أحبتي أريد مساعدتكم في البحث عن بحث بعنوان :
المجموعة الإقتصادية لدول وسط أفريقيا
جزاكم الله خـيرا
أحبتي أريد مساعدتكم في البحث عن بحث بعنوان :
المجموعة الإقتصادية لدول وسط أفريقيا
جزاكم الله خـيرا
في هذا الموضوع سنسلط الضوء على أحد التخصصات التي تدرس بالجامعات الجزائرية، تخصص يسير بك نحو الحياة العملية بكل راحة ويجعلك تواكب التطورات والتغيرات التي تطرأ على المحيط، ألا وهو تخصص " العلوم الإقتصادية ".
يهتم هذا التخصص بتلقين الطالب الجامعي مختلف ركائز الإقتصاد وعلاقته بمختلف المجالات، فالإقتصادي هو من تكون لديه الدرايات الكافية ليقوم بحل المشاكل التي تواجه النشاط القومي أو الدولي وهذا طبعا وفق ما درسه بالجامعة.
تخصص العلوم الإقتصادية وفق النظام الكلاسيكي يتوجك بشهادة ليسانس بعد أربع سنوات، حيث تدرس السنة الأولى والثانية على شكل جذع مشترك، وتكمل السنة الثالثة والرابعة وفق أحد التخصصات الخمسة، تخصص نقود و المالية و البنوك، تخصص اقتصاد و تسيير المؤسسة، تخصص التحليل الاقتصادي، تخصص اقتصاد تطبيقي وتخصص اقتصاد دولي.
كل تخصص يهتم بجانب من جوانب الإقتصاد والجمع بينها جميعا يعطينا نموذج إقتصادي شامل،
وبالنسبة للمقاييس التي تدرس بهذا التخصص فهي كالتالي:
1/ السنة الأولى جذع مشترك علوم اقتصادية: اقتصاد سياسي، اقتصاد جزئي، محاسبة عامة، تاريخ الوقائع الاقتصادية، رياضيات 1 ، إحصاء 1 ،
عرض الاقتصاد الجزئي، اللغات.
2/ السنة الثانية جذع مشترك علوم اقتصادية: اقتصاد التنمية، اقتصاد كلي، اقتصاد نقدي، اقتصاد المالية العامة، اقتصاد دولي، رياضيات 2 ،
إحصاء 2 ،اللغات،
3/ السنة الثالثة علوم اقتصادية تخصص:
* نقود و المالية و البنوك.
الاقتصاد النقدي و المالي المعمق، الاقتصاد البنكي، التحليل المالي، الرياضيات المالية، اقتصاد التأمينات، المحاسبة الوطنية، الإعلام الآلي، اللغات.
* اقتصاد و تسيير المؤسسة.
اقتصاد المؤسسة، المحاسبة التحليلية و المراقبة التسيير، نماذج التنبؤ، نظرية المنظمات، جباية المؤسسة، القانون التجاري، النمو و التحولات،
الإعلام الآلي، مدخل التسويق، اقتصاد عمومي، اللغات.
* التحليل الاقتصادي.
إعلام آلي، المحاسبة الوطنية، تقنيات بحوث العمليات، اقتصاد جزئي معمق، اقتصاد كلي معمق، اقتصاد قياسي، التحليل الديمغرافي، اللغات،
* اقتصاد تطبيقي.
إعلام آلي، المحاسبة الوطنية، تقنيات بحوث العمليات، نظرية اتخاذ القرار، الاقتصاد القياسي، السلاسل الزمنية، التحليل الديمغرافي، اللغات،
* اقتصاد دولي.
اقتصاد دولي معمق، اقتصاد كلي معمق، نماذج إحصائية اقتصاد قياسية، المحاسبة الوطنية، الجغرافيا الاقتصادية، تقنيات التجارة الدولية، إعلام آلي، اللغات.
4/ السنة الرابعة علوم اقتصادية تخصص:
* نقود و المالية و البنوك.
الأسواق المالية، المالية الدولية، قانون الأعمال، ندوة حول نقود و المالية و البنوك، اللغات.
* اقتصاد و تسيير المؤسسة.
ندودة، التسيير و إستراتيجية المؤسسة، المحاسبة الوطنية، اقتصاد العمل و الشغل، تقييم المشاريع، ندوة حول السياسات الاقتصادية في إطار العولمة،
اللغة الأجنبية، اللغات.
