صور سيارات ممتعة المظهر 2024.


القعدة

هذه بعض الصور لسيارات جميلة جدا

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة

القعدة
بعد مشاهدتكم للصور لا تنسو الردوووووود

القعدة

القعدة
شكرا كريمو
مشكوووووور خويا زازو نروحو نتبحرو فيها

القعدة

علاش خويا كريمو لواحد كان ناسي قلبتلو لماجع المهم كان غير نام روحي اليوم نكسر في وحدا باش يبرد قلبي
مشكوووووور
شكرا خويا صور فور

الرجولة بين المظهر و المضمون********* 2024.

الرجولة :


وصف يمس الروح والنفس والخلق أكثر مما يمس البدن والظاهر، فرب إنسان أوتي بسطة في الجسم وصحة
في البدن يطيش عقله فيغدو كالهباء، ورب عبد معوق الجسد قعيد البدن وهو مع ذلك يعيش بهمة الرجال.
فالرجولة مضمون قبل أن تكون مظهرًا، فابحث عن الجوهر ودع عنك المظهر؛ فإن أكثر الناس تأسرهم المظاهر ويسحرهم بريقها،
فمن يُجلّونه ويقدرونه ليس بالضرورة أهلا للإجلال والتوقير، ومن يحتقرونه ويزدرونه قد يكون من أولياء الله وعباده الصالحين
، وقد ثبت عن سهل بن سعد رضي الله عنه أنه قال: مر رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: (ما تقولون في هذا؟) قالوا:
حري إن خطب أن ينكح، وإن شفع أن يشفع، وإن قال أن يسمع. قال: ثم سكت، فمر رجل من فقراء المسلمين، فقال
: (ما تقولون في هذا؟) قالوا: حري إن خطب أن لا ينكح، وإن شفع أن لا يشفع، وإن قال أن لا يسمع
. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (هذا خير من ملء الأرض مثل هذا
(. رواه البخاري، وعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"رب أشعث مدفوع بالأبواب لو أقسم على الله لأبره" (رواه مسلم).


مقومات الرجولة :

إن الرجولة نعت كريم لا يستحفه الإنسان حتى يستكمل مقوماته وتصف بمواصفاته، ومن هذه المقومات:

الإرآدة وضبط النفس

وهو أول ميدان تتجلى فيه الرجولة أن ينتصر الإنسان على نفسه الأمارة بالسوء،
فالرجل الحق هو الذي تدعوه نفسه للمعصية فيأبى، وتتحرك فيه الشهوة فيكبح جماحها، وتبدو أمامه الفتنة فلا يستجيب لها.
فيقود نفسه ولا تقوده، ويملكها ولا تملكه وهذا أول ميادين الانتصار.. وأولى الناس بالثناء شاب نشأ في طاعة الله حيث تدعو
الصبوة أترابه وأقرانه إلى مقارفة السوء والبحث عن الرذيلة، ورجل تهيأت له أبواب المعصية التي يتسابق الناس إلى فتحها أو كسرها
؛ فتدعوه امرأة ذات منصب وجمال فيقول إني أخاف الله.
وإذا كان كل الناس يحسن الغضب والانتقام للنفس عند القدرة إلا أن الذي لايجيده إلا الرجال هو الحلم حين تطيش عقول السفهاء،
والعفو حين ينتقم الأشداء، والإحسان عند القدرة وتمكن الاستيفاء؛ فاستحقوا المدح من الله
{واكاضمين الغيض والعافين عن الناس والله يحب المحسنين} والثناء من رسوله كما في الحديث المتفق عليه
لَيْسَ الشَّدِيدُ بالصرعةِ، إِنَّمَا الشَّدِيدُ الَّذِي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الْغَضَب" .


علو الهمة

وهي علامة الفحولة والرجولة وهي أن يستصغر المرء ما دون النهاية من معالي الأمور،
ويعمل على الوصول إلى الكمال الممكن في العلم والعمل، وقد قالوا قديما: "الهمة نصف المروءة"، وقالوا:
"إن الهمة مقدمة الأشياء فمن صلحت له همته وصدق فيها صلح له ما وراء ذلك من الأعمال".

