رووووعه جدول يوم عرررررررفه ادخلي ولن تندمي يامهمومات يااصحاب الامنيات والمكروبات 2024.

اليوم الثامن فتنام مبكرًا بعد صلاة العشاء مباشرةً .. لكي تستيقظ قُبيل الفجر بساعة أو ساعتين .. فتناجي ربَّك وتتضرع إليه ثمَّ تُصلي بمائة آية .. أو تحاول أن تقوم بألف آية، لكي تُكتب من المُقنطرين في هذا اليوم العظيــم ..
وبعد ذلك تتناول طعام السحور .. وتستغفر ربَّك وتبُث إليه شكواك، ثمَّ تدعو لنفسك ولجميع إخوانك ..
إلى أن يحين موعد آذان الفجر .. فتتجهز من قبله للصلاة، وتحتسب في ذهابك إلى المسجد أجر الحج والعمرة .. فقد قال رسول الله القعدة"من مشى إلى صلاة مكتوبة في الجماعة فهي كحجة ومن مشى إلى صلاة تطوع فهي كعمرة نافلة"[رواه الطبراني وحسنه الألباني]
ومن أهم الأعمال يوم عرفة: الإعتكــاف من الفجر إلى المغرب ..فلابد أن تنوي الإعتكاف قبل ذهابك إلى المسجد، حتى إن كانت ظروفك لن تسمح لك بالإعتكاف طوال اليوم، فباحتسباك تنال أجر الإعتكاف على الجزء من النهار الذي ستقضيه في المسجد.

بعد تلبية النداء وقول أذكار ما بعد الآذان، تؤدي ركعتي الفجر .. الذين قال فيهم رسول الله القعدة "ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها"[رواه مسلم]
وبعد صلاة الفجر، تجلس جلسة الشروق وتقول أذكار الصباح .. وتحتسب أجر حجة وعمرة تامة، قال رسول الله القعدة"من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة"[رواه الترمذي وحسنه الألباني]
ثم تبدأ في تلاوتك للقرآن .. كي تتنزل عليك الرحمة، قال تعالى {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا}[الإسراء: 82] .. والرحمة هي الوقود الذي سيدفعك للعمل طوال اليوم.
أكثِر من النوافل في هذا الوقت .. فكلما غلبك النعاس أو الكسل، توضأ وصلِّ واقترب من ربِّك سبحانه وتعالى بكثرة السجود .. {..وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ}[العلق: 19]
وتصلي الضحى أربع أو ثمانية ركعات .. وتنوِّع ما بين التلاوة والنوافل.

ثمَّ تصلي قبل الظهر أربع ركعات وأربع بعده، لكي تُحرَّم على النار .. قال رسول الله القعدة"من صلى قبل الظهر أربعا وبعدها أربعا حرمه الله على النار"[رواه الترمذي وصححه الألباني]
ثمَّ تُكمِل وردك من التلاوة .. ولا يفتر لسانك عن الذكر طوال اليوم، وبالأخص التسبيح والتحميد والتهليل ..
وعليك بالإكثـــار من الدعـــاء .. عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن النبي القعدة قال "خير الدعاء دعاء يوم عرفة وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير"[رواه الترمذي وصححه الألباني]
فعليك أن تُكثِر من هذا الذكر طوال يوم عرفة .. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله القعدة"من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب وكتبت له مائة حسنة ومحيت عنه مائة سيئة وكانت له حرزا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر منه"[متفق عليه]

وتُكثِر من الاستغفار والصلاة على النبي القعدة .. وتقرَّب إلى الرحمن في يوم العتق الأكبر بالحبيــبتـــان (سبحـــان الله وبحمده، سبحــان الله العظيم) .. واستشعر معاني الذل والانكســار بقول (سبحــان الله العظيم وبحمده)

(حاولوا تكتبون اسماء اللي ندعي لهم وبماذا ندعي لهم حتى لا ننسى احد)

ومن العصر إلى المغرب ..
عليك أن تستشعر أنك واقفٌ بعرفة، فتدعي وتدعي حتى يغلب عليك الخوف تارة والرجــاء تارة أخرى ..
كما كانت أحوال السلف في ذاك اليوم ..
فمنهم من غلبه الخوف .. وقف مطرف بن عبدالله وبكر المزني بعرفة، فقال أحدهما: اللهم لا ترد أهل الموقف من أجلي. وقال الآخر: ما أشرفه من موقف وأرجاه لإله لولا أني فيهم!.

