشاء

ايها الاباء 2024.

ادهشني كثيرا غياب دور الاب ففي كل مرة التقي بها بطفل او بمراهق اجد ليس وراؤه اب بل ام تطرق باب المساعدة لابنها الدي يعاني من عدة اضطرابات تتنوع بتنوع طبيعة الحالة
واسال اين الاب ياتيني صوت الام الحزين انه في عمله الدؤب واي انجاز هدا ان لم نستثمر في بناء صحة ابناؤنا النفسية او الصحية

ايها الاب ان ابنك يحتاجك ومن خلالك ينمو نمو سليما فانت له الامن والامان والسند والهوية فلا تبخل من وقتك بان تعطيه لابنك تتحاور معه تسمعه تدعمه تغديه تتعرف على مشاكله ميوله رغباته تشاركه مهاراته وتعدل من خلال تلك العلاقة مع ابنك الكثير من السلوكيات وتفتح باب للحوار البناء مع ابنك

لاينسيك عملك بان هناك في البيت طفل صغير مشتاف اليك او مراهق يحتاج الى صداقتك لتعبر به الى شاطىء الامان
ايها الاب كن قائدا ناجحا في بيتك لتحقق التوازن في البيت والعمل وثق انت الرابح

دور الآباء في رعاية الأبناء وتؤكد فيه ان دور الأب في رعاية الأبناء يتقلص حين يقضي اغلب وقته في العمل وبالرغم من أن كثيراً من الآباء يرغبون في ان يكونوا اكثر ارتباطاً بأبنائهم فإن هناك عوامل كثيرة لا تشجعهم على ذلك مثل الارتباط بعمل إضافي -في فترة بعد الظهر- أو الاعتقاد بأن تحمل مسؤوليات الأطفال من واجبات الأمهات فقط، وفي بعض الأحيان تكون الأم هي سبب تخلي الأب عن تربية الأبناء وتقصيره فيها، وذلك عندما تحكم سيطرتها عليهم وتصر على أن تربيتهم من حقها وحدها، فلا تشجع الأب على القيام بواجباته العائلية، بالإضافة إلى أن كثيراً من الآباء يشعرون بأنهم لا يملكون المهارات الضرورية ليكونوا اكثر إسهاماً في رعاية الأبناء وبالرغم من ذلك يبقى دور الأب مهم جداً في حياة الأبناء، إذ يسهم في نمو قدراتهم المختلفة فقد أوضحت دراسات عديدة أن الأطفال في السنة الرابعة من عمرهم كانت درجاتهم في اختبارات الذكاء ارتبطت إيجابياً بدرجة رعاية الآباء، كما أظهرت دراسات أخرى أجريت على مجموعة من الأطفال في عمر خمس سنوات أن ذكاءهم يرتفع كلما زادت رعاية الوالدين لهم، مما يدل على أن ارتباط الأب بالابن عامل مهم لتفوق الطفل في الدراسة. ويؤكد العالم بيللر هذه النتائج حيث اكتشف عن الحرمان من رعاية الأب يؤدي إلى التقليل من الكفاءة المعرفية، ووجد ان غياب الآباء عن المنزل لمدة سنتين أو اكثر ارتبط بانخفاض الذكاء والتحصيل الأكاديمي للأطفال بالمقارنة بالأطفال الذين تربوا في بيت يوجد فيه الوالدان، وهناك دراسات أوضحت إن الأولاد الذين لهم علاقة قوية بآبائهم حصلوا على درجات عالية في السلوك اكثر من الأولاد الذين لا يملكون نفس العلاقة القوية مع آبائهم، حيث اتسم سلوكهم بالعدوانية، ولذا توصي الدراسة بضرورة رعاية الآباء لأبنائهم، لما له من أهمية في النشأة الاجتماعية في عصر انشغل فيه الآباء بالأعمال المختلفة وتقلص دورهم في الرعاية. هذا ومن جانب آخر كشفت دراسة سابقة إن الآباء الذين يتعاملون مع أولادهم في سن المراهقة بطريقة جيدة ومناسبة تفسح أمامهم لعلاقات افضل في المستقبل. من جانبها كشفت باحثة إن الآباء الذين يفصحون عن توقعاتهم بوضوح وبصورة مؤكدة، بالإضافة إلى استعدادهم لمكافأة السلوك الجيد من قبل أولادهم المراهقين، فإنهم بذلك يحسنون العلاقات الاجتماعية والعائلية لأطفالهم. ووجدت أن استخدام هذه الأساليب تحث المراهقين الذين يعانون من المشاكل على تحسين مواقفهم بينما ان المراهقين وذويهم الذين لديهم بالفعل علاقات جيدة يتقربون اكثر من بعضهم ويحققون مزيداً من المنافع. ولكن الدراسة تشير إلى إن الآباء الذين يشرحون المسائل