* التحليل الاقتصادي.
نظرات و نماذج النمو، ندوة، تقييم المشاريع، تحليل السياسات الاقتصادية، اللغات،
* اقتصاد تطبيقي.
اقتصاد كلي تطبيقي، ندوة التخصص، اقتصاد جزئي تطبيقي، اقتصاد قياسي، تقييم المشاريع، اللغات.
* اقتصاد دولي.
السوق الدولي لرؤوس الأموال، القانون الدولي، التكامل الاقتصادي الدولي، ملتقى حول الاقتصاد الدولي، اللغات،
إن أغلب الشعب التي تدرس بالثانوية يمكن لأصحابها دراسة العلوم الإقتصادية بالجامعة، لكن الأولوية تكون لشعبة التسيير والإقتصاد والمحاسبة، كما أن الشعب الأخرى تستند لشروط معينة تجدونها في دليل التخصصات الجامعية.
إن التخرج من الجامعة بشهادة ليسانس علوم إقتصادية يسمح لك بالدخول لمختلف مسابقات التوظيف بالوظيف العمومي، كما تكون لديك فرصة الولوج لمختلف المؤسسات الإقتصادية القريبة من محيطك، ويمكنك المشاركة في مسابقات الماجستير أو مدارس الدكتوراه التي تقام بداية كل موسم، أي أنه لديك الكثير من الفرص لتبني مستقبلك، المهم أن تجتهد فقط.
هذه مختلف المعلومات التي رأيت أنها قد تفيدكم، وأنا هنا للإجابة عن أي استفسار تريدونه.
وفقكم الله في دراستكم وبإذن الله تكونون من طلاب الجامعة الموسم القادم.
تقبلوا تحيات وفـــاء.
ارجو التثبيت
كيف الحال ان شاء الله بخير
اريد تجمع اكبر عدد للجستيونيين و الجستيونيات و لو سمحتو لي يجي
يحط سكايبو هتا باش نوليو نقراو كامل مع بعضانا
واللي عندو دروس او سلاسل يحطها
والسلام عليكم
ومن بعد اكتب الرموز التي تظهر في الصورة واضغط على تحميل
بالتوفيق
كتب – بحوث – مقالات – مذكرات
الشروط النقدية لاقتصاد السوق
العجز في الموازنة العامة
المصارف الاسلامية ودورها في تعزيز القطاع المصرفي
النظرية المعاصرة لكمية النقود لفريدمان
بحث حول التأمين
بحوث حول الازمة المالية العالمية
تشخيص الوضعية المالية للمؤسسة التي تعاني مشاكل هيكلية
دور السياسات الاقتصادية والمالية والنقدية
صعوبات و مشاكل الجدوى المالية
الوحدة النقدية الأوروبية – الإشكاليات و الآثار على المديونية الخارجية لدول الجنوب
الفائض المالي
المالية الدولية
الوساطة المالية في الاقتصاد الإسلامي
تفسير رمز اليورو
معالجة التضخم
المنظمة العالمية للتجارة والآثار المرتقبة على الدول النامية حالة الجزائر
نظرية كينز
السياسات الاقتصادية
واقع الاستثمار الأجنبي المباشر في الجزائر
الاستثمار الحكيم فى سوق الاوراق المالية
المحفظة الاستثمارية – تكوينها ومخاطرها
الوظائف الاقتصادية لأسواق الأوراق المالية
دور السلطات النقدية في مكافحة غسل الأموال
ادوات السياسة النقدية التي تستخدمها البنوك المركزية في الاقتصاد الاسلامي
أسواق الأوراق المالية
أسواق الأوراق المالية البورصة
إعـادة التمـويل الرهني و أثره على المنظومة المالية و المصرفية في الجزائـر
الجباية و التنمية الاقتصادية
البورصة
صندوق النقد الدولي
صندوق ضبط الموارد في الجزائر أداة لضبط وتعديل الميزانية
عرض عام حول الأزمة المالية العالمية
غسيل الاموال
فعالية السياسة المالية
قيم السهم المختلفة
أسهم الخزينة
ضوابط الاقتصاد الإسلامي في معالجة الأزمات المالية العالمية
محاضرات مالية دولية
محاظرات العمليات المصرفية