ومنهم من غلبه الرجــاء ..قال عبد الله بن المبارك: جئت إلى سفيان الثوري عشية عرفة وهو جاثٍ على ركبتيه، وعيناه تذرفان فالتفت إلي، فقلت له: من أسوأ هذا الجمع حالاً؟ قال: الذي يظن أن الله لا يغفر له.
ومنهم من استحيا من الله حق الحيــاء ..وقف الفضيل بن عياض بعرفات فلم يُسمع من دعائه شيئا إلا أنه واضعاً يده اليمنى على خده وواضعا رأسه يبكي بكاء خفياً، فلم يزل كذلك حتى أفاض الإمام فرفع رأسه إلى السماء،

فقال: واســــوأتــــــاه والله منك إن عفوت. ثلاث مرات.

وآخرون كان شغلهم الشاغل هو الاجتهــاد ..حَجَّ مسروقٌ فما نام إلاّ ساجداً.

فهلا فعلت مثل فعلهم ؟

وهكذا إلى أن يدخل عليك مغرب ليلة النحر، وهي ..

ليــــلة العيـــد

وهنا لابد أن يتغيَّر حالك من الحزن والبكــاء إلى الفرح والسرور، ولكن عليك أن تعلم أن أيام العشر لم تنتهي بعد ..
فيوم العيد من العشر وله نفس فضائلها العظيمة .. غير إنه يُحرم فيه الصيام، وتُشرع فيه شعائر أخرى كصلاة العيد والأضحية ..
عن عبد الله بن قرط رضي الله عنه، عن النبي القعدة قال "إن أعظم الأيام عند الله يوم النحر ثم يوم القر (أي: الثاني أيام العيد)"[رواه أبو داوود وصححه الألباني]
فلابد أن نتقرَّب إلى الله تعالى يوم العيد، ولا يكون غالب حالنا هو الغفلة .. ولا تنسى ربَّك وقت فرحك ..

فيوم العيد الأعظم هو يوم القبول ..

عندما يتقبلك الله سبحانه وتعالى في عباده الصالحين،،

جزاك الله خيرا للتذكير
اختي لينة موضوع رووووعة ربي يجازيك في هاد اليوم المبارك حسنات مضاعفة وهو العليم الحكيمم
ربي يتقبل منكم جميعا و من أعجبها موضوعي تدعيلي في هذا اليوم المبارك فهناك ملك يقول لها و لك بالمثل
جزاك الله الف الف خير اختي على التذكرة الطيبة و تقبل الله منا و منك صالح الاعمال ان شاء الله

ربي يبارك فيك

مكانة المكروبات عند خالق الارض والسموات 2024.

القعدة

((مكانة المكروبات عند خالق الارض والسموات))

الميكروبات "كلمة قد تجذب انتباه الشخص العادي، ولكنها تحمل في طياتها معاني كثيرة لدى الدارسين بها، فعلي الرغم من أن الميكروبات هي أصغر مخلوقات الله الحية قاطبة، إلا إنها تنطوي على أسرار غنية بآيات الإعجاز العلمي الإلهي، والذي يتمثل في قول الله تعالىالقعدة.. وفوق كل ذي علم عليم )[سورة يوسف]، والدارس لهذه الكائنات غير المرئية لابد من أن تنتهي دراسته إلى مزيد من الإيمان بالله والثقة به، من أن تنتهي دراسته إلى مزيد من الإيمان بالله والثقة به، قال تعالىالقعدة .. والراسخون في العلم يقولون آمنا به..)[سورة آل عمران]، نعم.. كيف لا تؤدي دراستها إلى مزيد من الإيمان بعد أن أقسم الله بها في كتابه حيث يقول تعالى: (والنجم والشجر يسجدان)[سورة الرحمن]، فالنجم هو: كل ما أنجم من الأرض مما ينبسط عليها وليس له ساق(مثل الميكروبات)، أما الشجر فهو ما أقام على ساق. وكيف لا يرسخ إيمان العالم بخالق العوالم الميكروبية وصانعها، بعد أن حظي برؤيتها تحت المجهر(الميكروسكوب)، وآمن بوجودها، كما نؤمن بالله خالق السماوات والأرض وما بينها دون أن نراه: (فلا أقسم بما تبصرون* وما لا تبصرون)[سورة الحاقة].



ولعل أعظم مثال يوضح ما نقوله هو ما جاء على لسان أحد علماء الغرب، وهو يصنف الأشكال الميكروبية تحت المجهر (الميكروسكوب): أنظر إلى هذه الأشكال وتأمل دقة صنعتها وقمة الهندسة في خلقها.. إنني واثق أنه مهما اجتمع صناع الطبيعة ورساموها وفنانوها على أن يصمموا صورة صادقة لمحاكاة ما أراه من أشكال تفوق الوصف والخيال لفشلوا جميعاً، مما يدل على أن هناك قوة كبيرة وراء صنع الكائنات.. وهو الرب بكل تأكيد.أليس في هذا القول ما يؤكد أن هذا العالم الغربي قد عرف الله من خلال دراسته للميكروبات؟ حقا (.. إنما يخشى الله من عباده العلماء..)[سورة فاطر].
من المدهش ـ حقاً ـ أن معرفة الإنسان بالميكروب بدأت منذ أكثر من ثلاث آلاف سنة قبل الميلاد على أيدي المصريين القدماء الذين استخدموا في صناعتهم التخمرية لإنتاج الخبز والجعة(البيرة).

