تشير المعلومات الى ان الروس عندما احتلوا برلين ومركز قيادة هيتلر في نهاية الحرب العالمية الثانية حصلوا على وثائق كثيرة عن هيتلر وتعامله مع اليهود وكذلك الوثائق الخاصة بعائلته والتي كان قد جمعها طوال حياته ونقل الروس كافة الوثائق هذه الى موسكو الى ان وقع حرق مفتعل في ليلة 10 فبراير 2024 في مبنى صحيفة " برافدا " الروسية والتي مضى على صدورها اكثر من ثمانين عاماً والتهمت النيران كافة تلك الوثائق (هذا الحادث وقع بعد 50 يوماً من حديث احمدي نجاد حول المحرقة ) . الا ان " هنكه كاردل " اورد الكثير من هذه الوثائق في كتابه .
يضيف كاردل في كتابه " ادولف هيتلر مؤسس اسرائيل " : ان هيتلر كان يعاني من ازدواجية عاطفية و متضاربة شديدة تجاه اليهود فمن ناحية كان يعلم انه من اصل يهودي ومن ناحية اخرى كرههم لانه علم ان جدته اليهودية كانت غانية . فمن ناحية كان يعين اليهود في حاشيته فمن طبيبه الى صديقه وكذلك عشيقته كانوا يهوداً ومن ناحية اخرى كان يتبع سياسة ابعاد اليهود عن اوروبا الشرقية واسكانهم في فلسطين .
سياسة هيتلر في ابعاد اليهود عن اوروبا لاقت تأييداً كبيراً من قبل الاوروبيين وحتى ان لينين واستالين قادة روسيا البلشفية كانوا يؤيدون سياسة هيتلر هذه في الخفاء مع انهم كانوا من اصل يهودي الا انهم كانوا يخفون ذلك وفي نفس الوقت اتبعوا سياسة معادية لليهود لارغامهم على الرحيل الى ارض فلسطين . ويكتب مؤلف كتاب : " ادولف هيتلر مؤسس اسرائيل " انه وبعد انتصار الثورة البلشفية ( الشيوعية ) في روسيا عام 1917 اضطهد اليهود في روسيا بصورة متعمدة وارغموا على الرحيل الى فلسطين .
مع تحياتي الملازم اول faresdz3
هم أهل الكتاب و هم الذين آتاهم الله التوراة و ميزهم على كثير من العباد و لم يؤمنوا بالله الواحد الأحد و كانوا اليهود فى عهد رسول الله 
؟؟؟ ( يقصد أهو خاتم الأنبياء ؟ ) فرد عليه حيى بن أخطب و قال : نعم هو , فقال له إبنة : و ماذا تفعل معه ؟ قال لة حيى بن أخطب : عداوتة ما حييت , و هكذا كانت عداوة اليهود للرسول 