النخوة والعزة والإباء

فالرجال هم أهل الشجاعة والنخوة والإباء، وهم الذين تتسامى نفوسهم عن الذل والهوان. والراضي بالدون دني.
وقد كان للعرب الأوائل اعتناء بالشجاعة والنخوة، وكانت من مفاخرهم وأمجادهم. جاء في بلوغ الأرب:
"والعر ب لم تزل رماحهم متشابكة وأعمارهم في الحروب متهالكة، وسيوفهم متقارعة، قد رغبوا عن الحياة، وطيب اللذات…


الوفاء

والوفاء من شيم الرجال، التي يمدحون بها.

وهناك مقومات أخرى كثيره

كالجود وسخاوة النفس، والإنصاف والتواضع في غير مذلة،
وغيرها من كل خلق كريم وكل سجية حسنة كلما اكتملت في إنسان اكتمل باكتمالها رجولته

مفاهيم خاطئة:

كثيرون هؤلاء الذين يحبون أن يمتدحوا بوصف الرجولة ولكن لايسعفهم رصيدهم منها فيلجؤون إلى أساليب ترقع لهم هذا النقص وتسد لهم هذا الخلل، ومن هذه الأساليب:


1ـ محاولات إثبات الذات

التي غالبا ما يلجأ إليها الشباب المراهق، فيصر على رأيه ويتمسك به بشدة حتى تغدو مخالفة الآخرين مطلبا بحد ذاته ظنا منه أن هذه هي الرجولة.


2 – التصلب في غير موطنه

والتمسك بالرأي وإن كان خاطئا، والتشبث بالمواقف والإصرار عليها وإن كانت على الباطل ظنا أن الرجولة ألا يعود الرجل في كلامه وألا يتخلى عن مواقفه وألا يتراجع عن قرار اتخذه وإن ظهر خطؤه أو عدم صحته.

3 – القسوة على الاهل

اعتقادا أن الرفق ليس من صفات الرجولة وأن الرجل ينبغي أن يكون صليب العود شديدًا لا يراجع في قول ولا يناقش في قرار، فتجد قسوة الزوج على زوجته والوالد على أولاده والرجل على كل من حوله.. مع أن أكمل الناس رجولة كان أحلم الناس وأرفق الناس بالناس مع هيبة وجلال لم يبلغه غيره صلى الله عليه وسلم.
ويوجد سوى ما ذكرنا أمور يحاول البعض إثبات رجولته بها رغم أنها لا تعلق لها بهذا الوصف إلا في ذهن صاحبها.. فمن ذلكـ
التدخين لدى الناشئة والصغار، او التغيب عن البيوت لأوقات طويلة، أو إظهار القوة والرجولة من خلال المشاجرات والعراك مع الآخرين .. غير أن كل هذه التصرفات لا تدل في واقع الأمر على اتصاف صاحبها بهذا الوصف الكبير الدلالة..
والحق أن الشاب أو الإنسان الذي يملك مقومات الرجولة ليس بحاجة إلى تصنعها أو إقناع الآخرين بها، فمالم تنطق حاله بذلك، ومالم تشهد أفعاله برجولته فالتصنع لن يقوده إلا إلى المزيد من الفشل والإحباط.

:: هــمــســة ::

بعضا من مقومات الرجوله قد تغيرت بسبب:
التحضر والمدنيه ولكن لابأس ( فلكل دولة رجآل )

أتمنى أن يعجبك يا آدم..

مشكورة على الموضوع
حقيقة عجبني
لك تحياتي

مشكورة على الموضوع

لقد أعجبنا فعلا يا حــــواء
ولكن فيه نقد مثلما فيه ذكر خصال في الرجل وهي حميدة طبعا

خالص تقديري أمينة
نقدر لك هذا النبل منك

شكرا سنحاول ان نكون …
السلام عليكم
أحسنت اختاه في اختيار هذا الموضوع
لو تفضلت و عدلت الآية الكريمة ..
كما لا يفوتني ان اقول .. ان كان الموضوع من عصارة فكرك و رسم اناملك .. ففي القمة انت , ولو كان قد نقل فأنت كما أسلف لم يتغير قدرك .. ما شاء الله اختي
ربي يبصرنا و يهدينا لاتباع كتاب الله و هدي المصطفى – صلى الله عليه و سلم –
بارك الله فيك و في من ربوك
القعدة

الرجولة بين المظهر و المضمون 2024.