القعدة

صورة لإحدى المستعمرات الجرثومية


وقد ظلت هذه الحقيقة غائبة حتى تم اكتشاف اللغة الصينية القديمة وفك رموزها وأسرارها. وبالرغم من هذا، فإن غير المنصفين من علماء الغرب يسمونه بعلم مجهول النسب.
لقد ظل الجهل بالميكروب حتى ظهر (أنتوني فان ليفينهوك) منذ حوالي 300سنة(1676م)، وهو مكتشف الحياة الميكروبية الحقيقية، إذ وجد المنظر قد جاء من أجلى أنا.. فمن بين كل العجائب التي رأيتها في الطبيعة.. يجب أن أؤكد أن من أعجب العجائب جمعاء ـ على الأقل بالنسبة لي ـ أنه لم يقع بصري على مشهد طبع في نفسي سروراً أكثر من هذه الآلاف العديدة لتلك المخلوقات الحية.. والعجيب أنها كلها تحيا في قطرة ماء ).
وتوضيحاً لما وصفه هذا العالم الكبير، تعالوا نتأمل كيف تعيش مئات الآلاف من الخلايا البكتيرية في قطرة ماء؟ كيف تعيش بلا مشاكل.. بلا صدام.. بل نزاع.. بلا ضجيج .. بلا شكوى.. الكل يعرف طريقه الصحيح نحو البقاء. إذاً لا بد وأن هناك قوة كبرى وراء هذا الحشد الهائل من الميكروبات التي تحيا بسلام وتتحلى بالصمت الهادئ والصبر الجميل. سبان الله الخالق البارئ المصور!! أليس هذا مثلاً رائعاً للتأمل في حياة الميكروب يؤدي إلى المزيد من الإيمان بالله:(قالوا لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم)[سورة البقرة].
ومن فضل الله على العالمين أن العلم الحديث أسهم في كشف أسرار الكثير من الميكروبات، فبعد أن كانت النظرة العامة للميكروبات قديماً تنحصر في كونها كائنات ضارة شريرة وأعداء للإنسان، وذلك بسبب عجز الإنسان عن التعامل معها وفهم طبيعتها، أصبحت النظرة الحديثة للميكروبات مختلفة تماماً. ففي ظل التكنولوجيا الحديثة للميكروبات أصبحت هذه الكائنات مفيدة وصديقة للإنسان، بحيث أصبح الإنسان يعتمد على كثير من الميكروبات في صناعاته الدوائية والغذائية وغيرها، وأكثر من هذا، فقد أصبحت الميكروبات تمثل أدق أسرار الصناعات الحديثة لبعض الدول.وسبحان مغير الأحوال.. فبعد أن كانت الميكروبات تمثل مصدراً للخوف والإزعاج أصبحت تمثل مصدراً للربح والثروة والتقدم والرفاهية..وبعد أن كانت في نظر الإنسان مصدراً للمرض والموت، أصبحت سلاحاً سرياً يستخدمه الإنسان في الحرب والسلام.
ويرجع ذلك إلى التغير الجذري في مفاهيم الإنسان عن الميكروب بفضل التقدم السريع في مجالات العلوم الحديثة الخاصة بالميكروبات: (.. وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيماً)[سورة النساء]. إن المفهوم العلمي الحديث عن الميكروب يتجلى في كلمات الراحل (بيرل مان) (1978م) وهو يصف الميكروب بأنه: (خير صديق ـ لا يكذب ابداً ـ أعظم ماكينة خلقها الله ـ خير مثال للصبر والجلد والعطاء ـ لا يؤذي الإنسان إلا إذا فشل الأخير في التعامل معه ـ يمكنه بناء أي مادة يريدها الإنسان ـ خير معلم للإنسان). أليس في هذا الوصف ما يزيد إيماننا بقدرة الله في خلق أدنى مخلوقاته؟
فإذا علمنا أن الميكروب يساعد على وصول دورات الحياة ويخلص الإنسان من فضلاته ولآمه وجثث أحبائه.. ألا يرسخ من إيماننا وعقيدتنا بالله ؟ ألا يدل هذا على أن الله لم يخلق شيئاً عبثاً ؟ وإنما خلق كل شيء لحكمة يعلمها سبحانهالقعدة .. قد جعل الله لكل شيء قدراً )[سورة الطارق].
يوضح لنا (أرنولد دى مين، 1979م) الدور العظيم للميكروب في مجال الصناعة الميكروبية بقوله : (إن أولئك الذين نجحوا في إجبار الميكروب للعمل في إنتاج مركبات مفيدة، من أجل رفاهية الإنسان،يحق لهم الفخر بمنجزاتهم… فمنذ فجر التاريخ استخدم الميكروب في صناعة بعض أنواع الغذاء(مثل :اللبن الزبادي، الجبن الروكفورت، الخبز، الكحول، المخللات، الخل).. وكذلك في صناعة الأمصال، والمضادات الأحيائية، والأحماض العضوية، والأحماض الأمينية، ومنظمات النمو، ومضادات الطفيليات، ومحسنات الطعم، والهرمونات الجنسية، ومعالجة مياه الصرف الصحي، وتنقية المواد الخام، وكل هذه المعلومات تدل على أننا نجحنا فقط في خدش سطح القوة الميكروبية.
والآن، وبعد أن كانت ـ وربما مازالت ـ كلمة " ميكروب" تعني الشخص الطفيلي الكسول في المجتمع، أصبحنا نرى في ظل العلم الحديث مدى النشاط الهائل للميكروب الذي يثبت براءته من هذه الصفة، حيث إنه لو سمح لخلية بكتيرية واحدة للتكاثر تحت أمثل الظروف، لغطت سطح الأرض جميعاً في ظرف 24 ساعة فقط بارتفاع 30سم.
وهنا يأتي دور التكنولوجيان الحديثة التي تسخر هذا النشاط الميكروبي إلى أعلى مراتب الإستغلال، فمع بداية القرن الحادي والعشرين، وباستخدام المعلومات الحاضرة في مجال الهندسة الوراثية، يمكن الوصول إلى قمة الصناعات في مجال الهندسة البيوكميائية خلال السنوات القادمة، مثل التحول الجذري من الصناعات الكيماوية إلى طاقة الصناعات الميكروبية، التحول الجذري في مجال الطاقة المعتمدة على البترول إلى طاقة معتمدة على الاثيانول الناتج من السليلوز باستخدام الميكروب، التخلي عن الأسمدة التخليقية باستخدام ميكروبات مثبتة للنتيروجين بالتربة، إنتاج بروتين ميكروبي ذي قيمة عالية، القضاء على التلوث الصناعي والبيئي وتهديد السموم الفطرية، اكتشاف نواتج ميكروبية نشطة ضد السرطان وارتفاع ضغط الدم والتهاب المفاصل، المقاومة البيولوجية (1)بدلاً من المبيدات الحشرية الكيماوية.. وأخيراً إنتاج مواد ميكروبية جديدة لم يسمع عنها الإنسان من قبل، ربما تؤدي إلى قيام ثورة علمية تزيد من إيماننا بقدرة الله في خلقه. ويتضح من هذا كله وجود الكثير أمامنا لعمله من أجل رفاهية الإنسان باستخدام القوى الخارقة التي أودعها الله في الميكروب صديق الإنسان دائماً، والكائن المجدد لدورات الحياة ـ وحتى آخر الزمان.. فلا تستهزيء ـ عزيزي القارىء ـ أبداً بقوة الميكروب ـ أصغر مخلوقات الله ـ فهو دليل من أدلة إعجاز الخالق في الخلق.