لأبنائهم ويستعينون بالمنطق فإنهم يساعدون أطفالهم على فهم أهمية الموقف مما يجعلهم متعاونين اكثر. وتظهر الدراسة أيضاً ان التأثير ليس أحادي الجانب بل ان الأطفال أيضاً يستطيعون التأثير على ذويهم. ووجدت روتر إن ذلك يتجلى بصورة اكبر حين تكون العلاقة بين الآباء والمراهقين متعثرة أو سلبية. فعلى سبيل المثال فإن معاملة المراهق بطريقة قاسية دون التقيد بالقوانين والمعايير الاجتماعية يعطل من قدرة المراهق على الصمود في وجه المصاعب. خاصة الذي لديه مشاكل ومهارته في المدرسة والحياة أقل من غيره. من جانب آخر يعتبر اتباع النصائح الخاصة بالتعامل مع المراهقين ليس بالأمر السهل، وفقاً للباحثين. ووجدت أيضاً ان التأثير المتبادل للمراهقين وذويهم على بعضهم البعض يتراكم مع مرور الزمن حيث ان المعاملة السلبية من قبل الآباء لأولادهم يخلق مقاومة لدى المراهقين ويزيد من التصرفات الإشكالية لديهم. ويمكن نتيجة لذلك ان يتأثر سلوك الآباء وبالتالي يؤثر مجدداً على الأطفال.
وبعكس ذلك وجدت روتر ان السلوك الإيجابي للآباء يميل لتعزيز العلاقة مع أطفالهم والتي تقوى مع الزمن. وأظهر البحث أيضاً أن الأب ينبغي أن يتخذ الخطوة الأولى وليس الابن. ويعود سبب ذلك إلى أن سلوك الطفل الإيجابي لا يؤثر على سلوك الأب أو الأم السلبي، وهو النوع الوحيد من السلوك انه غير ذي فعالية. ويشير إلى أن الآباء الذين يشعرون بإمكانية التحسن ليدهم إذا تحسن سلوك أبنائهم وأصبحوا اكثر دعماً لهم، فإنهم في الحقيقة يضعون عبئاً ومسؤوليات لا حاجة إليها على كاهل أبنائهم. وبدلاً من ذلك ينبغي على الآباء التركيز على سلوكهم والحصول على استشارات إذا دعت الحاجة إلى ذلك. كما انه ليس من الصواب ان يحاول الآباء تعليم الأطفال المهارات لحل المشاكل ما لم يقوموا بتطبيق ذلك على انفسهم. وبخلاف ذلك فإنهم يكونوا كمن أعاد الطفل إلى المنزل حيث انه في خلال مدة قصيرة سيفعل نفس المشاكل لان شيئاً لم يتغير في سلوكيات الآباء. والشيء المهم هو ان يعمل الآباء والمراهقين معاً كي يكون التفاعل بينهم افضل. ويعتقد كثير من الناس ان سن المراهقة فترة تسوء خلالها العلاقات بين المراهقين وذويهم، ولكن الحقيقة إن المسألة ليست كذلك. إن ما يحدث هو أنه حين يصل الأطفال سن المراهقة وهو في وضع سيئ، فإن الأشياء تسوء بصورة اشد لأن الكثير من الأمور السلبية تجري في العائلة. والسبب الآخر يمكن ان ينجم عن النزعة الاستقلالية للأطفال حين يدخلون هذه السن. كما يتميز سن المراهقة بأن الطفل بدلاً من أن يتلقى الأوامر تصبح لديه طريقته في عمل الأشياء. ويضاف إلى النزعة الاستقلالية لدى المراهق إضافة المسؤولية إليه. فعلى الرغم من اتفاق العلماء والباحثين على إن الآباء ينبغي أن يوفروا البيئة المناسبة لدعم وتربية أطفالهم، إلا إن ذلك لا يعني ان المسؤولية يجب ان تقع على الأب بمفرده.

شكرا اخي الكريم على موضوعك الرائع

وتقبل إضافتي

وأشكرك على حسن الاختيار للمواضيع الهادفة

تقبل شكري وتقديري

بارك الله فيك اخي جزاك الله خير
شكرا على هالاضافة الجميلة والمميزة
مشكوووور على مرورك الجميل
جزاك الله ألف خير أخي سمير على الموضوع وبارك الله فيك أخي قاهر النساء على الاضافة المميزة
مشكووووووووووورين بارك الله فيكم
يعتقدون الاباء ان دورهم فقط هو انهم يعملوا و يتحصلوا على النقود و ينسون ان الاطفال يحتاجون منهم فقط الحنان و الرعايه و صداقتهم
فالام ليس الوحيده المسؤوله على تربيه ابنائها
فالمثل يقول(يد وحدة متسفقش)

بارك الله فيكم

بارك الله فيكم مشكوووورين على مروركم الجميل
تقبل شكري وتقديري