لم يكن وجود الأسودالبيضاء مؤكدا حتى أواخرالقرنالعشرين. فلمئات السنين السابقة، كان يُعتقدأن قصة وجودها وكل ما وصل عنها من أخبار ومعلومات ليس سوىأساطير ملفّقة تدور فيجنوب إفريقيا، حيث كان يُقال أن الأهاب الأبيض للحيوان يمثل الطيبة في جميعالمخلوقات. وردت أولى التقارير التي تفيد برؤية هذه الحيوانات في أوائل القرنالعشرين، واستمرت بالورود بشكل متقطّع نادر لحوالي خمسين سنة، إلى أن عُثر على بطنمن الأشبال البيضاء في محمية طرائد تمبافاتي الخاصة عام1975, ينشط الصيادون في البحث عن هذه الأسود من أجل شعرها الأبيض أو ليبيعها ليتفرجعليها الناس في السيرك أو لهواة تربية الحيوانات النادرة من الأثرياء, ويقال إن كل الموجود منها في العالم نحو 300 أسد كلها تعيشفي حدائق حيوان أو في محميات خاصة, وفي هذه المحميات يحاول العلماء الحفاظ على هذهالأسود والعمل على تكاثرها وإعادة بعضها إلى بيئاتها الطبيعية مع خضوعها لحراسةمكثفة.
سلام
بارك الله فيك على مجهودك
و على انتقاءاتك لمواضيع مفيدة
الف شكر
فقد استفدت من مروري
بارك الله فيك
موضوع جميل و صور أجمل
بارك الله فيك كثيرا
ننتظر المزيد من جديدك.
بارك الله فيك