سبحان الله وبحمده
درت عليهم بحث و الله تعجب وما تلقى ما تقول الا سبحان الله العظيم و بحمده
مشكور على المجهود

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة chiguevara القعدة
القعدة
القعدة

سبحان الله وبحمده
درت عليهم بحث و الله تعجب وما تلقى ما تقول الا سبحان الله العظيم و بحمده
مشكور على المجهود

القعدة القعدة
مشكورة الاخت شيقيفارا على المنرور
اتمنى الاستفادة
ولكي التحية

سبحان الله العظيم
شكرا جزيلا لك على ما انتقيته لنا من معلومات هامة

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hanine_mona القعدة
القعدة
القعدة
سبحان الله العظيم
شكرا جزيلا لك على ما انتقيته لنا من معلومات هامة
القعدة القعدة
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hanine_mona القعدة
القعدة
القعدة
القعدة القعدة
العفو
الشكر لكي على المرور وتصفح الموضوع
اتمنى الاستفادة

شكرا على المعلومات
القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اية تسنيم القعدة
القعدة
القعدة
شكرا على المعلومات
القعدة القعدة
مشكورة اية على المرور اتمنى الاستفادة

أشهد ان لا إله إلا الله
شكرا

القعدة اقتباس القعدة
القعدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال2016 القعدة
القعدة
القعدة

أشهد ان لا إله إلا الله
شكرا

القعدة القعدة
شكرا على المرور اتمنى الاستفادة

سبحان الله
بارك الله فيك على هذا الطرح القيم