سوء الخلق . داء الأمم 2024.

سوء الخلق… داء الأمم

وإذا أُصيب القوم في أخلاقهم *** فأقم عليهم مأتماً وعويلا

وليس بعامرٍ بنيان قومٍ *** إذا أخلاقهم كانت خرابا

فهو نذير شؤم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (دب إليكم داء الأمم قبلكم الحسد والبغضاء , والبغضاء هي الحالقة , وأما إني لا أقول تحلق الشعر , ولكن تحلقالدين!!!

لعمرك ما ضاقت بلادٌ بأهلها*** ولـكن أخلاق الـرجـال تـضـيق

الاجتماع والألفة بين المؤمنين قوة و التفرق والتشتت ضعف

وقال المرّار بن سعيد :

إذا شئت يوماً أن تسود قبـيلة***فبالحلم سد لا بالسّفاهة والشّتم.

مشكووووووووووووووووووووووور

برك الله فيك

إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

بارك الله فيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.