آفاق المنظمومة المصرفية الجزائرية في ظل تطور اقتصاد المعلومات
[/CENTER]
[COLOR="rgb(153, 50, 204)"]التزيين:[/COLOR]
إختياري
1-الشكلاطة الذائبة أو مربى فواكه + (جوز الهند أو سكر مسحوق أو مكسرات مرحية )
[COLOR="rgb(153, 50, 204)"]طريقة التحضير:[/COLOR]
[1- نفصل الصفار عن البياض
2- نضرب البياض+ قرصة صغيرة ملح حتى يطلع مليح
3- نضرب الصفار + السكر مليييح ثم نضيف الزيت و الحليب و نضرب مليح
4- نضيف النشاء و الكاكاو
5- نضيف البياض المخفوق على مرتين( نقسم كمية البياض عل 2) و نحرك بلطف من الأعلى إلى الأسفل حتى يمتزج جيدا
6- في الأخير نضيف الفرينة و عينك ميزانك مالزمش تكون العجينة جافة و لا جارية
نسخن الفرن ثم نحطوه يطيب في صينة مدهونة مليح بالزيت فقط أما مول السيليكون أدهنيه بالزبدة الذائبة[/SIZE][/COLOR]
و شهية طيبة
تبدو شهية حتى اللوازم بسيطة
الله يبارك كل صبع بصنعة
ههههه
ما تعطينيش ندوق شوية او تشهيني برك
بنين صح
وأرجو أن يكون هناك منضمون آخرون من جميع جامعات القطر الجزائري
أهلا وسهلا بكم لنتبادل الآراء
*ما هو حال جامعة المسيلة في الوقت الراهن؟
*هل المدارس العليا لها القدرة على توفير الجو المناسب للطلبة على غرار الجامعات العادية؟
*ما رأيك في كلية العلوم الإقتصادية وعلوم التسيير والعلوم التجارية بجامعة المسسيلة ؟
هل الأساتذة موفقون في إيصال الفكرة للطلبة ؟ وما هي الجهود التي تبقى على عاتق الطالب؟
– تعريف الأزمة:
تعرف الأزمة بأنها اضطراب فجائي يطرأ على التوازن الاقتصادي في بلد ما أو عدة بلدان، وهي تطلق بصفة خاصة على الاضطراب الناشئ عن اختلال التوازن بين الإنتاج والاستهلاك، ويعرفها آخرون بأنها مرحلة أو طور انحدار الإنتاج في حركة الرأسمال الدورية، والتي تعبر أيضاً عن التناقضات الداخلية للرأسمالية في الحقل الاقتصادي.
– أنواع الأزمة:
يمكن التمييز بين ثلاثة أنواع من الأزمات الاقتصادية التي يتعرض لها الاقتصاد الرأسمالي وهي: الأزمة الدورية، والأزمة الوسيطة، والأزمة الهيكلية.
أ – الأزمة الدورية (أزمة فيض الإنتاج): ويطلق عليها البعض الأزمة العامة، تصيب كل عملية تكرار للإنتاج، أو الجوانب الرئيسية فيها: الإنتاج والتداول، الاستهلاك، والتراكم، وهذا يعني أن الهزات التي تتولد عن الأزمة الدورية تكون أكثر عمقاً إذا ما ووزنت بغيرها من الأزمات.
ب- الأزمة الوسيطة: هي أزمة أقل اتساعاً وأقل شمولاً، ولكنها مع ذلك تمس جوانب ومجالات كثيرة في الاقتصاد الوطني،و تحدث هذه الأزمات نتيجة لاختلالات وتناقضات جزئية في عملية تكرار الإنتاج الرأسمالي: فالأزمات الوسيطة لا يمكن أن تحمل طابعاً عالمياً على النحو الذي يميز الأزمات الدورية العالمية لفيض الإنتاج.
ج – الأزمة الهيكلية أو البنيوية: تشمل هذه الأزمة في العادة مجالات معينة أو قطاعات كبيرة من الاقتصاد العالمي، منها على سبيل المثال، أزمة الطاقة، وأزمة الغذاء، وأزمة المواد الخام، وغيرها.
– مراحل الأزمة:
تمر الأزمة أو الدورة الاقتصادية في الاقتصاد الرأسمالي (اقتصاد السوق) بأربع مراحل رئيسية هي:
– مرحلة الأزمة.
– مرحلة الكساد.
– مرحلة الانتعاش.
– مرحلة الازدهار أو مرحلة التوسع.
