مشاغل الحياة و العلاقات الأسرية 2024.

القعدة

عاشوا في بيت واحد، لعبوا مرحوا تبادلوا أطراف الحديث، جمعتهم طاولة طعام واحدة.

أصبح الصغار رجالا ونساء وجاء موعد الإفتراق لشقّ درب الحياة تزوّج الأبناء وغدى لكلّ منهم بيت وأبناء وحياة مستقلٌة.
رويدا، رويدا طغت مشاغل الحياة على مشاعر الأخوّة وبراءة الطفولة، ولم يعد الإخوان يلتقون إلّا في المناسبات وقد تنعدم أيضا، نقصت المودّة وكادت المشاعر أن تقتل وفي ظلّ كلٌ هذا، نجد الأمّ تحثّ هذا الإبن وذاك على زيارة أخيه حتى تبقى صلة الرحم متواصلة بينهم.

علاقتك بإخوتك المتزوّجين كيف هي ؟

هل نحتاج إلى المناسبات حتّى يلتقي الإخوة ؟

إن قصّر أحد الأخوة في زيارة إخوته، هل يجب على البقية أن يعاملوه بالمثل؟

القعدة

منقول
سلام

علاقتك بإخوتك المتزوّجين كيف هي ؟
الحمد لله نعمة ربي .وربي يدومها ان شاء الله
هل نحتاج إلى المناسبات حتّى يلتقي الإخوة ؟
بيانسوور لا
إن قصّر أحد الأخوة في زيارة إخوته، هل يجب على البقية أن يعاملوه بالمثل؟
اكيد لا ربما الاخ مشغول ولا حاجة لكل حاجة اسباب

مشكووورة عالموضوع خولة

علاقتك بإخوتك المتزوّجين كيف هي ؟
انا الوحيدة في البيت
هل نحتاج إلى المناسبات حتّى يلتقي الإخوة ؟
اكيد لا لوكان عندي
إن قصّر أحد الأخوة في زيارة إخوته، هل يجب على البقية أن يعاملوه بالمثل؟
لالالالالالالالا

شكرا لك ع الموضوع الرائع حنونة

سلسلة :في الصميم الأسرية 1_ المفاضلة بين الأبناء الأسباب و النتائج 2024.

القعدة

هي سلسلة تنطلق من اليوم بإذنه تعالى ,نعالج من خلالها أهم المسائل المتعلقة بالأسرة ’ و تكون بقلم حصري ومجهودات خاصة بطريقة منظمة , و تكون بها نقاشات و تدعيمات مفيدة.

اليوم ان شاء الله نعالج موضوع :*المفاضلة بين الأبناء..الأسباب و النتائج**

هو موضوع يغفل عنه الكثير ’ولا يولوه أهمية لكنه مفيد و مهم على كل الأصعدة.
فنجد بعض الآباء يفضل ولد على آخر عن علم أو عن جهل..طبعا ليس الكل فكثير من يقول :
*أولادي كأصابع يدي لا أستطيع التخلي عن اصبع منهم*
وهذه المفاضلة تكون في التفريق بين الأولاد و عدم العدل بينهم في المعاملة وفي المجازاة
و حتى في العقاب..
وقد تكون هذه المفاضلة بسبب أن هذا ولد وتلك بنت, أو هذا آخر العنقود وذاك ناجح في دراسته
والآخر مريض و *قليل صحة*
سئل أحد الحكماء قديما ’ عن أحب أولاده لقلبه فأجاب:
*صغيرهم حتى يكبر, ومريضهم حتى يشفى, وبعيدهم حتى يرجع*
فالأب محبب له الذكور و الأم آخر العنقود…كل هذه الأمور تولد الحسد و الضغينة
و الكراهية بين الأولاد, وأبرز الإفرازات في عدم العدل نتائج وانحرافات سلوكية و اجتماعية
و أخلاقية نحن في غنى عنها.
من ناحية علم النفس فالولد يكبر بنفسية تعبة وأسلوب خشن في المعاملة و شخصية