الرجولة بين المظهر و المضمون

القعدة

الرجولة وصف اتفق العقلاء على مدحه و الثناء عليه ، و يكفيك إن كنت مادحاً أن تصف إنسانا بالرجولة ، أو أن تنفيها عنه لتبلغ الغاية في الذمّ . و مع أنك ترى العجب من أخلاق الناس و طباعهم ، و ترى مالايخطر لك على بال ، لكنك لاترى أبداً من يرضى بأن تنفى عنه الرجولة . و رغم اتفاق جميع الخلق على مكانة الرجولة ، إلا أن المسافة بين واقع الناس و بين الرجولة ليست مسافة قريبة ، فالبون بين الواقع و الدعوى شاسع ، و واقع الناس يكذب ادعاءهم.
وف ي عصر الحضارة و المدنية المعاصرة ، عصر غزو الفضاء و حرب النجوم ، عصر التقنية و الاتصال ، ارتقى الناس في عالم المادة ، لكنهم انحطوا في عالم الأخلاق و القيم ، صعدوا إلى الفضاء و أقدامهم في الوحل و الحضيض ، تطلعوا إلى الإنجاز المادي وهممهم حول شهواتهم و أهوائهم ( إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلاً ).
و ورث المسلمون من هؤلاء العفن و الفساد ، ورثوا منهم مساويء الأخلاق ، و ساروا وراءهم في لهاث و سعار ، فلاللمدنية و الحضارة أدركوا ، و لالأخلاقهم و رجولتهم أبقوا ؛ فاندثرت الأخلاق و الشيم مع عالم المادة ، و صرنا بحاجة إلى تذكير الرجال بسمات الرجولة ، و أن نطالب الشباب ، أن يكونوا رجالاً لاصغاراً و لامجرد ذكور ، فكم بين وصف الذكورة و الرجولة من فوارق.
معنى الرجولة
– الرجل : قد يطلق و يراد به الذكر ، و هو ذلك النوع المقابل للأنثى ، و عند إطلاق هذا الوصف ، لايراد به المدح ، و إنما يراد به بيان النوع كما قال تعالى : ( للرجال نصيب مما ترك الوالدان و الأقربون و للنساء نصيب مما ترك الوالدان و الأقربون مما قل منه أو كثر ) ، ( و إن كان رجل يورث كلالة أو امرأة ).

و قد تطلق الرجولة ، و يراد بها وصف زائد ، يستحق صاحبه المدح ، و هو ما نريده نحن هنا .. ، فالرجولة بهذا المفهوم تعني القوة و المروءة و الكمال ، و كلما كملت صفات المرء ، استحق هذا الوصف أعني أن يكون رجلاً ، وقد وصف الله بذلك الوصف أشرف الخلق فقال : (وَ مَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِم مِّنْ أَهْلِ الْقُرَى ) . فهي صفه لهؤلاء الكبار الكرام ، الذين تحملوا أعباء الرسالة ، و قادوا الأمم إلى ربها ، و هي صفة أهل الوفاء مع الله الذين باعوا نفوسهم لربهم ( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَ مِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَ مَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً ). وصفة أهل المساجد الذين لم تشغلهم العوارض عن الذكر و الآخرة ، ( رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَ لابَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَ إِقَامِ الصَّلاةِ وَ إِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَ الْأَبْصَارُ ) . إنهم الأبرار الأطهار ( فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْ ، وَ اللّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ ).
و الذي يتتبع معنى الرجولة في القرآن الكريم و السنة النبوية ، يعلم أن أعظم من تتحقق فيهم سمات الرجولة الحقة هم الذين يستضيؤون بنور الإيمان ، و يحققون عبادة الرحمن ، و يلتزمون التقوى في صغير حياتهم و كبيرها كما قال تعالى : ( إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) ، و عندما سئل عليه الصلاة و السلام : [ من أكرم الناس ؟ ، قال : أتقاهم لله ] ، ( متفق عليه ) .
الرجولة بين المظهر و المضمون
الرجولة وصف يمس الروح و النفس و الخلق ، أكثر مما يمس البدن و الظاهر ، فرب إنسان أوتي بسطة في الجسم و صحة في البدن ، يطيش عقله فيغدو كالهباء ، و رب عبد معوق الجسد قعيد البدن ، و هو مع ذلك يعيش بهمة الرجال . فالرجولة مضمون قبل أن تكون مظهراً ، فابحث عن الجوهر و دع عنك المظهر ؛ فإن أكثر الناس تأسرهم المظاهر ، و يسحرهم بريقها ، فمن يُجلّونه ، و يقدرونه ليس بالضرورة أهلاً للإجلال و التوقير ، و من يحتقرونه ، و يزدرونه ، قد يكون من أولياء الله و عباده الصالحين .