– مظاهر الأزمة:
للأزمة أو الدورة الاقتصادية في الاقتصاد الرأسمالي (اقتصاد السوق) مظاهر تتجلى في التالي:
– انخفاض في الأسعار.
– تدهور الأجور والدخول والأرباح.
– ارتفاع في معدلات البطالة.
– انخفاض مستوى الطاقة المستغلة في الشركات بسبب نقص السيولة وتجميد الحصول على قروض من المؤسسات المالية.
– ازدياد في حالات إغلاق والمؤسسات وتصفيتها.
– هبوط في المؤشر العام في البورصات.
– انخفاض المبيعات في مختلف القطاعات، ولا سيما قطاع السيارات والعقارات، بسبب ضعف السيولة.
– انخفاض معدلات الاستهلاك والإنفاق والادخار والاستثمار، الأمر الذي يؤدي إلى مزيد من الكساد والبطالة والتعثر والتوقف والتصفية والإفلاس.
– هبوط حاد في النشاط الاقتصادي.
– خروج عدد من الصناعيين ورجال الأعمال والمقاولين من ساحات الإنتاج والاستثمار.
– انخفاض المؤشرات العالمية بسبب الأزمة.
– خصائص الأزمة:
بينت الدراسات الإحصائية عن أن الأزمات الاقتصادية تتميز بخاصيتين رئيسيتين، هما صفة الدورية أي التكرار عبر فترات، وصفة التوافق الزمني لمجموعة من اتجاهات اقتصادية داخل الهيكل الاقتصادي.
أ – خاصية الدورية:
تعاود الأزمات أو التقلبات الاقتصادية الظهور في فترات قد لا تكون متساوية تماماً من حيث المدة الزمنية، ولكنها متقاربة إلى الدرجة التي تجعلنا نسلم بخاصية الدورة أو التكرار التي تتسم بها التقلبات الاقتصادية.
ب – الشمول والتوافق الزمني:
تشمل التقلبات الاقتصادية معظم أجزاء الجهاز الاقتصادي، يتأثر كل جزء من الأجزاء بما يحدث في أجزاء أو قطاعات أخرى ضمن النشاط الاقتصادي القومي.
– توقيت الأزمة:
خلال ما يزيد على المئتي عام عرف النظام الرأسمالي نحو ثلاثة وثلاثين أزمة اقتصادية مختلفة، تختلف من حيث مدتها ونوعها وتأثيرها على مستوى النشاط الاقتصادي، والمتتبع لتاريخ الأزمات أو الدورات الاقتصادية في النظام الرأسمالي يلمس بوضوح وقوع اقتصاديات الدول التي تتبنى هذا النظام بأزمات أو دورات قصيرة جداً، ودورات متوسطة الأجل تتراوح مدتها بين 5 و10 سنوات، ودورات طويلة الأجل تحدث كل 10 سنوات أو 15 سنة. ويذهب البعض إلى أن الدورات الطويلة الأجل تحدث مرة كل خمسين عاماً أو ستين عاماً،إلا أنه بعد الحرب العالمية الثانية اتسمت الأزمات بسمتين بارزتين، الأولى أن الأزمات أصبحت أقل حدة، والثانية أنها أصبحت أقصر أمداً (من الناحية الزمنية) مما كانت عليه قبل الحرب العالمية الثانية،و يعزى السبب في ذلك إلى تمتع الرأسمالية بمقدرة كبرى على مواجهة أزماتها الدورية، لكنها – أي الأزمات – صارت أكثر عمقاً وتأثيراً.
– أسباب حدوث الأزمة:
تحدث الأزمات في النظام الاقتصادي الرأسمالي (أو اقتصاد السوق) نتيجةً للتناقض الرئيسي الذي يحكم الإنتاج السلعي الرأسمالي، وهو التناقض القائم بين الطابع الاجتماعي للإنتاج والطابع الفردي لملكية أدوات ووسائل الإنتاج، وتناقض آخر يتمثل في التفاوت الحاصل بين نمو القدرة على الإنتاج ونمو القدرة على الاستهلاك، إضافةً إلى فوضى الإنتاج التي هي من خصائص أسلوب الإنتاج الرأسمالي، واختلال التوازنات وعدم التناسق، فضلاً عن التناقض بين شروط إنتاج فائض القيمة وشروط تحقيقها.
سيفيد كثيرا كل طلبة التجارة و الاقتصـاد…بـــارك الله فيك
~~~Change We Need~~~
|