عدوانية و منزوية, و قصة سيدنا يوسف عليه السلام مع إخوته تقف عندها كل الأدلة.
مثل هذه المفارقات و المفاضلات تترتب عنها أشياء كثيرة فيلجأ الولد إلى كل الطرق ,
المشروعة و غير المشروعة,’المقبولة و المنبوذة للفت انتباه الأولياء.قصة صادفتني مع تلميذة
ناجحة وممتازة تذبذبت في المدة الأخيرة, و بعد أخذ و رد معها’ تبين أنها تتعمد الفشل في
دراستها لتلقى نفس الاهتمام من والدتها لأخيها الصغير الفاشل في دراسته, فالأم تقضي
أوقات كثيرة معه و تهملها هي .
و لأن الأولاد تفكيرهم صغير و غير مقبول وجب على الآباء تفادي كل هذه الأموربتحكيم
عقلهم و فهم أولادهم أكثر.
ويكفينا أن ديننا و سيرة نبينا حثوا على العدل في المعاملة حتى في أصغر الأشياء مثل
القبلة, فإذا قبلت هذا وجب عليك تقبيل ذاك.
والسلام عليكم و رحمة الله وبركاته

لٍي رجْعَه ،، موضُوع في الصّميمْ

السلام عليكم
ما شااااااء الله
هذه المواضيع التي أحبها

التفرقة بين الأولاد نهانا عنها الرسول (صلى الله عليه وسلم ) لما لها من أضرار لا يمكن للبعض أن يفهمها إلاّ إذا رآها متمثلة أمامه
فقال في الحديث المعروف : « .. فاتقوا الله واعدلوا بين أولادكم »
فالعدل سِمة أساسية في تربية الأبناء
فكيف يطمئن قلب الولد الصغير و هو في بداية حياته يجد تهميشا و تفضيلا في عالمه الذي يعتبره مثالي
و كيف ينشأ على العدل و الحق وهو تربى في أسرة غير عادلة ..؟؟
و لا ننسى قول الله تعالى { اعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله }
الكلام في هذا الأمر يطوووول و يطوووول
وسأكتفي بهذا القدر
لأنني قد بدأت أتأثر فعلا فالأمر صعب جدا وأنا عايشته
بارك الله فيك على الموضوع

وعليكم السلام أختي yildiw
معك حق فالموضوع مهم جدا
والكثير منا غافل عنه
شاكرة لك طلتك يا غالية

والله هذا الموضوع من المواضيع الهامة والواجب مناقشتها
شاكرة لك هذه الدراسة والتنويه الأكثر من ملفت
بانتظار جديد السلسلة
موضوع هايل موفقة
تم تتبيث
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكيك القعدة
القعدة
القعدة
موضوع هايل موفقة
تم تتبيث
القعدة القعدة
شكرا جزيلا
وان شاء الله موفقين
تحياتي

وهو كذلك اختي الفاضلة
تعتبر المفاضلة بين الابناء سواء من حيث الجنس او العمر او التفوق او او او
دون النظر الى الفروق الفردية
سببا لحدوث الكثير من المشاكل النفسية لدى الابناء وقد تصل في كثير من الاحيان الى الضغينة والكره فيما بينهم
لهذا كان لزاما على الوالدين ان يكونوا على وعي تام بثقل مهمة التربية والتنشئة الاجتماعية الصحيحة الملقاة على عاتقهم حتى نكون مجتمعا متكافئا وقويا
لان الاسرة هي اللبنة الاولى وحجر الاساس في كل مجتمع

موضوع في الصميم بفضله يتم التواصل الجيد بين الاباء والابناء
وهذا ما يصنع مجتمعا راقيا خال من المشاكل الاسرية
اتمنى ان يضع كل فرد منا بصمته ولكن تكون بقلمه وبعلقه ونتناقش حتى نصل الى نتائج جيدة

بارك الله فيك على الطرح المميز
جزاك الله خيرا

بارك الله فيك اختي على طرحك هذا
فعلا ظاهرة التفرقة بين الاولاد في مجتمعنا هذا واضحة سواء كما قلتي عن قصد اوعلى غير قصد فضحيتها دائما الاطفال النجباء والعاقلين بالاحرى اتمنى تزول هذه الظاهرة وخصوصا معاملة الولد احسن من البنت ومحاولة فهم الحالتين دون لجرح نفسية الاخر على حساب ارضاء المحبوب والمرغوب فيه
تحياتي الخالصة عزيزتي

الحلول الشرعية للخلافات والمشكلات الزوجية والأسرية 2024.

الحلول الشرعية للخلافات والمشكلات الزوجية والأسرية

المؤلف


الشيخ عبدالله الجبرين


القعدة3252.zip‏ (68.0 ك/بايت

مشكور على الطرح الفعال
تقبل مروري.

مشكور يااخت وردت الشوق على مرورك